لقد أُعيد تفعيل حسابك [3]
الفصل 56 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [3]
“نعم، فعل.”
“…..”
“همم، لكن إن كان الأمر كذلك، لا أرى سببًا يجعلهم يظنون أنني أستخدم برامج آلية.”
جلست في صمت، أحدق في حاسوبي المحمول بشرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا سيجعل من الواضح أنني مطور ألعاب.’
‘كم عدد المبيعات التي حققتها بالضبط؟’
“هاه؟”
المهمة لم تذكر صراحةً أنني بحاجة إلى جني المال. الشروط كانت أن أحقق عشرة آلاف مبيع. وعندما حدّقت في عدد المراجعات، شعرت أنني وصلت لذلك الرقم أو كنت على وشك الوصول إليه.
“نعم، فعل.”
“إن كان الأمر كذلك، فربما لا ينبغي أن يهم إذا كنت موقوفًا حاليًا؟”
“عشرة آلاف؟”
تحققت من التطبيق على حاسوبي المحمول، لكنني لم أرَ إشعار إتمام المهمة بعد.
لم أضيع وقتًا بعد ذلك. بدأت فورًا في كتابة رسالة أشرح فيها وضعي وكيف تم تعليق حسابي، ثم نشرتها.
وهذا على الأرجح يعني أنني لم أبلغ بعد عشرة آلاف مبيع.
‘كم عدد المبيعات التي حققتها بالضبط؟’
“همم، لكن إن كان الأمر كذلك، لا أرى سببًا يجعلهم يظنون أنني أستخدم برامج آلية.”
ولم أتوقف عند هذا.
رغم أن عشرة آلاف رقم كبير بالنسبة لي، إلا أنه لا يزال رقمًا صغيرًا في هذه الصناعة. لم يكن رقمًا كبيرًا بما يكفي ليجعل ‘دوك’ يشك في كوني أستخدم برامج آلية.
هل كان هذا من تدبير كايل؟
في هذه الحالة، هل السبب شيء آخر؟
لذلك، غيرت الاسم ليكون أكثر وضوحًا.
مثل…
‘كم عدد المبيعات التي حققتها بالضبط؟’
“هل قام أحدهم بالإبلاغ عن حسابي؟”
“سعدت بلقائك.”
تنهدت بضيق حين خطرت لي هذه الفكرة. فقد بدا الأمر منطقيًا إذا ما أخذنا في الحسبان كثرة المزعجين على الإنترنت.
ها هو.
إن كانوا قد فعلوا شيئًا كهذا، فعليّ أن أتحرك بسرعة.
“…في الواقع، نعم.”
ولذا، بعد الكثير من التفكير، توصلت إلى نتيجة واحدة.
مع حل هذه المسألة، شعرت بارتياح أكبر. رغم أنني لم أكن أعلم إن كان هذا سيساعد أم لا، لكنني كنت أعلم أن إنشاء الحساب كان أمرًا مهمًا.
“سأنشئ حسابًا رسميًا على روبز وأرسل رسالة هناك. آمل أن يراها الناس ويتصرفوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت براحة أكبر بعد أن عرفت السبب الحقيقي خلف عرض العمل المفاجئ. لو كان فقط بسبب كايل، لظلّ لدي بعض الشك.
روبز كانت منصة التواصل الاجتماعي التي يستخدمها الناس هنا. وكانت أيضًا حيث تنشر زوي، وحيث يوجد حسابها.
صوت أنثوي غير مألوف صدر من الجهة الأخرى للباب. شعرت بالدهشة، لكنني مع ذلك أجبت.
تصفحت منشوراتها لأرى كيف تدير حسابها، لكن كل ما رأيته كان صورًا لها في أوضاع غريبة وملابس مختلفة.
إن كانوا قد فعلوا شيئًا كهذا، فعليّ أن أتحرك بسرعة.
قرأت التعليق على واحدة منها:
“هذا مضحك.”
[على وشك دخول بوابة! تمنوا لي الحظ~]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك حتى إذا صدرت لعبتي التالية، تنتشر الأخبار بسرعة.
الصورة أعلاها كانت سيلفي لها والبوابة في الخلفية. ولم يكن بعيدًا، رأيت كايل، عيناه نصف مغمضتين وهو يتثاءب.
ها هو.
“هذا مضحك.”
“تم.”
قهقهت عند رؤيتها وأنا أحاول تقريب الصورة لرؤية أوضح.
“هل أزال هذا فضولك؟”
لكن، تمامًا عندما فعلت…
“…في الواقع، نعم.”
“أوه، تبًا.”
“هل قام أحدهم بالإبلاغ عن حسابي؟”
مررت للأسفل بالخطأ وأعجبت بالصورة التالية. فقط هي بفستان تقف بجانب مقهى، نظارات شمسية منخفضة، والتعليق يقول:
“نعم، فعل.”
[هل أبدو جميلة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك حتى إذا صدرت لعبتي التالية، تنتشر الأخبار بسرعة.
“…..”
“إذًا هذا هو السبب…”
جلست في صمت للحظة قبل أن أتنهد. حسنًا، لا بأس. لديها الكثير من المتابعين، لذا لن تلاحظ ذلك… ثم حولت انتباهي من جديد إلى صفحتي.
“…في الواقع، نعم.”
كانت بسيطة جدًا، فقط اسمي على الصفحة، سيث ثورن.
“هل قام أحدهم بالإبلاغ عن حسابي؟”
‘إنها بسيطة للغاية بالفعل.’
“لا تفعلون؟”
ولم يكن هناك أي منشورات أيضًا. لم أكن من النوع الذي يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي، لذا لم يكن هذا مفاجئًا.
“…هل من الممكن أن تقوموا باستعادة لعبة؟”
أمر آخر في الحساب أنه لم يكن مميزًا حقًا. كانت هناك عدة حسابات أخرى بنفس الاسم واللقب.
تحققت من التطبيق على حاسوبي المحمول، لكنني لم أرَ إشعار إتمام المهمة بعد.
لذلك، غيرت الاسم ليكون أكثر وضوحًا.
“لقد أخذنا رفضك بعين الاعتبار. ولهذا السبب، نحن لا نعرض عليك منصبًا رسميًا.”
─────
‘كم عدد المبيعات التي حققتها بالضبط؟’
مطور ألعاب الرعب – سيث ثورن
المنشورات: 0 المتابعين: 0 يتابع: 0
“نعم، هذا يبدو أفضل بكثير.”
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت براحة أكبر بعد أن عرفت السبب الحقيقي خلف عرض العمل المفاجئ. لو كان فقط بسبب كايل، لظلّ لدي بعض الشك.
“نعم، هذا يبدو أفضل بكثير.”
لسبب ما، شعرت بالتوتر وأنا أنظر إليها.
هززت رأسي راضيًا عندما رأيت الاسم.
‘هذا سيجعل من الواضح أنني مطور ألعاب.’
لسبب ما، شعرت بالتوتر وأنا أنظر إليها.
لم أضيع وقتًا بعد ذلك. بدأت فورًا في كتابة رسالة أشرح فيها وضعي وكيف تم تعليق حسابي، ثم نشرتها.
“…نعم.”
“تم.”
لذلك، غيرت الاسم ليكون أكثر وضوحًا.
ولم أتوقف عند هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها شعرت بشكوكي، قامت السيدة بتعديل نظارتها.
لكي تنتشر الأخبار فعليًا، تصفحت قائمة جهات اتصالي وأرسلت رسالة إلى جيمي.
“…نعم.”
[لقد أنشأت للتو حسابًا على روبز. هل تمانع في مشاركة ذلك مع متابعيك؟ لدي رسالة مهمة هناك]
“لقد أخذنا رفضك بعين الاعتبار. ولهذا السبب، نحن لا نعرض عليك منصبًا رسميًا.”
لم أنتظر طويلًا حتى استلمت ردًا منه.
“…نعم.”
[أنا معك]
“…..”
“جميل.”
طق طق—
مع حل هذه المسألة، شعرت بارتياح أكبر. رغم أنني لم أكن أعلم إن كان هذا سيساعد أم لا، لكنني كنت أعلم أن إنشاء الحساب كان أمرًا مهمًا.
مثل…
وذلك حتى إذا صدرت لعبتي التالية، تنتشر الأخبار بسرعة.
مع تهديد القائد يلوح في الأفق، وأيضًا الطائفة، كنت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المال. لهذا السبب، شعرت بالحاجة إلى طلب عشرة آلاف مباشرة. هذا سيُحوَّل إلى 1000 SP، مما سيساعدني على الوصول إلى المزيد من العناصر.
أغلقت الصفحة وذهبت إلى الإنترنت لأتفقد إن كان هناك أي تحديث بخصوص لعبتي، لكن، تمامًا عند تحميل المتصفح، جاء صوت طرق على الباب.
مع حل هذه المسألة، شعرت بارتياح أكبر. رغم أنني لم أكن أعلم إن كان هذا سيساعد أم لا، لكنني كنت أعلم أن إنشاء الحساب كان أمرًا مهمًا.
طق طق—
“هاه؟”
“إذًا هذا هو السبب…”
نظرت إلى الباب في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بسيطة جدًا، فقط اسمي على الصفحة، سيث ثورن.
من يمكن أن يكون؟ لا يمكن أن يكون كايل فقد أخبرني أنه مشغول. إذًا…؟
“…هل من الممكن أن تقوموا باستعادة لعبة؟”
“هل يمكنني الدخول؟”
عرض عمل مفاجئ؟ لماذا؟ هل يمكن أن يكون بسبب رئيس القسم؟
صوت أنثوي غير مألوف صدر من الجهة الأخرى للباب. شعرت بالدهشة، لكنني مع ذلك أجبت.
لسبب ما، شعرت بالتوتر وأنا أنظر إليها.
“…نعم.”
الشروط كانت جيدة فعلًا. راتب أساسي قدره 2500 دولار لوظيفة مستشار صدمات. لكن رغم المسمى الوظيفي، لم يكن عليّ القيام بأي شيء فعليًا. كان مجرد اسم عشوائي أطلق على الوظيفة.
“حسنًا.”
لا بد أنهم يستطيعون، أليس كذلك؟
انفتح الباب، وما هي إلا لحظات حتى دخلت امرأة ترتدي بدلة أنيقة، وقد رُفع شعرها إلى كعكة مشدودة، تحف عينيها الحادتين نظارات زاويّة الإطار.
[أنا معك]
“سعدت بلقائك.”
“في الواقع، هناك أمر آخر.”
كانت أول من بادر بالتحية بينما وقفت ومددت يدي نحوها.
وهذا على الأرجح يعني أنني لم أبلغ بعد عشرة آلاف مبيع.
لسبب ما، شعرت بالتوتر وأنا أنظر إليها.
الشروط كانت جيدة فعلًا. راتب أساسي قدره 2500 دولار لوظيفة مستشار صدمات. لكن رغم المسمى الوظيفي، لم يكن عليّ القيام بأي شيء فعليًا. كان مجرد اسم عشوائي أطلق على الوظيفة.
“نعم.”
“لقد انفتحت بوابة مؤخرًا في المتحف الذي كنت قد بثثت منه سابقًا، وبما أنّ لك يدًا مباشرة في الحدث، فيُعدّ أنك ساهمت في اكتشافها. نحن بحاجة إلى أن تكون موظفًا لدينا لضمان حصولنا على نصيب من الاكتشاف.”
“…سأدخل في صلب الموضوع إذًا.”
“…نعم.”
وضعت المرأة ملفًا على مكتبي.
الشروط كانت جيدة فعلًا. راتب أساسي قدره 2500 دولار لوظيفة مستشار صدمات. لكن رغم المسمى الوظيفي، لم يكن عليّ القيام بأي شيء فعليًا. كان مجرد اسم عشوائي أطلق على الوظيفة.
“نود أن نقدم لك منصبًا داخل النقابة.”
الصورة أعلاها كانت سيلفي لها والبوابة في الخلفية. ولم يكن بعيدًا، رأيت كايل، عيناه نصف مغمضتين وهو يتثاءب.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت قبل أن أنظر إلى هاتفي، ثم إليها.
عرض عمل مفاجئ؟ لماذا؟ هل يمكن أن يكون بسبب رئيس القسم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك حتى إذا صدرت لعبتي التالية، تنتشر الأخبار بسرعة.
إن كان كذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الملف أمامي وهززت رأسي بالإيجاب.
“أنا آسف لكن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا سيجعل من الواضح أنني مطور ألعاب.’
“لقد أخذنا رفضك بعين الاعتبار. ولهذا السبب، نحن لا نعرض عليك منصبًا رسميًا.”
لسبب ما، شعرت بالتوتر وأنا أنظر إليها.
“لا تفعلون؟”
إذًا كان بسبب كايل.
تفاجأت عند سماع ذلك. لكنني كنت مرتبكًا أيضًا. إن لم يكونوا سيعرضون عليّ منصبًا رسميًا، فما الذي كانوا ينوون عرضه عليّ بالضبط؟
الصورة أعلاها كانت سيلفي لها والبوابة في الخلفية. ولم يكن بعيدًا، رأيت كايل، عيناه نصف مغمضتين وهو يتثاءب.
“اطّلع عليه.”
“…نعم.”
أشارت السيدة إلى الملف على المكتب، وعندها ألقيت عليه نظرة أخيرًا، فتحته وبدأت بقراءة المحتوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اطّلع عليه.”
استغرق الأمر حوالي عشر دقائق لقراءة كل شيء، وبمجرد أن إنتهيت، وجدت نفسي غير قادر على نطق كلمة واحدة.
“آه…”
ما الذي يمكنني قوله حتى…؟
“همم، ل—”
“ما رأيك؟ إن كان هناك أي شيء لا يرضيك، يمكننا إجراء تعديلات.”
“عشرة آلاف؟”
“إنه جيد…”
وهذا على الأرجح يعني أنني لم أبلغ بعد عشرة آلاف مبيع.
الشروط كانت جيدة فعلًا. راتب أساسي قدره 2500 دولار لوظيفة مستشار صدمات. لكن رغم المسمى الوظيفي، لم يكن عليّ القيام بأي شيء فعليًا. كان مجرد اسم عشوائي أطلق على الوظيفة.
الفصل 56 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [3]
‘إذًا، في الأساس، أحصل على مال مقابل لا شيء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت قبل أن أنظر إلى هاتفي، ثم إليها.
هذا غير منطقي.
“همم، لكن إن كان الأمر كذلك، لا أرى سببًا يجعلهم يظنون أنني أستخدم برامج آلية.”
هل كان هذا من تدبير كايل؟
“…في الواقع، نعم.”
وكأنها شعرت بشكوكي، قامت السيدة بتعديل نظارتها.
أمر آخر في الحساب أنه لم يكن مميزًا حقًا. كانت هناك عدة حسابات أخرى بنفس الاسم واللقب.
“كايل هو أحد النجوم في النقابة. لا نرغب في أن تستقطبه نقابات أخرى. وهذا أحد الأسباب التي جعلتنا نعرض عليك هذه الشروط.”
[أنا معك]
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─────
إذًا كان بسبب كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان الأمر كذلك، فربما لا ينبغي أن يهم إذا كنت موقوفًا حاليًا؟”
هذا جعل الأمر أكثر منطقية.
“ما رأيك؟ إن كان هناك أي شيء لا يرضيك، يمكننا إجراء تعديلات.”
لكن رغم ذلك، بالتأكيد لم يكن هذا كل شيء، صحيح؟
كان منطقيًا جدًا.
“هناك سبب آخر.”
“إذًا هذا هو السبب…”
ها هو.
تحققت من التطبيق على حاسوبي المحمول، لكنني لم أرَ إشعار إتمام المهمة بعد.
“لقد انفتحت بوابة مؤخرًا في المتحف الذي كنت قد بثثت منه سابقًا، وبما أنّ لك يدًا مباشرة في الحدث، فيُعدّ أنك ساهمت في اكتشافها. نحن بحاجة إلى أن تكون موظفًا لدينا لضمان حصولنا على نصيب من الاكتشاف.”
تنهدت بضيق حين خطرت لي هذه الفكرة. فقد بدا الأمر منطقيًا إذا ما أخذنا في الحسبان كثرة المزعجين على الإنترنت.
“إذًا هذا هو السبب…”
“جميل.”
شعرت براحة أكبر بعد أن عرفت السبب الحقيقي خلف عرض العمل المفاجئ. لو كان فقط بسبب كايل، لظلّ لدي بعض الشك.
“إذًا هذا هو السبب…”
لكن هذا…؟
“هل أزال هذا فضولك؟”
كان منطقيًا جدًا.
مثل…
“هل أزال هذا فضولك؟”
[هل أبدو جميلة؟]
“نعم، فعل.”
هذا جعل الأمر أكثر منطقية.
نظرت إلى الملف أمامي وهززت رأسي بالإيجاب.
نظرت إلى الباب في حيرة.
كنت على وشك التوقيع حين توقفت. نظرت إلى السيدة، وراودتني فكرة جعلتني أتردد. لكن، وكأنها استشعرت ترددي، تحدثت قائلة:
مع تهديد القائد يلوح في الأفق، وأيضًا الطائفة، كنت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المال. لهذا السبب، شعرت بالحاجة إلى طلب عشرة آلاف مباشرة. هذا سيُحوَّل إلى 1000 SP، مما سيساعدني على الوصول إلى المزيد من العناصر.
“هل هناك شيء؟”
“هذا مضحك.”
“…في الواقع، نعم.”
هل كان هذا من تدبير كايل؟
“يرجى إخباري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انفتح الباب، وما هي إلا لحظات حتى دخلت امرأة ترتدي بدلة أنيقة، وقد رُفع شعرها إلى كعكة مشدودة، تحف عينيها الحادتين نظارات زاويّة الإطار.
حككت جانب وجهي، بشيء من الحرج.
“لقد أخذنا رفضك بعين الاعتبار. ولهذا السبب، نحن لا نعرض عليك منصبًا رسميًا.”
“هل من الممكن أن أحصل على دفعة مقدمة قدرها عشرة آلاف دولار؟ يمكنكم خصمها من راتبي. فقط أحتاج المال بسرعة.”
“هل أزال هذا فضولك؟”
مع تهديد القائد يلوح في الأفق، وأيضًا الطائفة، كنت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المال. لهذا السبب، شعرت بالحاجة إلى طلب عشرة آلاف مباشرة. هذا سيُحوَّل إلى 1000 SP، مما سيساعدني على الوصول إلى المزيد من العناصر.
‘إذًا، في الأساس، أحصل على مال مقابل لا شيء؟’
“عشرة آلاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة، هل السبب شيء آخر؟
لحسن الحظ، لم يبدو أن الطلب صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون؟ لا يمكن أن يكون كايل فقد أخبرني أنه مشغول. إذًا…؟
“…يمكن تدبير ذلك. هل هناك أمر آخر؟”
“هل هناك شيء؟”
“همم، ل—”
مطور ألعاب الرعب – سيث ثورن المنشورات: 0 المتابعين: 0 يتابع: 0
توقفت في منتصف الجملة، وضحكت بخجل وأنا أنظر إليها.
طق طق—
“في الواقع، هناك أمر آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [على وشك دخول بوابة! تمنوا لي الحظ~]
“نعم؟”
“لقد أخذنا رفضك بعين الاعتبار. ولهذا السبب، نحن لا نعرض عليك منصبًا رسميًا.”
ترددت قبل أن أنظر إلى هاتفي، ثم إليها.
“هل يمكنني الدخول؟”
لا بد أنهم يستطيعون، أليس كذلك؟
“ما رأيك؟ إن كان هناك أي شيء لا يرضيك، يمكننا إجراء تعديلات.”
“…هل من الممكن أن تقوموا باستعادة لعبة؟”
“عشرة آلاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت قبل أن أنظر إلى هاتفي، ثم إليها.
هذا غير منطقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
