279 لا أحد بريء
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل تلك المرأة في منتصف العمر هي حقًا والدته؟” لم يفهم غاو مينغ. “لماذا قد يحبس شخص عائلته المحبوبة في أعماق كابوسه؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أظهرت شوان وين مرآة الجيب لغاو مينغ. كان الانعكاس في المرآة مختلفًا عمّا كانا يريانه. كان مبنى الشقق، والأثاث القديم، والنباتات جميعها مصنوعة من لحم وأحشاء.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرآة هي عيناي. الانعكاس هو الحقيقة. أستطيع أن أرى أشياء أكثر عندما تكون والدة سيتو آن غير مستقرة نفسيًا.” أرادت شوان وين فقط أن تُري غاو مينغ الانعكاس، لكنهما لاحظا بصدمة أنّ هناك رجلًا أعمى ذا أذن مصابة يتبع غاو مينغ.
Arisu-san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل تلك المرأة في منتصف العمر هي حقًا والدته؟” لم يفهم غاو مينغ. “لماذا قد يحبس شخص عائلته المحبوبة في أعماق كابوسه؟”
استدارت شوان وين والمرأة في الوقت نفسه. تسرّبت أشعة الشمس إلى الغرفة. كان غاو مينغ، الذي كان يقف بجانب الخزانة في وقت سابق، قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرآة هي عيناي. الانعكاس هو الحقيقة. أستطيع أن أرى أشياء أكثر عندما تكون والدة سيتو آن غير مستقرة نفسيًا.” أرادت شوان وين فقط أن تُري غاو مينغ الانعكاس، لكنهما لاحظا بصدمة أنّ هناك رجلًا أعمى ذا أذن مصابة يتبع غاو مينغ.
“ابني قد عاد. إنه بالخارج!” أغلقت المرأة الهاتف، وارتدت شبشبها وركضت نحو الباب. تبعتها شوان وين. بقي الطفل السمين وحده، يأكل الأضلاع على الطاولة. فتحت المرأة الباب وخرجت إلى الممر. كانت الشمس ساطعة بشكلٍ أعمى. نظرت حولها، لكن لم يكن هناك أحد في الممر.
“لقد كانت موجودة!” صاحت المرأة في منتصف العمر باتجاه الطفل السمين الذي كان يأكل، “شياو وي! لقد سمعت نغمة الرنين أيضًا، أليس كذلك؟”
“لقد سمعت الموسيقى للتو.” ارتبكت المرأة في منتصف العمر. أمسكت بيد شوان وين. “يا فتاة، هل سمعتِ الموسيقى أيضًا؟ كان ذلك نغمة رنين هاتف ابني. لقد استخدم نفس النغمة دائمًا.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“نغمة رنين؟” دار عقل شوان وين بسرعة. أصبحت حيرتها أكثر وضوحًا، “لم أسمع شيئًا كهذا.”
Arisu-san
“لقد كانت موجودة!” صاحت المرأة في منتصف العمر باتجاه الطفل السمين الذي كان يأكل، “شياو وي! لقد سمعت نغمة الرنين أيضًا، أليس كذلك؟”
“سنشاركها بالأشياء التي فعلها.” أعادت شوان وين أحمر شفاهها إلى مكانه. “كأمّه، لها الحق أن تعرف أيّ نوع من الشياطين أصبح ابنها.”
كان الطفل السمين قد حشر قطعة لحم في فمه للتو. تجمّد بجانب الطاولة بصمت كما لو كان خائفًا من أن يتم القبض عليه.
“المنزل لا يكون منزلًا إلا عندما تكون العائلة هناك. المفتاح هو والدة سيتو آن.” شاركت شوان وين اكتشافها. “المرأة في منتصف العمر لا يمكنها مغادرة شقتها. بمجرد أن تخطو خارج الباب، سيبدأ هذا العالم الدافئ بالانهيار. بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا آخر. عندما تكون مضطربة عاطفيًا، يتأثر هذا العالم أيضًا.”
“لقد سمعتها حقًا!” ركضت المرأة في منتصف العمر نحو بيت السلم. لحقت بها شوان وين عن كثب. كان هناك صدمة في عينيها. لقد كانت في الشقة لوقت طويل بالفعل. المرأة في منتصف العمر لم تترك منزلها قط. إذا احتاجت شيئًا، كانت تطلب من جيرانها مساعدتها. كان هذا أول مرة تغادر فيها منزلها. وفور أن خرجت المرأة من منزلها، تشوّه الضوء. اجتاح البرد الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا؟” حرّك غاو مينغ يده إلى قلبه. “هل تريدين أن تسببي لها انهيارًا نفسيًا؟”
“خالتي، تمهّلي.” ركضت شوان وين والمرأة نزولًا على الدرج. لم تستطيعا إيجاد الشخص الذي كانتا تبحثان عنه. تحوّل الترقب على وجه المرأة تدريجيًا إلى قلق. كانت أقسى قسوة في العالم أن تُظهر لشخصٍ ما الأمل ثم تنتزعه منه.
هزّت المرأة رأسها. “أعلم أنّ لديه صعوباته. لنعد إلى المنزل وننتظره.”
“طفلي لن يتجاهل مكالماتي أبدًا.” كانت المرأة في منتصف العمر متأكدة أنّها سمعت نغمة رنين ابنها. كان ابنها خارج منزلهما مباشرةً، لكنه كان يتجنبها. لماذا؟ “لقد كان قريبًا جدًا مني…”
“قولي له ألّا يتخطى وجباته وألّا يركّز فقط على عمله. كل شيء مثالي في المنزل. لا يحتاج لأن يهرع إلى المنزل إذا كان مشغولًا… في الواقع، قولي له أن يتصل بي عندما يكون متفرغًا، وهذا يكفي.” لم تغادر المرأة في منتصف العمر بيت السلم. استدارت لتصعد مجددًا. تمتمت، “تلك كانت نغمة رنين سيتو آن. لقد كان بالخارج للتو. لماذا لم يبقَ ليقابلني؟ هل كنتُ أتخيل الأمر حقًا؟”
“لكن لم يسمع أحدٌ منا ذلك الصوت.” واسَت شوان وين المرأة. نظرت إلى المخرج على بعد خطوات قليلة. “هل نبحث عنه حول المبنى؟”
“لقد سمعت الموسيقى للتو.” ارتبكت المرأة في منتصف العمر. أمسكت بيد شوان وين. “يا فتاة، هل سمعتِ الموسيقى أيضًا؟ كان ذلك نغمة رنين هاتف ابني. لقد استخدم نفس النغمة دائمًا.”
ترددت المرأة. نظرت إلى الساحة خارج الباب. حرّكت قدميها لكن في النهاية سحبتها للوراء. “لقد وعدت سيتو آن أنني سأنتظره في المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت المرأة. نظرت إلى الساحة خارج الباب. حرّكت قدميها لكن في النهاية سحبتها للوراء. “لقد وعدت سيتو آن أنني سأنتظره في المنزل.”
“أليس من الطبيعي مغادرة المنزل للبحث عنه بما أنه لم يعد إلى المنزل؟” راقبت شوان وين بعناية عواطف المرأة.
هزّت المرأة رأسها. “أعلم أنّ لديه صعوباته. لنعد إلى المنزل وننتظره.”
هزّت المرأة رأسها. “أعلم أنّ لديه صعوباته. لنعد إلى المنزل وننتظره.”
“قولي له ألّا يتخطى وجباته وألّا يركّز فقط على عمله. كل شيء مثالي في المنزل. لا يحتاج لأن يهرع إلى المنزل إذا كان مشغولًا… في الواقع، قولي له أن يتصل بي عندما يكون متفرغًا، وهذا يكفي.” لم تغادر المرأة في منتصف العمر بيت السلم. استدارت لتصعد مجددًا. تمتمت، “تلك كانت نغمة رنين سيتو آن. لقد كان بالخارج للتو. لماذا لم يبقَ ليقابلني؟ هل كنتُ أتخيل الأمر حقًا؟”
“هل تريدين مني أن أساعدك في العثور عليه؟” كانت شوان وين لا تزال تحمل بعض الصور بالأبيض والأسود. “خالتي، هل هناك شيء تريدين أن تقولي له؟ عندما أجده، سأخبره.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قولي له ألّا يتخطى وجباته وألّا يركّز فقط على عمله. كل شيء مثالي في المنزل. لا يحتاج لأن يهرع إلى المنزل إذا كان مشغولًا… في الواقع، قولي له أن يتصل بي عندما يكون متفرغًا، وهذا يكفي.” لم تغادر المرأة في منتصف العمر بيت السلم. استدارت لتصعد مجددًا. تمتمت، “تلك كانت نغمة رنين سيتو آن. لقد كان بالخارج للتو. لماذا لم يبقَ ليقابلني؟ هل كنتُ أتخيل الأمر حقًا؟”
“المنزل لا يكون منزلًا إلا عندما تكون العائلة هناك. المفتاح هو والدة سيتو آن.” شاركت شوان وين اكتشافها. “المرأة في منتصف العمر لا يمكنها مغادرة شقتها. بمجرد أن تخطو خارج الباب، سيبدأ هذا العالم الدافئ بالانهيار. بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا آخر. عندما تكون مضطربة عاطفيًا، يتأثر هذا العالم أيضًا.”
رافقت شوان وين المرأة بلطف إلى المنزل. بعد ذلك، غادرت الغرفة. مشت شوان وين عبر الساحة البارزة. وسرعان ما رأت الشخص الذي أرادت أن تراه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قد تكون والدة سيتو آن ما زالت تراقب من فوق. لا تقترب. امشِ إلى الأمام. سنلتقي عند زاوية مبنى الشقق.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأ غاو مينغ قليلًا. مشى عبر الظل والتقى بشوان وين بعد بضع دقائق.
“أليس من الطبيعي مغادرة المنزل للبحث عنه بما أنه لم يعد إلى المنزل؟” راقبت شوان وين بعناية عواطف المرأة.
“أنا مندهشة لأنك تهتم بي كثيرًا.” اتكأت شوان وين على الحائط وبدا عليها الإرهاق. لم تكن بحاجة لأن تضع قناعًا حوله.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“كيف وصلتِ إلى هنا؟” لم يكن أحد يرغب في أن يفتح قلبه أمام قاتل. لكن غاو مينغ كان يثق بشوان وين ثقةً مطلقة. هذه هي الحقيقة التي تأكد منها بعد موتٍ تلو الآخر.
“نغمة رنين؟” دار عقل شوان وين بسرعة. أصبحت حيرتها أكثر وضوحًا، “لم أسمع شيئًا كهذا.”
“لقد وصلت فرق الأمن من مركز التحقيق إلى المستشفى. أردت أن أستخدم أيديهم لقتل الآخرين. لكنني وجدت نفسي هنا بدلًا من ذلك.” أخرجت شوان وين مرآة جيب لتُصلح مكياجها. “هذا المكان مميز للغاية. إنه ساحة أنشأها سيتو آن لأجل والدته. كل شيء يبدو جميلًا، لكنه مجرد وهم. لخداع والدته، حوّل كل الأشياء المخيفة إلى أشياء يومية لطيفة وعادية.”
“لقد كانت موجودة!” صاحت المرأة في منتصف العمر باتجاه الطفل السمين الذي كان يأكل، “شياو وي! لقد سمعت نغمة الرنين أيضًا، أليس كذلك؟”
“هل تلك المرأة في منتصف العمر هي حقًا والدته؟” لم يفهم غاو مينغ. “لماذا قد يحبس شخص عائلته المحبوبة في أعماق كابوسه؟”
“خالتي، تمهّلي.” ركضت شوان وين والمرأة نزولًا على الدرج. لم تستطيعا إيجاد الشخص الذي كانتا تبحثان عنه. تحوّل الترقب على وجه المرأة تدريجيًا إلى قلق. كانت أقسى قسوة في العالم أن تُظهر لشخصٍ ما الأمل ثم تنتزعه منه.
“هذا المكان مهم جدًا بالنسبة إلى سيتو آن. هو بحاجة لشخص يثق به ثقة مطلقة لحراسته. لكن…” ضمّت شوان وين شفتيها لتساوي أحمر الشفاه. “أشعر أن والدة سيتو آن قد ماتت منذ زمن طويل. هذه المرأة ربما تكون شخصًا تخيّلها لتكون والدته.”
“طفلي لن يتجاهل مكالماتي أبدًا.” كانت المرأة في منتصف العمر متأكدة أنّها سمعت نغمة رنين ابنها. كان ابنها خارج منزلهما مباشرةً، لكنه كان يتجنبها. لماذا؟ “لقد كان قريبًا جدًا مني…”
“كل من يختاره عالم الظلال هو والد. هذا منزل سيتو آن. نحن بحاجة إلى الهروب من هذا المكان والسيطرة عليه كآبائه الجدد.” اقترب غاو مينغ من شوان وين. “هل لديك خطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرآة هي عيناي. الانعكاس هو الحقيقة. أستطيع أن أرى أشياء أكثر عندما تكون والدة سيتو آن غير مستقرة نفسيًا.” أرادت شوان وين فقط أن تُري غاو مينغ الانعكاس، لكنهما لاحظا بصدمة أنّ هناك رجلًا أعمى ذا أذن مصابة يتبع غاو مينغ.
“المنزل لا يكون منزلًا إلا عندما تكون العائلة هناك. المفتاح هو والدة سيتو آن.” شاركت شوان وين اكتشافها. “المرأة في منتصف العمر لا يمكنها مغادرة شقتها. بمجرد أن تخطو خارج الباب، سيبدأ هذا العالم الدافئ بالانهيار. بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا آخر. عندما تكون مضطربة عاطفيًا، يتأثر هذا العالم أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطفل السمين قد حشر قطعة لحم في فمه للتو. تجمّد بجانب الطاولة بصمت كما لو كان خائفًا من أن يتم القبض عليه.
“إذًا؟” حرّك غاو مينغ يده إلى قلبه. “هل تريدين أن تسببي لها انهيارًا نفسيًا؟”
“هذا المكان مهم جدًا بالنسبة إلى سيتو آن. هو بحاجة لشخص يثق به ثقة مطلقة لحراسته. لكن…” ضمّت شوان وين شفتيها لتساوي أحمر الشفاه. “أشعر أن والدة سيتو آن قد ماتت منذ زمن طويل. هذه المرأة ربما تكون شخصًا تخيّلها لتكون والدته.”
“سنشاركها بالأشياء التي فعلها.” أعادت شوان وين أحمر شفاهها إلى مكانه. “كأمّه، لها الحق أن تعرف أيّ نوع من الشياطين أصبح ابنها.”
“هل تلك المرأة في منتصف العمر هي حقًا والدته؟” لم يفهم غاو مينغ. “لماذا قد يحبس شخص عائلته المحبوبة في أعماق كابوسه؟”
“هل تظنين أن والدته ستساعدنا؟”
“المنزل لا يكون منزلًا إلا عندما تكون العائلة هناك. المفتاح هو والدة سيتو آن.” شاركت شوان وين اكتشافها. “المرأة في منتصف العمر لا يمكنها مغادرة شقتها. بمجرد أن تخطو خارج الباب، سيبدأ هذا العالم الدافئ بالانهيار. بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا آخر. عندما تكون مضطربة عاطفيًا، يتأثر هذا العالم أيضًا.”
“مستحيل.” كانت شوان وين تجيد قراءة قلوب البشر جيدًا. “اعتقد أنّ والدته تعرف الحقيقة بالفعل، لكنها كانت تكذب على نفسها. في هذا المكان، لا يوجد ضحية بريئة، بما في ذلك أنا وأنت.”
ذلك الرجل ظهر فقط في المرآة. كان نحيلًا وضعيفًا. كان يتمسّك بغاو مينغ بشدة بينما كان على وشك أن يُسحق بواسطة الأمعاء الملتوية.
أظهرت شوان وين مرآة الجيب لغاو مينغ. كان الانعكاس في المرآة مختلفًا عمّا كانا يريانه. كان مبنى الشقق، والأثاث القديم، والنباتات جميعها مصنوعة من لحم وأحشاء.
“أليس من الطبيعي مغادرة المنزل للبحث عنه بما أنه لم يعد إلى المنزل؟” راقبت شوان وين بعناية عواطف المرأة.
“هذه المرآة هي عيناي. الانعكاس هو الحقيقة. أستطيع أن أرى أشياء أكثر عندما تكون والدة سيتو آن غير مستقرة نفسيًا.” أرادت شوان وين فقط أن تُري غاو مينغ الانعكاس، لكنهما لاحظا بصدمة أنّ هناك رجلًا أعمى ذا أذن مصابة يتبع غاو مينغ.
“مستحيل.” كانت شوان وين تجيد قراءة قلوب البشر جيدًا. “اعتقد أنّ والدته تعرف الحقيقة بالفعل، لكنها كانت تكذب على نفسها. في هذا المكان، لا يوجد ضحية بريئة، بما في ذلك أنا وأنت.”
ذلك الرجل ظهر فقط في المرآة. كان نحيلًا وضعيفًا. كان يتمسّك بغاو مينغ بشدة بينما كان على وشك أن يُسحق بواسطة الأمعاء الملتوية.
“قد تكون والدة سيتو آن ما زالت تراقب من فوق. لا تقترب. امشِ إلى الأمام. سنلتقي عند زاوية مبنى الشقق.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أليس من الطبيعي مغادرة المنزل للبحث عنه بما أنه لم يعد إلى المنزل؟” راقبت شوان وين بعناية عواطف المرأة.
ذلك الرجل ظهر فقط في المرآة. كان نحيلًا وضعيفًا. كان يتمسّك بغاو مينغ بشدة بينما كان على وشك أن يُسحق بواسطة الأمعاء الملتوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		