You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 116

لعبة ملتوية [4]

لعبة ملتوية [4]

1111111111

الفصل 116: لعبة ملتوية [4]

 

تجمّد كايل في مكانه.

‘حسنًا.’

ولم يكن وحده، بل تجمّد كل من في الغرفة عند رؤيتهم الكلمات الظاهرة على هاتف سيث.

امتدت شفتاه أكثر إلى داخل قبعته العالية، مما بثّ القشعريرة في أجساد زوي، وكايل، وريموند.

[اقتلني]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن ماذا لو لم يغادر الرجل الملتوي حتى بعد موتك؟ ماذا حينها…؟]

يا له من…

كاد كايل يصرخ وهو يحدّق في سيث المبتسم. كيف له أن يبقى بهذا الهدوء في موقف كهذا؟ لا، لمَ كان يبتسم أصلًا إزاء فكرة موته؟ كان كايل على دراية تامة بشخصية سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل جُننتَ؟!’

‘الوضع سيئ. سيئ للغاية.’

كاد كايل يصرخ وهو يحدّق في سيث المبتسم. كيف له أن يبقى بهذا الهدوء في موقف كهذا؟ لا، لمَ كان يبتسم أصلًا إزاء فكرة موته؟ كان كايل على دراية تامة بشخصية سيث.

بدأت العُقد في ذهنه تدور، وخزَ عقله وهو يركّز على جسد سيث.

كان آخر شخص يمكن أن يظنّ أنه قد يرغب بالموت يومًا.

ثم، وهو يطحن أسنانه، رمق سيث بنظرة حادّة.

لقد كان جبانًا للغاية.

هل ستنجح هذه الخطة؟

هذا الطلب لم يكن منطقيًا البتة. لقد كان سيث مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي يعرفه. سبق له أن لاحظ هذه التغيرات، لكنه تجاهلها، إلا أن الأمر لم يعُد ممكنًا الآن.

ولم يكن وحده، بل تجمّد كل من في الغرفة عند رؤيتهم الكلمات الظاهرة على هاتف سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيث الحالي…

سواء كان قلبه، أعضاؤه، أو حتى دماغه. كل شيء توقّف دفعة واحدة.

كان يتصرف بغرابة بالغة.

وهي…

‘هل تلبّسه شيء؟ لمَ يفعل هذا أصلًا؟ أنا لا أفهم شيئًا!’

سيث… سيقوده إلى نهايته فعلًا.

رغم محاولات كايل الحثيثة للحفاظ على ذهنه هادئًا وعقلانيًا، فقد أدرك أنه عاجز عن ذلك.

لا، اللعنة على ذلك! أي شيء عدا ذلك. كان مجرد جنون من سيث.

سيث… سيقوده إلى نهايته فعلًا.

هز كايل رأسه بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لا.

توقّف كايل مجددًا.

‘لن أقتلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسم كايل أمره بسرعة.

هزّ كايل رأسه وهو يحدّق في سيث.

ولهذا، وبعد أن أخذ نفسًا عميقًا، استدار كايل نحو سيث، ومدّ يده في اتجاهه.

لكن سيث ظل في مكانه، ينظر إليه بنفس الابتسامة. عندها، بدأ كايل يسترجع أفكاره السابقة.

[اتركني.]

‘مهلًا لحظة…’

كان يعلم أن الوقت ليس في صفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سيث جبانًا، نعم.

بدأ عقل كايل يشتغل.

كان من أجبن الأشخاص الذين عرفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومهما كتب، كان يمحو كل شيء في النهاية.

آخر من قد يقترح أمرًا بهذه الخطورة. إذًا، فربما معنى كلماته ليس كما يبدو ظاهرًا؟

…وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن أعاد هاتفه إلى جيبه، ونظر إلى زوي وريموند. وأخيرًا، أومأ برأسه.

بدأ عقل كايل يشتغل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدره يغلي، ثم…

“أعتقد أنه بما أنه رحل، يمكننا التحدث الآن.”

وأن كل ثانية لها ثمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمع صوت سيث، فتح كايل فمه ليتكلم وكأنها غريزة، لكنه لحسن الحظ أدرك الوضع بسرعة وأغلق فمه على الفور.

لكن…

لكن…

توقّف سيث وهو ينظر إلى الرسالة.

“هـ-هل هو حقًا—آخ!”

سواء كان قلبه، أعضاؤه، أو حتى دماغه. كل شيء توقّف دفعة واحدة.

صرخة مفاجئة مزّقت سكون الغرفة بينما التفت رأس كايل إلى اليمين. هناك، رأى رايان، أحد المجندين الذين أُرسلوا معه، يلتوي فجأة بألم، وقد انكسر ذراعه بشكل غير طبيعي، وظهر خلفه كيان طويل وظليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومهما كتب، كان يمحو كل شيء في النهاية.

‘متى حدث هذا؟!’

لكن سيث ظل في مكانه، ينظر إليه بنفس الابتسامة. عندها، بدأ كايل يسترجع أفكاره السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق!

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

مع طقّة أخرى، انكسر ذراعه الآخر، وكذلك ساقاه، وسقط جسده بلا حراك على الأرض، وبدأ وجهه يذبل ببطء، تمامًا كما حدث مع الآخرين سابقًا.

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

كانت العملية سريعة ومباغتة إلى درجة أن الآخرين لم يتمكنوا من استيعاب المشهد أمامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كايل فمه، لكنه توقف على الفور وهو يحدّق في الرجل الملتوي.

وبحلول الوقت الذي استوعبوا فيه ما حدث، كانت أجسادهم كلها قد تصلّبت.

ثم…

“إنه غير موجود… يمكننا التحدث الآن.”

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

آخر من قد يقترح أمرًا بهذه الخطورة. إذًا، فربما معنى كلماته ليس كما يبدو ظاهرًا؟

“…إنه غير موجود. تحدثوا.”

[اتركني.]

امتدت شفتاه أكثر إلى داخل قبعته العالية، مما بثّ القشعريرة في أجساد زوي، وكايل، وريموند.

توقّف كايل مجددًا.

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

…وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن أعاد هاتفه إلى جيبه، ونظر إلى زوي وريموند. وأخيرًا، أومأ برأسه.

‘الوضع سيئ. سيئ للغاية.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كايل فمه، لكنه توقف على الفور وهو يحدّق في الرجل الملتوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر كايل بعرق يتصبب على جانب وجهه بينما كان يحدّق حوله بيأس. وأثناء ذلك، بدأت كلمات سيث تتردّد في ذهنه.

كانت العملية سريعة ومباغتة إلى درجة أن الآخرين لم يتمكنوا من استيعاب المشهد أمامهم.

‘اقتلني.’

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

هز كايل رأسه بعنف.

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

لا، اللعنة على ذلك! أي شيء عدا ذلك. كان مجرد جنون من سيث.

[أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك. لن أتركك.]

لم تكن هناك أي ضمانات على أن الأمر سينجح.

مال جسده جانبًا، وأحدث صوتًا خافتًا بينما تحوّل انتباه الرجل الملتوي إلى سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم إنه لن يقتل سيث أبدًا. طرد تلك الفكرة سريعًا من ذهنه، وحاول التفكير في طريقة أخرى، لكن عقله كان فارغًا. رغم كل محاولاته للتفكير، لم يتمكن من الوصول إلى شيء.

لكن…

كان الأمر ذاته ينطبق على زوي وريموند، إذ كان كلاهما يحدّقان في الغرفة بيأس.

يا له من…

‘يُفترض أن تصل التعزيزات قريبًا. أعلم أن النقابة على علمٍ بالوضع، لكنني لا أعرف متى سيصلون بالضبط، أو إن كانت قد حدثت تغيّرات في الأعلى. أحتاج إلى طريقة لشراء الوقت. أنا—’

فكّر فجأة بكلمات سيث، وبالأمور التي تجعل الشخص يُعدّ ميتًا.

توقّف كايل مجددًا.

…وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن أعاد هاتفه إلى جيبه، ونظر إلى زوي وريموند. وأخيرًا، أومأ برأسه.

وعاد تفكيره إلى كلمات سيث.

[اتركني.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صدره يغلي، ثم…

صرخة مفاجئة مزّقت سكون الغرفة بينما التفت رأس كايل إلى اليمين. هناك، رأى رايان، أحد المجندين الذين أُرسلوا معه، يلتوي فجأة بألم، وقد انكسر ذراعه بشكل غير طبيعي، وظهر خلفه كيان طويل وظليل.

222222222

‘سيث جبان. إنه جبان.’

لم تكن هناك أي ضمانات على أن الأمر سينجح.

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

ثم كتب شيئًا على هاتفه مجددًا وأراه له.

إلا إذا…

ومع ذلك…

‘هناك ما هو أعمق في كلماته. لكن “اقتلني” واضحة تمامًا. ماذا يريد؟ كيف يمكنني أن أقتله دون أن أقتله فعلًا؟ لا، هل ذلك ممكن أصلًا؟ يجب أن يتوقف قلبه و—هاه؟’

كان يعلم أن الوقت ليس في صفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت أفكار كايل لحظة.

بابتسامة، بدأ يكتب مجددًا.

فكّر فجأة بكلمات سيث، وبالأمور التي تجعل الشخص يُعدّ ميتًا.

[العقدة المتوسطة: تجميد الزمن]

وهي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كايل عدة عُقد، وكلها من مرسوم الزمن. كان يستطيع التحكّم بالزمن، وبينما كان يحدّق في سيث، استخدم أقوى عقدة لديه.

توقف القلب.

‘مهلًا لحظة…’

لكي يُعدّ الإنسان ميتًا، يجب أن يتوقف قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، بدأ ذهن كايل يشتغل من جديد. وتذكّر ابتسامة سيث وكلماته.

امتدت شفتاه أكثر إلى داخل قبعته العالية، مما بثّ القشعريرة في أجساد زوي، وكايل، وريموند.

اتسع حاجباه ببطء وهو ينظر إلى سيث، الذي كان يحدق فيه بهدوء، وكأنه ينتظر منه أن يفهم، وفور أن التقت أعينهما، أومأ سيث برأسه.

الفصل 116: لعبة ملتوية [4]

ثم كتب شيئًا على هاتفه مجددًا وأراه له.

[اقتلني]

[أوقف قلبي. حين يظن الرجل الملتوي أنني ميت، ستنتهي اللعبة. من المفترض أن أكون الهدف الأخير. وحين يرحل، اجمع جثتي وغادر.]

…وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن أعاد هاتفه إلى جيبه، ونظر إلى زوي وريموند. وأخيرًا، أومأ برأسه.

عضّ كايل شفته، وأخرج هاتفه وبدأ يكتب.

لم تكن هناك أي ضمانات على أن الأمر سينجح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لكن ماذا لو لم يغادر الرجل الملتوي حتى بعد موتك؟ ماذا حينها…؟]

كان من أجبن الأشخاص الذين عرفهم.

توقّف سيث وهو ينظر إلى الرسالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَبط!

ثم…

وبينما كان يحدّق باتجاهه، حبس كايل أنفاسه.

بابتسامة، بدأ يكتب مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدره يغلي، ثم…

[اتركني.]

[…التعزيزات ستأتي. يمكنك أن تتركني. سيعيدونني معهم.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح كايل فمه، لكنه توقف على الفور وهو يحدّق في الرجل الملتوي.

فكّر فجأة بكلمات سيث، وبالأمور التي تجعل الشخص يُعدّ ميتًا.

ثم، وهو يطحن أسنانه، رمق سيث بنظرة حادّة.

[العقدة المتوسطة: تجميد الزمن]

[أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك. لن أتركك.]

[أوقف قلبي. حين يظن الرجل الملتوي أنني ميت، ستنتهي اللعبة. من المفترض أن أكون الهدف الأخير. وحين يرحل، اجمع جثتي وغادر.]

[…التعزيزات ستأتي. يمكنك أن تتركني. سيعيدونني معهم.]

رغم محاولات كايل الحثيثة للحفاظ على ذهنه هادئًا وعقلانيًا، فقد أدرك أنه عاجز عن ذلك.

بدأ كايل يكتب على الهاتف مجددًا، لكنه ما إن كتب الرسالة حتى وجد نفسه يمحوها، ثم يعيد كتابتها، ثم يمحوها من جديد.

[العقدة المتوسطة: تجميد الزمن]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومهما كتب، كان يمحو كل شيء في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسم كايل أمره بسرعة.

كان يعلم أن الوقت ليس في صفه.

يا له من…

وأن كل ثانية لها ثمن.

وبينما كان يحدّق باتجاهه، حبس كايل أنفاسه.

…وفي النهاية، لم يكن منه إلا أن أعاد هاتفه إلى جيبه، ونظر إلى زوي وريموند. وأخيرًا، أومأ برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل جُننتَ؟!’

‘حسنًا.’

‘صحيح، حتى لو لم أستطع أن آخذه معي، فالتعزيزات ستأتي. هذه أفضل طريقة للتصرف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الرجل الملتوي وحشًا ماكرًا إلى حدّ مذهل.

وأن كل ثانية لها ثمن.

لديه حِيَل من كل صنف، وطرق لا تُعدّ ليوقعك في شراكه. وكان كايل متأكدًا أن في جعبته المزيد. لقد مات كثيرون بالفعل، ولا يمكنه السماح بالمزيد.

كان يتصرف بغرابة بالغة.

خطة سيث كانت الوحيدة التي تبدو ناجحة.

كان من أجبن الأشخاص الذين عرفهم.

حتى لو فشلت بطريقة ما، ولو أخطأ سيث في تفسير شروط نهاية اللعبة، لم يظن كايل أن الأمر سيؤذيهم طالما التزموا الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘صحيح، حتى لو لم أستطع أن آخذه معي، فالتعزيزات ستأتي. هذه أفضل طريقة للتصرف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل جُننتَ؟!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسم كايل أمره بسرعة.

رغم محاولات كايل الحثيثة للحفاظ على ذهنه هادئًا وعقلانيًا، فقد أدرك أنه عاجز عن ذلك.

هدأ وجهه، وبدأ قلبه يستكين.

هدأ وجهه، وبدأ قلبه يستكين.

ورغم أنه لم يكن واثقًا تمامًا من الخطة، إلا أنه أدرك أنها فرصتهم الأفضل للنجاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

ولهذا، وبعد أن أخذ نفسًا عميقًا، استدار كايل نحو سيث، ومدّ يده في اتجاهه.

توقّف سيث وهو ينظر إلى الرسالة.

بدأت العُقد في ذهنه تدور، وخزَ عقله وهو يركّز على جسد سيث.

خطة سيث كانت الوحيدة التي تبدو ناجحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لدى كايل عدة عُقد، وكلها من مرسوم الزمن. كان يستطيع التحكّم بالزمن، وبينما كان يحدّق في سيث، استخدم أقوى عقدة لديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم إنه لن يقتل سيث أبدًا. طرد تلك الفكرة سريعًا من ذهنه، وحاول التفكير في طريقة أخرى، لكن عقله كان فارغًا. رغم كل محاولاته للتفكير، لم يتمكن من الوصول إلى شيء.

[العقدة المتوسطة: تجميد الزمن]

لا، اللعنة على ذلك! أي شيء عدا ذلك. كان مجرد جنون من سيث.

في تلك اللحظة، تجمّد جسد سيث بالكامل.

هل ستنجح هذه الخطة؟

سواء كان قلبه، أعضاؤه، أو حتى دماغه. كل شيء توقّف دفعة واحدة.

لم يكن ليقترح شيئًا خطرًا.

ومع ذلك…

إلا إذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خَبط!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صوت سيث مجددًا. لكن هذه المرة، رأى الجميع الرجل الملتوي وهو يحرّك شفتيه، يتلفّت حوله وكأنه يسخر منهم.

مال جسده جانبًا، وأحدث صوتًا خافتًا بينما تحوّل انتباه الرجل الملتوي إلى سيث.

[أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك. لن أتركك.]

وبينما كان يحدّق باتجاهه، حبس كايل أنفاسه.

‘هناك ما هو أعمق في كلماته. لكن “اقتلني” واضحة تمامًا. ماذا يريد؟ كيف يمكنني أن أقتله دون أن أقتله فعلًا؟ لا، هل ذلك ممكن أصلًا؟ يجب أن يتوقف قلبه و—هاه؟’

هل ستنجح هذه الخطة؟

مع سيث، لم يتبقَّ سوى ثلاثة فقط…

 

وأن كل ثانية لها ثمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط