355 أنا الأكثر طبيعية
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل أنتظر عودة والديّ إلى المنزل، أم أتحدث إليهم؟” بعد أن فكّر قليلًا، فتح الباب قليلًا. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، انطفأت أنوار الممر. وحشٌ عملاق بشع ذو أطرافٍ عديدة قلب الممرّ وانقضّ عليه!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يسبق لغاو مينغ أن اختبر مثل هذا الرعب في حياته. ارتعب إلى درجة أنه سقط أرضًا، وأغلق الباب بدافع الغريزة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأذهب لأنظر.” ارتدى غاو مينغ الشارة. تجاهل محاولات فان لي لثنيه، وحمل حقيبته وسلاحه وغادر الغرفة.
Arisu-san
أنهى غاو مينغ العشاء ببطء. قطع شريحة من الكعكة، وبينما يمضغها، حدّق بصندوق هديةٍ أحمر كبير على الجانب الآخر من الطاولة. كانت الأشرطة سوداء وبيضاء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وضعت ليو يي يدها على جبينها. بدا هذا الغاو مينغ وكأنّه لا يخاف شيئًا، متهوّر ولا يستخدم عقله.
أراد غاو مينغ النزول إلى الممر، لكن فان لي جذبه إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تظنّ أنك ستصبح شبحًا بعد موتك. لكن الأرجح أنك ستُلتهم من قِبل الأشباح الأخرى فور موتك.” عبست ليو يي. ثم أخرجت شارةً حمراء لمجلس الطلبة. “الغرفة التي فيها التعاويذ بعيدة من هنا. ليس لدينا وقتٌ كافٍ. إن كنت حقًا تريد الذهاب، فارتدِ هذه الشارة.”
“علينا أن نعود أولًا!”
حمل غاو مينغ حقيبته، وأخذ يتأمل ما قالته ليو يي.
“غاو مينغ في تلك الغرفة يطلب المساعدة! يريد الخروج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك غاو مينغ مقبض الباب. لم يستطع فتحه. أخرج مفتاحه، لكنه لم يلائم القفل. بأصابع مرتجفة، رفع يده لينزع تعويذةً عن الباب. كانت التعويذة الصفراء مغطّاة برموزٍ حمراء. مال غاو مينغ للأمام ونظر عبر ثقب الباب.
“لا تتخذ قرارات متسرّعة! ماذا لو لم يكن غاو مينغ هو من في تلك الغرفة، بل شبحًا؟” ضغطت ليو يي على كتفي غاو مينغ.
“لا تتخذ قرارات متسرّعة! ماذا لو لم يكن غاو مينغ هو من في تلك الغرفة، بل شبحًا؟” ضغطت ليو يي على كتفي غاو مينغ.
“شبح؟”
قال فان لي إنّ المبنى مسكون. وكان غاو مينغ قد رأى الشبح سابقًا. أطرافٌ نمت من جسد ذلك الشبح. كان منظره مرعبًا.
عاد الثلاثة إلى الغرفة. أغلقت ليو يي الباب. وبعد أن تلاشى الصوت القادم من الخارج، تجرأت على الكلام:
سرعان ما دُفعت ورقةٌ صغيرة تحت الباب.
“كلّ غاو مينغ فريد بذاته. حياته مؤلفة من اختياراتٍ لا نهائية، وتلك الاختيارات هي التي تُشكّل ذاته الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد نفسه أمام مفترق آخر في حياته. طرق مختلفة تؤدي إلى مصائر مختلفة.
حمل غاو مينغ حقيبته، وأخذ يتأمل ما قالته ليو يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الثلاثة إلى الغرفة. أغلقت ليو يي الباب. وبعد أن تلاشى الصوت القادم من الخارج، تجرأت على الكلام:
“أنت على ما أنت عليه الآن لأنّ من يريد إيذاءك قد جمّد ذاكرتك في الرابع عشر من يوليو. هذا اليوم هو اليوم الذي تتغيّر فيه حياتك. بالنسبة لأولئك الذين ينوون أذيّتك، فهذه فرصة لتصحيح جميع الأخطاء.” شرحت ليو يي تحليلها. “اعتمادًا على اختياراتك المختلفة، قد تُطرَد من المدرسة أو تقدم على الانتحار. لذا فهناك احتمال أنك أصبحتَ شبحًا.”
تجمّد فان لي من الدهشة وهو يسمع مثل هذه الكلمات من طالبٍ في الثانوية.
قال فان لي إنّ المبنى مسكون. وكان غاو مينغ قد رأى الشبح سابقًا. أطرافٌ نمت من جسد ذلك الشبح. كان منظره مرعبًا.
“لا تتخذ قرارات متسرّعة! ماذا لو لم يكن غاو مينغ هو من في تلك الغرفة، بل شبحًا؟” ضغطت ليو يي على كتفي غاو مينغ.
“حتى وإن كان شبحًا، أليس هو أنا؟ هل يمكنني قتل نسخةٍ أخرى من نفسي؟” احتج غاو مينغ. “ربما يمكنني أن أتعاون معه للقضاء على الأشباح الأخرى!”
سرعان ما دُفعت ورقةٌ صغيرة تحت الباب.
وضعت ليو يي يدها على جبينها. بدا هذا الغاو مينغ وكأنّه لا يخاف شيئًا، متهوّر ولا يستخدم عقله.
كان وجهه شاحبًا، وقد تملّكه الخوف إلى حدّ العجز عن النطق.
“وماذا لو لم يتمكّن من التعرّف على أحد وقتلك أنت أيضًا؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“حينها، ألن أصبح شبحًا آخر؟ لن أخاف الأشباح بعد الآن.” بدا أنّ غاو مينغ لا يبالي بالموت. ازداد حماسًا حين علم بوجود الأشباح. “بدل أن أختبئ كجرذٍ، لمَ لا أنضم إليهم؟”
“حينها، ألن أصبح شبحًا آخر؟ لن أخاف الأشباح بعد الآن.” بدا أنّ غاو مينغ لا يبالي بالموت. ازداد حماسًا حين علم بوجود الأشباح. “بدل أن أختبئ كجرذٍ، لمَ لا أنضم إليهم؟”
تجمّد فان لي من الدهشة وهو يسمع مثل هذه الكلمات من طالبٍ في الثانوية.
“يبدو أنهم ثلاثة. والطالب يرتدي زيّ مدرستنا. إنه يشبهني من الخلف… غريب. كيف أعرف ما أبدو عليه من الخلف؟”
“تظنّ أنك ستصبح شبحًا بعد موتك. لكن الأرجح أنك ستُلتهم من قِبل الأشباح الأخرى فور موتك.” عبست ليو يي. ثم أخرجت شارةً حمراء لمجلس الطلبة. “الغرفة التي فيها التعاويذ بعيدة من هنا. ليس لدينا وقتٌ كافٍ. إن كنت حقًا تريد الذهاب، فارتدِ هذه الشارة.”
“علينا أن نعود أولًا!”
“ما هذه؟”
“علينا أن نعود أولًا!”
“هناك شبح يختبئ داخل الشارة.” نطقت ليو يي بنبرة عادية، وكأن الأمر مألوف. “حالما ترتدي الشارة، لن تُرى كإنسانٍ حيّ. الأشباح لن تلاحقك. ومع ذلك، إن اقتربتَ منهم واستهدفوك، فسيهاجمونك.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هناك شارة واحدة فقط. أتنوين حقًا إعطاءها لي؟” كانت ليو يي في ذاكرة غاو مينغ مختلفة تمامًا عن تلك التي تقف أمامه الآن.
“ما هذه؟”
“لا أعلم ما الذي يوجد داخل الغرفة الأخيرة. لكن عليّ أن أعرف مكان هدية غاو مينغ. لذا لا مفرّ لي من دخولها في النهاية.” رمت ليو يي الشارة نحوه. “إن كنتَ مستعدًا لمساعدتي، فلك شكري.”
“أنت على ما أنت عليه الآن لأنّ من يريد إيذاءك قد جمّد ذاكرتك في الرابع عشر من يوليو. هذا اليوم هو اليوم الذي تتغيّر فيه حياتك. بالنسبة لأولئك الذين ينوون أذيّتك، فهذه فرصة لتصحيح جميع الأخطاء.” شرحت ليو يي تحليلها. “اعتمادًا على اختياراتك المختلفة، قد تُطرَد من المدرسة أو تقدم على الانتحار. لذا فهناك احتمال أنك أصبحتَ شبحًا.”
“حسنًا، سأذهب لأنظر.” ارتدى غاو مينغ الشارة. تجاهل محاولات فان لي لثنيه، وحمل حقيبته وسلاحه وغادر الغرفة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
الممر منحه الإحساس ذاته كما في السابق — قديم وقذر. بقعٌ سوداء تغطّي الجدران. لم يكن غاو مينغ من عائلةٍ ثرية، وكان قد عاش في المدينة القديمة لفترة طويلة. الأضواء خافتة، تسطع بشحوب. سار غاو مينغ بجانب الأبواب، وكلما اقترب من الباب الذي تعلوه التعاويذ، ازداد خفقان قلبه. حاول إجبار نفسه على الهدوء، لكن العرق انهمر من جبينه.
“هل أنتظر عودة والديّ إلى المنزل، أم أتحدث إليهم؟” بعد أن فكّر قليلًا، فتح الباب قليلًا. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، انطفأت أنوار الممر. وحشٌ عملاق بشع ذو أطرافٍ عديدة قلب الممرّ وانقضّ عليه!
“ها قد وصلت…”
ضيّق غاو مينغ عينيه والتقط الورقة. “الخطّ خطّي!” صُدم بما قرأه. شكّ في أنّ من بالخارج مجانين.
شعر بأنّ شيئًا ما يقترب. ازداد صوت الطَرق وضوحًا. نظر غاو مينغ إلى التعاويذ الكثيرة، فشعر وكأنّ عيونًا تحدّق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك غاو مينغ مقبض الباب. لم يستطع فتحه. أخرج مفتاحه، لكنه لم يلائم القفل. بأصابع مرتجفة، رفع يده لينزع تعويذةً عن الباب. كانت التعويذة الصفراء مغطّاة برموزٍ حمراء. مال غاو مينغ للأمام ونظر عبر ثقب الباب.
“ما القرار الذي اتخذتَه؟ كيف انتهى بك الحال هكذا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أمسك غاو مينغ مقبض الباب. لم يستطع فتحه. أخرج مفتاحه، لكنه لم يلائم القفل. بأصابع مرتجفة، رفع يده لينزع تعويذةً عن الباب. كانت التعويذة الصفراء مغطّاة برموزٍ حمراء. مال غاو مينغ للأمام ونظر عبر ثقب الباب.
“علينا أن نعود أولًا!”
…
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“عيد ميلادٍ سعيدٍ لك، عيد ميلادٍ سعيدٍ لك…”
بمزيج من الترقب والارتباك، اقترب غاو مينغ من الصندوق. وقبل أن يفتحه، سمع صوت طرقٍ على الباب.
كانت الغرفة الصغيرة مرتّبة بعناية. الأثاث غير باهظ الثمن، لكنه يوحي بدفء المنزل.
لم يسبق لغاو مينغ أن اختبر مثل هذا الرعب في حياته. ارتعب إلى درجة أنه سقط أرضًا، وأغلق الباب بدافع الغريزة.
غاو مينغ، مرتديًا زيّ المدرسة، أخرج طبقي طعامٍ من المطبخ ووضعهما بجانب الكعكة. ثم أخرج زجاجة كوكاكولا من الثلاجة. “أبي وأمي يعملان لوقتٍ إضافي. أنا وحدي مجددًا.”
“ما القرار الذي اتخذتَه؟ كيف انتهى بك الحال هكذا؟”
شغّل غاو مينغ التلفاز. لم يكن يشاهده حقًا، بل ليملأ الجو بالحياة.
الممر منحه الإحساس ذاته كما في السابق — قديم وقذر. بقعٌ سوداء تغطّي الجدران. لم يكن غاو مينغ من عائلةٍ ثرية، وكان قد عاش في المدينة القديمة لفترة طويلة. الأضواء خافتة، تسطع بشحوب. سار غاو مينغ بجانب الأبواب، وكلما اقترب من الباب الذي تعلوه التعاويذ، ازداد خفقان قلبه. حاول إجبار نفسه على الهدوء، لكن العرق انهمر من جبينه.
أنهى غاو مينغ العشاء ببطء. قطع شريحة من الكعكة، وبينما يمضغها، حدّق بصندوق هديةٍ أحمر كبير على الجانب الآخر من الطاولة. كانت الأشرطة سوداء وبيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الثلاثة إلى الغرفة. أغلقت ليو يي الباب. وبعد أن تلاشى الصوت القادم من الخارج، تجرأت على الكلام:
“هل هذه هدية أبي وأمي لي؟ لكن اليوم ليس عيد ميلادي. لماذا توجد كعكة وهدية؟”
أنهى غاو مينغ العشاء ببطء. قطع شريحة من الكعكة، وبينما يمضغها، حدّق بصندوق هديةٍ أحمر كبير على الجانب الآخر من الطاولة. كانت الأشرطة سوداء وبيضاء.
بمزيج من الترقب والارتباك، اقترب غاو مينغ من الصندوق. وقبل أن يفتحه، سمع صوت طرقٍ على الباب.
“من هذا الذي يزور في وقتٍ متأخرٍ كهذا؟”
“من هذا الذي يزور في وقتٍ متأخرٍ كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نظر من خلال ثقب الباب. كان هناك أشخاص يتحركون في الممر. وبسبب الإضاءة الرديئة، لم يستطع الرؤية بوضوح.
“أنت على ما أنت عليه الآن لأنّ من يريد إيذاءك قد جمّد ذاكرتك في الرابع عشر من يوليو. هذا اليوم هو اليوم الذي تتغيّر فيه حياتك. بالنسبة لأولئك الذين ينوون أذيّتك، فهذه فرصة لتصحيح جميع الأخطاء.” شرحت ليو يي تحليلها. “اعتمادًا على اختياراتك المختلفة، قد تُطرَد من المدرسة أو تقدم على الانتحار. لذا فهناك احتمال أنك أصبحتَ شبحًا.”
“يبدو أنهم ثلاثة. والطالب يرتدي زيّ مدرستنا. إنه يشبهني من الخلف… غريب. كيف أعرف ما أبدو عليه من الخلف؟”
Arisu-san
سرعان ما دُفعت ورقةٌ صغيرة تحت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد غاو مينغ النزول إلى الممر، لكن فان لي جذبه إلى الخلف.
ضيّق غاو مينغ عينيه والتقط الورقة. “الخطّ خطّي!” صُدم بما قرأه. شكّ في أنّ من بالخارج مجانين.
“من هذا الذي يزور في وقتٍ متأخرٍ كهذا؟”
“الممر مسكون؟ هل عليّ أن أصدقهم؟”
أنهى غاو مينغ العشاء ببطء. قطع شريحة من الكعكة، وبينما يمضغها، حدّق بصندوق هديةٍ أحمر كبير على الجانب الآخر من الطاولة. كانت الأشرطة سوداء وبيضاء.
وجد نفسه أمام مفترق آخر في حياته. طرق مختلفة تؤدي إلى مصائر مختلفة.
Arisu-san
“هل أنتظر عودة والديّ إلى المنزل، أم أتحدث إليهم؟” بعد أن فكّر قليلًا، فتح الباب قليلًا. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، انطفأت أنوار الممر. وحشٌ عملاق بشع ذو أطرافٍ عديدة قلب الممرّ وانقضّ عليه!
كان وجهه شاحبًا، وقد تملّكه الخوف إلى حدّ العجز عن النطق.
لم يسبق لغاو مينغ أن اختبر مثل هذا الرعب في حياته. ارتعب إلى درجة أنه سقط أرضًا، وأغلق الباب بدافع الغريزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان وجهه شاحبًا، وقد تملّكه الخوف إلى حدّ العجز عن النطق.
…
لم يتعرّض للتنمّر، ولم يُطرَد من المدرسة، ولم يُصب باضطرابٍ نفسي. كان هذا هو غاو مينغ الأكثر طبيعية، الذي تلقّى الهدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى وإن كان شبحًا، أليس هو أنا؟ هل يمكنني قتل نسخةٍ أخرى من نفسي؟” احتج غاو مينغ. “ربما يمكنني أن أتعاون معه للقضاء على الأشباح الأخرى!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يتعرّض للتنمّر، ولم يُطرَد من المدرسة، ولم يُصب باضطرابٍ نفسي. كان هذا هو غاو مينغ الأكثر طبيعية، الذي تلقّى الهدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد نفسه أمام مفترق آخر في حياته. طرق مختلفة تؤدي إلى مصائر مختلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		