You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 350

350 شيءٌ مرعب يحدث في الخارج

350 شيءٌ مرعب يحدث في الخارج

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل شيءٌ ما يصعد؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

كان هناك ظلّ غامض في الممرّ، يبدو بشريًّا، لكن وانغ جيه لم يظنه إنسانًا.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

بعد أن خبّأ الصندوق في الخزانة، فتح وانغ جيه باب غرفة المعيشة. أضاءت مصابيح الاستشعار في الممرّ على الفور.

Arisu-san

“لا أعلم.” هزّ سيتو تشينغ رأسه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انفتح باب المصعد. ما جعل وانغ جيه يقطّب حاجبيه أنّ المقصورة لم تكن مضاءة بضوءٍ عاديّ، بل بنورٍ أحمر داكنٍ لزج، وكأنّه دمٌ كثيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس وانغ جيه على الأريكة داخل الغرفة رقم ١٨٠١ في حيّ الازدهار، وملامحه يغمرها القتوم. تراقصت حدقتاه قليلاً لتخفي القلق في عينيه. كانت الغرفة فخمة، تزدان بأسماء الماركات في كل زاوية، وأثاثها مصنوعٌ يدويًّا على أيدي أساتذةٍ مهرة، لا يمكن تقليده. كان هذا المنزل حلمًا لكثيرين، غير أنّ مالكه الحالي شبك يديه بعنفٍ حتى غاصت أظافره في جلده ونزف الدم.

“سأذهب للبحث عن غاو مينغ.”

“مَن اكتشف الأمر؟”

كان فان لي يشعر بنداء الخالد الجسدي. بعد أن شرب من دم الطاغوت، تكوّن بينه وبين غاو مينغ رابطٌ خاص.

على الطاولة أمامه صندوق هديةٍ مفتوح، بداخله سكين مكسور الطرف تقريبًا. نصله نحيل، ومقبضه مغطّى بالطين وأعشابٍ مائيةٍ سوداء متعفّنة، تفوح منه رائحةٌ نتنة.

واصلت الأرقام التغيّر، وحين وصلت إلى “١٨”، انطفأت الأضواء في طابق وانغ جيه كلّه.

“لقد عثر على سلاح جريمتي… لكن لِمَ أرسله إليّ؟ ما الذي يعرفه أيضًا؟ لقد رآني وأنا أقتل ذلك الشخص!”

انفتح باب المصعد. ما جعل وانغ جيه يقطّب حاجبيه أنّ المقصورة لم تكن مضاءة بضوءٍ عاديّ، بل بنورٍ أحمر داكنٍ لزج، وكأنّه دمٌ كثيف.

شدّ وانغ جيه شعره، وارتسمت على وجهه الوسيم ملامح التواءٍ غريب.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أستطيع التذكّر… هناك الكثير ممّا نسيته… لِمَ يحدث هذا؟”

“اسمي وانغ جيه. ما زالت ذكرياتي منذ سنتي الثالثة في الثانوية وحتى أوّل جريمة قتلٍ واضحة في ذهني. ما الذي نسيته؟”

أرخى يده ببطء ومدّها نحو السكين. وما إن لامست أصابعه نصله، حتى طفت من أعماق قلبه ذاكرةٌ كان يرفض مواجهتها. كانت جريمته الأولى. بعد تخطيطٍ طويلٍ قتل متشرّدًا عشوائيًّا. غاصت السكين في جسد الرجل. لم يكن الأمر كما تدرّب عليه؛ كان متوترًا إلى حدّ الارتعاش. علقت الشفرة في العظم، وكاد أن يصيب نفسه. وهكذا، غُمس النصل بدم الضحية ودمه هو أيضًا. لا يمكن السماح لأحدٍ أن يكتشفه!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ارتخت أسنانه المتيبّسة شيئًا فشيئًا، وأخذ يحدّق في النصل بين يديه، يتنفس بعمقٍ كما لو أنّه يعيش تلك اللحظة مجددًا. آنذاك، كان قتل البشر أشدَّ لذةً من قتل الفئران والقطط والكلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن لذلك إلا معنى واحد — غاو مينغ سبقهم إلى داخل شقق الحياة الأبدية قبل وصول مركز التحقيق.

“يجب أن أجد من أرسل إليّ هذه الهدية… ثم أجعله يصمت إلى الأبد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مأساة؟ ما الذي يهددنا؟”

أخفى السكين في ملابسه وأخذ يتفحّص المكان من حوله.

“ألا ترى؟ المدينة القديمة والمدينة الشرقية غارقتان في الظلام التام. وحدها كهرباء حيّ الازدهار وشقق الحياة الأبدية ما زالت تعمل. لا بدّ أنّ مأساةً مجهولة تنتشر في أرجاء المدينة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المكان مذهلًا، لكنه لم يشعر أنه منزله. ومع ذلك، كلّما مكث فيه أطول، بدا له أكثر ألفةً كأنّه عاش فيه منذ طفولته. كل ذكرياته تدور حول هذه الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبأ خلف الباب يراقب الممرّ من خلال الشقّ.

“اسمي وانغ جيه. ما زالت ذكرياتي منذ سنتي الثالثة في الثانوية وحتى أوّل جريمة قتلٍ واضحة في ذهني. ما الذي نسيته؟”

على الطاولة أمامه صندوق هديةٍ مفتوح، بداخله سكين مكسور الطرف تقريبًا. نصله نحيل، ومقبضه مغطّى بالطين وأعشابٍ مائيةٍ سوداء متعفّنة، تفوح منه رائحةٌ نتنة.

كان خيطه الوحيد صندوق الهدية. لا بدّ أن من أرسله يعرف كل شيء.

“أيّ شيء؟”

تفقّد الغرفة، شغّل الحاسوب وفتح تسجيل الكاميرا في غرفة المعيشة. أظهرت اللقطات أنه هو من فتح الباب قبل دقائق قليلة، وهو من حمل الصندوق بيديه ووضعه بنفسه على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن لذلك إلا معنى واحد — غاو مينغ سبقهم إلى داخل شقق الحياة الأبدية قبل وصول مركز التحقيق.

“أنا من حمله من الخارج؟!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتذكر شيئًا من ذلك، لكن الفيديو لا يكذب.

Arisu-san

“يبدو أنّ عليّ التحقق من الحراس لمعرفة مَن أرسل هذا الصندوق.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كانت الذكريات تتلاشى مع الوقت، لكن لا أحد يعلم ما الذي فُقِد منها.

أما وانغ جيه، فلم يعد إلى منزله، بل اتجه نحو السلالم، يده تمسك السكين تحت ملابسه.

بعد أن خبّأ الصندوق في الخزانة، فتح وانغ جيه باب غرفة المعيشة. أضاءت مصابيح الاستشعار في الممرّ على الفور.

“يمكنك النظر من النافذة نحو المدينة القديمة. الفوضى تعمّ شقق الحياة الأبدية. سمعتُ صراخًا هناك… أشخاصًا يُطاردون.”

“الضوء خافت… هذا الممرّ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر أنّ المكان صامتٌ أكثر من اللازم. تردّد لحظةً، ثم خرج متّجهًا إلى المصعد.

توقّف الظلّ أمام باب منزله. التصق وجهه بفتحة العين في الباب، وحاول الرأس بأكمله أن يندفع عبر الفتحة الصغيرة.

مع رنينٍ خافتٍ، بدأت الأرقام على اللوحة تتغيّر. عندها فُتح باب الشقة المجاورة، وخرج منها شابٌّ بشعرٍ أبيض قال بنبرةٍ باردة:

“يبدو أنّ عليّ التحقق من الحراس لمعرفة مَن أرسل هذا الصندوق.”

“أنصحك ألّا تستخدم المصعد. لا تجذب تلك الأشياء إلى هذا الطابق.”

(ما ذلك الشيء؟ ما الذي يحدث في هذا الحي؟)

“من أنت؟” لم يتعرّف وانغ جيه عليه إطلاقًا.

“مَن اكتشف الأمر؟”

“أنا سيتو تشينغ.” لم يضف الشاب شيئًا آخر سوى اسمه.

أما وانغ جيه، فلم يعد إلى منزله، بل اتجه نحو السلالم، يده تمسك السكين تحت ملابسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك شيءٌ مرعب يحدث في الخارج. إن كنت لا تريد الموت، فابقَ منخفضًا.”

“لا أعلم.” هزّ سيتو تشينغ رأسه.

“أيّ شيء؟”

كانت الذكريات تتلاشى مع الوقت، لكن لا أحد يعلم ما الذي فُقِد منها.

“ألا ترى؟ المدينة القديمة والمدينة الشرقية غارقتان في الظلام التام. وحدها كهرباء حيّ الازدهار وشقق الحياة الأبدية ما زالت تعمل. لا بدّ أنّ مأساةً مجهولة تنتشر في أرجاء المدينة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناول المفتاح إلى الدكتور لي تشينغتساي.

قال سيتو تشينغ بوجهٍ قاتم. بدا أنّه عاش حياةً مؤلمة، لكنه مضطرٌّ إلى البقاء حيًّا لسببٍ ما.

أما وانغ جيه، فلم يعد إلى منزله، بل اتجه نحو السلالم، يده تمسك السكين تحت ملابسه.

“يمكنك النظر من النافذة نحو المدينة القديمة. الفوضى تعمّ شقق الحياة الأبدية. سمعتُ صراخًا هناك… أشخاصًا يُطاردون.”

كان هناك ظلّ غامض في الممرّ، يبدو بشريًّا، لكن وانغ جيه لم يظنه إنسانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مأساة؟ ما الذي يهددنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أنّ المكان صامتٌ أكثر من اللازم. تردّد لحظةً، ثم خرج متّجهًا إلى المصعد.

“لا أعلم.” هزّ سيتو تشينغ رأسه.

واصلت الأرقام التغيّر، وحين وصلت إلى “١٨”، انطفأت الأضواء في طابق وانغ جيه كلّه.

ابتعد وانغ جيه عن المصعد، وحدّق بسيتو تشينغ من أعلى إلى أسفل، ثم همس:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“هل تلقيت صندوقًا أحمر اليوم؟”

تشقّق الخشب تحت الضغط بصوتٍ واضح في الظلام.

أومأ سيتو تشينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبأ خلف الباب يراقب الممرّ من خلال الشقّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلّ من ينتقل إلى هنا يتلقّى هديةً خاصّة. هذه الهدايا قد تكون أثمن من حياتنا نفسها.”

“هل تلقيت صندوقًا أحمر اليوم؟”

وبينما كانا يتحدثان، تحوّل الرقم على لوحة المصعد إلى اللون الأحمر القاني، كأنه ينزف دمًا. بدا وكأنّ الرقم يحدّق بهما، يحاول أن يحفر ملامحهما في ذاكرته.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل شيءٌ ما يصعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن لذلك إلا معنى واحد — غاو مينغ سبقهم إلى داخل شقق الحياة الأبدية قبل وصول مركز التحقيق.

أغلق سيتو تشينغ بابه على الفور واختبأ.

“يُفترض أن تذهبا إلى هذه الغرفة أولًا.”

أما وانغ جيه، فلم يعد إلى منزله، بل اتجه نحو السلالم، يده تمسك السكين تحت ملابسه.

لقد شكّل ماضيه شخصيّته؛ اعتاد إشباع فراغه الداخلي عبر الأدرينالين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختبأ خلف الباب يراقب الممرّ من خلال الشقّ.

بعد أن خبّأ الصندوق في الخزانة، فتح وانغ جيه باب غرفة المعيشة. أضاءت مصابيح الاستشعار في الممرّ على الفور.

لقد شكّل ماضيه شخصيّته؛ اعتاد إشباع فراغه الداخلي عبر الأدرينالين.

لقد شكّل ماضيه شخصيّته؛ اعتاد إشباع فراغه الداخلي عبر الأدرينالين.

واصلت الأرقام التغيّر، وحين وصلت إلى “١٨”، انطفأت الأضواء في طابق وانغ جيه كلّه.

“يُفترض أن تذهبا إلى هذه الغرفة أولًا.”

دينغ!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انفتح باب المصعد. ما جعل وانغ جيه يقطّب حاجبيه أنّ المقصورة لم تكن مضاءة بضوءٍ عاديّ، بل بنورٍ أحمر داكنٍ لزج، وكأنّه دمٌ كثيف.

ارتخت أسنانه المتيبّسة شيئًا فشيئًا، وأخذ يحدّق في النصل بين يديه، يتنفس بعمقٍ كما لو أنّه يعيش تلك اللحظة مجددًا. آنذاك، كان قتل البشر أشدَّ لذةً من قتل الفئران والقطط والكلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدحرج شيءٌ خارج المصعد.

ارتخت أسنانه المتيبّسة شيئًا فشيئًا، وأخذ يحدّق في النصل بين يديه، يتنفس بعمقٍ كما لو أنّه يعيش تلك اللحظة مجددًا. آنذاك، كان قتل البشر أشدَّ لذةً من قتل الفئران والقطط والكلاب.

كان هناك ظلّ غامض في الممرّ، يبدو بشريًّا، لكن وانغ جيه لم يظنه إنسانًا.

“يجب أن أجد من أرسل إليّ هذه الهدية… ثم أجعله يصمت إلى الأبد.”

(أنا قاتلٌ ومفترس… لكن ذلك الشيء… مختلفٌ عني جوهريًّا…)

شدّ وانغ جيه شعره، وارتسمت على وجهه الوسيم ملامح التواءٍ غريب.

توقّف الظلّ أمام باب منزله. التصق وجهه بفتحة العين في الباب، وحاول الرأس بأكمله أن يندفع عبر الفتحة الصغيرة.

ارتخت أسنانه المتيبّسة شيئًا فشيئًا، وأخذ يحدّق في النصل بين يديه، يتنفس بعمقٍ كما لو أنّه يعيش تلك اللحظة مجددًا. آنذاك، كان قتل البشر أشدَّ لذةً من قتل الفئران والقطط والكلاب.

تشقّق الخشب تحت الضغط بصوتٍ واضح في الظلام.

“يبدو أنّ عليّ التحقق من الحراس لمعرفة مَن أرسل هذا الصندوق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حبس وانغ جيه أنفاسه. البقاء في المنزل لا يعني الأمان!

قال سيتو تشينغ بوجهٍ قاتم. بدا أنّه عاش حياةً مؤلمة، لكنه مضطرٌّ إلى البقاء حيًّا لسببٍ ما.

(ما ذلك الشيء؟ ما الذي يحدث في هذا الحي؟)

“اسمي وانغ جيه. ما زالت ذكرياتي منذ سنتي الثالثة في الثانوية وحتى أوّل جريمة قتلٍ واضحة في ذهني. ما الذي نسيته؟”

ارتخت أسنانه المتيبّسة شيئًا فشيئًا، وأخذ يحدّق في النصل بين يديه، يتنفس بعمقٍ كما لو أنّه يعيش تلك اللحظة مجددًا. آنذاك، كان قتل البشر أشدَّ لذةً من قتل الفئران والقطط والكلاب.

كان فان لي يحدّق في مفتاحه. الرقم المحفور عليه هو ٤٤٤١.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناول المفتاح إلى الدكتور لي تشينغتساي.

“يُفترض أن تذهبا إلى هذه الغرفة أولًا.”

“مَن اكتشف الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ناول المفتاح إلى الدكتور لي تشينغتساي.

“سأذهب للبحث عن غاو مينغ.”

“وماذا عنك؟”

“من أنت؟” لم يتعرّف وانغ جيه عليه إطلاقًا.

“سأذهب للبحث عن غاو مينغ.”

تشقّق الخشب تحت الضغط بصوتٍ واضح في الظلام.

كان فان لي يشعر بنداء الخالد الجسدي. بعد أن شرب من دم الطاغوت، تكوّن بينه وبين غاو مينغ رابطٌ خاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مأساة؟ ما الذي يهددنا؟”

كان قد حاول العثور على غاو مينغ قبل دخول شقق الحياة الأبدية دون جدوى. لكن ما إن دخل المبنى حتى شعر بذلك النداء السماوي.

أغلق سيتو تشينغ بابه على الفور واختبأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يكن لذلك إلا معنى واحد — غاو مينغ سبقهم إلى داخل شقق الحياة الأبدية قبل وصول مركز التحقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مأساة؟ ما الذي يهددنا؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان خيطه الوحيد صندوق الهدية. لا بدّ أن من أرسله يعرف كل شيء.

أرخى يده ببطء ومدّها نحو السكين. وما إن لامست أصابعه نصله، حتى طفت من أعماق قلبه ذاكرةٌ كان يرفض مواجهتها. كانت جريمته الأولى. بعد تخطيطٍ طويلٍ قتل متشرّدًا عشوائيًّا. غاصت السكين في جسد الرجل. لم يكن الأمر كما تدرّب عليه؛ كان متوترًا إلى حدّ الارتعاش. علقت الشفرة في العظم، وكاد أن يصيب نفسه. وهكذا، غُمس النصل بدم الضحية ودمه هو أيضًا. لا يمكن السماح لأحدٍ أن يكتشفه!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط