323 كم من الأشياء تسكن قلبه؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد ثوانٍ، ابتلعته الأشباح. نجا الثنائي لبضع لحظات إضافية بالتخلّي عن غاو مينغ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أُسِر باي شو، وضاع الرفاق، وتزايد عدد المصابين. كقائد للفريق، بلغ فان لي حدّ اليأس. استُدعى”الوجه الشبح”، وانقضّ على المرأة المغنّية كوحش. تطاير الموت من التمثال ليغمر فان لي.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
سيتو آن، الجالس في عمق الغرفة، نظر باستياء نحو التمثال العديم الوجه. بدا كأنه يتساءل: لِمَ قرّر مواجهة غاو مينغ بدلاً من الفرار؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذا الأخ… رجل صالح…”
“الأشباح المجهولة قادمة. نحن طعام على مائدتهم. ينبغي أن نكون شاكرين أننا استطعنا النجاة بأرواحنا. أتريد أن تُرجع الجميع إلى برّ الأمان؟ واصل الحلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشباح المجهولة قادمة. نحن طعام على مائدتهم. ينبغي أن نكون شاكرين أننا استطعنا النجاة بأرواحنا. أتريد أن تُرجع الجميع إلى برّ الأمان؟ واصل الحلم!”
كانت يويوي تمشي بتوتر شديد. الأشباح تقترب ببطء في شاشات الكاميرات. الضغط كاد أن يفتك بعقلها. أمام تهديد الموت، انكشفت طبيعتها الحقيقية.
زحف غاو مينغ على الأرض متبعاً تعليمات الخالد الجسدي حتى وصل إلى قبو الحي. وهناك اكتشف الجسد الرئيس للتمثال العديم الوجه.
طرق الإيمان المشوّه باب غرفة العذاب ففتح فجوة صغيرة. التمثال العديم الوجه، وهو في سكرات الموت، سمع صرخات يويوي. نزف قلبه لأنه كان في الموقف ذاته مثلها. حاول المقاومة، لكن بلا جدوى. السلاسل نهشت روحه. وبعد أن سُحب إلى غرفة العذاب، لم يستطع حتى أن يفجّر نفسه.
رفعت يانغ سوسو يدها لتصفعه، لكنه تجاهلها وساعدها على حمل الأخت جانغ.
“هذا البيت يزداد حيوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شياو غُو؟”
رسم شيا يانغ لنفسه كرسياً. جلس إلى جوار طاولة الجراحة. وبينما كان يسخر من التمثال، راح يرسم لوحة.
ركضت يويوي في المقدمة وصرخت على حبيبها دون أن تلتفت.
المعطف الأحمر المطري حدّق بصمت في الموت المتسرب من التمثال العديم الوجه. لامسته بإصبعها ورفعته إلى فمها، ثم تقيأته بامتعاض.
“هل حفظتم خريطة الحي؟ سأبذل قصارى جهدي لأشغلهم!”
سيتو آن، الجالس في عمق الغرفة، نظر باستياء نحو التمثال العديم الوجه. بدا كأنه يتساءل: لِمَ قرّر مواجهة غاو مينغ بدلاً من الفرار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشباح المجهولة قادمة. نحن طعام على مائدتهم. ينبغي أن نكون شاكرين أننا استطعنا النجاة بأرواحنا. أتريد أن تُرجع الجميع إلى برّ الأمان؟ واصل الحلم!”
مشدوداً إلى الطاولة، كان التمثال العديم الوجه يفقد صوابه.
طرق الإيمان المشوّه باب غرفة العذاب ففتح فجوة صغيرة. التمثال العديم الوجه، وهو في سكرات الموت، سمع صرخات يويوي. نزف قلبه لأنه كان في الموقف ذاته مثلها. حاول المقاومة، لكن بلا جدوى. السلاسل نهشت روحه. وبعد أن سُحب إلى غرفة العذاب، لم يستطع حتى أن يفجّر نفسه.
“أيُّ وحوشٍ هذه التي تسكن قلبه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً… لقد رمتني؟!”
الإيمان الذي كان يوماً ملكاً للتمثال العديم الوجه التهمه الخالد الجسدي. القاطنون العديمو الوجه تكوّن بينهم تدريجياً رباط جديد مع الخالد الجسدي. ففي الحقيقة، لم يكن هدف التبجيل مهماً بقدر قدرة الطاغوت على حماية مبجليه. الروح الطاغوتية للتمثال العديم الوجه أخذت تتلاشى وتصبح شفافة. ظلّ يقاوم ويتوسل حتى ابتلعه الطاغوت تماماً، ليصير نقشاً طاغوتياً جديداً على جسده.
بعد ثوانٍ، ابتلعته الأشباح. نجا الثنائي لبضع لحظات إضافية بالتخلّي عن غاو مينغ.
“الطواغيت الميتة لا تفنى بهذه السهولة. هل هذه نعمة أم نقمة بالنسبة لي؟”
ركضت يويوي في المقدمة وصرخت على حبيبها دون أن تلتفت.
إن استخدمت الطواغيت قوة غير مسموح بها في العالم الحقيقي، فستستدعي نظرات أصحاب المدن الدموية. من منظور ما، كانت هان هاي سجناً هائلاً. فهمُ غاو مينغ انقلب رأساً على عقب. شعر أن طفولته كانت مزوّرة. هو وجميع مواطني هان هاي قد خُدعوا بقوة غامضة. ومع تغلغل عالم الظل في العالم الحقيقي، ستنكشف الحقيقة بطريقة أكثر مباشرة وقسوة.
“كلكم أبرياء. التمثال العديم الوجه لم يطارد سوى الأخيار. أما أنا، فمختلف. في المستقبل، ستسكنون جميعاً قلبي.”
الخالد الجسدي عضّ شفتيه. عبر النقش الطاغوتي، تأكد من موقع الجسد الحقيقي للطاغوت العديم الوجه. وحثّ غاو مينغ على التوجّه إليه. فرغم أن وعي التمثال الرئيس قد التُهم، إلا أن الطاغوت لم يكن راضياً بعد.
عند سماع صوتها، رفعت الفتاة رأسها ببطء. وجهها كان خالياً. عقل يويوي توقف عن العمل. والدا شياو غُو اقتربا تدريجياً. العائلة بكاملها بلا وجوه. وبينما كانت يويوي تحدّق بهم، شعرت أن وجهها هي الأخرى يتلاشى.
فتح غاو مينغ عينيه ببطء. كان رفاقه قد ناقشوا بالفعل خطواتهم التالية. يانغ سوسو ستحمل الأخت جانغ، وفان لي سيحمل وو يو. باي شو سيسند غاو مينغ بينما يتبعهم المعلمة ليو يويوي من الخلف.
في ذعرهما، نسي باي شو ويويوي خطة الانسحاب. وركضا نحو المبنى الثالث وسط الفوضى.
“هل حفظتم خريطة الحي؟ سأبذل قصارى جهدي لأشغلهم!”
“أهؤلاء هم اللاعبون الآخرون في لعبة الرعب؟”
أمسك الأخ لي بالمجرفة والمقلاية التي وجدها في السوبرماركت وفتح الباب الأمامي. وبعد نفس عميق، كان أول من اندفع خارجاً: “اركضوا!”
فتح غاو مينغ عينيه ببطء. كان رفاقه قد ناقشوا بالفعل خطواتهم التالية. يانغ سوسو ستحمل الأخت جانغ، وفان لي سيحمل وو يو. باي شو سيسند غاو مينغ بينما يتبعهم المعلمة ليو يويوي من الخلف.
ركض الأخ لي وحده نحو المبنى الأول. راح يقرع المقلاية التي يحملها ويغني بصوت نشاز. أراد أن يجذب انتباه الأشباح، لكن الأمور لم تسر كما أراد. تجاهلت الأشكال العديمة الوجه الأخ لي تماماً وتوجهت نحو غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضا كالمجنونين، لكن الأشباح لم ترحمهم.
في ذعرهما، نسي باي شو ويويوي خطة الانسحاب. وركضا نحو المبنى الثالث وسط الفوضى.
كانت يويوي تمشي بتوتر شديد. الأشباح تقترب ببطء في شاشات الكاميرات. الضغط كاد أن يفتك بعقلها. أمام تهديد الموت، انكشفت طبيعتها الحقيقية.
“اللعنة! تعالوا إليّ!”
“كلكم أبرياء. التمثال العديم الوجه لم يطارد سوى الأخيار. أما أنا، فمختلف. في المستقبل، ستسكنون جميعاً قلبي.”
أدرك الأخ لي أن الأشباح لم تلحق به، فعاد مسرعاً. كان بوسعه الهرب، لكنه عاد إلى جانب يانغ سوسو.
“هذا الأخ… رجل صالح…”
“اتركونا! لِمَ عدت؟!”
رفعت يانغ سوسو يدها لتصفعه، لكنه تجاهلها وساعدها على حمل الأخت جانغ.
رفعت يانغ سوسو يدها لتصفعه، لكنه تجاهلها وساعدها على حمل الأخت جانغ.
عند سماع صوتها، رفعت الفتاة رأسها ببطء. وجهها كان خالياً. عقل يويوي توقف عن العمل. والدا شياو غُو اقتربا تدريجياً. العائلة بكاملها بلا وجوه. وبينما كانت يويوي تحدّق بهم، شعرت أن وجهها هي الأخرى يتلاشى.
“هل نصف السكان قد تلوثوا؟”
ارتعب فان لي وهو يحدّق في حشد الأشباح. حاول جهده أن يلمّ شمل من حوله.
“هل نصف السكان قد تلوثوا؟”
انقسموا إلى ثلاث مجموعات. والغريب أن معظم الأشباح تبعت مجموعة باي شو. ومع تدافع الأشباح خلفهم، كاد باي شو ويويوي أن يفقدا صوابهما.
في ذعرهما، نسي باي شو ويويوي خطة الانسحاب. وركضا نحو المبنى الثالث وسط الفوضى.
“أنا… لم أعد قادراً على الركض.”
أدرك الأخ لي أن الأشباح لم تلحق به، فعاد مسرعاً. كان بوسعه الهرب، لكنه عاد إلى جانب يانغ سوسو.
“ألقِ به! لماذا لا تزال تحمله؟!”
انقسموا إلى ثلاث مجموعات. والغريب أن معظم الأشباح تبعت مجموعة باي شو. ومع تدافع الأشباح خلفهم، كاد باي شو ويويوي أن يفقدا صوابهما.
ركضت يويوي في المقدمة وصرخت على حبيبها دون أن تلتفت.
الخالد الجسدي عضّ شفتيه. عبر النقش الطاغوتي، تأكد من موقع الجسد الحقيقي للطاغوت العديم الوجه. وحثّ غاو مينغ على التوجّه إليه. فرغم أن وعي التمثال الرئيس قد التُهم، إلا أن الطاغوت لم يكن راضياً بعد.
بذل باي شو قصارى جهده. “آسف يا أخي. سأحرق لك نقوداً ورقية حين أخرج من هنا.” ثم فكّ أصابع غاو مينغ وتركه على الأرض.
“هذا البيت يزداد حيوية.”
بعد ثوانٍ، ابتلعته الأشباح. نجا الثنائي لبضع لحظات إضافية بالتخلّي عن غاو مينغ.
“كلكم أبرياء. التمثال العديم الوجه لم يطارد سوى الأخيار. أما أنا، فمختلف. في المستقبل، ستسكنون جميعاً قلبي.”
ركضا كالمجنونين، لكن الأشباح لم ترحمهم.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وحين مرّا بجوار حديقة الحي، تعثرت يويوي، السباقة في الجري. سقطت أرضاً ولمست أصابعها شيئاً غريباً. خفّضت رأسها لترى. هناك جثث دافئة نصف مدفونة في التراب. بجوارها هواتف تهتز.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أهؤلاء هم اللاعبون الآخرون في لعبة الرعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… لم أعد قادراً على الركض.”
كل رقم في منتدى الماء الراكدة كان يمثّل إنساناً حيّاً. لم تشعر يويوي بالموت قريباً بهذا الشكل من قبل. قشعريرة زحفت على جسدها.
الخالد الجسدي عضّ شفتيه. عبر النقش الطاغوتي، تأكد من موقع الجسد الحقيقي للطاغوت العديم الوجه. وحثّ غاو مينغ على التوجّه إليه. فرغم أن وعي التمثال الرئيس قد التُهم، إلا أن الطاغوت لم يكن راضياً بعد.
صرخة دوّت خلفها، فاستدارت. باي شو كان قد أمسك به طفل يحمل حقيبة مدرسية. الفتاة ذات ذيل الحصان، ورأسها مطأطأ. كانت مطابقة لوصف المعلمة ليو لتلميذتها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“شياو غُو؟”
“هذا البيت يزداد حيوية.”
عند سماع صوتها، رفعت الفتاة رأسها ببطء. وجهها كان خالياً. عقل يويوي توقف عن العمل. والدا شياو غُو اقتربا تدريجياً. العائلة بكاملها بلا وجوه. وبينما كانت يويوي تحدّق بهم، شعرت أن وجهها هي الأخرى يتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطواغيت الميتة لا تفنى بهذه السهولة. هل هذه نعمة أم نقمة بالنسبة لي؟”
“يويوي! ساعديني!”
اعتقد فان لي على الفور أن غاو مينغ هو الضحية. فكيف يمكن لشاب يعمل في روضة أطفال أن يكون خطيراً؟
أراد باي شو أن يركل شياو غُو بعيداً، لكن أمها أمسكت به. “يويوي!”
“كلكم أبرياء. التمثال العديم الوجه لم يطارد سوى الأخيار. أما أنا، فمختلف. في المستقبل، ستسكنون جميعاً قلبي.”
هزّت يويوي رأسها بلا وعي، ثم زحفت على أربع وهربت.
أراد باي شو أن يركل شياو غُو بعيداً، لكن أمها أمسكت به. “يويوي!”
“حقاً… لقد رمتني؟!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان غاو مينغ قد تعافى إلى حدّ كبير. تمدّد على الأرض، محاطاً بالظلال السوداء.
في ذعرهما، نسي باي شو ويويوي خطة الانسحاب. وركضا نحو المبنى الثالث وسط الفوضى.
كان المشهد مرعباً، لكنه لم يرتجف. بعد أن ابتلع وعي التمثال العديم الوجه، كان الخالد الجسدي على بُعد خطوة من أن يصير الطاغوت الجديد لهؤلاء القاطنين.
بعد ثوانٍ، ابتلعته الأشباح. نجا الثنائي لبضع لحظات إضافية بالتخلّي عن غاو مينغ.
“كلكم أبرياء. التمثال العديم الوجه لم يطارد سوى الأخيار. أما أنا، فمختلف. في المستقبل، ستسكنون جميعاً قلبي.”
“هذا الأخ… رجل صالح…”
زحف غاو مينغ على الأرض متبعاً تعليمات الخالد الجسدي حتى وصل إلى قبو الحي. وهناك اكتشف الجسد الرئيس للتمثال العديم الوجه.
“أيُّ وحوشٍ هذه التي تسكن قلبه؟!”
كانت المرأة المغنّية هناك. وحين رأت غاو مينغ، حملت التمثال وفرّت، رغم أن الموت المنبعث من التمثال مزّق جسدها.
عند سماع صوتها، رفعت الفتاة رأسها ببطء. وجهها كان خالياً. عقل يويوي توقف عن العمل. والدا شياو غُو اقتربا تدريجياً. العائلة بكاملها بلا وجوه. وبينما كانت يويوي تحدّق بهم، شعرت أن وجهها هي الأخرى يتلاشى.
لم يكن أمام غاو مينغ سوى أن يطاردها. صادف فان لي هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً… لقد رمتني؟!”
اعتقد فان لي على الفور أن غاو مينغ هو الضحية. فكيف يمكن لشاب يعمل في روضة أطفال أن يكون خطيراً؟
الخالد الجسدي عضّ شفتيه. عبر النقش الطاغوتي، تأكد من موقع الجسد الحقيقي للطاغوت العديم الوجه. وحثّ غاو مينغ على التوجّه إليه. فرغم أن وعي التمثال الرئيس قد التُهم، إلا أن الطاغوت لم يكن راضياً بعد.
أُسِر باي شو، وضاع الرفاق، وتزايد عدد المصابين. كقائد للفريق، بلغ فان لي حدّ اليأس. استُدعى”الوجه الشبح”، وانقضّ على المرأة المغنّية كوحش. تطاير الموت من التمثال ليغمر فان لي.
طرق الإيمان المشوّه باب غرفة العذاب ففتح فجوة صغيرة. التمثال العديم الوجه، وهو في سكرات الموت، سمع صرخات يويوي. نزف قلبه لأنه كان في الموقف ذاته مثلها. حاول المقاومة، لكن بلا جدوى. السلاسل نهشت روحه. وبعد أن سُحب إلى غرفة العذاب، لم يستطع حتى أن يفجّر نفسه.
“هذا الأخ… رجل صالح…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
آمن غاو مينغ أنه لو كان للمرأة المغنّية وجه بعد، لبكت في تلك اللحظة.
كان المشهد مرعباً، لكنه لم يرتجف. بعد أن ابتلع وعي التمثال العديم الوجه، كان الخالد الجسدي على بُعد خطوة من أن يصير الطاغوت الجديد لهؤلاء القاطنين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً… لقد رمتني؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
