You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 395

395 هل فُتح؟

395 هل فُتح؟

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعل ثلاث أعواد بخور وسار يتفحّص المكان. لم توقفه شوان وين، بل ظلّت تحدّق في الساعة المعلّقة، وعيناها تكتسبان حمرةً بطيئة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“إنه يبحث عنك…”

Arisu-san

“كما في شقق الحياة الأبدية، كلّ غرفةٍ هنا تحوي ساعةً على الجدار.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لتنسجم أكثر مع الشخصية، توقفت شوان وين عن المقاومة. تركت غاو مينغ يجذبها إلى الممرّ المظلم. لم يكن في المبنى الثالث أيّ ضوءٍ مشتعِل، فخيّم عليه جوٌّ يقطر رهبةً وغرابة. لم يكن يُسمع سوى دقّات قلبيهما، وسط صمتٍ مطبق، ومع ذلك كان لتلك الكآبة الثقيلة طابعٌ غريب من الألفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لتنسجم أكثر مع الشخصية، توقفت شوان وين عن المقاومة. تركت غاو مينغ يجذبها إلى الممرّ المظلم. لم يكن في المبنى الثالث أيّ ضوءٍ مشتعِل، فخيّم عليه جوٌّ يقطر رهبةً وغرابة. لم يكن يُسمع سوى دقّات قلبيهما، وسط صمتٍ مطبق، ومع ذلك كان لتلك الكآبة الثقيلة طابعٌ غريب من الألفة.

لم يَعُد مهمًّا ما إذا كانت المرأة هي شوان وين الحقيقية أم لا؛ إذ لم يختر غاو مينغ الشكّ. أفصح لها طواعيةً عن وقوعه في فخّ طاغوت الماضي، وكان يلعب بأوراقٍ مكشوفة. فإن كانت هي الحقيقية، فلن يضير الأمر شيئًا. وإن لم تكن، فلا بد أنّها القاتلة، وقد عرفت كلّ شيءٍ سلفًا، فلا فرق إن باح بالحقيقة أو لا. تلك الصراحة غير المتوقعة أربكت شوان وين، إذ بدا الرجل لا يشكّ بها قيد أنملة، بل يُظهر ثقةً مطلقة تجاهها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان المشاركون في الاختيار جميعًا ماكرين، يخفون جراحهم في أعماق أرواحهم، وكلّما أخفوها أكثر، اشتدّ نزفها حين يتمزّق لحمها على يدي طاغوت المستقبل، إذ تتحوّل مخاوفهم إلى واقعٍ حيّ. أمّا غاو مينغ فكان شذوذًا بينهم؛ لم يكن يُمانع البوح بألمه، بل يسكبه عاريًا دون تحفّظ.

“يبدو أن لهذا الزوجين ابنة.” قال غاو مينغ بعدما التقط كتاب صورٍ على السرير في غرفة النوم. “لابد أن صاحبته كانت تضمّه كلّ ليلة لتغفو.”

“لم أتوقّع أن تأتي إلى هنا، لكن يبدو أنّ ذلك أيضًا يوافق ما كنتُ أتوقّعه منك.” أمسك غاو مينغ بيد شوان وين. كان قد تصالح مع كلّ نُسَخ ماضيه في شقق الحياة الأبدية، وصارت ذكريات موته وقودًا لقوّته. جميع نهاياته ارتبطت بشوان وين. لم يكن يعرفها منذ زمنٍ طويل في نظر الآخرين، لكن بالنسبة إليه، فقد عاشا أجيالًا معًا. كلّ جيلٍ كان حكاية مأساوية دامية. لم يكونا حبيبين قطّ، لكنّهما عبرا الجحيم سويّة.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

كان غاو مينغ يعرف عادات شوان وين، ويشاركها أفكارها، وكان أقرب إنسانٍ إليها في هذا العالم. وبعد أن أنهى حديثه عن تجربته، التفت إليها يسألها بقلقٍ واضح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لتنسجم أكثر مع الشخصية، توقفت شوان وين عن المقاومة. تركت غاو مينغ يجذبها إلى الممرّ المظلم. لم يكن في المبنى الثالث أيّ ضوءٍ مشتعِل، فخيّم عليه جوٌّ يقطر رهبةً وغرابة. لم يكن يُسمع سوى دقّات قلبيهما، وسط صمتٍ مطبق، ومع ذلك كان لتلك الكآبة الثقيلة طابعٌ غريب من الألفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي حدث لكِ هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وانغ جيه… إنه وانغ جيه…”

انتزع غاو مينغ زمام الموقف ببساطةٍ تامة، فشعرت شوان وين أنّ عليها أن تتكلم. غير أنّ طاغوت المستقبل بدا كمن يخشى شيئًا ما. وما إن فتحت فمها حتى تغيّر كلّ شيء في الغرف الممتدّة على طول الممرّ، إذ تسلّل ضوءٌ واهٍ من شقوق الأبواب. بادر غاو مينغ فورًا ليُبعد شوان وين خلفه، ودفع أحد الأبواب ببطءٍ ليفتحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الساعة لا تتوقّف. الوقت هنا يجري أسرع من خارجه. عمّا قريب ستجوعين حتى تودّي لو تلتهمي البشر.” حاولت شوان وين أن تفلت، لكنه شدّ قبضته عليها.

بدا كأنّ أحدهم أجرى تجربةً دامية في غرفة المعيشة. كان الجسد موضوعًا فوق طاولةٍ زجاجية، محطمًا بالكاد يمكن تمييزه. لا يمكن تصوّر ما تحمّله صاحبه من عذاب.

ما كان غاو مينغ يودّ رؤيته هو ما يحدث الآن فعلًا. أما شوان وين، فقد ارتسمت على وجهها ابتسامةٌ دقيقة.

“سوو بو؟”

لم تسنح الفرصة لشوان وين لتمنعه، وانكسر عنق سوو بو في لحظة، وسقط رأسه على الطاولة. كان ما يزال يحمل في صدره كلماتٍ كثيرة، لكنه لم يتوقّع “معونته” السريعة تلك.

بين طلاب الصف الثالث عشر، كان سوو بو أكثر من شارك غاو مينغ أفكاره. دخلا الجامعة نفسها، لكن سوو بو فقد عقله هناك. كان شبيهًا بغاو مينغ حين ضاع في اليأس، وكثيرًا ما كان يرى نفسه فيه. كانت شفتاه ملطختين بالدماء، وجسده مشوّهًا، بينما بقي وجهه سليمًا بشكلٍ مقصود، وكأنّ الجلّاد تعمّد إبقاءه حيًّا لمراقبة تعابيره أثناء العذاب.

“لكن هناك من يعيش هنا وينظّفها.” لمس غاو مينغ أوعية الفاكهة على الطاولة وآثار البخور الحديثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وانغ جيه… إنه وانغ جيه…”

“سوو بو؟”

كلّما تكلّم سوو بو تفجّرت الدماء من فمه، ومدّ يده المرتجفة نحو ذراع غاو مينغ.

“إنه يبحث عنك…”

لم تسنح الفرصة لشوان وين لتمنعه، وانكسر عنق سوو بو في لحظة، وسقط رأسه على الطاولة. كان ما يزال يحمل في صدره كلماتٍ كثيرة، لكنه لم يتوقّع “معونته” السريعة تلك.

“وانغ جيه، إذًا؟” لمح غاو مينغ آثار أقدامٍ مضرّجة بالدماء على الأرض، تعود إلى حذاءٍ عسكري من النوع الذي يرتديه أعضاء مراكز التحقيق. لقد خانه رفيق سكنه لثلاث سنوات وقتل زميلهما. كلّ شيءٍ كان يتّجه نحو أسوأ مستقبل، ومع ذلك، لم يظهر على ملامح غاو مينغ أي اضطرابٍ أو غضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لتنسجم أكثر مع الشخصية، توقفت شوان وين عن المقاومة. تركت غاو مينغ يجذبها إلى الممرّ المظلم. لم يكن في المبنى الثالث أيّ ضوءٍ مشتعِل، فخيّم عليه جوٌّ يقطر رهبةً وغرابة. لم يكن يُسمع سوى دقّات قلبيهما، وسط صمتٍ مطبق، ومع ذلك كان لتلك الكآبة الثقيلة طابعٌ غريب من الألفة.

“سأُخلّصك من ألمك.” أغلق غاو مينغ كفّيه حول عنق سوو بو بهدوء.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تفقد عقلك لأنك رأيت الأوهام، بل لأنك أبصرت الحقيقة قبل الجميع. عانيت وحدك طويلًا… والآن آن أوان راحتك. دع البقية لي.”

“كما في شقق الحياة الأبدية، كلّ غرفةٍ هنا تحوي ساعةً على الجدار.”

لم تسنح الفرصة لشوان وين لتمنعه، وانكسر عنق سوو بو في لحظة، وسقط رأسه على الطاولة. كان ما يزال يحمل في صدره كلماتٍ كثيرة، لكنه لم يتوقّع “معونته” السريعة تلك.

“لكن هناك من يعيش هنا وينظّفها.” لمس غاو مينغ أوعية الفاكهة على الطاولة وآثار البخور الحديثة.

“هل علينا أن نتعقّب وانغ جيه ونسأله؟” رمقت شوان وين الجثة بشيءٍ من الأسى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث لكِ هنا؟”

“لا حاجة لذلك.” قبض غاو مينغ على يدها بذات اليدين اللتين خنقتا سوو بو، وحدّق في الساعة المعلّقة على الجدار.

كلّما تكلّم سوو بو تفجّرت الدماء من فمه، ومدّ يده المرتجفة نحو ذراع غاو مينغ.

“كما في شقق الحياة الأبدية، كلّ غرفةٍ هنا تحوي ساعةً على الجدار.”

كانت الغرفة نظيفةً تمامًا. على الجدار عُلّقت صورة جنازةٍ لزوجٍ وزوجة، وتحتها موضوعة جرّتان لرفاتهما على طاولةٍ طقوسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الساعة لا تتوقّف. الوقت هنا يجري أسرع من خارجه. عمّا قريب ستجوعين حتى تودّي لو تلتهمي البشر.” حاولت شوان وين أن تفلت، لكنه شدّ قبضته عليها.

“يبدو أن لهذا الزوجين ابنة.” قال غاو مينغ بعدما التقط كتاب صورٍ على السرير في غرفة النوم. “لابد أن صاحبته كانت تضمّه كلّ ليلة لتغفو.”

“لننظر الغرفة التالية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث لكِ هنا؟”

تنقّلا من الطابق الثالث إلى الخامس. كلّ غرفةٍ كانت تخبّئ ما لا يرغب غاو مينغ برؤيته. أدلّةٌ كثيرة أثبتت أنّ تشانغ دينغ ورفاقه دخلوا حيّ الازدهار لإنقاذه، لكنهم عالقون يواجهون الهلاك. غير أنّ ذلك لم يكن الأسوأ. ففي مطبخٍ مزيّنٍ بلونٍ أحمرٍ قاتم في الطابق الخامس، استقبل غاو مينغ مائدةً عامرة بأطباقٍ غريبة، كلّ طبقٍ منها مرتبط بروحٍ صديقةٍ له. كان الطاهي ذو ذوقٍ مرعب وأناقةٍ مريبة، بل وترك إشاراتٍ خصيصًا لغاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لتنسجم أكثر مع الشخصية، توقفت شوان وين عن المقاومة. تركت غاو مينغ يجذبها إلى الممرّ المظلم. لم يكن في المبنى الثالث أيّ ضوءٍ مشتعِل، فخيّم عليه جوٌّ يقطر رهبةً وغرابة. لم يكن يُسمع سوى دقّات قلبيهما، وسط صمتٍ مطبق، ومع ذلك كان لتلك الكآبة الثقيلة طابعٌ غريب من الألفة.

“سيتو آن؟ أُفتحَت غرفة التعذيب؟ هل أطلق طاغوت المستقبل سراحه؟”

كان غاو مينغ يعرف عادات شوان وين، ويشاركها أفكارها، وكان أقرب إنسانٍ إليها في هذا العالم. وبعد أن أنهى حديثه عن تجربته، التفت إليها يسألها بقلقٍ واضح:

ما كان غاو مينغ يودّ رؤيته هو ما يحدث الآن فعلًا. أما شوان وين، فقد ارتسمت على وجهها ابتسامةٌ دقيقة.

انتزع غاو مينغ زمام الموقف ببساطةٍ تامة، فشعرت شوان وين أنّ عليها أن تتكلم. غير أنّ طاغوت المستقبل بدا كمن يخشى شيئًا ما. وما إن فتحت فمها حتى تغيّر كلّ شيء في الغرف الممتدّة على طول الممرّ، إذ تسلّل ضوءٌ واهٍ من شقوق الأبواب. بادر غاو مينغ فورًا ليُبعد شوان وين خلفه، ودفع أحد الأبواب ببطءٍ ليفتحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابعا الاستكشاف، حتى وصلا إلى آخر غرفةٍ في الممرّ، رقم 0909. تردّدت شوان وين للحظةٍ خاطفة، فالتقط غاو مينغ ذلك وفتح الباب بلا تردّد.

“هل علينا أن نتعقّب وانغ جيه ونسأله؟” رمقت شوان وين الجثة بشيءٍ من الأسى.

كانت الغرفة نظيفةً تمامًا. على الجدار عُلّقت صورة جنازةٍ لزوجٍ وزوجة، وتحتها موضوعة جرّتان لرفاتهما على طاولةٍ طقوسية.

“لفنغ شوي في حيّ الازدهار طابعٌ فريد. كثير من الأثرياء يضعون هنا رماد أسلافهم لعلّهم يباركون أبناءهم في المستقبل.” تمتمت شوان وين بقلقٍ واضح. “هذه الغرفة غير مقدّسة، إنها للميّتين. علينا المغادرة.”

“لا حاجة لذلك.” قبض غاو مينغ على يدها بذات اليدين اللتين خنقتا سوو بو، وحدّق في الساعة المعلّقة على الجدار.

“لكن هناك من يعيش هنا وينظّفها.” لمس غاو مينغ أوعية الفاكهة على الطاولة وآثار البخور الحديثة.

“لم أتوقّع أن تأتي إلى هنا، لكن يبدو أنّ ذلك أيضًا يوافق ما كنتُ أتوقّعه منك.” أمسك غاو مينغ بيد شوان وين. كان قد تصالح مع كلّ نُسَخ ماضيه في شقق الحياة الأبدية، وصارت ذكريات موته وقودًا لقوّته. جميع نهاياته ارتبطت بشوان وين. لم يكن يعرفها منذ زمنٍ طويل في نظر الآخرين، لكن بالنسبة إليه، فقد عاشا أجيالًا معًا. كلّ جيلٍ كان حكاية مأساوية دامية. لم يكونا حبيبين قطّ، لكنّهما عبرا الجحيم سويّة.

“ثمّ إنّ هذا الزوجين يبدوان شابّين، في الأربعين بالكاد. لذا فطفلهما، إن وُجد، لا بدّ أصغر منّي. هل صار الناس بهذا القدر من الخرافة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعا الاستكشاف، حتى وصلا إلى آخر غرفةٍ في الممرّ، رقم 0909. تردّدت شوان وين للحظةٍ خاطفة، فالتقط غاو مينغ ذلك وفتح الباب بلا تردّد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشعل ثلاث أعواد بخور وسار يتفحّص المكان. لم توقفه شوان وين، بل ظلّت تحدّق في الساعة المعلّقة، وعيناها تكتسبان حمرةً بطيئة.

كانت الغرفة نظيفةً تمامًا. على الجدار عُلّقت صورة جنازةٍ لزوجٍ وزوجة، وتحتها موضوعة جرّتان لرفاتهما على طاولةٍ طقوسية.

“يبدو أن لهذا الزوجين ابنة.” قال غاو مينغ بعدما التقط كتاب صورٍ على السرير في غرفة النوم. “لابد أن صاحبته كانت تضمّه كلّ ليلة لتغفو.”

“سوو بو؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط