وضع مطوّر الألعاب [2]
الفصل 124: وضع مطوّر الألعاب [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرسوم الصيّاد…؟
كلانك—
فمنذ عودة سيث، أصبح الوصول إلى الشق متاحًا للجميع.
أغلقت الحاسوب المحمول وأخذت نفسًا عميقًا وهادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووفقًا لما سمعه، فإن الفتاة ظهرت عدة مرات، وفي كل مرة أنقذتهم وجذبت انتباه الشذوذ.
التطبيق جعلني متحمسًا. أشعل في داخلي رغبة في البدء بلعبة جديدة. أردت أن أبدأ في هذه اللحظة بالذات، لكنني سرعان ما قَمعت الفكرة.
كنت بالكاد أستطيع إبقاء عيني مفتوحتين، وبعد أن أعدت الحاسوب إلى حقيبتي، نهضت من مكاني.
لم أكن في حالة تسمح لي ببدء لعبة جديدة.
وكان ذلك ليُسبب بعض المشاكل.
على الأقل، ليس بعد.
أغلقت الحاسوب المحمول وأخذت نفسًا عميقًا وهادئًا.
فقط الآن بدأت وطأة الأحداث السابقة تنهار فوقي، وبدأ الإرهاق يلحق بي.
لكن… هل كانت تلك الفتاة الصغيرة حقًا في صفّهم؟
كنت بالكاد أستطيع إبقاء عيني مفتوحتين، وبعد أن أعدت الحاسوب إلى حقيبتي، نهضت من مكاني.
استدرت برأسي، فرأيته يتقدّم نحوي من بعيد. ولاحظت أيضًا زوي واقفة خلفه، إلى جانب شاب آخر أعرفه شكلًا، لكن لا أعلم عنه الكثير.
‘سأحاول المقاومة لبعض الوقت فقط. يجب أن نعود إلى النقابة قريبًا. حينها، سأنال قسطًا من النوم.’
لقد كان يؤلمني بشدة. ولحسن الحظ، كان الجرح قد عُولج، وكنت تحت تأثير المسكنات. حين خرجت من ذاك الشق الغريب، جعلني الأدرينالين أنسى الألم كليًا.
في الوقت الحالي، كان من الأفضل أن أقاوم حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الشق الذي جلب سيث والباقين إلى ذلك العالم الغريب، كان فريق من الباحثين يعملون بجد، برفقة قائد فريقهم ورئيس القسم.
“آه، سيث! أنت هنا.”
وكان ذلك ليُسبب بعض المشاكل.
“هم؟”
‘من الجيد أن الناس هنا باتوا يعرفون كيفية العلاج.’
ما إن وقفت، حتى سمعت صوت كايل.
***
استدرت برأسي، فرأيته يتقدّم نحوي من بعيد. ولاحظت أيضًا زوي واقفة خلفه، إلى جانب شاب آخر أعرفه شكلًا، لكن لا أعلم عنه الكثير.
على الأقل إلى أن ينتهي مفعول المسكنات.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، أليست عيناه كانتا حمراوين عندما كنا في ذلك المكان؟ إنهما مختلفتان الآن…’
“على أية حال.”
هل كانت تلك مهارة ما؟
“ميريل؟”
“هل أنت بخير؟ هل تشعر بأي ألم؟ كيف حال كتفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولولا أن ذلك الشذوذ كان ثابتًا لا يتحرك، لما سمح لهم رئيس القسم بالاقتراب منه هكذا. في تلك اللحظة، كان نظر الشذوذ مثبتًا على القصيدة المكتوبة على الجدار.
“…يمكن أن يكون أفضل.”
“إذا لاحظتم فتاة صغيرة غريبة، أبلغوني فورًا. من الواضح أنه لم يكن هناك شذوذ واحد داخل ذلك المكان. كونوا حذرين أيضًا. قد يظهر شيء آخر في أية لحظة. ومن وجهة نظرنا، قد يكون هناك أكثر من رجل ملتوي.”
تلك كانت كذبة.
لقد كان يؤلمني بشدة. ولحسن الحظ، كان الجرح قد عُولج، وكنت تحت تأثير المسكنات. حين خرجت من ذاك الشق الغريب، جعلني الأدرينالين أنسى الألم كليًا.
أطلق رئيس القسم أمرًا تلو الآخر، وعيناه تمسحان المكان كله. واستمر على هذا النحو لساعات، بينما كان فريق البحث يلتقط الصور، وينقل الضحايا، ويتم جمع الشذوذ استعدادًا لنقله إلى النقابة.
لكن الأمر لم يدم طويلًا قبل أن يعود الألم.
لولا طاقم الدعم الذي جاء لإنقاذي، لربما فقدت الوعي بالفعل من فقدان الدم. وربما نُقلت إلى مستشفى ما.
لولا طاقم الدعم الذي جاء لإنقاذي، لربما فقدت الوعي بالفعل من فقدان الدم. وربما نُقلت إلى مستشفى ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان ذلك ليُسبب بعض المشاكل.
فقط الآن بدأت وطأة الأحداث السابقة تنهار فوقي، وبدأ الإرهاق يلحق بي.
‘من الجيد أن الناس هنا باتوا يعرفون كيفية العلاج.’
هدّأ أفكاره، ثم نظر حوله وفتح فمه قائلًا:
“قيل لي أنني سأتمكن من تحريك ذراعي بشكل كامل خلال أيام قليلة. في الوقت الحالي، لا يؤلمني كثيرًا. أستطيع على الأرجح تحريكه دون مشاكل.”
اسمٌ واحدٌ فقط، كُتب فيه:
حسنًا…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الظروف العادية، لكنت شرحت الأمر له، لكن في هذه اللحظة بالذات، كنت أعاني حقًا لأُبقي عيني مفتوحتين.
على الأقل إلى أن ينتهي مفعول المسكنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك… حين فكّرت في الأحداث التي وقعت داخل ذلك العالم الغريب، ارتجفت شفتاي قليلًا.
“أرى. هذا أمر مطمئن.”
التطبيق جعلني متحمسًا. أشعل في داخلي رغبة في البدء بلعبة جديدة. أردت أن أبدأ في هذه اللحظة بالذات، لكنني سرعان ما قَمعت الفكرة.
ابتسم كايل، وبدا عليه الارتياح، ثم تذكّر شيئًا فجأة وأشار إلى الشاب الواقف خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك… حين فكّرت في الأحداث التي وقعت داخل ذلك العالم الغريب، ارتجفت شفتاي قليلًا.
“صحيح، نسيت أن أعرّفك عليه. أظنك لديك فكرة عنه بما أنه كان معنا في البعثة، لكنه ريموند، وقد اتّبع مرسوم ’الصيّاد’.”
صفر لنفسه بينما توجّه إلى المطبخ لإجراء تفقدٍ أخير. فتح الخزائن، ومرّر يده على الجدران، وتفقّد كل زاوية وركن في المكان.
مرسوم الصيّاد…؟
***
وكأنّه أحسّ بحيرتي، فسّر كايل:
في الوقت ذاته.
“لديه القدرة على اكتشاف الشذوذات والأفراد. هذه النسخة المختصرة من قدراته على الأقل.”
وكأنّه أحسّ بحيرتي، فسّر كايل:
“آه.”
“كيف تمكنت من العودة؟ من ما سمعته، فإن الرجل الملتوي قد سار عائدًا للأسفل حتى النهاية. كيف تمكنت من تجاوزه؟”
يبدو ذلك رائعًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا…
لكن بعد ذلك… حين فكّرت في الأحداث التي وقعت داخل ذلك العالم الغريب، ارتجفت شفتاي قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أننا سنعود إلى النقابة قريبًا.”
إذا كان قادرًا على اكتشاف الشذوذات، فلماذا تركني وحدي مع الرجل الملتوي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما توقعت… أنا حقًا أريده.’
…أم أنه لم يستطع اكتشافه؟
ما إن وقفت، حتى سمعت صوت كايل.
“لا تهتم بتعبير وجهه الحالي، ريموند. هو يبدو هكذا عادةً عندما يكون متعبًا.”
“آه…؟”
“لديه القدرة على اكتشاف الشذوذات والأفراد. هذه النسخة المختصرة من قدراته على الأقل.”
نظرت إلى كايل، ولم أدرِ ما أقول. كان يهمهم بكلامٍ لا معنى له بالنسبة لي. ماذا تقصد بأنني أبدو هكذا عندما أكون متعبًا؟ أبدو كيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بها تحت أنفاسي وأنا أتجه إلى المطبخ المؤقت، حيث رصدت جرة من القهوة الفورية. توقفت لحظة، أحدّق في طبقة البودرة التي تملأ ربع الجرة. ثم، بلا مبالاة، سكبت ما تبقّى منها في أحد الأكواب، وصببت عليه ماءً ساخنًا، وحرّكته سريعًا قبل أن أرتشف رشفة.
“أرأيت؟ هو فقط متعب…”
اسمٌ واحدٌ فقط، كُتب فيه:
“ماذا—”
استدرت برأسي، فرأيته يتقدّم نحوي من بعيد. ولاحظت أيضًا زوي واقفة خلفه، إلى جانب شاب آخر أعرفه شكلًا، لكن لا أعلم عنه الكثير.
“على أية حال.”
أغلقت الحاسوب المحمول وأخذت نفسًا عميقًا وهادئًا.
تحوّل وجه كايل فجأة إلى الجدية، وقد وجّه انتباهه نحوي، وتلاشى الابتسام عن محياه.
وعندما رأيت تعبيره الجاد، توقفت الكلمات على طرف لساني، ونظرت إليه مجددًا. ماذا يريد؟
كلانك—
“كيف تمكنت من العودة؟ من ما سمعته، فإن الرجل الملتوي قد سار عائدًا للأسفل حتى النهاية. كيف تمكنت من تجاوزه؟”
‘من الجيد أن الناس هنا باتوا يعرفون كيفية العلاج.’
لم يكن كايل وحده من بدا مهتمًا. فمن فوق كتف كايل، كانت زوي تُلقي نظرة، وتحاول أن تتظاهر باللامبالاة، لكنها بوضوح كانت مهتمة. وكذلك ريموند، الذي ثبت بصره عليّ.
كلانك—
“آه.”
“لا، انتظر…!”
إذاً هم لم يعرفوا بعد.
وهذا منطقي، بما أنهم جميعًا خضعوا للاستجواب مباشرةً بعد عودتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا.”
في الظروف العادية، لكنت شرحت الأمر له، لكن في هذه اللحظة بالذات، كنت أعاني حقًا لأُبقي عيني مفتوحتين.
وبأكثر من طريقة، يمكن القول إنه كان محتوى.
غطّيت فمي وتثاءبت، ثم وضعت حزام الحقيبة على كتفي واستدرت.
“هل أنت بخير؟ هل تشعر بأي ألم؟ كيف حال كتفك؟”
“بخصوص ذلك… يمكنك أن تسأل قائد الفريق ورئيس القسم. لا أرغب في استرجاع ما حدث آنذاك. ربما لاحقًا.”
“آه.”
“لا، انتظر…!”
إذاً هم لم يعرفوا بعد.
“لاحقًا.”
وأن يتم احتواء شيء كهذا…
رفعت يدي وتجاهلت كايل حتى وهو يناديني. ولحسن الحظ، لم يحاول اللحاق بي. كان ذلك ليتسبب ببعض المتاعب.
“أرأيت؟ هو فقط متعب…”
‘آسف، لكن لا يمكنني حقًا الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بها تحت أنفاسي وأنا أتجه إلى المطبخ المؤقت، حيث رصدت جرة من القهوة الفورية. توقفت لحظة، أحدّق في طبقة البودرة التي تملأ ربع الجرة. ثم، بلا مبالاة، سكبت ما تبقّى منها في أحد الأكواب، وصببت عليه ماءً ساخنًا، وحرّكته سريعًا قبل أن أرتشف رشفة.
لم أكن أكذب حين قلت إنني كنت سأخبرهم كيف هزمت الرجل الملتوي، لكن كما قلت… بالكاد كنت أتمسك بالوعي.
“صحيح، نسيت أن أعرّفك عليه. أظنك لديك فكرة عنه بما أنه كان معنا في البعثة، لكنه ريموند، وقد اتّبع مرسوم ’الصيّاد’.”
“قهوة.”
لسببٍ ما، أزعجه ذلك الصوت، وبدأت ملامح الجدية ترتسم على وجهه.
تمتمت بها تحت أنفاسي وأنا أتجه إلى المطبخ المؤقت، حيث رصدت جرة من القهوة الفورية. توقفت لحظة، أحدّق في طبقة البودرة التي تملأ ربع الجرة. ثم، بلا مبالاة، سكبت ما تبقّى منها في أحد الأكواب، وصببت عليه ماءً ساخنًا، وحرّكته سريعًا قبل أن أرتشف رشفة.
إذا كان قادرًا على اكتشاف الشذوذات، فلماذا تركني وحدي مع الرجل الملتوي؟
وبينما أُطبِق شفتيّ، حدّقت في الكوب الذي بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت بها تحت أنفاسي وأنا أتجه إلى المطبخ المؤقت، حيث رصدت جرة من القهوة الفورية. توقفت لحظة، أحدّق في طبقة البودرة التي تملأ ربع الجرة. ثم، بلا مبالاة، سكبت ما تبقّى منها في أحد الأكواب، وصببت عليه ماءً ساخنًا، وحرّكته سريعًا قبل أن أرتشف رشفة.
“…أعتقد أنني بدأت أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا منطقي، بما أنهم جميعًا خضعوا للاستجواب مباشرةً بعد عودتهم.
***
التطبيق جعلني متحمسًا. أشعل في داخلي رغبة في البدء بلعبة جديدة. أردت أن أبدأ في هذه اللحظة بالذات، لكنني سرعان ما قَمعت الفكرة.
في الوقت ذاته.
الفصل 124: وضع مطوّر الألعاب [2]
داخل الشق الذي جلب سيث والباقين إلى ذلك العالم الغريب، كان فريق من الباحثين يعملون بجد، برفقة قائد فريقهم ورئيس القسم.
أطلق رئيس القسم أمرًا تلو الآخر، وعيناه تمسحان المكان كله. واستمر على هذا النحو لساعات، بينما كان فريق البحث يلتقط الصور، وينقل الضحايا، ويتم جمع الشذوذ استعدادًا لنقله إلى النقابة.
فمنذ عودة سيث، أصبح الوصول إلى الشق متاحًا للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا…
ولهذا السبب، استطاع رئيس القسم وقائد الفريق الدخول.
الفصل 124: وضع مطوّر الألعاب [2]
“كونوا حذرين. تأكدوا أن هناك من يُراقب الشذوذ في كل الأوقات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كايل، ولم أدرِ ما أقول. كان يهمهم بكلامٍ لا معنى له بالنسبة لي. ماذا تقصد بأنني أبدو هكذا عندما أكون متعبًا؟ أبدو كيف؟
حدّق رئيس القسم في الشذوذ الذي وقف بجانب الجدار، وخفق قلبه قليلًا حين شعر بالضغط المنبعث منه. كان يُحيط بالشذوذ عدد من الباحثين، جميعهم يرتدون أردية بيضاء، ويُسجّلون ملاحظاتهم على الألواح اللوحية ودفاتر الملاحظات.
لكن أكثر ما أثار فضول رئيس القسم هو تلك الفتاة الصغيرة التي ظهرت فجأة لتُقدّم يد العون.
ولولا أن ذلك الشذوذ كان ثابتًا لا يتحرك، لما سمح لهم رئيس القسم بالاقتراب منه هكذا. في تلك اللحظة، كان نظر الشذوذ مثبتًا على القصيدة المكتوبة على الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت تلك مهارة ما؟
وكأنما كان متجمّدًا في مكانه.
“ابقوا متيقظين. واحرصوا على التعامل بحذر مع أجسادهم. هم ليسوا موتى. وسنسعى لإيجاد وسيلة لعلاجهم لاحقًا.”
وبأكثر من طريقة، يمكن القول إنه كان محتوى.
التطبيق جعلني متحمسًا. أشعل في داخلي رغبة في البدء بلعبة جديدة. أردت أن أبدأ في هذه اللحظة بالذات، لكنني سرعان ما قَمعت الفكرة.
وأن يتم احتواء شيء كهذا…
ابتسم كايل، وبدا عليه الارتياح، ثم تذكّر شيئًا فجأة وأشار إلى الشاب الواقف خلفه.
قبض رئيس القسم يديه ببطء.
فمنذ عودة سيث، أصبح الوصول إلى الشق متاحًا للجميع.
‘كما توقعت… أنا حقًا أريده.’
التطبيق جعلني متحمسًا. أشعل في داخلي رغبة في البدء بلعبة جديدة. أردت أن أبدأ في هذه اللحظة بالذات، لكنني سرعان ما قَمعت الفكرة.
هدّأ أفكاره، ثم نظر حوله وفتح فمه قائلًا:
لكن أكثر ما أثار فضول رئيس القسم هو تلك الفتاة الصغيرة التي ظهرت فجأة لتُقدّم يد العون.
“إذا لاحظتم فتاة صغيرة غريبة، أبلغوني فورًا. من الواضح أنه لم يكن هناك شذوذ واحد داخل ذلك المكان. كونوا حذرين أيضًا. قد يظهر شيء آخر في أية لحظة. ومن وجهة نظرنا، قد يكون هناك أكثر من رجل ملتوي.”
“ماذا—”
وبناءً على حجم الأحداث المسجّلة، فإن هذا الاحتمال ليس بعيدًا عن الواقع.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، أليست عيناه كانتا حمراوين عندما كنا في ذلك المكان؟ إنهما مختلفتان الآن…’
لكن أكثر ما أثار فضول رئيس القسم هو تلك الفتاة الصغيرة التي ظهرت فجأة لتُقدّم يد العون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كايل، ولم أدرِ ما أقول. كان يهمهم بكلامٍ لا معنى له بالنسبة لي. ماذا تقصد بأنني أبدو هكذا عندما أكون متعبًا؟ أبدو كيف؟
ووفقًا لما سمعه، فإن الفتاة ظهرت عدة مرات، وفي كل مرة أنقذتهم وجذبت انتباه الشذوذ.
لكن… هل كانت تلك الفتاة الصغيرة حقًا في صفّهم؟
لكن… هل كانت تلك الفتاة الصغيرة حقًا في صفّهم؟
إذا كان قادرًا على اكتشاف الشذوذات، فلماذا تركني وحدي مع الرجل الملتوي؟
رئيس القسم لم يكن قادرًا على تحديد ذلك. وكان من الأفضل دائمًا التزام الحذر.
“لا، انتظر…!”
“ابقوا متيقظين. واحرصوا على التعامل بحذر مع أجسادهم. هم ليسوا موتى. وسنسعى لإيجاد وسيلة لعلاجهم لاحقًا.”
“ميريل؟”
أطلق رئيس القسم أمرًا تلو الآخر، وعيناه تمسحان المكان كله. واستمر على هذا النحو لساعات، بينما كان فريق البحث يلتقط الصور، وينقل الضحايا، ويتم جمع الشذوذ استعدادًا لنقله إلى النقابة.
“على أية حال.”
“يبدو أننا سنعود إلى النقابة قريبًا.”
صفر لنفسه بينما توجّه إلى المطبخ لإجراء تفقدٍ أخير. فتح الخزائن، ومرّر يده على الجدران، وتفقّد كل زاوية وركن في المكان.
صفر لنفسه بينما توجّه إلى المطبخ لإجراء تفقدٍ أخير. فتح الخزائن، ومرّر يده على الجدران، وتفقّد كل زاوية وركن في المكان.
‘سأحاول المقاومة لبعض الوقت فقط. يجب أن نعود إلى النقابة قريبًا. حينها، سأنال قسطًا من النوم.’
‘يبدو أنه لا يوجد شيء.’
طَقْ. طَقْ—!
لكن، وقبل أن يُغادر، توقف فجأة.
طَقْ. طَقْ.
طَقْ. طَقْ.
وبناءً على حجم الأحداث المسجّلة، فإن هذا الاحتمال ليس بعيدًا عن الواقع.
سمع خرير الماء يقطر برفق، فالتفت ببطء نحو الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولولا أن ذلك الشذوذ كان ثابتًا لا يتحرك، لما سمح لهم رئيس القسم بالاقتراب منه هكذا. في تلك اللحظة، كان نظر الشذوذ مثبتًا على القصيدة المكتوبة على الجدار.
طَقْ. طَقْ—!
فقط الآن بدأت وطأة الأحداث السابقة تنهار فوقي، وبدأ الإرهاق يلحق بي.
لسببٍ ما، أزعجه ذلك الصوت، وبدأت ملامح الجدية ترتسم على وجهه.
قبض رئيس القسم يديه ببطء.
اقترب من الحوض بخطوات حذرة، وكل خطوة كانت أهدأ من التي قبلها، حتى توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا.”
تجمّعت بركة صغيرة من الماء بجانبه.
ثم رآها، بالكاد واضحة، منقوشة بخدش على معدن الحوض.
فقط الآن بدأت وطأة الأحداث السابقة تنهار فوقي، وبدأ الإرهاق يلحق بي.
اسم.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، أليست عيناه كانتا حمراوين عندما كنا في ذلك المكان؟ إنهما مختلفتان الآن…’
اسمٌ واحدٌ فقط، كُتب فيه:
“ميريل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك… حين فكّرت في الأحداث التي وقعت داخل ذلك العالم الغريب، ارتجفت شفتاي قليلًا.
لسببٍ ما، أزعجه ذلك الصوت، وبدأت ملامح الجدية ترتسم على وجهه.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، أليست عيناه كانتا حمراوين عندما كنا في ذلك المكان؟ إنهما مختلفتان الآن…’
لم أكن في حالة تسمح لي ببدء لعبة جديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات