394 امنحني وقتًا للمواعدة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل غاو مينغ الذي تبحثين عنه سيفعل أمرًا كهذا؟” خرج صوته منخفضًا، قريبًا جدًا من شفتيها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل غاو مينغ الذي تبحثين عنه سيفعل أمرًا كهذا؟” خرج صوته منخفضًا، قريبًا جدًا من شفتيها.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ابنتنا تلوّح لنا. تخبرني أنها تشعر بالبرد والجوع، وتريدني أن أحضر لها بعض الملابس.” لم تُدرك يانغ سوسو أن هناك خطبًا ما، لكن وجه الطبيب لي شحب حتى كاد لونه يتلاشى.
Arisu-san
“لا أحد يستطيع الهرب. علينا أن نواجه أكثر ما يوجِعنا. في النهاية، سنُبتلع في المستقبل أو سنستعيد ذواتنا. كل ذلك يعتمد على الحظ، وغالبًا لا علاقة له بالقوة إطلاقًا.” تلاشى الطلاء على ملابس شيا يانغ، إذ بدأ هو الآخر يتأثر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ابنتنا تلوّح لنا. تخبرني أنها تشعر بالبرد والجوع، وتريدني أن أحضر لها بعض الملابس.” لم تُدرك يانغ سوسو أن هناك خطبًا ما، لكن وجه الطبيب لي شحب حتى كاد لونه يتلاشى.
“غاو مينغ، غاو مينغ!” همس فان لي باسمه بخفوت، غير أنّ غاو مينغ لم يُبدِ أي استجابة. وقف بمفرده أمام المصعد، قبل أن تبتلعه الظلمة بفظاظة. لمحاولة تحذيره، اندفع فان لي وعددٌ من الآخرين إلى المبنى الثالث. ركضوا بسرعةٍ هائلة، ومع ذلك لم يتمكنوا من اللحاق به.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تستخدموا المصاعد أبدًا، ولا تدخلوا الأماكن المغلقة في مناطق الشذوذ. تلك هي أبسط القواعد الأساسية. هل اكتشف شيئًا؟” شعر هي جين بتحسنٍ كبير بعد مغادرة غاو مينغ. وبصفته نائب قائد قسم الأمن في مركز تحقيقات المدينة الشرقية، كان يؤمن أنه أقوى من هؤلاء اللاعبين في ألعاب الرعب.
“وفقًا للاتفاق، كان على غاو مينغ مغادرة منطقة الشذوذ قبل بدء الاختيار الكبير. ولأنه لم يفعل، اضطررنا للدخول والبحث عنه.” كانت شوان وين تمسك بالهدية وهي تتفحصه بنظرةٍ فاحصة. “أما أنت، وبما أنك تشبهه، فلن أقتلك.”
“لابد أن لغاو مينغ أسبابه لما فعله، لكن…” تطلع فان لي حوله بقلق. “الباب الأمامي مغلق الآن. لا يمكننا الخروج بعد.”
كان هذا الاتفاق قائمًا فعلًا بين غاو مينغ وشوان وين، ولم يكن أحدٌ على علمٍ به سوى هما وتشانغ دينغ. لذا، وبما أن هذه المرأة تعرفه، فهناك احتمالان لا ثالث لهما: إما أنها شوان وين الحقيقية، أو أن طاغوت الماضي نبش ذاكرتهما وخلق نسخةً مزيّفة عنها.
“لا بأس. القيود التي فرضتها تماثيل الطين عليّ بدأت تضعف. القوة التي منحني إياها وشم الشبح كافية للتعامل مع معظم الأخطار.” بسط هي جين كفه بثقة، لكن ابتسامته تجمدت في اللحظة التالية. كان من المفترض أن تكون كفه مغطاة بوشوم الأشباح، إلا أن أثرًا باهتًا فقط هو ما بقي. كانت هناك قوة جديدة داخل المبنى الثالث من مجمّع الازدهار تكبح قوته.
“هناك كاميرات هنا. لنبحث عن مكانٍ آخر.”
“شقق الحياة الأبدية هي مزرعة طاغوت الماضي. أما حيّ الازدهار فهو مملكة طاغوت الماضي.” كان شيا يانغ الجريح متكئًا على فان لي. “يمكن تتبع الماضي، لكن المستقبل مجهول. لا سبيل للتنبؤ بما سنواجهه بعد ذلك.”
أمسك الطبيب لي كتفيها عندما لاحظ الأمر. “ما بك؟ ماذا رأيتِ؟”
“كيف لم تمت بعد؟” ارتجف فان لي وهو ينظر إلى شيا يانغ. كان يظن أنه هلك، لكنه لم يتوقع أن يتحدث مجددًا. توقف الجميع أمام المصعد. وفجأة، التفتت يانغ سوسو، التي ظلت صامتة حتى الآن، لتنظر في ممرٍّ مظلم. بدا كأن شيئًا ما يجذبها. أفلتت يد زوجها وسارت بخطواتٍ ثابتةٍ نحو الظلمة.
مالت شوان وين إلى الجانب، وقد باغتها تصرفه. اقترب غاو مينغ خطوةً أخرى، محاصرًا إياها بينه وبين جدار المصعد.
أمسك الطبيب لي كتفيها عندما لاحظ الأمر. “ما بك؟ ماذا رأيتِ؟”
لم تتح لغاو مينغ فرصةٌ حتى للحديث، إذ نطقت بكل ما دار في ذهنه سلفًا.
“ابنتنا تلوّح لنا. تخبرني أنها تشعر بالبرد والجوع، وتريدني أن أحضر لها بعض الملابس.” لم تُدرك يانغ سوسو أن هناك خطبًا ما، لكن وجه الطبيب لي شحب حتى كاد لونه يتلاشى.
لم يمنحها فرصةً للتملص، وجرّها معه بعيدًا.
“هل لديكما ابنة؟” تفاجأ فان لي. “لم أسمعكما تذكرانها من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أننا ما زلنا معًا. غاو مينغ عليه أن يواجه المستقبل وحده. إنه في خطرٍ حقيقي.”
عانق الطبيب لي يانغ سوسو بإحكام وأجاب بصوتٍ خافتٍ بينما انطفأت نظرة الحياة في عينيه. “حين تزوجنا حديثًا، كانت حاملاً بطفلةٍ صغيرة. لأسبابٍ عديدة، لم يُكتب لذلك الطفل أن يرى هذا العالم. آنذاك، قلت للطبيب أن ينقذ الأم مهما كان الثمن.”
“هل لديكما ابنة؟” تفاجأ فان لي. “لم أسمعكما تذكرانها من قبل.”
“كيف يمكن لطفلةٍ لم تولد أن تظهر هنا؟” قبض فان لي على يانغ سوسو أيضًا. “لابد أن يكون ذلك شبحًا!”
“أفلتني!”
ظهرت عروقٌ سوداء دقيقة حول عيني يانغ سوسو. أصبحت قويةً بشكلٍ غير طبيعي، حتى أن رجلين لم يتمكنا من كبحها.
ظهرت عروقٌ سوداء دقيقة حول عيني يانغ سوسو. أصبحت قويةً بشكلٍ غير طبيعي، حتى أن رجلين لم يتمكنا من كبحها.
“يبدو أننا دخلنا أسوأ مستقبلٍ ممكن. إيقافه عبث. السبيل الوحيد للنجاة هو اجتياز العاصفة.” أرخى شيا يانغ رأسه. كان المدرّس شيا يبدو ضعيفًا ومسالمًا، ولهذا كان من السهل الوثوق به.
“شقق الحياة الأبدية هي مزرعة طاغوت الماضي. أما حيّ الازدهار فهو مملكة طاغوت الماضي.” كان شيا يانغ الجريح متكئًا على فان لي. “يمكن تتبع الماضي، لكن المستقبل مجهول. لا سبيل للتنبؤ بما سنواجهه بعد ذلك.”
بدأ الطبيب لي بالتراخي بعد أن سمع كلمات شيا يانغ. أمسك بيد يانغ سوسو، عازمًا على مواجهة ما سيأتي معها أيًا يكن.
“كنا أكثر قربًا بكثيرٍ كلما أعيدت أقدارنا. هذا لا يُعَد شيئًا.” ولم يكن غاو مينغ يكذب. في كل مرةٍ يعود من نفق الموت، كانت شوان وين هي من تحمله وتعيده إلى المنزل.
“لا أحد يستطيع الهرب. علينا أن نواجه أكثر ما يوجِعنا. في النهاية، سنُبتلع في المستقبل أو سنستعيد ذواتنا. كل ذلك يعتمد على الحظ، وغالبًا لا علاقة له بالقوة إطلاقًا.” تلاشى الطلاء على ملابس شيا يانغ، إذ بدأ هو الآخر يتأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بالتأكيد صُنعَت على يد طاغوت المستقبل، أليس كذلك؟ في أسوأ مستقبلٍ ممكن، يرسل الشخص الذي أبحث عنه لخداعي.” سخرت شوان وين ولم تدخل المصعد. “تتظاهر بأنك هو لتؤلمني، لكن ما لا تدركه أنك تستخف بي. لقد عدت مرارًا إلى الماضي، وبلغتُ المستقبل مراتٍ عديدة. إن كنت تظن أن هذا سيغرقني في اليأس، فأنت تجهل من أكون.”
“من الجيد أننا ما زلنا معًا. غاو مينغ عليه أن يواجه المستقبل وحده. إنه في خطرٍ حقيقي.”
“كنا أكثر قربًا بكثيرٍ كلما أعيدت أقدارنا. هذا لا يُعَد شيئًا.” ولم يكن غاو مينغ يكذب. في كل مرةٍ يعود من نفق الموت، كانت شوان وين هي من تحمله وتعيده إلى المنزل.
“صحيح. لا أستطيع حتى تخيل الطريقة التي سيعذبه بها طاغوت الماضي.”
“وفقًا للاتفاق، كان على غاو مينغ مغادرة منطقة الشذوذ قبل بدء الاختيار الكبير. ولأنه لم يفعل، اضطررنا للدخول والبحث عنه.” كانت شوان وين تمسك بالهدية وهي تتفحصه بنظرةٍ فاحصة. “أما أنت، وبما أنك تشبهه، فلن أقتلك.”
“لابد أنه يتألم كثيرًا الآن.”
لم يمنحها فرصةً للتملص، وجرّها معه بعيدًا.
…
Arisu-san
كان غاو مينغ يحمل الجثة عندما دخل المصعد. لم يقرر بعد إلى أي طابقٍ سيتجه، لكن المصعد تحرك من تلقاء نفسه وتوقف في الطابق الثالث. فُتحت الأبواب ببطء، وظهرت شوان وين وهي تحمل صندوق هديةٍ أحمر. لم تتوقع أن تلتقي به هناك، فارتسمت على وجهها دهشةٌ سرعان ما تحولت إلى ابتسامةٍ فرِحة، ثم توقفت ملامحها عند الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن لطفلةٍ لم تولد أن تظهر هنا؟” قبض فان لي على يانغ سوسو أيضًا. “لابد أن يكون ذلك شبحًا!”
“أنت بالتأكيد صُنعَت على يد طاغوت المستقبل، أليس كذلك؟ في أسوأ مستقبلٍ ممكن، يرسل الشخص الذي أبحث عنه لخداعي.” سخرت شوان وين ولم تدخل المصعد. “تتظاهر بأنك هو لتؤلمني، لكن ما لا تدركه أنك تستخف بي. لقد عدت مرارًا إلى الماضي، وبلغتُ المستقبل مراتٍ عديدة. إن كنت تظن أن هذا سيغرقني في اليأس، فأنت تجهل من أكون.”
“أفلتني!”
لم تتح لغاو مينغ فرصةٌ حتى للحديث، إذ نطقت بكل ما دار في ذهنه سلفًا.
لم تتح لغاو مينغ فرصةٌ حتى للحديث، إذ نطقت بكل ما دار في ذهنه سلفًا.
“هل جئت عمدًا لتبحث عني؟” أمعن غاو مينغ النظر فيها، ولم يجد فيها خللًا واحدًا.
“هناك كاميرات هنا. لنبحث عن مكانٍ آخر.”
“وفقًا للاتفاق، كان على غاو مينغ مغادرة منطقة الشذوذ قبل بدء الاختيار الكبير. ولأنه لم يفعل، اضطررنا للدخول والبحث عنه.” كانت شوان وين تمسك بالهدية وهي تتفحصه بنظرةٍ فاحصة. “أما أنت، وبما أنك تشبهه، فلن أقتلك.”
“لابد أن لغاو مينغ أسبابه لما فعله، لكن…” تطلع فان لي حوله بقلق. “الباب الأمامي مغلق الآن. لا يمكننا الخروج بعد.”
كان هذا الاتفاق قائمًا فعلًا بين غاو مينغ وشوان وين، ولم يكن أحدٌ على علمٍ به سوى هما وتشانغ دينغ. لذا، وبما أن هذه المرأة تعرفه، فهناك احتمالان لا ثالث لهما: إما أنها شوان وين الحقيقية، أو أن طاغوت الماضي نبش ذاكرتهما وخلق نسخةً مزيّفة عنها.
أمسك الطبيب لي كتفيها عندما لاحظ الأمر. “ما بك؟ ماذا رأيتِ؟”
بعد تفكيرٍ قصير، تقدم غاو مينغ دون أن يظهر على وجهه تعبير، وأحاط خصر شوان وين بذراعه.
“صحيح. لا أستطيع حتى تخيل الطريقة التي سيعذبه بها طاغوت الماضي.”
مهما كان الأمر، كان يرغب في الاقتراب منها. فإن كانت الحقيقية، فذاك يسعده، وإن لم تكن، فسيكتشف ثغراتها.
مالت شوان وين إلى الجانب، وقد باغتها تصرفه. اقترب غاو مينغ خطوةً أخرى، محاصرًا إياها بينه وبين جدار المصعد.
لم تتح لغاو مينغ فرصةٌ حتى للحديث، إذ نطقت بكل ما دار في ذهنه سلفًا.
“هل غاو مينغ الذي تبحثين عنه سيفعل أمرًا كهذا؟” خرج صوته منخفضًا، قريبًا جدًا من شفتيها.
“ابنتنا تلوّح لنا. تخبرني أنها تشعر بالبرد والجوع، وتريدني أن أحضر لها بعض الملابس.” لم تُدرك يانغ سوسو أن هناك خطبًا ما، لكن وجه الطبيب لي شحب حتى كاد لونه يتلاشى.
وربما ظنّ غاو مينغ أن في ذلك مسحة وسامة، غير أن شوان وين رأت الجثة على ظهره تميل معه، ووجهها المتورم المبتسم يتأرجح في مرحٍ مريض.
“لا تستخدموا المصاعد أبدًا، ولا تدخلوا الأماكن المغلقة في مناطق الشذوذ. تلك هي أبسط القواعد الأساسية. هل اكتشف شيئًا؟” شعر هي جين بتحسنٍ كبير بعد مغادرة غاو مينغ. وبصفته نائب قائد قسم الأمن في مركز تحقيقات المدينة الشرقية، كان يؤمن أنه أقوى من هؤلاء اللاعبين في ألعاب الرعب.
ارتعشت عيناها، وحاولت المقاومة، لكن غاو مينغ قبض على معصمها.
“شقق الحياة الأبدية هي مزرعة طاغوت الماضي. أما حيّ الازدهار فهو مملكة طاغوت الماضي.” كان شيا يانغ الجريح متكئًا على فان لي. “يمكن تتبع الماضي، لكن المستقبل مجهول. لا سبيل للتنبؤ بما سنواجهه بعد ذلك.”
“هناك كاميرات هنا. لنبحث عن مكانٍ آخر.”
“لا تستخدموا المصاعد أبدًا، ولا تدخلوا الأماكن المغلقة في مناطق الشذوذ. تلك هي أبسط القواعد الأساسية. هل اكتشف شيئًا؟” شعر هي جين بتحسنٍ كبير بعد مغادرة غاو مينغ. وبصفته نائب قائد قسم الأمن في مركز تحقيقات المدينة الشرقية، كان يؤمن أنه أقوى من هؤلاء اللاعبين في ألعاب الرعب.
لم يمنحها فرصةً للتملص، وجرّها معه بعيدًا.
“لا تستخدموا المصاعد أبدًا، ولا تدخلوا الأماكن المغلقة في مناطق الشذوذ. تلك هي أبسط القواعد الأساسية. هل اكتشف شيئًا؟” شعر هي جين بتحسنٍ كبير بعد مغادرة غاو مينغ. وبصفته نائب قائد قسم الأمن في مركز تحقيقات المدينة الشرقية، كان يؤمن أنه أقوى من هؤلاء اللاعبين في ألعاب الرعب.
“أفلتني!”
“لابد أن لغاو مينغ أسبابه لما فعله، لكن…” تطلع فان لي حوله بقلق. “الباب الأمامي مغلق الآن. لا يمكننا الخروج بعد.”
“كنا أكثر قربًا بكثيرٍ كلما أعيدت أقدارنا. هذا لا يُعَد شيئًا.” ولم يكن غاو مينغ يكذب. في كل مرةٍ يعود من نفق الموت، كانت شوان وين هي من تحمله وتعيده إلى المنزل.
وربما ظنّ غاو مينغ أن في ذلك مسحة وسامة، غير أن شوان وين رأت الجثة على ظهره تميل معه، ووجهها المتورم المبتسم يتأرجح في مرحٍ مريض.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا بأس. القيود التي فرضتها تماثيل الطين عليّ بدأت تضعف. القوة التي منحني إياها وشم الشبح كافية للتعامل مع معظم الأخطار.” بسط هي جين كفه بثقة، لكن ابتسامته تجمدت في اللحظة التالية. كان من المفترض أن تكون كفه مغطاة بوشوم الأشباح، إلا أن أثرًا باهتًا فقط هو ما بقي. كانت هناك قوة جديدة داخل المبنى الثالث من مجمّع الازدهار تكبح قوته.
“هناك كاميرات هنا. لنبحث عن مكانٍ آخر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات