You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 386

386 شيا يانغ هو غاو مينغ صالح

386 شيا يانغ هو غاو مينغ صالح

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“انظروا! لقد غيّر التمثال المشهد خلف باب الحاضر! التمثال هو المفتاح!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

وأثناء حديثهما، كانا قد وصلا بالفعل إلى الطابق الرابع. ولمنح هي جينغ مزيدًا من الطمأنينة، رافقه غاو مينغ الرسّام وانتظرا أمام باب المصعد.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزّقت العجوز الجثث داخل المقصورة، وتناثرت الدماء على الجدران. ولم يزده ذلك إلا قوةً، إذ تغذّت به الأشباح الشريرة التي رسمها غاو مينغ.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حمل غاو مينغ الرسّام تمثال الطين، ولم يستطع أحد إيقافه بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يدخل هي جينغ الشذوذ، حذّرهم جينغ تووشين مرارًا بأن عليهم قتل غاو مينغ ووان جيه مهما كلّف الأمر. غير أنّه الآن، وقد بات هدفه أمامه، لم تعُد لديه أي نيّة لفعل ذلك.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ليس أمامك خيار آخر. إن لم تتعاون معي، فسأُبقيك هنا حتى تصل تلك العجوز.” استخدم غاو مينغ الرسّام أرقَّ نبرةٍ ليقول أكثر الكلمات قسوةً.

Arisu-san

“وماذا تريدني أن أفعل؟”

“لم يكن أمامي خيار. نفدت الأصباغ في منتصف الطريق، فاضطررتُ للاعتماد على التضحيات.” ظلّ صوت غاو مينغ الرسّام دافئًا ولطيفًا.

“انزل أولًا.” قاد غاو مينغ الرسّام هي جينغ عبر ممرٍّ خفيٍّ نادر المعرفة. “العجوز ستنجذب إلى تمثال الطين المقدّس. لقد نصبتُ فخًا في المصعد الثاني في الطابق الرابع. سنستخدم التمثال الطيني لاستدراجها إلى هناك. وإن تمكّنا من إبقائها في الداخل حتى تُغلق الأبواب، فستُحكم عزلها لبعض الوقت.”

لقد نجا هي جينغ من العديد من الشذوذات بفضل حدسه الحادّ.

“وما الفائدة من حبسها؟ حالما تخرج، ستعود لمطاردتي.” لم يكن هي جينغ يثق بغاو مينغ الرسّام، غير أنّه لم يجد بديلًا أفضل.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“التمثال المقدس يحتوي على أغلب إيمان طاغوت الماضي، لذا يمكنه كسر القواعد في هذا المبنى. ذهبتُ للتو إلى الطابق الأول لدراسة الأبواب الثلاثة. قد يكون تمثال الطين قادرًا على تحطيم قيود طاغوت الماضي، وتمزيق الأوهام، ومساعدتنا على مغادرة الشقق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تمكّنت من التخلّص من الجدة وجلب تمثالها إلى الطابق الأول؟!”

أثارت كلمات غاو مينغ الرسّام اهتمام هي جينغ. “لستُ بحاجة إلى تمثال الطين. كلّ ما أريده هو أن تأخذني معك حين تتمكّن من الخروج من هنا.” كانت الصراحة مرسومةً على وجه غاو مينغ الرسّام، ككتابٍ مفتوح لا يخبّئ صفحةً واحدة.

انطفأت الأضواء في الممرّ. حدّقت العجوز مباشرةً نحو هي جينغ وغاو مينغ الرسّام. وفي الظلام، أطلقت عويلًا وهي تهجم عليهما.

وأثناء حديثهما، كانا قد وصلا بالفعل إلى الطابق الرابع. ولمنح هي جينغ مزيدًا من الطمأنينة، رافقه غاو مينغ الرسّام وانتظرا أمام باب المصعد.

أثارت كلمات غاو مينغ الرسّام اهتمام هي جينغ. “لستُ بحاجة إلى تمثال الطين. كلّ ما أريده هو أن تأخذني معك حين تتمكّن من الخروج من هنا.” كانت الصراحة مرسومةً على وجه غاو مينغ الرسّام، ككتابٍ مفتوح لا يخبّئ صفحةً واحدة.

“لا ترتبك. سنفتح الباب عندما تنقضّ العجوز علينا. يجب أن ننتظر حتى تقترب بما فيه الكفاية.”

“هاه؟” تلقّى غاو مينغ الرسّام تمثال الطين بكلتا يديه. تماهت الرسومات عليه مع ضربات قلبه. لم يمكث لحظةً أطول، واندفع نحو الطابق الأول.

“أتضمن ألّا تدفعني أنا أيضًا إلى المصعد؟” نظر هي جينغ إليه بريبةٍ. لو كان بوسعه، لما رغب في العمل مع شخصٍ بهذا القدر من الخطر.

وأثناء حديثهما، كانا قد وصلا بالفعل إلى الطابق الرابع. ولمنح هي جينغ مزيدًا من الطمأنينة، رافقه غاو مينغ الرسّام وانتظرا أمام باب المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن كنت لا تثق بي، فيمكنك أن تسلّمني التمثال، وسأكون الطُعم بدلًا منك.” رفع غاو مينغ الرسّام كتفيه بلا مبالاة.

على راحة يد غاو مينغ الرسّام كانت مرسومةٌ ساقا هي جينغ الاثنتان.

أطلق هي جينغ سخريةً مكتومة وفعّل بصمتٍ قوّة الوشم الشبحي على جسده. لم يكن يثق بأحدٍ سواه.

Arisu-san

تردّد وقع خطوات العجوز عبر الممر، وجرّت ثيابها المهترئة على الأرض. كان جسدها يزداد تعفّنًا ورعبًا، وقد أوشكت مقلتاها على السقوط من محجريهما. لطّخت بقعٌ كبيرةٌ وجهها، وتدفّق الدم من بين أسنانها غير المتساوية. وكلّما مرّ الوقت، ازداد اقترابها من صورتها الحقيقية.

“وما الفائدة من حبسها؟ حالما تخرج، ستعود لمطاردتي.” لم يكن هي جينغ يثق بغاو مينغ الرسّام، غير أنّه لم يجد بديلًا أفضل.

انطفأت الأضواء في الممرّ. حدّقت العجوز مباشرةً نحو هي جينغ وغاو مينغ الرسّام. وفي الظلام، أطلقت عويلًا وهي تهجم عليهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت لا تثق بي، فيمكنك أن تسلّمني التمثال، وسأكون الطُعم بدلًا منك.” رفع غاو مينغ الرسّام كتفيه بلا مبالاة.

“اللعنة! ها هي قادمة!” كان الضغط المنبعث منها أقوى من أيّ شبحٍ صادفه هي جينغ من قبل. ومن دون انتظار إشارةٍ من غاو مينغ الرسّام، ضغط بجنون على زرّ المصعد كي يفتح.

وأثناء حديثهما، كانا قد وصلا بالفعل إلى الطابق الرابع. ولمنح هي جينغ مزيدًا من الطمأنينة، رافقه غاو مينغ الرسّام وانتظرا أمام باب المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشقّقت الأبواب الملطّخة ببطء، وفاحت منها رائحة دمٍ نفّاذة. ألقى هي جينغ نظرةً إلى الداخل دون قصد، فرأى مشهدًا يفوق أفظع أوكار القتلة. جثثٌ مكدّسةٌ كيفما اتّفق على أرض المصعد، وأجسادهم معقودةٌ ببعضها. جميعهم يحملون ابتساماتٍ رسمت عليها رموزٌ غريبة. لم يُهدر قاتلهم دماءهم، بل استخدمها لرسم أشباحٍ شريرة على جدران المصعد.

“لا ترتبك. سنفتح الباب عندما تنقضّ العجوز علينا. يجب أن ننتظر حتى تقترب بما فيه الكفاية.”

“لم يكن أمامي خيار. نفدت الأصباغ في منتصف الطريق، فاضطررتُ للاعتماد على التضحيات.” ظلّ صوت غاو مينغ الرسّام دافئًا ولطيفًا.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

ارتجف هي جينغ. لم يمضِ على دخولهم الشذوذ أكثر من ساعتين، ومع ذلك كان هذا الرجل قد ملأ مصعدًا كاملًا بالضحايا. عندها أدرك أن المكافأة التي رصدها مركز التحقيق للإمساك بغاو مينغ كانت زهيدةً للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرز أظافره في كفّه، فانهار هي جينغ أرضًا.

“أكنت تقتل منذ أن دخلنا هذا المكان؟” شعر هي جينغ أنه فقد صوابه لتعامله مع شخصٍ كهذا.

Arisu-san

“في الواقع، لم يستغرق هذا وقتًا طويلًا. أنا أقتل في وقتٍ قياسي.” قالها غاو مينغ الرسّام برضا وهو يتأمّل عمله. “حين كنت أعمل، أراد شبحٌ أن يلعب لعبةً معي. قال إنه مختبئ داخل أحدٍ ما في المبنى الذي أقطنه، وطلب مني أن أقتل الشخص الذي يسكنه في ليلةٍ واحدة. أنهيتُ اللعبة في أقلّ من نصف ساعة.”

“أكنت تقتل منذ أن دخلنا هذا المكان؟” شعر هي جينغ أنه فقد صوابه لتعامله مع شخصٍ كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت العجوز على بعد أمتارٍ قليلةٍ منهم، غير أن غاو مينغ الرسّام واصل الحديث كأن شيئًا في العالم لا يخيفه. ومن تلك اللحظة، انغرست صورة غاو مينغ إلى الأبد في ذهن هي جينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعطني التمثال!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اصطدمت رائحة العفن المنبعثة من العجوز برائحة الدم المتصاعدة من داخل المصعد. وعندما كادت يد العجوز تلامس وجه هي جينغ، فعّل غاو مينغ الرسّام فخّه أخيرًا. مدت الأشباح المرسومة على الجدران أذرعها لتشكّل قفصًا لحميًا مع الجثث، محبسةً الجدة الحمراء داخله.

“اللعنة! ها هي قادمة!” كان الضغط المنبعث منها أقوى من أيّ شبحٍ صادفه هي جينغ من قبل. ومن دون انتظار إشارةٍ من غاو مينغ الرسّام، ضغط بجنون على زرّ المصعد كي يفتح.

“ادفعها إلى الداخل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب غاو مينغ الرسّام من باب الحاضر ممسكًا بالتمثال. وتحت تأثيره، تلاشى الظلام المحيط بالباب قليلًا. كانت تلك أول مرة يرى فيها من بالداخل المشهد الحقيقيّ للعالم خارج المبنى.

نجا هي جينغ بالكاد من الموت. وما إن رأى أن العجوز أُوقفت، حتى استدار وهرب، متخليًا عن غاو مينغ على الفور. لكن غاو مينغ الرسّام توقّع ذلك مسبقًا.

“انزل أولًا.” قاد غاو مينغ الرسّام هي جينغ عبر ممرٍّ خفيٍّ نادر المعرفة. “العجوز ستنجذب إلى تمثال الطين المقدّس. لقد نصبتُ فخًا في المصعد الثاني في الطابق الرابع. سنستخدم التمثال الطيني لاستدراجها إلى هناك. وإن تمكّنا من إبقائها في الداخل حتى تُغلق الأبواب، فستُحكم عزلها لبعض الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرز أظافره في كفّه، فانهار هي جينغ أرضًا.

حمل غاو مينغ الرسّام تمثال الطين، ولم يستطع أحد إيقافه بعد الآن.

“إلى أين تظنّ نفسك ذاهبًا؟”

ارتجف هي جينغ. لم يمضِ على دخولهم الشذوذ أكثر من ساعتين، ومع ذلك كان هذا الرجل قد ملأ مصعدًا كاملًا بالضحايا. عندها أدرك أن المكافأة التي رصدها مركز التحقيق للإمساك بغاو مينغ كانت زهيدةً للغاية.

على راحة يد غاو مينغ الرسّام كانت مرسومةٌ ساقا هي جينغ الاثنتان.

Arisu-san

مضطرًا، عاد هي جينغ ليساعده على دفع العجوز من الخلف وإجبارها على دخول المصعد.

بينما أحاط به الغاو مينغ من كل جانب، عبس غاو مينغ الرسّام المهذّب. شعر كأنما باغتته أقرباؤه الفقراء بعد فوزه باليانصيب.

“أغلق الباب!”

ارتجف هي جينغ. لم يمضِ على دخولهم الشذوذ أكثر من ساعتين، ومع ذلك كان هذا الرجل قد ملأ مصعدًا كاملًا بالضحايا. عندها أدرك أن المكافأة التي رصدها مركز التحقيق للإمساك بغاو مينغ كانت زهيدةً للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مزّقت العجوز الجثث داخل المقصورة، وتناثرت الدماء على الجدران. ولم يزده ذلك إلا قوةً، إذ تغذّت به الأشباح الشريرة التي رسمها غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التمثال المقدس يحتوي على أغلب إيمان طاغوت الماضي، لذا يمكنه كسر القواعد في هذا المبنى. ذهبتُ للتو إلى الطابق الأول لدراسة الأبواب الثلاثة. قد يكون تمثال الطين قادرًا على تحطيم قيود طاغوت الماضي، وتمزيق الأوهام، ومساعدتنا على مغادرة الشقق.”

“وأخيرًا تخلّصنا من ذلك الشيء المجنون.” ضغط هي جينغ الزرّ لإغلاق الباب، وفجأة شعر بقشعريرةٍ تجتاح عموده الفقريّ. وضع غاو مينغ الرسّام يده على كتفه، ولمع خاطرٌ في ذهن هي جينغ. دفعه غريزة البقاء بقوةٍ ليدفع التمثال إلى ذراعي غاو مينغ. “هذا لك!”

بينما أحاط به الغاو مينغ من كل جانب، عبس غاو مينغ الرسّام المهذّب. شعر كأنما باغتته أقرباؤه الفقراء بعد فوزه باليانصيب.

لقد نجا هي جينغ من العديد من الشذوذات بفضل حدسه الحادّ.

“غاو مينغ هذا مذهل! الأفضل بيننا!”

“هاه؟” تلقّى غاو مينغ الرسّام تمثال الطين بكلتا يديه. تماهت الرسومات عليه مع ضربات قلبه. لم يمكث لحظةً أطول، واندفع نحو الطابق الأول.

كان باب الماضي قد دُمّر على يد غاو مينغ العادي، فغدا مفتوحًا، لكن ما وراءه لم يكن سوى الفراغ. أما باب المستقبل فكان مغطّىً بشبكةٍ من الأوعية الدموية.

استعاد هي جينغ الإحساس في ساقيه، فلحق بغاو مينغ الرسّام، عازمًا على الخروج معه حين تُفتح الطريق.

“غاو مينغ هذا مذهل! الأفضل بيننا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نزف الدم من المقصورة، وترددت صرخات العجوز في أرجاء المبنى كلّه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حمل غاو مينغ الرسّام تمثال الطين، ولم يستطع أحد إيقافه بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما بلغ الطابق الأول، توجّه إلى الغرفة الواقعة في منتصف الممرّ. قبض على التمثال من عنقه وحدّق بالجدار الذي يحمل الأبواب الثلاثة.

مضطرًا، عاد هي جينغ ليساعده على دفع العجوز من الخلف وإجبارها على دخول المصعد.

كان باب الماضي قد دُمّر على يد غاو مينغ العادي، فغدا مفتوحًا، لكن ما وراءه لم يكن سوى الفراغ. أما باب المستقبل فكان مغطّىً بشبكةٍ من الأوعية الدموية.

وعندما بلغ الطابق الأول، توجّه إلى الغرفة الواقعة في منتصف الممرّ. قبض على التمثال من عنقه وحدّق بالجدار الذي يحمل الأبواب الثلاثة.

“يا لهم من جماعةٍ مزعجة. لا بد أن الطواغيت تعاني الأمرَّين منهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب غاو مينغ الرسّام من باب الحاضر ممسكًا بالتمثال. وتحت تأثيره، تلاشى الظلام المحيط بالباب قليلًا. كانت تلك أول مرة يرى فيها من بالداخل المشهد الحقيقيّ للعالم خارج المبنى.

وأثناء حديثهما، كانا قد وصلا بالفعل إلى الطابق الرابع. ولمنح هي جينغ مزيدًا من الطمأنينة، رافقه غاو مينغ الرسّام وانتظرا أمام باب المصعد.

“هل يمكننا الخروج الآن؟”

ارتجف هي جينغ. لم يمضِ على دخولهم الشذوذ أكثر من ساعتين، ومع ذلك كان هذا الرجل قد ملأ مصعدًا كاملًا بالضحايا. عندها أدرك أن المكافأة التي رصدها مركز التحقيق للإمساك بغاو مينغ كانت زهيدةً للغاية.

ركض هي جينغ نحوه، ولم يكد يفرح حتى دوّى صخبٌ من جهة السلالم. ظهرت مجموعة من غاو مينغ في المكان.

بينما أحاط به الغاو مينغ من كل جانب، عبس غاو مينغ الرسّام المهذّب. شعر كأنما باغتته أقرباؤه الفقراء بعد فوزه باليانصيب.

“وجدناه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزف الدم من المقصورة، وترددت صرخات العجوز في أرجاء المبنى كلّه.

“هل تحمل تمثال الماضي معك؟!”

أطلق هي جينغ سخريةً مكتومة وفعّل بصمتٍ قوّة الوشم الشبحي على جسده. لم يكن يثق بأحدٍ سواه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف تمكّنت من التخلّص من الجدة وجلب تمثالها إلى الطابق الأول؟!”

مضطرًا، عاد هي جينغ ليساعده على دفع العجوز من الخلف وإجبارها على دخول المصعد.

بينما أحاط به الغاو مينغ من كل جانب، عبس غاو مينغ الرسّام المهذّب. شعر كأنما باغتته أقرباؤه الفقراء بعد فوزه باليانصيب.

“أتضمن ألّا تدفعني أنا أيضًا إلى المصعد؟” نظر هي جينغ إليه بريبةٍ. لو كان بوسعه، لما رغب في العمل مع شخصٍ بهذا القدر من الخطر.

“انظروا! لقد غيّر التمثال المشهد خلف باب الحاضر! التمثال هو المفتاح!”

“لم يكن أمامي خيار. نفدت الأصباغ في منتصف الطريق، فاضطررتُ للاعتماد على التضحيات.” ظلّ صوت غاو مينغ الرسّام دافئًا ولطيفًا.

“غاو مينغ هذا مذهل! الأفضل بيننا!”

“وأخيرًا تخلّصنا من ذلك الشيء المجنون.” ضغط هي جينغ الزرّ لإغلاق الباب، وفجأة شعر بقشعريرةٍ تجتاح عموده الفقريّ. وضع غاو مينغ الرسّام يده على كتفه، ولمع خاطرٌ في ذهن هي جينغ. دفعه غريزة البقاء بقوةٍ ليدفع التمثال إلى ذراعي غاو مينغ. “هذا لك!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“إلى أين تظنّ نفسك ذاهبًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط