الشائع [3]
الفصل 176: الشائع [3]
من ناحية أخرى، كان قميص رئيس القسم يفتقر لبعض الأزرار، ويتدلّى غير مدسوس فوق بنطاله البني بينما عبر ساقيه واستند إلى الخلف على كرسيه.
—هاها، كم عمولة تحصل عليها من هذا؟
“نعم، هذه سهلة.”
—لا يمكن أن يكون رخيصًا إلى هذا الحد، أليس كذلك؟ كك.
أعد الكاميرا بسرعة ومدّد أصابعه.
—أراهن أنها على الأقل أكثر من خمسين بالمئة. لا يمكن أن يروّج للعبة كهذه إلا إذا كانت النسبة عالية.
لم يعرف ماذا يفعل.
في اللحظة التي أُطلِقت فيها اللعبة، اشتعلت التعليقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—مهلًا، على الأقل اللعبة ليست غالية. فقط بخمسة دولارات.
—هاها، كم عمولة تحصل عليها من هذا؟
—هذا رخيص جدًا. أظن أنه لا يتوقع أن يبيع كثيرًا.
ومع ذلك، وهو يتذكر الفيديو الذي شاهده، والتعبير الذي ارتسم على وجه إدريس في نهايته، وجد مؤشر الفأرة دون وعي يحوم فوق زر [شراء].
—يبدو أنني كنت على حق، هاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظهرت مهمة جديدة. سأحتاج منك التحقق من الأمور هنا. يمكنك الذهاب مع فريق أو بمفردك. الخيار لك.”
“تسك. تسك.”
“ظننت أنك ستكون أفضل شخص لهذه المهمة.”
نقر كارمن بلسانه وهو يكتب الرسالة على الإنترنت. وبينما انعكست التعليقات على سطح نظارته، مرّر شعره الدهني إلى الوراء وهو يحوّل انتباهه نحو الرابط الذي نشره إدريس.
ضغط على خديه قليلًا، وألقى رئيس القسم نظرة على كايل.
منذ نشر الرابط، ظل إدريس صامتًا نسبيًا.
“…..”
“أظن أنه يشعر بالعار.”
“…إذا لم أكن مخطئًا، دار الأيتام التي نشأت فيها هناك، أليس كذلك؟”
كان هذا ابتزازًا ماليًا واضحًا بالنسبة لكارمن، من النوع الذي ينتشر بين البثّ المباشر و”في تيوبِرز”.
وبينما لم يصدق أن اللعبة ستخيفه، شعر بالفضول لتجربتها.
“على الأقل لم ينشئ عملته الخاصة أو شيئًا كهذا. حينها تعرف أنهم مفلسون.”
بعد لحظات من إتمام الشراء، تم تحميل اللعبة على حاسوبه. كانت أيقونتها قبعة بسيطة، وعند النقر على اللعبة، وصل كارمن إلى واجهة بسيطة جدًا.
قهقه كارمن مع نفسه، وفي النهاية ضغط على الرابط الذي قاده إلى موقع اللعبة. وهو يحدّق في عنوان اللعبة، ابتسم بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء… بدا وكأنه ضده، وشعر كارمن فجأة بالاختناق.
“‘لعبة ملتوية؟’ ما نوع هذه اللعبة؟”
“روان خاف؟”
لقد شاهد الفيديو بأكمله. في ذهنه، بدت اللعبة سهلة جدًا. كانت بارعة في كيفية خداع اللاعب للنظر إلى الوحش، لكن كارمن لم يظن أنه سيقع في فخ بهذه السهولة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مثل هذا المشهد لم يحدث فقط في مكان كارمن. لقد حدث في عدة جزر عائمة، مع الكثيرين الذين أظهروا ردود أفعال أشد بكثير من رد فعل كارمن.
ومع ذلك، وهو يتذكر الفيديو الذي شاهده، والتعبير الذي ارتسم على وجه إدريس في نهايته، وجد مؤشر الفأرة دون وعي يحوم فوق زر [شراء].
كان رئيس القسم يعرف روان جيدًا. كان واحدًا من الأشخاص الذين اعتبرهم شخصيًا ذوي إمكانات جيدة. ليكون بمستوى كايل وزوي مع مرور الوقت.
وبينما لم يصدق أن اللعبة ستخيفه، شعر بالفضول لتجربتها.
ثم أدركوا جميعًا ذلك.
“صحيح، قد تكون هذه طريقة رائعة لإثبات أن كل شيء خدعة. ربما أجني بعض المشاهدات من خلال فضح إدريس وسخافته.”
“إنها لعبة جيدة وكل شيء. أستطيع أن أرى أنها استلهمت من آخر فعالية لك، لكن لا أرى كيف سيساعد ذلك في التدريب.”
لمعت عينا كارمن، ولم يتردد في الضغط على [شراء].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘لعبة ملتوية؟’ ما نوع هذه اللعبة؟”
بعد لحظات من إتمام الشراء، تم تحميل اللعبة على حاسوبه. كانت أيقونتها قبعة بسيطة، وعند النقر على اللعبة، وصل كارمن إلى واجهة بسيطة جدًا.
ضغط على خديه قليلًا، وألقى رئيس القسم نظرة على كايل.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء… بدا وكأنه ضده، وشعر كارمن فجأة بالاختناق.
أعد الكاميرا بسرعة ومدّد أصابعه.
سارت كل الأمور بسلاسة من تلك اللحظة. تقدم في اللعبة كما تذكر من فيديو إدريس. جمع الأدلة، وتسارع عبر الطابق الأول بسرعة قياسية.
“لنبدأ.”
رفع رئيس القسم رأسه ببطء وخدش لحية وجهه النامية بينما كان يحدق في كايل، الذي وقف منتصبًا، ويداه خلف ظهره.
ضغط على [ابدأ] وبدأت اللعبة.
شعر بنفَسٍ ساخن يمر بجانبه، والظلال الصغيرة التي تتربص في كل مكان، وصوت سقوط الأشياء، وجد كارمن نفسه متجمدًا من الخوف.
سارت كل الأمور بسلاسة من تلك اللحظة. تقدم في اللعبة كما تذكر من فيديو إدريس. جمع الأدلة، وتسارع عبر الطابق الأول بسرعة قياسية.
“…إذا لم أكن مخطئًا، دار الأيتام التي نشأت فيها هناك، أليس كذلك؟”
“نعم، هذه سهلة.”
“ظننت أنك ستكون أفضل شخص لهذه المهمة.”
كل شيء كان يسير على ما يرام.
كان رئيس القسم يعرف روان جيدًا. كان واحدًا من الأشخاص الذين اعتبرهم شخصيًا ذوي إمكانات جيدة. ليكون بمستوى كايل وزوي مع مرور الوقت.
حتى…
“…”
لم يكن كذلك.
توقفت أفكار رئيس القسم للحظة قصيرة وهو يحاول فهم كلام كايل. ومع ذلك، لم تستطع عيناه إلا أن تتسع قليلاً.
“…..”
“أظن أنه يشعر بالعار.”
شعر بنفَسٍ ساخن يمر بجانبه، والظلال الصغيرة التي تتربص في كل مكان، وصوت سقوط الأشياء، وجد كارمن نفسه متجمدًا من الخوف.
***
تك. تك…
نقر كارمن بلسانه وهو يكتب الرسالة على الإنترنت. وبينما انعكست التعليقات على سطح نظارته، مرّر شعره الدهني إلى الوراء وهو يحوّل انتباهه نحو الرابط الذي نشره إدريس.
شعر بالارتباك. كل صوت بدا له كفخ مصمم لجذبه للالتفات. كل ما رآه بدا وكأنه وهم، مُصمَّم بعناية لخداعه لارتكاب ذلك الخطأ القاتل.
سارت كل الأمور بسلاسة من تلك اللحظة. تقدم في اللعبة كما تذكر من فيديو إدريس. جمع الأدلة، وتسارع عبر الطابق الأول بسرعة قياسية.
كل شيء… بدا وكأنه ضده، وشعر كارمن فجأة بالاختناق.
“تسك. تسك.”
لم يعرف ماذا يفعل.
في اللحظة التي أُطلِقت فيها اللعبة، اشتعلت التعليقات.
’ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟’
جاءت كلمات رئيس القسم بعد تجربة اللعبة. هو، مثل كايل، لم ير أي شيء مميز في اللعبة. كانت فريدة، نعم، لكنها هل كانت مخيفة؟
سبحت أفكاره في جميع الاتجاهات وهو يحاول إيجاد مخرج من الوضع. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تفكيره، لم يستطع إيجاد أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط على [ابدأ] وبدأت اللعبة.
ثم…
“ظننت أنك ستكون أفضل شخص لهذه المهمة.”
ظهر.
توقفت أفكار رئيس القسم للحظة قصيرة وهو يحاول فهم كلام كايل. ومع ذلك، لم تستطع عيناه إلا أن تتسع قليلاً.
الرجل الملتوي.
وأثناء حديثه، لاحظ رئيس القسم التغير الطفيف في تعبير كايل وهو يمرر بعض الملفات عبر المكتب.
“هـااااااا—!”
ثم…
تبع ذلك صرخة مرعوبة بينما سقط كارمن إلى الخلف على كرسيه، وجهه مبلل بالعرق ويده ترتجف.
“رئيس القسم، كنت أفكر بالمثل، لكن… ذلك كان حتى علمت أن عدة أشخاص قد خافوا من اللعبة.”
وهو يحدق في واجهة اللعبة أمامه، تمتم:
هز رئيس القسم رأسه مبتسمًا قبل أن يتذكر فجأة شيئًا، وتحول تعبيره إلى الجدية.
“ملعونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا كارمن، ولم يتردد في الضغط على [شراء].
اللعبة.
“صحيح، قد تكون هذه طريقة رائعة لإثبات أن كل شيء خدعة. ربما أجني بعض المشاهدات من خلال فضح إدريس وسخافته.”
كانت ملعونة.
“نعم، هذه سهلة.”
مثل هذا المشهد لم يحدث فقط في مكان كارمن. لقد حدث في عدة جزر عائمة، مع الكثيرين الذين أظهروا ردود أفعال أشد بكثير من رد فعل كارمن.
“نعم، لقد رأيته بعيني.”
ثم أدركوا جميعًا ذلك.
بعد لحظات من إتمام الشراء، تم تحميل اللعبة على حاسوبه. كانت أيقونتها قبعة بسيطة، وعند النقر على اللعبة، وصل كارمن إلى واجهة بسيطة جدًا.
لم يكذب إدريس. كان رد فعله حقيقيًا.
شعر بنفَسٍ ساخن يمر بجانبه، والظلال الصغيرة التي تتربص في كل مكان، وصوت سقوط الأشياء، وجد كارمن نفسه متجمدًا من الخوف.
ونتيجة لذلك.
ولاحظ كايل التغير المفاجئ في الجو، فتحول تعبيره أيضًا إلى الجدية.
بدأت اللعبة تكتسب شعبية.
“…حسنًا، إذا كان ما قلتَه صحيحًا، فسأفكر في الأمر.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر.
في الوقت نفسه، داخل مكتب هادئ.
سبحت أفكاره في جميع الاتجاهات وهو يحاول إيجاد مخرج من الوضع. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى تفكيره، لم يستطع إيجاد أي شيء.
“إذن أنت تقترح أننا يجب أن نستخدم هذه اللعبة لتدريب الموظفين الجدد؟”
ثم…
رفع رئيس القسم رأسه ببطء وخدش لحية وجهه النامية بينما كان يحدق في كايل، الذي وقف منتصبًا، ويداه خلف ظهره.
سارت كل الأمور بسلاسة من تلك اللحظة. تقدم في اللعبة كما تذكر من فيديو إدريس. جمع الأدلة، وتسارع عبر الطابق الأول بسرعة قياسية.
كان كايل يرتدي سترة سوداء فوق قميص أبيض نظيف، مع بنطال أسود.
تك. تك…
بدى محترفًا في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظهرت مهمة جديدة. سأحتاج منك التحقق من الأمور هنا. يمكنك الذهاب مع فريق أو بمفردك. الخيار لك.”
من ناحية أخرى، كان قميص رئيس القسم يفتقر لبعض الأزرار، ويتدلّى غير مدسوس فوق بنطاله البني بينما عبر ساقيه واستند إلى الخلف على كرسيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مثل هذا المشهد لم يحدث فقط في مكان كارمن. لقد حدث في عدة جزر عائمة، مع الكثيرين الذين أظهروا ردود أفعال أشد بكثير من رد فعل كارمن.
ألقى نظرة على حاسوبه المحمول.
وبينما لم يصدق أن اللعبة ستخيفه، شعر بالفضول لتجربتها.
“…سأكون صريحًا، لا أرى كيف سيكون لهذا أي فائدة.”
وبينما لم يصدق أن اللعبة ستخيفه، شعر بالفضول لتجربتها.
أغلق رئيس القسم الحاسوب المحمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء… بدا وكأنه ضده، وشعر كارمن فجأة بالاختناق.
“إنها لعبة جيدة وكل شيء. أستطيع أن أرى أنها استلهمت من آخر فعالية لك، لكن لا أرى كيف سيساعد ذلك في التدريب.”
التقط ورقة من مكتبه، ورمى بها بشكل غير مبالٍ نحو كايل وهو يمسكها.
جاءت كلمات رئيس القسم بعد تجربة اللعبة. هو، مثل كايل، لم ير أي شيء مميز في اللعبة. كانت فريدة، نعم، لكنها هل كانت مخيفة؟
كان هذا ابتزازًا ماليًا واضحًا بالنسبة لكارمن، من النوع الذي ينتشر بين البثّ المباشر و”في تيوبِرز”.
الإجابة كانت لا.
“…حسنًا، إذا كان ما قلتَه صحيحًا، فسأفكر في الأمر.”
ظن أن كايل سيترك الأمور عند هذا الحد، لكنه تفاجأ برؤية كايل يصر على موقفه.
هز رئيس القسم رأسه مبتسمًا قبل أن يتذكر فجأة شيئًا، وتحول تعبيره إلى الجدية.
“رئيس القسم، كنت أفكر بالمثل، لكن… ذلك كان حتى علمت أن عدة أشخاص قد خافوا من اللعبة.”
الفصل 176: الشائع [3]
“بعض الأشخاص خافوا؟ من؟”
“صحيح، قد تكون هذه طريقة رائعة لإثبات أن كل شيء خدعة. ربما أجني بعض المشاهدات من خلال فضح إدريس وسخافته.”
أن يخاف أحدهم من لعبة كهذه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكذب إدريس. كان رد فعله حقيقيًا.
من سيكون بهذه الغرابة—
في اللحظة التي أُطلِقت فيها اللعبة، اشتعلت التعليقات.
“إنه روان وأعضاء التبادل. وبشكل أكثر تحديدًا، سيرليث، كايلين، وسارة. النجوم الأبرز في أقسامهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا كارمن، ولم يتردد في الضغط على [شراء].
“…”
“ظننت أنك ستكون أفضل شخص لهذه المهمة.”
توقفت أفكار رئيس القسم للحظة قصيرة وهو يحاول فهم كلام كايل. ومع ذلك، لم تستطع عيناه إلا أن تتسع قليلاً.
“حقًا؟”
“روان خاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تقترح أننا يجب أن نستخدم هذه اللعبة لتدريب الموظفين الجدد؟”
أعضاء التبادل يمكن أن يتفهمهم، لكن روان؟
“لنبدأ.”
كان رئيس القسم يعرف روان جيدًا. كان واحدًا من الأشخاص الذين اعتبرهم شخصيًا ذوي إمكانات جيدة. ليكون بمستوى كايل وزوي مع مرور الوقت.
“نعم، هذه سهلة.”
روان خاف؟
“…حسنًا، إذا كان ما قلتَه صحيحًا، فسأفكر في الأمر.”
“نعم، لقد رأيته بعيني.”
ونتيجة لذلك.
عند سماع تأكيد كايل، استنشق رئيس القسم نفسًا باردًا وهو يحدق في الحاسوب المحمول أمامه مرة أخرى.
تك. تك…
’إذا كان صحيحًا أن اللعبة نجحت حقًا في إخافتهم، فقد لا تكون فكرة سيئة أن نستمع إلى كايل ونستخدم اللعبة في التدريب. سأحتاج لإجراء بعض الاختبارات بنفسي لمعرفة ما إذا كانت الادعاءات صحيحة. ولا ألاحظ أي شيء غير طبيعي من الحاسوب أيضًا، لذا لا يبدو أن هناك أي تلاعب.’
“روان خاف؟”
ضغط على خديه قليلًا، وألقى رئيس القسم نظرة على كايل.
تك. تك…
“…حسنًا، إذا كان ما قلتَه صحيحًا، فسأفكر في الأمر.”
—هاها، كم عمولة تحصل عليها من هذا؟
“حقًا؟”
لقد شاهد الفيديو بأكمله. في ذهنه، بدت اللعبة سهلة جدًا. كانت بارعة في كيفية خداع اللاعب للنظر إلى الوحش، لكن كارمن لم يظن أنه سيقع في فخ بهذه السهولة.
ارتفعت حواجب كايل بفرحة مفاجئة وهو يحاول إخفاء ابتسامته. للأسف، لم يكن خفيًا بما يكفي ليهرب من نظر رئيس القسم.
“…حسنًا، إذا كان ما قلتَه صحيحًا، فسأفكر في الأمر.”
“لا تكن سعيدًا جدًا بعد. كل ما أقوله هو أنني سأفكر في الأمر.”
“ظننت أنك ستكون أفضل شخص لهذه المهمة.”
هز رئيس القسم رأسه مبتسمًا قبل أن يتذكر فجأة شيئًا، وتحول تعبيره إلى الجدية.
وبينما لم يصدق أن اللعبة ستخيفه، شعر بالفضول لتجربتها.
ولاحظ كايل التغير المفاجئ في الجو، فتحول تعبيره أيضًا إلى الجدية.
عند سماع تأكيد كايل، استنشق رئيس القسم نفسًا باردًا وهو يحدق في الحاسوب المحمول أمامه مرة أخرى.
“صحيح، كدت أنسى ذلك.”
كان رئيس القسم يعرف روان جيدًا. كان واحدًا من الأشخاص الذين اعتبرهم شخصيًا ذوي إمكانات جيدة. ليكون بمستوى كايل وزوي مع مرور الوقت.
التقط ورقة من مكتبه، ورمى بها بشكل غير مبالٍ نحو كايل وهو يمسكها.
’ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟’
“ظهرت مهمة جديدة. سأحتاج منك التحقق من الأمور هنا. يمكنك الذهاب مع فريق أو بمفردك. الخيار لك.”
“صحيح، كدت أنسى ذلك.”
وأثناء حديثه، لاحظ رئيس القسم التغير الطفيف في تعبير كايل وهو يمرر بعض الملفات عبر المكتب.
“تسك. تسك.”
“ظننت أنك ستكون أفضل شخص لهذه المهمة.”
وبينما لم يصدق أن اللعبة ستخيفه، شعر بالفضول لتجربتها.
فتح الملفات ونقر على الخريطة.
“…..”
“…إذا لم أكن مخطئًا، دار الأيتام التي نشأت فيها هناك، أليس كذلك؟”
فتح الملفات ونقر على الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإجابة كانت لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات