You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 376

376 محطة الذكرى

376 محطة الذكرى

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لم يتعرف غاو مينغ إلى هذه المرأة، غير أنه حين التقت نظراتها به، وقد غمرها خيبـة عميقة، أحسّ بألمٍ حادّ يخترق صدره.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“في الواقع، لا داعي للجزع. وفقًا لما نعلمه، فإن الجسد الأصلي قد تعرّض لكمينٍ من الطواغيت، فحبسنا في غرفٍ منفصلة كي لا نلتقي. عادةً، لم يكن لنا أن نجتمع كهذا أبدًا. إنما هذا غاو مينغ الجسور هو من منحنا هذه الفرصة.”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّعت المياه بين الحافلة والمحطة. أمسك غاو مينغ الصامت بالدرابزين، وعيناه على ليو يي من خلف الزجاج.

Arisu-san

“هل توقفت الحافلة؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهو… القاتل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استنزف غاو مينغ الطيب قدرًا هائلًا من طاقته في شرح وضعهم الراهن لبقية غاو مينغ. اختلفت ردات فعل كل واحدٍ منهم، تبعًا لماضيهم وتجاربهم المتباينة.

هبّت نسمة ليلية عبر نوافذ الحافلة، فارتعش غاو مينغ العادي. جلس في مقعده وغاص في تفكيرٍ عميق، بينما كانت ملامح الأبنية خارج النوافذ تتضح شيئًا فشيئًا. وبعد دقيقة، توقفت الحافلة أمام مبنى ما.

“في الواقع، لا داعي للجزع. وفقًا لما نعلمه، فإن الجسد الأصلي قد تعرّض لكمينٍ من الطواغيت، فحبسنا في غرفٍ منفصلة كي لا نلتقي. عادةً، لم يكن لنا أن نجتمع كهذا أبدًا. إنما هذا غاو مينغ الجسور هو من منحنا هذه الفرصة.”

“بمعنى آخر، علينا جمع الذكريات في كل محطة لنصل إلى النهاية؟”

نهض غاو مينغ الرسام من بين الجموع، فرشاته بيده، وعيناه تتفحصان وجوه النسخ الأخرى حتى استقرتا على مقصورة السائق.

طرق غاو مينغ الرسام على الباب طالبًا من السائق أن يوقف الحافلة، غير أنّ السائق لم يُبدِ أي نية للتوقف. عبس غاو مينغ الطيب وهو يحدق في المقصورة. كان يتساءل إن كان السائق فعلًا نسخة أخرى من غاو مينغ، ولماذا امتلك وحده سلطة التحكم بماضيهم.

“كل راكبٍ على هذه الحافلة هو غاو مينغ. نحن وحدنا من يملأ هذا المكان… غير أن سؤالًا يفرض نفسه: من الذي يقود؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تقدم نحو المقصورة وارتطم بيده على زجاجها بقوة.

لم يفهم البقية، غير أن غاو مينغ العادي وحده شعر بشيء يتململ في ذاكرته. لمح نفسه وهو يسير مرارًا داخل نفقٍ مظلم، وكان يُقتل في كل مرة من الخلف، دون أن يرى وجه قاتله، بل مجرد هيئةٍ ضبابية غامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهو غاو مينغ آخر؟ إن كان كذلك، فلمَ خُصّ بحق القيادة دون سوانا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف غاو مينغ الطيب قدرًا هائلًا من طاقته في شرح وضعهم الراهن لبقية غاو مينغ. اختلفت ردات فعل كل واحدٍ منهم، تبعًا لماضيهم وتجاربهم المتباينة.

استرعت كلماته انتباه الجميع، فالتفتت الأنظار نحو المقصورة. مهما حاولوا مدّ أعناقهم، لم يُرَ سوى ظهر السائق. ومن مظهره، بدا أنه أيضًا يرتدي زي المدرسة الثانوية ذاته، ويشبه غاو مينغ في هيئته، فلا شك أنه غاو مينغ آخر.

“ليو يي؟”

“لماذا لا يكون هذا الغاو مينغ راكبًا مثلنا؟”

“بمعنى آخر، علينا جمع الذكريات في كل محطة لنصل إلى النهاية؟”

طرق غاو مينغ الرسام على الباب طالبًا من السائق أن يوقف الحافلة، غير أنّ السائق لم يُبدِ أي نية للتوقف. عبس غاو مينغ الطيب وهو يحدق في المقصورة. كان يتساءل إن كان السائق فعلًا نسخة أخرى من غاو مينغ، ولماذا امتلك وحده سلطة التحكم بماضيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّعت المياه بين الحافلة والمحطة. أمسك غاو مينغ الصامت بالدرابزين، وعيناه على ليو يي من خلف الزجاج.

لم يفهم البقية، غير أن غاو مينغ العادي وحده شعر بشيء يتململ في ذاكرته. لمح نفسه وهو يسير مرارًا داخل نفقٍ مظلم، وكان يُقتل في كل مرة من الخلف، دون أن يرى وجه قاتله، بل مجرد هيئةٍ ضبابية غامضة.

طرق غاو مينغ الرسام على الباب طالبًا من السائق أن يوقف الحافلة، غير أنّ السائق لم يُبدِ أي نية للتوقف. عبس غاو مينغ الطيب وهو يحدق في المقصورة. كان يتساءل إن كان السائق فعلًا نسخة أخرى من غاو مينغ، ولماذا امتلك وحده سلطة التحكم بماضيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهو… القاتل؟”

اشتد المطر. وفجأة، ركضت من العتمة نحو المحطة فتاةٌ ترتدي الزيّ المدرسي ذاته، حاملةً كتابًا إلى صدرها.

هبّت نسمة ليلية عبر نوافذ الحافلة، فارتعش غاو مينغ العادي. جلس في مقعده وغاص في تفكيرٍ عميق، بينما كانت ملامح الأبنية خارج النوافذ تتضح شيئًا فشيئًا. وبعد دقيقة، توقفت الحافلة أمام مبنى ما.

“إن كنت تريد النزول، فافعل الآن. إن فوّت هذه المحطة، فقد لا تراها مجددًا.”

“هل توقفت الحافلة؟”

“ليو يي؟”

رفع الركاب أنظارهم نحو الخارج، حيث انسكب ضوءٌ دافئ على محطة الحافلات. كان اسم المحطة غريبًا: الدفء الذي شعرت به يومًا.

رفع الركاب أنظارهم نحو الخارج، حيث انسكب ضوءٌ دافئ على محطة الحافلات. كان اسم المحطة غريبًا: الدفء الذي شعرت به يومًا.

وخلف المحطة، انتصب مبنى سكنيّ لم يكن شقق الحياة الأبدية، لكنه بدا مألوفًا لكل غاو مينغ.

اشتد المطر. وفجأة، ركضت من العتمة نحو المحطة فتاةٌ ترتدي الزيّ المدرسي ذاته، حاملةً كتابًا إلى صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهذا منزلنا؟ أليست هذه دارنا منذ عشرة أعوام؟”

“لبلوغ النهاية، يجب ألا نغرق في الوهم الجميل. علينا أن نرى الأشياء من أسوأ منظور ممكن.”

ظهرت العائلة خلف النافذة، تُعدّ الأطباق وتنتظر عودة غاو مينغ إلى المنزل. كان الضوء الدافئ في ذلك العالم هو ضوء البيت، مرسومًا كطريقٍ يقوده إلى الديار.

“ليو يي؟”

“إن لم ينزل أحد، فلن تتحرك الحافلة مجددًا.”

“هل توقفت الحافلة؟”

رمق غاو مينغ الطيب الساعة الإلكترونية التي لم تتوقف بعد.

رمق غاو مينغ الطيب الساعة الإلكترونية التي لم تتوقف بعد.

“أعتقد أنني فهمت الآن. هذه الحافلة شبيهة بالممرات التي رآها قائد الفريق الأول. كل محطة تماثل مكتبًا يحمل ذكرى يائسة. علينا أن نغادر الحافلة ونستخلص الذكرى البائسة من ماضينا لنتمكن من بلوغ المحطة التالية.”

قفز غاو مينغ الجبان من الحافلة، واندفع يركض عبر الطريق المغمور بالنور حتى بلغ باب منزله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيّق غاو مينغ الرسام عينيه.

Arisu-san

“بمعنى آخر، علينا جمع الذكريات في كل محطة لنصل إلى النهاية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّق غاو مينغ الرسام عينيه.

“لا يهم ما تقول، أنا أريد النزول.”

وظهرت مظلة حمراء خارج المحطة.

كان غاو مينغ الجبان يشعر أن الجثة الجالسة قربه تحدّق فيه، لكن وجوده وسط حافلة مليئة بنسخٍ من نفسه كان أفظع. لم يستطع احتمال ثانية إضافية، خاصة بعد أن رأى الضوء الذي يقوده نحو البيت.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قفز غاو مينغ الجبان من الحافلة، واندفع يركض عبر الطريق المغمور بالنور حتى بلغ باب منزله.

“كل راكبٍ على هذه الحافلة هو غاو مينغ. نحن وحدنا من يملأ هذا المكان… غير أن سؤالًا يفرض نفسه: من الذي يقود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الركاب الآخرون يراقبونه بوضوح. فُتح الباب، لكن وجوه أفراد العائلة تحوّلت إلى ملامح مروّعة. ومع ذلك، لم يبدو أن غاو مينغ الجبان لاحظ شيئًا. بقي في البيت حتى خبا الضوء، ثم أُغلق الباب من جديد.

رمق غاو مينغ الطيب الساعة الإلكترونية التي لم تتوقف بعد.

انطلقت الحافلة مجددًا.

انطلقت الحافلة مجددًا.

بقي غاو مينغ الجبان في منزله إلى الأبد، وصار جزءًا من ذلك المكان. لكنه رغم ذلك، أنقذ البقية، إذ اجتازوا بفضله المحطة الأولى.

رمق غاو مينغ الطيب الساعة الإلكترونية التي لم تتوقف بعد.

“لبلوغ النهاية، يجب ألا نغرق في الوهم الجميل. علينا أن نرى الأشياء من أسوأ منظور ممكن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

هزّ غاو مينغ الرسام رأسه، وعاد إلى مقعده وبدأ بالرسم. كان مقعد غاو مينغ الذي غادر شاغرًا بوضوح. لم يتعافَ الآخرون بعد من الصدمة، حين توقفت الحافلة مجددًا.

“كل راكبٍ على هذه الحافلة هو غاو مينغ. نحن وحدنا من يملأ هذا المكان… غير أن سؤالًا يفرض نفسه: من الذي يقود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفتح الباب، وحدّق غاو مينغ الطيب إلى المحطة الجديدة. كان اسمها الشخص الذي أحببته ذات يوم.

اشتد المطر. وفجأة، ركضت من العتمة نحو المحطة فتاةٌ ترتدي الزيّ المدرسي ذاته، حاملةً كتابًا إلى صدرها.

هطل رذاذ خفيف خارج النوافذ، فتشوش الزجاج والذاكرة معًا. تبادل الركاب النظرات، ولم يجرؤ أحد على النزول.

نهض غاو مينغ الرسام من بين الجموع، فرشاته بيده، وعيناه تتفحصان وجوه النسخ الأخرى حتى استقرتا على مقصورة السائق.

اشتد المطر. وفجأة، ركضت من العتمة نحو المحطة فتاةٌ ترتدي الزيّ المدرسي ذاته، حاملةً كتابًا إلى صدرها.

رفع الركاب أنظارهم نحو الخارج، حيث انسكب ضوءٌ دافئ على محطة الحافلات. كان اسم المحطة غريبًا: الدفء الذي شعرت به يومًا.

