You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 275

275 أطباقي أوشكت أن تنضج

275 أطباقي أوشكت أن تنضج

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل كان ذلك صوته؟” بدا أنّ الطفل يُحب الألعاب كثيرًا.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“هل تعرف أين منزله؟” كان صوت غاو مينغ هادئًا، لكن نظرته صارت أشدّ حدّة.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشياء التي نمت على الجدران اللحمية أصبحت أغرب وأغرب، بينما الأصوات في آذانهم صارت أكثر فأكثر عادية. الضحك البريء، الأحاديث الدافئة، والاهتمام المُحب…

Arisu-san

أومأ الطفل الممتلئ وهو يمسك بزجاجة الصودا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأشياء التي نمت على الجدران اللحمية أصبحت أغرب وأغرب، بينما الأصوات في آذانهم صارت أكثر فأكثر عادية. الضحك البريء، الأحاديث الدافئة، والاهتمام المُحب…

“هل هذا منزل سيتو آن؟” خفق قلب غاو مينغ بشدّة.

“الأشياء التي أسمعها وأراها تنتمي لعالمين مختلفين.” انتصب الفرو على مؤخرة عنق الكلب الكبير. هذا المكان جعله غير مرتاح إطلاقًا. “غاو مينغ، يجب أن نتوقف عن التقدّم.” نادرًا ما كان الكلب الكبير ينادي غاو مينغ باسمه، وهذا كان يعني أنّه خائف حقًا.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“هل تسمع الأصوات أيضًا؟” كانت حالة غاو مينغ مختلفة عن الكلب الكبير. فقد شعر أنّ الأصوات مألوفة له جدًا. رغم أنّ الأحاديث لم تتضمّنه، إلا أنّه كان يسمع دعوةً بداخلها، كأنّ عائلته تطلب منه العودة إلى البيت. سار ببطءٍ داخل النفق. لم يستطع أن يجد أي خطب في الأصوات. كان وكأنّه قد نشأ معها طوال الوقت.

“هل هذا منزل سيتو آن؟” خفق قلب غاو مينغ بشدّة.

“توقف عن التقدّم!” حذّر الكلب الكبير. مدّ رأسه ليعضّ ذراع غاو مينغ. اصطدمت أنيابه بالهواء. كان غاو مينغ أمامه مباشرة، لكنه لم يستطع لمسه.

أومأ الطفل مرة أخرى. ثم ركض إلى الطرف الآخر من الممر. تبعه غاو مينغ.

“اللعنة! توقّف عن الإصغاء إلى الأصوات!” نبح الكلب الكبير. أراد أن يجرّ غاو مينغ بعيدًا، لكن السائل المتسرب من الأمعاء علِق بفروه. انفتحت فجوات في الجدار وعضّت عليه مثل أفواه صغيرة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غاو مينغ!” ارتجف غاو مينغ ليستفيق. اختفت الأصوات من حوله. وعندما استدار، كان الكلب الكبير قد اختفى. الكلب العملاق، الأكبر من غاو مينغ، اختفى. وبدلًا منه، لم يتبقّ سوى كلب صغير بلاستيكي. التقط غاو مينغ اللعبة وضغط على بطنها. فنَبَحَت بلطافة.

“هل تعرف أين منزله؟” كان صوت غاو مينغ هادئًا، لكن نظرته صارت أشدّ حدّة.

“اللعنة. لقد انفصلت عن الكلب الكبير.” استعاد غاو مينغ وعيه بسرعة. ومع ذلك، لم يكن يعرف متى بالضبط وقع تحت السحر. وقف هناك ناظرًا إلى الطريق الذي جاء منه. كان نفق الأمعاء مظلمًا ومقززًا. مليئًا بالجثث الكريهة. الكلب الكبير لم يكن معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هل تحتاج شيئًا منه؟” كانت المرأة منفتحة جدًا في حديثها. “إنه ما يزال في العمل. هل تريد الدخول لانتظاره؟”

“عليّ أن أكون أكثر حذرًا وألا أتشتّت مجددًا. لابد أنّ منزل سيتو آن موجود هنا في مكانٍ ما!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

كان لدى غاو مينغ صورته الملوّنة الخاصة، لذلك كان يعرف فرادة الوالد. ومع ذلك، لم يكن قد دخل منزله من قبل، فلم يكن لديه أي مفهوم عن “المنزل”. أخذ غاو مينغ نفسًا عميقًا واستدار. ضيّق عينيه.

أومأ الطفل مرة أخرى. ثم ركض إلى الطرف الآخر من الممر. تبعه غاو مينغ.

كان النفق المقزز قد اختفى. وبدلًا من ذلك، كان واقفًا في ممرّ مبنى قديم. ممسكًا بالكلب اللعبة، التفت مجددًا. النفق خلفه تحوّل أيضًا إلى ممرّ. كل شيء حدث فجأة لدرجة أنّ ما سبق بدا وكأنّه وهم.

أومأ الطفل الممتلئ وهو يمسك بزجاجة الصودا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنا في منزل سيتو آن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هل تحتاج شيئًا منه؟” كانت المرأة منفتحة جدًا في حديثها. “إنه ما يزال في العمل. هل تريد الدخول لانتظاره؟”

كان هناك صوت زجاجة صودا تُفتح. الفقاعات اندفعت عبر فوهة الزجاجة. أعطى ذلك كل شيء إحساسًا منعشًا. كان هناك عبير ليمون خفيف في الجو. كانت الغسيل معلقة على السياج. وعدد من الأطفال يلعبون الغمّيضة في الممر. كان العم الجار نائمًا على الكرسي الطويل، يُلوّح بالمروحة ويستمع إلى زقزقة السيكادا.

“توقف عن التقدّم!” حذّر الكلب الكبير. مدّ رأسه ليعضّ ذراع غاو مينغ. اصطدمت أنيابه بالهواء. كان غاو مينغ أمامه مباشرة، لكنه لم يستطع لمسه.

الظهور المفاجئ للشمس جعل غاو مينغ غير مرتاح. دمعت عيناه من الانزعاج. أصبح الاحمرار في عينيه أوضح. رفع غاو مينغ يده ليحجب الشمس ونظر حوله.

“توقف عن التقدّم!” حذّر الكلب الكبير. مدّ رأسه ليعضّ ذراع غاو مينغ. اصطدمت أنيابه بالهواء. كان غاو مينغ أمامه مباشرة، لكنه لم يستطع لمسه.

لم يكن في ممرّ مغلق. على جانب كان هناك غرف، وعلى الجانب الآخر ساحة. كان التخطيط مشابهًا إلى حد ما لشقق لي جينغ. زُرعت في الساحة خضروات وأشجار فاكهة. كانت الدراجات الكهربائية المشحونة والدراجات الصدئة واقفة في المرآب. كان المستأجرون جالسين في الساحة يتحدثون. الأعمام والعمّات المتقاعدون كانوا يلعبون الورق بانتباه تحت الخيمة. كل شيء كان عاديًا للغاية لدرجة أنّ غاو مينغ شعر بالخوف. لم يستطع رؤية أي خطب. كان وكأنه استيقظ فجأة من كابوس.

كان النفق المقزز قد اختفى. وبدلًا من ذلك، كان واقفًا في ممرّ مبنى قديم. ممسكًا بالكلب اللعبة، التفت مجددًا. النفق خلفه تحوّل أيضًا إلى ممرّ. كل شيء حدث فجأة لدرجة أنّ ما سبق بدا وكأنّه وهم.

كان الأطفال الذين يلعبون في الشقق نشيطين. ومع ذلك، لم يُزعجوا غاو مينغ. كانوا لطيفين وواعين. طفل ممتلئ قليلًا كان يحمل زجاجة صودا. أنهى فتحها، لكن القشّة انزلقت من أصابعه. وبينما لم يكن أحد ينظر، التقطها بسرعة ومسحها بقميصه. غرسها في الزجاجة وأخذ رشفة سريعة. ربما كان منغمسًا جدًا. شرب وهو يركض، فاصطدم عرضًا بغاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا في منزل سيتو آن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسرّبت الصودا إلى أكمام غاو مينغ. الطفل الممتلئ كان جبانًا جدًا. استعد ليعتذر ويهرب، لكن غاو مينغ أمسكه. بدا الطفل مظلومًا، بينما غاو مينغ كان مرتبكًا. هل هذا الطفل من عائلة سيتو آن؟

“هل تعرف أين منزله؟” كان صوت غاو مينغ هادئًا، لكن نظرته صارت أشدّ حدّة.

“ما اسمك؟” كان صوت غاو مينغ عاديًا، لكنه أفزع الطفل الممتلئ. لم يُجب. وفي النهاية، اضطر غاو مينغ أن يجثو ويسأله بنبرة لطيفة جدًا: “هل تعرف سيتو آن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا في منزل سيتو آن؟”

أومأ الطفل الممتلئ وهو يمسك بزجاجة الصودا.

“هل هذا منزل سيتو آن؟” خفق قلب غاو مينغ بشدّة.

“هل تعرف أين منزله؟” كان صوت غاو مينغ هادئًا، لكن نظرته صارت أشدّ حدّة.

“الأشياء التي أسمعها وأراها تنتمي لعالمين مختلفين.” انتصب الفرو على مؤخرة عنق الكلب الكبير. هذا المكان جعله غير مرتاح إطلاقًا. “غاو مينغ، يجب أن نتوقف عن التقدّم.” نادرًا ما كان الكلب الكبير ينادي غاو مينغ باسمه، وهذا كان يعني أنّه خائف حقًا.

أومأ الطفل مرة أخرى. ثم ركض إلى الطرف الآخر من الممر. تبعه غاو مينغ.

أومأ الطفل الممتلئ وهو يمسك بزجاجة الصودا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرا على صفوف الغسيل المعلّق. قاد الطفل الممتلئ غاو مينغ إلى باب في منتصف الممر. زُيّنت جانبا الباب الحديدي بزوج من المقاطع الشعرية. انجرف عطر لذيذ من الغرفة. بدا أنّ الطفل الممتلئ يأتي هنا كثيرًا ليحصل على وجبة مجانية. طرق على الباب وهتف بخفوت: “جدّتي! جدّتي!”

Arisu-san

جاءت خطوات من داخل الغرفة. وبعد لحظات، فُتح الباب. ظهرت امرأة في منتصف العمر، في الخمسين تقريبًا، عند الباب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“جدّتي!” هرع الطفل الممتلئ حاملًا الزجاجة إلى داخل الغرفة.

“هل تسمع الأصوات أيضًا؟” كانت حالة غاو مينغ مختلفة عن الكلب الكبير. فقد شعر أنّ الأصوات مألوفة له جدًا. رغم أنّ الأحاديث لم تتضمّنه، إلا أنّه كان يسمع دعوةً بداخلها، كأنّ عائلته تطلب منه العودة إلى البيت. سار ببطءٍ داخل النفق. لم يستطع أن يجد أي خطب في الأصوات. كان وكأنّه قد نشأ معها طوال الوقت.

“يا له من طفل لطيف.” مسحت المرأة رأسه بحنان. ثم استدارت نحو غاو مينغ: “وأنت مَن؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل هذا منزل سيتو آن؟” خفق قلب غاو مينغ بشدّة.

لم يكن في ممرّ مغلق. على جانب كان هناك غرف، وعلى الجانب الآخر ساحة. كان التخطيط مشابهًا إلى حد ما لشقق لي جينغ. زُرعت في الساحة خضروات وأشجار فاكهة. كانت الدراجات الكهربائية المشحونة والدراجات الصدئة واقفة في المرآب. كان المستأجرون جالسين في الساحة يتحدثون. الأعمام والعمّات المتقاعدون كانوا يلعبون الورق بانتباه تحت الخيمة. كل شيء كان عاديًا للغاية لدرجة أنّ غاو مينغ شعر بالخوف. لم يستطع رؤية أي خطب. كان وكأنه استيقظ فجأة من كابوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. هل تحتاج شيئًا منه؟” كانت المرأة منفتحة جدًا في حديثها. “إنه ما يزال في العمل. هل تريد الدخول لانتظاره؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

نظر غاو مينغ داخل الغرفة. لم تكن الشقة كبيرة، لكنها كانت نظيفة جدًا. خُطّت أعمال خطيّة على الجدران. وفي الزاوية صندوق ألعاب محشوّة.

“هل هذا منزل سيتو آن؟” خفق قلب غاو مينغ بشدّة.

“حسنًا.” ما إن أجاب غاو مينغ حتى نبح الكلب اللعبة مرتين. أفزع ذلك كلًا من غاو مينغ والمرأة في منتصف العمر. وحده الطفل الممتلئ نظر إلى الكلب اللعبة بفضول.

“هل هذا منزل سيتو آن؟” خفق قلب غاو مينغ بشدّة.

“هل كان ذلك صوته؟” بدا أنّ الطفل يُحب الألعاب كثيرًا.

“ما اسمك؟” كان صوت غاو مينغ عاديًا، لكنه أفزع الطفل الممتلئ. لم يُجب. وفي النهاية، اضطر غاو مينغ أن يجثو ويسأله بنبرة لطيفة جدًا: “هل تعرف سيتو آن؟”

“لقد ضغطت على بطنه بالخطأ.” ابتسم غاو مينغ وتقدّم. أمسك الباب واستشعر محيطه. كان غاو مينغ حذرًا للغاية، لكن ذلك لم يكن ضروريًا. لم يحدث أي شيء مخيف من حوله.

“ما اسمك؟” كان صوت غاو مينغ عاديًا، لكنه أفزع الطفل الممتلئ. لم يُجب. وفي النهاية، اضطر غاو مينغ أن يجثو ويسأله بنبرة لطيفة جدًا: “هل تعرف سيتو آن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أطباقي أوشكت أن تنضج. يمكنك الانتظار هنا، وسنتناول الطعام سويًا لاحقًا.” مسحت المرأة يديها بمئزرها وعادت إلى المطبخ.

جاءت خطوات من داخل الغرفة. وبعد لحظات، فُتح الباب. ظهرت امرأة في منتصف العمر، في الخمسين تقريبًا، عند الباب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان هناك صوت زجاجة صودا تُفتح. الفقاعات اندفعت عبر فوهة الزجاجة. أعطى ذلك كل شيء إحساسًا منعشًا. كان هناك عبير ليمون خفيف في الجو. كانت الغسيل معلقة على السياج. وعدد من الأطفال يلعبون الغمّيضة في الممر. كان العم الجار نائمًا على الكرسي الطويل، يُلوّح بالمروحة ويستمع إلى زقزقة السيكادا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هل تحتاج شيئًا منه؟” كانت المرأة منفتحة جدًا في حديثها. “إنه ما يزال في العمل. هل تريد الدخول لانتظاره؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط