293 الباب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“المريض في الغرفة 7003 يجب أن يكون هو السؤال. كنتُ معه في آخر فترة من ذاكرتي. ولكن… ألم يستيقظ من الحلم؟ كيف تحوّل إلى جثة؟” كان غاو مينغ متلهّفًا للرحيل، فلم يكن لديه وقت للتفكير. “التماثيل الطاغوتية في مستشفى لي سان قد استيقظت. هذا المكان سيُدمَّر قريبًا. إن كنتَ تعرف المخرج، يمكننا المغادرة معًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
فتح غاو مينغ الخزانة. كان هناك باب مدمى في داخلها. كان مغطى بالدماء الدافئة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُنتزع القفص الحديدي إلا إلى نصفه حين أمر غاو مينغ الأطباء بالتوقف. “يمكنك إنهاء الباقي بعد أن نغادر المستشفى.”
Arisu-san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كنتُ مستلقيًا بجوار جثة؟!” خطرت لغاو مينغ احتمالية. “هل كانت تلك الجثة مريضًا؟ هل سمّى نفسه بالسؤال؟”
دخلت شوان وين برفقة يانغ يو إلى مستشفى لي سان. لم تكن قلقة من محاولة يانغ يو الهرب. طالما أن رسالة الدين ما زالت موجودة، فإن شوان وين تملك وسيلة لتعقّب الآخر. مسحت شوان وين الدماء على رسالة الدين فوق صورة موت فارغة. راقبت الدم وهو ينتشر ببطء داخل صورة الموت. تحرّكت شفتاها بينما كانت تستدعي يانغ يو.
“الطبيب لو قال إنك ستأتي إلى هنا. لقد فتحتُ المخرج من أجلك.” قال الرجل ذلك، لكن جسده لم يتحرك. “كما قال أيضًا إنك تستطيع مساعدتي في إزالة الجهاز الطبي المكسور من جسدي، وإنقاذي من لعنة المستشفى.”
كانت قوة شوان وين فريدة. مع استدعائها، تلاشى أثر الدم وذاب في الظل. فتكوّنت هيئة يانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت شوان وين برفقة يانغ يو إلى مستشفى لي سان. لم تكن قلقة من محاولة يانغ يو الهرب. طالما أن رسالة الدين ما زالت موجودة، فإن شوان وين تملك وسيلة لتعقّب الآخر. مسحت شوان وين الدماء على رسالة الدين فوق صورة موت فارغة. راقبت الدم وهو ينتشر ببطء داخل صورة الموت. تحرّكت شفتاها بينما كانت تستدعي يانغ يو.
“الطفل لطيف جدًّا. لقد كان محميًّا دومًا من قِبَل عائلته. لا يعرف مدى خطورة هذا العالم.” صورة يانغ يو في صورة الموت لم تكن لها علاقة بالـ”لطافة”. لكن لم يكترث أحد بالمظاهر في هذا المكان. في الصورة، بدا يانغ يو مثل طفل استيقظ لتوّه. اتسعت عيناه في ذهول وهو ينظر إلى شوان وين، ثم لوّح بيديه كأنه يطرق على مرآة غير مرئية.
“اطلب من والديك أن يأتيا لاصطحابنا.” نبرة شوان وين جعلت شعر يانغ يو يقف من الفزع. “إن لم تفعل، فقد لا يرياك ثانيةً أبدًا.”
تحرّك الدم على صورة الموت. صرخ يانغ يو من الرعب. ركّز غاو مينغ والمعطف الأحمر انتباههما على ما حولهما. وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا، انفتح من الداخل دولاب الحديد الموجود في أعمق نقطة من المشرحة. كان هذا الدولاب يُستخدم في الأصل لتخزين مختلف الأشياء. علقت داخله ثياب الموتى، وعظام لم تُنظَّف بعد.
تحرّك الدم على صورة الموت. صرخ يانغ يو من الرعب. ركّز غاو مينغ والمعطف الأحمر انتباههما على ما حولهما. وبعد عشر ثوانٍ تقريبًا، انفتح من الداخل دولاب الحديد الموجود في أعمق نقطة من المشرحة. كان هذا الدولاب يُستخدم في الأصل لتخزين مختلف الأشياء. علقت داخله ثياب الموتى، وعظام لم تُنظَّف بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الذراعان الغليظتان مثقوبتين بمسامير حديدية. زحف رجل يرتدي فستانًا زهريًا غريبًا إلى الخارج. كان جسده يرتجف كأنه خائف، لكن لم يكن على وجهه أي أثر للخوف. الرجل ذو شعر طويل، وعلى شفتيه دماء. شفتاه تنفرجان أحيانًا كاشفة عن أسنانه السوداء.
كانت الذراعان الغليظتان مثقوبتين بمسامير حديدية. زحف رجل يرتدي فستانًا زهريًا غريبًا إلى الخارج. كان جسده يرتجف كأنه خائف، لكن لم يكن على وجهه أي أثر للخوف. الرجل ذو شعر طويل، وعلى شفتيه دماء. شفتاه تنفرجان أحيانًا كاشفة عن أسنانه السوداء.
“تعال. استلقِ على طاولة الجراحة.” كان غاو مينغ قد سرق طاولة الجراحة من مستشفى لي سان. حتى شبحا الطبيبين كانا في قلبه. وبمساعدة الاثنين، تم نزع القفص الحديدي من صدر الرجل ببطء. وبما أنّ العملية أُجريت داخل قلب غاو مينغ، لم يُستدعَ الأطباء الملعونون.
“هل هو… أمّك؟” سأل غاو مينغ بتردّد. لم يكن يانغ يو قد قال شيئًا، لكن الرجل كان قد أومأ بجنون.
“تعال. استلقِ على طاولة الجراحة.” كان غاو مينغ قد سرق طاولة الجراحة من مستشفى لي سان. حتى شبحا الطبيبين كانا في قلبه. وبمساعدة الاثنين، تم نزع القفص الحديدي من صدر الرجل ببطء. وبما أنّ العملية أُجريت داخل قلب غاو مينغ، لم يُستدعَ الأطباء الملعونون.
جالت عيناه بين المعطف الأحمر والخالد الجسدي. فاختار الرجل بذكاء الاستسلام. تمتم طويلًا كأنه يحاول الكلام بعد صمت عقود. وأخيرًا تمخّضت حشرجته عن كلمات: “أنا… لقد رأيتك من قبل. قلت إنك لن تعود أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الذراعان الغليظتان مثقوبتين بمسامير حديدية. زحف رجل يرتدي فستانًا زهريًا غريبًا إلى الخارج. كان جسده يرتجف كأنه خائف، لكن لم يكن على وجهه أي أثر للخوف. الرجل ذو شعر طويل، وعلى شفتيه دماء. شفتاه تنفرجان أحيانًا كاشفة عن أسنانه السوداء.
“رأيتني؟” لم يكن لدى غاو مينغ أي ذاكرة عن عائلة يانغ يو.
“عودي لتخبري تشانغ دينغ أن يكون مستعدًا. إضافة إلى ذلك، أحتاجك أن تنشري أحدث قواعد لعبة الرعب عبر منتدى المياه الراكدة. علينا محاولة إبقاء أكبر عدد من المواطنين على قيد الحياة.” نظر غاو مينغ إلى الوقت. “السماء ما زالت مضيئة. سأصطحب شيا يانغ إلى المواقع الأخرى في المدينة.”
أسقط الرجل العربة التي بجانبه. فتبعثرت محتوياتها على الأرض. التقطت ذراعاه المتحوّرتان جثة بلا قلب. “كنتَ مستلقيًا بجوار جثة. ما زلتُ لم أعثر على تلك الجثة.”
فتح غاو مينغ الخزانة. كان هناك باب مدمى في داخلها. كان مغطى بالدماء الدافئة.
“ربما لا يكذب. لقد كنتَ في مستشفى لي سان قبل لقائي بك.” كانت شوان وين قد شاهدت التسجيل بين لو زانغ وغاو مينغ في غرفة الاستشارة النفسية.
قبل أن يتلاشى الظل، أغلق غاو مينغ الباب.
“كنتُ مستلقيًا بجوار جثة؟!” خطرت لغاو مينغ احتمالية. “هل كانت تلك الجثة مريضًا؟ هل سمّى نفسه بالسؤال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين تخرج تماثيل الطين مع أفراد الأمن، أظن أن مستشفى لي سان سيُصنَّف كـ”شذوذ من المستوى الخامس”.” لم تكن شوان وين تعرف مدى رعب تماثيل الطين. لكن استنادًا إلى وجودها، فلن يستطيع أحد في هان هاي تدميرها.
“لا أذكر. كل ما أعرفه أنه يسكن الغرفة 7003. كنت أبحث عنه.” أشار الرجل إلى الجرح الهائل في عنقه. “كان هذا عقاب الأطباء لنا بعدما فقدناه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُدخل المفتاح في الثقب. هبّت نسائم مروّعة من وراء الباب. تجمّعت الظلال بجنون عند الباب.
“المريض في الغرفة 7003 يجب أن يكون هو السؤال. كنتُ معه في آخر فترة من ذاكرتي. ولكن… ألم يستيقظ من الحلم؟ كيف تحوّل إلى جثة؟” كان غاو مينغ متلهّفًا للرحيل، فلم يكن لديه وقت للتفكير. “التماثيل الطاغوتية في مستشفى لي سان قد استيقظت. هذا المكان سيُدمَّر قريبًا. إن كنتَ تعرف المخرج، يمكننا المغادرة معًا.”
“كنتُ مستلقيًا بجوار جثة؟!” خطرت لغاو مينغ احتمالية. “هل كانت تلك الجثة مريضًا؟ هل سمّى نفسه بالسؤال؟”
“الطبيب لو قال إنك ستأتي إلى هنا. لقد فتحتُ المخرج من أجلك.” قال الرجل ذلك، لكن جسده لم يتحرك. “كما قال أيضًا إنك تستطيع مساعدتي في إزالة الجهاز الطبي المكسور من جسدي، وإنقاذي من لعنة المستشفى.”
كانت قوة شوان وين فريدة. مع استدعائها، تلاشى أثر الدم وذاب في الظل. فتكوّنت هيئة يانغ يو.
“إزالة الجهاز الطبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الذراعان الغليظتان مثقوبتين بمسامير حديدية. زحف رجل يرتدي فستانًا زهريًا غريبًا إلى الخارج. كان جسده يرتجف كأنه خائف، لكن لم يكن على وجهه أي أثر للخوف. الرجل ذو شعر طويل، وعلى شفتيه دماء. شفتاه تنفرجان أحيانًا كاشفة عن أسنانه السوداء.
“نعم. هذا ما أعنيه.” أخرج الرجل سكينًا مسننة من الدولاب. شقّ الندبة الممتدة من عنقه إلى كتفه. كان قفص حديدي مركّبًا في صدره. قلبه المتحوّر يخفق كالطائر في القفص. “لقد حاولتُ نزعه بنفسي، لكن ما إن ألمس الجهاز الطبي حتى يأتي الأطباء الملعونون. هذا الشيء يعني أنني لا أستطيع مغادرة المستشفى.”
قبل أن يتلاشى الظل، أغلق غاو مينغ الباب.
بعد تفكير، جعل غاو مينغ الخالد الجسدي يفتح باب غرفة التعذيب. فوجئ المرضى الذين ملأوا الغرفة. تبادلوا النظرات مع الرجل. ورأوا الحيرة في عيون بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُدخل المفتاح في الثقب. هبّت نسائم مروّعة من وراء الباب. تجمّعت الظلال بجنون عند الباب.
“تعال. استلقِ على طاولة الجراحة.” كان غاو مينغ قد سرق طاولة الجراحة من مستشفى لي سان. حتى شبحا الطبيبين كانا في قلبه. وبمساعدة الاثنين، تم نزع القفص الحديدي من صدر الرجل ببطء. وبما أنّ العملية أُجريت داخل قلب غاو مينغ، لم يُستدعَ الأطباء الملعونون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الذراعان الغليظتان مثقوبتين بمسامير حديدية. زحف رجل يرتدي فستانًا زهريًا غريبًا إلى الخارج. كان جسده يرتجف كأنه خائف، لكن لم يكن على وجهه أي أثر للخوف. الرجل ذو شعر طويل، وعلى شفتيه دماء. شفتاه تنفرجان أحيانًا كاشفة عن أسنانه السوداء.
كان الرجل منتشيًا بطعم الحرية الوشيكة. في عينيه لمعان قاسٍ وخطير. كان لا بدّ أن يكون هذا الرجل ملتويًا ومجنونًا ليختاره لو زانغ كحارس. إذ لا يُعجَب لو زانغ إلا بالمجانين.
“اطلب من والديك أن يأتيا لاصطحابنا.” نبرة شوان وين جعلت شعر يانغ يو يقف من الفزع. “إن لم تفعل، فقد لا يرياك ثانيةً أبدًا.”
لم يُنتزع القفص الحديدي إلا إلى نصفه حين أمر غاو مينغ الأطباء بالتوقف. “يمكنك إنهاء الباقي بعد أن نغادر المستشفى.”
كان الرجل منتشيًا بطعم الحرية الوشيكة. في عينيه لمعان قاسٍ وخطير. كان لا بدّ أن يكون هذا الرجل ملتويًا ومجنونًا ليختاره لو زانغ كحارس. إذ لا يُعجَب لو زانغ إلا بالمجانين.
لم يكن الرجل غبيًا. فأطاع وأخبر غاو مينغ بطريقة الخروج.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
أخرج مفتاحًا نتنًا من الجرح في بطنه. وبعد أن رماه إلى غاو مينغ، أشار إلى خزائن المشرحة. “الباب للخروج مخفيّ في الخزانة الرابعة من الصف الرابع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت شوان وين برفقة يانغ يو إلى مستشفى لي سان. لم تكن قلقة من محاولة يانغ يو الهرب. طالما أن رسالة الدين ما زالت موجودة، فإن شوان وين تملك وسيلة لتعقّب الآخر. مسحت شوان وين الدماء على رسالة الدين فوق صورة موت فارغة. راقبت الدم وهو ينتشر ببطء داخل صورة الموت. تحرّكت شفتاها بينما كانت تستدعي يانغ يو.
فتح غاو مينغ الخزانة. كان هناك باب مدمى في داخلها. كان مغطى بالدماء الدافئة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لقد أجريتُ التضحية لأجلك.” ضحك الرجل. بدا وكأنه استمتع بالتضحية.
قبل أن يتلاشى الظل، أغلق غاو مينغ الباب.
أُدخل المفتاح في الثقب. هبّت نسائم مروّعة من وراء الباب. تجمّعت الظلال بجنون عند الباب.
أسقط الرجل العربة التي بجانبه. فتبعثرت محتوياتها على الأرض. التقطت ذراعاه المتحوّرتان جثة بلا قلب. “كنتَ مستلقيًا بجوار جثة. ما زلتُ لم أعثر على تلك الجثة.”
“أخيرًا يمكننا المغادرة.” جعل غاو مينغ الخالد الجسدي والمعطف الأحمر يعودان إلى غرفة التعذيب. وغادر هو وشوان وين.
“نعم. هذا ما أعنيه.” أخرج الرجل سكينًا مسننة من الدولاب. شقّ الندبة الممتدة من عنقه إلى كتفه. كان قفص حديدي مركّبًا في صدره. قلبه المتحوّر يخفق كالطائر في القفص. “لقد حاولتُ نزعه بنفسي، لكن ما إن ألمس الجهاز الطبي حتى يأتي الأطباء الملعونون. هذا الشيء يعني أنني لا أستطيع مغادرة المستشفى.”
قبل أن يتلاشى الظل، أغلق غاو مينغ الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إزالة الجهاز الطبي؟”
خلف الباب كان عالم الظل الميت. وخارجه كانت هان هاي، حيث نشأ. التجربة تلك الليلة قلبت نظرته للعالم رأسًا على عقب. حتى بعدما عاد إلى الواقع، ظلّ يشعر بعدم ارتياح.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“العداء بين مركز التحقيق وبيني صار أمرًا محتومًا.” بعد أن قتل قائد فريق أمني، تسبب بشكل غير مباشر في موت فريقين. كما أضرّ بالفرق السبعة المتبقية. لقد ألحق أذى بإدارة الأمن أكبر مما ألحقه عالم الظل نفسه.
“رأيتني؟” لم يكن لدى غاو مينغ أي ذاكرة عن عائلة يانغ يو.
“حين تخرج تماثيل الطين مع أفراد الأمن، أظن أن مستشفى لي سان سيُصنَّف كـ”شذوذ من المستوى الخامس”.” لم تكن شوان وين تعرف مدى رعب تماثيل الطين. لكن استنادًا إلى وجودها، فلن يستطيع أحد في هان هاي تدميرها.
“لا أذكر. كل ما أعرفه أنه يسكن الغرفة 7003. كنت أبحث عنه.” أشار الرجل إلى الجرح الهائل في عنقه. “كان هذا عقاب الأطباء لنا بعدما فقدناه.”
“عودي لتخبري تشانغ دينغ أن يكون مستعدًا. إضافة إلى ذلك، أحتاجك أن تنشري أحدث قواعد لعبة الرعب عبر منتدى المياه الراكدة. علينا محاولة إبقاء أكبر عدد من المواطنين على قيد الحياة.” نظر غاو مينغ إلى الوقت. “السماء ما زالت مضيئة. سأصطحب شيا يانغ إلى المواقع الأخرى في المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إزالة الجهاز الطبي؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أخرج مفتاحًا نتنًا من الجرح في بطنه. وبعد أن رماه إلى غاو مينغ، أشار إلى خزائن المشرحة. “الباب للخروج مخفيّ في الخزانة الرابعة من الصف الرابع.”
جالت عيناه بين المعطف الأحمر والخالد الجسدي. فاختار الرجل بذكاء الاستسلام. تمتم طويلًا كأنه يحاول الكلام بعد صمت عقود. وأخيرًا تمخّضت حشرجته عن كلمات: “أنا… لقد رأيتك من قبل. قلت إنك لن تعود أبدًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات