You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 284

284 الرحيل

284 الرحيل

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ابنك لن يعود أبدًا. لقد أسدل الستار على حياته. حان الوقت لتستريحي أنت أيضًا.” ارتطمت السلاسل في غرفة التعذيب ببعضها، كأنها دبت فيها الحياة. “لا يهم إن كنت مجرد خيالٍ له، أم روح أمه.” وقف غاو مينغ بين النور والظلال. اتسع الجرح في قلبه. رأت المرأة المشهد المرعب في داخله. “أستطيع أن أقودك للقاء سيتو آن، كي تجتمعي به من جديد.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“إن نزل الشيطان إلى الأرض، فسيكون على الأرجح بوجهك، أليس كذلك؟” أسندت المرأة ظهرها إلى الحائط. انزلق ضوء الشمس المدمّى على كتفيها. في هذا العالم الغريب، بدت طاهرة حدّ الصفاء.

Arisu-san

“إلزمي المنزل! إلزمي المنزل! كم مرّة أخبرتك بذلك؟” لوّح سيتو آن بذراعيه. تقرع السلاسل بعنف. تمزّقت جراح روحه، لكنه لم يُبدِ أي ألم. “كنت أعلم أنّ عليَّ قتلك! لا يجوز أن أترك شيئًا من إنسانيتي! كنت أعرف أنك ستكونين نقطة ضعفي!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دامت المرأة لم تغادر المنزل وحافظت على استقرار عقلها، فإن وعي الغرباء جميعًا سيظل محاصرًا في منزله. التماثيل التي جمعها لو زانغ وسيتو آن ستستيقظ وتلتهم وعي الغرباء. ومن منظور سيتو آن، بمجرد موت غاو مينغ، سيتمكّن من إحياء نفسه ويصبح شبحًا شريرًا في عالم الظلال. لكن خطته تحطّمت بسبب المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما رأت جدران الإشعارات المليئة بنُعُوات الموتى، رفضت المرأة في منتصف العمر تصديق الأمر. ربما كانت تملك الجواب منذ البداية، لكنها لم تُرِد الاعتراف به. التقط سيتو آن المِشرط المُلطّخ بالدماء عن الأرض، وسار نحو والدته. وقفا معًا في الممر الذي فصّل حياة سيتو آن، وتبادلا النظرات.

توقّف سيتو آن عن المقاومة. أراد أن يمد يده ليلمس المرأة، لكن جسده المثقوب بالسلاسل كان عاجزًا عن الحركة.

“إن نزل الشيطان إلى الأرض، فسيكون على الأرجح بوجهك، أليس كذلك؟” أسندت المرأة ظهرها إلى الحائط. انزلق ضوء الشمس المدمّى على كتفيها. في هذا العالم الغريب، بدت طاهرة حدّ الصفاء.

“ابنك لن يعود أبدًا. لقد أسدل الستار على حياته. حان الوقت لتستريحي أنت أيضًا.” ارتطمت السلاسل في غرفة التعذيب ببعضها، كأنها دبت فيها الحياة. “لا يهم إن كنت مجرد خيالٍ له، أم روح أمه.” وقف غاو مينغ بين النور والظلال. اتسع الجرح في قلبه. رأت المرأة المشهد المرعب في داخله. “أستطيع أن أقودك للقاء سيتو آن، كي تجتمعي به من جديد.”

غاو مينغ لم يُجِب. رفع السكين ببطء، لكنه لم يطعن المرأة. بينما كانت شوان وين تحدّق بحيرة، شقّ غاو مينغ جرحًا في صدره. ما انبثق مع الدم كان ذكريات الموت المدفونة في قلبه. كُشفت تلك الأشياء أمام المرأة في منتصف العمر.

انحنت المرأة ببطء لتمسك يديه.

“ابنك لن يعود أبدًا. لقد أسدل الستار على حياته. حان الوقت لتستريحي أنت أيضًا.” ارتطمت السلاسل في غرفة التعذيب ببعضها، كأنها دبت فيها الحياة. “لا يهم إن كنت مجرد خيالٍ له، أم روح أمه.” وقف غاو مينغ بين النور والظلال. اتسع الجرح في قلبه. رأت المرأة المشهد المرعب في داخله. “أستطيع أن أقودك للقاء سيتو آن، كي تجتمعي به من جديد.”

“كفي عن البكاء.” نطق سيتو آن ببرود، لكن بعزم. “سأُخرجك من هنا.”

شوان وين بدت وكأنها أدركت شيئًا. مدت يدها إلى جيبها واتصلت بالرقم مستخدمة هاتف العم تشانغ. انبعث اللحن المألوف من قلب غاو مينغ. رفعت المرأة رأسها بصدمة. أخذت تنقّب خلال طبقات ذكريات الموت. ابتعدت أدوات التعذيب. وفي عمق غرفة التعذيب، لمحت وجهًا مألوفًا. كان سيتو آن مقيّدًا بالسلاسل، وعلى محيّاه ابتسامة جنونية، وعيناه تحملان شرًّا مسعورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتو آن، الذي كان يوبّخها بهستيريا، بدأ يهدأ تدريجيًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيتو آن…”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في اللحظة ذاتها، توقّف سيتو آن عن التنفس لثوانٍ. تجمّدت الابتسامة على وجهه. لم يحيِّها. بل بدا وكأنه فقد صوابه، وصاح بالمرأة: “ألم أقل لك ألّا تغادري المنزل أبدًا؟”

في اللحظة ذاتها، توقّف سيتو آن عن التنفس لثوانٍ. تجمّدت الابتسامة على وجهه. لم يحيِّها. بل بدا وكأنه فقد صوابه، وصاح بالمرأة: “ألم أقل لك ألّا تغادري المنزل أبدًا؟”

تفاعل غاو مينغ مع سيتو آن مرارًا عبر موته المتكرر، لكنه لم يرَ يومًا غضبًا كهذا منه. كان سيتو آن عقلانيًّا إلى حدّ المرض. بصفته والدًا اختاره عالم الظلال، لم يرفع صوته يومًا. حين كان يطارده الموت، كان يهدأ ويفكّر. وحين يُحاصَر، كان يجد دائمًا خطة بديلة. وحتى بعد أن قُتل، لم يفقد سيطرته، بل سعى للبدء من جديد كروح شريرة. ومع ذلك، فإنّ هذا الوغد الذي تحدّى القدر حتى الرمق الأخير، كشف عن وجه آخر عند رؤية المرأة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

احمرّت عينا المرأة. دمعت لا لأنها توبّخت من سيتو آن، بل لأنها أخيرًا رأت ابنها. كبرياؤها السابق أصبح سجينًا مقيّدًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“إلزمي المنزل! إلزمي المنزل! كم مرّة أخبرتك بذلك؟” لوّح سيتو آن بذراعيه. تقرع السلاسل بعنف. تمزّقت جراح روحه، لكنه لم يُبدِ أي ألم. “كنت أعلم أنّ عليَّ قتلك! لا يجوز أن أترك شيئًا من إنسانيتي! كنت أعرف أنك ستكونين نقطة ضعفي!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما دامت المرأة لم تغادر المنزل وحافظت على استقرار عقلها، فإن وعي الغرباء جميعًا سيظل محاصرًا في منزله. التماثيل التي جمعها لو زانغ وسيتو آن ستستيقظ وتلتهم وعي الغرباء. ومن منظور سيتو آن، بمجرد موت غاو مينغ، سيتمكّن من إحياء نفسه ويصبح شبحًا شريرًا في عالم الظلال. لكن خطته تحطّمت بسبب المرأة.

“المنزل هو حيث تكونين. تستطيعين الآن أن تعيدي سيتو آن إلى المنزل.” فتح غاو مينغ باب غرفة التعذيب. المرأة كانت جزءًا من سيتو آن. وبمجرّد دخولها غرفة التعذيب، سيُمحى وجود سيتو آن من العالم.

اجتازت أدوات التعذيب ووصلت إلى سيتو آن. كان وجهها مبللًا بالدموع، وعيناها تلمعان بالاعتذار.

“اخرجي! لن تجلبي لي سوى الخراب! كان عليَّ قتلك!” اهتاج سيتو آن. استخدم كل قوته ليحطّم قيوده، لكن ذلك لم يزد سوى تمزيق جراحه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“كل ما ترينه في المستشفى من فعل سيتو آن. أما كانت الضحايا أبناء لآباء آخرين أيضًا؟ بسبب وجوده، انهارت عائلات كثيرة. لا بدّ أن يُصحَّح خطؤه.” ناول غاو مينغ المرأة سلسلة. “ليس أمامك خيار آخر، لأنه حتى لو متّ، فلن يتمكّن سيتو آن من الفرار من القفص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو آن…”

“لا تدخلي! اغربي عن وجهي! لقد كرهتك منذ كنت صغيرًا! أنت مصدر أخطائي! لا حاجة لي بك!” زمجر سيتو آن بغضب. كان مثل مقامرٍ خسر كل أوراقه. لوّح بزجاجة محطّمة في وجه أحبّائه.

توقّف سيتو آن عن المقاومة. أراد أن يمد يده ليلمس المرأة، لكن جسده المثقوب بالسلاسل كان عاجزًا عن الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيتو آن…” كانت المرأة طيبة. لو حملت ذرة من خبث، لما كانت لتقف هنا. وبسبب حبّها، لم تستطع أن تتراجع في هذه اللحظة. انعكس ضوء النافذة بصورة ضبابية. عادت المرأة إلى زمن بعيد. خطت إلى المستشفى قبل عشرين عامًا، وخطت الآن إلى غرفة التعذيب بعد عشرين عامًا.

“تفوّه بتلك الكلمات الجارحة ليمنعك من دخول غرفة التعذيب.” كان غاو مينغ خصم سيتو آن اللدود، وأكثر من عرفه. لم يكن سيتو آن ليُهين والدته بصدق أبدًا. “ما زال لم يستسلم.”

“اركض! اخرجي!” روح سيتو آن كانت قد التوت تمامًا بفعل السلاسل. لم يدفع نفسه بهذا العنف حتى حين حاول الهرب بنفسه. كان يبذل قصارى جهده ليمنعها من الانضمام إليه.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“يا بُني، كان عليَّ أن أبقى من أجلك منذ سنوات بعيدة. سامحني لأنني تركتك وحيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دامت المرأة لم تغادر المنزل وحافظت على استقرار عقلها، فإن وعي الغرباء جميعًا سيظل محاصرًا في منزله. التماثيل التي جمعها لو زانغ وسيتو آن ستستيقظ وتلتهم وعي الغرباء. ومن منظور سيتو آن، بمجرد موت غاو مينغ، سيتمكّن من إحياء نفسه ويصبح شبحًا شريرًا في عالم الظلال. لكن خطته تحطّمت بسبب المرأة.

شابت خُصلات شعرها فجأة، وتجعد جلدها، وذبل جسدها. كلما اقتربت من سيتو آن، اقتربت من الموت.

“إلزمي المنزل! إلزمي المنزل! كم مرّة أخبرتك بذلك؟” لوّح سيتو آن بذراعيه. تقرع السلاسل بعنف. تمزّقت جراح روحه، لكنه لم يُبدِ أي ألم. “كنت أعلم أنّ عليَّ قتلك! لا يجوز أن أترك شيئًا من إنسانيتي! كنت أعرف أنك ستكونين نقطة ضعفي!”

اجتازت أدوات التعذيب ووصلت إلى سيتو آن. كان وجهها مبللًا بالدموع، وعيناها تلمعان بالاعتذار.

غاو مينغ لم يُجِب. رفع السكين ببطء، لكنه لم يطعن المرأة. بينما كانت شوان وين تحدّق بحيرة، شقّ غاو مينغ جرحًا في صدره. ما انبثق مع الدم كان ذكريات الموت المدفونة في قلبه. كُشفت تلك الأشياء أمام المرأة في منتصف العمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيتو آن، الذي كان يوبّخها بهستيريا، بدأ يهدأ تدريجيًّا.

شابت خُصلات شعرها فجأة، وتجعد جلدها، وذبل جسدها. كلما اقتربت من سيتو آن، اقتربت من الموت.

“تفوّه بتلك الكلمات الجارحة ليمنعك من دخول غرفة التعذيب.” كان غاو مينغ خصم سيتو آن اللدود، وأكثر من عرفه. لم يكن سيتو آن ليُهين والدته بصدق أبدًا. “ما زال لم يستسلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو آن…” كانت المرأة طيبة. لو حملت ذرة من خبث، لما كانت لتقف هنا. وبسبب حبّها، لم تستطع أن تتراجع في هذه اللحظة. انعكس ضوء النافذة بصورة ضبابية. عادت المرأة إلى زمن بعيد. خطت إلى المستشفى قبل عشرين عامًا، وخطت الآن إلى غرفة التعذيب بعد عشرين عامًا.

توقّف سيتو آن عن المقاومة. أراد أن يمد يده ليلمس المرأة، لكن جسده المثقوب بالسلاسل كان عاجزًا عن الحركة.

غاو مينغ لم يُجِب. رفع السكين ببطء، لكنه لم يطعن المرأة. بينما كانت شوان وين تحدّق بحيرة، شقّ غاو مينغ جرحًا في صدره. ما انبثق مع الدم كان ذكريات الموت المدفونة في قلبه. كُشفت تلك الأشياء أمام المرأة في منتصف العمر.

انحنت المرأة ببطء لتمسك يديه.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“كفي عن البكاء.” نطق سيتو آن ببرود، لكن بعزم. “سأُخرجك من هنا.”

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتو آن…” كانت المرأة طيبة. لو حملت ذرة من خبث، لما كانت لتقف هنا. وبسبب حبّها، لم تستطع أن تتراجع في هذه اللحظة. انعكس ضوء النافذة بصورة ضبابية. عادت المرأة إلى زمن بعيد. خطت إلى المستشفى قبل عشرين عامًا، وخطت الآن إلى غرفة التعذيب بعد عشرين عامًا.

“إن نزل الشيطان إلى الأرض، فسيكون على الأرجح بوجهك، أليس كذلك؟” أسندت المرأة ظهرها إلى الحائط. انزلق ضوء الشمس المدمّى على كتفيها. في هذا العالم الغريب، بدت طاهرة حدّ الصفاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط