You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 180

ميتم الأطفال السعداء [2]

ميتم الأطفال السعداء [2]

الفصل 180: ميتم الأطفال السعداء [2]

الشروط لم تكن كثيرة حتى.

وقفت مذهولًا وكأن الزمن قد تجمد أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما رأيته عند دخولي دار الأيتام كان كايل محاطًا بمجموعة من الأطفال. كانوا جميعًا يقفزون على رجليه، يطلبون منه أن يقذفهم في الهواء.

كنت أقرأ الأسطر الأولى مرارًا وتكرارًا، وأجد صعوبة في تصديق ما أراه. استوديو يعرض عليّ منصبًا؟

’نعم، صحيح. لم أعد مجرد مطور ألعاب مجهول بعد الآن. لعبتي الأولى لاقت بعض الشهرة لفترة قصيرة، بينما لعبتي الثانية في طريقها لتتفوق على الأولى بفارق كبير. قيمتي الحالية مرتفعة نسبيًا.’

عليّ أنا…؟

كان التلفاز شيئًا موجودًا منذ أن كنت طفلاً. كان… قديمًا إلى حد ما.

“لا، انتظر. لا ينبغي أن يكون هذا غريبًا.”

[تم تفعيل المهمة]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند التفكير في الأمر، كنت قد أطلقت لعبتين منفردتين ناجحتين إلى حد ما.

مع هذا التفكير، هدأت قليلًا ونظرت إلى العرض ببرود أكثر.

هذا العرض لم يكن غريبًا على الإطلاق.

هذا العرض لم يكن غريبًا على الإطلاق.

’نعم، صحيح. لم أعد مجرد مطور ألعاب مجهول بعد الآن. لعبتي الأولى لاقت بعض الشهرة لفترة قصيرة، بينما لعبتي الثانية في طريقها لتتفوق على الأولى بفارق كبير. قيمتي الحالية مرتفعة نسبيًا.’

’هذه الصغيرة—’

مع هذا التفكير، هدأت قليلًا ونظرت إلى العرض ببرود أكثر.

بدت ملامح الطفل لا تتجاوز العشرة أعوام. وبينما كان يجلس بهدوء على كرسيه، بدا أن الأطفال الآخرين يتجنبونه؛ بعضهم منشغل باللعب مع القلاع البلاستيكية الكبيرة خلفه، وآخرون يركزون على التلفاز في الجهة المقابلة.

وبسرعة اكتشفت أن العرض ليس جيدًا جدًا. الراتب الذي قدموه كان مقبولًا، لكنه لم يكن قريبًا من المبلغ الذي سأجنيه من اللعبة التي صنعتها بنفسي.

’لماذا لا يزال هذا الشيء موجودًا هنا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أيضًا راتبًا ثابتًا، ولن أحصل على أي نسبة من الألعاب التي سأطورها.

“أوه، عزيزتي. من فضلك لا تبكي. لا داعي للبكاء.”

على الرغم من أنهم وفروا لي تقنية متقدمة للعمل بها، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي، إذ كان عليّ كسب المال.

الشروط لم تكن كثيرة حتى.

في هذه الحالة، لم تعد هناك حاجة للنظر إلى العرض.

***

“مع ذلك، لا ينبغي أن أرفض العرض مباشرة. سأعرض عليهم شروطّي وأرى إن قبلوها. إذا لم يقبلوها، حسنًا، سيكون أمرًا مؤسفًا.”

“هاها، العب معي!”

الشروط لم تكن كثيرة حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت حقًا من نفس دار الأيتام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نسبة جيدة من إيرادات الألعاب التي أطورها.

“هاها، العب معي!”

فريق محدد للعمل معي في تطوير هذه الألعاب.

وأنا، من ناحية أخرى؟

وأخيرًا، الحرية الإبداعية لصنع ألعابي الخاصة.

“هاها، العب معي!”

كنت أرى أن المطالب قد تبدو غير معقولة، وهي كذلك، لكن لماذا أُقلل من كل شيء للعمل في استوديو رديء؟

وقفت مذهولًا وكأن الزمن قد تجمد أمامي.

“إنه أمر غبي حقًا.”

الشروط لم تكن كثيرة حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، وضعت هاتفي في جيبي وتوجهت نحو دار الأيتام.

بعد أن أطلقت وجهي، دفعتني بإصبعها.

***

وبسرعة اكتشفت أن العرض ليس جيدًا جدًا. الراتب الذي قدموه كان مقبولًا، لكنه لم يكن قريبًا من المبلغ الذي سأجنيه من اللعبة التي صنعتها بنفسي.

“هاها، العب معي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، هناك شخص أود أن تلتقي به.”

“لا، معي أنا!”

وبسرعة اكتشفت أن العرض ليس جيدًا جدًا. الراتب الذي قدموه كان مقبولًا، لكنه لم يكن قريبًا من المبلغ الذي سأجنيه من اللعبة التي صنعتها بنفسي.

“حسنًا، اهدأوا. ليست لدي أيادٍ لا نهائية. واحد تلو الآخر. سألعب مع الجميع.”

عليّ أنا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أول ما رأيته عند دخولي دار الأيتام كان كايل محاطًا بمجموعة من الأطفال. كانوا جميعًا يقفزون على رجليه، يطلبون منه أن يقذفهم في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم كنت ناجحًا، لكن…

لم يكن هذا مشهدًا غير مألوف.

“أوه، أنت! لا تزال ساذجًا كما كنت من قبل.”

كايل عادةً محبوب لدى الأطفال.

وقفت مذهولًا وكأن الزمن قد تجمد أمامي.

وأنا، من ناحية أخرى؟

من بينهم، كانت مشاعر الذنب هي الأكثر تأثيرًا عليّ.

“آه!!”

• المكافأة: 50,000 SP

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من هذا؟!”

ابتسم كايل بلا حول، وهو يربّت على ظهور الأطفال وهو ينظر إليّ. هززت كتفيّ. ماذا كنت لأفعل؟ هذا كان خارج سيطرتي تمامًا.

حسنًا، كنت أميل إلى إخافتهم.

’لماذا لا يزال هذا الشيء موجودًا هنا؟’

لم أكن أعرف السبب حتى.

في هذه الحالة، لم تعد هناك حاجة للنظر إلى العرض.

“شبح!”

“مم.”

حسنًا، ربما كنت أعلم.

“أوه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اهدأوا، يا أطفال! هذا فقط سيث! كان جزءًا من دار الأيتام مثلكم.”

“…..”

ابتسم كايل بلا حول، وهو يربّت على ظهور الأطفال وهو ينظر إليّ. هززت كتفيّ. ماذا كنت لأفعل؟ هذا كان خارج سيطرتي تمامًا.

في هذه الحالة، لم تعد هناك حاجة للنظر إلى العرض.

لحسن الحظ، لم يكن كل الأطفال خائفين مني، فبعضهم اقترب مني بفضول. واحدة منهن، فتاة ذات ذيلين وشكل وجه مستدير وسمين، اقتربت بإصبعها قرب فمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسبة جيدة من إيرادات الألعاب التي أطورها.

بدت لطيفة جدًا.

“…..”

سحبت سروالي بخجل وسألت،

كنت أرى أن المطالب قد تبدو غير معقولة، وهي كذلك، لكن لماذا أُقلل من كل شيء للعمل في استوديو رديء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت حقًا من نفس دار الأيتام؟”

على الرغم من كلمات الأم، لم أستطع التركيز عليها على الإطلاق.

“…نعم.”

لم تتغير أبدًا بينما ضغت شفتيّ بإحكام، شعرت بتدفق مفاجئ للمشاعر.

حاولت أن أبتسم قدر المستطاع أثناء حديثي معها.

لحسن الحظ، لم يكن كل الأطفال خائفين مني، فبعضهم اقترب مني بفضول. واحدة منهن، فتاة ذات ذيلين وشكل وجه مستدير وسمين، اقتربت بإصبعها قرب فمها.

خفضت رأسها قليلًا.

• الموقع: غير محدد

“هل سأصبح مثلك في المستقبل؟”

“واه! لا أريد! لا أريد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا…”

***

“لا أريد ذلك. أنا.. أنا… لا أريد! واه!”

كنت أقرأ الأسطر الأولى مرارًا وتكرارًا، وأجد صعوبة في تصديق ما أراه. استوديو يعرض عليّ منصبًا؟

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وضعت هاتفي في جيبي وتوجهت نحو دار الأيتام.

انفجرت الفتاة السمينة فجأة بالبكاء، تاركةً إياي عاجزًا عن الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأوا، يا أطفال! هذا فقط سيث! كان جزءًا من دار الأيتام مثلكم.”

شعرت بغضب كايل، فصمت.

عند النظر إلى التلفاز، لم أستطع إلا أن أصنع تعبيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أفعل شيئًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تلُم الصغيرة. الأمر ليس خطأها حقًا. عيناك فعليًا حادتان جدًا.”

“واه! لا أريد! لا أريد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضًا راتبًا ثابتًا، ولن أحصل على أي نسبة من الألعاب التي سأطورها.

عند سماعي لصراخ الفتاة، تذكرت فجأة شعار رئيس القسم، وبدأت ساقي ترتجف.

انفجرت الفتاة السمينة فجأة بالبكاء، تاركةً إياي عاجزًا عن الكلام.

’قد لا تكون شبحًا، لكن—’

وبسرعة اكتشفت أن العرض ليس جيدًا جدًا. الراتب الذي قدموه كان مقبولًا، لكنه لم يكن قريبًا من المبلغ الذي سأجنيه من اللعبة التي صنعتها بنفسي.

“أوه، عزيزتي. من فضلك لا تبكي. لا داعي للبكاء.”

“مع ذلك، لا ينبغي أن أرفض العرض مباشرة. سأعرض عليهم شروطّي وأرى إن قبلوها. إذا لم يقبلوها، حسنًا، سيكون أمرًا مؤسفًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، ارتدت صوت ناعم ودافئ، وامتدت يدان مسنتان للفتاة الصغيرة، التقطتاها من الأرض وهي تدفن وجهها في صدر امرأة أعرفها جيدًا.

من بينهم، كانت مشاعر الذنب هي الأكثر تأثيرًا عليّ.

تحوّلت تعابير وجهي إلى التعقيد وأنا أخفض رأسي.

***

“سعدت برؤيتك، أيتها الأم.”

وقفت مذهولًا وكأن الزمن قد تجمد أمامي.

“…سعدت برؤيتك أيضًا، سيث.”

دينغ!

كانت ابتسامتها دافئة كما أتذكر. بدت أكبر سنًا الآن، ووجهها يحمل الكثير من التجاعيد مقارنة بما أتذكر، وشعرها البني السابق أصبح يحمل المزيد من الشيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيّرت كثيرًا، لكن ابتسامتها هذه…

’هذه الصغيرة—’

لم تتغير أبدًا بينما ضغت شفتيّ بإحكام، شعرت بتدفق مفاجئ للمشاعر.

بدت لطيفة جدًا.

من بينهم، كانت مشاعر الذنب هي الأكثر تأثيرًا عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفعل شيئًا!

كانت هي الشخص الذي أدين له أكثر من أي شخص آخر في حياتي. كانت هي من أصرّت على إبقائي في دار الأيتام رغم حالتي، وكانت أيضًا هي الشخص الذي رفضت مقابلته بعد مغادرتي الدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وضعت هاتفي في جيبي وتوجهت نحو دار الأيتام.

كنت أرغب في العودة لأريها كم تغيّرت.

لا أرغب حقًا أن يكون أي شخص في مكاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كم كنت ناجحًا، لكن…

• الموقع: غير محدد

كل ما فعلته كان إضاعة حياتي في شركة تجبرني على العمل لساعات إضافية بينما كنت أترقب ببطء استيلاء المرض عليّ.

من بينهم، كانت مشاعر الذنب هي الأكثر تأثيرًا عليّ.

أنا… أصبحت مجرد فاشل، وكنتيجة لذلك، لم أجد الشجاعة أبدًا لزيارتها.

“عيناي حادتان جدًا؟”

“لماذا لا تنظر إليّ، سيث؟ هل هناك ما يزعجك؟”

“…سعدت برؤيتك أيضًا، سيث.”

شعرت بيدها الدافئة على كتفي، هززت رأسي ونظرت إليها بتمعن لأول مرة منذ وقت طويل جدًا. كانت عيناها الزرقاوتان الصافيتان كما هما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا، لا شيء. كنت أفكر فقط في كلمات الفتاة السابقة. لو كنت في مكانها، لما أردت أن أكون أنا أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لا، لا شيء. كنت أفكر فقط في كلمات الفتاة السابقة. لو كنت في مكانها، لما أردت أن أكون أنا أيضًا.”

بدت لطيفة جدًا.

توقفت الأم لحظة قبل أن تبتسم فجأة، واضعة يدها على كتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الأم الفتاة على الأرض وربّتت على ظهرها، ’هيا. اذهبي لتلعبي مع العم كايل بينما أتحدث مع العم سيث.’

“أوه، أنت! لا تزال ساذجًا كما كنت من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا ندخل غرفة اللعب، توقفت الأم للحظة وهي تنظر نحو الزاوية حيث جلس طفل بشعر أسود بمفرده، ممسكًا بقلم صغير وهو يركز على الرسم.

لا، لم أكن أمزح حقًا…

• الصعوبة: الدرجة الثالثة

لا أرغب حقًا أن يكون أي شخص في مكاني.

شعرت بغضب كايل، فصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت الأم الفتاة على الأرض وربّتت على ظهرها، ’هيا. اذهبي لتلعبي مع العم كايل بينما أتحدث مع العم سيث.’

دينغ!

“مم.”

• الموقع: غير محدد

أومأت الفتاة الصغيرة قبل أن تسرع نحو كايل.

’هذه الصغيرة—’

ظهرت ابتسامة على وجهها بمجرد تحركها نحوه، وارتجفت ساقي مرة أخرى.

فريق محدد للعمل معي في تطوير هذه الألعاب.

’هذه الصغيرة—’

“لا، معي أنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تلُم الصغيرة. الأمر ليس خطأها حقًا. عيناك فعليًا حادتان جدًا.”

في هذه الحالة، لم تعد هناك حاجة للنظر إلى العرض.

“عيناي حادتان جدًا؟”

ظهرت ابتسامة على وجهها بمجرد تحركها نحوه، وارتجفت ساقي مرة أخرى.

استدرت لمواجهة الأم وهي تضع يديها على وجنتيّ وتضع وجهي في الوضع المستقيم.

لم تتغير أبدًا بينما ضغت شفتيّ بإحكام، شعرت بتدفق مفاجئ للمشاعر.

“مم. لقد أصبحتا أكثر حدة من قبل. لا عجب أن الأطفال يخافون منك. الأمر لا يختلف كثيرًا عن الماضي.”

شعرت بغضب كايل، فصمت.

بعد أن أطلقت وجهي، دفعتني بإصبعها.

“واه! لا أريد! لا أريد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعال، هناك شخص أود أن تلتقي به.”

“حسنًا، اهدأوا. ليست لدي أيادٍ لا نهائية. واحد تلو الآخر. سألعب مع الجميع.”

“أوه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وضعت هاتفي في جيبي وتوجهت نحو دار الأيتام.

بفضول، قررت أن أتابعها في دار الأيتام. كانت الترتيبات كما أتذكر. باستثناء الدرج في الوسط الذي يؤدي إلى الطابق الثاني حيث يستريح الأطفال، كان الطابق الأول مقسمًا إلى ثلاثة أقسام: المطبخ، منطقة اللعب، ومنطقة التعليم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …جاءني الإشعار المفاجئ.

هذا دون احتساب الحديقة التي بها ملعب الأطفال.

كنت أرى أن المطالب قد تبدو غير معقولة، وهي كذلك، لكن لماذا أُقلل من كل شيء للعمل في استوديو رديء؟

كانت غرفة اللعب من أكبر الأماكن في دار الأيتام، مع ألعاب متناثرة في كل مكان، وطاولات صغيرة مقلوبة هنا وهناك.

بدت لطيفة جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنا ندخل غرفة اللعب، توقفت الأم للحظة وهي تنظر نحو الزاوية حيث جلس طفل بشعر أسود بمفرده، ممسكًا بقلم صغير وهو يركز على الرسم.

سحبت سروالي بخجل وسألت،

بدت ملامح الطفل لا تتجاوز العشرة أعوام. وبينما كان يجلس بهدوء على كرسيه، بدا أن الأطفال الآخرين يتجنبونه؛ بعضهم منشغل باللعب مع القلاع البلاستيكية الكبيرة خلفه، وآخرون يركزون على التلفاز في الجهة المقابلة.

“أوه، أنت! لا تزال ساذجًا كما كنت من قبل.”

عند النظر إلى التلفاز، لم أستطع إلا أن أصنع تعبيرًا.

“شبح!”

’لماذا لا يزال هذا الشيء موجودًا هنا؟’

على الرغم من كلمات الأم، لم أستطع التركيز عليها على الإطلاق.

كان التلفاز شيئًا موجودًا منذ أن كنت طفلاً. كان… قديمًا إلى حد ما.

انفجرت الفتاة السمينة فجأة بالبكاء، تاركةً إياي عاجزًا عن الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن تنتبه الأم لأفكاري، تحدثت قائلة:

“مم.”

“هذا هو كريس هناك، وهو يشبهك كثيرًا عندما كنت صغيرًا. عادةً ما يبقى لنفسه ويقضي معظم وقته في الرسم. حاولت عدة مرات أن أشركه مع الآخرين، لكنه دائمًا يعود لما يفعله بمفرده. أردتك أن تلتقي به لترى إن كان بإمكانك فعلاً أن تساعده على التفاعل مع الأطفال الآخرين.”

“أوه؟”

على الرغم من كلمات الأم، لم أستطع التركيز عليها على الإطلاق.

’هذه الصغيرة—’

لأن…

لم يكن هذا مشهدًا غير مألوف.

دينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…جاءني الإشعار المفاجئ.

حسنًا، كنت أميل إلى إخافتهم.

دينغ!

كنت أرغب في العودة لأريها كم تغيّرت.

[تم تفعيل المهمة]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت حقًا من نفس دار الأيتام؟”

• الصعوبة: الدرجة الثالثة

حسنًا، كنت أميل إلى إخافتهم.

• المكافأة: 50,000 SP

[تم تفعيل المهمة]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

• الهدف: الغميضة.

“هل سأصبح مثلك في المستقبل؟”

• الموقع: غير محدد

“عيناي حادتان جدًا؟”

الوصف: ابحث عن السيد جنجلز قبل فوات الأوان!

’لماذا لا يزال هذا الشيء موجودًا هنا؟’

المدة الزمنية: يومان.

تحوّلت تعابير وجهي إلى التعقيد وأنا أخفض رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا، لا شيء. كنت أفكر فقط في كلمات الفتاة السابقة. لو كنت في مكانها، لما أردت أن أكون أنا أيضًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط