You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 170

الرهان [2]

الرهان [2]

1111111111

الفصل 170: الرهان [2]

كان الأمر كما لو أن رئتيّ قد اشتعلتا بالنيران، وكأنهما موضوعتان تحت مشعل ملتهب.

إضافة اللعب الجماعي إلى لعبة كانت في الواقع أمرًا بالغ الصعوبة.

استمر الوقت في المضي هكذا. خمس دقائق. عشر دقائق.

في الحقيقة، حتى بالنسبة لمطور منفرد ماهر، قد يستغرق الأمر من أسبوعين إلى ثلاثة فقط لوضع الأساسيات. وذلك دون حتى أن نأخذ بنظر الاعتبار بنية الخوادم. فإلى جانب مجرد ربط اللاعبين، كان لا بد من التأكد من أن الجميع يرون العالم نفسه في الوقت ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل هذا… من أجل البقاء.

وكان هذا كل شيء عدا كونه سهلًا حين يتوجب التعامل مع الكمون، والمزامنة، وظروف الشبكة غير المتوقعة.

‘ليس وكأنني سأستثمر الكثير من الوقت. وبأخذ كل شيء بعين الاعتبار، فلن يكون الأمر سوى يومين إضافيين من الطحن. لقد اعتدت على الطحـ—’

وفوق كل ذلك، كان لا بد من إعادة التفكير في آليات اللعب الجوهرية لتناسب تعدد اللاعبين، مما يتطلب غالبًا تغييرات كبيرة في كيفية التعامل مع أنظمة مثل الحركة، والإجراءات، والتفاعلات.

“البقاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘مجرد التفكير في التفاعلات يصيبني بالصداع.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا. مؤلمًا حقًا.

كان لا بد من تعديل حوار العجوز قليلًا، وكان عليّ التأكد من أنها تنظر إلى الثلاثة جميعًا بدلًا من شخص واحد فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل.”

“هاا.”

“ما رأيكم، ما احتمالية أن يتراجع عن الرهان؟”

تنهدت وأنا أفكر في الأمر.

كيف آلت الأمور إلى هذا الحال؟ لقد كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنني كدت أنسى الأمر الذي كان يطاردني دائمًا.

بشكل عام، كان الأمر صعبًا.

الفصل 170: الرهان [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، ورغم صعوبته، لم يكن مستحيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال تلك الفترة، بقي سيث حبيس غرفته. لم يلمح أحد حتى أثرًا ضئيلًا له طيلة ذلك الوقت. عادة، حتى في أوقات انشغاله، كانوا يرونه يتجول في المطبخ كأنه شبح، لكن خلال اليومين الماضيين، بدا كأنه اختفى تمامًا عن وجه الأرض.

السبب الذي جعلني واثقًا جدًا من تطبيق نظام اللعب الجماعي هو أنني كنت أستطيع جعل الجميع يلعبون على نفس الشبكة (LAN).

في الحقيقة، حتى بالنسبة لمطور منفرد ماهر، قد يستغرق الأمر من أسبوعين إلى ثلاثة فقط لوضع الأساسيات. وذلك دون حتى أن نأخذ بنظر الاعتبار بنية الخوادم. فإلى جانب مجرد ربط اللاعبين، كان لا بد من التأكد من أن الجميع يرون العالم نفسه في الوقت ذاته.

لم أكن أنوي استثمار وقت طويل في إنشاء خيار اللعب الجماعي مع خادم مخصص، في حين أنني لم أكن أعلم إن كان سينجح أم لا. ولحسن الحظ، ظهرت أمامي فئران التجارب المثالية.

كان الأمر كما لو أن رئتيّ قد اشتعلتا بالنيران، وكأنهما موضوعتان تحت مشعل ملتهب.

‘ليس وكأنني سأستثمر الكثير من الوقت. وبأخذ كل شيء بعين الاعتبار، فلن يكون الأمر سوى يومين إضافيين من الطحن. لقد اعتدت على الطحـ—’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المنظر مضحكًا نوعًا ما في عيني كايلين وهو ينظر إلى كايل والبقية بجانبه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا متوترين مثل كايل، إلا أن القلق بدا واضحًا عليهم.

“كحة!”

كان هناك برود فيهما، فراغ جعل الغرفة تزداد صمتًا. من الصعب وصفه بالكلمات، لكن الصمت الذي خيّم كان يصم الآذان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

موجة مفاجئة من الألم اجتاحت صدري، لتخرجني من أفكاري بينما أمسكت صدري بقوة واتكأت على المكتب.

ما إن تحرّك سيث نحو كايل، حتى تغيّرت تعابير عدة أشخاص من الرائحة التي انبعثت منه. نظر كايل إليه وقال: “أظن أنه حان الوقت لتنظف نفسك.”

‘آه، اللعنة. إنني أتعرض لنوبة…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنهم جميعًا جزء من برنامج التبادل، إلا أنهم لم يكونوا أصدقاء بأي حال. والسبب الوحيد الذي جعلهم يحتملون بعضهم هو البرنامج نفسه.

كم مر من الوقت منذ آخر واحدة؟ لقد كان كل شيء يسير بسلاسة حتى أنني كدت أنسى—!

الفصل 170: الرهان [2]

“كحة…! كحة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مجرد التفكير في التفاعلات يصيبني بالصداع.’

كان الأمر كما لو أن رئتيّ قد اشتعلتا بالنيران، وكأنهما موضوعتان تحت مشعل ملتهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنهم جميعًا جزء من برنامج التبادل، إلا أنهم لم يكونوا أصدقاء بأي حال. والسبب الوحيد الذي جعلهم يحتملون بعضهم هو البرنامج نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مؤلمًا. مؤلمًا حقًا.

وكان هذا كل شيء عدا كونه سهلًا حين يتوجب التعامل مع الكمون، والمزامنة، وظروف الشبكة غير المتوقعة.

“كه—!”

لم أكن أنوي استثمار وقت طويل في إنشاء خيار اللعب الجماعي مع خادم مخصص، في حين أنني لم أكن أعلم إن كان سينجح أم لا. ولحسن الحظ، ظهرت أمامي فئران التجارب المثالية.

كان الألم مألوفًا، لكن إلى جانب ألم الصدر، شعرت بنبض هائل في رأسي بينما بدأت رؤيتي تتلاشى وكدت أن أفقد الوعي. هذا… لقد شعرت بوضوح أن الوضع على وشك أن يزداد سوءًا.

لم يكن الأمر فقط لأني أحبّ تعذيب الآخرين.

‘الحبوب. أين هي؟ أين تركتها؟ آه، ها هي!’

‘إن لم تكن واثقًا في الرهان، فلا تخضه.’

دون تردد، أمسكت بإحدى الحبوب التي اشتريتها سابقًا من متجر النظام ووضعتها في درجي تحسبًا للطوارئ، وابتلعتها، ثم تبعتها برشفة ماء من الزجاجة إلى جانبي.

مرة أخرى، تذكّرت هدفي. الأسباب التي دفعتني لفعل كل هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بخه!”

‘ليس وكأنني سأستثمر الكثير من الوقت. وبأخذ كل شيء بعين الاعتبار، فلن يكون الأمر سوى يومين إضافيين من الطحن. لقد اعتدت على الطحـ—’

لكن، في منتصف حركتي، وجدت نفسي أبصق الماء مجددًا بينما اضطررت إلى أخذ نفس عميق قبل المحاولة من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترغب في رهانٍ آخر؟”

هذه المرة، نزل الماء إلى حلقي، وتهاويت مجددًا على الكرسي، أشعر بأن النبض في رأسي بدأ يهدأ تدريجيًا إلى جانب ألم الصدر.

وإلا، لكانوا تجاهلوا بعضهم تمامًا.

“هااا… هاا…”

“كه—!”

مائلًا على الكرسي وأنا أتنفس بصعوبة، حدقتُ بخواء إلى السقف الخالي فوقي.

‘ما أملّهم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا…

لا، ليس مجرد خاوِيَتين.

كيف آلت الأمور إلى هذا الحال؟ لقد كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنني كدت أنسى الأمر الذي كان يطاردني دائمًا.

“هاا.”

كنت أتناول الدواء تقريبًا كل يوم، والحبة التي تناولتها للتو كانت الجرعة الثانية في هذا اليوم. ماذا قد يعني هذا؟

“كحة!”

‘المرض يزداد سوءًا. الوقت المتبقي أقل…’

السبب الذي جعلني واثقًا جدًا من تطبيق نظام اللعب الجماعي هو أنني كنت أستطيع جعل الجميع يلعبون على نفس الشبكة (LAN).

بينما تناثر العرق على جبيني، مسحته بعيدًا ثم عدت بتركيزي إلى الشاشة.

كيف آلت الأمور إلى هذا الحال؟ لقد كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنني كدت أنسى الأمر الذي كان يطاردني دائمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘صحيح، الدواء لا يشفيني حقًا. إنه فقط يؤخر ما لا مفر منه.’

هز كايلين رأسه.

مرة أخرى، تذكّرت هدفي. الأسباب التي دفعتني لفعل كل هذا.

ومع مرور الدقائق، بدأ الصبر ينفد. عبوس كايلين كان قد اشتد، ونظرته نحو المكتب البعيد صارت حادة للغاية. كان على وشك أن ينهض من مكانه غاضبًا، حين سمع أخيرًا صوت حركة عند الباب، ثم انفتح.

لم يكن الأمر فقط لأني أحبّ تعذيب الآخرين.

نظراته كانت مقلقة.

كلا.

 

لم يكن ذلك هو السبب على الإطلاق.

كان الأمر كما لو أن رئتيّ قد اشتعلتا بالنيران، وكأنهما موضوعتان تحت مشعل ملتهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل هذا… من أجل البقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل هذا… من أجل البقاء.

“البقاء.”

في الحقيقة، حتى بالنسبة لمطور منفرد ماهر، قد يستغرق الأمر من أسبوعين إلى ثلاثة فقط لوضع الأساسيات. وذلك دون حتى أن نأخذ بنظر الاعتبار بنية الخوادم. فإلى جانب مجرد ربط اللاعبين، كان لا بد من التأكد من أن الجميع يرون العالم نفسه في الوقت ذاته.

222222222

كنت بحاجة لأن أبقى على قيد الحياة.

كان لا بد من تعديل حوار العجوز قليلًا، وكان عليّ التأكد من أنها تنظر إلى الثلاثة جميعًا بدلًا من شخص واحد فقط.

***

خاويتين.

مرّ يومان بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المنظر مضحكًا نوعًا ما في عيني كايلين وهو ينظر إلى كايل والبقية بجانبه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا متوترين مثل كايل، إلا أن القلق بدا واضحًا عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طوال تلك الفترة، بقي سيث حبيس غرفته. لم يلمح أحد حتى أثرًا ضئيلًا له طيلة ذلك الوقت. عادة، حتى في أوقات انشغاله، كانوا يرونه يتجول في المطبخ كأنه شبح، لكن خلال اليومين الماضيين، بدا كأنه اختفى تمامًا عن وجه الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المنظر مضحكًا نوعًا ما في عيني كايلين وهو ينظر إلى كايل والبقية بجانبه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا متوترين مثل كايل، إلا أن القلق بدا واضحًا عليهم.

“حسنًا؟”

“…هاها، ربما في وقت لاحق.”

أخيرًا حلّ يوم الرهان، وتجمّع أعضاء التبادل حول مقصورة كايل، وكل الأنظار شاخصة نحو مكتب سيث.

الفصل 170: الرهان [2]

“ما رأيكم، ما احتمالية أن يتراجع عن الرهان؟”

‘إن لم تكن واثقًا في الرهان، فلا تخضه.’

تحدث كايلين فجأة، ناظرًا إلى سيريلث وسارة، اللتين كانتا تجلسان قريبًا. كانت سيريلث تلمّع طرف رمحها بهدوء، بينما كانت سارة مشغولة بهاتفها. وعند سماع صوت كايلين، رفعت سارة رأسها.

“أخرجوا ثلاثة حواسيب محمولة. لقد أنهيتُ اللعبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل ترغب في رهانٍ آخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة مفاجئة من الألم اجتاحت صدري، لتخرجني من أفكاري بينما أمسكت صدري بقوة واتكأت على المكتب.

“…هاها، ربما في وقت لاحق.”

إضافة اللعب الجماعي إلى لعبة كانت في الواقع أمرًا بالغ الصعوبة.

أجاب كايلين وهو يضحك، مما دفع سارة إلى النقر بلسانها بصمت وهي تتمتم: “وظننت أنني سأكسب شظايا أكثر.”

هذه المرة، نزل الماء إلى حلقي، وتهاويت مجددًا على الكرسي، أشعر بأن النبض في رأسي بدأ يهدأ تدريجيًا إلى جانب ألم الصدر.

اكتفى كايلين بالابتسام وحوّل نظره إلى سيريلث، التي بقيت مركّزة على تنظيف رمحها. لم تُظهر أي علامة على أنها سمعته، وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن هز كتفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال تلك الفترة، بقي سيث حبيس غرفته. لم يلمح أحد حتى أثرًا ضئيلًا له طيلة ذلك الوقت. عادة، حتى في أوقات انشغاله، كانوا يرونه يتجول في المطبخ كأنه شبح، لكن خلال اليومين الماضيين، بدا كأنه اختفى تمامًا عن وجه الأرض.

‘ما أملّهم.’

لم يكن ذلك هو السبب على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنهم جميعًا جزء من برنامج التبادل، إلا أنهم لم يكونوا أصدقاء بأي حال. والسبب الوحيد الذي جعلهم يحتملون بعضهم هو البرنامج نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!

وإلا، لكانوا تجاهلوا بعضهم تمامًا.

نظراته كانت مقلقة.

“هُوام.”

كان الأمر كما لو أن رئتيّ قد اشتعلتا بالنيران، وكأنهما موضوعتان تحت مشعل ملتهب.

تثاءب كايلين على نحو مفاجئ، ونظر مجددًا نحو المكتب، ضيّق عينيه. نظرة سريعة على الوقت أظهرت أنهم قد تجاوزوا الموعد النهائي ببضع دقائق. وعندما نظر إلى كايل، وجده يحدق أيضًا نحو المكتب، ووجهه لا يستطيع إخفاء التوتر الذي يحمله.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كنت بحاجة لأن أبقى على قيد الحياة.

‘أين ذهبت كل تلك الثقة التي كان عليها؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا. مؤلمًا حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا المنظر مضحكًا نوعًا ما في عيني كايلين وهو ينظر إلى كايل والبقية بجانبه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا متوترين مثل كايل، إلا أن القلق بدا واضحًا عليهم.

“…هاها، ربما في وقت لاحق.”

هز كايلين رأسه.

كم مر من الوقت منذ آخر واحدة؟ لقد كان كل شيء يسير بسلاسة حتى أنني كدت أنسى—!

‘إن لم تكن واثقًا في الرهان، فلا تخضه.’

ردّ سيث بهدوء، وهو يدفع شعره إلى الخلف ليكشف عن عينيه.

استمر الوقت في المضي هكذا. خمس دقائق. عشر دقائق.

كيف آلت الأمور إلى هذا الحال؟ لقد كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنني كدت أنسى الأمر الذي كان يطاردني دائمًا.

ومع مرور الدقائق، بدأ الصبر ينفد. عبوس كايلين كان قد اشتد، ونظرته نحو المكتب البعيد صارت حادة للغاية. كان على وشك أن ينهض من مكانه غاضبًا، حين سمع أخيرًا صوت حركة عند الباب، ثم انفتح.

“هااا… هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلانك!

كان هناك برود فيهما، فراغ جعل الغرفة تزداد صمتًا. من الصعب وصفه بالكلمات، لكن الصمت الذي خيّم كان يصم الآذان.

خرج من الباب ذلك الشكل الشاحب نفسه، شعره أشعث أكثر من قبل، والرائحة التي تصدر منه أسوأ.

خرج من الباب ذلك الشكل الشاحب نفسه، شعره أشعث أكثر من قبل، والرائحة التي تصدر منه أسوأ.

“آه، اللعنة.”

هذه المرة، نزل الماء إلى حلقي، وتهاويت مجددًا على الكرسي، أشعر بأن النبض في رأسي بدأ يهدأ تدريجيًا إلى جانب ألم الصدر.

“…أوخ.”

‘ليس وكأنني سأستثمر الكثير من الوقت. وبأخذ كل شيء بعين الاعتبار، فلن يكون الأمر سوى يومين إضافيين من الطحن. لقد اعتدت على الطحـ—’

ما إن تحرّك سيث نحو كايل، حتى تغيّرت تعابير عدة أشخاص من الرائحة التي انبعثت منه. نظر كايل إليه وقال: “أظن أنه حان الوقت لتنظف نفسك.”

لم أكن أنوي استثمار وقت طويل في إنشاء خيار اللعب الجماعي مع خادم مخصص، في حين أنني لم أكن أعلم إن كان سينجح أم لا. ولحسن الحظ، ظهرت أمامي فئران التجارب المثالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأفعل.”

وكان هذا كل شيء عدا كونه سهلًا حين يتوجب التعامل مع الكمون، والمزامنة، وظروف الشبكة غير المتوقعة.

ردّ سيث بهدوء، وهو يدفع شعره إلى الخلف ليكشف عن عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل هذا… من أجل البقاء.

وفور أن فعل ذلك، تجمّدت الأجواء، وانتشر توتر بطيء وزاحف في الغرفة. لسبب ما، ما إن التقت أعينهم بعينيه، حتى شعر الجميع بضغط ثقيل يخيم عليهم.

خرج من الباب ذلك الشكل الشاحب نفسه، شعره أشعث أكثر من قبل، والرائحة التي تصدر منه أسوأ.

نظراته كانت مقلقة.

دون تردد، أمسكت بإحدى الحبوب التي اشتريتها سابقًا من متجر النظام ووضعتها في درجي تحسبًا للطوارئ، وابتلعتها، ثم تبعتها برشفة ماء من الزجاجة إلى جانبي.

بعيدًا عن الهالات السوداء الواضحة، كان هناك شيء في عينيه جعل الجميع يتصلبون توترًا.

كلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد بدتا…

كان لا بد من تعديل حوار العجوز قليلًا، وكان عليّ التأكد من أنها تنظر إلى الثلاثة جميعًا بدلًا من شخص واحد فقط.

خاويتين.

‘الحبوب. أين هي؟ أين تركتها؟ آه، ها هي!’

لا، ليس مجرد خاوِيَتين.

نظراته كانت مقلقة.

كان هناك برود فيهما، فراغ جعل الغرفة تزداد صمتًا. من الصعب وصفه بالكلمات، لكن الصمت الذي خيّم كان يصم الآذان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل.”

“هاك.”

“هااا… هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطع صوت سيث التوتر وهو يُخرج وحدة USB.

“…هاها، ربما في وقت لاحق.”

“أخرجوا ثلاثة حواسيب محمولة. لقد أنهيتُ اللعبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا. مؤلمًا حقًا.

 

هز كايلين رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة مفاجئة من الألم اجتاحت صدري، لتخرجني من أفكاري بينما أمسكت صدري بقوة واتكأت على المكتب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط