متعدد اللاعبين؟ [2]
الفصل 166: متعدد اللاعبين؟ [2]
“سأدخل— أووخ!”
“أصوات المرآة؟”
الفصل 166: متعدد اللاعبين؟ [2]
عندما قرأتُ اسم المكافأة ولاحظتُ اللون المخصص لها، استطعت أن أُدرك أنها برنامج. لكنني حين استعرضتُ ذهنيًا جميع البرامج المتاحة في المتجر، لم يُطابق أيٌّ منها ما تلقيته للتو — “أصوات المرآة”.
‘هل يمكن أن يكون جيمي قد أعطاها لزوي؟’
في هذه الحالة، فهذا برنامج فريد من نوعه.
“أصوات المرآة؟”
واحد لم يكن متاحًا حتى في المتجر بعد.
‘هل يمكن أن يكون جيمي قد أعطاها لزوي؟’
خفق قلبي بقوة عند هذه الفكرة، ونظرتُ سريعًا إلى الأسفل، حيث ظهر ضوء منبثق.
هزّ كايل رأسه.
[تهانينا! لقد توقفت العجلة على جائزة!]
ثم نظر خلفه.
[هل ترغب في تحصيلها؟]
توقّفت، رمشت قليلًا، ثم أطبقت شفتي.
▶[نعم] ▷[لا]
“نعم!”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو غيّرتُ صوته؟ همم، هذا سيجعله أقل رغبة في الالتفات. لقد جعلتُ الرجل الملتوي يُقلّد صوت العجوز سابقًا. وجعلته يُقلّد صوت الأشياء أيضًا. من أصوات الأبواب المصرصرة إلى غيرها. ما الذي يمكنني فعله أيضًا؟ ما الذي…”
لم أتردد لحظة وضغطتُ على “نعم”.
“هذا لا يغيّر شيئًا! ماذا فعلت هنا؟ هل قتلت أحدهم؟ المكان تفوح منه رائحة جثة متعفّنة.”
في الحال، أومضت الشاشة بلون أبيض واختفت العجلة، وعدتُ إلى التطبيق الرئيسي حيث فتحتُ قسم تطوير الألعاب.
كان الصوت متعبًا نوعًا ما، لكنه بلا شك صوت كايل. أملتُ رأسي، وكنت على وشك الرد عندما دار مقبض الباب، وفتح كايل الباب.
وكان هناك، رأيتُ برنامجًا جديدًا قد أُضيف، وضغطتُ عليه فورًا لقراءة وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
وفي اللحظة التي فعلتُ ذلك، اتسعت عيناي.
عليّ أن أكبت ذلك.
“يا إلهي…”
“هل تذكر عندما بدأ روان بالصراخ وكل ذلك؟ قالوا إن الأمر بسبب لعبتك. حصل خلاف صغير بينهم وبين روان، و… انتهى به الأمر لأن يتحول إلى نوع من الرهان، حيث قال روان إنهم سيشعرون بالخوف.”
كان هذا ضخمًا.
لمحة واحدة كانت كافية لجعل قلبي ينبض بجنون. آلاف الاحتمالات عبرت ذهني بينما كنتُ أعيد قراءة وصف البرنامج.
─────
[أصوات المرآة]
في هذه الحالة، فهذا برنامج فريد من نوعه.
النوع / برنامج
هل بدأ يتردد؟
برنامج قادر على تسجيل وتقليد أصوات أيّ شخصٍ يلعب اللعبة. لكي يعمل البرنامج، يجب تفعيل الميكروفون. يمكن تطبيق البرنامج على “الممثلين” في اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت برغبة في اقتلاع شعري في تلك اللحظة. لكن، ومع ذلك… إن لم يتم الرهان، فلماذا يخبرني بهذا؟
: غير قابل للاستهلاك.
‘نعم، يبدو الأمر مناسبًا.’
─────
هذا جيد على ما يبدو.
لمحة واحدة كانت كافية لجعل قلبي ينبض بجنون. آلاف الاحتمالات عبرت ذهني بينما كنتُ أعيد قراءة وصف البرنامج.
هل يمكن أن…؟
“هذا… يمكنني بالتأكيد استغلاله في اللعبة التي طورتها للتو.”
“تفضل. نحن كالإخوة يا كايل. إن أردت لعبها، فقط أخبرني… كوك.”
لم يكن الأمر أنني لم أفكر سابقًا في إضافة هذه الخاصية للعبة، لكن برمجة شيء كهذا كانت ببساطة صعبة للغاية من دون فريق. ليس هذا فحسب، بل لم تكن ستكون ذات فائدة كبيرة على أيّ حال.
“انتظر، انتظر.”
‘وما الفائدة إن استطعتُ جعل “الرجل الملتوي” يقلّد صوت الشخص الذي يلعب؟ هذا سيُخيفهم قليلًا فقط. لكنه لن يكون كافيًا لخداعهم وجعلهم ينظرون إلى الرجل الملتوي.’
“جئت لأتحدث في أمر آخر. يتعلق بك إلى حد ما.”
وهذا تحديدًا كان السبب الجوهري الذي جعلني أتخلى عن الفكرة.
“أصوات المرآة؟”
لكن، الآن وقد ظهر هذا البرنامج أمامي، لم أستطع منع عقلي من التفكير في كل الاحتمالات التي انفتحت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : غير قابل للاستهلاك.
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة أساسية يجب أن أُعالجها.
واحد لم يكن متاحًا حتى في المتجر بعد.
كيف يمكنني أن أخدع اللاعب بصوته الخاص؟
وكأنه قرأ أفكاري، أخرج كايل رأسه ثم أعاده مجددًا قبل أن يجيب.
“إن جعلتُ الرجل الملتوي يُقلّد صوته، هل سيدفعه ذلك للالتفات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : غير قابل للاستهلاك.
كلا، لن يفعل.
انتظر.
على الأقل، أنا لن أفعل. لستُ غبيًا إلى هذه الدرجة.
“بي؟”
إذًا…
لقد التزمت الهدوء في الآونة الأخيرة. لا أظنني أزعجت أحدًا، ورئيس القسم بدا مشغولًا في معظم الأوقات.
كيف يمكنني خداع اللاعب ليُدير رأسه؟
اكتفيت بهزّ رأسي حين التقت أعيننا.
“ماذا لو غيّرتُ صوته؟ همم، هذا سيجعله أقل رغبة في الالتفات. لقد جعلتُ الرجل الملتوي يُقلّد صوت العجوز سابقًا. وجعلته يُقلّد صوت الأشياء أيضًا. من أصوات الأبواب المصرصرة إلى غيرها. ما الذي يمكنني فعله أيضًا؟ ما الذي…”
عليّ أن أكبت ذلك.
قطبتُ حاجبيّ وأنا أغوص في التفكير، لكنني رفعتُ رأسي فجأة، وقد جذبني صوت خطوات مكتومة تتردد من الخارج.
لا، هذا لا يبدو منطقيًا. زوي لا تبدو من النوع المهتم بهذه الأمور.
“هم؟”
“…آه.”
ثم—
“هذا… يمكنني بالتأكيد استغلاله في اللعبة التي طورتها للتو.”
طرق طرق—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو غيّرتُ صوته؟ همم، هذا سيجعله أقل رغبة في الالتفات. لقد جعلتُ الرجل الملتوي يُقلّد صوت العجوز سابقًا. وجعلته يُقلّد صوت الأشياء أيضًا. من أصوات الأبواب المصرصرة إلى غيرها. ما الذي يمكنني فعله أيضًا؟ ما الذي…”
سمعتُ طرقًا مفاجئًا على الباب، وغمزتُ بعينيّ.
فما الذي يمكن أن يكون؟
“من؟”
إذًا…
“…إنه أنا.”
“…آه.”
كان الصوت متعبًا نوعًا ما، لكنه بلا شك صوت كايل. أملتُ رأسي، وكنت على وشك الرد عندما دار مقبض الباب، وفتح كايل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ طرقًا مفاجئًا على الباب، وغمزتُ بعينيّ.
“سأدخل— أووخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وما الفائدة إن استطعتُ جعل “الرجل الملتوي” يقلّد صوت الشخص الذي يلعب؟ هذا سيُخيفهم قليلًا فقط. لكنه لن يكون كافيًا لخداعهم وجعلهم ينظرون إلى الرجل الملتوي.’
بضع خطوات داخل المكتب، ووجه كايل شحب كأنه رأى شبحًا. ارتفعت يداه إلى عنقه، كما لو أن قوة غير مرئية كانت تخنقه.
“أبدًا.”
بعينين محمرّتين، نظر إليّ، وكانت نظراته مشوبة بالصدمة والاشمئزاز.
“أردت فقط أن أذكر الأمر لأنك ربما تُسأل عن لعبتك لاحقًا. لا أعلم إن كان سيحدث، لكن ردّة فعل روان جعلت بعض الأشخاص يشعرون بالفضول.”
اكتفيت بهزّ رأسي حين التقت أعيننا.
كيف يمكنني أن أخدع اللاعب بصوته الخاص؟
‘نعم، يبدو الأمر مناسبًا.’
على الأقل، أنا لن أفعل. لستُ غبيًا إلى هذه الدرجة.
كانت الغرفة بلا نوافذ ولا تهوية. ومع بقائي ونومي في هذا المكان طيلة الأسابيع الماضية، لم أشكّ لحظة أنّ رائحته لا تطاق.
طرق طرق—!
“اعتبره درسًا… لا تدخل مكتبي أبدًا دون إذن مسبق مني.”
“هل تريد أن تجرّب اللعبة أيضًا؟”
لقد حاولت تحذيره قبل أن يدخل. لكن من المؤسف أنه سبقني بالدخول.
‘هل يمكن أن يكون جيمي قد أعطاها لزوي؟’
“كيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولماذا أُورّط أنا؟
اللعنة.
“لا تقلق بشأن الأمر. لم يأخذوا الرهان على محمل الجد. لم يبدُ عليهم الاهتمام حقًا.”
رفعت بصري وغطّيت فمي.
تفوّهت بها دون أن أدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ طرقًا مفاجئًا على الباب، وغمزتُ بعينيّ.
“أغخ.”
رفعت بصري وغطّيت فمي.
وبينما كان يحدّق بي، أطلق كايل أنينًا مكتومًا، ثم خرج من الغرفة ليأخذ أنفاسًا عميقة، ثم عاد واضعًا يده على أنفه وهو يفتح فمه للكلام.
صحيح… صحيح…
“أيها اللعين، ماذا فعلت بهذا المكان؟ هذه جريمة!”
كنت فعليًا أموت لأعرف.
كان صوته مضحكًا إلى حدٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضع خطوات داخل المكتب، ووجه كايل شحب كأنه رأى شبحًا. ارتفعت يداه إلى عنقه، كما لو أن قوة غير مرئية كانت تخنقه.
اكتفيت بهزّ كتفي.
لا، هذا لا يبدو منطقيًا. زوي لا تبدو من النوع المهتم بهذه الأمور.
“كما قلت، اسأل قبل أن تدخل.”
هزّ كايل رأسه.
“هذا لا يغيّر شيئًا! ماذا فعلت هنا؟ هل قتلت أحدهم؟ المكان تفوح منه رائحة جثة متعفّنة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تبدو وكأنك شممت هذه الرائحة من قبل—”
“تبدو وكأنك شممت هذه الرائحة من قبل—”
في هذه الحالة، فهذا برنامج فريد من نوعه.
“نعم، فعلت. مرّات عدّة.”
ثم—
“…آه.”
رفعت بصري وغطّيت فمي.
صحيح.
“يتعلق بلعبتك الأخيرة.”
هذه الوظيفة…
لا، لا أظن—
“ليست غلطتي أن هذا المكان بلا نوافذ ولا تهوية.”
في هذه الحالة، فهذا برنامج فريد من نوعه.
“أنا…”
هذا جيد على ما يبدو.
كتم غضبه، ثم أخرج رأسه مرة أخرى ليتنفس بعمق، ثم أعاده للداخل. وأخيرًا، اكتفى بهزّ رأسه ناظرًا إليّ.
وكان هناك، رأيتُ برنامجًا جديدًا قد أُضيف، وضغطتُ عليه فورًا لقراءة وصفه.
“لا بأس، لست هنا لهذا السبب.”
قطبتُ حاجبيّ وأنا أغوص في التفكير، لكنني رفعتُ رأسي فجأة، وقد جذبني صوت خطوات مكتومة تتردد من الخارج.
ثم نظر خلفه.
في هذه الحالة، فهذا برنامج فريد من نوعه.
“جئت لأتحدث في أمر آخر. يتعلق بك إلى حد ما.”
“أصوات المرآة؟”
“بي؟”
اللعنة.
ولماذا أُورّط أنا؟
هل بدأ يتردد؟
لقد التزمت الهدوء في الآونة الأخيرة. لا أظنني أزعجت أحدًا، ورئيس القسم بدا مشغولًا في معظم الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
فما الذي يمكن أن يكون؟
الفصل 166: متعدد اللاعبين؟ [2]
“يتعلق بلعبتك الأخيرة.”
برنامج قادر على تسجيل وتقليد أصوات أيّ شخصٍ يلعب اللعبة. لكي يعمل البرنامج، يجب تفعيل الميكروفون. يمكن تطبيق البرنامج على “الممثلين” في اللعبة.
“لعبتي الأخيرة؟”
صحيح، روان لعب اللعبة. والباقون رأوها أيضًا.
ما هذا بحق الجحيم؟ صحيح أنني أخبرته عن لعبتي، لكني لم أرِها له، ولا لأي أحد في الحقيقة. الوحيد الذي امتلك نسخة منها هو جيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو غيّرتُ صوته؟ همم، هذا سيجعله أقل رغبة في الالتفات. لقد جعلتُ الرجل الملتوي يُقلّد صوت العجوز سابقًا. وجعلته يُقلّد صوت الأشياء أيضًا. من أصوات الأبواب المصرصرة إلى غيرها. ما الذي يمكنني فعله أيضًا؟ ما الذي…”
‘هل يمكن أن يكون جيمي قد أعطاها لزوي؟’
هل بدأ يتردد؟
لا، هذا لا يبدو منطقيًا. زوي لا تبدو من النوع المهتم بهذه الأمور.
“جئت لأتحدث في أمر آخر. يتعلق بك إلى حد ما.”
فمن إذًا…؟
هل بدأ يتردد؟
“هل تذكر عندما بدأ روان بالصراخ وكل ذلك؟ قالوا إن الأمر بسبب لعبتك. حصل خلاف صغير بينهم وبين روان، و… انتهى به الأمر لأن يتحول إلى نوع من الرهان، حيث قال روان إنهم سيشعرون بالخوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفوّهت بها دون أن أدرك.
“هاه؟”
“نعم، فعلت. مرّات عدّة.”
آه، انتظر!
كيف يمكنني أن أخدع اللاعب بصوته الخاص؟
تذكرت الآن.
“هم؟”
صحيح، روان لعب اللعبة. والباقون رأوها أيضًا.
“كما قلت، اسأل قبل أن تدخل.”
صحيح… صحيح…
“نعم، فعلت. مرّات عدّة.”
لقد حدث ذلك فعلًا.
لمحة واحدة كانت كافية لجعل قلبي ينبض بجنون. آلاف الاحتمالات عبرت ذهني بينما كنتُ أعيد قراءة وصف البرنامج.
“لا تقلق بشأن الأمر. لم يأخذوا الرهان على محمل الجد. لم يبدُ عليهم الاهتمام حقًا.”
“هذا… يمكنني بالتأكيد استغلاله في اللعبة التي طورتها للتو.”
“انتظر، لم يفعلوا؟”
عندما قرأتُ اسم المكافأة ولاحظتُ اللون المخصص لها، استطعت أن أُدرك أنها برنامج. لكنني حين استعرضتُ ذهنيًا جميع البرامج المتاحة في المتجر، لم يُطابق أيٌّ منها ما تلقيته للتو — “أصوات المرآة”.
“أبدًا.”
إذًا…
هزّ كايل رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتي، ونظرت إلى الحاسوب المحمول، وكنت على وشك تشغيل اللعبة حين دوّى صوت كايل.
“كما قلت، لم يكونوا مهتمين. وانتهى الموقف عند ذلك.”
وكان هناك، رأيتُ برنامجًا جديدًا قد أُضيف، وضغطتُ عليه فورًا لقراءة وصفه.
“…آه.”
بعينين محمرّتين، نظر إليّ، وكانت نظراته مشوبة بالصدمة والاشمئزاز.
لسبب ما، شعرت بخيبة أمل حين سمعت ذلك. بما أن جيمي لم يردّ عليّ، كنت أموت شوقًا لمعرفة جودة اللعبة. لقد أثّرت على روان، لكن هل ستؤثّر في من هم أقوى منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
كنت فعليًا أموت لأعرف.
▶[نعم] ▷[لا]
‘اللعنة! لقد كانت ستكون فرصة رائعة!’
“هذا لا يغيّر شيئًا! ماذا فعلت هنا؟ هل قتلت أحدهم؟ المكان تفوح منه رائحة جثة متعفّنة.”
شعرت برغبة في اقتلاع شعري في تلك اللحظة. لكن، ومع ذلك… إن لم يتم الرهان، فلماذا يخبرني بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، لم يكونوا مهتمين. وانتهى الموقف عند ذلك.”
وكأنه قرأ أفكاري، أخرج كايل رأسه ثم أعاده مجددًا قبل أن يجيب.
[تهانينا! لقد توقفت العجلة على جائزة!]
“أردت فقط أن أذكر الأمر لأنك ربما تُسأل عن لعبتك لاحقًا. لا أعلم إن كان سيحدث، لكن ردّة فعل روان جعلت بعض الأشخاص يشعرون بالفضول.”
وبينما كان يحدّق بي، أطلق كايل أنينًا مكتومًا، ثم خرج من الغرفة ليأخذ أنفاسًا عميقة، ثم عاد واضعًا يده على أنفه وهو يفتح فمه للكلام.
“…فهمت.”
“نعم!”
هذا جيد على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وما الفائدة إن استطعتُ جعل “الرجل الملتوي” يقلّد صوت الشخص الذي يلعب؟ هذا سيُخيفهم قليلًا فقط. لكنه لن يكون كافيًا لخداعهم وجعلهم ينظرون إلى الرجل الملتوي.’
أعتقد أن كل الوقت الذي قضيته في مساعدة روان أثمر أخيرًا.
“بي؟”
انتظر.
آه، انتظر!
تضاقت عيناي وأنا أنظر إلى كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضع خطوات داخل المكتب، ووجه كايل شحب كأنه رأى شبحًا. ارتفعت يداه إلى عنقه، كما لو أن قوة غير مرئية كانت تخنقه.
هل يمكن أن…؟
لا، هذا لا يبدو منطقيًا. زوي لا تبدو من النوع المهتم بهذه الأمور.
“هل تريد أن تجرّب اللعبة أيضًا؟”
اللعنة.
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
حكّ كايل جانب خده، وعيناه تحدقان أرضًا. وبمجرد أن رأيت ردّة فعله، ابتسمت ووقفت، مشيرًا إلى مقعدي.
بعينين محمرّتين، نظر إليّ، وكانت نظراته مشوبة بالصدمة والاشمئزاز.
“تفضل. نحن كالإخوة يا كايل. إن أردت لعبها، فقط أخبرني… كوك.”
عليّ أن أكبت ذلك.
آه، لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، لم يكونوا مهتمين. وانتهى الموقف عند ذلك.”
عليّ أن أكبت ذلك.
“هل تريد أن تجرّب اللعبة أيضًا؟”
لحست شفتي، ونظرت إلى الحاسوب المحمول، وكنت على وشك تشغيل اللعبة حين دوّى صوت كايل.
وهذا تحديدًا كان السبب الجوهري الذي جعلني أتخلى عن الفكرة.
“انتظر، انتظر.”
عليّ أن أكبت ذلك.
“ماذا…؟”
“يا إلهي…”
هل بدأ يتردد؟
“من؟”
لا، لا أظن—
إذًا…
“بشأن المكان الذي سنلعب فيه. هل يمكن أن نخرج للعب؟ هذا المكان نوعًا ما….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ضخمًا.
توقّفت، رمشت قليلًا، ثم أطبقت شفتي.
تذكرت الآن.
“صحيح، بالطبع.”
“هذا… يمكنني بالتأكيد استغلاله في اللعبة التي طورتها للتو.”
“هذا لا يغيّر شيئًا! ماذا فعلت هنا؟ هل قتلت أحدهم؟ المكان تفوح منه رائحة جثة متعفّنة.”
كان الصوت متعبًا نوعًا ما، لكنه بلا شك صوت كايل. أملتُ رأسي، وكنت على وشك الرد عندما دار مقبض الباب، وفتح كايل الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات