المرتبة الثانية [2]
الفصل 86: المرتبة الثانية [2]
هُوووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أنسى ذلك.
لوّحت بذراعي في أنحاء المكتب.
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
كان الإحساس سلسًا، دون أي عوائق. وقفت صامتًا أحدّق في ذراعي، التي تحوّلت بالكامل إلى لون داكن، وكان طرفها حادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون السبب هو أن الفجوة بيني وبين ميريل كبيرة جدًا بحيث لا يمكنني التحكم بها كما ينبغي؟
راودتني فكرة أن أجرّب قطع الطاولة، لكنني عدلت عن ذلك، واكتفيت بتخيّل يدي تعود إلى حالتها الطبيعية، فتراجعت الظلال.
رمق كايل اللوحة المقلوبة بنظرة عابرة، وتمتم بشيء مثل: ‘حتى أنك وضعت لوحة؟ هل تظن فعلًا أنني لا أراك؟’
“هااا.”
صرير!
شعرت بغثيان طفيف وأنا أحدّق بذراعي مرة أخرى.
شعرت بغثيان طفيف وأنا أحدّق بذراعي مرة أخرى.
وفي الوقت نفسه، بدأ رأسي ينبض بالألم.
حدقت، وقد انحبس نفسي في صدري، بينما المشهد المألوف للغاية يتجسد أمام عيني.
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
كان هذا أفضل تفسير لدي.
وقبل أن يغادر مباشرة، تمتم بنبرة متعجلة:
ما زلت لا أملك الخبرة الكافية لفهم كيفية عمل العقد.
هذه الصغيرة…
لكن مع ذلك…
ومن خلالها، رأيت شيئًا مألوفًا على نحو مريب.
“هذا جنوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
حتى الآن، أشعر وكأنني قادر على تحويل كل جزء من جسدي كما أشاء. طالما أنني أتخيله، فربما يمكنني إظهار عدة أيادٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي.’
‘انتظر، قد لا تكون فكرة سيئة.’
لا، لكن…
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
سيجعل عملية البرمجة أسرع بكثير.
دوّى في الغرفة صوت طقطقة ناعمة، متعمدة. لقد أُغلق الباب بالمفتاح.
“حسنًا…”
شعرت بغثيان طفيف وأنا أحدّق بذراعي مرة أخرى.
طالما أنني أستطيع الحفاظ على تركيزي كما هو، فربما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي.’
ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
هذه الصغيرة…
“سأحتاج إلى تجربة هذا لاحقًا.”
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
ما يقلقني هو العبء الواقع على العقدة في رأسي. فعلى الرغم من أنني طوّرت واحدة بنسبة نقاء بلغت 70%، إلا أنني كنت قلقًا من احتمال ظهور تصدعات إذا أفرطت في استخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
‘ربما سيكون الأمر بخير، لكن لا يمكنني المجازفة.’
“لا، لا يمكنك تفويته.”
في الوقت الحالي، خطتي أن أعمّق فهمي تدريجيًا لهذه المهارة الجديدة، وأن أتعلم المزيد عن العقد والتصدعات.
“…..!”
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن هذا جيد.”
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
كنت متحمّسًا لهذه المهارة الجديدة. الاحتمالات لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا شيء…”
لكن في الوقت نفسه، حين نظرت إلى ملف ميريل ورأيت قسم المهارات، شعرت ببعض الضياع.
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
[؟؟؟؟؟]
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
“لماذا لا أستطيع رؤية مهارتها؟”
ثم…
هل يمكن أن يكون السبب هو أن الفجوة بيني وبين ميريل كبيرة جدًا بحيث لا يمكنني التحكم بها كما ينبغي؟
هززت رأسي وبدأت في التوجه نحو الكيس الفارغ. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه، بدا وكأن العالم من حولي قد تجمّد فجأة.
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
لا، لكن…
وفي النهاية، سقط بصري على اللوحة التي ظهرت فيها، وهي ترفع كيس رقائق البطاطس فوقها، تلوّح به في الهواء، وتميل رأسها يمينًا ويسارًا، تحاول جاهدة أن ترى إن كان هناك أي رقائق متبقية.
“هاه؟”
ثم مدت إصبعها داخل الكيس، وبدأت تمصه.
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
“…..”
“هذا جنوني.”
هذه الصغيرة…
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
هززت رأسي قبل أن أتحقق من ساعتي، ثم استدرت لأنظر خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن هذا جيد.”
‘يجب أن يكون الوقت قد اقترب…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
طق طق!
طراخ!
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
طرق أحدهم الباب فجأة.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
“من هناك؟”
حدقت، وقد انحبس نفسي في صدري، بينما المشهد المألوف للغاية يتجسد أمام عيني.
“…من غيري قد يزورك؟”
فُتح الباب على الفور، ودخل كايل، وتوقفت عيناه عليّ.
“آه.”
“ليس سيئًا؟”
كان محقًا.
صرير!
لا، لكن…
‘أظن أن السبب هو استخدام العقدة؟’
نظرت بسرعة إلى ميريل، التي ما زالت تعبث بكيس الرقائق الفارغ.
“جيد.”
“ما الذي تفعله؟ هل يمكنني الدخول؟”
طق طق!
‘اللعنة!!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
سيجعل عملية البرمجة أسرع بكثير.
طراخ!
“لا، لا يمكنك تفويته.”
فُتح الباب على الفور، ودخل كايل، وتوقفت عيناه عليّ.
“حسنًا…”
“ما الذي تفعله؟”
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
“آه، لا شيء…”
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
“…..”
ومع ذلك، بعد فترة، استسلمت.
ضيّق كايل عينيه، وهبط قلبي. هل اكتشف شيئًا؟ لماذا ينظر إليّ هكذا؟ هل يمكن أن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
“هل أنت محروم من الرومانسية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أنسى ذلك.
“هاه؟”
“هذا جنوني.”
محروم من الرومانسية؟ عمّ يتحدث؟
كنت فضوليًا جدًا لمعرفة ما هي مهارتها.
“أولًا النظارات الشمسية، والآن هذه الوضعية الغريبة…؟ لا بد أنك تموت شوقًا للحصول على حبيبة.”
“أي نوع من…”
“أي نوع من…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
عندها أدركت الأمر، ونظرت إلى وضعيتي الحالية.
‘ربما سيكون الأمر بخير، لكن لا يمكنني المجازفة.’
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
كان الإحساس سلسًا، دون أي عوائق. وقفت صامتًا أحدّق في ذراعي، التي تحوّلت بالكامل إلى لون داكن، وكان طرفها حادًا.
‘يا إلهي.’
“أي نوع من…”
بذلت جهدًا هائلًا كي أمنع وجهي من التعبير عن الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجبرت نفسي على الابتسام.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
طق طق!
“لا، أنا بخير.”
“من هناك؟”
رمق كايل اللوحة المقلوبة بنظرة عابرة، وتمتم بشيء مثل: ‘حتى أنك وضعت لوحة؟ هل تظن فعلًا أنني لا أراك؟’
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
أجبرت نفسي على الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
فكّر بما تشاء.
‘اللعنة!!’
“على أي حال.”
وفي الوقت نفسه، بدأ رأسي ينبض بالألم.
جلس كايل على مكتبي، عاقدًا ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة!
“سيُقام قريبًا عشاء القسم. طُلب مني أن أدعوك بما أنك أصبحت جزءًا من النقابة فيما يبدو.”
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
“عشاء القسم؟ هل أستطيع—”
هززت رأسي قبل أن أتحقق من ساعتي، ثم استدرت لأنظر خلفي.
“لا، لا يمكنك تفويته.”
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
“ماذا؟ لماذا؟”
ما يقلقني هو العبء الواقع على العقدة في رأسي. فعلى الرغم من أنني طوّرت واحدة بنسبة نقاء بلغت 70%، إلا أنني كنت قلقًا من احتمال ظهور تصدعات إذا أفرطت في استخدامها.
“لأنني لا أسمح لك بذلك.”
وقبل أن يغادر مباشرة، تمتم بنبرة متعجلة:
قفز كايل من فوق الطاولة، وتوجه مجددًا نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي…
“أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
طرق أحدهم الباب فجأة.
“مؤخرًا، نعم…”
طرق أحدهم الباب فجأة.
تمكنت مؤخرًا من النوم بمعدل مذهل بلغ خمس ساعات في اليوم، وهو رقم قياسي بالنسبة لي.
وميض!
“مؤخرًا؟”
“من هناك؟”
غطّى كايل وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت منطوٍ أكثر من اللازم. تمضي كل وقتك تقريبًا في مكتبك، وكل من يراك يظنك شبحًا، نظرًا للهالات السوداء تحت عينيك. هل تنام أصلًا؟”
كان يبدو مذهولًا فعلًا.
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
“من هناك؟”
“ليس سيئًا؟”
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
بدا كايل أكثر ذهولًا، فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه أغلقه في النهاية وهزّ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
“مهما يكن، عليك الحضور إلى العشاء. سيُقام بعد ساعتين، لذا لا تتأخر. تحتاج إلى التفاعل مع الآخرين أكثر، وستُشارك بعض المعلومات المهمة. حتى وإن لم تكن عضوًا نشطًا في النقابة، عليك أن تكون هناك، فقد تكون المسألة مرتبطة بسلامتك العامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
“…..”
ثم مدت إصبعها داخل الكيس، وبدأت تمصه.
حدّقت بكايل، أفكر في جميع أنواع الأعذار لأرفض الدعوة.
‘اللعنة!!’
ومع ذلك، بعد فترة، استسلمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن هذا جيد.”
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة!
أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
‘يا له من التزام بالوقت.’
كان لا يزال هناك الكثير لأتعلمه عن العقد وهذا العالم، وأفضل طريقة للتعلم هي بالذهاب إلى هناك.
لكن لم يدم الأمر طويلًا، فقط لبضع ثوانٍ قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته.
وعلى الرغم من كرهي للتفاعل الاجتماعي، كان عليّ أن أفعل هذا.
“آه.”
“جيد.”
كنت متحمّسًا لهذه المهارة الجديدة. الاحتمالات لا حصر لها.
ابتسم كايل، ويبدو عليه السرور بقراري.
سيجعل عملية البرمجة أسرع بكثير.
فتح فمه ليقول شيئًا، لكنه تجمّد فور أن وقعت عيناه على شيء ما على الأرض، وتجهم وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محروم من الرومانسية؟ عمّ يتحدث؟
نظر خلفه على عجل، ثم خرج من الغرفة وأغلق الباب.
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
وقبل أن يغادر مباشرة، تمتم بنبرة متعجلة:
طرق أحدهم الباب فجأة.
“لقد كنتَ أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
كان يبدو خائفًا جدًا وهو يقول تلك الكلمات، مما تركني مشوشًا تمامًا.
‘ربما سيكون الأمر بخير، لكن لا يمكنني المجازفة.’
ما الذي…
ومع ذلك، بعد فترة، استسلمت.
صرير!
صرير!
أُغلق الباب بعدها مباشرة، ولم أتمكن سوى من التحديق بجمود نحوه.
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
نظرت حولي، حتى وقعت عيناي أخيرًا على قطع البطاطا على الأرض، وبدأ الإدراك يتسلل إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجبرت نفسي على الابتسام.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن الذهاب سيكون في صالحي وحدي.
كنت على وشك أن أنسى ذلك.
“ماذا؟ الأمر ليس سيئًا لتلك الدرجة.”
هززت رأسي وبدأت في التوجه نحو الكيس الفارغ. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه، بدا وكأن العالم من حولي قد تجمّد فجأة.
ما يقلقني هو العبء الواقع على العقدة في رأسي. فعلى الرغم من أنني طوّرت واحدة بنسبة نقاء بلغت 70%، إلا أنني كنت قلقًا من احتمال ظهور تصدعات إذا أفرطت في استخدامها.
وميض!
دوّى في الغرفة صوت طقطقة ناعمة، متعمدة. لقد أُغلق الباب بالمفتاح.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون السبب هو أن الفجوة بيني وبين ميريل كبيرة جدًا بحيث لا يمكنني التحكم بها كما ينبغي؟
انطفأ الضوء العلوي، وفي لحظة، ابتلعني الظلام.
طقطقة!
دوّى في الغرفة صوت طقطقة ناعمة، متعمدة. لقد أُغلق الباب بالمفتاح.
دوّى في الغرفة صوت طقطقة ناعمة، متعمدة. لقد أُغلق الباب بالمفتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
ثم…
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
تبدّل الهواء.
نظر خلفه على عجل، ثم خرج من الغرفة وأغلق الباب.
هبطت درجة الحرارة، وبدأت أرتجف بلا سيطرة. انبعث رعب زاحف من أعماق صدري، وانتشر كالثلج في عروقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى—
حتى—
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
0
كلما زاد عدد الأيادي، كان ذلك أفضل.
صفر ضخم بلون أحمر قانٍ احترق على الحائط. تجمد جسدي.
“جيد.”
كرا—! تصدّع!
ما زلت لا أملك الخبرة الكافية لفهم كيفية عمل العقد.
تحطّم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت.
بدأ الجدار في الانقسام، خطوط متعرجة تمزّق سطحه. تساقطت قطعٌ منه
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
لتكشف عن فتحة متزايدة الاتساع—
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
ومن خلالها، رأيت شيئًا مألوفًا على نحو مريب.
“إذا كنتَ هنا لتتفوه بالحماقات، يمكنك أن ترحل فحسب.”
مسرح.
“لأنني لا أسمح لك بذلك.”
مسرح أوبرا، مهجور تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
تربّعت خشبة مسرح فخمة في البعيد، مغمورة في الظلال.
نظر إليّ بنظرة غريبة بينما كنت أُبعد خصلات شعري عن وجهي، وأسند ظهري إلى الحائط بيدي الأخرى.
حدقت، وقد انحبس نفسي في صدري، بينما المشهد المألوف للغاية يتجسد أمام عيني.
كان هذا منطقيًا إذا فكرت به، لكن…
لكن بعد ذلك—
كانت إحدى يديّ مسندة إلى الحائط، وجسدي ملتف نحو الباب، لقد بدا وكأنني أتدرّب على حركة غريبة ما.
“هوو.”
“لا، لا يمكنك تفويته.”
أغمضت عيناي… وتحققت من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بعض التمرين، لن يكون الأمر مستحيلًا تمامًا.
تنهدت.
“ليس سيئًا؟”
‘يا له من التزام بالوقت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار مقبض الباب، واتّسعت عيناي. من دون تفكير، هرعت إلى اللوحة، أسقطتُها، وسقطت الحقيبة على الأرض بينما كنت أقلب اللوحة.
“لقد كنتَ أنت…”
أغمضت عيناي… وتحققت من الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات