342 عديم الحياء
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ستحترق بالنار التي لعبت بها! سأنتظرك في نهاية مجال الموت! لا مهرب لك، لقد رآك القدر!” الجروح على جسد المرأة تمزقت لتصير آثار عضّات. وكانت تلك العلامات مختلفة عن عضّات الطاغوت الوحش. هذه المرّة كانت عضّات بشرية. الأرواح التي عذّبها الطاغوت الوحش حتى الموت عادت بأسلوب آخر.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه النظرة؟ أشعر أننا لسنا على نفس المستوى. لا أستطيع حتى إدراك الوسائل التي استخدموها، وروحي كادت تختنق.” جلس الكلب الكبير على الأرض مثقلاً بالرعب، رغم أنه لم يكن هو المستهدف بالقدر.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
قفز الكلب الكبير من الظل ليغلق عيني المرأة. ثم عثر على الكثير من شظايا التمثال الطيني على السقف، غير أن العقيدة التي بداخلها كانت قد تلاشت.
Arisu-san
“آمل أن يستطيع القاتل النهائي في المستقبل أن يغيّر قدرها تحت رعايتك.” أرسل غاو مينغ نيان شين ونيان يو بعيدًا. ثم استند إلى الحائط، وزحف ببطء نحو الطابق الخامس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد أن تحطّم التمثال الطيني للطاغوت الوحش، تقاتلت وحوش الطابق الخامس بلا نظام. لكن سرعان ما أُخضعت لسيطرة شيا يانغ ومرضى مستشفى لي سان.
الطاغوت الوحش كان يكره غاو مينغ. لقد أُجبر على استعمال قوّته المحرّمة. غير أن غاو مينغ تراجع فورًا وسحب الطاغوت الذي استدعاه، مما اضطرّ الطاغوت الوحش إلى مواجهة سَخَط القدر وحده. كلمة وقاحة أو دَنَس لم تكفِ لوصف الرجل الواقف أمامه! كان عليه أن يقتله!
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
اشتعل الغضب في روحه. قفز الطاغوت الوحش نحو غاو مينغ. كان انتباهه كلّه مركّزًا على غاو مينغ، ولم يلحظ أن نصف جسده السفلي الذي تخلّى عنه بدأ يذوب ببطء في الظل. النقش الوحشي ابتلعه قوًى أخرى. جميع الظلال انسابت نحو بقعة على السقف. وقبيل أن يغرز الطاغوت الوحش أنيابه في عنق غاو مينغ، انطلق نباحٌ مكتوم من أعماق الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نرحل.”
غريزة الطاغوت الوحش التقطت شيئًا، فتدحرج بسرعة على جانبه. عندها وثب كلب أسود من الظل. أطبقت أنيابه الحادة، وكاد أن يلتهم الطاغوت الوحش. شعره الأسود تماوج في الهواء، وظهرت نقوش وحشية جديدة على جسد الكلب الكبير. لقد كان يقاتل الطاغوت الوحش من أجل العقيدة.
لم يحتج غاو مينغ أن يفعل شيئًا، فقد قدّمت نيان شين إيمانها طوعًا. رأت في الكلب الكبير الطاغوت الوحش الحقيقي.
“لا عجب أنّ جسدي خرج عن السيطرة! لقد سرقتَ إيماني!” زمجر الطاغوت الوحش بأسنانه.
بما أن نيان شين كانت تسمع أفكار الناس الداخلية، فقد كرهت البشر ومالت إلى أنواع مختلفة من الحيوانات المفترسة.
“لقد اختاروني طوعًا. لستُ طاغوتهم، أنا وحش مثلهم.” كان الكلب الكبير لا يزال يريد أن يقول المزيد، لكن يد غاو مينغ المضرّجة بالدماء أمسكت بفرائه.
“اهرب! لا تلتفت!”
“علينا أن نرحل.”
الأنظار في الظلمة كانت قد فُتحت بالفعل. الكلب الكبير غطّى غاو مينغ وانزلق به إلى العتمة. المرأة التي لم يتبقَّ منها سوى نصفها العلوي طارت نحو غاو مينغ. لو تمكنت من عضّه بفمها الحقيقي، لاكتمل اللعن، ولصار غاو مينغ الوعاء الجديد للطاغوت الوحش.
الأنظار في الظلمة كانت قد فُتحت بالفعل. الكلب الكبير غطّى غاو مينغ وانزلق به إلى العتمة. المرأة التي لم يتبقَّ منها سوى نصفها العلوي طارت نحو غاو مينغ. لو تمكنت من عضّه بفمها الحقيقي، لاكتمل اللعن، ولصار غاو مينغ الوعاء الجديد للطاغوت الوحش.
“اهرب! لا تلتفت!”
“اهرب! لا تلتفت!”
النظرة القادمة من أعماق المدينة الدموية اخترقت الضباب الأسود. حافة الواقع بدأت تلتوي. المرأة التي تلبّسها الطاغوت الوحش بدأت تتصرّف بغرابة. كلّ أسباب الموت المحتملة ظهرت عليها. بالنسبة لتلك النظرة، الأرواح في هان هاي أشبه بالزهور، تتفتح وتذبل في لحظة واحدة.
“لقد اختاروني طوعًا. لستُ طاغوتهم، أنا وحش مثلهم.” كان الكلب الكبير لا يزال يريد أن يقول المزيد، لكن يد غاو مينغ المضرّجة بالدماء أمسكت بفرائه.
قلوب الخالد الجسدي وغاو مينغ قفزت قلقًا. في هذه اللحظة المرعبة، لم يملكوا إلا الاختباء أعمق في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطاغوت الوحش كان يكره غاو مينغ. لقد أُجبر على استعمال قوّته المحرّمة. غير أن غاو مينغ تراجع فورًا وسحب الطاغوت الذي استدعاه، مما اضطرّ الطاغوت الوحش إلى مواجهة سَخَط القدر وحده. كلمة وقاحة أو دَنَس لم تكفِ لوصف الرجل الواقف أمامه! كان عليه أن يقتله!
أخيرًا أدرك الطاغوت الوحش خطة غاو مينغ. ذلك الوغد الماكر أراد منذ البداية أن يستعمل قوة القدر. كان يمتلك القوة ليقاتل، لكنه اختار أكثر الطرق دناءة.
قبل أن يُكمل، كان نظر المديرة نيان مشدودًا إلى الكلب الكبير. كان في عينيها نفس التعبير الذي أبدته عندما رأت الأسد في قفص حديقة الحيوان وهي صغيرة.
“ستحترق بالنار التي لعبت بها! سأنتظرك في نهاية مجال الموت! لا مهرب لك، لقد رآك القدر!” الجروح على جسد المرأة تمزقت لتصير آثار عضّات. وكانت تلك العلامات مختلفة عن عضّات الطاغوت الوحش. هذه المرّة كانت عضّات بشرية. الأرواح التي عذّبها الطاغوت الوحش حتى الموت عادت بأسلوب آخر.
في المقابل، حالة غاو مينغ والخالد الجسدي كانت أسوأ. غاو مينغ لم يشعر بخلل جسدي، لكنه اكتشف أن بعض شعره قد شاب، وتجاعيد ارتسمت على وجهه. أما نقش المدينة الدموية على جسد الخالد الجسدي فقد بهت كثيرًا.
تحت نظرة القدر، تحولت تلك الأرواح إلى أفظع لعنة. زحفت عبر جروح الطاغوت الوحش، وبدأت تمضغ وعيه وإيمانه. بالنسبة للقدر، كانت التماثيل الطينية مجرد حشرات في لعبة، لا بد من إبادتها متى وُجدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدت طريقي.”
الصراخ المروّع اخترق أذنَي غاو مينغ. العلامات والجروح على جسد المرأة تلاشت تدريجيًا، وعيونها المشوّهة عادت شيئًا فشيئًا إلى طبيعتها. وحين توقف الصراخ، التفت غاو مينغ إلى الخلف. التقى النظرة مرة أخرى. الكيان المهيب الذي يُجسّد القدر لم يرحل. لقد حفظ ملامح غاو مينغ.
بما أن نيان شين كانت تسمع أفكار الناس الداخلية، فقد كرهت البشر ومالت إلى أنواع مختلفة من الحيوانات المفترسة.
الوجوه الأربعة للخالد الجسدي زمجرت. قبل أن يتمكن غاو مينغ من استيعاب ما يجري، تحول بعض شعره إلى الأبيض. وعندما رآه الكلب الكبير، ابتلع غاو مينغ في “غرفة الضغينة” خاصته، ثم لفظه بعد زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نرحل.”
“ما هذه النظرة؟ أشعر أننا لسنا على نفس المستوى. لا أستطيع حتى إدراك الوسائل التي استخدموها، وروحي كادت تختنق.” جلس الكلب الكبير على الأرض مثقلاً بالرعب، رغم أنه لم يكن هو المستهدف بالقدر.
الأنظار في الظلمة كانت قد فُتحت بالفعل. الكلب الكبير غطّى غاو مينغ وانزلق به إلى العتمة. المرأة التي لم يتبقَّ منها سوى نصفها العلوي طارت نحو غاو مينغ. لو تمكنت من عضّه بفمها الحقيقي، لاكتمل اللعن، ولصار غاو مينغ الوعاء الجديد للطاغوت الوحش.
في المقابل، حالة غاو مينغ والخالد الجسدي كانت أسوأ. غاو مينغ لم يشعر بخلل جسدي، لكنه اكتشف أن بعض شعره قد شاب، وتجاعيد ارتسمت على وجهه. أما نقش المدينة الدموية على جسد الخالد الجسدي فقد بهت كثيرًا.
الوجوه الأربعة للخالد الجسدي زمجرت. قبل أن يتمكن غاو مينغ من استيعاب ما يجري، تحول بعض شعره إلى الأبيض. وعندما رآه الكلب الكبير، ابتلع غاو مينغ في “غرفة الضغينة” خاصته، ثم لفظه بعد زمن.
“ذلك كان القدر. إنهم اثنا عشر. وهذا لم يكن سوى واحد منهم.” مرّر غاو مينغ يده في شعره. “من الطبيعي أن تعجز النملة عن فهم قوة رشاش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطاغوت الوحش كان يكره غاو مينغ. لقد أُجبر على استعمال قوّته المحرّمة. غير أن غاو مينغ تراجع فورًا وسحب الطاغوت الذي استدعاه، مما اضطرّ الطاغوت الوحش إلى مواجهة سَخَط القدر وحده. كلمة وقاحة أو دَنَس لم تكفِ لوصف الرجل الواقف أمامه! كان عليه أن يقتله!
قفز الكلب الكبير من الظل ليغلق عيني المرأة. ثم عثر على الكثير من شظايا التمثال الطيني على السقف، غير أن العقيدة التي بداخلها كانت قد تلاشت.
قفز الكلب الكبير من الظل ليغلق عيني المرأة. ثم عثر على الكثير من شظايا التمثال الطيني على السقف، غير أن العقيدة التي بداخلها كانت قد تلاشت.
لكن الكلب الكبير ربح الكثير. لقد استحوذ على نصف ايمان الطاغوت الوحش. أنياب حادة برزت من فمه، وبدا أنه قد ورث قوى الطاغوت الوحش. في الماضي، كان الكلب الكبير ميّالًا للاختباء والهرب، لكن الآن امتلك قوةً هادرة هجومية. وإلى جانب هذا التغيير الظاهر، كان لديه العديد من “بشريي-الكلب” الذين أنقذهم وأبقاهم في غرفة الضغينة. أولئك الوحوش صاروا يعتبرون الكلب الكبير عقيدتهم الجديدة. وكلما كان التشوه أعظم، زادت الإرادة التي يمدّونه بها.
“ذلك كان القدر. إنهم اثنا عشر. وهذا لم يكن سوى واحد منهم.” مرّر غاو مينغ يده في شعره. “من الطبيعي أن تعجز النملة عن فهم قوة رشاش.”
“لقد وجدت طريقي.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
غاو مينغ كان سعيدًا لرؤية تحوّل الكلب الكبير. “سأقدّم لك هديتين إضافيتين.”
“ذلك كان القدر. إنهم اثنا عشر. وهذا لم يكن سوى واحد منهم.” مرّر غاو مينغ يده في شعره. “من الطبيعي أن تعجز النملة عن فهم قوة رشاش.”
فتح غاو مينغ غرفة التعذيب بصعوبة، وأخرج نيان شين ونيان يو. “نيان يو شديد التشوّه، إنه أحد الوحوش الأقوى. بإمكانه أن يمنحك إرادةً عظيمة، بل ويمكنه مساعدتنا في السيطرة على نظام المياه الجوفية في المدينة. أما شقيقته، نيان شين…”
لكن الكلب الكبير ربح الكثير. لقد استحوذ على نصف ايمان الطاغوت الوحش. أنياب حادة برزت من فمه، وبدا أنه قد ورث قوى الطاغوت الوحش. في الماضي، كان الكلب الكبير ميّالًا للاختباء والهرب، لكن الآن امتلك قوةً هادرة هجومية. وإلى جانب هذا التغيير الظاهر، كان لديه العديد من “بشريي-الكلب” الذين أنقذهم وأبقاهم في غرفة الضغينة. أولئك الوحوش صاروا يعتبرون الكلب الكبير عقيدتهم الجديدة. وكلما كان التشوه أعظم، زادت الإرادة التي يمدّونه بها.
قبل أن يُكمل، كان نظر المديرة نيان مشدودًا إلى الكلب الكبير. كان في عينيها نفس التعبير الذي أبدته عندما رأت الأسد في قفص حديقة الحيوان وهي صغيرة.
غاو مينغ كان سعيدًا لرؤية تحوّل الكلب الكبير. “سأقدّم لك هديتين إضافيتين.”
بما أن نيان شين كانت تسمع أفكار الناس الداخلية، فقد كرهت البشر ومالت إلى أنواع مختلفة من الحيوانات المفترسة.
تحت نظرة القدر، تحولت تلك الأرواح إلى أفظع لعنة. زحفت عبر جروح الطاغوت الوحش، وبدأت تمضغ وعيه وإيمانه. بالنسبة للقدر، كانت التماثيل الطينية مجرد حشرات في لعبة، لا بد من إبادتها متى وُجدت.
قلب الأعمى كان جريحًا بشدّة. حتى في لحظات حياته الأخيرة، ظلّ محتفظًا بلطفه. كان يملك أفظع مظهر، لكنه حمل أنقى روح. وهذا أشبع حلم نيان شين عن الوحش المثالي.
“ستحترق بالنار التي لعبت بها! سأنتظرك في نهاية مجال الموت! لا مهرب لك، لقد رآك القدر!” الجروح على جسد المرأة تمزقت لتصير آثار عضّات. وكانت تلك العلامات مختلفة عن عضّات الطاغوت الوحش. هذه المرّة كانت عضّات بشرية. الأرواح التي عذّبها الطاغوت الوحش حتى الموت عادت بأسلوب آخر.
الفراء الأسود ذاب في الظل. الكلب الكبير أصبح جزءًا من الليل. مزوّدًا بنصف ايمان الطاغوت الوحش، هيبته أذهلت نيان شين أيّما ذهول.
الفراء الأسود ذاب في الظل. الكلب الكبير أصبح جزءًا من الليل. مزوّدًا بنصف ايمان الطاغوت الوحش، هيبته أذهلت نيان شين أيّما ذهول.
لم يحتج غاو مينغ أن يفعل شيئًا، فقد قدّمت نيان شين إيمانها طوعًا. رأت في الكلب الكبير الطاغوت الوحش الحقيقي.
“ذلك كان القدر. إنهم اثنا عشر. وهذا لم يكن سوى واحد منهم.” مرّر غاو مينغ يده في شعره. “من الطبيعي أن تعجز النملة عن فهم قوة رشاش.”
“آمل أن يستطيع القاتل النهائي في المستقبل أن يغيّر قدرها تحت رعايتك.” أرسل غاو مينغ نيان شين ونيان يو بعيدًا. ثم استند إلى الحائط، وزحف ببطء نحو الطابق الخامس.
لم يحتج غاو مينغ أن يفعل شيئًا، فقد قدّمت نيان شين إيمانها طوعًا. رأت في الكلب الكبير الطاغوت الوحش الحقيقي.
بعد أن تحطّم التمثال الطيني للطاغوت الوحش، تقاتلت وحوش الطابق الخامس بلا نظام. لكن سرعان ما أُخضعت لسيطرة شيا يانغ ومرضى مستشفى لي سان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدت طريقي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		