You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 276

276 شكل المنزل

276 شكل المنزل

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة الرخيصة المعلّقة فوق الأريكة أخذت تُصدر أصواتًا متواصلة. قلب غاو مينغ كان يتأثّر كلّما تحرّكت عقارب الساعة. المرأة في منتصف العمر دخلت المطبخ. رائحة الطعام انتشرت في المنزل. عندما كان غاو مينغ في المدرسة الابتدائية، كثيرًا ما استمتع برائحة مشابهة في منزله. معدته أصدرت قرقرة. وقف في منتصف غرفة المعيشة يراقب كل زاوية من الشقّة.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“عادةً، هو يكون في البيت الآن. هل يعمل ساعات إضافية اليوم؟” المرأة وضعت الأطباق على الطاولة. “لا تقلق. سأتّصل لأسأل.”

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشَّعر الأسود ذاب في الظلال. ظهر رمزان غريبان في عيني الكلب الكبير. في عينه اليسرى رمز “الصوت”، وفي عينه اليمنى رمز “الشكل”.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

غاو مينغ تقدّم بصمت كما لو أنّه لا يسمع الكلب الكبير. الضحكات البريئة اقتربت ببطء. أطفال أشباح بعيون معصوبة خرجوا من اللحم. كانوا البذور التي اختارها سيتو آن من الميتم. كل طفل كان مُسيطرًا عليه من الظلال. بدا أن المجموعة من الأطفال يلعبون مع غاو مينغ. أحاطوا به. لم يهاجموه ولم يتركوه. ظهروا وكأنهم يقودونه إلى مكان ما. النفق امتلأ برائحة نتنة فيما ظهرت أشياء أكثر رعبًا. ساعة الموت دقّت. سمين بلحم متعفّن بشدّة انضغط خارج الجدار اللحمي. قصبة لحمية عملاقة نمت من فمه. ابتلع السائل الأخضر الذي نزّ من الأمعاء. الوحش نظر إلى الكلب الكبير، ثم أمسك غاو مينغ واقتاده أعمق في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الساعة الرخيصة المعلّقة فوق الأريكة أخذت تُصدر أصواتًا متواصلة. قلب غاو مينغ كان يتأثّر كلّما تحرّكت عقارب الساعة. المرأة في منتصف العمر دخلت المطبخ. رائحة الطعام انتشرت في المنزل. عندما كان غاو مينغ في المدرسة الابتدائية، كثيرًا ما استمتع برائحة مشابهة في منزله. معدته أصدرت قرقرة. وقف في منتصف غرفة المعيشة يراقب كل زاوية من الشقّة.

ومع تعارفهما، اكتشف الكلب الكبير بعض الأشياء عن غاو مينغ. اكتشف أن في قلب غاو مينغ ذكريات مؤلمة كثيرة. كل واحدة من ذكريات الموت تلك كانت كافية لتجعل شخصًا عاديًا يجنّ. الكلب الكبير كان يعرف أي نوع من الضغط يتحمّله غاو مينغ. تدريجيًا، بدأ يُحبّ التحدّث معه لأن غاو مينغ أصبح صديقه الوحيد.

الطاولة الخشبية غير المستوية كانت مسنودة إلى الحائط. جريدة قديمة عُلقت أسفل أرجل الطاولة. مفرش ملوّن بالزهور غطّى الطاولة. وُضعت حلويات وتفاح على الطاولة للترحيب بالضيوف.

الجدران تغيّرت. شقوق كبيرة انفتحت فيها. كل أمعاء بدت وكأنها تؤدّي إلى مكان مختلف، تمثّل الخيارات التي قد يواجهها المرء في حياته.

الطفل السمين الصغير أمسك بزجاجة الصودا، ركض نحو الطاولة، وسرق قطعة حلوى خلسة. وضعها في فمه. ثم نظر إلى التفاحة برغبة.

ذهبت المرأة إلى طرف الأريكة الأخرى وأزاحت قطعة القماش. كان هناك هاتف أرضي أحمر في الأسفل. الهواتف المحمولة صارت شائعة جدًا لدرجة أن غاو مينغ لم ير هاتفًا أرضيًا منذ وقت طويل. التقطت المرأة السماعة واتّصلت برقم. لم يُجب أحد.

“كل شيء طبيعي. حتى الحلويات هي من الأنواع التي يمكن العثور عليها في السوق.”

الكلب الكبير كان محاصرًا بالجدران. لم يستطع أن يرى أو يسمع، لكن قلبه استطاع أن يشعر بنبض قلب غاو مينغ. كان أمامه مباشرة!

الشمس أشرقت إلى داخل الغرفة. غاو مينغ تحرّك ودقّق النظر في الخطوط المعلّقة على الحائط. بدت وكأنها مكتوبة بيد سيتو آن. كل ضربة فرشاة كانت قوية وثابتة. رائحة الطعام اشتدّت. عبوس غاو مينغ ازداد عمقًا. كان هذا منزل سيتو آن، لكنه كان مختلفًا تمامًا عمّا تخيّله. لم يستطع العثور على أي شيء شاذ أو غريب.

“غاو مينغ! عُد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل المنزل مكان لا يمكن أن يُلوَّث في الذاكرة؟ هل هو الغرفة الوحيدة النظيفة في حياةٍ عكرة؟ هل لا يوجد خطر في المنزل؟ بل فقط ذكريات ثمينة؟”

غاو مينغ تقدّم بصمت كما لو أنّه لا يسمع الكلب الكبير. الضحكات البريئة اقتربت ببطء. أطفال أشباح بعيون معصوبة خرجوا من اللحم. كانوا البذور التي اختارها سيتو آن من الميتم. كل طفل كان مُسيطرًا عليه من الظلال. بدا أن المجموعة من الأطفال يلعبون مع غاو مينغ. أحاطوا به. لم يهاجموه ولم يتركوه. ظهروا وكأنهم يقودونه إلى مكان ما. النفق امتلأ برائحة نتنة فيما ظهرت أشياء أكثر رعبًا. ساعة الموت دقّت. سمين بلحم متعفّن بشدّة انضغط خارج الجدار اللحمي. قصبة لحمية عملاقة نمت من فمه. ابتلع السائل الأخضر الذي نزّ من الأمعاء. الوحش نظر إلى الكلب الكبير، ثم أمسك غاو مينغ واقتاده أعمق في الظلام.

أسئلة متعدّدة هيمنت على عقل غاو مينغ. قبل أن يتمكّن من فهم الأمر، أُزيحت ستارة المطبخ. خرجت المرأة في منتصف العمر، تحمل الخضروات المطبوخة وأضلاع اللحم. الأطباق كانت منزلية الصنع، لكن عبيرها كان مغريًا للغاية.

الجدار أخذ يهتزّ بقوة. وجوه متعدّدة تجمّعت لتشكّل وجه امرأة. صاعدًا على الدرج المصنوع من سجلات المرضى، غاو مينغ والسمين القبيح تحرّكا ببطء نحو المذبح. الرائحة غطّت كل شيء. كل القوى العالقة في المبنى استهدفت غاو مينغ!

“عادةً، هو يكون في البيت الآن. هل يعمل ساعات إضافية اليوم؟” المرأة وضعت الأطباق على الطاولة. “لا تقلق. سأتّصل لأسأل.”

ومع تعارفهما، اكتشف الكلب الكبير بعض الأشياء عن غاو مينغ. اكتشف أن في قلب غاو مينغ ذكريات مؤلمة كثيرة. كل واحدة من ذكريات الموت تلك كانت كافية لتجعل شخصًا عاديًا يجنّ. الكلب الكبير كان يعرف أي نوع من الضغط يتحمّله غاو مينغ. تدريجيًا، بدأ يُحبّ التحدّث معه لأن غاو مينغ أصبح صديقه الوحيد.

ذهبت المرأة إلى طرف الأريكة الأخرى وأزاحت قطعة القماش. كان هناك هاتف أرضي أحمر في الأسفل. الهواتف المحمولة صارت شائعة جدًا لدرجة أن غاو مينغ لم ير هاتفًا أرضيًا منذ وقت طويل. التقطت المرأة السماعة واتّصلت برقم. لم يُجب أحد.

“عادةً، هو يكون في البيت الآن. هل يعمل ساعات إضافية اليوم؟” المرأة وضعت الأطباق على الطاولة. “لا تقلق. سأتّصل لأسأل.”

“لماذا لا يُجيب؟ هو يردّ عليّ مهما كان مشغولًا…” ملامح وجه المرأة تغيّرت. اتّصلت بالرقم مرارًا وتكرارًا حتى بدأ صوت الرنين يتردّد في قلب غاو مينغ…

الطاولة الخشبية غير المستوية كانت مسنودة إلى الحائط. جريدة قديمة عُلقت أسفل أرجل الطاولة. مفرش ملوّن بالزهور غطّى الطاولة. وُضعت حلويات وتفاح على الطاولة للترحيب بالضيوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مُقتادًا من السمين الضخم، وصلوا إلى نهاية النفق. على حافة الجدار اللحمي كان هناك مذبح مصنوع من جثة متسامي. الشبح السامي كان مغطّى بالجروح وممدّدًا على الأرض. ذراعه اليسرى كُسرت واستُبدلت برزمة سميكة من سجلات المستشفى.

الكلب الكبير المحبوس بين الجدران اللحمية عضّ على أسنانه. شعره انتصب من شدّة الخوف.

الجدران تغيّرت. شقوق كبيرة انفتحت فيها. كل أمعاء بدت وكأنها تؤدّي إلى مكان مختلف، تمثّل الخيارات التي قد يواجهها المرء في حياته.

“غاو مينغ! عُد!”

أسئلة متعدّدة هيمنت على عقل غاو مينغ. قبل أن يتمكّن من فهم الأمر، أُزيحت ستارة المطبخ. خرجت المرأة في منتصف العمر، تحمل الخضروات المطبوخة وأضلاع اللحم. الأطباق كانت منزلية الصنع، لكن عبيرها كان مغريًا للغاية.

الجدران تغيّرت. شقوق كبيرة انفتحت فيها. كل أمعاء بدت وكأنها تؤدّي إلى مكان مختلف، تمثّل الخيارات التي قد يواجهها المرء في حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشَّعر الأسود ذاب في الظلال. ظهر رمزان غريبان في عيني الكلب الكبير. في عينه اليسرى رمز “الصوت”، وفي عينه اليمنى رمز “الشكل”.

غاو مينغ تقدّم بصمت كما لو أنّه لا يسمع الكلب الكبير. الضحكات البريئة اقتربت ببطء. أطفال أشباح بعيون معصوبة خرجوا من اللحم. كانوا البذور التي اختارها سيتو آن من الميتم. كل طفل كان مُسيطرًا عليه من الظلال. بدا أن المجموعة من الأطفال يلعبون مع غاو مينغ. أحاطوا به. لم يهاجموه ولم يتركوه. ظهروا وكأنهم يقودونه إلى مكان ما. النفق امتلأ برائحة نتنة فيما ظهرت أشياء أكثر رعبًا. ساعة الموت دقّت. سمين بلحم متعفّن بشدّة انضغط خارج الجدار اللحمي. قصبة لحمية عملاقة نمت من فمه. ابتلع السائل الأخضر الذي نزّ من الأمعاء. الوحش نظر إلى الكلب الكبير، ثم أمسك غاو مينغ واقتاده أعمق في الظلام.

الطفل السمين الصغير أمسك بزجاجة الصودا، ركض نحو الطاولة، وسرق قطعة حلوى خلسة. وضعها في فمه. ثم نظر إلى التفاحة برغبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلمات يائسة كثيرة كُتبت على الجدران. كانت مجنونة. سيتو آن كان يحبّ جمع الرسائل الأخيرة التي كتبها الضحايا اليائسون. تلك الرسائل كانت مثل الخمر، تجرّ القارئ إلى أعماقها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“غاو مينغ!” مهما علا عواء الكلب الكبير، غاو مينغ لم يستطع سماعه.

أسئلة متعدّدة هيمنت على عقل غاو مينغ. قبل أن يتمكّن من فهم الأمر، أُزيحت ستارة المطبخ. خرجت المرأة في منتصف العمر، تحمل الخضروات المطبوخة وأضلاع اللحم. الأطباق كانت منزلية الصنع، لكن عبيرها كان مغريًا للغاية.

مُقتادًا من السمين الضخم، وصلوا إلى نهاية النفق. على حافة الجدار اللحمي كان هناك مذبح مصنوع من جثة متسامي. الشبح السامي كان مغطّى بالجروح وممدّدًا على الأرض. ذراعه اليسرى كُسرت واستُبدلت برزمة سميكة من سجلات المستشفى.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

الجدار أخذ يهتزّ بقوة. وجوه متعدّدة تجمّعت لتشكّل وجه امرأة. صاعدًا على الدرج المصنوع من سجلات المرضى، غاو مينغ والسمين القبيح تحرّكا ببطء نحو المذبح. الرائحة غطّت كل شيء. كل القوى العالقة في المبنى استهدفت غاو مينغ!

زهرة سوداء عملاقة ظهرت على الجدار. الجمال تكوّن بثمن باهظ. في اللحظة التي انضغطت فيها الجدران اللحمية بعيدًا، ذراع شاحبة امتدّت من فم الكلب الكبير. رجل أعمى ذو وجه مشوّه قليلًا، آذان مقطوعة، وجسد ضعيف للغاية زحف ببطء خارج جسد الكلب الكبير. لم يكن له اسم وكان يُعامل كحيوان من قِبل القرويين. كان مختبئًا في قبوِه، لكنه أخيرًا مدّ يده من الظلام!

“غاو مينغ! عُد!”

جزء من الجدران اللحمية ابتلعه الكلب الكبير. الظلام انتشر من جانبي فمه. الجدران اللحمية بوضوح لم تسمح للكلب الكبير أن يُربك غاو مينغ. الأمعاء تحرّكت لتشكّل طيّات بأنماط غريبة. اندفعت نحو الكلب الكبير كأمواج. غرفة ضغينة الكلب سُحقت باستمرار. عواء الكلب الكبير صار بائسًا. مخالبه امتدّت للأمام وهو يحاول القفز خارج المستنقع. الفراء الأسود تمزّق على يد الجدران. الدم طفا في الظلام. تمامًا حين كان غاو مينغ على وشك أن يدخل أعتى رعب، جلد الكلب الكبير تمزّق، وغرفة ضغينته تمدّدت من جديد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الكلب الكبير لم يستطع سوى أن يشاهد غاو مينغ يتقدّم ببطء إلى الظلام. الكلب الكبير لم يكن له أصدقاء. في عالمه الصامت المظلم، غاو مينغ كان وجودًا خاصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة الرخيصة المعلّقة فوق الأريكة أخذت تُصدر أصواتًا متواصلة. قلب غاو مينغ كان يتأثّر كلّما تحرّكت عقارب الساعة. المرأة في منتصف العمر دخلت المطبخ. رائحة الطعام انتشرت في المنزل. عندما كان غاو مينغ في المدرسة الابتدائية، كثيرًا ما استمتع برائحة مشابهة في منزله. معدته أصدرت قرقرة. وقف في منتصف غرفة المعيشة يراقب كل زاوية من الشقّة.

لم يستطع وصف علاقته مع غاو مينغ، لكن بعد أن ماتت القرويّة، كان غاو مينغ أكثر من تحدّث معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشَّعر الأسود ذاب في الظلال. ظهر رمزان غريبان في عيني الكلب الكبير. في عينه اليسرى رمز “الصوت”، وفي عينه اليمنى رمز “الشكل”.

على عكس البشر الآخرين الذين تعامل معهم، غاو مينغ لم يعامله كوحش أبدًا. كان دائمًا يُعامل من قِبل قرويّي قرية بو وان ككلب أسود. بعد أن تحوّل، صار على هيئة كلب عملاق، لكن غاو مينغ كان دائمًا يُعامله كإنسان. كان يشعر أن غاو مينغ لم يحمل أي تحيّز أو شفقة طاغية تجاهه. كان يعامله فقط كصديق موثوق.

لم يستطع وصف علاقته مع غاو مينغ، لكن بعد أن ماتت القرويّة، كان غاو مينغ أكثر من تحدّث معه.

ومع تعارفهما، اكتشف الكلب الكبير بعض الأشياء عن غاو مينغ. اكتشف أن في قلب غاو مينغ ذكريات مؤلمة كثيرة. كل واحدة من ذكريات الموت تلك كانت كافية لتجعل شخصًا عاديًا يجنّ. الكلب الكبير كان يعرف أي نوع من الضغط يتحمّله غاو مينغ. تدريجيًا، بدأ يُحبّ التحدّث معه لأن غاو مينغ أصبح صديقه الوحيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“غاو مينغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلب الكبير لم يستطع سوى أن يشاهد غاو مينغ يتقدّم ببطء إلى الظلام. الكلب الكبير لم يكن له أصدقاء. في عالمه الصامت المظلم، غاو مينغ كان وجودًا خاصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشَّعر الأسود ذاب في الظلال. ظهر رمزان غريبان في عيني الكلب الكبير. في عينه اليسرى رمز “الصوت”، وفي عينه اليمنى رمز “الشكل”.

Arisu-san

فتح فكيه، وغرفة الضغينة التي يمكن أن تلتهم كل الضوء والصوت فُتحت بالقوّة على يد الكلب الكبير.

“غاو مينغ!” مهما علا عواء الكلب الكبير، غاو مينغ لم يستطع سماعه.

جزء من الجدران اللحمية ابتلعه الكلب الكبير. الظلام انتشر من جانبي فمه. الجدران اللحمية بوضوح لم تسمح للكلب الكبير أن يُربك غاو مينغ. الأمعاء تحرّكت لتشكّل طيّات بأنماط غريبة. اندفعت نحو الكلب الكبير كأمواج. غرفة ضغينة الكلب سُحقت باستمرار. عواء الكلب الكبير صار بائسًا. مخالبه امتدّت للأمام وهو يحاول القفز خارج المستنقع. الفراء الأسود تمزّق على يد الجدران. الدم طفا في الظلام. تمامًا حين كان غاو مينغ على وشك أن يدخل أعتى رعب، جلد الكلب الكبير تمزّق، وغرفة ضغينته تمدّدت من جديد!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

زهرة سوداء عملاقة ظهرت على الجدار. الجمال تكوّن بثمن باهظ. في اللحظة التي انضغطت فيها الجدران اللحمية بعيدًا، ذراع شاحبة امتدّت من فم الكلب الكبير. رجل أعمى ذو وجه مشوّه قليلًا، آذان مقطوعة، وجسد ضعيف للغاية زحف ببطء خارج جسد الكلب الكبير. لم يكن له اسم وكان يُعامل كحيوان من قِبل القرويين. كان مختبئًا في قبوِه، لكنه أخيرًا مدّ يده من الظلام!

“غاو مينغ!” مهما علا عواء الكلب الكبير، غاو مينغ لم يستطع سماعه.

الكلب الكبير كان محاصرًا بالجدران. لم يستطع أن يرى أو يسمع، لكن قلبه استطاع أن يشعر بنبض قلب غاو مينغ. كان أمامه مباشرة!

“غاو مينغ!” مهما علا عواء الكلب الكبير، غاو مينغ لم يستطع سماعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض ولم يجرؤ أن يتوقف حتى تمكّن من الإمساك بالرجل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة الرخيصة المعلّقة فوق الأريكة أخذت تُصدر أصواتًا متواصلة. قلب غاو مينغ كان يتأثّر كلّما تحرّكت عقارب الساعة. المرأة في منتصف العمر دخلت المطبخ. رائحة الطعام انتشرت في المنزل. عندما كان غاو مينغ في المدرسة الابتدائية، كثيرًا ما استمتع برائحة مشابهة في منزله. معدته أصدرت قرقرة. وقف في منتصف غرفة المعيشة يراقب كل زاوية من الشقّة.

“اتبعني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة الرخيصة المعلّقة فوق الأريكة أخذت تُصدر أصواتًا متواصلة. قلب غاو مينغ كان يتأثّر كلّما تحرّكت عقارب الساعة. المرأة في منتصف العمر دخلت المطبخ. رائحة الطعام انتشرت في المنزل. عندما كان غاو مينغ في المدرسة الابتدائية، كثيرًا ما استمتع برائحة مشابهة في منزله. معدته أصدرت قرقرة. وقف في منتصف غرفة المعيشة يراقب كل زاوية من الشقّة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فتح فكيه، وغرفة الضغينة التي يمكن أن تلتهم كل الضوء والصوت فُتحت بالقوّة على يد الكلب الكبير.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط