290 لماذا نهرب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن وان جيه لم يُصدر أمرًا بالتوقّف. ظلّت عيناه مثبتتين على غاو مينغ: “تابعوا التقدّم. لا تفوّتوا أي فرصةٍ للإمساك به.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لكن وان جيه لم يُصدر أمرًا بالتوقّف. ظلّت عيناه مثبتتين على غاو مينغ: “تابعوا التقدّم. لا تفوّتوا أي فرصةٍ للإمساك به.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“يوجد إنسان حيّ داخل التمثال الطيني!”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
خلال المهمّة، تغيّرت الأوضاع في ثوانٍ معدودة. لم يكن هناك وقتٌ للتفكير، وكان لا بدّ من اتخاذ قرارات فوريّة. ومع استيقاظ المزيد من التماثيل المحطّمة، أصدر وان جيه أمر الهجوم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“والآن، أتعلمون من عليه أن يهرب؟” وقف غاو مينغ على كتفي الخالد الجسدي. ضحك بجنون، جهرًا، بلا خوف.
لم يتوقّع أيّ من أعضاء الأمن جرأة غاو مينغ. حتى وان جيه اسودّ وجهه. كان غاو مينغ متهوّرًا إلى حدّ أنّه كشف عن هويّته كالخالد الجسدي أمام مركز التحقيق.
من دون أن يفعل غاو مينغ شيئًا، فتحت التماثيل الطينية في البحيرة عيونها. أحاط الوعي الميت بأعضاء الأمن.
كان موقف المقرّ الرئيسي من الأشباح دائمًا واضحًا: الإبادة. لو ادّعى غاو مينغ أنّه إنسان، لظلّ هناك مجال للمفاوضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقّع أيّ من أعضاء الأمن جرأة غاو مينغ. حتى وان جيه اسودّ وجهه. كان غاو مينغ متهوّرًا إلى حدّ أنّه كشف عن هويّته كالخالد الجسدي أمام مركز التحقيق.
“لقد حقّقنا في كلّ شيء يخصّك. أنت وزملاؤك من الصف الثالث عشر لن تفلتوا.” حدّق وان جيه في غاو مينغ. لم يشهد من قبل حالة مثل غاو مينغ، حيث كان الرجل والشبح جسدًا واحدًا مربوطين بخيوط القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس القوّة العمياء التي استخدمها المعطف الأحمر، استغلّ أعضاء الأمن كامل مزايا كونهم بشرًا. راكموا خبرةً واسعة في اللعبة المحرمة وابتكروا حلولًا مختلفة لمواجهة التماثيل الطينية المتنوّعة. كانوا يسعون لاكتساب لعنات جديدة من التماثيل مع تقليل الأضرار إلى أدنى حدّ.
“الهرب؟ ولماذا نهرب؟ لقد استدرجتكم إلى هنا من أجل هذه اللحظة.” عدّل غاو مينغ تعابير وجهه. كان طبيبًا نفسيًّا بارعًا، لكن في تلك اللحظة تصرّف كمريضٍ عقلي مثالي. “بعد موتكم، سيبتلع عالم الظلال هان هاي، وينتهي هذا الحُلم الأجوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد أعضاء الأمن كبيرًا بحيث لا يمكنهم تجنّب التماثيل الطينية في البحيرة. تحرّكت التماثيل بصمت عبر الظلال. جاء الصراخ الأوّل بلا إنذار. لم يُصب أعضاء الفريق الثالث الذين ساروا في المقدّمة، لكن أحد أعضاء الفريق الثامن اختفى فجأة.
قلّد غاو مينغ تعابير التماثيل الطينية. ومع وقوف الخالد الجسدي وسط تلك التماثيل، بدا وكأنّهم جميعًا يهابون غاو مينغ والخالد الجسدي معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القائد، قد يكون هذه فخًا. على الأرجح أنّ شبح الرسّام هو من وجّهنا إلى هنا عمدًا.” قال نائب قائد الفريق الثامن بقلق لوان جيه.
رأى أعضاء الأمن غاو مينغ والخالد الجسدي واقفَين في قلب البحيرة السوداء فور دخولهم. لم يكونوا على علم بوجود صورة الموت للمدينة الدموية. وإضافةً إلى وصف شيا يانغ، فقد اعتقدوا طبيعيًّا أنّ غاو مينغ هو الجاني.
راح القائد الأكبر سنًّا يضرب رأس التمثال بمطرقة نحاسية صغيرة مرارًا وتكرارًا. هتفت الدمى الورقية ورقصت. مزّقت الملابس والتهمت اللحم. سرعان ما ظهرت نقوش زهرية على أجسادها الورقية. بدأت الدمى الملوّثة تبكي. وبلا تعابير، أشعل الشيخ النار في تلك الدمى المحترقة.
كانت عينا وان جيه ترى ما لا يراه الآخرون. غير أنّه، وبما أنّ قونغ شي ابتلع صدفةً صورة الموت، فإنّ كلّ الإيمان المشوَّه تدفّق نحو الخالد الجسدي، فخلق الوهم بأنّهما على الجانب ذاته.
استيقظت المزيد من التماثيل الطينية عند البحيرة السوداء. لكن مع وصول أعضاء الأمن، خفّ الضغط عن المعطف الأحمر. احتفظت التماثيل بوعي الطواغيت الموتى. وبالمقارنة مع المعطف الأحمر، كان أعضاء الأمن الأحياء أهدافًا أفضل للتضحية والسيطرة.
وكان سببٌ آخر في سوء تقدير وان جيه أنّه اطّلع على ملفّات أرسلها جينغ تووشين، والتي ذكرت أنّ المعطف الأحمر ظهر في مدرسة هان دي الخاصة. كانت واحدة من الأشباح الحمراء التي تسيطر عليها دائرة الأبحاث. حقيقة أنّ الشبح الأحمر كان يقاتل التماثيل الطينية عند البحيرة السوداء دلّت على أنّهم أعداء. بل حتّى لو أفلت المعطف الأحمر من سيطرة الباحثين، فقد شتّت انتباه جزء من التماثيل الطاغوتية، وبالتالي ساعد أعضاء الأمن.
“هل تحوّل شياو غي إلى تمثال؟” حاول أحد أعضاء الفريق الثامن الاقتراب للفحص. كاد أن يمدّ أصابعه إليه حين صرخ فيه نائبه: “لا تلمسه!”
خلال المهمّة، تغيّرت الأوضاع في ثوانٍ معدودة. لم يكن هناك وقتٌ للتفكير، وكان لا بدّ من اتخاذ قرارات فوريّة. ومع استيقاظ المزيد من التماثيل المحطّمة، أصدر وان جيه أمر الهجوم.
بدا أعضاء الفريق الثالث وكأنّهم قد تن مسّهم. تجسّد الحقد في عيونهم. بغضّ النظر عن جنسهم، تحوّلوا جميعًا إلى هيئة أنثويّة، وظهرت بقع دم على زيّهم.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان عدد أعضاء الأمن كبيرًا بحيث لا يمكنهم تجنّب التماثيل الطينية في البحيرة. تحرّكت التماثيل بصمت عبر الظلال. جاء الصراخ الأوّل بلا إنذار. لم يُصب أعضاء الفريق الثالث الذين ساروا في المقدّمة، لكن أحد أعضاء الفريق الثامن اختفى فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى أعضاء الأمن غاو مينغ والخالد الجسدي واقفَين في قلب البحيرة السوداء فور دخولهم. لم يكونوا على علم بوجود صورة الموت للمدينة الدموية. وإضافةً إلى وصف شيا يانغ، فقد اعتقدوا طبيعيًّا أنّ غاو مينغ هو الجاني.
نظر نائب قائد الفريق الثامن حوله. ظهر تمثال بوجهٍ زهريّ في مكان العضو المفقود بعد لحظات فقط. كانت أطرافه قصيرة ويرتدي زيّ العضو المختفي.
كانت عينا وان جيه ترى ما لا يراه الآخرون. غير أنّه، وبما أنّ قونغ شي ابتلع صدفةً صورة الموت، فإنّ كلّ الإيمان المشوَّه تدفّق نحو الخالد الجسدي، فخلق الوهم بأنّهما على الجانب ذاته.
“هل تحوّل شياو غي إلى تمثال؟” حاول أحد أعضاء الفريق الثامن الاقتراب للفحص. كاد أن يمدّ أصابعه إليه حين صرخ فيه نائبه: “لا تلمسه!”
خلال المهمّة، تغيّرت الأوضاع في ثوانٍ معدودة. لم يكن هناك وقتٌ للتفكير، وكان لا بدّ من اتخاذ قرارات فوريّة. ومع استيقاظ المزيد من التماثيل المحطّمة، أصدر وان جيه أمر الهجوم.
امتثل للأمر، لكنّه شعر بألمٍ في إصبعه، وكأنّ شيئًا عضّه. استدار ليرى الوجه الزهري على بعد بوصات من عينيه. رأى انعكاسه في حدقتيها.
راح القائد الأكبر سنًّا يضرب رأس التمثال بمطرقة نحاسية صغيرة مرارًا وتكرارًا. هتفت الدمى الورقية ورقصت. مزّقت الملابس والتهمت اللحم. سرعان ما ظهرت نقوش زهرية على أجسادها الورقية. بدأت الدمى الملوّثة تبكي. وبلا تعابير، أشعل الشيخ النار في تلك الدمى المحترقة.
“يوجد إنسان حيّ داخل التمثال الطيني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثّ غاو مينغ الخالد الجسدي. وفي الوقت نفسه، لمح شيا يانغ المحبوس داخل الجدار. كبح المعلّم شيا رغبته في التواصل مع غاو مينغ لئلّا يلحظ وان جيه شيئًا.
بدأ وجهه المنعكس يتآكل ببطء لتظهر عليه نقوش زهرية. في الوقت ذاته، أحسّ بأن وجهه يحترق ويحكّه.
“الهرب؟ ولماذا نهرب؟ لقد استدرجتكم إلى هنا من أجل هذه اللحظة.” عدّل غاو مينغ تعابير وجهه. كان طبيبًا نفسيًّا بارعًا، لكن في تلك اللحظة تصرّف كمريضٍ عقلي مثالي. “بعد موتكم، سيبتلع عالم الظلال هان هاي، وينتهي هذا الحُلم الأجوف.”
تسلّقت دمية ورقية فوق التمثال وغطّت عينيه. ثمّ تحطّم رأس التمثال. وتدحرج قميص فاسد مزيّن بنقوش زهرية مع اللحم المتعفّن إلى الخارج.
“الهرب؟ ولماذا نهرب؟ لقد استدرجتكم إلى هنا من أجل هذه اللحظة.” عدّل غاو مينغ تعابير وجهه. كان طبيبًا نفسيًّا بارعًا، لكن في تلك اللحظة تصرّف كمريضٍ عقلي مثالي. “بعد موتكم، سيبتلع عالم الظلال هان هاي، وينتهي هذا الحُلم الأجوف.”
راح القائد الأكبر سنًّا يضرب رأس التمثال بمطرقة نحاسية صغيرة مرارًا وتكرارًا. هتفت الدمى الورقية ورقصت. مزّقت الملابس والتهمت اللحم. سرعان ما ظهرت نقوش زهرية على أجسادها الورقية. بدأت الدمى الملوّثة تبكي. وبلا تعابير، أشعل الشيخ النار في تلك الدمى المحترقة.
“أنتَ مدينٌ لي بحياة.” قالها العجوز للعضو، ثمّ اختفى في البحيرة السوداء مع مطرقته.
“أنتَ مدينٌ لي بحياة.” قالها العجوز للعضو، ثمّ اختفى في البحيرة السوداء مع مطرقته.
كان موقف المقرّ الرئيسي من الأشباح دائمًا واضحًا: الإبادة. لو ادّعى غاو مينغ أنّه إنسان، لظلّ هناك مجال للمفاوضة.
قاد الفريق الأوّل والفريق الثالث الهجوم، بينما تكفّل الفريق الرابع بالمؤخرة. عملت كلّ الفرق معًا لضمان عدم وجود ثغرات.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وعلى عكس القوّة العمياء التي استخدمها المعطف الأحمر، استغلّ أعضاء الأمن كامل مزايا كونهم بشرًا. راكموا خبرةً واسعة في اللعبة المحرمة وابتكروا حلولًا مختلفة لمواجهة التماثيل الطينية المتنوّعة. كانوا يسعون لاكتساب لعنات جديدة من التماثيل مع تقليل الأضرار إلى أدنى حدّ.
راح القائد الأكبر سنًّا يضرب رأس التمثال بمطرقة نحاسية صغيرة مرارًا وتكرارًا. هتفت الدمى الورقية ورقصت. مزّقت الملابس والتهمت اللحم. سرعان ما ظهرت نقوش زهرية على أجسادها الورقية. بدأت الدمى الملوّثة تبكي. وبلا تعابير، أشعل الشيخ النار في تلك الدمى المحترقة.
استخفّ غاو مينغ بقوّتهم. بعض القادة وحدهم قادرون على قتله، فكيف لو اجتمعوا كلّهم؟
قلّد غاو مينغ تعابير التماثيل الطينية. ومع وقوف الخالد الجسدي وسط تلك التماثيل، بدا وكأنّهم جميعًا يهابون غاو مينغ والخالد الجسدي معًا.
استيقظت المزيد من التماثيل الطينية عند البحيرة السوداء. لكن مع وصول أعضاء الأمن، خفّ الضغط عن المعطف الأحمر. احتفظت التماثيل بوعي الطواغيت الموتى. وبالمقارنة مع المعطف الأحمر، كان أعضاء الأمن الأحياء أهدافًا أفضل للتضحية والسيطرة.
نظر نائب قائد الفريق الثامن حوله. ظهر تمثال بوجهٍ زهريّ في مكان العضو المفقود بعد لحظات فقط. كانت أطرافه قصيرة ويرتدي زيّ العضو المختفي.
من دون أن يفعل غاو مينغ شيئًا، فتحت التماثيل الطينية في البحيرة عيونها. أحاط الوعي الميت بأعضاء الأمن.
من دون أن يفعل غاو مينغ شيئًا، فتحت التماثيل الطينية في البحيرة عيونها. أحاط الوعي الميت بأعضاء الأمن.
“والآن، أتعلمون من عليه أن يهرب؟” وقف غاو مينغ على كتفي الخالد الجسدي. ضحك بجنون، جهرًا، بلا خوف.
نظر نائب قائد الفريق الثامن حوله. ظهر تمثال بوجهٍ زهريّ في مكان العضو المفقود بعد لحظات فقط. كانت أطرافه قصيرة ويرتدي زيّ العضو المختفي.
“أيها القائد، قد يكون هذه فخًا. على الأرجح أنّ شبح الرسّام هو من وجّهنا إلى هنا عمدًا.” قال نائب قائد الفريق الثامن بقلق لوان جيه.
“والآن، أتعلمون من عليه أن يهرب؟” وقف غاو مينغ على كتفي الخالد الجسدي. ضحك بجنون، جهرًا، بلا خوف.
لكن وان جيه لم يُصدر أمرًا بالتوقّف. ظلّت عيناه مثبتتين على غاو مينغ: “تابعوا التقدّم. لا تفوّتوا أي فرصةٍ للإمساك به.”
قهقه غاو مينغ وهو يمسح بنظره أعضاء الأمن. أما شوان وين، التي اختبأت خلف الخالد الجسدي، فقد حاولت الاقتراب من المعطف الأحمر استعدادًا للتراجع.
قهقه غاو مينغ وهو يمسح بنظره أعضاء الأمن. أما شوان وين، التي اختبأت خلف الخالد الجسدي، فقد حاولت الاقتراب من المعطف الأحمر استعدادًا للتراجع.
من دون أن يفعل غاو مينغ شيئًا، فتحت التماثيل الطينية في البحيرة عيونها. أحاط الوعي الميت بأعضاء الأمن.
لماذا لا يهربون؟ كانت قوّة التماثيل الطينية متفاوتة؛ بعضها قوي وبعضها ضعيف. لم يكن غاو مينغ يعلم كم عدد التماثيل الراقدة في قاع البحيرة. ولو ظهر شيء مروّع حقًّا، فلن تتاح له أي فرصة للهرب.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الآن، عليّ فقط أن أنتظر الخالد الجسدي.”
وكان سببٌ آخر في سوء تقدير وان جيه أنّه اطّلع على ملفّات أرسلها جينغ تووشين، والتي ذكرت أنّ المعطف الأحمر ظهر في مدرسة هان دي الخاصة. كانت واحدة من الأشباح الحمراء التي تسيطر عليها دائرة الأبحاث. حقيقة أنّ الشبح الأحمر كان يقاتل التماثيل الطينية عند البحيرة السوداء دلّت على أنّهم أعداء. بل حتّى لو أفلت المعطف الأحمر من سيطرة الباحثين، فقد شتّت انتباه جزء من التماثيل الطاغوتية، وبالتالي ساعد أعضاء الأمن.
حثّ غاو مينغ الخالد الجسدي. وفي الوقت نفسه، لمح شيا يانغ المحبوس داخل الجدار. كبح المعلّم شيا رغبته في التواصل مع غاو مينغ لئلّا يلحظ وان جيه شيئًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان موقف المقرّ الرئيسي من الأشباح دائمًا واضحًا: الإبادة. لو ادّعى غاو مينغ أنّه إنسان، لظلّ هناك مجال للمفاوضة.
امتثل للأمر، لكنّه شعر بألمٍ في إصبعه، وكأنّ شيئًا عضّه. استدار ليرى الوجه الزهري على بعد بوصات من عينيه. رأى انعكاسه في حدقتيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
