393 يأسك هو حياتي اليومية
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دفع الشاب المسمّى شياو ليان نظّارته بإصبعه، وامتثل للأوامر. ومن خلال الشاشات، راقب الجميع تحركات غاو مينغ بدقة. كانوا يدركون كم كان المبنى الثالث مرعبًا، ولم يُظهِروا ذلك علنًا، لكن داخلهم امتلأ بالسرور الخفي؛ إذ لا سعادة تعلو على رؤية الآخرين يتعذّبون وأنت في موضع الأمان.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Arisu-san
كان غاو مينغ يعلّق أعلى التوقعات على لوو دونغ وفان لي من بين لاعبي ألعاب الرعب. كان يؤمن أن كليهما سيصبحان مذهلين في المستقبل. غير أن لوو دونغ ظهر الآن أمامه كرأسٍ مقطوع. عيناه مفتوحتان على اتساعهما، وفي فمه صورةٌ عائلية. المستقبل الذي رآه غاو مينغ لم يأتِ، بل حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن. رفع غاو مينغ الرأس محاولًا التأكد إن كان مزيفًا، لكنه بدا حقيقيًا تمامًا. سال الدم الدافئ بين أصابعه. ظهرت النقوش المقدسة للماضي في عينه اليسرى، إلا أن قوة الطاغوت كانت مُقيّدة بشدّة داخل حي الازدهار، فلم يستطع أن يرى الألم الذي اختبره صاحب الرأس قبل موته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لوو دونغ؟”
“سيتو تشينغ، في صف من أنت؟ أحيانًا أظن أنك تريد استغلال قوة عالم الظل لتقتلنا جميعًا.” كان وانغ تشن يي ساخطًا على سيتو تشينغ. كان الوضع في المبنى الثالث فريدًا، إذ حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن وبدأ يصيب الجميع برعبٍ عصيٍّ على الفهم.
“ألا يبدو طبيعيًا أكثر من اللازم؟” تجعّد جبين وانغ تشن يي. “طاغوت المستقبل يعرض أسوأ مستقبلٍ ممكن، وكل مشهدٍ منه قادرٌ على تدمير عقل الإنسان. ومع ذلك، لم يطرف له جفن.”
“لم أتوقع أنه سيشغّل كل الكاميرات.” رفع سيتو تشينغ كتفيه، “شياو ليان، كل ما عليك فعله هو تتبّع موقع غاو مينغ والسيطرة على الكاميرات المحيطة به. أريد أن أرى كيف سينجو غاو مينغ من أسوأ مستقبلٍ على الإطلاق.”
“لماذا تخلّى المشاركون في الاختيار عن المبنى الثالث؟ ماذا حدث هنا؟” أشار غاو مينغ للآخرين أن يحافظوا على مسافةٍ آمنةٍ منه. كان أول من دخل المبنى الثالث. كانت شقق حي الازدهار مبنية من أفخر المواد. الأرضية الرخامية النظيفة العاكسة أظهرت ظله واضحًا، والمشاعل المعلقة على الجدران بدت كقطعٍ فنية، وأصص النباتات تزيّن الممرات. بدا المكان مسالمًا على نحوٍ مريب.
دفع الشاب المسمّى شياو ليان نظّارته بإصبعه، وامتثل للأوامر. ومن خلال الشاشات، راقب الجميع تحركات غاو مينغ بدقة. كانوا يدركون كم كان المبنى الثالث مرعبًا، ولم يُظهِروا ذلك علنًا، لكن داخلهم امتلأ بالسرور الخفي؛ إذ لا سعادة تعلو على رؤية الآخرين يتعذّبون وأنت في موضع الأمان.
لم يستطيعوا سماع كلماته، فحاولوا تفسير الموقف من خلال ردة فعل الشبح. وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا، وقبل أن تتحرك، أمسك غاو مينغ بيدها، وكأنه يريد أن يقودها إلى مكانٍ لا تلتقطه الكاميرات.
…
…
“أشعر وكأن هناك من يراقبنا.” تقدّم غاو مينغ بالمجموعة نحو المبنى الثالث. نظر إلى الباب الأمامي نصف المفتوح وتردد.
اقترب غاو مينغ من المصاعد، فرأى الأرقام تتغيّر على اللوحة. “هل يستخدم أحدٌ المصعد؟” وأخيرًا توقّف المصعد في الطابق الأول.
“أيمكن أن يكونوا ناجين آخرين؟ رأيت الكاميرات تتحرك قبل قليل. هذه الحثالة نصبت لنا فخًا عن عمد. يا لهم من وحوش!” تمتمت يانغ سوسو بلعناتها، لم تلتقِ بهم حتى، ومع ذلك أرادوا قتلهم.
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
“لا. النظرة لم تصدر عن الأحياء.” تجاهل غاو مينغ الكاميرات، ودفع الباب ببطءٍ بقلبٍ مثقل. كان الردهة الفسيحة نظيفة، ولا شيء فيها خارج عن النظام، مما زاد قلقه أكثر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لماذا تخلّى المشاركون في الاختيار عن المبنى الثالث؟ ماذا حدث هنا؟” أشار غاو مينغ للآخرين أن يحافظوا على مسافةٍ آمنةٍ منه. كان أول من دخل المبنى الثالث. كانت شقق حي الازدهار مبنية من أفخر المواد. الأرضية الرخامية النظيفة العاكسة أظهرت ظله واضحًا، والمشاعل المعلقة على الجدران بدت كقطعٍ فنية، وأصص النباتات تزيّن الممرات. بدا المكان مسالمًا على نحوٍ مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طاغوت الماضي يعيد المرء إلى الماضي. أمّا طاغوت المستقبل، فعليه أن يُري المرء المستقبل.” قالها بثبات وهو يدخل المصعد.
اقترب غاو مينغ من المصاعد، فرأى الأرقام تتغيّر على اللوحة. “هل يستخدم أحدٌ المصعد؟” وأخيرًا توقّف المصعد في الطابق الأول.
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
طنين!
“لم أتوقع أنه سيشغّل كل الكاميرات.” رفع سيتو تشينغ كتفيه، “شياو ليان، كل ما عليك فعله هو تتبّع موقع غاو مينغ والسيطرة على الكاميرات المحيطة به. أريد أن أرى كيف سينجو غاو مينغ من أسوأ مستقبلٍ على الإطلاق.”
انفتحت الأبواب لتكشف وجهًا مألوفًا.
Arisu-san
“لوو دونغ؟”
“لم أتوقع أنه سيشغّل كل الكاميرات.” رفع سيتو تشينغ كتفيه، “شياو ليان، كل ما عليك فعله هو تتبّع موقع غاو مينغ والسيطرة على الكاميرات المحيطة به. أريد أن أرى كيف سينجو غاو مينغ من أسوأ مستقبلٍ على الإطلاق.”
كان غاو مينغ يعلّق أعلى التوقعات على لوو دونغ وفان لي من بين لاعبي ألعاب الرعب. كان يؤمن أن كليهما سيصبحان مذهلين في المستقبل. غير أن لوو دونغ ظهر الآن أمامه كرأسٍ مقطوع. عيناه مفتوحتان على اتساعهما، وفي فمه صورةٌ عائلية. المستقبل الذي رآه غاو مينغ لم يأتِ، بل حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن. رفع غاو مينغ الرأس محاولًا التأكد إن كان مزيفًا، لكنه بدا حقيقيًا تمامًا. سال الدم الدافئ بين أصابعه. ظهرت النقوش المقدسة للماضي في عينه اليسرى، إلا أن قوة الطاغوت كانت مُقيّدة بشدّة داخل حي الازدهار، فلم يستطع أن يرى الألم الذي اختبره صاحب الرأس قبل موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو تشينغ، في صف من أنت؟ أحيانًا أظن أنك تريد استغلال قوة عالم الظل لتقتلنا جميعًا.” كان وانغ تشن يي ساخطًا على سيتو تشينغ. كان الوضع في المبنى الثالث فريدًا، إذ حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن وبدأ يصيب الجميع برعبٍ عصيٍّ على الفهم.
“من الذي قتلك؟ أكان طاغوت المستقبل؟”
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
بوجهٍ خالٍ من التعبير، خلع غاو مينغ زيه المدرسي ولفّه حول رأس لوو دونغ، وربطه بجثته. ثم التفت للخلف، ليجد أن الباب الأمامي قد أُغلق، وأن فان لي والبقية قد اختفوا. بدا وكأنه وحده الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يفعله؟”
“طاغوت الماضي يعيد المرء إلى الماضي. أمّا طاغوت المستقبل، فعليه أن يُري المرء المستقبل.” قالها بثبات وهو يدخل المصعد.
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
كان الناجون في المبنى الخامس مذهولين وهم يشاهدون المراقبة. كانت اللقطات على الشاشات صادمة، أحدثت فيهم أثرًا عميقًا رغم أن المشهد لم يدم سوى عشر ثوانٍ.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
من منظورهم، رأوا غاو مينغ يدخل الممر المشوّه وحيدًا. المصعد، الذي اتخذ شكل فم وحشٍ مفغور، انفتح. التقط غاو مينغ كرةً عملاقةً تشبه عينًا ملعونة، ولم يُبدِ أي اشمئزاز منها. بل خلع ثيابه، لفّ العين بعناية، وربطها بجثةٍ على ظهره. والجثة نفسها بدت وكأنها بدأت تعود إلى الحياة؛ الوجه المنتفخ الذي مات اختناقًا بدا مبتسمًا نحو الكاميرات. وبعد لحظةٍ من التوقف، دخل غاو مينغ مختارًا فم الوحش ذاك. كان محاصرًا داخل المصعد الملطخ بالدماء وسوائل غريبةٍ كريهة.
“من الذي قتلك؟ أكان طاغوت المستقبل؟”
“ألا يبدو طبيعيًا أكثر من اللازم؟” تجعّد جبين وانغ تشن يي. “طاغوت المستقبل يعرض أسوأ مستقبلٍ ممكن، وكل مشهدٍ منه قادرٌ على تدمير عقل الإنسان. ومع ذلك، لم يطرف له جفن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو تشينغ، في صف من أنت؟ أحيانًا أظن أنك تريد استغلال قوة عالم الظل لتقتلنا جميعًا.” كان وانغ تشن يي ساخطًا على سيتو تشينغ. كان الوضع في المبنى الثالث فريدًا، إذ حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن وبدأ يصيب الجميع برعبٍ عصيٍّ على الفهم.
سيتو تشينغ، الذي كان يتحدث كثيرًا، لاذ بالصمت. حدّق في الشاشات، والمصعد ي٠تحرك ببطءٍ إلى الأعلى. وحين وصل إلى الطابق الثالث، انفتحت الأبواب تلقائيًا. أمسكت زوجٌ من الأيدي الدموية بإطار الباب.
كل من يدخل المبنى الثالث يُحبس في أسوأ مستقبلٍ له. هناك عدد من الأشباح المرافقة لذلك المستقبل، تختلف هيئاتهم من شخصٍ لآخر، يجسدون أدوار الحبيب أو الحبيبة أو الأب أو الأم أو الطفل أو أي شخصيةٍ من المستقبل المتخيّل. كانت المراقبة تُظهر هيئتهم الحقيقية، لكن من في المبنى الثالث لا يرون إلا أوهام طاغوت المستقبل.
حبس الجميع في غرفة المراقبة أنفاسهم. تحرّكت الأيدي، وظهرت امرأة بطول ثلاثة أمتار خارج المصعد. لم تستطع الكاميرا التقاط سوى نصف جسدها. انحنت المرأة وأدخلت رأسها. كانت ترتدي فستانًا مدمّى، وتزيّن شعرها الطويل المنسدل مشابكُ شعرٍ طفولية. شهق سيتو تشينغ والبقية عند رؤيتها، “غاو مينغ سيئ الحظ… لقد قابل الآن صديقته.”
“لوو دونغ؟”
كل من يدخل المبنى الثالث يُحبس في أسوأ مستقبلٍ له. هناك عدد من الأشباح المرافقة لذلك المستقبل، تختلف هيئاتهم من شخصٍ لآخر، يجسدون أدوار الحبيب أو الحبيبة أو الأب أو الأم أو الطفل أو أي شخصيةٍ من المستقبل المتخيّل. كانت المراقبة تُظهر هيئتهم الحقيقية، لكن من في المبنى الثالث لا يرون إلا أوهام طاغوت المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو تشينغ، في صف من أنت؟ أحيانًا أظن أنك تريد استغلال قوة عالم الظل لتقتلنا جميعًا.” كان وانغ تشن يي ساخطًا على سيتو تشينغ. كان الوضع في المبنى الثالث فريدًا، إذ حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن وبدأ يصيب الجميع برعبٍ عصيٍّ على الفهم.
“الصديقة يصعب قراءة نواياها، وتحب العبث بالبشر. تمتص أرواحهم. على الأرجح، غاو مينغ هالك.” لمّا أنهى وانغ تشن يي كلماته، انتصب شعر جسده لما رأى. تقدم غاو مينغ بخطواتٍ هادئةٍ نحو صديقته، مدّ ذراعيه ليطوق خصرها ويدفعها إلى جدار المصعد.
Arisu-san
أمالت الشبح عنقها لتدني رأسها منه، وشعرها الأسود يكاد يغطي وجهه. إلا أن غاو مينغ لم يُبدِ أي نفور، بل تمتم بكلماتٍ غامضةٍ بصوتٍ خافت.
“أشعر وكأن هناك من يراقبنا.” تقدّم غاو مينغ بالمجموعة نحو المبنى الثالث. نظر إلى الباب الأمامي نصف المفتوح وتردد.
لم يستطيعوا سماع كلماته، فحاولوا تفسير الموقف من خلال ردة فعل الشبح. وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا، وقبل أن تتحرك، أمسك غاو مينغ بيدها، وكأنه يريد أن يقودها إلى مكانٍ لا تلتقطه الكاميرات.
كان غاو مينغ يعلّق أعلى التوقعات على لوو دونغ وفان لي من بين لاعبي ألعاب الرعب. كان يؤمن أن كليهما سيصبحان مذهلين في المستقبل. غير أن لوو دونغ ظهر الآن أمامه كرأسٍ مقطوع. عيناه مفتوحتان على اتساعهما، وفي فمه صورةٌ عائلية. المستقبل الذي رآه غاو مينغ لم يأتِ، بل حلّ أسوأ مستقبلٍ ممكن. رفع غاو مينغ الرأس محاولًا التأكد إن كان مزيفًا، لكنه بدا حقيقيًا تمامًا. سال الدم الدافئ بين أصابعه. ظهرت النقوش المقدسة للماضي في عينه اليسرى، إلا أن قوة الطاغوت كانت مُقيّدة بشدّة داخل حي الازدهار، فلم يستطع أن يرى الألم الذي اختبره صاحب الرأس قبل موته.
“ما الذي يفعله؟”
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
كان المشهد عصيًا على الفهم. غاو مينغ يحمل جثةً على ظهره، وعينًا عملاقةً ملفوفة بزيّه، ويمسك بيد شبحٍ دامٍ. لم يكن في ملامحه خوف، بل ابتسامةٌ رقيقة، كأنه منح فرصةً أخرى ليُصلح ندم حياته السابقة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت الأبواب لتكشف وجهًا مألوفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات