الراعي [2]
الفصل 80: الراعي [2]
ومع ذلك…
كنت أعرف ما هو الراعي.
اشتدت قبضتي على الشظية في اللحظة التي رأيت فيها الإشعار.
هو ذلك الشخص الذي يرعى ويعتني بالغنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخخ…”
وبسبب معرفتي بذلك بالذات، شعرت بالارتباك — لكن كلما فكرت في الأمر، بدأت الأمور تتضح أكثر.
ثقل صدري بهذا التفكير.
“مرسوم الراعي… أظن أنه يتعلق بقدرتي على اكتساب والتحكم في الكيانات الشاذة. ربما راعٍ للكيانات الشاذة؟”
“…آه.”
بدا هذا هو السيناريو الأكثر منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا هو السيناريو الأكثر منطقية.
لكن إذا كان هذا هو الحال، بدأت أشعر بالفضول حول ما هو مقياس النقاء وما هي القدرات التي سأحصل عليها عندما أصل إلى الدرجة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتظر.”
‘هل هناك حد أيضًا لعدد الكيانات الشاذة التي يمكنني احتواؤها؟’
ثم…
ماذا عن المايسترو…؟
هل كان هذا مرسوم الراعي؟
هل سأستطيع احتواء وحش بهذه القوة؟
عدت بذاكرتي إلى المشهد حين عزفت على البيانو بجانبه، وأملت أن يتوقف عن مطاردتي، لكني لم أكن واثقًا.
وأنا أفكر في المايسترو، أملت رأسي ببطء لأحدق في الحرف الكبير [I] المطبوع على الحائط، وعضضت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بقلق وأنا أحدق في الصفحة.
“تبقى يوم واحد فقط…”
كانت الشظية أخف بكثير مما كانت عليه من قبل بينما كنت ألقيها بين يدي.
لم يتبق سوى يوم واحد حتى يأتي.
“…آه.”
…أو على الأقل، هذا ما افترضته.
ارتجفت يدي اليمنى بعد ذلك بسرعة بينما نظرت إلى الأسفل لأرى الوشْم الأسود يرفرف بلا تحكم، كما لو كان يريد القفز من ذراعي.
عدت بذاكرتي إلى المشهد حين عزفت على البيانو بجانبه، وأملت أن يتوقف عن مطاردتي، لكني لم أكن واثقًا.
: كائن ظلّي يزدهر في الظلام التام وينكمش من أي شيء ساطع. التعرض للضوء يضعفه تدريجيًا، والتلامس المطول قد يدمره تمامًا. ومع ذلك، في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
كان لدي إحساس بأنه لا يزال سيأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخخ…”
ثقل صدري بهذا التفكير.
ظهر إشعار فجأة أمام بصري.
كان واضحًا لي أنني لا أستطيع هزيمة المايسترو.
ضربة دوار غريبة أصابتني بينما كنت أتمسك بالبلورة، وبدأت يدي ترتجف.
كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا…
كنت بحاجة لأن أجد بسرعة طريقة لتأجيل الموقف أو حله.
“التصور؟ نقاء 91%…؟”
“يا لها من فوضى.”
“التصور، واحد من عشرة؟”
وأنا أدلك مؤخرة رأسي، نظرت مجددًا إلى حاسوبي وركزت انتباهي على لوحة الدرجة الأولى.
لم تدم العملية طويلاً.
“لكي أنتقل إلى الدرجة التالية، أحتاج إلى عشر شظايا بلا صفات. من أين يمكنني الحصول عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لهذا النظام الغريب أن يتركني لأتعفن هكذا.
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
وأنا أدلك مؤخرة رأسي، نظرت مجددًا إلى حاسوبي وركزت انتباهي على لوحة الدرجة الأولى.
لم يكن هناك شيء يشبه الشظايا.
“إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن الشظية التي لدي عديمة الفائدة…؟”
“آه، انتظر.”
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
تذكرت شيئًا، فتفحصت جيبي قبل أن أستخرج بلورة معينة.
“ما هذا…”
“صحيح، لقد حصلت على هذه…”
هل سأستطيع احتواء وحش بهذه القوة؟
كانت البلورة طويلة، تناسب كفي بالكامل بينما كان ضباب رمادي يتحرك بعمق داخلها. شعرت بشعور غريب وأنا أنظر إليها.
ثم…
كان الضباب الرمادي ينبض بأنماط غريبة، كأنه حي، وكلما راقبتُه، شعرت بعدم راحة أكثر.
لم أضيع حتى ثانية واحدة وضغطت مباشرة على [نعم].
حتى…
فجأة، ظهر جواب لأحد أسئلتي.
دينغ!
كان الإشعار مفاجئًا وغير متوقع لدرجة أنني كدت أسقط الشظية من يدي. لحسن الحظ، تمكنت من السيطرة على نفسي بسرعة بينما نظرت إلى الإشعار بدهشة.
[شظية التصور]
“ما هذا…”
[النقاء: 91%]
هل كان هذا مرسوم الراعي؟
مر أمام بصري إشعار عائم فوق الشظية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ترغب في إزالة الخاصية؟]
“ما هذا…”
“إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن الشظية التي لدي عديمة الفائدة…؟”
كان الإشعار مفاجئًا وغير متوقع لدرجة أنني كدت أسقط الشظية من يدي. لحسن الحظ، تمكنت من السيطرة على نفسي بسرعة بينما نظرت إلى الإشعار بدهشة.
“…..!”
“التصور؟ نقاء 91%…؟”
[يرجى الانتظار لحظة…]
قرأت الإشعارات وأنا عابس. لم أفهم حقًا، لكن مما تعلمته خلال الأسبوع الماضي في النقابة، التصور مخصص لمن يتبعون مرسوم التصور.
دينغ!
“إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن الشظية التي لدي عديمة الفائدة…؟”
انبعث توهج غريب فجأة من البلورة، غطى الغرفة بأكملها. كان الضوء شديدًا لدرجة أنني لم أتمكن إلا من إغماض عيني بينما بدأت البلورة في يدي تزداد دفئًا.
بما أنني أتبع مرسومًا مختلفًا، فهذا يعني أنني لا أستطيع استخدام هذه الشظية.
هل يمكنني ترقية كائن شاذ؟
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتظر.”
“ما الذي سأفعله بهذه اللعينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتظر.”
لم يكن بإمكاني بيعها. ربما في السوق السوداء؟ هل توجد حتى سوق سوداء؟
ثقل صدري بهذا التفكير.
وليس هذا فحسب، بل إن التفكير في كم المعاناة التي مررت بها لأحصل على شظية واحدة فقط جعل قلبي يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الولاء : 25 –> 35 [+10] (أنا ما زلت غاضبًا، لكن ليس كثيرًا. أطعموني أكثر.)
“هذا يبدو كأنه هراء.”
فجأة، ظهر جواب لأحد أسئلتي.
على الوتيرة الحالية للأمور، كان من المستحيل علي أن أرتقي إلى الدرجة التالية في الرتبة.
لم يكن هناك شيء يشبه الشظايا.
…أو هكذا ظننت.
هل من الممكن أن يكون النظام ليس هو الذي مكّن التغيير، بل مرسومي؟
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أفكر في المايسترو، أملت رأسي ببطء لأحدق في الحرف الكبير [I] المطبوع على الحائط، وعضضت شفتي.
ظهر إشعار فجأة أمام بصري.
[هل ترغب في إزالة الخاصية؟]
كانت الشظية أخف بكثير مما كانت عليه من قبل بينما كنت ألقيها بين يدي.
▶ [نعم] ▷ [لا]
كان الأمر كما لو أن الطاقة تُسحب مني.
“…..!”
[يرجى الانتظار لحظة…]
اشتدت قبضتي على الشظية في اللحظة التي رأيت فيها الإشعار.
ما الذي حدث للتو في هذا العالم؟
نعم، هذا كان أكثر منطقية بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما لاحظت التغيير، وتغير تعبير وجهي.
لا يمكن لهذا النظام الغريب أن يتركني لأتعفن هكذا.
لم أضيع حتى ثانية واحدة وضغطت مباشرة على [نعم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
[سيتم إزالة الخاصية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شظية بلا خاصية]
[يرجى الانتظار لحظة…]
لحسن الحظ، لم تستمر العملية أكثر من بضع ثوانٍ، ومتى ما خفت النور وتمكنت من فتح عيني مجددًا، ظهرت بلورة بيضاء في قبضتي.
انبعث توهج غريب فجأة من البلورة، غطى الغرفة بأكملها. كان الضوء شديدًا لدرجة أنني لم أتمكن إلا من إغماض عيني بينما بدأت البلورة في يدي تزداد دفئًا.
ثقل صدري بهذا التفكير.
“مخخ…”
لحسن الحظ، لم تستمر العملية أكثر من بضع ثوانٍ، ومتى ما خفت النور وتمكنت من فتح عيني مجددًا، ظهرت بلورة بيضاء في قبضتي.
ضربة دوار غريبة أصابتني بينما كنت أتمسك بالبلورة، وبدأت يدي ترتجف.
[شظية التصور]
كان الأمر كما لو أن الطاقة تُسحب مني.
انبعث توهج غريب فجأة من البلورة، غطى الغرفة بأكملها. كان الضوء شديدًا لدرجة أنني لم أتمكن إلا من إغماض عيني بينما بدأت البلورة في يدي تزداد دفئًا.
…لم يكن ذلك ممتعًا.
وليس هذا فحسب، بل إن التفكير في كم المعاناة التي مررت بها لأحصل على شظية واحدة فقط جعل قلبي يغرق.
لحسن الحظ، لم تستمر العملية أكثر من بضع ثوانٍ، ومتى ما خفت النور وتمكنت من فتح عيني مجددًا، ظهرت بلورة بيضاء في قبضتي.
“لكي أنتقل إلى الدرجة التالية، أحتاج إلى عشر شظايا بلا صفات. من أين يمكنني الحصول عليها؟”
[شظية بلا خاصية]
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
[النقاء: 91%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ترغب في إزالة الخاصية؟]
“رائع.”
كنت بحاجة لأن أجد بسرعة طريقة لتأجيل الموقف أو حله.
كانت الشظية أخف بكثير مما كانت عليه من قبل بينما كنت ألقيها بين يدي.
ظهر إشعار فجأة أمام بصري.
لكنني تجمدت لحظة بعدما نظرت للأعلى لأرى سحابة رمادية تطفو أمامي.
[سيتم إزالة الخاصية.]
“…..!”
لكنني تجمدت لحظة بعدما نظرت للأعلى لأرى سحابة رمادية تطفو أمامي.
ارتجفت يدي اليمنى بعد ذلك بسرعة بينما نظرت إلى الأسفل لأرى الوشْم الأسود يرفرف بلا تحكم، كما لو كان يريد القفز من ذراعي.
ظهر إشعار فجأة أمام بصري.
“ما هذا…”
“إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن الشظية التي لدي عديمة الفائدة…؟”
بدأت أشعر بالذعر، لكن لم يكن هناك ما أستطيع فعله بينما ازدادت الرفرفة مع كل ثانية تمر.
كان الأمر كما لو أن الطاقة تُسحب مني.
وصلت إلى درجة لا تطاق لدرجة أنني لم يكن أمامي خيار سوى استدعاء السائر الليلي، حيث ظهر شكل مظلم أمامي بعد لحظة.
“لكي أنتقل إلى الدرجة التالية، أحتاج إلى عشر شظايا بلا صفات. من أين يمكنني الحصول عليها؟”
تحولت تعابيري إلى الغرابة بعدما رأيته يقف تحت الأضواء، وجسده كله يتلألأ تحتها.
ارتجفت يدي اليمنى بعد ذلك بسرعة بينما نظرت إلى الأسفل لأرى الوشْم الأسود يرفرف بلا تحكم، كما لو كان يريد القفز من ذراعي.
ومع ذلك…
تشنج في صدري التوتر بينما تحركت عيناي نحو اللوحة خلفه.
كأنه لا يكترث للأضواء، حدق السائر الليلي في السحابة الرمادية التي تطفو في الهواء ثم فتح فمه فجأة وابتلعها.
…لم يكن ذلك ممتعًا.
سوووش!
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
تدفقت السحابة الرمادية إلى داخل السائر الليلي، ولم أتمكن إلا من التحديق بالمشهد في حالة من الصدمة.
نعم، هذا كان أكثر منطقية بكثير.
ما هذا…
ثقل صدري بهذا التفكير.
لم تدم العملية طويلاً.
[النقاء: 91%]
لم تتجاوز بضع ثوانٍ على الأكثر، ثم حول السائر الليلي انتباهه نحوي، واقفًا بهيئته الطويلة الظلية صامتًا وهو يحدق.
كأنه لا يكترث للأضواء، حدق السائر الليلي في السحابة الرمادية التي تطفو في الهواء ثم فتح فمه فجأة وابتلعها.
تشنج في صدري التوتر بينما تحركت عيناي نحو اللوحة خلفه.
لم يكن هناك شيء يشبه الشظايا.
…ومع وصول الجو إلى ذروته، اختفى السائر الليلي، مخلفًا وراءه العلامة الداكنة التي عادت للظهور على ذراعي.
انبعث توهج غريب فجأة من البلورة، غطى الغرفة بأكملها. كان الضوء شديدًا لدرجة أنني لم أتمكن إلا من إغماض عيني بينما بدأت البلورة في يدي تزداد دفئًا.
“هاه؟”
ثم…
حدقت في العلامة على ذراعي بحيرة.
كأنه لا يكترث للأضواء، حدق السائر الليلي في السحابة الرمادية التي تطفو في الهواء ثم فتح فمه فجأة وابتلعها.
ما الذي حدث للتو في هذا العالم؟
كل شيء حدث بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أجد وقتًا لتقييم الوضع بشكل صحيح. ومع ذلك، بعد لحظة وجيزة، خطرت ببالي فكرة فتوجهت مسرعًا إلى حاسوبي المحمول، محمّلًا صفحة السائر الليلي.
كل شيء حدث بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أجد وقتًا لتقييم الوضع بشكل صحيح. ومع ذلك، بعد لحظة وجيزة، خطرت ببالي فكرة فتوجهت مسرعًا إلى حاسوبي المحمول، محمّلًا صفحة السائر الليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من فوضى.”
“…آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا هو السيناريو الأكثر منطقية.
سرعان ما لاحظت التغيير، وتغير تعبير وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لهذا النظام الغريب أن يتركني لأتعفن هكذا.
─────
كنت قد حفظت تقريبًا كل ما هو متوفر في المتجر.
كائن شاذ ذو رتبة <F> – السائر الليلي
لكنني تجمدت لحظة بعدما نظرت للأعلى لأرى سحابة رمادية تطفو أمامي.
[الوصف]
“ما هذا…”
: كائن ظلّي يزدهر في الظلام التام وينكمش من أي شيء ساطع. التعرض للضوء يضعفه تدريجيًا، والتلامس المطول قد يدمره تمامًا. ومع ذلك، في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من فوضى.”
الولاء : 25 –> 35 [+10] (أنا ما زلت غاضبًا، لكن ليس كثيرًا. أطعموني أكثر.)
كان واضحًا لي أنني لا أستطيع هزيمة المايسترو.
الشظايا :
كل شيء حدث بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أجد وقتًا لتقييم الوضع بشكل صحيح. ومع ذلك، بعد لحظة وجيزة، خطرت ببالي فكرة فتوجهت مسرعًا إلى حاسوبي المحمول، محمّلًا صفحة السائر الليلي.
التصور: 1/10
نعم، هذا كان أكثر منطقية بكثير.
─────
كنت أعرف ما هو الراعي.
“التصور، واحد من عشرة؟”
أخذت لحظة لمعالجة الصفحة قبل أن أطلق زفرة طويلة وأتراجع في مقعدي.
ابتلعت ريقي بقلق وأنا أحدق في الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما لاحظت التغيير، وتغير تعبير وجهي.
“هذا…”
تدفقت السحابة الرمادية إلى داخل السائر الليلي، ولم أتمكن إلا من التحديق بالمشهد في حالة من الصدمة.
أخذت لحظة لمعالجة الصفحة قبل أن أطلق زفرة طويلة وأتراجع في مقعدي.
“…آه.”
فجأة، ظهر جواب لأحد أسئلتي.
هو ذلك الشخص الذي يرعى ويعتني بالغنم.
هل يمكنني ترقية كائن شاذ؟
ضربة دوار غريبة أصابتني بينما كنت أتمسك بالبلورة، وبدأت يدي ترتجف.
…يبدو ذلك.
كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي.
هل من الممكن أن يكون النظام ليس هو الذي مكّن التغيير، بل مرسومي؟
ثم…
هل كان هذا مرسوم الراعي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنني أتبع مرسومًا مختلفًا، فهذا يعني أنني لا أستطيع استخدام هذه الشظية.
“صحيح، لقد حصلت على هذه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		