You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 155

تجربة اللعبة الجديدة [2]

تجربة اللعبة الجديدة [2]

1111111111

الفصل 155: تجربة اللعبة الجديدة [2]

تشنّج وجه روان، والتوى تعبيره بينما تلاشت الدماء من بشرته. رفع رأسه فجأة، وعيناه تلتقيان بكايل والبقية. ثم، وفي لحظة يأس، مدّ يده إليهم، وهو يصرخ بأعلى صوته:

‘لماذا يطلب مني أن ألعب لعبته؟’

“بخصوص هذا…”

حدّق روان في الحاسوب المحمول أمامه بشيء من الحيرة. غير أن تلك الحيرة لم تدم طويلًا، إذ تذكّر الوظيفة “الحقيقية” لسيث… مطوّر ألعاب. أو على الأقل، هكذا كان يُسمّي نفسه.

لم يكن يظن ولو للحظة أن اللعبة ستؤثّر فيه.

في ذهن روان، كان سيث أقرب إلى معالج نفسي منه إلى مطوّر ألعاب.

ولذا كان انجذابها نحو الشظايا أمرًا طبيعيًا.

فهو الوحيد القادر على تهدئته حين يعاني من الأرق أو من الكوابيس المرتبطة بماضيه.

“كانت هذه أسهل بكثير مما توقعت. أتوقع أن تكون الشظايا نقية جدًا هذه المرة. الغنيمة ليست سيئة.” قالت سارة من الجانب، بينما كانت تحدق في الحقيبة بعينين متألقتين، في طريقهم عائدين إلى منطقة الاحتواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولهذا السبب نسي روان تمامًا وظيفة سيث الحقيقية.

فهو الوحيد القادر على تهدئته حين يعاني من الأرق أو من الكوابيس المرتبطة بماضيه.

ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بلعب لعبة سيث من الأساس. لا يريد أن يبدو متكبّرًا، لكنه كان من أفضل المجنّدين في النقابة. نعم، لا يزال دون كايل وزوي، لكنه كان في مصافّهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ نـ… نعم، نعم.”

لم يكن يظن ولو للحظة أن اللعبة ستؤثّر فيه.

“ربما السبب في أنهم غير مربحين هو أنهم يضيعون الكثير من الوقت في التحضيرات. سمعت أنه من أجل الانضمام إلى هذا القسم، يجب أن تكون شجاعًا للغاية. لكن…”

كما أنه لم يكن في المزاج المناسب لذلك، خاصةً مع كل ما يجري داخل القسم.

في ذهن روان، كان سيث أقرب إلى معالج نفسي منه إلى مطوّر ألعاب.

‘أعلم أنه ساعدني كثيرًا، لكن لا أرغب في تزييف ردّة فعلي. لست ممثلًا بارعًا. وإن زيّفت مشاعري واكتشف الأمر، فقد يتوقف عن عقد الجلسات معي. لكن ماذا لو لم أزيّفها ولم أخف؟ هل سيغضب ويطردني؟ أم سيغلق على نفسه باب مكتبه مجددًا؟ وماذا عن جلساتي…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العرق يتصبّب من روان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ العرق يتصبّب من روان.

رأى كايلين أن كايل قد ابتلع الطُعم، فارتسمت ابتسامة على شفتيه وفتح فمه ليكمل، حين…

ومهما حاول رؤية الأمور من زوايا مختلفة، ظلّ في موقف لا يُحسد عليه.

“سـ…ساعدوني…”

كل خيار أمامه بدا وكأنه يقوده إلى نتيجة سيئة. والطريقة الوحيدة ليجري كل شيء بسلاسة كانت أن يشعر بالخوف فعليًا، لكن روان كان يعلم أنه لن يشعر بالخوف.

لحس شفتيه، وأخذ يتنقّل بنظره بين الحاسوب وسيث. غير أن ما إن التقت عيناه بعيني سيث ورأى نظرة الترقب تلك، حتى شعر بأن يده ترتجف.

كانت نظرة واحدة إلى واجهة اللعبة البسيطة كافية ليحكم على جودتها.

لحس شفتيه، وأخذ يتنقّل بنظره بين الحاسوب وسيث. غير أن ما إن التقت عيناه بعيني سيث ورأى نظرة الترقب تلك، حتى شعر بأن يده ترتجف.

‘تبًا… ماذا أفعل؟ لم أعد أستطيع الاستغناء عن الجلسات.’

دوّى صوت لطمة حادة في البعيد، فجذبت انتباه الجميع نحو أحد الأبواب. ومن خلف الظلام الذي احتضن ما وراءه، ترنّح شخص شاحب إلى الأمام، وعيناه متسعتان ومرتجفتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روان؟”

“كانت هذه أسهل بكثير مما توقعت. أتوقع أن تكون الشظايا نقية جدًا هذه المرة. الغنيمة ليست سيئة.” قالت سارة من الجانب، بينما كانت تحدق في الحقيبة بعينين متألقتين، في طريقهم عائدين إلى منطقة الاحتواء.

فجأةً، سمع اسمه يُنادى، فرفع رأسه ليرى سيث يحدّق فيه برأس مائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده المرتجفة نحو إطار الباب، بالكاد قادرًا على أن يهمس:

“هل هناك خطب ما؟ هل اللعبة لا تعمل؟”

“لا، لا، لا…”

“آه، نعم… اللعبة. أجل، اللعبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روان؟”

أعاد تركيزه إلى اللعبة، وابتلع ريقه خلسة. كان يحاول التفكير في جميع الطرق الممكنة لرفض لعبها. غير أنه حين رفع رأسه مجددًا لينظر إلى سيث، ورأى نظرات الترقّب في عينيه، لم يسعه إلا أن يتنهّد في داخله.

الفصل 155: تجربة اللعبة الجديدة [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بما أنني حددت موعدًا معه، فإن إخباره أنني مرتبط بشيء آخر سيبدو واضحًا جدًا. في النهاية، لا خيار لي سوى لعب اللعبة…؟’

“أربعة وثلاثون على وجه الدقة.”

لحس شفتيه، وأخذ يتنقّل بنظره بين الحاسوب وسيث. غير أن ما إن التقت عيناه بعيني سيث ورأى نظرة الترقب تلك، حتى شعر بأن يده ترتجف.

“تفضلوا. هذه حصيلة اليوم.”

لقد بدا مهتمًا حقًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بما أنني حددت موعدًا معه، فإن إخباره أنني مرتبط بشيء آخر سيبدو واضحًا جدًا. في النهاية، لا خيار لي سوى لعب اللعبة…؟’

‘حسنًا، لا بأس.’

ومهما حاول رؤية الأمور من زوايا مختلفة، ظلّ في موقف لا يُحسد عليه.

وفي النهاية، تنهد روان مرة أخرى.

“هيا. بالكاد بدأتَ اللعبة. استمر. لا يزال لدي المزيد من البيانات التي أحتاجها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهما كانت اللعبة غير مخيفة، فقد استعد لتقديم أعظم أداء تمثيلي في حياته.

وكان مقدار الموارد التي تنفقها النقابة لاجتياز البوابة أول مرة في قسم الاحتواء أعلى بكثير مما يُنفق على بوابة واحدة في الأقسام الأخرى. وليس هذا فحسب، بل إن الوفيات أيضًا أعلى بكثير.

مدّ يده نحو الفأرة، وحرّك المؤشّر باتجاه زر [تشغيل] ثم نقر عليه بزرّه الأيسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده المرتجفة نحو إطار الباب، بالكاد قادرًا على أن يهمس:

نقرة!

كل خيار أمامه بدا وكأنه يقوده إلى نتيجة سيئة. والطريقة الوحيدة ليجري كل شيء بسلاسة كانت أن يشعر بالخوف فعليًا، لكن روان كان يعلم أنه لن يشعر بالخوف.

بدأت اللعبة.

“ربما السبب في أنهم غير مربحين هو أنهم يضيعون الكثير من الوقت في التحضيرات. سمعت أنه من أجل الانضمام إلى هذا القسم، يجب أن تكون شجاعًا للغاية. لكن…”

***

المشكلة أنه منشغل جدًا بمحاولة اجتياز البوابات الأعلى رتبة، تاركًا البوابات الأدنى لمن هم أقل خبرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هسّ! هسّ!

في ذهن روان، كان سيث أقرب إلى معالج نفسي منه إلى مطوّر ألعاب.

بدأت أشكال تتسلّل تباعًا من خلف بوابة ضخمة. كان في انتظارهم أمام البوابة عدّة أشخاص يرتدون ثيابًا بيضاء، يحملون ألواحًا إلكترونية، وقد اتّسعت أعينهم من هول ما رأوه يتقدّم من البوابة.

لحس شفتيه، وأخذ يتنقّل بنظره بين الحاسوب وسيث. غير أن ما إن التقت عيناه بعيني سيث ورأى نظرة الترقب تلك، حتى شعر بأن يده ترتجف.

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

***

حوّل انتباهه نحو أولئك المرتدين للثياب البيضاء، وأمسك بحقيبة كبيرة وألقى بها إليهم.

رأى كايلين أن كايل قد ابتلع الطُعم، فارتسمت ابتسامة على شفتيه وفتح فمه ليكمل، حين…

“تفضلوا. هذه حصيلة اليوم.”

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه؟ نـ… نعم، نعم.”

…أو بحسب تعبيرهم الخاص، “حصادها”.

أمسكَ بالحقيبة، أحد الأشخاص المرتدين الأبيض فتحها بسرعة وتفقّد محتوياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال كايلين مبتسمًا للباحث، وهو يخرج من خلف كايل ويتأمل الحقيبة.

“هذه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد نظرة واحدة، أستطيع القول إن الشظايا ذات نقاء يفوق 60%. اللعنة!” نظرت سارة بحسد نحو من في قسم الاحتواء. “لديكم حياة سهلة حقًا. لم نقم بالكثير، ومع ذلك حصلنا على عدد كبير من الشظايا النقية. كيف لهذا القسم أن يكون غير مربح مع أن حصاد الشظايا سهل للغاية؟”

لم يلبث تعبيره أن تغيّر وهو يحدّق بكايل والمجموعة بدهشة.

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

“ليست سيئة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب نسي روان تمامًا وظيفة سيث الحقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

قال كايلين مبتسمًا للباحث، وهو يخرج من خلف كايل ويتأمل الحقيبة.

“تفضلوا. هذه حصيلة اليوم.”

“إذا لم أكن مخطئًا في العد، فقد جمعنا نحو ثلاثين شظية.”

حوّل انتباهه نحو أولئك المرتدين للثياب البيضاء، وأمسك بحقيبة كبيرة وألقى بها إليهم.

“أربعة وثلاثون على وجه الدقة.”

***

أضافت سيرليث من الجانب، وهي تتثاءب قليلًا وتلقي نظرة عابرة على الحقيبة قبل أن تفقد اهتمامها. اتكأت على رمحها، وسرّحت شعرها الأبيض الطويل خلف رأسها، وهمست لنفسها بشيء يشبه: “ماذا يجب أن أتناول على الغداء؟ شطيرة ديك رومي؟”

فجأةً، سمع اسمه يُنادى، فرفع رأسه ليرى سيث يحدّق فيه برأس مائل.

وبينما كان يحدق بهما ثم بالحقيبة، وجد ليون نفسه يلعق شفتيه. فرغم أن الغنيمة لم تكن ضخمة، فإن البوابة التي دخلوها كانت من الرتبة <D>، وهذه واحدة من أغنى الغنائم التي يمكن تحصيلها منها.

“…مما أراه، لا أرى شجاعة، بل شيئًا آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فعند اجتياز البوابة، لا تختفي ببساطة.

نقرة!

بل تتولّى النقابة السيطرة عليها، ما يتيح لها إرسال الأعضاء مجددًا إلى الداخل لجمع الشظايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعند اجتياز البوابة، لا تختفي ببساطة.

…أو بحسب تعبيرهم الخاص، “حصادها”.

ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بلعب لعبة سيث من الأساس. لا يريد أن يبدو متكبّرًا، لكنه كان من أفضل المجنّدين في النقابة. نعم، لا يزال دون كايل وزوي، لكنه كان في مصافّهم.

ما كان يميز البوابات ذات التصنيفات المختلفة عن بعضها البعض لم يكن نقاء الشظايا بداخلها؛ فجميعها تتناسب طرديًا مع مستوى اجتياز البوابة. ولم يكن في السمات كذلك. إنما ما يميز البوابات فعلًا هو مقدار الغنيمة المُكتسبة عند اجتياز كل اختبار متتالٍ.

فهو الوحيد القادر على تهدئته حين يعاني من الأرق أو من الكوابيس المرتبطة بماضيه.

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

“أربعة وثلاثون على وجه الدقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعادةً ما تنتج بوابة من الرتبة <D> نحو عشرين إلى ثلاثين شظية مع كل اجتياز لاحق.

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

بمعنى آخر، لقد اجتازوا البوابة ببراعة.

ولذا كان انجذابها نحو الشظايا أمرًا طبيعيًا.

“كانت هذه أسهل بكثير مما توقعت. أتوقع أن تكون الشظايا نقية جدًا هذه المرة. الغنيمة ليست سيئة.” قالت سارة من الجانب، بينما كانت تحدق في الحقيبة بعينين متألقتين، في طريقهم عائدين إلى منطقة الاحتواء.

الفصل 155: تجربة اللعبة الجديدة [2]

وسارة، القادمة مباشرة من قسم التحصيل، كانت متخصصة في جمع الشظايا من البوابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العرق يتصبّب من روان.

ولذا كان انجذابها نحو الشظايا أمرًا طبيعيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب نسي روان تمامًا وظيفة سيث الحقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بمجرد نظرة واحدة، أستطيع القول إن الشظايا ذات نقاء يفوق 60%. اللعنة!” نظرت سارة بحسد نحو من في قسم الاحتواء. “لديكم حياة سهلة حقًا. لم نقم بالكثير، ومع ذلك حصلنا على عدد كبير من الشظايا النقية. كيف لهذا القسم أن يكون غير مربح مع أن حصاد الشظايا سهل للغاية؟”

لكن قبل أن تلامس أصابعه الحافة، تجلّى شخص خلفه. أمال الشخص رأسه قليلًا، وصوته هادئ.

“بخصوص هذا…”

“إذا لم أكن مخطئًا في العد، فقد جمعنا نحو ثلاثين شظية.”

لم يتمكن كايل سوى من رسم ابتسامة متكلفة وهو يجيبها. لم يكن جمع الشظايا أمرًا صعبًا. ولو ذهب بنفسه، لكان بوسعه جمع نفس الكمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب نسي روان تمامًا وظيفة سيث الحقيقية.

المشكلة أنه منشغل جدًا بمحاولة اجتياز البوابات الأعلى رتبة، تاركًا البوابات الأدنى لمن هم أقل خبرة.

لكن قبل أن تلامس أصابعه الحافة، تجلّى شخص خلفه. أمال الشخص رأسه قليلًا، وصوته هادئ.

وكان مقدار الموارد التي تنفقها النقابة لاجتياز البوابة أول مرة في قسم الاحتواء أعلى بكثير مما يُنفق على بوابة واحدة في الأقسام الأخرى. وليس هذا فحسب، بل إن الوفيات أيضًا أعلى بكثير.

بدأت اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الأمر سهلًا كما تظن.

لكن قبل أن تلامس أصابعه الحافة، تجلّى شخص خلفه. أمال الشخص رأسه قليلًا، وصوته هادئ.

وكان كايل على وشك قول هذا، لكنه قوطع من كايلين، الذي نظر إليهم من جانب عينه.

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

“ربما السبب في أنهم غير مربحين هو أنهم يضيعون الكثير من الوقت في التحضيرات. سمعت أنه من أجل الانضمام إلى هذا القسم، يجب أن تكون شجاعًا للغاية. لكن…”

أعاد تركيزه إلى اللعبة، وابتلع ريقه خلسة. كان يحاول التفكير في جميع الطرق الممكنة لرفض لعبها. غير أنه حين رفع رأسه مجددًا لينظر إلى سيث، ورأى نظرات الترقّب في عينيه، لم يسعه إلا أن يتنهّد في داخله.

أخذ كايلين ملامح معقدة وهو يصرف نظره عن كايل ويدخل إلى منطقة الاحتواء المليئة بالوحدات الصغيرة.

رأى كايلين أن كايل قد ابتلع الطُعم، فارتسمت ابتسامة على شفتيه وفتح فمه ليكمل، حين…

“…مما أراه، لا أرى شجاعة، بل شيئًا آخر.”

“هل هناك خطب ما؟ هل اللعبة لا تعمل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ترى أيضًا؟”

“أربعة وثلاثون على وجه الدقة.”

قطّب كايل جبينه وهو يحدق بكايلين. كان يشعر أن ما يحاول كايلين الإيحاء به ليس شيئًا طيبًا.

قطّب كايل جبينه وهو يحدق بكايلين. كان يشعر أن ما يحاول كايلين الإيحاء به ليس شيئًا طيبًا.

رأى كايلين أن كايل قد ابتلع الطُعم، فارتسمت ابتسامة على شفتيه وفتح فمه ليكمل، حين…

وفي النهاية، لم يفيقوا من ذهولهم إلا عندما خرج كايل. كانت ملامح معقّدة تعلو وجهه.

كلاك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال كايلين مبتسمًا للباحث، وهو يخرج من خلف كايل ويتأمل الحقيبة.

دوّى صوت لطمة حادة في البعيد، فجذبت انتباه الجميع نحو أحد الأبواب. ومن خلف الظلام الذي احتضن ما وراءه، ترنّح شخص شاحب إلى الأمام، وعيناه متسعتان ومرتجفتان.

ما كان يميز البوابات ذات التصنيفات المختلفة عن بعضها البعض لم يكن نقاء الشظايا بداخلها؛ فجميعها تتناسب طرديًا مع مستوى اجتياز البوابة. ولم يكن في السمات كذلك. إنما ما يميز البوابات فعلًا هو مقدار الغنيمة المُكتسبة عند اجتياز كل اختبار متتالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ يده المرتجفة نحو إطار الباب، بالكاد قادرًا على أن يهمس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العرق يتصبّب من روان.

“سـ…ساعدوني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر سهلًا كما تظن.

لكن قبل أن تلامس أصابعه الحافة، تجلّى شخص خلفه. أمال الشخص رأسه قليلًا، وصوته هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر سهلًا كما تظن.

“هيا. بالكاد بدأتَ اللعبة. استمر. لا يزال لدي المزيد من البيانات التي أحتاجها.”

رأى كايلين أن كايل قد ابتلع الطُعم، فارتسمت ابتسامة على شفتيه وفتح فمه ليكمل، حين…

“لا، لا، لا…”

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أسدِ لي هذه الخدمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال كايلين مبتسمًا للباحث، وهو يخرج من خلف كايل ويتأمل الحقيبة.

تشنّج وجه روان، والتوى تعبيره بينما تلاشت الدماء من بشرته. رفع رأسه فجأة، وعيناه تلتقيان بكايل والبقية. ثم، وفي لحظة يأس، مدّ يده إليهم، وهو يصرخ بأعلى صوته:

‘لماذا يطلب مني أن ألعب لعبته؟’

“أنقذوني! أنقذوني!! لم أعد أتحمل! أنقذوني!”

“إذا لم أكن مخطئًا في العد، فقد جمعنا نحو ثلاثين شظية.”

 

فكلما ارتفعت رتبة البوابة، زاد عدد الشظايا التي يمكن “حصادها” داخلها.

قطّب كايل جبينه وهو يحدق بكايلين. كان يشعر أن ما يحاول كايلين الإيحاء به ليس شيئًا طيبًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط