273 العلاج
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أُعاني من آلام في المعدة وحُمّى خفيفة.” أراد غاو مينغ أن يجد مكانًا للجلوس، لكن لم تكن هناك أيّ كراسي في الغرفة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“إذا لم تستطع أي من الغرف مساعدتك، فادخل الغرفة الأولى على اليسار.” كررت الطبيبة نفس الشيء. ارتاب غاو مينغ. مشى إلى الطرف الآخر من الطاولة وأدرك أنّ الطبيبة لم يكن لها نصف سفلي. نهاية خصرها كانت تتلاشى في الظل. كان الظل ملتفًا حول الأسلاك. بدا أنّ روح الطبيبة محاصرة داخل الكمبيوتر القديم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ماذا تعني؟” فجأة خطرت لغاو مينغ فكرة، “ما هو الظل في عالم الظلال؟ أنت تستطيع التحرّك بين الظلال بحرّية. يجب أن تفهمه، أليس كذلك؟”
“هذه الغرف مختلفة تمامًا عمّا كانت عليه عندما جئنا.” لم يعد المبنى الخلفي صامتًا. بعد حلول الليل، بدأ أطباء مستشفى لي سان بالعمل. كان المرضى المتحوّرون يتحرّكون في الغرف. ظهرت طوابير طويلة عند الصيدلية. كل شيء كان مشابهًا للعالم الحقيقي… إذا غضّ الطرف عن تحوّلات المرضى. بعضهم لم يبدُ حتى بشريًّا. كانوا مجرد كُتل لحم بوجوه.
اتّبع غاو مينغ تعليمات الطبيبة. انعطف يسارًا ومشى من الغرفة الثانية حتى الرابعة. في كل غرفة كان هناك شبح كبير.
“لا تُزعجهم.” رأى الكلب الكبير الظل وهو يتشابك مع المرضى. كانوا مواطنين من عالم الظلال. كان المبنى الخلفي قد ابتُلِع تمامًا بالظلال، لكن هذا المكان كان منزلهم. “لقد غُصنا عميقًا الآن داخل عالم الظلال. كلما طالت إقامتنا هنا، زادت احتمالية أن نفسد به.” كان الكلب الكبير في حالة تأهّب قصوى. “عادةً، لم أكن لأجرؤ حتى على دخول مبنى في عالم الظلال. أخشى الوقوع في أماكن مثل هذه حيث يمكنهم إنتاج الظلال بأنفسهم.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ماذا تعني؟” فجأة خطرت لغاو مينغ فكرة، “ما هو الظل في عالم الظلال؟ أنت تستطيع التحرّك بين الظلال بحرّية. يجب أن تفهمه، أليس كذلك؟”
تمتمت الطبيبة وكأنها تكلّم نفسها: “إن كنتَ تُفرط في الأكل أو أكلتَ شيئًا لا يجب، اذهب إلى الغرفة الثانية على اليسار لتأخذ الدواء. إذا بدأ عقلك يقول لك إن الطعام مقزّز، وصرتَ ترى الطعام كأشياء أخرى مثل الشعر والأصابع، فالرجاء الدخول إلى الغرفة الثالثة على اليسار لتلقّي العلاج. إذا كانت معدتك تؤلمك كما لو أنّ شيئًا ينمو بداخلها، فالرجاء استخدام الغرفة الرابعة على اليسار.”
هزّ الكلب الكبير رأسه الضخم. “الظل يشبه العاطفة البشرية. عندما يغضب الإنسان، يُنتج عاطفة الغضب. الظل يشبه العواطف التي يتركها وراءه عالمٌ حين يموت. يحتوي على أشياء كثيرة. هناك اليأس والألم، لكن الغالبية هي الحزن.”
“ماذا تعني؟” فجأة خطرت لغاو مينغ فكرة، “ما هو الظل في عالم الظلال؟ أنت تستطيع التحرّك بين الظلال بحرّية. يجب أن تفهمه، أليس كذلك؟”
تمايل فراء الكلب الكبير في الريح مثل أعشاب تتأرجح في الماء. “أستطيع أن أذوب داخل الظل لأن العواطف التي أنتجها مشابهة للظل. لكن لهذا السبب أخاف. أنا أعرف تجربتي. طفل بلا بصر ولا سمع نشأ في العنف، والظلام، والذعر. عواطف الظل تشبه عواطفي. هذا يعني أنّه قد مرّ بنفس ما مررتُ به.”
“لا تُزعجهم.” رأى الكلب الكبير الظل وهو يتشابك مع المرضى. كانوا مواطنين من عالم الظلال. كان المبنى الخلفي قد ابتُلِع تمامًا بالظلال، لكن هذا المكان كان منزلهم. “لقد غُصنا عميقًا الآن داخل عالم الظلال. كلما طالت إقامتنا هنا، زادت احتمالية أن نفسد به.” كان الكلب الكبير في حالة تأهّب قصوى. “عادةً، لم أكن لأجرؤ حتى على دخول مبنى في عالم الظلال. أخشى الوقوع في أماكن مثل هذه حيث يمكنهم إنتاج الظلال بأنفسهم.”
“هل يمكن لعالم أن يشعر بالخوف؟”
“هذا ليس تجاوزًا للدور، أليس كذلك؟” دفع الكلب الكبير الباب. دخل مع غاو مينغ الغرفة.
“عالم الظلال عالمٌ ميت.” توقّف الكلب الكبير أمام قسم أمراض الجهاز الهضمي. مقارنةً بالأقسام الأخرى، كان الباب واسعًا جدًا، والمساحة كبيرة. اصطفّ المرضى في الممر. عندما يحين دورهم، يمرّون عبر الستار ويدخلون غرفة العلاج. معظم المرضى بدوا أفضل حالًا وأكثر ارتياحًا بعد خروجهم من غرفة العلاج.
“الطبيبة قالت إن هذه هي الغرفة التي يجب أن ندخلها إذا لم يستطع الأطباء الثلاثة الآخرون مساعدتنا.” شمّ الكلب الكبير عند الباب. “يا لها من رائحة غريبة. هل نلقي نظرة؟”
خفض الكلب الكبير رأسه وهمس لغاو مينغ: “هناك نوعان من المرضى في مستشفى لي سان. النوع الأول هم المرضى الذين يُرسلون إلى المستشفى من العالم الحقيقي. حالتهم العقلية غير مستقرة. معظمهم قد عُذّبوا بواسطة الظلال حتى أصابهم الجنون. تحوّلاتهم ترتبط غالبًا بمخاوفهم. أمّا النوع الثاني فهم المرضى الذين نراهم الآن. إنهم من سكّان عالم الظلال. اعتادوا الحياة هنا. لديهم طبقة رقيقة من الظل على جلودهم. إنهم مستقرّون لأن الشذوذ بالنسبة لهم جزءٌ من حياتهم.”
منذ سنوات عديدة، تغيّر مصير سيتو آن في المستشفى. قد يكون قد دخل عن طريق الخطأ المستشفى في عالم الظلال حين كان يعمل هنا كممرّض.”
“هل يُعتبر النوع الثاني ما يزال بشريًّا؟” بالكاد قال غاو مينغ ذلك، حتى دفعت ممرضة مريضًا من غرفة. كان جسده مقطّعًا إلى أجزاء، لكن الدم لم يخرج. وحده الظل انساب حول الجروح.
“أُعاني من آلام في المعدة وحُمّى خفيفة.” أراد غاو مينغ أن يجد مكانًا للجلوس، لكن لم تكن هناك أيّ كراسي في الغرفة.
“أظنّ لا.” كانت أجساد السكان الأصليين قد فُرغت، ولم يبقَ سوى قشورهم. قُوّتهم الحيوية سُحبت، وأصبحت القشور جزءًا من ذلك اليأس. بعبارة أخرى، معظم السكان الأصليين كانوا ظلالًا.
“إذا لم تستطع أي من الغرف مساعدتك، فادخل الغرفة الأولى على اليسار.” كررت الطبيبة نفس الشيء. ارتاب غاو مينغ. مشى إلى الطرف الآخر من الطاولة وأدرك أنّ الطبيبة لم يكن لها نصف سفلي. نهاية خصرها كانت تتلاشى في الظل. كان الظل ملتفًا حول الأسلاك. بدا أنّ روح الطبيبة محاصرة داخل الكمبيوتر القديم.
عندما نودي رقم آخر داخل قسم أمراض الجهاز الهضمي، تحرّكت عينا الكلب الكبير بحدة. ركّز بصره على المريض الذي كان على وشك دخول غرفة العلاج، ثم ابتلعه كاملًا.
“عالم الظلال عالمٌ ميت.” توقّف الكلب الكبير أمام قسم أمراض الجهاز الهضمي. مقارنةً بالأقسام الأخرى، كان الباب واسعًا جدًا، والمساحة كبيرة. اصطفّ المرضى في الممر. عندما يحين دورهم، يمرّون عبر الستار ويدخلون غرفة العلاج. معظم المرضى بدوا أفضل حالًا وأكثر ارتياحًا بعد خروجهم من غرفة العلاج.
“هذا ليس تجاوزًا للدور، أليس كذلك؟” دفع الكلب الكبير الباب. دخل مع غاو مينغ الغرفة.
“مستشفى لي سان موجود في عالم الظلال. كان يعالج المرضى منذ سنوات عديدة.” تحرّك الكلب الكبير داخل الغرفة. “لم يكن سيتو آن هو من جرّ المستشفى من العالم الحقيقي إلى الظل، بل استبدل المستشفى من عالم الظلال بالذي في العالم الواقعي.
“ما الأمر؟” كانت الطبيبة الشابّة ذات النظارات تجلس خلف الطاولة. لم تكن تبدو كبيرة في السن. كانت عيناها الجميلتان تختبئان خلف نظارات سميكة. حتى عندما سمعت الباب يُفتح، ظلّت عيناها معلّقتين على شاشة الكمبيوتر. لم تنظر إلى مريضها.
تمتمت الطبيبة وكأنها تكلّم نفسها: “إن كنتَ تُفرط في الأكل أو أكلتَ شيئًا لا يجب، اذهب إلى الغرفة الثانية على اليسار لتأخذ الدواء. إذا بدأ عقلك يقول لك إن الطعام مقزّز، وصرتَ ترى الطعام كأشياء أخرى مثل الشعر والأصابع، فالرجاء الدخول إلى الغرفة الثالثة على اليسار لتلقّي العلاج. إذا كانت معدتك تؤلمك كما لو أنّ شيئًا ينمو بداخلها، فالرجاء استخدام الغرفة الرابعة على اليسار.”
“أُعاني من آلام في المعدة وحُمّى خفيفة.” أراد غاو مينغ أن يجد مكانًا للجلوس، لكن لم تكن هناك أيّ كراسي في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن لعالم أن يشعر بالخوف؟”
تمتمت الطبيبة وكأنها تكلّم نفسها: “إن كنتَ تُفرط في الأكل أو أكلتَ شيئًا لا يجب، اذهب إلى الغرفة الثانية على اليسار لتأخذ الدواء. إذا بدأ عقلك يقول لك إن الطعام مقزّز، وصرتَ ترى الطعام كأشياء أخرى مثل الشعر والأصابع، فالرجاء الدخول إلى الغرفة الثالثة على اليسار لتلقّي العلاج. إذا كانت معدتك تؤلمك كما لو أنّ شيئًا ينمو بداخلها، فالرجاء استخدام الغرفة الرابعة على اليسار.”
هزّ الكلب الكبير رأسه الضخم. “الظل يشبه العاطفة البشرية. عندما يغضب الإنسان، يُنتج عاطفة الغضب. الظل يشبه العواطف التي يتركها وراءه عالمٌ حين يموت. يحتوي على أشياء كثيرة. هناك اليأس والألم، لكن الغالبية هي الحزن.”
“وماذا إن كانت لديّ أعراض أخرى؟”
منذ سنوات عديدة، تغيّر مصير سيتو آن في المستشفى. قد يكون قد دخل عن طريق الخطأ المستشفى في عالم الظلال حين كان يعمل هنا كممرّض.”
“إذا لم تستطع أي من الغرف مساعدتك، فادخل الغرفة الأولى على اليسار.” كررت الطبيبة نفس الشيء. ارتاب غاو مينغ. مشى إلى الطرف الآخر من الطاولة وأدرك أنّ الطبيبة لم يكن لها نصف سفلي. نهاية خصرها كانت تتلاشى في الظل. كان الظل ملتفًا حول الأسلاك. بدا أنّ روح الطبيبة محاصرة داخل الكمبيوتر القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن لعالم أن يشعر بالخوف؟”
“مستشفى لي سان موجود في عالم الظلال. كان يعالج المرضى منذ سنوات عديدة.” تحرّك الكلب الكبير داخل الغرفة. “لم يكن سيتو آن هو من جرّ المستشفى من العالم الحقيقي إلى الظل، بل استبدل المستشفى من عالم الظلال بالذي في العالم الواقعي.
“لا تُزعجهم.” رأى الكلب الكبير الظل وهو يتشابك مع المرضى. كانوا مواطنين من عالم الظلال. كان المبنى الخلفي قد ابتُلِع تمامًا بالظلال، لكن هذا المكان كان منزلهم. “لقد غُصنا عميقًا الآن داخل عالم الظلال. كلما طالت إقامتنا هنا، زادت احتمالية أن نفسد به.” كان الكلب الكبير في حالة تأهّب قصوى. “عادةً، لم أكن لأجرؤ حتى على دخول مبنى في عالم الظلال. أخشى الوقوع في أماكن مثل هذه حيث يمكنهم إنتاج الظلال بأنفسهم.”
منذ سنوات عديدة، تغيّر مصير سيتو آن في المستشفى. قد يكون قد دخل عن طريق الخطأ المستشفى في عالم الظلال حين كان يعمل هنا كممرّض.”
“ماذا تعني؟” فجأة خطرت لغاو مينغ فكرة، “ما هو الظل في عالم الظلال؟ أنت تستطيع التحرّك بين الظلال بحرّية. يجب أن تفهمه، أليس كذلك؟”
اتّبع غاو مينغ تعليمات الطبيبة. انعطف يسارًا ومشى من الغرفة الثانية حتى الرابعة. في كل غرفة كان هناك شبح كبير.
مختلفين عن الطبيبة، حين رأى الأطباء الأشباح الثلاثة غاو مينغ والكلب الكبير، لم يقوموا بأي حركة. فقط هزّوا رؤوسهم وأمروهما بالمغادرة. لم يتصرّف الأشباح الكبار بعدوانية. كانوا مؤدّبين جدًا. ذكّروا غاو مينغ بالأساتذة الأشباح في مدرسة هان دي الخاصة. كانوا يتبعون القواعد بانتقائية. وبما أنهم لم يستجيبوا له، كان على غاو مينغ أن يذهب إلى الغرفة الأولى.
كانت الغرف الثلاث غرف استياء. ارتدى الأشباح الكبار المعاطف البيضاء وتسلّحوا بأدوات مختلفة. كان الدواء مُفقِدًا للعقل. كانت هناك حشرات غريبة، وسوائل كريهة الرائحة، وأشياء ملعونة. كانت أسلحة قتلة، وشعر أطفال، وملابس جُثث تُستخدم كدواء.
“أُعاني من آلام في المعدة وحُمّى خفيفة.” أراد غاو مينغ أن يجد مكانًا للجلوس، لكن لم تكن هناك أيّ كراسي في الغرفة.
مختلفين عن الطبيبة، حين رأى الأطباء الأشباح الثلاثة غاو مينغ والكلب الكبير، لم يقوموا بأي حركة. فقط هزّوا رؤوسهم وأمروهما بالمغادرة. لم يتصرّف الأشباح الكبار بعدوانية. كانوا مؤدّبين جدًا. ذكّروا غاو مينغ بالأساتذة الأشباح في مدرسة هان دي الخاصة. كانوا يتبعون القواعد بانتقائية. وبما أنهم لم يستجيبوا له، كان على غاو مينغ أن يذهب إلى الغرفة الأولى.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“الطبيبة قالت إن هذه هي الغرفة التي يجب أن ندخلها إذا لم يستطع الأطباء الثلاثة الآخرون مساعدتنا.” شمّ الكلب الكبير عند الباب. “يا لها من رائحة غريبة. هل نلقي نظرة؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لقد وصلنا بالفعل. لِمَ لا؟” فتح غاو مينغ الباب وسحب نفسًا باردًا. لم تكن خلف الباب غرفة عادية. لم تكن غرفة ضغينة بل ممرًّا متلوّيًا يتحرّك مثل أمعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن لعالم أن يشعر بالخوف؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما الأمر؟” كانت الطبيبة الشابّة ذات النظارات تجلس خلف الطاولة. لم تكن تبدو كبيرة في السن. كانت عيناها الجميلتان تختبئان خلف نظارات سميكة. حتى عندما سمعت الباب يُفتح، ظلّت عيناها معلّقتين على شاشة الكمبيوتر. لم تنظر إلى مريضها.
تمتمت الطبيبة وكأنها تكلّم نفسها: “إن كنتَ تُفرط في الأكل أو أكلتَ شيئًا لا يجب، اذهب إلى الغرفة الثانية على اليسار لتأخذ الدواء. إذا بدأ عقلك يقول لك إن الطعام مقزّز، وصرتَ ترى الطعام كأشياء أخرى مثل الشعر والأصابع، فالرجاء الدخول إلى الغرفة الثالثة على اليسار لتلقّي العلاج. إذا كانت معدتك تؤلمك كما لو أنّ شيئًا ينمو بداخلها، فالرجاء استخدام الغرفة الرابعة على اليسار.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
