288 الافتتاح
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دخلت الصورة، التي دعمتها تماثيل الطين اللامتناهية، جسد الطاغوت. تغيّر الخالد الجسدي فورًا. غدا أضخم حجمًا وكأنه اتحد بالمدينة تحت قدميه. انقطع السبب والنتيجة. تغيّر العالم في عيني وجه الحياة، كأنه أبصر العالم المستيقظ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وقف غاو مينغ على كتفيه وقلبه يخفق بعنف. كان الخالد الجسدي بحاجة لوقت ليهضم الصورة الأخيرة. فالصورة تمثّل مدينة بأكملها.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو آن وشيا يانغ قد ماتا، ولذا اندمجا مع المدينة الدامية وفقدا ألوانهما. هل يعني هذا أن الأحد عشر الباقين ما زالوا أحياء؟” لم يكن غاو مينغ يتوقع أن يرى نفسه في ورقة سيتو آن الأخيرة. “هذه الصورة تتخذ من المدينة الدامية خلفية لها. فهل ستصبح هانهاي بهذا الشكل حين يبتلعها عالم الظلال؟ هل نحن الثلاثة عشر آباء مختارين من قبل عالم الظلال؟”
Arisu-san
بتدخّل غاو مينغ، ابتلع وجه الحياة الخاص بقونغ شي صورة الموت الفريدة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
جلس شيا يانغ في الصف، مرتديًا سترة وحاملاً فرشاة رسم. كان يرسم جثته بكسل. جسده، مثل سيتو آن، فقد الألوان، بينما جثته المرسومة كانت زاهية للغاية.
اضطربت البحيرة بعنف. التماثيل المبتسمة المدفونة في أعماق اليأس استدارت. حدّقت في الخالد الجسدي بعيون دامية. طاغوت الدم واليأس أفلت من مطاردة القدر عبر طرق شتى. لقد بُعث بواسطة غاو مينغ وصار الشبح الطاغوتي الوحيد الحيّ في هانهاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، رأى غاو مينغ وشوان وين الصورة. كانت المدينة الدامية خلفيتها. مدينة تخفي ثلاثة عشر ناجيًا.
شقّت الأذرع الثمانية البحيرة السوداء محاولةً انتشال صورة الموت. كانت الصورة الرقيقة أشبه بقطعة ورق، لكنها ثقلت كأنها تحمل ألف طن. تفجّرت عروق الطاغوت على أذرعه. زمجرت الوجوه الأربعة بفرحٍ وألم بينما كان يحاول رفع الصورة. اهتزّت الأمواج، وحاولت كل الظلال ابتلاعه. النظرات التي رمقته بها التماثيل المحطّمة كانت تفيض حسدًا.
لم يجرؤ أي أحد غيره على فعل ذلك. الخالد الجسدي لا يسمح لأحد بأن يدوسه.
“إنها لي! لي، سواء داخل الحلم أو خارجه!” دوّى صوت مألوف من زاوية غرفة التعذيب. سمعه كلٌّ من سيتو آن وغاو مينغ.
الوجوه الأخرى والتماثيل المحطّمة المجاورة أظهرت الحسد. اولئك الطواغيت الأموات عاشوا ذات يوم في عالم اليقظة، لكن شيئًا ما حدث لهم. فُتِحت أعينهم واستداروا محاولين تمزيق الخالد الجسدي إربًا.
“من يتحدث؟ أهو قونغ شي أم الخالد الجسدي؟”
لم يجرؤ أي أحد غيره على فعل ذلك. الخالد الجسدي لا يسمح لأحد بأن يدوسه.
ظهرت النقوش الملوّنة على جدران غرفة التعذيب على جلد الطاغوت. ارتجفت أدوات التعذيب. بذل كل ما لديه ليقلب الصورة قبل أن تستيقظ تماثيل أخرى.
في المستقبل، رأى غاو مينغ كيف صار سيتو آن رئيسًا لمركز التحقيقات وأقوى شخص في هانهاي. شيا يانغ سيطر على لاعبي ألعاب الرعب وكان الخصم الأكبر لسيتو آن. من هذين الاثنين فقط يمكن الاستنتاج أنّ الأحد عشر الآخرين ليسوا أشخاصًا عاديين.
أخيرًا، رأى غاو مينغ وشوان وين الصورة. كانت المدينة الدامية خلفيتها. مدينة تخفي ثلاثة عشر ناجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق مخلب حاد جدار اللحم. ومع تعاون المرضى والضغط من الجهة الأخرى، انهار أضعف موضع.
وقف سيتو آن، وهو يرتدي شارة رئيس مركز تحقيقات هانهاي، أمام قبر والدته. كان جسده الأوضح، لكنه تحول إلى الأبيض والأسود، وصار جزءًا من المدينة.
“إنها لي! لي، سواء داخل الحلم أو خارجه!” دوّى صوت مألوف من زاوية غرفة التعذيب. سمعه كلٌّ من سيتو آن وغاو مينغ.
جلس شيا يانغ في الصف، مرتديًا سترة وحاملاً فرشاة رسم. كان يرسم جثته بكسل. جسده، مثل سيتو آن، فقد الألوان، بينما جثته المرسومة كانت زاهية للغاية.
وقف غاو مينغ على كتفيه وقلبه يخفق بعنف. كان الخالد الجسدي بحاجة لوقت ليهضم الصورة الأخيرة. فالصورة تمثّل مدينة بأكملها.
ثم ظهر جينغ تووشين الذي رآه غاو مينغ في مركز تحقيقات المدينة الشرقية. الرجل الجميل المهووس بالنظافة وقف في الحمام ينظّف نفسه بلا هوادة. لكن الحمام كان خاليًا من الماء. ما تدفق من الدش والصنابير لم يكن سوى دم. وكلما غسل جسده، ازداد قذارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأقوى بينها كان وجه الموت. أمّا وجها الخطيئة والرغبة فلم يكونا ضعيفين أيضًا. بينما تخلّف وجه الحياة، ترك غاو مينغ يد شوان وين واندفع نحو الخالد الجسدي. مقارنةً بالطاغوت الأصلي، وثق غاو مينغ أكثر بقونغ شي.
اقترب غاو مينغ أكثر ولاحظ نفسه في الصورة. كان على متن حافلة مسرعة. الحافلة مكتظة بجثث زملائه، وهو الوحيد الباقي على قيد الحياة. الأغرب أن الطالب الناجي يشبهه في البنية، لكن ملامح وجهه كانت مطموسة. كان الناجي الوحيد الذي لا يمكن رؤية وجهه بوضوح.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سيتو آن وشيا يانغ قد ماتا، ولذا اندمجا مع المدينة الدامية وفقدا ألوانهما. هل يعني هذا أن الأحد عشر الباقين ما زالوا أحياء؟” لم يكن غاو مينغ يتوقع أن يرى نفسه في ورقة سيتو آن الأخيرة. “هذه الصورة تتخذ من المدينة الدامية خلفية لها. فهل ستصبح هانهاي بهذا الشكل حين يبتلعها عالم الظلال؟ هل نحن الثلاثة عشر آباء مختارين من قبل عالم الظلال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطربت البحيرة بعنف. التماثيل المبتسمة المدفونة في أعماق اليأس استدارت. حدّقت في الخالد الجسدي بعيون دامية. طاغوت الدم واليأس أفلت من مطاردة القدر عبر طرق شتى. لقد بُعث بواسطة غاو مينغ وصار الشبح الطاغوتي الوحيد الحيّ في هانهاي.
في المستقبل، رأى غاو مينغ كيف صار سيتو آن رئيسًا لمركز التحقيقات وأقوى شخص في هانهاي. شيا يانغ سيطر على لاعبي ألعاب الرعب وكان الخصم الأكبر لسيتو آن. من هذين الاثنين فقط يمكن الاستنتاج أنّ الأحد عشر الآخرين ليسوا أشخاصًا عاديين.
اقترب غاو مينغ أكثر ولاحظ نفسه في الصورة. كان على متن حافلة مسرعة. الحافلة مكتظة بجثث زملائه، وهو الوحيد الباقي على قيد الحياة. الأغرب أن الطالب الناجي يشبهه في البنية، لكن ملامح وجهه كانت مطموسة. كان الناجي الوحيد الذي لا يمكن رؤية وجهه بوضوح.
“إن قتلتَ الاثني عشر الباقين، فهل ستصبح أنت مالك هانهاي؟” تساءلت شوان وين فجأة. “ففي النهاية، لا يوجد سوى ثلاثة عشر ناجيًا في هذه الصورة.”
وقف غاو مينغ على كتفيه وقلبه يخفق بعنف. كان الخالد الجسدي بحاجة لوقت ليهضم الصورة الأخيرة. فالصورة تمثّل مدينة بأكملها.
لم يفكر غاو مينغ يومًا بالسيطرة على المدينة. ما شغله أكثر هو معنى لقب “الناجين”. “إن افترضنا أن كل سكان هانهاي يعيشون في حلم، فهل يعني ذلك أن الثلاثة عشر وحدهم مستيقظون؟”
الوجوه الأخرى والتماثيل المحطّمة المجاورة أظهرت الحسد. اولئك الطواغيت الأموات عاشوا ذات يوم في عالم اليقظة، لكن شيئًا ما حدث لهم. فُتِحت أعينهم واستداروا محاولين تمزيق الخالد الجسدي إربًا.
“إن كان الأمر كذلك، فالقدر سيرغب برؤية الثلاثة عشر وهم يتقاتلون فيما بينهم. هل هذا جزء من سيناريو القدر؟” لم يتوصّل غاو مينغ وشوان وين إلى أي نتيجة، وكان الخالد الجسدي على وشك أن يفقد صوابه. تحرر كليًا من سيطرة غاو مينغ، كالمجرم الذي ظل حبيسًا لعقود ثم نال حريته أخيرًا. تجرّد من كل أقنعته. لم يبالِ حتى بالمخاطر التي قد تجلبها صورة الموت وهو يفتح فمه بجشع. كانت الوجوه الأربعة تجسيدًا للصراع في داخل الخالد الجسدي، تتقاتل وهي تتسابق لابتلاع صورة الموت.
Arisu-san
الأقوى بينها كان وجه الموت. أمّا وجها الخطيئة والرغبة فلم يكونا ضعيفين أيضًا. بينما تخلّف وجه الحياة، ترك غاو مينغ يد شوان وين واندفع نحو الخالد الجسدي. مقارنةً بالطاغوت الأصلي، وثق غاو مينغ أكثر بقونغ شي.
ممسكًا بالسلاسل، تسلّق غاو مينغ جسد الخالد الجسدي الضخم دون رهبة.
سُحبت صورة الموت المختومة للخارج. تمزّقت خطوط الإيمان الملتوية. وسُحقت التماثيل الطاغوتية على يد الخالد الجسدي. غير أن بعض التماثيل المحطمة أظهرت أعراضًا شاذة، إذ راحت “تعود إلى الحياة” ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأقوى بينها كان وجه الموت. أمّا وجها الخطيئة والرغبة فلم يكونا ضعيفين أيضًا. بينما تخلّف وجه الحياة، ترك غاو مينغ يد شوان وين واندفع نحو الخالد الجسدي. مقارنةً بالطاغوت الأصلي، وثق غاو مينغ أكثر بقونغ شي.
ممسكًا بالسلاسل، تسلّق غاو مينغ جسد الخالد الجسدي الضخم دون رهبة.
“إن قتلتَ الاثني عشر الباقين، فهل ستصبح أنت مالك هانهاي؟” تساءلت شوان وين فجأة. “ففي النهاية، لا يوجد سوى ثلاثة عشر ناجيًا في هذه الصورة.”
لم يجرؤ أي أحد غيره على فعل ذلك. الخالد الجسدي لا يسمح لأحد بأن يدوسه.
لم يفكر غاو مينغ يومًا بالسيطرة على المدينة. ما شغله أكثر هو معنى لقب “الناجين”. “إن افترضنا أن كل سكان هانهاي يعيشون في حلم، فهل يعني ذلك أن الثلاثة عشر وحدهم مستيقظون؟”
سطع حضور وجه الموت بقوة. وبعد أن صدّ الوجوه الأخرى، حين همّ بالانقضاض على الصورة، شدّت السلاسل من خلفه. راهن غاو مينغ أن الخالد الجسدي لن يقتله. لن يقتله… على الأقل ليس في تلك اللحظة.
سطع حضور وجه الموت بقوة. وبعد أن صدّ الوجوه الأخرى، حين همّ بالانقضاض على الصورة، شدّت السلاسل من خلفه. راهن غاو مينغ أن الخالد الجسدي لن يقتله. لن يقتله… على الأقل ليس في تلك اللحظة.
“لقد وُلدتَ من جديد في قلبي، لذا أنت جزء مني. عليك أن تتبع وعيي.”
ثم ظهر جينغ تووشين الذي رآه غاو مينغ في مركز تحقيقات المدينة الشرقية. الرجل الجميل المهووس بالنظافة وقف في الحمام ينظّف نفسه بلا هوادة. لكن الحمام كان خاليًا من الماء. ما تدفق من الدش والصنابير لم يكن سوى دم. وكلما غسل جسده، ازداد قذارة.
بتدخّل غاو مينغ، ابتلع وجه الحياة الخاص بقونغ شي صورة الموت الفريدة.
لم يحظَ المرضى بفرصة للهروب قبل أن يُدفعوا ثانيةً إلى الأمعاء.
دخلت الصورة، التي دعمتها تماثيل الطين اللامتناهية، جسد الطاغوت. تغيّر الخالد الجسدي فورًا. غدا أضخم حجمًا وكأنه اتحد بالمدينة تحت قدميه. انقطع السبب والنتيجة. تغيّر العالم في عيني وجه الحياة، كأنه أبصر العالم المستيقظ.
دخلت الصورة، التي دعمتها تماثيل الطين اللامتناهية، جسد الطاغوت. تغيّر الخالد الجسدي فورًا. غدا أضخم حجمًا وكأنه اتحد بالمدينة تحت قدميه. انقطع السبب والنتيجة. تغيّر العالم في عيني وجه الحياة، كأنه أبصر العالم المستيقظ.
الوجوه الأخرى والتماثيل المحطّمة المجاورة أظهرت الحسد. اولئك الطواغيت الأموات عاشوا ذات يوم في عالم اليقظة، لكن شيئًا ما حدث لهم. فُتِحت أعينهم واستداروا محاولين تمزيق الخالد الجسدي إربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق مخلب حاد جدار اللحم. ومع تعاون المرضى والضغط من الجهة الأخرى، انهار أضعف موضع.
وقف غاو مينغ على كتفيه وقلبه يخفق بعنف. كان الخالد الجسدي بحاجة لوقت ليهضم الصورة الأخيرة. فالصورة تمثّل مدينة بأكملها.
ظهرت النقوش الملوّنة على جدران غرفة التعذيب على جلد الطاغوت. ارتجفت أدوات التعذيب. بذل كل ما لديه ليقلب الصورة قبل أن تستيقظ تماثيل أخرى.
اخترق مخلب حاد جدار اللحم. ومع تعاون المرضى والضغط من الجهة الأخرى، انهار أضعف موضع.
سُحبت صورة الموت المختومة للخارج. تمزّقت خطوط الإيمان الملتوية. وسُحقت التماثيل الطاغوتية على يد الخالد الجسدي. غير أن بعض التماثيل المحطمة أظهرت أعراضًا شاذة، إذ راحت “تعود إلى الحياة” ببطء.
ترددت صرخات شنيعة. ثم زحفت لعنات لا نهاية لها إلى الجدران اللحمية.
دخلت الصورة، التي دعمتها تماثيل الطين اللامتناهية، جسد الطاغوت. تغيّر الخالد الجسدي فورًا. غدا أضخم حجمًا وكأنه اتحد بالمدينة تحت قدميه. انقطع السبب والنتيجة. تغيّر العالم في عيني وجه الحياة، كأنه أبصر العالم المستيقظ.
لم يحظَ المرضى بفرصة للهروب قبل أن يُدفعوا ثانيةً إلى الأمعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو آن وشيا يانغ قد ماتا، ولذا اندمجا مع المدينة الدامية وفقدا ألوانهما. هل يعني هذا أن الأحد عشر الباقين ما زالوا أحياء؟” لم يكن غاو مينغ يتوقع أن يرى نفسه في ورقة سيتو آن الأخيرة. “هذه الصورة تتخذ من المدينة الدامية خلفية لها. فهل ستصبح هانهاي بهذا الشكل حين يبتلعها عالم الظلال؟ هل نحن الثلاثة عشر آباء مختارين من قبل عالم الظلال؟”
“يا له من مكان مزدحم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، رأى غاو مينغ وشوان وين الصورة. كانت المدينة الدامية خلفيتها. مدينة تخفي ثلاثة عشر ناجيًا.
وقف قائد الفريق الثالث ممسكًا نعشًا بيده اليسرى وأزاح جدارًا بيمناه وهو يسدّ الفتحة.
ممسكًا بالسلاسل، تسلّق غاو مينغ جسد الخالد الجسدي الضخم دون رهبة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تغيير متسامي لطاغوت….
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لم يجرؤ أي أحد غيره على فعل ذلك. الخالد الجسدي لا يسمح لأحد بأن يدوسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
 
		 
		