You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 160

إطلاق اللعبة الجديدة [4]

إطلاق اللعبة الجديدة [4]

1111111111

الفصل 160: إطلاق اللعبة الجديدة [4]

وأخذ رشفة من بيرته، ثم تابع.

انعقد حاجبا إدريس تلقائيًا حين امتلأت الشاشة بوجه العجوز. كل تفصيلة بدت جليّة أمامه؛ التجاعيد الغائرة في بشرتها، الفراغ في عينيها الشاحبتين المائلتين إلى الزرقة، والشامة المستقرة أسفل عينها اليمنى.

حرّك الفأرة يميناً ويساراً.

كان مظهرها كافيًا لإخراج إدريس من حالته الذهنية الخاملة، وهو يحدق في العجوز على الشاشة.

‘لماذا بحق السماء قال لي جيمي أن ألعب هذه اللعبة؟ ربما أرعبته وظن أنها سترعبني؟’

“يبدو أنهم لم يبخلوا في تصميمها.”

لم يخطر بباله مطلقاً أنه خائف.

كل جزء من ملامح العجوز بدا مصنوعًا بعناية، مضيفًا لمسة واقعية على المشهد، بينما تحدثت العجوز مرة أخرى:

“…لقد انتظرتك طويلاً. بدأت أفقد صبري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ظننت أنك لن تأتي، أيها الضابط.”

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد إدريس وعيه، وعندما فعل، صُدم لرؤية يده مضغوطة على الفأرة، وأصابعه على لوحة المفاتيح، تُحرّك الشخصية نحو أحد الأبواب المفتوحة في البُعد.

ضابط؟

“هذا… سخيف.”

تحركت الكاميرا إلى الأسفل، لتُظهر زي الشرطة، ثم عادت للأعلى باتجاه العجوز، التي تراجعت خطوات قليلة إلى الوراء.

“مرحباً بكم مجدداً في قناتي. كما ترون، أنا ألعب لعبة جديدة. إير… ما اسمها مرة أخرى؟”

رفعت يدها لتعرض مصباحًا صغيرًا.

دوي!

“…لقد انتظرتك طويلاً. بدأت أفقد صبري.”

‘سأقوم بالمراجعة. ولكن… لن تكون مراجعة لطيفة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتسمت على شفتيها ابتسامة بلا أسنان، بينما ارتسمت بسمة ساخرة على وجه إدريس.

لم يكن مهتمًا بها من قبل، ولا هو مهتم بها الآن.

‘هل يحاولون جعلها قبيحة قدر الإمكان؟ يا له من أسلوب رخيص لإضفاء الرعب.’

“حسناً.”

هزّ رأسه.

هكذا بدا سياق اللعبة.

لقد بدأ يفقد اهتمامه باللعبة.

“يبدو أنهم لم يبخلوا في تصميمها.”

بل، في الواقع، لماذا كان يلعبها أصلًا؟ لقد قرر أن يعتزل اللعب، فكيف انتهى به الأمر إلى هنا؟

تحركت العجوز إلى الجانب، وهي تمسك بالمصباح لتضيء المكان المعتم أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يمضِ وقت طويل على اختفاء زوجي. ربما تعثر على بعض الأدلة إذا بحثت في الداخل. يسعدني أن أقدم لك المساعدة.”

“إنها مزعجة. كيف أُوقفها؟”

تحركت العجوز إلى الجانب، وهي تمسك بالمصباح لتضيء المكان المعتم أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت على شفتيها ابتسامة بلا أسنان، بينما ارتسمت بسمة ساخرة على وجه إدريس.

ظهرت سلسلة من الأوامر الأساسية بعد ذلك:

جلس إدريس معتدلاً بينما ازداد عبوسه، وحدّق مجدداً نحو اللعبة. وتحديداً، نحو الباب المفتوح أمامه، حيث لم يكن يرى سوى الظلام القابع على الجانب الآخر.

W — للأمام
A — لليسار
D — لليمين
S — للخلف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و…

زر الفأرة الأيسر — الالتقاط

دوي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟ أوامر بسيطة جدًا.”

كان لدى إدريس فكرة عامة عما يجب عليه فعله. باختصار، عليه البحث عن أدلة متعلقة بزوج العجوز. لا بد أن أمرًا ما قد وقع له، وكونه “ضابطًا”، فقد جاء للتحقيق.

نظرة واحدة كانت كافية لإدريس ليدرك أن آليات التحكم في اللعبة بسيطة جدًا. مما جعله يعبس بوجهه.

“لماذا ينبض قلبي بهذه الطريقة؟”

‘لا يمكنني حتى القتال أو فعل أي شيء آخر؟ ما الذي يُفترض بي فعله إذًا؟’

سحب إدريس يديه بسرعة، يحدّق إلى لوحة المفاتيح أمامه بعبوس عميق.

هز رأسه. لم يكن لديه حتى رغبة في نقد اللعبة أكثر من ذلك.

لقد بدأ يفقد اهتمامه باللعبة.

حرّك الفأرة ونظر حوله، ليقع بصره مجددًا على العجوز التي وقفت جانبًا، مبتسمة في هدوء.

ظهرت سلسلة من الأوامر الأساسية بعد ذلك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بما أنها لا تتكلم بعد الآن، هل انتهى دورها؟”

عزفت نغمة هادئة في الأجواء، ولسببٍ ما، وجد نفسه يبتلع ريقه.

كان لدى إدريس فكرة عامة عما يجب عليه فعله. باختصار، عليه البحث عن أدلة متعلقة بزوج العجوز. لا بد أن أمرًا ما قد وقع له، وكونه “ضابطًا”، فقد جاء للتحقيق.

“إنها مزعجة. كيف أُوقفها؟”

هكذا بدا سياق اللعبة.

سحب إدريس يديه بسرعة، يحدّق إلى لوحة المفاتيح أمامه بعبوس عميق.

“…أظن أن هذا كل شيء؟”

‘هل يحاولون جعلها قبيحة قدر الإمكان؟ يا له من أسلوب رخيص لإضفاء الرعب.’

حرّك الفأرة ونظر في الأرجاء، قبل أن يقترب من العجوز مرة أخرى.

‘سأقوم بالمراجعة. ولكن… لن تكون مراجعة لطيفة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر بزر الفأرة الأيسر، فابتسمت.

نظرة واحدة كانت كافية لإدريس ليدرك أن آليات التحكم في اللعبة بسيطة جدًا. مما جعله يعبس بوجهه.

“الضابط؟ هل تود مساعدتي؟ لا تتردد في سؤالي عندما تحتاج.”

لكن حتى التفكير بهذا جعله يعبس. هل اعتقد جيمي فعلًا أنه فقط لأنه يزور أماكن مسكونة، فإن تحمله للرعب سيكون مماثلًا لتحمله هو؟

وانتهى التفاعل عند هذا الحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه كان قادراً على إيقاف جميع الأصوات، إلا أنه كان يريد فقط إيقاف الموسيقى، ولا شيء آخر. ولسببٍ ما، كانت الموسيقى تثير اضطرابه.

‘يبدو أنها موجودة فقط من أجل الأجواء وتقديم المعلومات.’

ومع ذلك، كان من الواضح أن اللعبة لا تسمح له بذلك.

نقر إدريس بأصابعه على الطاولة قبل أن يهز رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظننت أنك لن تأتي، أيها الضابط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد اكتفيت من هذه اللعبة.”

وبينما يغطي فمه، نظر نحو عبوة البيرة الموضوعة على الطاولة.

لم يكن مهتمًا بها من قبل، ولا هو مهتم بها الآن.

ارتسمت ابتسامة على شفتيه وهو يعيد يديه إلى لوحة المفاتيح والفأرة.

‘لماذا بحق السماء قال لي جيمي أن ألعب هذه اللعبة؟ ربما أرعبته وظن أنها سترعبني؟’

كانت تلك الحركة البسيطة كافية لتُفاجئه.

لكن حتى التفكير بهذا جعله يعبس. هل اعتقد جيمي فعلًا أنه فقط لأنه يزور أماكن مسكونة، فإن تحمله للرعب سيكون مماثلًا لتحمله هو؟

“على أي حال، حسب ما سمعت، هذه اللعبة من صُنع نفس المطور الذي اشتغل على لعبة الرعب المكتبية الأخيرة. وكما ترون، الرسومات تحسّنت منذ ذلك الحين، لكن هذا كل ما في الأمر. هل تعتقدون أن اللعبة قادرة على إخافتي؟”

“هذا… سخيف.”

كان لدى إدريس فكرة عامة عما يجب عليه فعله. باختصار، عليه البحث عن أدلة متعلقة بزوج العجوز. لا بد أن أمرًا ما قد وقع له، وكونه “ضابطًا”، فقد جاء للتحقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعلم إدريس إن كان عليه أن يغضب أو ينزعج. كان يشعر بمزيج من الاثنين، وفقط حين همّ بإغلاق اللعبة إلى الأبد، انبعث لحن مفاجئ في الأجواء.

انعقد حاجبا إدريس تلقائيًا حين امتلأت الشاشة بوجه العجوز. كل تفصيلة بدت جليّة أمامه؛ التجاعيد الغائرة في بشرتها، الفراغ في عينيها الشاحبتين المائلتين إلى الزرقة، والشامة المستقرة أسفل عينها اليمنى.

“هم؟”

زر الفأرة الأيسر — الالتقاط

كان الأمر ناعماً، ومع ذلك… في اللحظة التي سمع فيها إدريس الصوت، شعر وكأن الأفكار في عقله بدأت تتلاشى.

“أنا مخمور، أليس كذلك؟”

“….!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دون أن يضيع لحظة، مد يده إلى أعلى حاسوبه وفعل الكاميرا. وحين رأى الضوء الأخضر يومض، ابتسم فجأة.

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد إدريس وعيه، وعندما فعل، صُدم لرؤية يده مضغوطة على الفأرة، وأصابعه على لوحة المفاتيح، تُحرّك الشخصية نحو أحد الأبواب المفتوحة في البُعد.

‘هل يحاولون جعلها قبيحة قدر الإمكان؟ يا له من أسلوب رخيص لإضفاء الرعب.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“ما هذا؟ ما الذي يحدث…؟”

“يبدو أنهم لم يبخلوا في تصميمها.”

سحب إدريس يديه بسرعة، يحدّق إلى لوحة المفاتيح أمامه بعبوس عميق.

“دعونا نرَ إن كان المطور قد تحسّن منذ لعبته السابقة. هل أصبح أفضل أم تراجع؟ لا، انتظر… هل يمكن لأحد أصلاً أن يتراجع من القاع؟”

وبينما يغطي فمه، نظر نحو عبوة البيرة الموضوعة على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت على شفتيها ابتسامة بلا أسنان، بينما ارتسمت بسمة ساخرة على وجه إدريس.

‘هل شربت كثيراً؟ هل… أنا مخمور إلى هذا الحد؟’

‘هل شربت كثيراً؟ هل… أنا مخمور إلى هذا الحد؟’

ألم يكن على وشك إغلاق اللعبة؟ لماذا بدأ فجأة في اللعب مجدداً؟

تحركت الكاميرا إلى الأسفل، لتُظهر زي الشرطة، ثم عادت للأعلى باتجاه العجوز، التي تراجعت خطوات قليلة إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و…

ضحك إدريس وهو يضرب العلبة على الطاولة.

“لماذا ينبض قلبي بهذه الطريقة؟”

الفصل 160: إطلاق اللعبة الجديدة [4]

ضغط بيده على صدره، شعر به. قلبه النابض. كان ينبض بنسق أعلى بكثير من الطبيعي.

“إنها مزعجة. كيف أُوقفها؟”

جلس إدريس معتدلاً بينما ازداد عبوسه، وحدّق مجدداً نحو اللعبة. وتحديداً، نحو الباب المفتوح أمامه، حيث لم يكن يرى سوى الظلام القابع على الجانب الآخر.

“…أظن أن هذا كل شيء؟”

عزفت نغمة هادئة في الأجواء، ولسببٍ ما، وجد نفسه يبتلع ريقه.

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد إدريس وعيه، وعندما فعل، صُدم لرؤية يده مضغوطة على الفأرة، وأصابعه على لوحة المفاتيح، تُحرّك الشخصية نحو أحد الأبواب المفتوحة في البُعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما…”

كانت تلك الحركة البسيطة كافية لتُفاجئه.

“…لقد انتظرتك طويلاً. بدأت أفقد صبري.”

حدّق في الباب، ثم في يديه المتعرّقتين قليلاً، وبدأ وجهه يتلوى.

“دعونا نرَ إن كان المطور قد تحسّن منذ لعبته السابقة. هل أصبح أفضل أم تراجع؟ لا، انتظر… هل يمكن لأحد أصلاً أن يتراجع من القاع؟”

“أنا مخمور، أليس كذلك؟”

نقر بلسانه، وأخذ نفساً عميقاً قبل أن يُلقي نظرة أخرى نحو الباب. كان في السابق ينوي الخروج من اللعبة، ولكن الآن الأمر اختلف قليلاً.

لم يخطر بباله مطلقاً أنه خائف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعلم إدريس إن كان عليه أن يغضب أو ينزعج. كان يشعر بمزيج من الاثنين، وفقط حين همّ بإغلاق اللعبة إلى الأبد، انبعث لحن مفاجئ في الأجواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نظره، كان من المستحيل أن يخاف من هذه اللعبة. لا بد أنه مخمور. ذلك هو التفسير الوحيد لردود فعله الغريبة.

‘هل شربت كثيراً؟ هل… أنا مخمور إلى هذا الحد؟’

وتلك النغمة…

حدّق في الباب، ثم في يديه المتعرّقتين قليلاً، وبدأ وجهه يتلوى.

“إنها مزعجة. كيف أُوقفها؟”

“مرحباً بكم مجدداً في قناتي. كما ترون، أنا ألعب لعبة جديدة. إير… ما اسمها مرة أخرى؟”

ضغط إدريس على زر [esc] وحاول الوصول إلى الإعدادات، ولكن، مهما حاول، لم يستطع إيقاف الموسيقى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من نكتة! شعرت بالملل من تلك اللعبة في الدقيقة الأولى. وينطبق نفس الشيء على هذه.”

“ما هذا الهراء؟ أي نوع من الألعاب لا يسمح لك بإيقاف الموسيقى؟”

“ما هذا الهراء؟ أي نوع من الألعاب لا يسمح لك بإيقاف الموسيقى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنه كان قادراً على إيقاف جميع الأصوات، إلا أنه كان يريد فقط إيقاف الموسيقى، ولا شيء آخر. ولسببٍ ما، كانت الموسيقى تثير اضطرابه.

“دعونا نرَ إن كان المطور قد تحسّن منذ لعبته السابقة. هل أصبح أفضل أم تراجع؟ لا، انتظر… هل يمكن لأحد أصلاً أن يتراجع من القاع؟”

ومع ذلك، كان من الواضح أن اللعبة لا تسمح له بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعلم إدريس إن كان عليه أن يغضب أو ينزعج. كان يشعر بمزيج من الاثنين، وفقط حين همّ بإغلاق اللعبة إلى الأبد، انبعث لحن مفاجئ في الأجواء.

‘هذه حقاً لعبة تافهة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر بزر الفأرة الأيسر، فابتسمت.

نقر بلسانه، وأخذ نفساً عميقاً قبل أن يُلقي نظرة أخرى نحو الباب. كان في السابق ينوي الخروج من اللعبة، ولكن الآن الأمر اختلف قليلاً.

نظرة واحدة كانت كافية لإدريس ليدرك أن آليات التحكم في اللعبة بسيطة جدًا. مما جعله يعبس بوجهه.

كان فعلاً منزعجاً.

“يبدو أنهم لم يبخلوا في تصميمها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘جيمي يريدني أن أصنع مقطع فيديو، أليس كذلك؟’

لكن حتى التفكير بهذا جعله يعبس. هل اعتقد جيمي فعلًا أنه فقط لأنه يزور أماكن مسكونة، فإن تحمله للرعب سيكون مماثلًا لتحمله هو؟

“حسناً.”

وانتهى التفاعل عند هذا الحد.

ارتسمت ابتسامة على شفتيه وهو يعيد يديه إلى لوحة المفاتيح والفأرة.

نظرة واحدة كانت كافية لإدريس ليدرك أن آليات التحكم في اللعبة بسيطة جدًا. مما جعله يعبس بوجهه.

‘سأقوم بالمراجعة. ولكن… لن تكون مراجعة لطيفة.’

‘هل يحاولون جعلها قبيحة قدر الإمكان؟ يا له من أسلوب رخيص لإضفاء الرعب.’

“كك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه كان قادراً على إيقاف جميع الأصوات، إلا أنه كان يريد فقط إيقاف الموسيقى، ولا شيء آخر. ولسببٍ ما، كانت الموسيقى تثير اضطرابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من دون أن يضيع لحظة، مد يده إلى أعلى حاسوبه وفعل الكاميرا. وحين رأى الضوء الأخضر يومض، ابتسم فجأة.

لقد بدأ يفقد اهتمامه باللعبة.

“يو! كيف حالكم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اكتفيت من هذه اللعبة.”

حرّك الفأرة يميناً ويساراً.

“أنا مخمور، أليس كذلك؟”

“مرحباً بكم مجدداً في قناتي. كما ترون، أنا ألعب لعبة جديدة. إير… ما اسمها مرة أخرى؟”

‘هل يحاولون جعلها قبيحة قدر الإمكان؟ يا له من أسلوب رخيص لإضفاء الرعب.’

فكر إدريس للحظة قبل أن يتذكر أن اللعبة لا تحمل اسماً، فدحرج عينيه.

لم يكن مهتمًا بها من قبل، ولا هو مهتم بها الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يهم. لا اسم لها بعد. يمكنكم القول إنها نموذج أولي. نموذج أولي حصري لن تشاهدوه إلا على قناتي، كك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. لا اسم لها بعد. يمكنكم القول إنها نموذج أولي. نموذج أولي حصري لن تشاهدوه إلا على قناتي، كك.”

وأخذ رشفة من بيرته، ثم تابع.

‘هذه حقاً لعبة تافهة.’

“على أي حال، حسب ما سمعت، هذه اللعبة من صُنع نفس المطور الذي اشتغل على لعبة الرعب المكتبية الأخيرة. وكما ترون، الرسومات تحسّنت منذ ذلك الحين، لكن هذا كل ما في الأمر. هل تعتقدون أن اللعبة قادرة على إخافتي؟”

لقد بدأ يفقد اهتمامه باللعبة.

ضحك إدريس وهو يضرب العلبة على الطاولة.

رفعت يدها لتعرض مصباحًا صغيرًا.

دوي!

وأخذ رشفة من بيرته، ثم تابع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا لها من نكتة! شعرت بالملل من تلك اللعبة في الدقيقة الأولى. وينطبق نفس الشيء على هذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. لا اسم لها بعد. يمكنكم القول إنها نموذج أولي. نموذج أولي حصري لن تشاهدوه إلا على قناتي، كك.”

نقر بلسانه وضغط على زر [W] وتقدم إلى الأمام.

“حسناً.”

“دعونا نرَ إن كان المطور قد تحسّن منذ لعبته السابقة. هل أصبح أفضل أم تراجع؟ لا، انتظر… هل يمكن لأحد أصلاً أن يتراجع من القاع؟”

تحركت الكاميرا إلى الأسفل، لتُظهر زي الشرطة، ثم عادت للأعلى باتجاه العجوز، التي تراجعت خطوات قليلة إلى الوراء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعلم إدريس إن كان عليه أن يغضب أو ينزعج. كان يشعر بمزيج من الاثنين، وفقط حين همّ بإغلاق اللعبة إلى الأبد، انبعث لحن مفاجئ في الأجواء.

لم يكن مهتمًا بها من قبل، ولا هو مهتم بها الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط