You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 298

298 تراجع دَعْ الأمر لي

298 تراجع دَعْ الأمر لي

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هيه! ضعي الكعكة التي صنعتها أمي! سأغضب!” في بيجامته، طارد آه فان “الكعكة” ذات الرائحة الكريهة. ظهر شبح مخيف على شاشة التلفاز، لكنّه لم يؤذِ آه فان. فقط رفع الكعكة عاليًا حتى لا يتناول الصبي طعامًا فاسدًا.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“مكاسب؟” سخر الشيخ. كان وجهه شبيهًا بدمية ورقية. عندما ابتسم، انطوت تجاعيده لتشبه صحيفة قديمة. “النصل الذي يحمله صُنع من أشباح عالم الظلال. من يدري كم من الأرواح قد ضُحّي بها فيه؟ أنا أشمّ رائحة مألوفة منه. يُذكرني بتماثيل الطين في مستشفى لي سان. ما علاقتك بأشباح مستشفى لي سان؟”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

خدشت الأظافر الزجاج. صرير مروحة السقف القديمة علا مزعجًا. كانت الحشرات تزحف داخل شقوق البلاط. كان هناك قوّة تنضغط داخل الغرفة 1601. مالكة الغرفة سمعت أمنية آه فان، لكنّها لم ترغب أن يراها. رقصت نيران الشموع. اللهب الأصفر الفاتح تحوّل ببطء إلى أحمر. تصاعد خيط من الدخان الأسود.

Arisu-san

تأرجحت بقع الأضواء على الجدار. نزفت المرآة. برزت ذراعان مليئتان بالجروح من الظلام. غطّى الشعر الأسود وجهها. وقفت امرأة بثوبٍ أحمرٍ صارخ عند الباب. سدّت الباب وكأنها قلقة من أن يهرب أطفالها منها، فتفقد شيئًا مهمًّا مجددًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“حسنًا. عندما تموت، سيسقط السكين بين يدي على أي حال.” لم يختر الشيخ صدامًا مباشرًا، لكنه اعتبر باي شياو ميتًا بالفعل. لوّح بيده، فزحفت بعض الدمى الورقية خارجة. رمق باي شياو بنظرة عميقة قبل أن يصعد السلالم مع باقي أعضاء الأمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان العجين المتعفّن مختلطًا بفاكهةٍ قديمة. لم تكن الكعكة تبدو شهيّة، لكن آه فان تعامل معها وكأنّها كنز. حملها بحذر إلى طاولة القهوة. نزع الغلاف البلاستيكي الرقيق. هاجمته رائحة الفورمالين والمنظّفات. وضع آه فان الشموع المشتعلة بجوار الكعكة.

حرّكت الريح أغصان الفناء. تساقطت الأوراق على الأرض. أزالت الدمى الورقية المفاتيح من مقابض الأبواب. ضحكن بخفّة وهن يفعلن ذلك.

“هذه أول مرة أحتفل فيها بعيد ميلاد، وأول مرة يصنع لي أحدهم كعكة.” شبك آه فان يديه مقلّدًا المشاهد التي رآها في التلفاز. كان تعبيره جادًّا وهو يتمنى: “أمي، أعلم أنّكِ دائمًا بجانبي. هل يمكنكِ الجلوس بجانبي؟”

“حسنًا، أمي الشبح.” لم يُفلت آه فان. “شكرًا لكِ على كعكتك.”

خدشت الأظافر الزجاج. صرير مروحة السقف القديمة علا مزعجًا. كانت الحشرات تزحف داخل شقوق البلاط. كان هناك قوّة تنضغط داخل الغرفة 1601. مالكة الغرفة سمعت أمنية آه فان، لكنّها لم ترغب أن يراها. رقصت نيران الشموع. اللهب الأصفر الفاتح تحوّل ببطء إلى أحمر. تصاعد خيط من الدخان الأسود.

مجرد التفكير بتمثال الطين المدفون في أعماق البحيرة السوداء جعل فروة رأس الشيخ تخدر. تشدّد صوته: “المحققون وأعضاء الأمن لديهم مسؤوليات مختلفة. أنا أفعل هذا من أجل مصلحتكم.”

تأرجحت بقع الأضواء على الجدار. نزفت المرآة. برزت ذراعان مليئتان بالجروح من الظلام. غطّى الشعر الأسود وجهها. وقفت امرأة بثوبٍ أحمرٍ صارخ عند الباب. سدّت الباب وكأنها قلقة من أن يهرب أطفالها منها، فتفقد شيئًا مهمًّا مجددًا.

“مكاسب؟” سخر الشيخ. كان وجهه شبيهًا بدمية ورقية. عندما ابتسم، انطوت تجاعيده لتشبه صحيفة قديمة. “النصل الذي يحمله صُنع من أشباح عالم الظلال. من يدري كم من الأرواح قد ضُحّي بها فيه؟ أنا أشمّ رائحة مألوفة منه. يُذكرني بتماثيل الطين في مستشفى لي سان. ما علاقتك بأشباح مستشفى لي سان؟”

لكن، استنادًا إلى الشذوذات داخل الغرفة، كان واضحًا أنّ مشاعر المرأة متضاربة. لم ترد أن تفترق عن آه فان، ولم ترد أن تؤذيه أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى أمنيته، ركض آه فان إلى الحمام ليغسل يديه. كان الصنبور يقطر دمًا، لكن عندما أدارَه آه فان، تدفّق ماءٌ نظيف. مسح يديه وقال شكرًا. عاد مسرعًا إلى غرفة المعيشة ليتذوّق الكعكة، لكن، بشكل غريب، نبتت للكعكة أرجل وركضت بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح. لا بد أنّكِ أمي! أمي دائمًا ترتدي الأحمر! هي تحب الملابس الحمراء!” لم يستطع آه فان رؤية وجه المرأة. ركض نحوها. قامته الصغيرة شكّلت تناقضًا عظيمًا مع المرأة القبيحة. أحدهما كان لطيفًا وبريئًا، والآخر مجنونًا ومرعبًا.

“كفى جدالًا.” وقف سائق جينغ تووشين بينهما ليتوسّط. عندما جاء قائد الفريق الرابع، كان سعيدًا. لكن حين رأى الشيخ سكين باي شياو، تغيّر على الفور. أراد أخذ السكين منه. الانتقام كان دافعًا، لكن كان هناك سبب آخر: الخوف. بعد أن هربوا من المستشفى، هربت التماثيل الطينية معهم. كان قلقًا من أن تجذب هذه الأشياء المرتبطة بالمستشفى تلك التماثيل.

أمسكت يده الصغيرة بحافة الثوب الأحمر. لمحت المرأة يد الصبي الدامية فتراجعت بسرعة إلى الظلال. “أنا لست أمك. أنا شبح.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“حسنًا، أمي الشبح.” لم يُفلت آه فان. “شكرًا لكِ على كعكتك.”

“هذه أول مرة أحتفل فيها بعيد ميلاد، وأول مرة يصنع لي أحدهم كعكة.” شبك آه فان يديه مقلّدًا المشاهد التي رآها في التلفاز. كان تعبيره جادًّا وهو يتمنى: “أمي، أعلم أنّكِ دائمًا بجانبي. هل يمكنكِ الجلوس بجانبي؟”

“أنا لست أمك…” رأس المرأة كان يكاد يلامس السقف. دفعت آه فان بخفّة بعيدًا قبل أن تختفي في الظلام.

“حسنًا، أمي الشبح.” لم يُفلت آه فان. “شكرًا لكِ على كعكتك.”

“لعبة غميضة أخرى؟” ضحك آه فان. ومع ذيل الديناصور الصغير يتمايل، ركض نحو طاولة القهوة. نفخ وجنتيه ليطفئ الشموع. عندما غرق المكان في الظلام، وضع يديه على قلبه وهمس: “أتمنى أن يبقى الجميع معي. أتمنى أن يجد الجميع السعادة ويكونوا سعداء مثلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. لا بد أنّكِ أمي! أمي دائمًا ترتدي الأحمر! هي تحب الملابس الحمراء!” لم يستطع آه فان رؤية وجه المرأة. ركض نحوها. قامته الصغيرة شكّلت تناقضًا عظيمًا مع المرأة القبيحة. أحدهما كان لطيفًا وبريئًا، والآخر مجنونًا ومرعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن أنهى أمنيته، ركض آه فان إلى الحمام ليغسل يديه. كان الصنبور يقطر دمًا، لكن عندما أدارَه آه فان، تدفّق ماءٌ نظيف. مسح يديه وقال شكرًا. عاد مسرعًا إلى غرفة المعيشة ليتذوّق الكعكة، لكن، بشكل غريب، نبتت للكعكة أرجل وركضت بعيدًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هيه! ضعي الكعكة التي صنعتها أمي! سأغضب!” في بيجامته، طارد آه فان “الكعكة” ذات الرائحة الكريهة. ظهر شبح مخيف على شاشة التلفاز، لكنّه لم يؤذِ آه فان. فقط رفع الكعكة عاليًا حتى لا يتناول الصبي طعامًا فاسدًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

على خلاف الأجواء داخل الغرفة، كان الجوّ خارج شقق جيا مي ثقيلًا. قاد تشين يونتيان وباي شياو رجال مركز تحقيق لي سان ووقفوا إلى اليسار. أما قائد الفريق الرابع وبعض المحققين فوقفوا إلى اليمين. بدا أنّهم على وشك صراع.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“سلّموا النصل. هذا ليس شيئًا يمكنكم التحكّم به.” كان قائد الفريق الرابع شيخًا. شعره أبيض. وجهه مجعّد، لكنّه لم يكن أضعف من باي شياو. كان يشعّ حضورًا غريبًا.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“هذا الأمر لي وحدي. حتى لو لم أستطع، فليس من اختصاصكم.” بالنسبة إلى باي شياو، كان غاو مينغ قد أهداه هذا السلاح الذي يستطيع إيذاء الأشباح. فلماذا يسلمه لغيره؟

مجرد التفكير بتمثال الطين المدفون في أعماق البحيرة السوداء جعل فروة رأس الشيخ تخدر. تشدّد صوته: “المحققون وأعضاء الأمن لديهم مسؤوليات مختلفة. أنا أفعل هذا من أجل مصلحتكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حتى لو أراد المركز شيئًا، علينا أن نتبادله بنقاط المساهمة. أليس هذا كثيرًا أن تطالب بسلاح بتلك الوقاحة؟” كان تشين يونتيان يعرف أنّ رجال الأمن ليسوا خصومًا سهلين، لكنه وقف بجانب رجاله. “المحققون خاطروا بحياتهم لدخول الشذوذات. لا يملك أحد الحق في سلب مكاسبهم.”

“حسنًا. عندما تموت، سيسقط السكين بين يدي على أي حال.” لم يختر الشيخ صدامًا مباشرًا، لكنه اعتبر باي شياو ميتًا بالفعل. لوّح بيده، فزحفت بعض الدمى الورقية خارجة. رمق باي شياو بنظرة عميقة قبل أن يصعد السلالم مع باقي أعضاء الأمن.

“مكاسب؟” سخر الشيخ. كان وجهه شبيهًا بدمية ورقية. عندما ابتسم، انطوت تجاعيده لتشبه صحيفة قديمة. “النصل الذي يحمله صُنع من أشباح عالم الظلال. من يدري كم من الأرواح قد ضُحّي بها فيه؟ أنا أشمّ رائحة مألوفة منه. يُذكرني بتماثيل الطين في مستشفى لي سان. ما علاقتك بأشباح مستشفى لي سان؟”

“هذا الأمر لي وحدي. حتى لو لم أستطع، فليس من اختصاصكم.” بالنسبة إلى باي شياو، كان غاو مينغ قد أهداه هذا السلاح الذي يستطيع إيذاء الأشباح. فلماذا يسلمه لغيره؟

“أتمزح؟ ألا تستطيع اختلاق عذر أفضل؟” سحب باي شياو نصله وحدّق بالشيخ. لقد انضمّ للمركز ليحمي المزيد من الناس. لكن، كلما عرف أكثر، اكتشف أنّ المركز لم يكن بتلك المثالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع. دَعْ الأمر لي.” دخل صوت شيا يانغ أذن غاو مينغ. نبرته الهادئة أخفت أثرًا من الكراهية.

“كفى جدالًا.” وقف سائق جينغ تووشين بينهما ليتوسّط. عندما جاء قائد الفريق الرابع، كان سعيدًا. لكن حين رأى الشيخ سكين باي شياو، تغيّر على الفور. أراد أخذ السكين منه. الانتقام كان دافعًا، لكن كان هناك سبب آخر: الخوف. بعد أن هربوا من المستشفى، هربت التماثيل الطينية معهم. كان قلقًا من أن تجذب هذه الأشياء المرتبطة بالمستشفى تلك التماثيل.

“أنا لست أمك…” رأس المرأة كان يكاد يلامس السقف. دفعت آه فان بخفّة بعيدًا قبل أن تختفي في الظلام.

مجرد التفكير بتمثال الطين المدفون في أعماق البحيرة السوداء جعل فروة رأس الشيخ تخدر. تشدّد صوته: “المحققون وأعضاء الأمن لديهم مسؤوليات مختلفة. أنا أفعل هذا من أجل مصلحتكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تستمع لنفسك وأنت تتكلم؟” شدّ باي شياو قبضته على السكين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تستمع لنفسك وأنت تتكلم؟” شدّ باي شياو قبضته على السكين.

خدشت الأظافر الزجاج. صرير مروحة السقف القديمة علا مزعجًا. كانت الحشرات تزحف داخل شقوق البلاط. كان هناك قوّة تنضغط داخل الغرفة 1601. مالكة الغرفة سمعت أمنية آه فان، لكنّها لم ترغب أن يراها. رقصت نيران الشموع. اللهب الأصفر الفاتح تحوّل ببطء إلى أحمر. تصاعد خيط من الدخان الأسود.

“حسنًا. عندما تموت، سيسقط السكين بين يدي على أي حال.” لم يختر الشيخ صدامًا مباشرًا، لكنه اعتبر باي شياو ميتًا بالفعل. لوّح بيده، فزحفت بعض الدمى الورقية خارجة. رمق باي شياو بنظرة عميقة قبل أن يصعد السلالم مع باقي أعضاء الأمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى أمنيته، ركض آه فان إلى الحمام ليغسل يديه. كان الصنبور يقطر دمًا، لكن عندما أدارَه آه فان، تدفّق ماءٌ نظيف. مسح يديه وقال شكرًا. عاد مسرعًا إلى غرفة المعيشة ليتذوّق الكعكة، لكن، بشكل غريب، نبتت للكعكة أرجل وركضت بعيدًا.

حرّكت الريح أغصان الفناء. تساقطت الأوراق على الأرض. أزالت الدمى الورقية المفاتيح من مقابض الأبواب. ضحكن بخفّة وهن يفعلن ذلك.

Arisu-san

كان اهتمام الفريق الرابع منصبًّا على الشقق. فخلال الشذوذ، لا بد أنّ الداخل هو الأخطر. لم ينتبهوا لزوجٍ من العيون يراقبهم.

مجرد التفكير بتمثال الطين المدفون في أعماق البحيرة السوداء جعل فروة رأس الشيخ تخدر. تشدّد صوته: “المحققون وأعضاء الأمن لديهم مسؤوليات مختلفة. أنا أفعل هذا من أجل مصلحتكم.”

كان غاو مينغ، وقد تغيّر، واقفًا عند الزاوية. مختلفًا عن رجال الأمن، كان يحمل حقيبة كبيرة من الألعاب.

مجرد التفكير بتمثال الطين المدفون في أعماق البحيرة السوداء جعل فروة رأس الشيخ تخدر. تشدّد صوته: “المحققون وأعضاء الأمن لديهم مسؤوليات مختلفة. أنا أفعل هذا من أجل مصلحتكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تراجع. دَعْ الأمر لي.” دخل صوت شيا يانغ أذن غاو مينغ. نبرته الهادئة أخفت أثرًا من الكراهية.

“هذه أول مرة أحتفل فيها بعيد ميلاد، وأول مرة يصنع لي أحدهم كعكة.” شبك آه فان يديه مقلّدًا المشاهد التي رآها في التلفاز. كان تعبيره جادًّا وهو يتمنى: “أمي، أعلم أنّكِ دائمًا بجانبي. هل يمكنكِ الجلوس بجانبي؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع. دَعْ الأمر لي.” دخل صوت شيا يانغ أذن غاو مينغ. نبرته الهادئة أخفت أثرًا من الكراهية.

“حسنًا. عندما تموت، سيسقط السكين بين يدي على أي حال.” لم يختر الشيخ صدامًا مباشرًا، لكنه اعتبر باي شياو ميتًا بالفعل. لوّح بيده، فزحفت بعض الدمى الورقية خارجة. رمق باي شياو بنظرة عميقة قبل أن يصعد السلالم مع باقي أعضاء الأمن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط