الصبي وأقلام التلوين [2]
الفصل 182: الصبي وأقلام التلوين [2]
في الوقت ذاته.
عندما التقيت بكايل، أخبرته عن الصبي والرسم. لم يبدو عليه أي دهشة على الإطلاق حين أبلغته بما اكتشفته.
تبعني كايل وهو يحك مؤخرة رأسه.
أخرج ورقة وأراها لي.
“أوه، بينما أنا هنا.” وقع بصرها على كايل وأنا.
“لقد اكتشفت أيضًا رسماً مشابهاً من أحد الأطفال، لكنه ليس مفصلاً كالذي ذكرته.”
نظرنا إلى بعضنا ببطء، وبدأ معدتي تتجشأ.
نظرت إلى الورقة، فرأيت خربشة مألوفة، لكنها اختلفت قليلًا عن تلك التي رأيتها سابقًا.
تبعني كايل وهو يحك مؤخرة رأسه.
لم تكن مفصلة بالشكل الكافي. ملابس المهرج تفتقد للنقاط الحمراء الزاهية، إلى جانب شعره الأحمر المجعد. كما أن الأزرار كانت مفقودة على ما يبدو.
داكن وجه ماتياس وهو يتذكر الرد الذي تلقاه من مطور اللعبة.
“نعم، هناك الكثير من الأشياء المفقودة مقارنة بالرسم الذي رأيته. مؤسف أنني لم أتمكن من أخذه معي.”
صوت صرير—
فكرت في أخذ الرسم، لكني تراجعت بسرعة بعد أن رأيت تركيز الصبي الشديد.
وبضحكة مفاجئة، ضاقت عينا الرئيس التنفيذي. “أمدد لك فرع الزيتون، وأنت تحاول أن تأخذ الشجرة بأكملها.”
إذا كان هناك شيء واحد يجدر الإشارة إليه بأنه نفسه، فهو العينان.
“الرجاء القدوم من هذا الطريق. كايل وسيث كلاهما بالداخل.”
الخطوط السوداء الدوامة التي تبدو وكأنها تمتص نظري كلما وقعت عليهما عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفنا أنا وكايل في الوقت ذاته، ولففنا رؤوسنا ببطء لنرى وجهين مألوفين. كانت الأم تقودهما، توقفت لحظة قبل أن تبتسم.
بلاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مفصلة بالشكل الكافي. ملابس المهرج تفتقد للنقاط الحمراء الزاهية، إلى جانب شعره الأحمر المجعد. كما أن الأزرار كانت مفقودة على ما يبدو.
أيقظني من أفكاري، حيث طوى كايل الورقة بيده ووضعها جانبًا.
“الرجاء القدوم من هذا الطريق. كايل وسيث كلاهما بالداخل.”
“سأحتفظ بالرسم في الوقت الحالي. سأرسل صورة لشخص ما في قسم التحصيل ليرى إن لاحظ أي شيء غريب فيه. في هذه الأثناء، من المحتمل أن نعلم المزيد عن هذا السيد جنجلز. رغم أن الأمر غريب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوراء، بدا فعلاً وكأنه خائف مني.
وبينما يفكر في شيء ما، أخرج كايل ملفاً مألوفًا وبدأ بتصفحه بسرعة.
“حسنًا.”
“همم. إنه غريب حقًا.”
كاد أن يصرخ.
لاحظت العبوس الذي بدأ يتشكل ببطء، فازداد فضولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موهوبًا جدًا.
“ما الأمر؟”
وبضحكة مفاجئة، ضاقت عينا الرئيس التنفيذي. “أمدد لك فرع الزيتون، وأنت تحاول أن تأخذ الشجرة بأكملها.”
“انظر بنفسك.”
“—!!”
ناولني كايل الملف. كانت هناك العديد من الصفحات، وقد سبق أن تصفحتها من قبل. ومع تصفح سريع، لم ألحظ أي شيء غريب. الرسوم تبدو متشابهة، والتنسيق أيضًا ذاته.
اتسعت عينا كايل، وتراجع خطوة إلى الخلف.
وسط حيرتي، أشار كايل إلى الملف.
إذا كان هناك شيء واحد يجدر الإشارة إليه بأنه نفسه، فهو العينان.
“أين ذُكر السيد جنجلز في الملفات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“….همم؟”
هز الرئيس التنفيذي رأسه، وأخذ نفخة أخرى من السيجارة.
عند إلقاء نظرة أقرب على الملف وتصفحه مرة أخرى، اكتشفت أن كايل كان محقًا.
أيقظني من أفكاري، حيث طوى كايل الورقة بيده ووضعها جانبًا.
لم يُذكر ’السيد جنجلز‘ في أي مكان من الكتابات.
عندما التقيت بكايل، أخبرته عن الصبي والرسم. لم يبدو عليه أي دهشة على الإطلاق حين أبلغته بما اكتشفته.
ولا مرة واحدة.
وعندما كانت على وشك المغادرة، توقفت للحظة.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف.”
“التقرير أُعد منذ وقت ليس ببعيد. منذ ثلاثة أيام تقريبًا. كانت تلك آخر مرة كان فيها عميل في الميدان وأبلغ عن هذا. ماذا يعني ذلك؟”
أخذ الرئيس التنفيذي مالون نفخة أخرى من سيجارته، ونقر بأصابعه بخفة على المكتب، ثم ارتسمت على وجهه ابتسامة رضا.
توقف كايل، وابتلعت لعابي.
ارتكز الرئيس التنفيذي إلى الخلف على كرسيه، محولًا انتباهه نحو ماتياس.
ماذا يمكن أن يعني ذلك؟
وبينما يفكر في شيء ما، أخرج كايل ملفاً مألوفًا وبدأ بتصفحه بسرعة.
الإجابة كانت واضحة.
…وبينما كنت أراقب كيف كانا يحدقان بي، استطعت أن أستنتج أنهما ربما أساءا الفهم.
“لقد علموا الاسم مؤخرًا فقط. قبل ثلاثة أيام بالضبط.”
توقف كايل، وابتلعت لعابي.
“بالضبط.”
“صحيح، ماتياس. بالنسبة لمطور اللعبة الذي أخبرتني عنه. الذي أصدر مؤخرًا لعبة قد تنافس لعبتنا. هل قبل العرض؟”
نظرنا إلى بعضنا ببطء، وبدأ معدتي تتجشأ.
“همم. إنه غريب حقًا.”
“…أعتقد أنني بحاجة للحمام.”
في ضواحي أندوريا، كانت استوديوهات نوفا واحدة من أشهر استوديوهات تطوير الألعاب في المنطقة.
“أنت تعرف مكانه بالفعل.”
أخذ الرئيس التنفيذي مالون نفخة أخرى من سيجارته، ونقر بأصابعه بخفة على المكتب، ثم ارتسمت على وجهه ابتسامة رضا.
“أعرف.”
عند إلقاء نظرة أقرب على الملف وتصفحه مرة أخرى، اكتشفت أن كايل كان محقًا.
“إذن…؟”
في هذه اللحظة، كان يقدم للرئيس التنفيذي لمحة عامة عن توقعات لعبتهم الجديدة، النصل في الظلام.
“أشعر أنني سأشعر بتحسن إذا تقيأت عليك.”
داكن وجه ماتياس وهو يتذكر الرد الذي تلقاه من مطور اللعبة.
اتسعت عينا كايل، وتراجع خطوة إلى الخلف.
“مرحبًا.”
“لا تجرؤ!”
صوت صرير—
“إنه قادم…”
…وبينما كنت أراقب كيف كانا يحدقان بي، استطعت أن أستنتج أنهما ربما أساءا الفهم.
“—!!”
السبب الوحيد الذي جعله يفكر في توظيف مطور اللعبة هو بسبب نجاح لعبته الأخيرة. كانت مهيأة لتنافس لعبتهم مباشرة، وبعد مراجعة الأرقام، قرروا ضمه للفريق وسحب لعبته من السوق لضمان إطلاق سلس للعبتهم.
كاد أن يصرخ.
…وبينما كنت أراقب كيف كانا يحدقان بي، استطعت أن أستنتج أنهما ربما أساءا الفهم.
صوت صرير—
“أوه، بينما أنا هنا.” وقع بصرها على كايل وأنا.
“الرجاء القدوم من هذا الطريق. كايل وسيث كلاهما بالداخل.”
“آه، بخصوص ذلك…”
توقفنا أنا وكايل في الوقت ذاته، ولففنا رؤوسنا ببطء لنرى وجهين مألوفين. كانت الأم تقودهما، توقفت لحظة قبل أن تبتسم.
داكن وجه ماتياس وهو يتذكر الرد الذي تلقاه من مطور اللعبة.
“حسنًا، أظن أن شيئًا لم يتغير منذ مغادرتكما.”
ناولني كايل الملف. كانت هناك العديد من الصفحات، وقد سبق أن تصفحتها من قبل. ومع تصفح سريع، لم ألحظ أي شيء غريب. الرسوم تبدو متشابهة، والتنسيق أيضًا ذاته.
ارتجف فمي وأنا أنظر إلى زوي ومايلز. لا، لحظة. فأر. همم… هل كان فأرًا؟ أم ثعبانًا؟ ربما شيء آخر؟
اللعنة، لقد نسيت تمامًا.
اللعنة، لقد نسيت تمامًا.
وبضحكة مفاجئة، ضاقت عينا الرئيس التنفيذي. “أمدد لك فرع الزيتون، وأنت تحاول أن تأخذ الشجرة بأكملها.”
’فأر. ثعبان. إنه نفس الشيء على أي حال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لعبة رعب/أكشن مطوَّرة حديثًا بواسطة فريقهم، وبناءً على عدد اللاعبين في النسخة التجريبية وردود الفعل العامة، تمكن من وضع تقدير قوي حول كيفية أداء اللعبة المحتمل.
هذا أيضًا لم يكن مهمًا، فاسترجعت هدوئي وألقيت عليهم التحية.
في ضواحي أندوريا، كانت استوديوهات نوفا واحدة من أشهر استوديوهات تطوير الألعاب في المنطقة.
“مرحبًا.”
وسط حيرتي، أشار كايل إلى الملف.
تبعني كايل وهو يحك مؤخرة رأسه.
’يا للأسف. يا للأسف…’
“إذن لقد وصلتم…”
“أشعر أنني سأشعر بتحسن إذا تقيأت عليك.”
من خلال النظر إلى وجهه، بدا أنه يتساءل إن كانوا قد رأوه يهرب مني حين هددته.
“لا تجرؤ!”
بالنظر إلى الوراء، بدا فعلاً وكأنه خائف مني.
داكن وجه ماتياس وهو يتذكر الرد الذي تلقاه من مطور اللعبة.
والأمر لم يكن متعلقًا باللعبة بل بي شخصيًا…
ناولني كايل الملف. كانت هناك العديد من الصفحات، وقد سبق أن تصفحتها من قبل. ومع تصفح سريع، لم ألحظ أي شيء غريب. الرسوم تبدو متشابهة، والتنسيق أيضًا ذاته.
’هذا يغضبني بطريقة ما.’
أيقظني من أفكاري، حيث طوى كايل الورقة بيده ووضعها جانبًا.
…وبينما كنت أراقب كيف كانا يحدقان بي، استطعت أن أستنتج أنهما ربما أساءا الفهم.
“حسنًا، أظن أن شيئًا لم يتغير منذ مغادرتكما.”
لم أكن أرغب في عناء تصحيح سوء الفهم. لم يكن الأمر كبيرًا على أي حال.
تبعته من الخلف.
“على أي حال، لقد اقترب موعد العشاء. دعوني أذهب وأحضّر شيئًا سريعًا لكم جميعًا.”
“انظر بنفسك.”
قاطع الصمت المحرج الأم وهي تتجه نحو المطبخ على اليمين.
توقف الرئيس التنفيذي في منتصف الجملة، داكن الوجه وهو يتصفح هاتفه، يقرأ الرسالة مرارًا وتكرارًا حتى غشي وجهه تمامًا بالسواد.
وعندما كانت على وشك المغادرة، توقفت للحظة.
قاطع الصمت المحرج الأم وهي تتجه نحو المطبخ على اليمين.
“أوه، بينما أنا هنا.” وقع بصرها على كايل وأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولتحقيق ذلك، قدموا له بعضًا من أفضل الشروط في الشركة.
“أرِهما أين سينامان. أعلم أنكما ستبقيان لبضعة ليالٍ. لقد أعددت كل شيء مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلف نفسه عناء إبلاغ الرئيس التنفيذي، بل أرسل له الرد مباشرة.
اختفت فور ذلك، تاركةً الأربعة واقفين في وسط منطقة اللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه قادم…”
في النهاية، وبصدره زفرة صغيرة، مد كايل يده نحو الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
في النهاية، وبصدره زفرة صغيرة، مد كايل يده نحو الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
“هل أريكم غرفكما أولًا، ثم نتحدث عن الوضع؟”
“همم. ليس سيئًا. إذن تتوقعون على الأقل ثلاثمائة ألف نسخة مباعة من هذه اللعبة؟”
“…نعم.”
أيقظني من أفكاري، حيث طوى كايل الورقة بيده ووضعها جانبًا.
“لا بأس بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف.”
وبموافقة الفأر/الثعبان/الخائن أو مهما كان اسمه، تقدم كايل ليقودهما إلى الطابق الثاني.
كان ضحكه صاخبًا، وعيناه شبه مغلقتين تحت جفون ثقيلة. وبعد لحظة، وكأن فكرة خطرت له، توقف الرئيس التنفيذي فجأة.
تبعته من الخلف.
اتسعت عينا كايل، وتراجع خطوة إلى الخلف.
***
كان ضحكه صاخبًا، وعيناه شبه مغلقتين تحت جفون ثقيلة. وبعد لحظة، وكأن فكرة خطرت له، توقف الرئيس التنفيذي فجأة.
في الوقت ذاته.
لم أكن أرغب في عناء تصحيح سوء الفهم. لم يكن الأمر كبيرًا على أي حال.
في ضواحي أندوريا، كانت استوديوهات نوفا واحدة من أشهر استوديوهات تطوير الألعاب في المنطقة.
’فأر. ثعبان. إنه نفس الشيء على أي حال.’
في هذه اللحظة، في مكتب صغير، كان رجل ممتلئ البطن ذو صلع متقدم يتكئ على كرسيه، والدخان يتصاعد في الهواء بينما يستنشق سيجارته ببطء.
“لقد اكتشفت أيضًا رسماً مشابهاً من أحد الأطفال، لكنه ليس مفصلاً كالذي ذكرته.”
“همم. ليس سيئًا. إذن تتوقعون على الأقل ثلاثمائة ألف نسخة مباعة من هذه اللعبة؟”
’هذا يغضبني بطريقة ما.’
“…نعم، هذا تقديرنا.”
“حسنًا، أظن أن شيئًا لم يتغير منذ مغادرتكما.”
رد رجل يرتدي نظارات مربعة وشعر مرتب بشكل أنيق. كان المدير التنفيذي لمراقبة الألعاب، مسؤولًا عن الإشراف وتنسيق تطوير كل الألعاب التي تنتجها الإدارة.
“مرحبًا.”
في هذه اللحظة، كان يقدم للرئيس التنفيذي لمحة عامة عن توقعات لعبتهم الجديدة، النصل في الظلام.
أخذ الرئيس التنفيذي مالون نفخة أخرى من سيجارته، ونقر بأصابعه بخفة على المكتب، ثم ارتسمت على وجهه ابتسامة رضا.
كانت لعبة رعب/أكشن مطوَّرة حديثًا بواسطة فريقهم، وبناءً على عدد اللاعبين في النسخة التجريبية وردود الفعل العامة، تمكن من وضع تقدير قوي حول كيفية أداء اللعبة المحتمل.
“لا بأس بالنسبة لي.”
نفخة
أخرج ورقة وأراها لي.
أخذ الرئيس التنفيذي مالون نفخة أخرى من سيجارته، ونقر بأصابعه بخفة على المكتب، ثم ارتسمت على وجهه ابتسامة رضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، في مكتب صغير، كان رجل ممتلئ البطن ذو صلع متقدم يتكئ على كرسيه، والدخان يتصاعد في الهواء بينما يستنشق سيجارته ببطء.
“إذا فرضنا سعرًا حوالي 60$ على اللعبة، فسنتمكن من جني الكثير من المال من عدد النسخ المباعة.”
“التقرير أُعد منذ وقت ليس ببعيد. منذ ثلاثة أيام تقريبًا. كانت تلك آخر مرة كان فيها عميل في الميدان وأبلغ عن هذا. ماذا يعني ذلك؟”
أخرج الآلة الحاسبة، وأدخل الأرقام، ثم انفجر فجأة في نوبة ضحك، يتردد صداها في المكتب الصغير.
عندما التقيت بكايل، أخبرته عن الصبي والرسم. لم يبدو عليه أي دهشة على الإطلاق حين أبلغته بما اكتشفته.
“جيد. جيد. هذا بالتأكيد سيكسبني مكافأة جيدة من مجلس الإدارة!”
ماذا يمكن أن يعني ذلك؟
كان ضحكه صاخبًا، وعيناه شبه مغلقتين تحت جفون ثقيلة. وبعد لحظة، وكأن فكرة خطرت له، توقف الرئيس التنفيذي فجأة.
“صحيح، ماتياس. بالنسبة لمطور اللعبة الذي أخبرتني عنه. الذي أصدر مؤخرًا لعبة قد تنافس لعبتنا. هل قبل العرض؟”
“صحيح، ماتياس. بالنسبة لمطور اللعبة الذي أخبرتني عنه. الذي أصدر مؤخرًا لعبة قد تنافس لعبتنا. هل قبل العرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوراء، بدا فعلاً وكأنه خائف مني.
“آه، بخصوص ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولتحقيق ذلك، قدموا له بعضًا من أفضل الشروط في الشركة.
داكن وجه ماتياس وهو يتذكر الرد الذي تلقاه من مطور اللعبة.
عند إلقاء نظرة أقرب على الملف وتصفحه مرة أخرى، اكتشفت أن كايل كان محقًا.
لم يكلف نفسه عناء إبلاغ الرئيس التنفيذي، بل أرسل له الرد مباشرة.
صوت صرير—
“تحقق بنفسك.”
ناولني كايل الملف. كانت هناك العديد من الصفحات، وقد سبق أن تصفحتها من قبل. ومع تصفح سريع، لم ألحظ أي شيء غريب. الرسوم تبدو متشابهة، والتنسيق أيضًا ذاته.
“همم؟ لا يمكن أن يكون بهذا السوء. إنه—”
“بالضبط.”
توقف الرئيس التنفيذي في منتصف الجملة، داكن الوجه وهو يتصفح هاتفه، يقرأ الرسالة مرارًا وتكرارًا حتى غشي وجهه تمامًا بالسواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفنا أنا وكايل في الوقت ذاته، ولففنا رؤوسنا ببطء لنرى وجهين مألوفين. كانت الأم تقودهما، توقفت لحظة قبل أن تبتسم.
“هل هو جاد…؟”
فكرت في أخذ الرسم، لكني تراجعت بسرعة بعد أن رأيت تركيز الصبي الشديد.
“نعم.”
“التقرير أُعد منذ وقت ليس ببعيد. منذ ثلاثة أيام تقريبًا. كانت تلك آخر مرة كان فيها عميل في الميدان وأبلغ عن هذا. ماذا يعني ذلك؟”
“هه. محظوظ أنه حتى قررت أن أقدّم له عرضًا. ومع ذلك، هذا هو جوابه…”
نظرنا إلى بعضنا ببطء، وبدأ معدتي تتجشأ.
وبضحكة مفاجئة، ضاقت عينا الرئيس التنفيذي. “أمدد لك فرع الزيتون، وأنت تحاول أن تأخذ الشجرة بأكملها.”
“همم. إنه غريب حقًا.”
هز الرئيس التنفيذي رأسه، وأخذ نفخة أخرى من السيجارة.
في النهاية، وبصدره زفرة صغيرة، مد كايل يده نحو الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
السبب الوحيد الذي جعله يفكر في توظيف مطور اللعبة هو بسبب نجاح لعبته الأخيرة. كانت مهيأة لتنافس لعبتهم مباشرة، وبعد مراجعة الأرقام، قرروا ضمه للفريق وسحب لعبته من السوق لضمان إطلاق سلس للعبتهم.
لم يُذكر ’السيد جنجلز‘ في أي مكان من الكتابات.
ولتحقيق ذلك، قدموا له بعضًا من أفضل الشروط في الشركة.
“سأحتفظ بالرسم في الوقت الحالي. سأرسل صورة لشخص ما في قسم التحصيل ليرى إن لاحظ أي شيء غريب فيه. في هذه الأثناء، من المحتمل أن نعلم المزيد عن هذا السيد جنجلز. رغم أن الأمر غريب…”
لكن من كان يظن أنه سيرفضها؟ ليس ذلك فحسب، بل ويقدّم مطالب كهذه؟
“هل هو جاد…؟”
هذا الرجل…
هز الرئيس التنفيذي رأسه، وأخذ نفخة أخرى من السيجارة.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبموافقة الفأر/الثعبان/الخائن أو مهما كان اسمه، تقدم كايل ليقودهما إلى الطابق الثاني.
ارتكز الرئيس التنفيذي إلى الخلف على كرسيه، محولًا انتباهه نحو ماتياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، لقد اقترب موعد العشاء. دعوني أذهب وأحضّر شيئًا سريعًا لكم جميعًا.”
“بما أنه لا يقبل عرضنا، فقم بما نفعله عادةً. على أي حال، كان من المفترض أن نفعل ذلك منذ البداية. أنت فقط أصريت على محاولة ضمه. تأكد فقط أن لعبته لا تعيق إطلاق لعبتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولتحقيق ذلك، قدموا له بعضًا من أفضل الشروط في الشركة.
“مفهوم.”
“نعم، هناك الكثير من الأشياء المفقودة مقارنة بالرسم الذي رأيته. مؤسف أنني لم أتمكن من أخذه معي.”
أومأ ماتياس برأسه، وأخذ ملفاته قبل أن يغادر بهدوء.
لم يُذكر ’السيد جنجلز‘ في أي مكان من الكتابات.
وأثناء مغادرته، هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفنا أنا وكايل في الوقت ذاته، ولففنا رؤوسنا ببطء لنرى وجهين مألوفين. كانت الأم تقودهما، توقفت لحظة قبل أن تبتسم.
’يا للأسف. يا للأسف…’
في هذه اللحظة، كان يقدم للرئيس التنفيذي لمحة عامة عن توقعات لعبتهم الجديدة، النصل في الظلام.
كان موهوبًا جدًا.
أخرج ورقة وأراها لي.
وبينما يفكر في شيء ما، أخرج كايل ملفاً مألوفًا وبدأ بتصفحه بسرعة.
“سأحتفظ بالرسم في الوقت الحالي. سأرسل صورة لشخص ما في قسم التحصيل ليرى إن لاحظ أي شيء غريب فيه. في هذه الأثناء، من المحتمل أن نعلم المزيد عن هذا السيد جنجلز. رغم أن الأمر غريب…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		