399 تخمين
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دمية الجثة قد بلغت حدودها. انشقت، وكان داخل جسدها محشوًّا بالأوراق. حاول غاو مينغ جمعها، وكانت بخط يد سيتو آن، نصوص دمية الجثة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دمية الجثة قد بلغت حدودها. انشقت، وكان داخل جسدها محشوًّا بالأوراق. حاول غاو مينغ جمعها، وكانت بخط يد سيتو آن، نصوص دمية الجثة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
أمسك غاو مينغ بيد شوان وين وصعد بها إلى الأعلى. كانت الساعة على الجدار تدور بسرعةٍ جنونية، وبدأت الجروح تظهر على وجهها. كان المبنى الثالث يتغير بسرعةٍ مروّعة.
Arisu-san
انتفض وانغ جيه، الذي كان يقف أمام المرآة مرتديًا زيه المدرسي. استدار وأخفى السكين خلف ظهره، وتقدم ببطءٍ نحو الباب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أولًا، يمكنني مساعدتك في استبعاد إجابةٍ خاطئة. والداك ليسا في العالم الحقيقي. صورتك على ملصقات المطلوبين الخاصة بمركز التحقيقات، ولم يتمكنوا من العثور على أي شيءٍ يخص والديك، وأنا كذلك فشلت.” كانت شفتا دمية الجثة متعفنتين، لكن كلماته خرجت بسرعة. “لكن إن كانا في عالم الظل، فكيف دخلاه؟ ومتى؟ وما مقدار ما ينبغي عليهما التضحية به للبقاء على قيد الحياة هناك؟”
أمسك غاو مينغ بيد شوان وين وصعد بها إلى الأعلى. كانت الساعة على الجدار تدور بسرعةٍ جنونية، وبدأت الجروح تظهر على وجهها. كان المبنى الثالث يتغير بسرعةٍ مروّعة.
غاو مينغ كان يعلم أكثر من معظم الناس مدى خطورة عالم الظل. ولم يفهم كيف كان والداه يجدانه في كل مرة.
غاو مينغ كان يعلم أكثر من معظم الناس مدى خطورة عالم الظل. ولم يفهم كيف كان والداه يجدانه في كل مرة.
“إنهما بشرٌ عاديان لا يملكان أي قوى. دخلا عالم الظل من أجلك. أنت تملك كل شيءٍ الآن، لكن كل ذلك بُني على أساس معاناتهما. كطفلهما، ألا تبالي لأمرهما؟” قادته دمية الجثة ببطءٍ نحو لبّ الموضوع. “المستقبل حاضرٌ هنا. والمشاهد التي لا ترغب برؤيتها ستظهر، ومنها تلك التي تتعلق بوالديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد إنقاذ والديّ. سأُنقذهما، مهما كان الثمن.” تقدّم غاو مينغ ببطءٍ نحو شوان وين. “لقد تقبلت ماضيّ، ولن أخشى المستقبل. طاغوت المستقبل لن يغرقني في اليأس، وكذلك القدر.”
“كفّ عن التحدث بالألغاز. لقد قلت الكثير، ما الذي تريده بالضبط؟”
…
“الشذوذات هي المواضع التي يتداخل فيها عالم الظل مع العالم الحقيقي. والداك في هذا المبنى. ذات مرة، شققت طريقك بالدم إلى منزلي لتساعدني على لقاء أمي. والآن سأساعدك على لقاء والديك.” كان وجه الجثة متعفنًا، وتعابيره تحمل ألمًا، غير أنه ضحك بسعادةٍ مشوبةٍ بالجنون. “اذهب وابحث عنهما. خمن، وانظر إن كانا والديك الحقيقيين أم لا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كانت دمية الجثة قد بلغت حدودها. انشقت، وكان داخل جسدها محشوًّا بالأوراق. حاول غاو مينغ جمعها، وكانت بخط يد سيتو آن، نصوص دمية الجثة.
“ربما أمسكوا حقًا بوالديّ.” تمتم غاو مينغ وكأنه يخاطب نفسه. قبضت شوان وين على كفه بإحكامٍ أكبر. انفرجت شفتاها ببطء، ثم، حين دقّت الساعة مجددًا، اتخذت قرارها. أفلتت يد غاو مينغ ونظرت إليه بصرامةٍ قائلة: “توقف عن الصعود للأعلى. ابقَ في الطابق الذي التقينا فيه. ابحث عن غرفةٍ يختبئ فيها المستقبل.” ثم استدارت وغادرت. كانت تعلم أنه كلما ازدادت ارتباطًا بغاو مينغ، ازداد سوءَ مصيرها. طاغوت المستقبل سيفعل أي شيءٍ ليعذب غاو مينغ.
“لا… تصدق ذلك.” شعرت شوان وين بتبدلٍ واضحٍ في مشاعر غاو مينغ. كان عليها أن تكون سعيدة، لكنها لم تستطع. بل تفلتت منها تحذيرةٌ عفوية.
…
وقف غاو مينغ في بركةٍ من الدماء وهزّ رأسه. كان طاغوت الماضي وطاغوت المستقبل يومًا ما أعتى الكيانات في عالم الظل. ورغم دفنهما فيه، فإن تماثيل الطين الخاصة بهما ما تزال تحتوي على جزءٍ من قوتهما. تلك القوة قادرةٌ على التأثير في الماضي والمستقبل.
كان المبنى الثالث قد تسلل إليه أسوأ مستقبل. جرى الزمن فيه على نحوٍ غير طبيعي، وتعاظمت رغبات البشر كالجوع بفعل تشوّه الزمن.
“ربما أمسكوا حقًا بوالديّ.” تمتم غاو مينغ وكأنه يخاطب نفسه. قبضت شوان وين على كفه بإحكامٍ أكبر. انفرجت شفتاها ببطء، ثم، حين دقّت الساعة مجددًا، اتخذت قرارها. أفلتت يد غاو مينغ ونظرت إليه بصرامةٍ قائلة: “توقف عن الصعود للأعلى. ابقَ في الطابق الذي التقينا فيه. ابحث عن غرفةٍ يختبئ فيها المستقبل.” ثم استدارت وغادرت. كانت تعلم أنه كلما ازدادت ارتباطًا بغاو مينغ، ازداد سوءَ مصيرها. طاغوت المستقبل سيفعل أي شيءٍ ليعذب غاو مينغ.
“كفّ عن التحدث بالألغاز. لقد قلت الكثير، ما الذي تريده بالضبط؟”
ترددت خطواتٌ خلفها. التفتت شوان وين، فإذا بغاو مينغ يتبعها.
وقف غاو مينغ في بركةٍ من الدماء وهزّ رأسه. كان طاغوت الماضي وطاغوت المستقبل يومًا ما أعتى الكيانات في عالم الظل. ورغم دفنهما فيه، فإن تماثيل الطين الخاصة بهما ما تزال تحتوي على جزءٍ من قوتهما. تلك القوة قادرةٌ على التأثير في الماضي والمستقبل.
“أريد إنقاذ والديّ. مهما كلف الأمر.” في الحقيقة، كان غاو مينغ وحده يعلم أن جميع والديه يجب أن يكونوا داخل لوحة عيد الميلاد. لقد كان يعبّر بصوتٍ عالٍ عمّا في قلب شوان وين نفسها.
انتفض وانغ جيه، الذي كان يقف أمام المرآة مرتديًا زيه المدرسي. استدار وأخفى السكين خلف ظهره، وتقدم ببطءٍ نحو الباب.
حين كانا في “منزل التابوت”، كان غاو مينغ قد استوعب بعض الأمور. “شوان وين” أمامه يجب أن تكون ابنة تلك العائلة. طاغوت المستقبل ساعدها لتصبح شيئًا قريبًا من شبح أحمر، والثمن كان والديها. كان غاو مينغ طبيبًا نفسيًّا، خَبِر الموت مرارًا، وبعد أن كشف هوية شوان وين، بدأ بالتأثير فيها بالمقابل. الحب فخٌّ زائفٌ وصادقٌ في آنٍ واحد، والعاطفة كذبة. ما جمع بينهما كان الرغبة في إنقاذ والديهما. أنا أفهم ألمك لأنني في اليأس ذاته. أحبك، لذا لا تنتظريني في أسوأ ما يخبئه المستقبل.
قبل أن يُباد على يد القدر، كان غاو مينغ مستعدًا لأن يفعل أي شيءٍ ليستولي على كل ما يمكن أن يقاتل به القدر، بما في ذلك السيطرة على تماثيل الطين الخاصة بطواغيت الماضي والمستقبل.
تخلى غاو مينغ عن سعادته وهنائه ليصبح على ما هو عليه الآن. كل ما فعله كان لهدفٍ واحد. القدر الذي صاغ قوانين هان هاي ربما كان قاتل عالم الظل. حوّل هذا المكان إلى سجنٍ ليغنم شيئًا من هان هاي. وإذا أراد المواطنون أن يمتلكوا القوة لمواجهة القدر، فعليهم أن يصبحوا الأسياد الجدد للمدينة الدموية في هان هاي.
كان المبنى الثالث قد تسلل إليه أسوأ مستقبل. جرى الزمن فيه على نحوٍ غير طبيعي، وتعاظمت رغبات البشر كالجوع بفعل تشوّه الزمن.
قبل أن يُباد على يد القدر، كان غاو مينغ مستعدًا لأن يفعل أي شيءٍ ليستولي على كل ما يمكن أن يقاتل به القدر، بما في ذلك السيطرة على تماثيل الطين الخاصة بطواغيت الماضي والمستقبل.
“والدا غاو مينغ؟” ارتبك وانغ جيه. بعد كل ذلك الوقت الذي أمضاه هناك، بدأت ذاكرته تتلاشى.
لم يكن رجلًا فاضلًا بالمعنى التقليدي، لأن الطيبة قد ماتت في الماضي! عليه أن يبلغ المدينة الدموية. وعندما يفتح السجن، سيقود جميع السجناء ليروا السماء الحقيقية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أريد إنقاذ والديّ. سأُنقذهما، مهما كان الثمن.” تقدّم غاو مينغ ببطءٍ نحو شوان وين. “لقد تقبلت ماضيّ، ولن أخشى المستقبل. طاغوت المستقبل لن يغرقني في اليأس، وكذلك القدر.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أمسك غاو مينغ بيد شوان وين وصعد بها إلى الأعلى. كانت الساعة على الجدار تدور بسرعةٍ جنونية، وبدأت الجروح تظهر على وجهها. كان المبنى الثالث يتغير بسرعةٍ مروّعة.
“ربما أمسكوا حقًا بوالديّ.” تمتم غاو مينغ وكأنه يخاطب نفسه. قبضت شوان وين على كفه بإحكامٍ أكبر. انفرجت شفتاها ببطء، ثم، حين دقّت الساعة مجددًا، اتخذت قرارها. أفلتت يد غاو مينغ ونظرت إليه بصرامةٍ قائلة: “توقف عن الصعود للأعلى. ابقَ في الطابق الذي التقينا فيه. ابحث عن غرفةٍ يختبئ فيها المستقبل.” ثم استدارت وغادرت. كانت تعلم أنه كلما ازدادت ارتباطًا بغاو مينغ، ازداد سوءَ مصيرها. طاغوت المستقبل سيفعل أي شيءٍ ليعذب غاو مينغ.
…
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
داخل المبنى الثالث، طرق أحدهم باب الغرفة 1801.
داخل المبنى الثالث، طرق أحدهم باب الغرفة 1801.
انتفض وانغ جيه، الذي كان يقف أمام المرآة مرتديًا زيه المدرسي. استدار وأخفى السكين خلف ظهره، وتقدم ببطءٍ نحو الباب.
تخلى غاو مينغ عن سعادته وهنائه ليصبح على ما هو عليه الآن. كل ما فعله كان لهدفٍ واحد. القدر الذي صاغ قوانين هان هاي ربما كان قاتل عالم الظل. حوّل هذا المكان إلى سجنٍ ليغنم شيئًا من هان هاي. وإذا أراد المواطنون أن يمتلكوا القوة لمواجهة القدر، فعليهم أن يصبحوا الأسياد الجدد للمدينة الدموية في هان هاي.
ومن خلال الكاميرا، رأى زوجين في منتصف العمر يقفان أمام بابه. الرجل منتصب القامة مرتديًا بدلةً رسمية، طويلٌ ووسيم. والمرأة ترتدي قميصًا أبيض وسروال جينز، ناعمة الملامح وهادئة. كانت تحمل صندوق كعكة عيد ميلاد مبللًا بالمطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولًا، يمكنني مساعدتك في استبعاد إجابةٍ خاطئة. والداك ليسا في العالم الحقيقي. صورتك على ملصقات المطلوبين الخاصة بمركز التحقيقات، ولم يتمكنوا من العثور على أي شيءٍ يخص والديك، وأنا كذلك فشلت.” كانت شفتا دمية الجثة متعفنتين، لكن كلماته خرجت بسرعة. “لكن إن كانا في عالم الظل، فكيف دخلاه؟ ومتى؟ وما مقدار ما ينبغي عليهما التضحية به للبقاء على قيد الحياة هناك؟”
“يبدوان مألوفين…” وبعد أن تأكد من أنهما لا يحملان شيئًا خطرًا، ضغط زر المكالمة. “هل جئتما لتبادلا الطعام؟ بماذا تودان استبدال الكعكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال الكاميرا، رأى زوجين في منتصف العمر يقفان أمام بابه. الرجل منتصب القامة مرتديًا بدلةً رسمية، طويلٌ ووسيم. والمرأة ترتدي قميصًا أبيض وسروال جينز، ناعمة الملامح وهادئة. كانت تحمل صندوق كعكة عيد ميلاد مبللًا بالمطر.
كان المبنى الثالث قد تسلل إليه أسوأ مستقبل. جرى الزمن فيه على نحوٍ غير طبيعي، وتعاظمت رغبات البشر كالجوع بفعل تشوّه الزمن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“نحن والدا غاو مينغ. لم يعد إلى المنزل بعد المدرسة. أنت زميله في السكن. نريد أن نعلم إن كان معك.” كان الرجل قد عاد تواً من عمله، ولم يجد حتى وقتًا ليبدّل ملابسه.
“والدا غاو مينغ؟” ارتبك وانغ جيه. بعد كل ذلك الوقت الذي أمضاه هناك، بدأت ذاكرته تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال الكاميرا، رأى زوجين في منتصف العمر يقفان أمام بابه. الرجل منتصب القامة مرتديًا بدلةً رسمية، طويلٌ ووسيم. والمرأة ترتدي قميصًا أبيض وسروال جينز، ناعمة الملامح وهادئة. كانت تحمل صندوق كعكة عيد ميلاد مبللًا بالمطر.
“لماذا قد يكون غاو مينغ في منزلي؟”
“ربما أمسكوا حقًا بوالديّ.” تمتم غاو مينغ وكأنه يخاطب نفسه. قبضت شوان وين على كفه بإحكامٍ أكبر. انفرجت شفتاها ببطء، ثم، حين دقّت الساعة مجددًا، اتخذت قرارها. أفلتت يد غاو مينغ ونظرت إليه بصرامةٍ قائلة: “توقف عن الصعود للأعلى. ابقَ في الطابق الذي التقينا فيه. ابحث عن غرفةٍ يختبئ فيها المستقبل.” ثم استدارت وغادرت. كانت تعلم أنه كلما ازدادت ارتباطًا بغاو مينغ، ازداد سوءَ مصيرها. طاغوت المستقبل سيفعل أي شيءٍ ليعذب غاو مينغ.
وبينما كان وانغ جيه يفكر، دوّى طرقٌ آخر في أرجاء المبنى كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دمية الجثة قد بلغت حدودها. انشقت، وكان داخل جسدها محشوًّا بالأوراق. حاول غاو مينغ جمعها، وكانت بخط يد سيتو آن، نصوص دمية الجثة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين كانا في “منزل التابوت”، كان غاو مينغ قد استوعب بعض الأمور. “شوان وين” أمامه يجب أن تكون ابنة تلك العائلة. طاغوت المستقبل ساعدها لتصبح شيئًا قريبًا من شبح أحمر، والثمن كان والديها. كان غاو مينغ طبيبًا نفسيًّا، خَبِر الموت مرارًا، وبعد أن كشف هوية شوان وين، بدأ بالتأثير فيها بالمقابل. الحب فخٌّ زائفٌ وصادقٌ في آنٍ واحد، والعاطفة كذبة. ما جمع بينهما كان الرغبة في إنقاذ والديهما. أنا أفهم ألمك لأنني في اليأس ذاته. أحبك، لذا لا تنتظريني في أسوأ ما يخبئه المستقبل.
تخلى غاو مينغ عن سعادته وهنائه ليصبح على ما هو عليه الآن. كل ما فعله كان لهدفٍ واحد. القدر الذي صاغ قوانين هان هاي ربما كان قاتل عالم الظل. حوّل هذا المكان إلى سجنٍ ليغنم شيئًا من هان هاي. وإذا أراد المواطنون أن يمتلكوا القوة لمواجهة القدر، فعليهم أن يصبحوا الأسياد الجدد للمدينة الدموية في هان هاي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات