278 الانتظار
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
من دون أن يقول الكثير، فهم غاو مينغ أخيرًا شيئًا ما. خفّض رأسه ليلقي نظرة على الكلب اللعبة الذي كان يحمله. لقد دخل هو والكلب الكبير معًا في الأمعاء. كان الكلب الكبير دائمًا معه، لكن عندما استدار، رأى فقط لعبة بلاستيكية على الأرض. الكلب اللعبة الذي كان يُصدر أصواتًا بين الحين والآخر ينبغي أن يكون هو الكلب الكبير. وبناءً على هذه النظرية، فإن صندوق الألعاب ينبغي أن يكون هو الأشباح التي جمعها سيتو آن.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
إذا كانت الألعاب أشباحًا، فما الذي كانت عليه هيئة البشر في هذا العالم إذًا؟
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ابنك بارع في كل شيء، لكنه ليس بارعًا في رعاية الآخرين. لماذا اختار أن يكون ممرضًا؟ لا أقصد الإساءة لأحد، لكنني أعتقد أنّ التمريض عمل شاق. بصراحة، مع مظهره، حتى لو لم يكن يملك شهادة، فهناك طرق أفضل لكسب المال.” اختارت شوان وين كلماتها بعناية.
Arisu-san
“ماذا قال العجوز تشانغ؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هو فقط يريد أن يرافقني.”
كان غاو مينغ يعلم أنّ شوان وين قد ذهبت إلى قسم أمراض الجهاز الهضمي بناءً على المعلومات الموجودة على زجاجة الدواء. ولكن لم تكن لديه أي فكرة عمّا واجهته شوان وين. عادةً، لم تكن شوان وين لتتجاهل غاو مينغ أبدًا. ربما كانت تخفي الأمر عن قصد، أو أنّها قد تأثرت بشيء ما في المنزل.
حافظ غاو مينغ وشوان وين على مسافة ثابتة. كان أحدهما قاتلًا مختلًا عقليًا، والآخر أصغر طبيب نفسي في السجن. لم يكن بإمكان أحد أن يخترق تمثيلهما.
من أجل السلامة، لم يتصرّف غاو مينغ بغرابة. تقريبًا في اللحظة التي استدار فيها، كان قد استقر تمامًا على موقفه وتعبير وجهه.
“لا. لقد وعدتُ سيتو آن أنني سأنتظره في المنزل. مهما واجه في الخارج، سأبقي له دائمًا نورًا مضاءً في المنزل.” رفضت المرأة. وأعادت طلب الرقم مرة أخرى.
“خالة، لقد قمتُ بتحميض الصور، لكن الألوان ما زالت غريبة بعض الشيء.” مرّت شوان وين بجانب غاو مينغ. ربما عن غير قصد، لامس شعرها أنف غاو مينغ. خفّف عبير الورود من رائحة الأطباق. كما سمح ذلك لغاو مينغ أن يلاحظ جرحًا مائلاً صغيرًا على مؤخرة عنق شوان وين. كانت هذه أول مرة يرى فيها غاو مينغ علامة ضعف في هذه العائلة الطبيعية، الدافئة واللطيفة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
من دون أن يقول الكثير، فهم غاو مينغ أخيرًا شيئًا ما. خفّض رأسه ليلقي نظرة على الكلب اللعبة الذي كان يحمله. لقد دخل هو والكلب الكبير معًا في الأمعاء. كان الكلب الكبير دائمًا معه، لكن عندما استدار، رأى فقط لعبة بلاستيكية على الأرض. الكلب اللعبة الذي كان يُصدر أصواتًا بين الحين والآخر ينبغي أن يكون هو الكلب الكبير. وبناءً على هذه النظرية، فإن صندوق الألعاب ينبغي أن يكون هو الأشباح التي جمعها سيتو آن.
“مستحيل! كيف يمكن أن أنسى الصور التي التقطتها مع طفلي بنفسي؟ طفلي يملك ألوانًا!” قالت المرأة في منتصف العمر بثقة.
إذا كانت الألعاب أشباحًا، فما الذي كانت عليه هيئة البشر في هذا العالم إذًا؟
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
الشيوخ الذين ينامون على الكرسي الطويل، والأطفال الذين يلعبون الغميضة، والعمّات والأعمام الذين يلعبون في الساحة… لم يكن أي “إنسان” بتلك البساطة في هذا المنزل.
“هل تتذكرين أين يعمل سيتو آن؟ يمكنني أن أذهب لأجده في مكان عمله.” التقطت شوان وين الصور من على الأرض.
حافظ غاو مينغ وشوان وين على مسافة ثابتة. كان أحدهما قاتلًا مختلًا عقليًا، والآخر أصغر طبيب نفسي في السجن. لم يكن بإمكان أحد أن يخترق تمثيلهما.
“أنا…”
“هل كان السبب أنّ الإضاءة أثناء التصوير كانت مظلمة جدًا؟” أخذت المرأة في منتصف العمر الكيس من شوان وين. أخرجت منه بعض الصور المكبّرة بالأبيض والأسود. كانت الصور مأخوذة في الشقة. معظمها صور لسيتو آن والمرأة في منتصف العمر. كانت الصور جميلة، لكن جميعها بلا ألوان. كانت المرأة في منتصف العمر تبدو ودودة ولطيفة، لكن في الصور كانت بلا حياة مثل جثة.
“أعرف أن طفلي ليس بالأبيض والأسود. يجب أن يعود من العمل قريبًا. لقد أعددت كل الطعام له.” غيّرت المرأة الموضوع.
واقفًا بجانبها، كان سيتو آن طويلًا ووسيمًا. بخلاف المرأة في منتصف العمر التي كانت ترتدي دائمًا نفس المجموعة من الملابس، كان هو يرتدي ملابس مختلفة في الصور. كان يرتدي زي ممرض، وزي طالب، وزي رياضي، وبدلة. كانت هناك صورة أُخذت عند طاولة الطعام. كان سيتو آن يرتدي ملابس قائد مؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية. كان سيتو آن غالبًا ما يعود إلى المنزل لالتقاط صور مع والدته ليحفظ الذكريات.
وبينما كان انتباه المرأة منصبًا على شوان وين، انسحب غاو مينغ ببطء نحو الباب.
“لا. هذا ليس صحيحًا.” لمست المرأة في منتصف العمر سيتو آن في الصور، “كان سيتو آن يملك ألوانًا في الصور. طفلي يملك ألوانًا. لماذا هو مثلي الآن؟”
كان هناك صوت رنين، وتغيرت تعابير وجه المرأة. ولكن عندما استمعت إلى السماعة، أدركت أنّ الرنين لم يأتِ منها، بل من الممر خارج الشقة.
لم تتناسب الصور بالأبيض والأسود مع هذا المنزل. لم تكن تنتمي إلى هذا العالم.
وبينما كان انتباه المرأة منصبًا على شوان وين، انسحب غاو مينغ ببطء نحو الباب.
“هل أنتِ متأكدة؟ العمّ تشانغ في مركز التصوير قال…” ترددت شوان وين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتناسب الصور بالأبيض والأسود مع هذا المنزل. لم تكن تنتمي إلى هذا العالم.
“ماذا قال العجوز تشانغ؟”
“خالة، لقد قمتُ بتحميض الصور، لكن الألوان ما زالت غريبة بعض الشيء.” مرّت شوان وين بجانب غاو مينغ. ربما عن غير قصد، لامس شعرها أنف غاو مينغ. خفّف عبير الورود من رائحة الأطباق. كما سمح ذلك لغاو مينغ أن يلاحظ جرحًا مائلاً صغيرًا على مؤخرة عنق شوان وين. كانت هذه أول مرة يرى فيها غاو مينغ علامة ضعف في هذه العائلة الطبيعية، الدافئة واللطيفة.
“قال إنّ الصور كانت بالأصل بالأبيض والأسود. لقد أراد أن يتأكد من أنك لم تتذكري الأمور خطأ.” كان صوت شوان وين هادئًا. نبرتها جعلت من السهل أن تكسب ثقة ومودّة الآخرين.
كان هناك صوت رنين، وتغيرت تعابير وجه المرأة. ولكن عندما استمعت إلى السماعة، أدركت أنّ الرنين لم يأتِ منها، بل من الممر خارج الشقة.
“مستحيل! كيف يمكن أن أنسى الصور التي التقطتها مع طفلي بنفسي؟ طفلي يملك ألوانًا!” قالت المرأة في منتصف العمر بثقة.
“هل تؤمنين أن الأبيض والأسود ليسا جيدين؟ هل لهذا السبب لا تأملين أن يفقد طفلك ألوانه؟ لكنك نسيتِ أنّه يملك نفس فقدان الألوان الذي تملكينه أنتِ. هل يمكن أن تكون هناك مشاكل في الصور؟” تحدثت شوان وين بسرعة أكبر، ولم تمنح المرأة الوقت للتفكير.
“إذًا، لماذا أنتِ بالأبيض والأسود؟” كانت شوان وين تمهّد لهذا السؤال.
“هو فقط يريد أن يرافقني.”
“أنا…”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هل تؤمنين أن الأبيض والأسود ليسا جيدين؟ هل لهذا السبب لا تأملين أن يفقد طفلك ألوانه؟ لكنك نسيتِ أنّه يملك نفس فقدان الألوان الذي تملكينه أنتِ. هل يمكن أن تكون هناك مشاكل في الصور؟” تحدثت شوان وين بسرعة أكبر، ولم تمنح المرأة الوقت للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، لماذا أنتِ بالأبيض والأسود؟” كانت شوان وين تمهّد لهذا السؤال.
“أعرف أن طفلي ليس بالأبيض والأسود. يجب أن يعود من العمل قريبًا. لقد أعددت كل الطعام له.” غيّرت المرأة الموضوع.
“هو فقط يريد أن يرافقني.”
“فكّري بالأمر أكثر قليلًا. أين حدث الخطأ؟” أشارت شوان وين إلى الصور بالأبيض والأسود. أشارت بشكل عابر إلى المرايا في الصور وظلال الأرض. كانت تحاول أن تلمّح للمرأة في منتصف العمر. كانت تأمل أن تنظر المرأة إلى انعكاسها.
“هل تؤمنين أن الأبيض والأسود ليسا جيدين؟ هل لهذا السبب لا تأملين أن يفقد طفلك ألوانه؟ لكنك نسيتِ أنّه يملك نفس فقدان الألوان الذي تملكينه أنتِ. هل يمكن أن تكون هناك مشاكل في الصور؟” تحدثت شوان وين بسرعة أكبر، ولم تمنح المرأة الوقت للتفكير.
لم يقل غاو مينغ شيئًا وهو واقف بجانب صندوق الألعاب. كان لديه تخمين بخصوص ما كانت تفعله شوان وين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، لماذا أنتِ بالأبيض والأسود؟” كانت شوان وين تمهّد لهذا السؤال.
لم تُصب شوان وين، التي دخلت منزل سيتو آن قبله، بالجنون. بل على العكس، كانت تحاول أن “تعالج” عائلة سيتو آن ببطء.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“كل ما أراه الآن مجرد وهم.” أمسك غاو مينغ الكلب البلاستيكي. “هذا ينبغي أن يكون ما تتمنى والدة سيتو آن أن تراه. أنا أريد أن أرى المظهر الحقيقي لهذا المنزل. المفتاح هو زعزعة والدة سيتو آن.”
من أجل السلامة، لم يتصرّف غاو مينغ بغرابة. تقريبًا في اللحظة التي استدار فيها، كان قد استقر تمامًا على موقفه وتعبير وجهه.
حدّقت المرأة في منتصف العمر بالصور طويلًا قبل أن تدفعها بعيدًا. “ابني سيعود إلى المنزل قريبًا. إنه مختلف عني.” شعرت المرأة بالقلق. مشت نحو الهاتف واتصلت بالرقم نفسه مجددًا.
“ابنك بارع في كل شيء، لكنه ليس بارعًا في رعاية الآخرين. لماذا اختار أن يكون ممرضًا؟ لا أقصد الإساءة لأحد، لكنني أعتقد أنّ التمريض عمل شاق. بصراحة، مع مظهره، حتى لو لم يكن يملك شهادة، فهناك طرق أفضل لكسب المال.” اختارت شوان وين كلماتها بعناية.
“هل تتذكرين أين يعمل سيتو آن؟ يمكنني أن أذهب لأجده في مكان عمله.” التقطت شوان وين الصور من على الأرض.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“إنه يعمل كممرض مؤقت في مستشفى لي سان.”
حافظ غاو مينغ وشوان وين على مسافة ثابتة. كان أحدهما قاتلًا مختلًا عقليًا، والآخر أصغر طبيب نفسي في السجن. لم يكن بإمكان أحد أن يخترق تمثيلهما.
“ابنك بارع في كل شيء، لكنه ليس بارعًا في رعاية الآخرين. لماذا اختار أن يكون ممرضًا؟ لا أقصد الإساءة لأحد، لكنني أعتقد أنّ التمريض عمل شاق. بصراحة، مع مظهره، حتى لو لم يكن يملك شهادة، فهناك طرق أفضل لكسب المال.” اختارت شوان وين كلماتها بعناية.
واقفًا بجانبها، كان سيتو آن طويلًا ووسيمًا. بخلاف المرأة في منتصف العمر التي كانت ترتدي دائمًا نفس المجموعة من الملابس، كان هو يرتدي ملابس مختلفة في الصور. كان يرتدي زي ممرض، وزي طالب، وزي رياضي، وبدلة. كانت هناك صورة أُخذت عند طاولة الطعام. كان سيتو آن يرتدي ملابس قائد مؤقت لمركز التحقيق في المدينة الشرقية. كان سيتو آن غالبًا ما يعود إلى المنزل لالتقاط صور مع والدته ليحفظ الذكريات.
“هو فقط يريد أن يرافقني.”
“لا. هذا ليس صحيحًا.” لمست المرأة في منتصف العمر سيتو آن في الصور، “كان سيتو آن يملك ألوانًا في الصور. طفلي يملك ألوانًا. لماذا هو مثلي الآن؟”
“لكنّك في المنزل، وهو في المستشفى كل يوم. كيف يرافقك إذًا؟ إضافةً إلى ذلك، ألستِ حاليًا في المنزل وهو في المستشفى؟” وفور أن قالت شوان وين ذلك، كان هناك صوت خبط بجانب طاولة الطعام. كان الصبي السمين الصغير قد تسلّل ليأخذ قضمة من الأضلاع وطرق عن غير قصد الوعاء الذي فيه الفاكهة. تدحرجت التفاحة الناضجة إلى قدمي غاو مينغ. أدرك أن هناك أوعية دموية حمراء تحت قشرة التفاحة المضروبة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
وبينما كان انتباه المرأة منصبًا على شوان وين، انسحب غاو مينغ ببطء نحو الباب.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هل تريدين مني أن أرافقك إلى المستشفى؟ أعلم أنّكِ قلقة لأنه لم يُجب على اتصالاتك.” ساعدت شوان وين المرأة في منتصف العمر. كان كل جملة منها تتمحور حول قلق المرأة.
“هل أنتِ متأكدة؟ العمّ تشانغ في مركز التصوير قال…” ترددت شوان وين.
“لا. لقد وعدتُ سيتو آن أنني سأنتظره في المنزل. مهما واجه في الخارج، سأبقي له دائمًا نورًا مضاءً في المنزل.” رفضت المرأة. وأعادت طلب الرقم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعمل كممرض مؤقت في مستشفى لي سان.”
وضعت المرأة السماعة بجانب أذنها. لم تعد تتذكر كم مرة اتصلت بطفلها بالفعل، “أعرف طفلي. سيعود إلى المنزل…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان هناك صوت رنين، وتغيرت تعابير وجه المرأة. ولكن عندما استمعت إلى السماعة، أدركت أنّ الرنين لم يأتِ منها، بل من الممر خارج الشقة.
“مستحيل! كيف يمكن أن أنسى الصور التي التقطتها مع طفلي بنفسي؟ طفلي يملك ألوانًا!” قالت المرأة في منتصف العمر بثقة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، لماذا أنتِ بالأبيض والأسود؟” كانت شوان وين تمهّد لهذا السؤال.
“هل تؤمنين أن الأبيض والأسود ليسا جيدين؟ هل لهذا السبب لا تأملين أن يفقد طفلك ألوانه؟ لكنك نسيتِ أنّه يملك نفس فقدان الألوان الذي تملكينه أنتِ. هل يمكن أن تكون هناك مشاكل في الصور؟” تحدثت شوان وين بسرعة أكبر، ولم تمنح المرأة الوقت للتفكير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		