You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 9

لقد تغيّر العالم [1]

لقد تغيّر العالم [1]

الفصل 9: لقد تغيّر العالم [1]

اغتنمت الفرصة لأشق طريقي خارج البهو، ومددت يدي نحو الباب المؤدي إلى الخارج. وما إن دفعته حتى اجتاحت وجهي موجة من الهواء النقي، وضيّقت عيناي وأنا أحدق في السماء الرمادية الكئيبة أعلاي.

“…..”

—هاه؟ لماذا؟

صباح الثلاثاء.

‘لا وقت لدي.’

وقفت أمام مقصورتي، وعلى طاولتي صندوق وُضعت فيه كل ممتلكاتي. وهكذا بكل بساطة، تم فصلي من العمل. لا مكالمة. لا اجتماع وجهاً لوجه.

ثم—

بل عبر رسالة نصية.

“قدمت عرضاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، حتى إن الأمر لم يتم عبر رسالة نصية… لقد أخبرني زميلي المخمور.

“هوو.”

كان الجو العام في المكتب قاتماً. لم أكن الوحيد الذي يحزم أمتعته، إذ كان هناك العديد من الزملاء يفعلون الشيء ذاته، رؤوسهم منكسرة.

وقفت أمام مقصورتي، وعلى طاولتي صندوق وُضعت فيه كل ممتلكاتي. وهكذا بكل بساطة، تم فصلي من العمل. لا مكالمة. لا اجتماع وجهاً لوجه.

رغم أنني توقعت الأمر منذ البداية، إلا أن واقع فصلي لم يصبني فعلاً إلا في هذه اللحظة.

ومع ذلك، فإن الروابط التي كونتها في الميتم كانت عميقة.

وكان… مؤلماً.

وكان النص المتحرك الآخر يقول:

مؤلماً أكثر بكثير مما كنت أتصور.

“مرحباً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وخاصة حين أخذت بعين الاعتبار أنني لم أتلقَّ سوى راتب شهرين كتعويض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفي لأجد اسماً مألوفاً.

وخلال تلك المدة، عليّ أن أجد طريقة لتطوير لعبة رعب بتقييم نجمة واحدة، وإلا…

توقف كايل، وكأن الكلمات استعصت عليه.

“هوو.”

كأن الهواء انتُزع من صدري، فمي انفتح وأُغلق، لكن لم يخرج منه صوت.

دلكت وجهي وحدّقت في الشاشة أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناي معلقتان في الأمام، كافحت لأركّز فيما كان يقوله، عقلي فارغ أمام المشهد الذي رأيته.

‘من حسن الحظ أن التطبيق الغريب يمكن حذفه.’

—ما زلتَ تنوي تطوير الألعاب…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الكمبيوتر كان ملكاً للشركة، لذا لم أتمكن من أخذه معي. ولحسن الحظ، تمكنت من نقل كل شيء إلى حاسوبي المحمول ومسحت البقية من النظام، متأكداً من أنني لم أترك خلفي شيئاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكمبيوتر كان ملكاً للشركة، لذا لم أتمكن من أخذه معي. ولحسن الحظ، تمكنت من نقل كل شيء إلى حاسوبي المحمول ومسحت البقية من النظام، متأكداً من أنني لم أترك خلفي شيئاً.

وحين اكتمل نقل الملفات الأخيرة، أغلقت الحاسوب المحمول بتنهيدة استسلام، ووضعته في الصندوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين التفتُّ إلى الشاشة التالية، كانت تُعرض صورة لعدة أشخاص يخرجون من بوابة غريبة، دروعهم مكسوة بالكدمات، وهم يلوّحون بأيديهم، وأضواء الكاميرات تمطرهم كالمطر.

وبعد فترة قصيرة، استدرت وغادرت.

عبثت بشعري وأنا أشق طريقي خارج البهو. وما إن رأيت المخرج في الأفق، حتى شعرت باهتزاز خفيف في جيبي.

دينغ!

—أظن أنه قد يُلهمك قليلاً.

رن جرس المصعد، ودخلتُ إليه وضغطت على الزر ‘G’. انتظرت بينما كانت الأبواب تُغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بخير، على ما أظن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حينها فقط، بدأ لحن ناعم متناغم يملأ الأجواء. وما إن سمعت النغمة، حتى ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي.

كان طعم المرارة في فمي.

“أليست هذه نفس الأغنية التي أعطيتها لذلك القائد الغريب؟”

“أليست هذه نفس الأغنية التي أعطيتها لذلك القائد الغريب؟”

لكن، بخلاف النسخة التي أعطيتها للقائد، كانت هذه مكتملة.

ناطحات سحاب شاهقة حلّت محل الحديقة التي كانت قائمة هنا. شاشات LED عملاقة تزيّن القمم، تعرض صور أشخاص يرتدون زياً أسود.

كانت ناعمة ومريحة للأذن، ما جعلني أُغمض عينيّ دون وعي. هل كان ذلك من الإرهاق؟ أم من ثقل كل ما حدث للتو؟

تمكنت نقابة النجوم المبتورة من اجتياز أول بوابة تصنيف شاذ. نجا خمسة أعضاء فقط، لكنهم…

شعرت بعقلي يغوص.

خرجت من المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واحتضنتني الظلمة، وغُصت أعمق فأعمق في عتمتها.

دينغ!

كان البرد يلفني، لكنه في الوقت نفسه بدا مرحّباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناي معلقتان في الأمام، كافحت لأركّز فيما كان يقوله، عقلي فارغ أمام المشهد الذي رأيته.

“يا له من شعور جميل.”

دلكت وجهي وحدّقت في الشاشة أمامي.

دينغ!

خرجت من المصعد.

انفتحت عيناي على الفور عندما رن جرس المصعد مجدداً.

“أليست هذه نفس الأغنية التي أعطيتها لذلك القائد الغريب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تباً. كنت على وشك النوم.”

دينغ!

كنت بالفعل مرهقاً للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايل، بطريقة ما، يمكن اعتباره أخي. نشأنا معاً في نفس الميتم.

خرجت من المصعد.

لا، كنت أشعر وكأنني في الحضيض.

“على أي حال… ماذا يجب أن أفعل الآن؟”

—إذاً… ما رأيك؟ هل ستأتي إلى النقابة؟

أول فكرة خطرت ببالي كانت إيجاد وظيفة أخرى. أولويتي الحالية كانت إيجاد وسيلة لتطوير لعبة ترضي متطلبات المهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناي معلقتان في الأمام، كافحت لأركّز فيما كان يقوله، عقلي فارغ أمام المشهد الذي رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك العديد من الاستوديوهات المختلفة التي يمكنها أن توفر لي الأدوات اللازمة لتطوير مثل هذه اللعبة، لكن وجهي اكتسى بالكآبة عندما فكرت في احتمالية توظيفي. دعك من حقيقة أنني أحد الأشخاص الذين ساهموا في إنتاج تلك الكارثة، كم سيستغرق منهم الوقت ليوافقوا على توظيفي؟

—ماذا عن عرضي السابق؟ ما رأيك به؟

‘لا وقت لدي.’

وقفت أمام مقصورتي، وعلى طاولتي صندوق وُضعت فيه كل ممتلكاتي. وهكذا بكل بساطة، تم فصلي من العمل. لا مكالمة. لا اجتماع وجهاً لوجه.

لم يكن لدي أي مدخرات، والتعويض لم يكن يغطي سوى راتب شهرين. وهذا بالكاد يكفي لأسابيع، إن أخذت في الحسبان تكلفة أدويتي.

“يا له من شعور جميل.”

“الوضع سيء…”

—إذاً…

عبثت بشعري وأنا أشق طريقي خارج البهو. وما إن رأيت المخرج في الأفق، حتى شعرت باهتزاز خفيف في جيبي.

—سمعت عن… لعبتك الأخيرة. هل أنت…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت هاتفي لأجد اسماً مألوفاً.

كان يتحدث كثيراً.

“مرحباً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايل حاول مساعدتي في السابق أكثر من أن أحصي. وهو السبب في أنني كنت قادراً على تحمّل كلفة أدويتي رغم قلّة راتبي.

—….سيث؟

لم أُخفِ الحقيقة، ودخلت في صلب الموضوع مباشرة.

جاءني صوت متردد من الهاتف.

طخ!

—سمعت عن… لعبتك الأخيرة. هل أنت…؟

كأن الهواء انتُزع من صدري، فمي انفتح وأُغلق، لكن لم يخرج منه صوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، إذن وصلك الخبر.”

لكن، بخلاف النسخة التي أعطيتها للقائد، كانت هذه مكتملة.

كان طعم المرارة في فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لا، لا أتحدث عن إقراضك مالاً آخر. أعلم أنك لن تقبله. فقط… أعني، بما أن عملك مرتبط بالرعب، ما رأيك أن تأتي إلى النقابة لترى كيف تسير الأمور هناك؟

لم يمر حتى يوم، والأنباء قد انتشرت بالفعل.

كلمات النظام ترددت في ذهني.

“نعم، تم فصلي.”

مؤلماً أكثر بكثير مما كنت أتصور.

لم أُخفِ الحقيقة، ودخلت في صلب الموضوع مباشرة.

توقف كايل لحظة، ونبرته ارتفعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كايل، بطريقة ما، يمكن اعتباره أخي. نشأنا معاً في نفس الميتم.

—هاه؟ لماذا؟

وبالنظر إلى حالتي، لم يكن غريباً أن والديّ قد تخلوا عني.

رغم أنني توقعت الأمر منذ البداية، إلا أن واقع فصلي لم يصبني فعلاً إلا في هذه اللحظة.

لكن، رغم أن حالتي لم تكن شديدة عندما كنت صغيراً، إلا أنها وضعت عبئاً ثقيلاً على الميتم. وما إن بلغت السن القانونية، حتى طُردت مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايل، بطريقة ما، يمكن اعتباره أخي. نشأنا معاً في نفس الميتم.

ومع ذلك، فإن الروابط التي كونتها في الميتم كانت عميقة.

—…بالطبع، لن تضطر لفعل شيء. فقط تراقب وما إلى ذلك. لقد تمت ترقيتي مؤخراً، وأظن أن لدي من الصلاحية ما يكفي لجعلك تحضر كمراقب.

—آه، هذا… كيف حالك الآن؟

توقفت في منتصف الجملة، وعيناي علقتا على المشهد أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بخير، على ما أظن.”

كان البرد يلفني، لكنه في الوقت نفسه بدا مرحّباً.

لا، كنت أشعر وكأنني في الحضيض.

أزحت شعري جانباً. كانت الرياح قوية جداً.

“لكن ليس بيدي حيلة. اللعبة كانت سيئة، لذا لا يمكنني سوى محاولة صنع لعبة جديدة.”

كان الجو العام في المكتب قاتماً. لم أكن الوحيد الذي يحزم أمتعته، إذ كان هناك العديد من الزملاء يفعلون الشيء ذاته، رؤوسهم منكسرة.

—ما زلتَ تنوي تطوير الألعاب…؟

أزحت شعري جانباً. كانت الرياح قوية جداً.

“نعم.”

—ماذا عن عرضي السابق؟ ما رأيك به؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدي خيار آخر.

لم أستطع التذكّر.

فالمهمات فرضت عليّ ذلك.

—…بالطبع، لن تضطر لفعل شيء. فقط تراقب وما إلى ذلك. لقد تمت ترقيتي مؤخراً، وأظن أن لدي من الصلاحية ما يكفي لجعلك تحضر كمراقب.

—إذاً…

فالمهمات فرضت عليّ ذلك.

توقف كايل، وكأن الكلمات استعصت عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي خيار آخر.

اغتنمت الفرصة لأشق طريقي خارج البهو، ومددت يدي نحو الباب المؤدي إلى الخارج. وما إن دفعته حتى اجتاحت وجهي موجة من الهواء النقي، وضيّقت عيناي وأنا أحدق في السماء الرمادية الكئيبة أعلاي.

اغتنمت الفرصة لأشق طريقي خارج البهو، ومددت يدي نحو الباب المؤدي إلى الخارج. وما إن دفعته حتى اجتاحت وجهي موجة من الهواء النقي، وضيّقت عيناي وأنا أحدق في السماء الرمادية الكئيبة أعلاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثم ماذا؟”

وفي أسفل الشاشة، كانت نصوص تمرّر:

أزحت شعري جانباً. كانت الرياح قوية جداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذن وصلك الخبر.”

—ماذا عن عرضي السابق؟ ما رأيك به؟

“على أي حال… ماذا يجب أن أفعل الآن؟”

“قدمت عرضاً؟”

صباح الثلاثاء.

لم أستطع التذكّر.

—ماذا عن عرضي السابق؟ ما رأيك به؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كايل حاول مساعدتي في السابق أكثر من أن أحصي. وهو السبب في أنني كنت قادراً على تحمّل كلفة أدويتي رغم قلّة راتبي.

“هوو.”

“إن كان الأمر يتعلق بإعطائي المزيد من المال فـ—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباً. كنت على وشك النوم.”

توقفت في منتصف الجملة، وعيناي علقتا على المشهد أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين التفتُّ إلى الشاشة التالية، كانت تُعرض صورة لعدة أشخاص يخرجون من بوابة غريبة، دروعهم مكسوة بالكدمات، وهم يلوّحون بأيديهم، وأضواء الكاميرات تمطرهم كالمطر.

كأن الهواء انتُزع من صدري، فمي انفتح وأُغلق، لكن لم يخرج منه صوت.

خرجت من المصعد.

وفي الوقت ذاته، كان صوت كايل يتردد من الهاتف.

طخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—لا، لا أتحدث عن إقراضك مالاً آخر. أعلم أنك لن تقبله. فقط… أعني، بما أن عملك مرتبط بالرعب، ما رأيك أن تأتي إلى النقابة لترى كيف تسير الأمور هناك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذن وصلك الخبر.”

توقف كايل لحظة، ونبرته ارتفعت.

وكان النص المتحرك الآخر يقول:

—…بالطبع، لن تضطر لفعل شيء. فقط تراقب وما إلى ذلك. لقد تمت ترقيتي مؤخراً، وأظن أن لدي من الصلاحية ما يكفي لجعلك تحضر كمراقب.

توقف كايل لحظة، ونبرته ارتفعت.

كان يتحدث كثيراً.

الفصل 9: لقد تغيّر العالم [1]

لكن من المؤسف أن كلماته دخلت من أذن وخرجت من الأخرى.

ناطحات سحاب شاهقة حلّت محل الحديقة التي كانت قائمة هنا. شاشات LED عملاقة تزيّن القمم، تعرض صور أشخاص يرتدون زياً أسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعيناي معلقتان في الأمام، كافحت لأركّز فيما كان يقوله، عقلي فارغ أمام المشهد الذي رأيته.

مؤلماً أكثر بكثير مما كنت أتصور.

‘ما هذا بحق الجحيم…؟’

—….سيث؟

ناطحات سحاب شاهقة حلّت محل الحديقة التي كانت قائمة هنا. شاشات LED عملاقة تزيّن القمم، تعرض صور أشخاص يرتدون زياً أسود.

لم أستطع التذكّر.

وفي أسفل الشاشة، كانت نصوص تمرّر:

وكان النص المتحرك الآخر يقول:

تمكنت نقابة النجوم المبتورة من اجتياز أول بوابة تصنيف شاذ. نجا خمسة أعضاء فقط، لكنهم…

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين التفتُّ إلى الشاشة التالية، كانت تُعرض صورة لعدة أشخاص يخرجون من بوابة غريبة، دروعهم مكسوة بالكدمات، وهم يلوّحون بأيديهم، وأضواء الكاميرات تمطرهم كالمطر.

خرجت من المصعد.

وكان النص المتحرك الآخر يقول:

وكان النص المتحرك الآخر يقول:

تمكنت نقابة الهاوية العميقة من اجتياز بوابة نوع الحشد. دون تسجيل أي وفيات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفي لأجد اسماً مألوفاً.

—أظن أنه قد يُلهمك قليلاً.

صباح الثلاثاء.

“هـ-هاه.”

كلمات النظام ترددت في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمشت، محاولاً التأكد أنني لا أتوهّم.

‘ما هذا بحق الجحيم…؟’

ثم—

وبالنظر إلى حالتي، لم يكن غريباً أن والديّ قد تخلوا عني.

طخ!

لكن، رغم أن حالتي لم تكن شديدة عندما كنت صغيراً، إلا أنها وضعت عبئاً ثقيلاً على الميتم. وما إن بلغت السن القانونية، حتى طُردت مباشرة.

أسقطت أغراضي على الأرض، وضغطت على جسر أنفي وأنا أتنفس بعمق.

“الوضع سيء…”

كلمات النظام ترددت في ذهني.

كلمات النظام ترددت في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘العالم الذي تعرفه سيتغير الآن’

‘ما هذا بحق الجحيم…؟’

—إذاً… ما رأيك؟ هل ستأتي إلى النقابة؟

توقف كايل، وكأن الكلمات استعصت عليه.

“تباااااً.”

“هوو.”

—هاه؟ لماذا؟

لكن، بخلاف النسخة التي أعطيتها للقائد، كانت هذه مكتملة.

كانت ناعمة ومريحة للأذن، ما جعلني أُغمض عينيّ دون وعي. هل كان ذلك من الإرهاق؟ أم من ثقل كل ما حدث للتو؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط