365 إثنان
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف انتقامهم… ظهر الآن لينقذهم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“أخبرنا أحدهم أن هذا المكان مسكون. والخامس عشر من يوليو هو مهرجان الأشباح الجائعة.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“ماذا لو كان الذي يصرخ غاو مينغ آخر؟ لو كنت أنت في مأزق، ألن تفرح برؤية من يهبّ لإنقاذك؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشقة خطيرة بما يكفي، والمدرسة آخر ما يخطر ببالي، فضلًا عن نشاطٍ مدرسيّ.”
“يبدو أنهم قد غادروا.”
شعره اشتعل بالبياض، والتجاعيد حفرت وجهه، لكنه لم يتحرّك، متمسّكًا بموقفه.
زحف غاو مينغ العادي من تحت السرير، وفتح بهدوء باب الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف انتقامهم… ظهر الآن لينقذهم.
في الداخل، كان غاو مينغ الطيّب متكوّرًا، وعلى وجهه ملامح الذنب.
“غاو مينغ؟”
“لا يمكننا الرحيل ونحن نحمل جثةً معنا. هذه أفضل نتيجة ممكنة.”
توقّف للحظة ثمّ تابع:
حاول غاو مينغ العادي تهدئة الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقتٍ بدا طويلًا، وصلا إلى الطابق الرابع.
“كنت أحاول دائمًا بذل أقصى جهدي لإرضاء كلّ من حولي، ومع ذلك لا تتوقّف المشاكل عن الحدوث…”
خدش غاو مينغ الطيّب ذراعيه. في الحقيقة، لم يكن متفائلًا وواثقًا كما بدا، فاللطف له ثمنه.
خدش غاو مينغ الطيّب ذراعيه. في الحقيقة، لم يكن متفائلًا وواثقًا كما بدا، فاللطف له ثمنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكا ببعض الأسلحة وخرجا بحذر.
“أعلم أنك تريد إنقاذ الجميع. بعد أن نجد طريقًا آمنًا للخروج، سأساعدك.”
“نحن بالكاد نستطيع النجاة بأنفسنا، فكيف ننقذ غيرنا؟ لا يمكننا حتى مواجهة يوان هوي المجنون.”
مدّ غاو مينغ العادي يده ليساعده على الخروج من الخزانة. ولصرف انتباهه، أخرج دفتر يوميّاته.
الصداع بدأ يشتدّ في رأس غاو مينغ العادي.
“لو لم يحدث هذا، ما الذي كنت تخطّط لفعله اليوم؟”
ما إن انطفأت الأنوار حتى اندفعا عبر الدرج. الأرقام على الدرج كانت تتناقص، والممرّات تزداد التواءً.
“المدرسة نظّمت رحلةً صفّيةً غدًا. كنت أنوي شراء بعض الوجبات الخفيفة لأشاركها مع الجميع في الحافلة.”
“هيا، سنجد مكانًا للاختباء.”
زفر غاو مينغ الطيّب بعمق.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“رحلة صفّية؟”
كان الوحيد القادر على الحركة. إن هرب، سيموت رفيقاه. ومع ذلك، لم يكن بوسعه الصمود طويلًا.
تصفّح غاو مينغ العادي دفتره.
كان يحمي رفيقَين مصابين بجراحٍ قاتلة. أحدهما بلا ساقين — وساقاه المفقودتان نبتتا الآن من بطن الوحش، ترتديان زِيَّه.
“سأشارك أنا أيضًا في فعاليّة غدًا. على الرغم من اختلاف قراراتنا في الحياة، يبدو أن كلّ واحدٍ منا مقدّرٌ له حضور ذلك الحدث في الخامس عشر من يوليو.”
كان يحمي رفيقَين مصابين بجراحٍ قاتلة. أحدهما بلا ساقين — وساقاه المفقودتان نبتتا الآن من بطن الوحش، ترتديان زِيَّه.
لم يقصد شيئًا بعينه، لكن تلك الملاحظة دفعت غاو مينغ الطيّب لتفقّد دفتر يوميّاته. كانت التدوينات مختلفة، لكنّها جميعًا تلتقي عند الخامس عشر من يوليو. تقاطع مصائر كلّ نسخ غاو مينغ بدا واضحًا.
في بعض الطوابق، ظهرت ثلاثة أو أربعة مخارج طوارئ دفعة واحدة.
“لماذا يحدث هذا؟”
في الداخل، كان غاو مينغ الطيّب متكوّرًا، وعلى وجهه ملامح الذنب.
تذكّر ما جرى:
“غاو مينغ؟”
“المراقب مظهره مختلف عمّا أذكره، لكن شخصيّته لم تتغيّر. يبدو نزيهًا في الظاهر، يضع الصفّ أولًا، لكنه في باطنه غيورٌ إلى حدّ السُّمّ.”
أعضاء الفريق الأمنيّ الأول الثلاثة تبادلوا النظرات. القائد، ذو الشعر الرمادي، كان أول من تكلّم:
مرّت التدوينات في ذهنه بسرعة. رفع رأسه فجأة نحو غاو مينغ العادي.
“نحن بالكاد نستطيع النجاة بأنفسنا، فكيف ننقذ غيرنا؟ لا يمكننا حتى مواجهة يوان هوي المجنون.”
“المراقب من المفترض أن يكون في عمرنا، لكنه يبدو في الثلاثين تقريبًا.”
“من الطبيعي أن نكون في عمر يوان هوي نفسه. نحن من الصفّ ذاته. لماذا رجعنا إلى المدرسة الثانوية، وتحديدًا إلى ليلة الرابع عشر من يوليو؟”
“هل تقدّم في السنّ؟”
“هذا الشذوذ يستهدفنا تحديدًا. الطوغيت سلبت كل القوى المرتبطة بالأشباح. نحن ولاعبو ألعاب الرعب فقدنا أقوى ما نعتمد عليه. يبدو أن كل هذا جزء من مخطّط المقرّ الرئيسي والطواغيت.”
“لا. نحن من أصبحنا أصغر سنًّا…”
“هذا الشذوذ يستهدفنا تحديدًا. الطوغيت سلبت كل القوى المرتبطة بالأشباح. نحن ولاعبو ألعاب الرعب فقدنا أقوى ما نعتمد عليه. يبدو أن كل هذا جزء من مخطّط المقرّ الرئيسي والطواغيت.”
وضع الدفترين أمامه.
اتّخذ قراره، وما إن عادت الأنوار حتى اندفع داخل الممرّ.
“من الطبيعي أن نكون في عمر يوان هوي نفسه. نحن من الصفّ ذاته. لماذا رجعنا إلى المدرسة الثانوية، وتحديدًا إلى ليلة الرابع عشر من يوليو؟”
“يجب أن تغادر! سنبقى نحن لنعوق هذا الوحش!”
غاو مينغ العادي عبس وهو يحكّ رأسه.
تصفّح غاو مينغ العادي دفتره.
“لماذا؟”
زفر غاو مينغ الطيّب بعمق.
“كلّ الغرف في الطابق الذي كنا فيه تحمل الرقم (٠٧١٥). ربما لا يُشير إلى رقم الغرفة، بل إلى تاريخ: الخامس عشر من يوليو.”
كان يحمي رفيقَين مصابين بجراحٍ قاتلة. أحدهما بلا ساقين — وساقاه المفقودتان نبتتا الآن من بطن الوحش، ترتديان زِيَّه.
أخرج الرسالة التي تركها غاو مينغ المتمرّد في كل غرفة.
“غاو مينغ؟”
“أخبرنا أحدهم أن هذا المكان مسكون. والخامس عشر من يوليو هو مهرجان الأشباح الجائعة.”
“اللعنة… لماذا يوجد اثنان منكما؟”
“ما زلت لا أفهم.”
في بعض الطوابق، ظهرت ثلاثة أو أربعة مخارج طوارئ دفعة واحدة.
“تقول الأسطورة إن أبواب الجحيم تُفتح في ليلة الخامس عشر من يوليو، لتعود أرواح الموتى إلى العالم البشري. والآن، نحن محاطون بالوحوش والأشباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ العادي عبس وهو يحكّ رأسه.
بريق لامع اشتعل في عيني غاو مينغ الطيّب.
تقدّما نحو الممرّ الآخر.
“الدفتر يحوي تواريخ واضحة. اليوم هو الرابع عشر من يوليو. لم يأتِ الغد بعد، ومع ذلك نحن محاطون بالأشباح. هذا يعني أننا ربما في العالم السفلي. إمّا أننا متنا، أو نحن على وشك الموت.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هاه؟”
“الدفتر يحوي تواريخ واضحة. اليوم هو الرابع عشر من يوليو. لم يأتِ الغد بعد، ومع ذلك نحن محاطون بالأشباح. هذا يعني أننا ربما في العالم السفلي. إمّا أننا متنا، أو نحن على وشك الموت.”
“غدًا تُفتح أبواب الجحيم. قد تكون فرصتنا الوحيدة للعودة إلى العالم البشري.”
“هاه؟”
توقّف للحظة ثمّ تابع:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“لكلّ غاو مينغ مسار حياةٍ مختلف، ومع ذلك، كلّ واحدٍ منا سيشارك في النشاط الجماعي غدًا. هذا يعني أننا واجهنا شيئًا أثناء ذلك الحدث. إن أردنا الهرب من هذا المكان الخطِر، فعلينا حضور ذلك الحدث مجددًا.”
الصداع بدأ يشتدّ في رأس غاو مينغ العادي.
“بغضّ النظر عن أي شيء، علينا أولًا الهرب من هذه الشقة.”
شعره اشتعل بالبياض، والتجاعيد حفرت وجهه، لكنه لم يتحرّك، متمسّكًا بموقفه.
الصداع بدأ يشتدّ في رأس غاو مينغ العادي.
الدهشة غطّت وجوه الجميع.
“الشقة خطيرة بما يكفي، والمدرسة آخر ما يخطر ببالي، فضلًا عن نشاطٍ مدرسيّ.”
في بعض الطوابق، ظهرت ثلاثة أو أربعة مخارج طوارئ دفعة واحدة.
“بما أن يوان هوي هنا، ربما زملاؤنا الآخرون أيضًا هنا. أنا قريب من وانغ جيه ورفاقه، قد يتمكّنون من مساعدتنا.”
“من الطبيعي أن نكون في عمر يوان هوي نفسه. نحن من الصفّ ذاته. لماذا رجعنا إلى المدرسة الثانوية، وتحديدًا إلى ليلة الرابع عشر من يوليو؟”
“ليس بالضرورة. ماذا لو كنّا نحن سبب موتهم؟”
شعره اشتعل بالبياض، والتجاعيد حفرت وجهه، لكنه لم يتحرّك، متمسّكًا بموقفه.
حمل حقيبته وفتح باب غرفة المعيشة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المراقب من المفترض أن يكون في عمرنا، لكنه يبدو في الثلاثين تقريبًا.”
“لقد غادر يوان هوي ومن معه.”
“لا يمكننا الرحيل ونحن نحمل جثةً معنا. هذه أفضل نتيجة ممكنة.”
أمسكا ببعض الأسلحة وخرجا بحذر.
“ليس بالضرورة. ماذا لو كنّا نحن سبب موتهم؟”
تقدّما نحو الممرّ الآخر.
الدهشة غطّت وجوه الجميع.
“هيا. سنندفع نزولًا بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف انتقامهم… ظهر الآن لينقذهم.
ما إن انطفأت الأنوار حتى اندفعا عبر الدرج. الأرقام على الدرج كانت تتناقص، والممرّات تزداد التواءً.
“لا يمكننا الرحيل ونحن نحمل جثةً معنا. هذه أفضل نتيجة ممكنة.”
في بعض الطوابق، ظهرت ثلاثة أو أربعة مخارج طوارئ دفعة واحدة.
الصداع بدأ يشتدّ في رأس غاو مينغ العادي.
بعد وقتٍ بدا طويلًا، وصلا إلى الطابق الرابع.
“لماذا؟”
عندها، سمع غاو مينغ الطيّب صوت استغاثةٍ خافتٍ، فتوقّف دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف انتقامهم… ظهر الآن لينقذهم.
“لماذا توقّفت؟ علينا المتابعة.”
في الداخل، كان غاو مينغ الطيّب متكوّرًا، وعلى وجهه ملامح الذنب.
“هناك من يطلب المساعدة.”
تذكّر ما جرى:
“نحن بالكاد نستطيع النجاة بأنفسنا، فكيف ننقذ غيرنا؟ لا يمكننا حتى مواجهة يوان هوي المجنون.”
“أعلم أنك تريد إنقاذ الجميع. بعد أن نجد طريقًا آمنًا للخروج، سأساعدك.”
الطريق إلى الطابق الرابع لم يكن سهلًا، ولم يُرد غاو مينغ العادي أن يضيّعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق إلى الطابق الرابع لم يكن سهلًا، ولم يُرد غاو مينغ العادي أن يضيّعها.
“ماذا لو كان الذي يصرخ غاو مينغ آخر؟ لو كنت أنت في مأزق، ألن تفرح برؤية من يهبّ لإنقاذك؟”
حاول غاو مينغ العادي تهدئة الطرف الآخر.
اتّخذ قراره، وما إن عادت الأنوار حتى اندفع داخل الممرّ.
حاول غاو مينغ العادي تهدئة الطرف الآخر.
في استقباله، كتلةٌ ضخمة من اللحم تملأ الممرّ، تنبت منها أطرافٌ بشريةٌ متعدّدة.
تقدّما نحو الممرّ الآخر.
“رأيت هذا الشيء من قبل. كان مختبئًا في طابقنا. لا بد أنه هرب إلى هنا مع غاو مينغ الآخرين.”
تقدّما نحو الممرّ الآخر.
تقدّم غاو مينغ العادي خلفه.
“أعلم أنك تريد إنقاذ الجميع. بعد أن نجد طريقًا آمنًا للخروج، سأساعدك.”
“لكنني أتذكّره أسرع من هذا بكثير.”
في اللحظة التي نطق فيها بذلك، تسارعت حركة الوحش فجأة. أطرافه تمسّكت بالجدران، والرأس الوحيد المختبئ بين طبقات اللحم فتح فمه.
صوتٌ أجشّ دوّى في الممرّ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقتٍ بدا طويلًا، وصلا إلى الطابق الرابع.
“توقّف!”
“ليس بالضرورة. ماذا لو كنّا نحن سبب موتهم؟”
وبطريقةٍ غريبة، توقّف الوحش بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم قد غادروا.”
في زاوية الممرّ، ظهر رجلٌ في منتصف العمر، شعره رماديّ تتخلّله خصلات سوداء، يرتدي زيًّا داكنًا وساعةً غريبة في معصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشقة خطيرة بما يكفي، والمدرسة آخر ما يخطر ببالي، فضلًا عن نشاطٍ مدرسيّ.”
كان يحمي رفيقَين مصابين بجراحٍ قاتلة. أحدهما بلا ساقين — وساقاه المفقودتان نبتتا الآن من بطن الوحش، ترتديان زِيَّه.
توقّف للحظة ثمّ تابع:
“القائد، أنت أمل الفريق الأول. اترُكنا واهرب!”
“كفّ عن استنزاف طاقتك الحيوية! لا يمكننا تفعيل وشوم الأشباح. تضحيَتُك بلا جدوى!”
“يجب أن تغادر! سنبقى نحن لنعوق هذا الوحش!”
أخرج الرسالة التي تركها غاو مينغ المتمرّد في كل غرفة.
رفيقاه توسّلا إليه، منهكَين، يريدان منه النجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ العادي عبس وهو يحكّ رأسه.
“كفّ عن استنزاف طاقتك الحيوية! لا يمكننا تفعيل وشوم الأشباح. تضحيَتُك بلا جدوى!”
“غاو مينغ؟”
شعره اشتعل بالبياض، والتجاعيد حفرت وجهه، لكنه لم يتحرّك، متمسّكًا بموقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غدًا تُفتح أبواب الجحيم. قد تكون فرصتنا الوحيدة للعودة إلى العالم البشري.”
كان الوحيد القادر على الحركة. إن هرب، سيموت رفيقاه. ومع ذلك، لم يكن بوسعه الصمود طويلًا.
في الداخل، كان غاو مينغ الطيّب متكوّرًا، وعلى وجهه ملامح الذنب.
“هذا الشذوذ يستهدفنا تحديدًا. الطوغيت سلبت كل القوى المرتبطة بالأشباح. نحن ولاعبو ألعاب الرعب فقدنا أقوى ما نعتمد عليه. يبدو أن كل هذا جزء من مخطّط المقرّ الرئيسي والطواغيت.”
في زاوية الممرّ، ظهر رجلٌ في منتصف العمر، شعره رماديّ تتخلّله خصلات سوداء، يرتدي زيًّا داكنًا وساعةً غريبة في معصمه.
حين بدأ بصره يتلاشى، اندفع نحوه غاو مينغ العادي وغاو مينغ الطيّب. رفعا المصابين بصعوبة.
“لماذا يحدث هذا؟”
“هيا، سنجد مكانًا للاختباء.”
مدّ غاو مينغ العادي يده ليساعده على الخروج من الخزانة. ولصرف انتباهه، أخرج دفتر يوميّاته.
كانت نبرته هادئة، لكنها أصابت الرجل بالذهول.
رفع غاو مينغ العادي أحد الجريحين.
أعضاء الفريق الأمنيّ الأول الثلاثة تبادلوا النظرات. القائد، ذو الشعر الرمادي، كان أول من تكلّم:
“الدفتر يحوي تواريخ واضحة. اليوم هو الرابع عشر من يوليو. لم يأتِ الغد بعد، ومع ذلك نحن محاطون بالأشباح. هذا يعني أننا ربما في العالم السفلي. إمّا أننا متنا، أو نحن على وشك الموت.”
“غاو مينغ؟”
“رحلة صفّية؟”
هدف انتقامهم… ظهر الآن لينقذهم.
عندها، سمع غاو مينغ الطيّب صوت استغاثةٍ خافتٍ، فتوقّف دون وعي.
“هل تعرفني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكا ببعض الأسلحة وخرجا بحذر.
رفع غاو مينغ العادي أحد الجريحين.
الدهشة غطّت وجوه الجميع.
“لكنني أتذكّره أسرع من هذا بكثير.”
“اللعنة… لماذا يوجد اثنان منكما؟”
“تقول الأسطورة إن أبواب الجحيم تُفتح في ليلة الخامس عشر من يوليو، لتعود أرواح الموتى إلى العالم البشري. والآن، نحن محاطون بالوحوش والأشباح.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ليس بالضرورة. ماذا لو كنّا نحن سبب موتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطريقةٍ غريبة، توقّف الوحش بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
