الرهان [1]
الفصل 169: الرهان [1]
بالطبع، كنت بحاجة إلى أن آخذ في الاعتبار نقاء الشظايا.
“أظن أن الاتفاق تم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
سحب كايلين يده عن ‘غريب الأطوار’ ومسحها على سرواله بسرعة. لم يُخفِ اشمئزازه وهو ينظر أمامه. بدا الرجل وكأنه زحف تَوًّا خارج حاوية قمامة. كان شعره أشعث، وملابسه مجعدة تغطيها البقع.
سحب كايلين يده عن ‘غريب الأطوار’ ومسحها على سرواله بسرعة. لم يُخفِ اشمئزازه وهو ينظر أمامه. بدا الرجل وكأنه زحف تَوًّا خارج حاوية قمامة. كان شعره أشعث، وملابسه مجعدة تغطيها البقع.
‘دعك من الحديث عن الرائحة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في ذلك جعل كايلين يمسح يده على سرواله بمزيد من القوة.
كانت رائحته كرائحة جثة ميتة. لا، بل إن الجثث تفوح منها رائحة أفضل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت أول من كسر الصمت زوي، التي بدت قلقة بعض الشيء.
مجرد التفكير في ذلك جعل كايلين يمسح يده على سرواله بمزيد من القوة.
أجاب “غريب الأطوار”، وعيناه مخفيتان تحت خصل شعره المنفوش، وهو يستدير نحو الحاسوب المحمول.
‘اللعنة، هذا مقزز جدًا.’
فمن غير المحتمل أنهم سيعطونني شظايا نقية.
نظرت سارة إلى كايلين بعينين يملؤهما الشفقة، ثم استدارت نحو كايل، حيث سقط نظرها على حاسوبه المحمول، حيث كانت اللعبة محمّلة.
سحب كايلين يده عن ‘غريب الأطوار’ ومسحها على سرواله بسرعة. لم يُخفِ اشمئزازه وهو ينظر أمامه. بدا الرجل وكأنه زحف تَوًّا خارج حاوية قمامة. كان شعره أشعث، وملابسه مجعدة تغطيها البقع.
“من الأفضل أن ننهي هذا الأمر. هل أبدأ أولًا؟”
يوم واحد. يومان. لم يعد ذلك يعني له شيئًا.
“أولًا؟” استدار كايلين لينظر في اتجاهها، ثم أعاد بصره إلى “غريب الأطوار”.
فما المشكلة إن كان نجم قسم الاحتواء؟ كايلين كان قد أثبت بالفعل أنه قادر على التعامل مع هذه الأمور. وبالنسبة له، وهو الذي مكث في قسم الاحتواء لما يقارب الشهر، لم يشعر أن الأمور مختلفة كثيرًا عن عمله المعتاد.
“ألم تقل إنك تستطيع أن تجعلنا نلعب جميعًا في الوقت ذاته؟”
كانت رائحته كرائحة جثة ميتة. لا، بل إن الجثث تفوح منها رائحة أفضل منه.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!
أجاب “غريب الأطوار”، وعيناه مخفيتان تحت خصل شعره المنفوش، وهو يستدير نحو الحاسوب المحمول.
“وماذا عن اللعبة إذًا؟ هل كانت مرعبة على الأقل؟”
“إذاً…؟”
سحب كايلين يده عن ‘غريب الأطوار’ ومسحها على سرواله بسرعة. لم يُخفِ اشمئزازه وهو ينظر أمامه. بدا الرجل وكأنه زحف تَوًّا خارج حاوية قمامة. كان شعره أشعث، وملابسه مجعدة تغطيها البقع.
دون أن يجيب، التقط “غريب الأطوار” الحاسوب من على المكتب وتوجه نحو مكتبه. كانت نظرة واحدة على ذلك المكان كافية لقلب المعدة. إذا كانت رائحته بهذا السوء، فماذا عن مكتبه؟
ارتجفت شفتا كايل وهو يسترجع ذكريات اللعبة التي لعبها للتو. من العجوز ذات الملامح الحادة إلى ذلك الوحش المستوحى بوضوح من “الرجل الملتوي”، الذي كان يحاول خداعه ليقع في شراكه… استرجع كايل كل شيء.
“انتظر. لحظة.”
ارتجفت شفتا كايل وهو يسترجع ذكريات اللعبة التي لعبها للتو. من العجوز ذات الملامح الحادة إلى ذلك الوحش المستوحى بوضوح من “الرجل الملتوي”، الذي كان يحاول خداعه ليقع في شراكه… استرجع كايل كل شيء.
أدرك كايلين فجأة أمرًا ما، فنادى على “غريب الأطوار”.
فما المشكلة إن كان نجم قسم الاحتواء؟ كايلين كان قد أثبت بالفعل أنه قادر على التعامل مع هذه الأمور. وبالنسبة له، وهو الذي مكث في قسم الاحتواء لما يقارب الشهر، لم يشعر أن الأمور مختلفة كثيرًا عن عمله المعتاد.
“انتظر، إلى أين تذهب؟ ألم نأتِ لنلعب اللعبة؟ لماذا نذهب إلى هناك؟ لا تخبرني أننا سنلعب هناك. إذا كان—”
“فقط انتظروا، كما قال.”
“لا، أحتاج إلى تعديل بعض الأمور في اللعبة.”
‘دعك من الحديث عن الرائحة.’
“تعديلات؟”
لكن ذلك جعل كايل يشعر بسوء أكبر. دفن وجهه في راحتيه، والكآبة تثقل كاهله بينما كان يقاوم الرغبة المتزايدة في صفع نفسه.
“نعم.”
“إذاً…؟”
أجاب “غريب الأطوار” ببرود وهو يعبث بالحاسوب.
“ذلك الأحمق وقع في الفخ حقًا.”
“من أجل جعل اللعبة متعددة اللاعبين، أحتاج إلى مزامنة الزوايا المختلفة والأوامر. بما أننا نستخدم شبكة محلية، يمكنني أن أختصر بعض الخطوات. الأمر سيستغرق يومًا أو يومين تقريبًا للمزامنة.”
فما المشكلة إن كان نجم قسم الاحتواء؟ كايلين كان قد أثبت بالفعل أنه قادر على التعامل مع هذه الأمور. وبالنسبة له، وهو الذي مكث في قسم الاحتواء لما يقارب الشهر، لم يشعر أن الأمور مختلفة كثيرًا عن عمله المعتاد.
“انتظر، ماذا تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انتظر، انتظر.”
كل ما قاله غريب الأطوار بدا كهراء كامل بالنسبة إلى كايلين، الذي وجد نفسه تائهًا تمامًا. أراد أن يطرح المزيد من الأسئلة، لكن بمجرد أن حاول، صُدم بصوت صرير الباب وهو يُغلق، وقد اختفى “غريب الأطوار” عن الأنظار.
وضعت الحاسوب المحمول على الطاولة وقمت بتحميل التطبيق، ثم شغّلت على الفور وضع مطور الألعاب وبدأت العمل.
صرير!
“هل تعتقد حقًا أن سيث سيفي بجانبه من الصفقة؟”
“ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعني بالأحمق كايل. لقد وافق فعلًا على دفع ديني في حال لم يصرخ أولئك من برنامج التبادل أو يظهروا أي ردة فعل. كانوا حمقى أيضًا لقبولهم الرهان، لكن بالنظر إلى موقعهم، كنت أتفهم.
حدق كايلين في المكتب بصمت، ثم استدار لينظر إلى الآخرين. كانت وجوههم تحمل نفس التعبير، يتمتمون بعبارات مثل، ‘ما الذي حدث للتو؟ هل غادر بهذه الطريقة؟’
من جهتهم، اعتاد كايل والبقية على تصرفات سيث. لم يجدوا في سلوكه شيئًا غريبًا على الإطلاق.
من جهتهم، اعتاد كايل والبقية على تصرفات سيث. لم يجدوا في سلوكه شيئًا غريبًا على الإطلاق.
ومع ذلك، كنت أكثر ثقة بهم من كايل.
في الواقع، كانوا سيقلقون أكثر لو لم يفعل ذلك.
“يومان. هذا كل ما أحتاجه. فقط يومان…”
“إذاً…” تلاشى صوت سارة، وهي تنظر إلى الآخرين بارتباك. “هل الرهان ملغى أم ماذا؟ هذا مؤسف. ظننت أن لدينا شيئًا.”
فمن غير المحتمل أنهم سيعطونني شظايا نقية.
“فقط انتظروا، كما قال.”
‘اللعنة، هذا مقزز جدًا.’
تدخّل كايل فجأة، وهو يسترخي على كرسيه بابتسامة ممزوجة بالضجر.
وضعت الحاسوب المحمول على الطاولة وقمت بتحميل التطبيق، ثم شغّلت على الفور وضع مطور الألعاب وبدأت العمل.
“جميعنا شاهد الرهان. لا داعي للقلق من أنه قد يهرب فجأة. قد يبدو كذلك، لكنه غالبًا ما يفي بوعده.”
“من الأفضل أن ننهي هذا الأمر. هل أبدأ أولًا؟”
“يومان، هاه؟”
“…لا أعلم.”
حك كايلين ذقنه. ومع أنه لم يكن حاضرًا طوال الوقت ليرى كايل يلعب، إلا أنه مكث في المكتب بما يكفي ليرى كايل يبدو غير متأثر أثناء اللعب. وكان ذلك المنظر كافيًا ليجعله يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم أكن قلقًا بشأن ذلك.
‘إن لم تخِفه اللعبة، فلن تخيفني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك كايلين ذقنه. ومع أنه لم يكن حاضرًا طوال الوقت ليرى كايل يلعب، إلا أنه مكث في المكتب بما يكفي ليرى كايل يبدو غير متأثر أثناء اللعب. وكان ذلك المنظر كافيًا ليجعله يبتسم.
كان الأمر ببساطة كذلك.
“تعديلات؟”
“حسنًا، إذًا. سننتظر.”
“آه، اللعنة.”
فما المشكلة إن كان نجم قسم الاحتواء؟ كايلين كان قد أثبت بالفعل أنه قادر على التعامل مع هذه الأمور. وبالنسبة له، وهو الذي مكث في قسم الاحتواء لما يقارب الشهر، لم يشعر أن الأمور مختلفة كثيرًا عن عمله المعتاد.
حدق كايلين في المكتب بصمت، ثم استدار لينظر إلى الآخرين. كانت وجوههم تحمل نفس التعبير، يتمتمون بعبارات مثل، ‘ما الذي حدث للتو؟ هل غادر بهذه الطريقة؟’
بل، في الواقع، بدا الأمر أسهل بالنسبة له.
فما المشكلة إن كان نجم قسم الاحتواء؟ كايلين كان قد أثبت بالفعل أنه قادر على التعامل مع هذه الأمور. وبالنسبة له، وهو الذي مكث في قسم الاحتواء لما يقارب الشهر، لم يشعر أن الأمور مختلفة كثيرًا عن عمله المعتاد.
يوم واحد. يومان. لم يعد ذلك يعني له شيئًا.
حدق كايلين في المكتب بصمت، ثم استدار لينظر إلى الآخرين. كانت وجوههم تحمل نفس التعبير، يتمتمون بعبارات مثل، ‘ما الذي حدث للتو؟ هل غادر بهذه الطريقة؟’
كانت هذه شظايا سهلة بالنسبة له.
كان الأمر ببساطة كذلك.
“…آمل أن تكون محقًا وأنه سيفي بوعده. سيكون الأمر محرجًا جدًا إن لم يفعل.”
“لا، أحتاج إلى تعديل بعض الأمور في اللعبة.”
استدار كايلين متجهًا نحو مقصورته الخاصة. ومع تحركه، بدأ الآخرون يتفرقون، تاركين كايل والباقين واقفين حول مقصورته.
نظرت سارة إلى كايلين بعينين يملؤهما الشفقة، ثم استدارت نحو كايل، حيث سقط نظرها على حاسوبه المحمول، حيث كانت اللعبة محمّلة.
وكانت أول من كسر الصمت زوي، التي بدت قلقة بعض الشيء.
من جهتهم، اعتاد كايل والبقية على تصرفات سيث. لم يجدوا في سلوكه شيئًا غريبًا على الإطلاق.
“هل تعتقد حقًا أن سيث سيفي بجانبه من الصفقة؟”
“بدا واثقًا، لذا…”
“…لا أعلم.”
فما المشكلة إن كان نجم قسم الاحتواء؟ كايلين كان قد أثبت بالفعل أنه قادر على التعامل مع هذه الأمور. وبالنسبة له، وهو الذي مكث في قسم الاحتواء لما يقارب الشهر، لم يشعر أن الأمور مختلفة كثيرًا عن عمله المعتاد.
“هاه؟ إذًا…”
“تعديلات؟”
“بدا واثقًا، لذا…”
“من الأفضل أن ننهي هذا الأمر. هل أبدأ أولًا؟”
“انتظر، انتظر، انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لماذا تكلمتُ أصلاً؟ حتى لو لم أضطر إلى تسليم الشظايا، مجرد التفكير في إعطائها لهم… هذا مبلغ ضخم من المال. اللعنة…’
فتحت زوي فمها وهي تنظر إلى كايل بدهشة.
“من الأفضل أن ننهي هذا الأمر. هل أبدأ أولًا؟”
“وماذا عن اللعبة إذًا؟ هل كانت مرعبة على الأقل؟”
ارتجفت شفتا كايل وهو يسترجع ذكريات اللعبة التي لعبها للتو. من العجوز ذات الملامح الحادة إلى ذلك الوحش المستوحى بوضوح من “الرجل الملتوي”، الذي كان يحاول خداعه ليقع في شراكه… استرجع كايل كل شيء.
“مرعبة؟”
“أظن أن الاتفاق تم.”
ارتجفت شفتا كايل وهو يسترجع ذكريات اللعبة التي لعبها للتو. من العجوز ذات الملامح الحادة إلى ذلك الوحش المستوحى بوضوح من “الرجل الملتوي”، الذي كان يحاول خداعه ليقع في شراكه… استرجع كايل كل شيء.
“أولًا؟” استدار كايلين لينظر في اتجاهها، ثم أعاد بصره إلى “غريب الأطوار”.
ومع ذلك، هز رأسه.
ومع ذلك، كنت أكثر ثقة بهم من كايل.
“…لا.”
أنا في ورطة.
“آه، اللعنة.”
تدخّل كايل فجأة، وهو يسترخي على كرسيه بابتسامة ممزوجة بالضجر.
وضعت زوي يدها على جبهتها وهي تنظر إلى كايل بشفقة. من طلب منه أن يتصرف هكذا؟ حسنًا، كانت مجرد ست شظايا… كما أنها نظرت أيضًا إلى روان ذو الوجه الشاحب. من مظهره، كان على الأرجح سيشارك هو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا بأس. سيظلون فئران تجارب جيدة.”
لكن ذلك جعل كايل يشعر بسوء أكبر. دفن وجهه في راحتيه، والكآبة تثقل كاهله بينما كان يقاوم الرغبة المتزايدة في صفع نفسه.
“لا، أحتاج إلى تعديل بعض الأمور في اللعبة.”
’لماذا تكلمتُ أصلاً؟ حتى لو لم أضطر إلى تسليم الشظايا، مجرد التفكير في إعطائها لهم… هذا مبلغ ضخم من المال. اللعنة…’
“جميعنا شاهد الرهان. لا داعي للقلق من أنه قد يهرب فجأة. قد يبدو كذلك، لكنه غالبًا ما يفي بوعده.”
كان كايل يريد البكاء حقًا في هذه اللحظة.
لهذا كنت واثقًا من أنني قادر على إخافتهم من خلال اللعبة.
لو لم يكن مفرط الحماية بهذا الشكل فقط…
“هاه؟ إذًا…”
***
“حسنًا، إذًا. سننتظر.”
“ذلك الأحمق وقع في الفخ حقًا.”
من جهتهم، اعتاد كايل والبقية على تصرفات سيث. لم يجدوا في سلوكه شيئًا غريبًا على الإطلاق.
وأعني بالأحمق كايل. لقد وافق فعلًا على دفع ديني في حال لم يصرخ أولئك من برنامج التبادل أو يظهروا أي ردة فعل. كانوا حمقى أيضًا لقبولهم الرهان، لكن بالنظر إلى موقعهم، كنت أتفهم.
“مرعبة؟”
ومع ذلك، كنت أكثر ثقة بهم من كايل.
ارتجفت شفتا كايل وهو يسترجع ذكريات اللعبة التي لعبها للتو. من العجوز ذات الملامح الحادة إلى ذلك الوحش المستوحى بوضوح من “الرجل الملتوي”، الذي كان يحاول خداعه ليقع في شراكه… استرجع كايل كل شيء.
فعلى الرغم من أنهم جميعًا نجوم في أقسامهم، إلا أنهم لم يكونوا ككايل، الذي كان خبير احتواء متمرس. وبخلاف مواجهتهم المستمرة للوحوش، لم يعرفوا الخوف الحقيقي.
“وماذا عن اللعبة إذًا؟ هل كانت مرعبة على الأقل؟”
لهذا كنت واثقًا من أنني قادر على إخافتهم من خلال اللعبة.
“فقط انتظروا، كما قال.”
’والأجمل من كل هذا أنني لو ربحت الرهان، سأحصل على الكثير من الشظايا.’
“حسنًا، إذًا. سننتظر.”
نظرًا لحاجتي إلى عشرين شظية للوصول إلى الترتيب الثالث، فإن هذا سيكون نعمة هائلة بالنسبة لي. مجرد التفكير في المهارة القادمة المحتملة التي قد أحصل عليها كان يجعلني أُسيل لعابي.
أدرك كايلين فجأة أمرًا ما، فنادى على “غريب الأطوار”.
وليس ذلك فحسب، بل ربما حين أصل إلى الترتيب الثالث، سأتمكن من معرفة ما كانت عليه مهارة ميريل. وسيكون ذلك مفيدًا لي كثيرًا في السيناريوهات القادمة.
“أظن أن الاتفاق تم.”
بالطبع، كنت بحاجة إلى أن آخذ في الاعتبار نقاء الشظايا.
“يومان. هذا كل ما أحتاجه. فقط يومان…”
فمن غير المحتمل أنهم سيعطونني شظايا نقية.
“حسنًا، إذًا. سننتظر.”
في الواقع، كانوا على الأرجح سيعطونني شظايا رديئة يمكن تحويلها إلى مال.
***
لحسن الحظ، لم أكن قلقًا بشأن ذلك.
وليس ذلك فحسب، بل ربما حين أصل إلى الترتيب الثالث، سأتمكن من معرفة ما كانت عليه مهارة ميريل. وسيكون ذلك مفيدًا لي كثيرًا في السيناريوهات القادمة.
كان لدي جهاز الفاكس!
’والأجمل من كل هذا أنني لو ربحت الرهان، سأحصل على الكثير من الشظايا.’
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لماذا تكلمتُ أصلاً؟ حتى لو لم أضطر إلى تسليم الشظايا، مجرد التفكير في إعطائها لهم… هذا مبلغ ضخم من المال. اللعنة…’
لا عليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر. لحظة.”
أنا في ورطة.
“مرعبة؟”
“حسنًا، لا بأس. سيظلون فئران تجارب جيدة.”
في الواقع، كانوا سيقلقون أكثر لو لم يفعل ذلك.
وضعت الحاسوب المحمول على الطاولة وقمت بتحميل التطبيق، ثم شغّلت على الفور وضع مطور الألعاب وبدأت العمل.
سحب كايلين يده عن ‘غريب الأطوار’ ومسحها على سرواله بسرعة. لم يُخفِ اشمئزازه وهو ينظر أمامه. بدا الرجل وكأنه زحف تَوًّا خارج حاوية قمامة. كان شعره أشعث، وملابسه مجعدة تغطيها البقع.
“يومان. هذا كل ما أحتاجه. فقط يومان…”
“مرعبة؟”
“…لا أعلم.”
“نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		