“ليو يي؟”

“هل توقفت الحافلة؟”

كان شعرها مبللًا بالمطر، والماء يتقطر من وجهها. لم تكن الأجمل، لكن كثيرًا من طلاب الصف الثالث عشر كانوا ليذكروا ابتسامتها حتى بعد أعوام.

كان شعرها مبللًا بالمطر، والماء يتقطر من وجهها. لم تكن الأجمل، لكن كثيرًا من طلاب الصف الثالث عشر كانوا ليذكروا ابتسامتها حتى بعد أعوام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعاعٌ من ضوء القمر اخترق ظلمة المحطة. أحيانًا، يجعل ظهور شخصٍ واحدٍ من ليلةٍ عادية ذكرى لا تُمحى.

طرق غاو مينغ الرسام على الباب طالبًا من السائق أن يوقف الحافلة، غير أنّ السائق لم يُبدِ أي نية للتوقف. عبس غاو مينغ الطيب وهو يحدق في المقصورة. كان يتساءل إن كان السائق فعلًا نسخة أخرى من غاو مينغ، ولماذا امتلك وحده سلطة التحكم بماضيهم.

وقف غاو مينغ الصامت في الصف ما قبل الأخير، عيناه متعبتان، ونظرته إلى ليو يي تحمل مزيجًا من التردد والذنب والعجز.

استرعت كلماته انتباه الجميع، فالتفتت الأنظار نحو المقصورة. مهما حاولوا مدّ أعناقهم، لم يُرَ سوى ظهر السائق. ومن مظهره، بدا أنه أيضًا يرتدي زي المدرسة الثانوية ذاته، ويشبه غاو مينغ في هيئته، فلا شك أنه غاو مينغ آخر.

“الساعة لا تزال تعمل. إن لم نصل إلى النهاية قبل أن ينفد الوقت، سنُحتجز هنا إلى الأبد!”

رمق غاو مينغ الطيب الساعة الإلكترونية التي لم تتوقف بعد.

لم يستطع غاو مينغ الرسام فتح مقصورة السائق، فتراجع عنها وقال بصوتٍ حازم:

هطل رذاذ خفيف خارج النوافذ، فتشوش الزجاج والذاكرة معًا. تبادل الركاب النظرات، ولم يجرؤ أحد على النزول.

“إن كنت تريد النزول، فافعل الآن. إن فوّت هذه المحطة، فقد لا تراها مجددًا.”

لم يستطع غاو مينغ الرسام فتح مقصورة السائق، فتراجع عنها وقال بصوتٍ حازم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّعت المياه بين الحافلة والمحطة. أمسك غاو مينغ الصامت بالدرابزين، وعيناه على ليو يي من خلف الزجاج.

هزّ غاو مينغ الرسام رأسه، وعاد إلى مقعده وبدأ بالرسم. كان مقعد غاو مينغ الذي غادر شاغرًا بوضوح. لم يتعافَ الآخرون بعد من الصدمة، حين توقفت الحافلة مجددًا.

دوى الرعد.

وظهرت مظلة حمراء خارج المحطة.

قفز غاو مينغ الجبان من الحافلة، واندفع يركض عبر الطريق المغمور بالنور حتى بلغ باب منزله.

وطأت كعبا امرأةٍ رفيعة الماء بخطًى بطيئة، وجمالها الفاتن يحدّق في المحطة بصمت.

“لا يهم ما تقول، أنا أريد النزول.”

لم يتعرف غاو مينغ إلى هذه المرأة، غير أنه حين التقت نظراتها به، وقد غمرها خيبـة عميقة، أحسّ بألمٍ حادّ يخترق صدره.

هزّ غاو مينغ الرسام رأسه، وعاد إلى مقعده وبدأ بالرسم. كان مقعد غاو مينغ الذي غادر شاغرًا بوضوح. لم يتعافَ الآخرون بعد من الصدمة، حين توقفت الحافلة مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“الساعة لا تزال تعمل. إن لم نصل إلى النهاية قبل أن ينفد الوقت، سنُحتجز هنا إلى الأبد!”

“إن لم ينزل أحد، فلن تتحرك الحافلة مجددًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط