388 أن أصبح أنا
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكنّه استخدم كل موته ليشق خطوةً صغيرة نحو الأمام.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
غير أن هذا الآن كان في العالم الحقيقي — وإن فشلوا، فموتهم حتمي.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تسلّم غاو مينغ الطيب التمثال من غاو مينغ العاطفي.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نِدًّا لطاغوت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“محطة الحافلات خارج شقق الحياة الأبدية…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تجمعت أنظار جميع الغاو مينغ في موضعٍ واحد. الجدة المحاصرة داخل المصعد في الطابق الرابع كانت على وشك الإفلات، والوحش المسمى المستقبل قد يظهر في أي لحظة.
ركع الأخير تحت وطأة العبء، كأن جبلًا وُضع فوق كتفيه، ولم يعد قادرًا على الحركة.
أما غاو مينغ الرسّام وهي جينغ، الواقفان خارج المخرج، فقد أوشكا على الانهيار. وإن هلكا، فسينتهي التمثال الطيني خارج المبنى.
ربما حقًا يستطيع غاو مينغ أن يتحدى القدر بعزيمة إنسانٍ بسيط!
“سنموت إن خرجنا. طاغوت الماضي ماكر أكثر مما ينبغي. ربما لو بقينا، قد نحظى بفرصةٍ ضئيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن نِدًّا لطاغوت.
حاول فان لي إقناعهم، لكنه استهان بعزيمة غاو مينغ.
حتى فان لي حاول ثنيهم.
“ربما لا يزال بوسعنا المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتراجع أحدٌ منهم.
تقدم غاو مينغ الجسدي نحو المخرج، وجهه مفعمٌ بالصرامة.
بذات الأسلوب، مهّد غاو مينغ الطريق قُدمًا.
كان الآخرون يدركون ما ينوي قوله، فقد خاضوا أمرًا شبيهًا داخل باب الماضي.
بذات الأسلوب، مهّد غاو مينغ الطريق قُدمًا.
غير أن هذا الآن كان في العالم الحقيقي — وإن فشلوا، فموتهم حتمي.
“تابع! لا تتوقف!”
“لا تجنّ!”
كان غاو مينغ الطيب يمسك بيدي غاو مينغ العادي.
أمسك فان لي بذراعه محاولًا منعه، لكنه أدرك أن سائر الغاو مينغ كانوا ينظرون عبر النافذة.
الطواغيت الميتة امتصّت الإيمان، واستعملت وعيها المقدس لقمع غاو مينغ.
في أعينهم بريقٌ لا يقدر على سبر معناه.
قفزت عليه الأشباح الجائعة، ولولا أن غاو مينغ الطبيب التقط التمثال سريعًا، لابتلعته.
رغم أنهم جسّدوا خياراتٍ متباينة من حياته، فقد اتخذوا القرار ذاته في تلك اللحظة.
كلما ابتعد التمثال عن المبنى، اشتدّ توهّجه الدموي، واتخذت ملامحه هيئةً أكثر رعبًا.
مهما تكرّر الاختيار، لم يكن ليتغير.
كان غاو مينغ الطيب يمسك بيدي غاو مينغ العادي.
“روح غاو مينغ الرسّام توشك أن تُسحق على يد طاغوت الماضي. سأذهب لأستلم التمثال منه. وحين أعجز عن تحمّله، سيتولى التالي عني.”
“اتركوه لي!”
نطقت كلمات غاو مينغ الجسدي بحزمٍ لا رجعة فيه.
في أعينهم بريقٌ لا يقدر على سبر معناه.
“عليك أن تفكر مليًّا. ما إن تخطو خارج هذا الباب، فلا عودة.”
حين أمسك غاو مينغ الجسدي بالتمثال، بدأت التعاويذ المنقوشة على جسده تنزف دمًا. بدا كمن يُقطع بألف سكين، وسمع زئير الخالد الجسدي يجلجل في أذنيه!
غاو مينغ الطيب جال بنظره على الوجوه جميعها.
غير أن أفكارهم بدأت تتبدل في تلك اللحظة.
“لدينا نهايتان لا ثالث لهما: إما أن نتحمل عقاب الطاغوت لنرسل واحدًا منا على الأقل إلى المحطة، أو نموت جميعًا في الطريق إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيًّا يكن، يجب أن يصل أحدنا إلى المحطة! انطلقوا!”
تعالت عويلات الجدة من بئر المصعد. ومع استنزاف التمثال لغاو مينغ الرسّام، ازدادت الجدة قوةً وسُعارًا.
في أعينهم بريقٌ لا يقدر على سبر معناه.
“أيًّا يكن، يجب أن يصل أحدنا إلى المحطة! انطلقوا!”
“روح غاو مينغ الرسّام توشك أن تُسحق على يد طاغوت الماضي. سأذهب لأستلم التمثال منه. وحين أعجز عن تحمّله، سيتولى التالي عني.”
بقيادة غاو مينغ الجسدي وغاو مينغ الطيب، اقتحموا الظلام دون تردد.
حين أمسك غاو مينغ العادي التمثال، ارتجفت روحه.
ما حدث بعدها أذهل اللاعبين وأفراد الأمن جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخير عضّ على أسنانه محاولًا التقدم أكثر، لكن غاو مينغ الطيب أشار إليه بأنه أدّى ما عليه.
الغاو مينغ المختلفون ركضوا في العتمة، محتقرين الخوف والموت!
كان الآخرون يدركون ما ينوي قوله، فقد خاضوا أمرًا شبيهًا داخل باب الماضي.
بعضهم تمزق بمجرد عبور المخرج،
لا أستطيع أن أحتفظ بأمل الحب، ولا أملك شجاعة الموت.
لكن أغلبهم لامس التمثال الطيني.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اتركوه لي!”
تعالت عويلات الجدة من بئر المصعد. ومع استنزاف التمثال لغاو مينغ الرسّام، ازدادت الجدة قوةً وسُعارًا.
انتشرت النقوش المقدسة بين جميع غاو مينغ، غير أن من حمل التمثال تأثر بها أكثر من غيره، إذ كان يواجه طاغوت الماضي وجهًا لوجه.
أما بقية ذواته، فابتلعها الماضي.
حين أمسك غاو مينغ الجسدي بالتمثال، بدأت التعاويذ المنقوشة على جسده تنزف دمًا. بدا كمن يُقطع بألف سكين، وسمع زئير الخالد الجسدي يجلجل في أذنيه!
ركع الأخير تحت وطأة العبء، كأن جبلًا وُضع فوق كتفيه، ولم يعد قادرًا على الحركة.
التمثال الطيني ازداد ثِقَلًا، والطاقة داخل جسده كانت تُمتص بلا رحمة.
كلما سقط المزيد من غاو مينغ، بدا أنهم يصرخون في داخله:
بعد خمس خطواتٍ فقط، تشوه وجه غاو مينغ الجسدي.
غير أن أفكارهم بدأت تتبدل في تلك اللحظة.
وفي الخطوة السادسة، سقط أرضًا.
الطواغيت الميتة امتصّت الإيمان، واستعملت وعيها المقدس لقمع غاو مينغ.
قفزت عليه الأشباح الجائعة، ولولا أن غاو مينغ الطبيب التقط التمثال سريعًا، لابتلعته.
طاغوت الماضي جُنّ وهو يحاول منعه.
كلما ابتعد التمثال عن المبنى، اشتدّ توهّجه الدموي، واتخذت ملامحه هيئةً أكثر رعبًا.
كلما سقط المزيد من غاو مينغ، بدا أنهم يصرخون في داخله:
ما إن خطا غاو مينغ الطبيب خطوتين، حتى شعر أن قلبه سينفجر، وتهاوى وعيه.
“لدينا نهايتان لا ثالث لهما: إما أن نتحمل عقاب الطاغوت لنرسل واحدًا منا على الأقل إلى المحطة، أو نموت جميعًا في الطريق إليها.”
لم يكن نِدًّا لطاغوت.
غير أن أفكارهم بدأت تتبدل في تلك اللحظة.
لو أسقط التمثال، لافترسته الوحوش التي تحيط بهم، إذ لم يكن يحول بينها وبينهم سوى حماية التمثال،
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لكن التمثال ذاته كان يلتهم ذاكرتهم وأرواحهم.
“لدينا نهايتان لا ثالث لهما: إما أن نتحمل عقاب الطاغوت لنرسل واحدًا منا على الأقل إلى المحطة، أو نموت جميعًا في الطريق إليها.”
غاو مينغ المتمرّد مزّق زر قميصه، وأمسك التمثال بعنف، مندفعًا للأمام بهتافٍ غاضب.
وفي الخطوة السادسة، سقط أرضًا.
لكنه قلّل من هول ما يواجهه.
غير أن أفكارهم بدأت تتبدل في تلك اللحظة.
فكي يمنع نفسه من مغادرة مملكته، استخدم طاغوت الماضي وعيه المقدس لسحق غاو مينغ.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ركع الأخير تحت وطأة العبء، كأن جبلًا وُضع فوق كتفيه، ولم يعد قادرًا على الحركة.
ركع الأخير تحت وطأة العبء، كأن جبلًا وُضع فوق كتفيه، ولم يعد قادرًا على الحركة.
بذات الأسلوب، مهّد غاو مينغ الطريق قُدمًا.
حتى فان لي حاول ثنيهم.
غاو مينغ المجنون عضّ وجه التمثال محاولًا تحطيمه، لكنه اكتشف أن التمثال قادر على ترميم نفسه طالما بقي ضمن نطاق الشقق.
“هذا أبعد ما أستطيع أن أرافقك إليه.”
لن يُدمر حقًا إلا حين يُبعد خارج حدودها.
تقدم غاو مينغ الجسدي نحو المخرج، وجهه مفعمٌ بالصرامة.
لم يتراجع أحدٌ منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخير عضّ على أسنانه محاولًا التقدم أكثر، لكن غاو مينغ الطيب أشار إليه بأنه أدّى ما عليه.
اللاعبون في الداخل تجمّدوا من الدهشة، وقد رأوا بأعينهم معنى اسم غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعدد الواقفين منهم أخذ يتناقص تدريجيًّا.
الطواغيت الميتة امتصّت الإيمان، واستعملت وعيها المقدس لقمع غاو مينغ.
اللاعبون في الداخل تجمّدوا من الدهشة، وقد رأوا بأعينهم معنى اسم غاو مينغ.
وغاو مينغ، الذي فقد كل شيء، لم يكن سوى إنسانٍ عادي.
بقيادة غاو مينغ الجسدي وغاو مينغ الطيب، اقتحموا الظلام دون تردد.
لكنّه استخدم كل موته ليشق خطوةً صغيرة نحو الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أغلبهم لامس التمثال الطيني.
حين اندفع غاو مينغ خارج المخرج، لم يكن أحدٌ يظن أنه سينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحنّهم جميعًا، وأول من التقى به.
حتى فان لي حاول ثنيهم.
بعضهم تمزق بمجرد عبور المخرج،
غير أن أفكارهم بدأت تتبدل في تلك اللحظة.
الطريق الذي مهدته أجساد غاو مينغ امتد نحو بوابة الحي،
ربما حقًا يستطيع غاو مينغ أن يتحدى القدر بعزيمة إنسانٍ بسيط!
لكن التمثال ذاته كان يلتهم ذاكرتهم وأرواحهم.
الطريق الذي مهدته أجساد غاو مينغ امتد نحو بوابة الحي،
وعدد الواقفين منهم أخذ يتناقص تدريجيًّا.
ما إن خطا غاو مينغ الطبيب خطوتين، حتى شعر أن قلبه سينفجر، وتهاوى وعيه.
بعضهم سقط، وبعضهم ابتلعهم الطاغوت، وبعضهم خطفته الأشباح، وآخرون تلاشت أجسادهم في الظلمة.
بعضهم تمزق بمجرد عبور المخرج،
بعد شتّى صنوف الألم، استُهلكت اختيارات القدر، ولم تبقَ سوى بضع ذواتٍ وحيدة.
لا أستطيع أن أحتفظ بأمل الحب، ولا أملك شجاعة الموت.
“لقد… حان دوري.”
تعالت عويلات الجدة من بئر المصعد. ومع استنزاف التمثال لغاو مينغ الرسّام، ازدادت الجدة قوةً وسُعارًا.
كان غاو مينغ الطيب يمسك بيدي غاو مينغ العادي.
ما إن خطا غاو مينغ الطبيب خطوتين، حتى شعر أن قلبه سينفجر، وتهاوى وعيه.
كان أحنّهم جميعًا، وأول من التقى به.
بذات الأسلوب، مهّد غاو مينغ الطريق قُدمًا.
أما بقية ذواته، فابتلعها الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتراجع أحدٌ منهم.
خسر جنونه، وأحلامه، وخوفه، وعواطفه…
غاو مينغ المجنون عضّ وجه التمثال محاولًا تحطيمه، لكنه اكتشف أن التمثال قادر على ترميم نفسه طالما بقي ضمن نطاق الشقق.
البوابة أمامهم مباشرة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
تسلّم غاو مينغ الطيب التمثال من غاو مينغ العاطفي.
بذات الأسلوب، مهّد غاو مينغ الطريق قُدمًا.
الأخير عضّ على أسنانه محاولًا التقدم أكثر، لكن غاو مينغ الطيب أشار إليه بأنه أدّى ما عليه.
بعضهم تمزق بمجرد عبور المخرج،
حين خطا غاو مينغ الطيب خطوته الثالثة، توغلت النقوش المقدسة في جسده وانتزعت قلبه.
الطريق الذي مهدته أجساد غاو مينغ امتد نحو بوابة الحي،
وفي الرابعة، تحطّم وعيه، وتفجرت الدماء من مسامّه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين اندفع غاو مينغ خارج المخرج، لم يكن أحدٌ يظن أنه سينجح.
“هذا أبعد ما أستطيع أن أرافقك إليه.”
لكن التمثال ذاته كان يلتهم ذاكرتهم وأرواحهم.
ناول التمثال لآخر الواقفين إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين اندفع غاو مينغ خارج المخرج، لم يكن أحدٌ يظن أنه سينجح.
“ستبلغ المحطة كما فعلت في الماضي، أنا واثق من ذلك!”
لكن التمثال ذاته كان يلتهم ذاكرتهم وأرواحهم.
حين أمسك غاو مينغ العادي التمثال، ارتجفت روحه.
اصطدم وعي الطاغوت بجسده كالمطرقة.
اصطدم وعي الطاغوت بجسده كالمطرقة.
غاو مينغ كان على وشك مغادرة إقليم الطاغوت.
غاو مينغ كان على وشك مغادرة إقليم الطاغوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محطة الحافلات خارج شقق الحياة الأبدية…”
طاغوت الماضي جُنّ وهو يحاول منعه.
“هذا أبعد ما أستطيع أن أرافقك إليه.”
“أنا أتألم كثيرًا. أعلم أنني أكثرهم عادية. لا أملك شيئًا، ولست أفضل من أحد.
“هذا أبعد ما أستطيع أن أرافقك إليه.”
لا أستطيع أن أحتفظ بأمل الحب، ولا أملك شجاعة الموت.
الطواغيت الميتة امتصّت الإيمان، واستعملت وعيها المقدس لقمع غاو مينغ.
حقًا لا أفهم لِمَ اخترتم شخصًا أنانيًا، جبانًا، وضعيفًا مثلي.”
نبضه المتسارع أشبه بشعلةٍ لا تنطفئ.
كلما سقط المزيد من غاو مينغ، بدا أنهم يصرخون في داخله:
غير أن هذا الآن كان في العالم الحقيقي — وإن فشلوا، فموتهم حتمي.
“تابع! لا تتوقف!”
غاو مينغ المتمرّد مزّق زر قميصه، وأمسك التمثال بعنف، مندفعًا للأمام بهتافٍ غاضب.
دفء الدم تناثر على وجهه، وذراعان خفيّتان بدتا كأنهما تسندان قلبه.
حاول فان لي إقناعهم، لكنه استهان بعزيمة غاو مينغ.
نبضه المتسارع أشبه بشعلةٍ لا تنطفئ.
حاول فان لي إقناعهم، لكنه استهان بعزيمة غاو مينغ.
حتى أحلك الليالي لا تستطيع إسكاتها.
“اتركوه لي!”
لكلٍّ منهم اختياره.
غاو مينغ المجنون عضّ وجه التمثال محاولًا تحطيمه، لكنه اكتشف أن التمثال قادر على ترميم نفسه طالما بقي ضمن نطاق الشقق.
وكل اختيارٍ قاد إلى طريقٍ مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتراجع أحدٌ منهم.
ضحّوا بآخر أنفاسهم ليحيكوا أنفسهم فيّ.
بعضهم سقط، وبعضهم ابتلعهم الطاغوت، وبعضهم خطفته الأشباح، وآخرون تلاشت أجسادهم في الظلمة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفء الدم تناثر على وجهه، وذراعان خفيّتان بدتا كأنهما تسندان قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحنّهم جميعًا، وأول من التقى به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
