387 تقاطع المصير
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حالما يدخل الغريب، تُسلب قوّته، ويُجبر على النجاة كإنسانٍ عادي، ملاحقًا من قِبَل الآخرين، مضطرًّا للتخلي عن أثمن ذكرياته كذخيرةٍ لتحدّي باب الماضي مرةً تلو أخرى.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“تبدو هذه الوحوش وكأنها تخشى التمثال.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
تدفّق العرق البارد على ظهره حين وصل أخيرًا إلى جانبه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انشق جلده، ولم يعد قادرًا على الحركة.
تدفّق جحافل غاو مينغ غيّر من موقف غاو مينغ الرسّام. أراد أن يغادر بنفسه ويصبح الغاو مينغ الوحيد.
“نحن متشابكون ومتصلون بالدم. يمكننا حتى أن نسمع نبضات قلوب بعضنا بعضًا. بالطبع، لن نتركك تواجه الأخطار وحدك.”
“كيف وجدتموني؟” سحب غاو مينغ الرسّام يديه ببطء، وضمّ التمثال الطيني إلى صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت النقوش المقدسة بينهما، فلم يقدر الأشباح القريبة على الاقتراب.
“نحن متشابكون ومتصلون بالدم. يمكننا حتى أن نسمع نبضات قلوب بعضنا بعضًا. بالطبع، لن نتركك تواجه الأخطار وحدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فان لي عند سماع ذلك.
الغرفة في منتصف الممر كانت ضيّقة. وجود غاو مينغ وحده كاد يملأها. كان من المستحيل على غاو مينغ الرسّام أن يهرب. جال بنظره على وجوه النسخ كلها، فرأى وأقرّ بتعدد وجوهه. أكثرهم بدوا غير مؤذيين، غير أنّ قلة منهم بثّت في نفسه القلق.
كان ذلك في بادئ الأمر أمرًا حسنًا، لكن هي جينغ أدرك أن جسده وروحه يتمزقان، وأن ذكرياتٍ كثيرة تتدفق نحو التمثال.
على النقيض من غاو مينغ الرسّام المتردّد، كان هي جينغ مفزوعًا حتى أقصى حد. التصق بالحائط، والوجوه المتكررة لغاو مينغ تتسلّل إلى عينيه بلا توقف. شعر بالاختناق. كاد يصاب برُهاب من غاو مينغ نفسه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الشبح المسمّى المستقبل قد يظهر في أي لحظة. عليك أن تتخذ قرارك.”
“يا لحظّي السعيد.”
كان غاو مينغ الجسدي واقفًا في المقدمة، مغطىً بالصلوات، يبدو أفظع من غاو مينغ الرسّام نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفّق جحافل غاو مينغ غيّر من موقف غاو مينغ الرسّام. أراد أن يغادر بنفسه ويصبح الغاو مينغ الوحيد.
كان غاو مينغ الرسّام يعلم أيضًا أنّ الوقت يوشك على النفاد، فمصيدته لن تحتجز الجدة طويلًا.
انشق جلده، ولم يعد قادرًا على الحركة.
“حسنًا، سأقودكم بنفسي، لكن عليكم أن تعدوني بشيء واحد.” رفع غاو مينغ الرسّام التمثال الطيني. “سأتولّى أمر التمثال بنفسي. لا أحد منكم يُسمح له بمنازعتي عليه. وإن حاول غريبٌ انتزاعه مني، فعليكم أن تساعدوني في منعه.”
“الآن أفهم لماذا لا يمكن فتح باب الحاضر قبل تدمير باب الماضي. باب الحاضر هو المخرج.”
“بالطبع. نحن من أصلٍ واحد. لِمَ نقاتلك؟”
“نحن متشابكون ومتصلون بالدم. يمكننا حتى أن نسمع نبضات قلوب بعضنا بعضًا. بالطبع، لن نتركك تواجه الأخطار وحدك.”
بعد أن حصل على التأكيد، قبض غاو مينغ الرسّام على عنق التمثال وتوجّه نحو باب الحاضر.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
حبس الجميع أنفاسهم وتابعوه بأعينهم. أولًا، خشوا أن يفرّ وحده، وثانيًا، تملكهم الفضول لمعرفة ما يختبئ خلف الباب.
لم يتوقف غاو مينغ الرسّام. قبض على عنق التمثال بقوة حتى خُيّل أنه سيكسر رأسه.
حين لامس التمثال الطيني العادي ظلام الباب، بدا أن جميع الساعات في المبنى تعطّلت. بعضها بدأ بالدوران إلى الخلف، وأخرى راحت عقاربها ترتجف. ما إن يُخرج التمثال من شقق الحياة الأبدية حتى يصير تدفق الزمن فوضويًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طاغوت الماضي هذا مقزّز بحق.”
“التمثالان الطينيان يُدعيان الماضي والمستقبل، وكلاهما مرتبط بالزمن. هل لهذه الساعات معنى أعمق؟ أهي أجزاء من الطواغيت؟ أم رموزٌ لها؟”
“الآن أفهم لماذا لا يمكن فتح باب الحاضر قبل تدمير باب الماضي. باب الحاضر هو المخرج.”
لم يتوقف غاو مينغ الرسّام. قبض على عنق التمثال بقوة حتى خُيّل أنه سيكسر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فان لي عند سماع ذلك.
“يغادر! إنه يغادر!”
الغرفة في منتصف الممر كانت ضيّقة. وجود غاو مينغ وحده كاد يملأها. كان من المستحيل على غاو مينغ الرسّام أن يهرب. جال بنظره على وجوه النسخ كلها، فرأى وأقرّ بتعدد وجوهه. أكثرهم بدوا غير مؤذيين، غير أنّ قلة منهم بثّت في نفسه القلق.
انحسر الظلام القريب من التمثال، وأطلق التمثال الطيني وهجًا أحمر رهيبًا. النقوش المقدسة على الباب والرسوم على التمثال تصادمت، وصرخة حادة دوّت من داخله. سمعها كل من في المبنى بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فان لي عند سماع ذلك.
انفجارٌ هائل دوّى من الطابق الرابع. شقوق دامية ظهرت على جلد غاو مينغ الرسّام. الرسوم الشيطانية على جسده بدأت تتآكل، وهي تلتهم روحه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“التمثال يستدعي العجوز! لقد خرجت من مصيدتي!”
كان باب الحاضر مفتوحًا، والمفتاح قد وُجد، غير أنّ الأمل ما زال بعيدًا.
لم يتوقع غاو مينغ الرسّام أن يكون ردّ فعل التمثال بهذا العنف. عضّ على أسنانه وتخطّى عتبة باب الحاضر.
كان ذلك في بادئ الأمر أمرًا حسنًا، لكن هي جينغ أدرك أن جسده وروحه يتمزقان، وأن ذكرياتٍ كثيرة تتدفق نحو التمثال.
في اللحظة نفسها، فتح التمثال الطيني عينيه فجأة. القوانين الخفية في شقق الحياة الأبدية تحطمت. بدا أن كل من في المبنى قد فتحوا أعينهم مع التمثال، فرأوا العالم الحقيقي.
تفوه فان لي باللعنة.
كان الحيّ محاطًا بالظلال والضباب. بعد أن قدّم السكان الأصليون إيمانهم، حوّلهم طاغوت الماضي إلى وحوش. كان عددهم هائلًا. نظروا إلى الغرباء داخل المبنى بنهمٍ وطمع، راغبين في قضم عظامهم ومصّ أوتارهم.
“التمثالان الطينيان يُدعيان الماضي والمستقبل، وكلاهما مرتبط بالزمن. هل لهذه الساعات معنى أعمق؟ أهي أجزاء من الطواغيت؟ أم رموزٌ لها؟”
“لا تخشوا الماضي أو المستقبل، فالمخرج في الحاضر.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غاو مينغ الجسدي بدا وكأنه أدرك شيئًا بعد حديثه مع لوو زانغ.
حالما يدخل الغريب، تُسلب قوّته، ويُجبر على النجاة كإنسانٍ عادي، ملاحقًا من قِبَل الآخرين، مضطرًّا للتخلي عن أثمن ذكرياته كذخيرةٍ لتحدّي باب الماضي مرةً تلو أخرى.
“الآن أفهم لماذا لا يمكن فتح باب الحاضر قبل تدمير باب الماضي. باب الحاضر هو المخرج.”
لكن في اللحظة التي همّ فيها بالاستسلام، التفت جميع غاو مينغ في آنٍ واحد نحو محطة الحافلات خارج الحي.
تنهد فان لي عند سماع ذلك.
تدفّق العرق البارد على ظهره حين وصل أخيرًا إلى جانبه.
كانت الشذوذات في هذا المكان عسيرة على نحوٍ غير مألوف.
“كيف وجدتموني؟” سحب غاو مينغ الرسّام يديه ببطء، وضمّ التمثال الطيني إلى صدره.
حالما يدخل الغريب، تُسلب قوّته، ويُجبر على النجاة كإنسانٍ عادي، ملاحقًا من قِبَل الآخرين، مضطرًّا للتخلي عن أثمن ذكرياته كذخيرةٍ لتحدّي باب الماضي مرةً تلو أخرى.
أنه تقاطع مصائرهم.
وحتى لو حالفه الحظ فحطّم باب الماضي، فعليه أن يعثر على المفتاح الخفي — تمثال طاغوت الماضي — قبل أن تفتك به الأشباح والخونة.
حالهما استرعى انتباه الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة.
والأدهى أنّ هذا ليس النهاية، بل مجرد فرصة عابرة لرؤية أمل المستقبل.
حالما يدخل الغريب، تُسلب قوّته، ويُجبر على النجاة كإنسانٍ عادي، ملاحقًا من قِبَل الآخرين، مضطرًّا للتخلي عن أثمن ذكرياته كذخيرةٍ لتحدّي باب الماضي مرةً تلو أخرى.
كل ذلك مقابل ومضةٍ من الرجاء.
كثيرٌ من المجموعات كانت مؤقتة.
“تبدو هذه الوحوش وكأنها تخشى التمثال.”
“بالطبع. نحن من أصلٍ واحد. لِمَ نقاتلك؟”
كان غاو مينغ الرسّام أول من خرج من شقق الحياة الأبدية.
حالهما استرعى انتباه الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة.
لاحظ الجدران المتحولة وحيّ الازدهار وراءها، والبوابة على بُعد مئة متر تقريبًا.
كان غاو مينغ الرسّام أول من خرج من شقق الحياة الأبدية.
“إن أُجبر باقي غاو مينغ على البقاء داخل المبنى، فسأكون أنا غاو مينغ الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت النقوش المقدسة بينهما، فلم يقدر الأشباح القريبة على الاقتراب.
كان على وشك الجري نزولًا عبر الدرج حين امتدت النقوش المقدسة من التمثال إلى جسده، وتوغلت في روحه كجذور نباتٍ تمتص جوهره.
حالما يدخل الغريب، تُسلب قوّته، ويُجبر على النجاة كإنسانٍ عادي، ملاحقًا من قِبَل الآخرين، مضطرًّا للتخلي عن أثمن ذكرياته كذخيرةٍ لتحدّي باب الماضي مرةً تلو أخرى.
من دون حماية التمثال، كان سيتمزق في الحال على يد السكان الأصليين، غير أنه إن استمر بالإمساك به، فسيُستنزف حتى الفناء.
حتى الطبيب لي وزوجته سيترددان في التضحية بنفسيهما لإخراج فان لي، فكيف بالآخرين؟
“هي جينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يغادر! إنه يغادر!”
تذكّر غاو مينغ الرسّام وعده له.
“إن أُجبر باقي غاو مينغ على البقاء داخل المبنى، فسأكون أنا غاو مينغ الحقيقي.”
“الآن هو الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ الرسّام حاول إسقاط التمثال والفرار، غير أن النقوش غلّت جسده.
ارتبك هي جينغ. تفاجأ بأن غاو مينغ ما زال يتذكره.
تدفّق العرق البارد على ظهره حين وصل أخيرًا إلى جانبه.
ركض نحوه، ومع أنهما كانا قريبين، إلا أنه كاد أن تُمسكه الوحوش في الخارج مرات عدة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
تدفّق العرق البارد على ظهره حين وصل أخيرًا إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ الرسّام حاول إسقاط التمثال والفرار، غير أن النقوش غلّت جسده.
“يا لحظّي السعيد.”
وحتى لو حالفه الحظ فحطّم باب الماضي، فعليه أن يعثر على المفتاح الخفي — تمثال طاغوت الماضي — قبل أن تفتك به الأشباح والخونة.
لم يجد الوقت للكلام، إذ سلّمه غاو مينغ الرسّام التمثال الطيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فان لي عند سماع ذلك.
انتشرت النقوش المقدسة بينهما، فلم يقدر الأشباح القريبة على الاقتراب.
“كيف وجدتموني؟” سحب غاو مينغ الرسّام يديه ببطء، وضمّ التمثال الطيني إلى صدره.
كانت النقوش، رموز طاغوت الماضي، حضورًا لا تجرؤ تلك الكائنات على تدنيسه.
حبس الجميع أنفاسهم وتابعوه بأعينهم. أولًا، خشوا أن يفرّ وحده، وثانيًا، تملكهم الفضول لمعرفة ما يختبئ خلف الباب.
كان ذلك في بادئ الأمر أمرًا حسنًا، لكن هي جينغ أدرك أن جسده وروحه يتمزقان، وأن ذكرياتٍ كثيرة تتدفق نحو التمثال.
“اللعنة…”
“اللعنة…”
من دون حماية التمثال، كان سيتمزق في الحال على يد السكان الأصليين، غير أنه إن استمر بالإمساك به، فسيُستنزف حتى الفناء.
أراد الهرب، لكن جسده لم يُطِعه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غاو مينغ الرسّام حاول إسقاط التمثال والفرار، غير أن النقوش غلّت جسده.
كانت الشذوذات في هذا المكان عسيرة على نحوٍ غير مألوف.
انشق جلده، ولم يعد قادرًا على الحركة.
انحسر الظلام القريب من التمثال، وأطلق التمثال الطيني وهجًا أحمر رهيبًا. النقوش المقدسة على الباب والرسوم على التمثال تصادمت، وصرخة حادة دوّت من داخله. سمعها كل من في المبنى بوضوح.
حالهما استرعى انتباه الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة.
أراد الهرب، لكن جسده لم يُطِعه.
المخرج كان بالفعل على بعد أقل من مئة متر، غير أنّ فردًا واحدًا لا يمكنه بلوغه وحده.
كان ذلك في بادئ الأمر أمرًا حسنًا، لكن هي جينغ أدرك أن جسده وروحه يتمزقان، وأن ذكرياتٍ كثيرة تتدفق نحو التمثال.
كان لا بد من تضحيةٍ لإخراج شخصٍ واحد من الحي.
“لا تخشوا الماضي أو المستقبل، فالمخرج في الحاضر.”
لكن من ذا الذي سيضحي بنفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد فان لي عند سماع ذلك.
جميع عناصر الأمن ولاعبي ألعاب الرعب الذين في المبنى جاؤوا طمعًا في المكافآت التي وعد بها مركز التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت النقوش المقدسة بينهما، فلم يقدر الأشباح القريبة على الاقتراب.
كثيرٌ من المجموعات كانت مؤقتة.
كان ذلك في بادئ الأمر أمرًا حسنًا، لكن هي جينغ أدرك أن جسده وروحه يتمزقان، وأن ذكرياتٍ كثيرة تتدفق نحو التمثال.
حتى الطبيب لي وزوجته سيترددان في التضحية بنفسيهما لإخراج فان لي، فكيف بالآخرين؟
كان باب الحاضر مفتوحًا، والمفتاح قد وُجد، غير أنّ الأمل ما زال بعيدًا.
كان باب الحاضر مفتوحًا، والمفتاح قد وُجد، غير أنّ الأمل ما زال بعيدًا.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“طاغوت الماضي هذا مقزّز بحق.”
كثيرٌ من المجموعات كانت مؤقتة.
تفوه فان لي باللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ الرسّام حاول إسقاط التمثال والفرار، غير أن النقوش غلّت جسده.
لكن في اللحظة التي همّ فيها بالاستسلام، التفت جميع غاو مينغ في آنٍ واحد نحو محطة الحافلات خارج الحي.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
كانت كل يومياتهم تذكر أمرًا واحدًا:
من دون حماية التمثال، كان سيتمزق في الحال على يد السكان الأصليين، غير أنه إن استمر بالإمساك به، فسيُستنزف حتى الفناء.
أنه تقاطع مصائرهم.
كان من المفترض أن يشاركوا في نشاطٍ مدرسي في اليوم التالي، وأن يصلوا إلى المحطة لركوب الحافلة إلى المدرسة قبل شروق الشمس.
لاحظ الجدران المتحولة وحيّ الازدهار وراءها، والبوابة على بُعد مئة متر تقريبًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اللعنة…”
“التمثال يستدعي العجوز! لقد خرجت من مصيدتي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
