250 خريطة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Arisu-san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الغرفة 7002.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
سرعة تحوّل المبنى الخلفي لمستشفى لي سان كانت جنونية. هذا كان مختلفًا عن أيّ سيناريو رعب واجهته شوان وين من قبل. عادةً، كانت قصة الرعب تتسرّب إلى العالم الحقيقي ببطء بعد منتصف الليل. غير أنّ المبنى الخلفي كان أشبه بأنّه أُقتلع من عالَم الظلال نفسه. سو مو كان مبهوتًا. المبنى الخلفي كان مرعبًا حتى للأشباح، فكيف بالبشر؟
Arisu-san
Arisu-san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المريض كان يحاول حساب احتمال وجود العالم الحقيقي…”
كشف مستشفى لي سان عن حقيقته بعد حلول الظلام. الكابوس الذي ظهر في الفيديو كان يتجلّى ببطء في الواقع. أولئك المحبوسون في المستشفى لم يعودوا قادرين على التمييز بين الاثنين. هل كانوا عالقين في الكابوس عاجزين عن الاستيقاظ، أم أنّ حياتهم قد تحوّلت بالفعل إلى كابوسٍ دائم؟
تشين مينغ الملتوي داخليًا، والسيد يي بهيئته الغريبة، ومعهما الطفلان المريضان، ركضوا بجنون. حتى هؤلاء الممسوسون كانوا مرعوبين. لهث سو مو وهو يجرّ أنفاسه، لم يجرؤ على النظر حوله. كل تركيزه انصبّ على الركض، حتى توقّف الشخص أمامه فجأة. استدار بلا وعي، فأبصر نوافذ الممرّ. الدم كان يقطر من أعلى زجاجها الشفّاف. وخارجها، انتصب المبنى الأمامي. حينها فقط أدرك أنّ المبنى الأمامي يملك التصميم المعماري ذاته كالخلفي. كانا متطابقين، لكن الأمامي غارق في النور، بينما الخلفي مجرّد ظلٍّ له.
“إلى جناح المرضى في الطابق السابع!”
سرعة تحوّل المبنى الخلفي لمستشفى لي سان كانت جنونية. هذا كان مختلفًا عن أيّ سيناريو رعب واجهته شوان وين من قبل. عادةً، كانت قصة الرعب تتسرّب إلى العالم الحقيقي ببطء بعد منتصف الليل. غير أنّ المبنى الخلفي كان أشبه بأنّه أُقتلع من عالَم الظلال نفسه. سو مو كان مبهوتًا. المبنى الخلفي كان مرعبًا حتى للأشباح، فكيف بالبشر؟
“حتى بالنسبة لي، العثور على الحبة مهمةٌ عسيرة. فكيف تمكّن غاو مينغ، وهو لا يزال بشرًا عاديًا، من اجتياز ذلك؟ كيف عرف أنّ الحبة كانت حقيقية؟” تمتمت شوان وين وهي تفتح باب الغرفة 7003. الغرفة لم تكن تفوح منها أي رائحة غريبة، لكنّها جمدت عند العتبة. الجدران، الأرضية، السرير… كلّها غطّتها حسابات وصيغ. رموز غامضة لا تُفكّ.
تشين مينغ الملتوي داخليًا، والسيد يي بهيئته الغريبة، ومعهما الطفلان المريضان، ركضوا بجنون. حتى هؤلاء الممسوسون كانوا مرعوبين. لهث سو مو وهو يجرّ أنفاسه، لم يجرؤ على النظر حوله. كل تركيزه انصبّ على الركض، حتى توقّف الشخص أمامه فجأة. استدار بلا وعي، فأبصر نوافذ الممرّ. الدم كان يقطر من أعلى زجاجها الشفّاف. وخارجها، انتصب المبنى الأمامي. حينها فقط أدرك أنّ المبنى الأمامي يملك التصميم المعماري ذاته كالخلفي. كانا متطابقين، لكن الأمامي غارق في النور، بينما الخلفي مجرّد ظلٍّ له.
“هل تُعدّ هذه حبوبًا مسيَّلة؟” مذ بلغ تشين مينغ الطابق السابع، بدا ذهنه مشوّشًا. المكان أثار فيه شعورًا مألوفًا غريبًا، كأنّه أقام فيه من قبل.
“أتساءل عن حال الأخ شيوُنغ والبقيّة… آمل ألا يكونوا قد دخلوا المبنى الخلفي.” حتى في تلك اللحظة، ظلّت طيبة سو مو تجعله قلقًا على رفاقه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“معي! التصقوا بي!” أمسكت شوان وين بمقبض الباب. الأوعية الدموية المتخفّية في الباب انكمشت كما لو رُشّ عليها الملح.
“الغرفة 7002.”
ركلت شوان وين الباب بعنف. وتمكّنوا من الوصول إلى جناح الطابق السابع قبل أن تتدهور الأوضاع أكثر.
“أليس المخرج في الطابق الأول؟ لماذا صعدنا هنا؟” تذمّر الطفل ذو الخوذة المخصّصة للألعاب. دماغه قد زُرع فيه برنامج لعب جديد بفضل شوان وين. هويّته كانت تتبدّل. لم يعد يطالب بالقتل، لكن عودته إلى طبيعته لم تكن ممكنة بين ليلة وضحاها.
“أليس المخرج في الطابق الأول؟ لماذا صعدنا هنا؟” تذمّر الطفل ذو الخوذة المخصّصة للألعاب. دماغه قد زُرع فيه برنامج لعب جديد بفضل شوان وين. هويّته كانت تتبدّل. لم يعد يطالب بالقتل، لكن عودته إلى طبيعته لم تكن ممكنة بين ليلة وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي هان هاي الحقيقية؟ هل هان هاي لم توجد أصلًا؟”
“ادخلوا! ابحثوا في الأجنحة المختلفة عن الحبوب!” كانت شوان وين تستمع عبر سمّاعاتها إلى الصوت في الفيديو. كانت تعرف الطريق للخروج، لكن لو زانغ لم يذكر الشكل الدقيق للحبوب. وللعثور على الحبة الصحيحة، كان لا بد من تجريب الأدوية الموجودة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“مهلًا، لا ينبغي أن نقتحم هذه الأجنحة عشوائيًا.” السيد يي، الذي كان ممرّضًا بارعًا في المستشفى، بدا وكأنّه يعرف شيئًا عن المبنى الخلفي. كان التحوّل قد بدأ بالانتشار. الدرابزينات صارت تتحوّل إلى لحم، والصدأ المتساقط صار مسامير مكسورة. وما إن ترفع نظرك حتى تدرك أنّ الدرابزينات قد انقلبت إلى أصابع بشرية. الأشياء التي بدت طبيعية في لحظةٍ واحدة كانت تتبدّل في اللحظة التالية. الشيء الوحيد الذي ظلّ حقيقيًا هو القلب الذي يكاد يقفز خارج الصدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي هان هاي الحقيقية؟ هل هان هاي لم توجد أصلًا؟”
“ابحثوا عن الحبوب.” تغيّر صوت شوان وين. كان هذا أول مرّة تستعمل فيها هذه النبرة منذ أن دخلوا مستشفى لي سان. لم يختلف صوتها كثيرًا عن ذي قبل، غير أنّ أجساد المرضى وسو مو تحرّكت بلا وعي، كأنّ شوان وين أحكمت السيطرة عليهم. اقتحموا الباب الأول. كان هناك شيء ممدّد فوق السرير الأبيض العملاق، مغطّى ببطانية متعفّنة. أكياس محلول معلّقة على الجدار خلفه، وأنابيبها امتدّت إلى ما تحت البطانية.
انفتح الباب، وانبعثت موجة من الروائح الكريهة الفظيعة.
“إنه ما يزال حيًّا!” أبصر سو مو البطانية ترتجف. الكائن أسفلها كان يتلوّى من الألم.
“ادخلوا! ابحثوا في الأجنحة المختلفة عن الحبوب!” كانت شوان وين تستمع عبر سمّاعاتها إلى الصوت في الفيديو. كانت تعرف الطريق للخروج، لكن لو زانغ لم يذكر الشكل الدقيق للحبوب. وللعثور على الحبة الصحيحة، كان لا بد من تجريب الأدوية الموجودة.
“لا تزعجوا المريض. ركّزوا على الحبوب.” كانت شوان وين تدرك أنّ غاو مينغ يهرع في طريقه. ولهذا كانت متعجّلة للمغادرة. أطباء المستشفى بدوا وكأنّهم علموا قبل نصف عام أنّ غاو مينغ سيعود! كأنّ بعض الأمور مكتوبة بالقدر.
“إلى جناح المرضى في الطابق السابع!”
تحرّكوا بهدوء. وفي النهاية، توجّهوا نحو أكياس المحاليل المعلّقة.
ركلت شوان وين الباب بعنف. وتمكّنوا من الوصول إلى جناح الطابق السابع قبل أن تتدهور الأوضاع أكثر.
“هل تُعدّ هذه حبوبًا مسيَّلة؟” مذ بلغ تشين مينغ الطابق السابع، بدا ذهنه مشوّشًا. المكان أثار فيه شعورًا مألوفًا غريبًا، كأنّه أقام فيه من قبل.
شكله أقرب لكرة قدم… أو رأس إنسان. أخذ يتحرّك تحت الجلد، ومعالمه تتّضح تدريجيًا: رأس، أصابع، جسد. وفجأة اندفع بجنون نحو الباب. تراجعت شوان وين على الفور وأغلقت الباب بعنف.
“هذه ستجعلك تنسى كل شيء حال ابتلاعها.” لو كانت تلك السوائل في أكياس المحاليل هي الحبوب التي أشار إليها لو زانغ، لكان الكائن الممدّد قد استيقظ منذ زمن. لم تعبأ شوان وين به، وقادتهم إلى الغرفة التالية.
“هذا مستحيل!”
“الغرفة 7002.”
لم تسمح شوان وين للآخرين بالدخول. وقفت على أطراف أصابعها، وبذلت قوّتها لتفكّك الرموز. لكن عبثًا.
انفتح الباب، وانبعثت موجة من الروائح الكريهة الفظيعة.
“المريض غير موجود… أين اختفى؟” مسحت شوان وين المكان بعينيها، فتوقّف بصرها على خريطة مُعلّقة في منتصف الجدار. لم يكن في أي غرفة أخرى خرائط. هذه الغرفة كانت مميّزة. اقتربت شوان وين ببطء من الخريطة، عينيها تتقلّصان حين وقعت على شيءٍ فيها.
“من لا يحتمل فليبقَ في الخارج.” قطّبت شوان وين حاجبيها. ما إن وطأت الغرفة حتى شعرت بالاختناق. كانت أرضها مفروشة بطبقة سميكة كالسجاد. رفستها بطرف حذائها، لتكتشف أنّها مكوّنة من قطع جلدٍ بشري متفسّخ. كل شيء في الغرفة كان يتقشّر. الجدران تتصدّع وتسقط طبقاتها المتكرّرة. السرير يتفتّت مثل جلدٍ ميت عند لمسه. وتحت طبقة الغبار الكثيف، ارتفع ببطء انتفاخ في زاوية الغرفة.
Arisu-san
شكله أقرب لكرة قدم… أو رأس إنسان. أخذ يتحرّك تحت الجلد، ومعالمه تتّضح تدريجيًا: رأس، أصابع، جسد. وفجأة اندفع بجنون نحو الباب. تراجعت شوان وين على الفور وأغلقت الباب بعنف.
تحرّكوا بهدوء. وفي النهاية، توجّهوا نحو أكياس المحاليل المعلّقة.
“ما الخلل في العلاج هنا؟!”
ركلت شوان وين الباب بعنف. وتمكّنوا من الوصول إلى جناح الطابق السابع قبل أن تتدهور الأوضاع أكثر.
ها قد حانت لحظة التحوّل الحقيقي. المرضى الذين قابلتهم شوان وين حتى الآن لم يكونوا سوى أصحاب أعراضٍ طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحثوا عن الحبوب.” تغيّر صوت شوان وين. كان هذا أول مرّة تستعمل فيها هذه النبرة منذ أن دخلوا مستشفى لي سان. لم يختلف صوتها كثيرًا عن ذي قبل، غير أنّ أجساد المرضى وسو مو تحرّكت بلا وعي، كأنّ شوان وين أحكمت السيطرة عليهم. اقتحموا الباب الأول. كان هناك شيء ممدّد فوق السرير الأبيض العملاق، مغطّى ببطانية متعفّنة. أكياس محلول معلّقة على الجدار خلفه، وأنابيبها امتدّت إلى ما تحت البطانية.
أقفلت شوان وين الباب. جميع الأجنحة كانت أقفالها من الخارج، ربما لأن المستشفى كان يخشى أن يحاول المرضى الهروب بأنفسهم. تطلّعت عبر الممرّ المظلم. المكان كان أوسع بكثير ممّا ظنّت. كل جناح يخبّئ خطرًا.
سارت داخل الغرفة، فرأت مصطلحاتٍ مكتوبة على الجدران. المريض حاول تحليل الحلم وإعادة تركيبه. سجّل كل كائن، كل حدث، كل مشهد… في محاولة للوصول إلى نتيجة. الكلمات والصيغ بدت كدوّامة، تجذب المرء ليلتهمه.
“حتى بالنسبة لي، العثور على الحبة مهمةٌ عسيرة. فكيف تمكّن غاو مينغ، وهو لا يزال بشرًا عاديًا، من اجتياز ذلك؟ كيف عرف أنّ الحبة كانت حقيقية؟” تمتمت شوان وين وهي تفتح باب الغرفة 7003. الغرفة لم تكن تفوح منها أي رائحة غريبة، لكنّها جمدت عند العتبة. الجدران، الأرضية، السرير… كلّها غطّتها حسابات وصيغ. رموز غامضة لا تُفكّ.
“ادخلوا! ابحثوا في الأجنحة المختلفة عن الحبوب!” كانت شوان وين تستمع عبر سمّاعاتها إلى الصوت في الفيديو. كانت تعرف الطريق للخروج، لكن لو زانغ لم يذكر الشكل الدقيق للحبوب. وللعثور على الحبة الصحيحة، كان لا بد من تجريب الأدوية الموجودة.
لم تسمح شوان وين للآخرين بالدخول. وقفت على أطراف أصابعها، وبذلت قوّتها لتفكّك الرموز. لكن عبثًا.
الخريطة كانت قد حدّدت جميع المدن، لكن الغريب أنّ مكان هان هاي قد تحوّل إلى بحر!
“هذا المريض كان يحاول حساب احتمال وجود العالم الحقيقي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخلل في العلاج هنا؟!”
سارت داخل الغرفة، فرأت مصطلحاتٍ مكتوبة على الجدران. المريض حاول تحليل الحلم وإعادة تركيبه. سجّل كل كائن، كل حدث، كل مشهد… في محاولة للوصول إلى نتيجة. الكلمات والصيغ بدت كدوّامة، تجذب المرء ليلتهمه.
الخريطة كانت قد حدّدت جميع المدن، لكن الغريب أنّ مكان هان هاي قد تحوّل إلى بحر!
“المريض غير موجود… أين اختفى؟” مسحت شوان وين المكان بعينيها، فتوقّف بصرها على خريطة مُعلّقة في منتصف الجدار. لم يكن في أي غرفة أخرى خرائط. هذه الغرفة كانت مميّزة. اقتربت شوان وين ببطء من الخريطة، عينيها تتقلّصان حين وقعت على شيءٍ فيها.
الخريطة كانت قد حدّدت جميع المدن، لكن الغريب أنّ مكان هان هاي قد تحوّل إلى بحر!
“هذا مستحيل!”
“من لا يحتمل فليبقَ في الخارج.” قطّبت شوان وين حاجبيها. ما إن وطأت الغرفة حتى شعرت بالاختناق. كانت أرضها مفروشة بطبقة سميكة كالسجاد. رفستها بطرف حذائها، لتكتشف أنّها مكوّنة من قطع جلدٍ بشري متفسّخ. كل شيء في الغرفة كان يتقشّر. الجدران تتصدّع وتسقط طبقاتها المتكرّرة. السرير يتفتّت مثل جلدٍ ميت عند لمسه. وتحت طبقة الغبار الكثيف، ارتفع ببطء انتفاخ في زاوية الغرفة.
الخريطة كانت قد حدّدت جميع المدن، لكن الغريب أنّ مكان هان هاي قد تحوّل إلى بحر!
اشعر بالغرابة فعلا
“هل هذه هي هان هاي الحقيقية؟ هل هان هاي لم توجد أصلًا؟”
“هل تُعدّ هذه حبوبًا مسيَّلة؟” مذ بلغ تشين مينغ الطابق السابع، بدا ذهنه مشوّشًا. المكان أثار فيه شعورًا مألوفًا غريبًا، كأنّه أقام فيه من قبل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحثوا عن الحبوب.” تغيّر صوت شوان وين. كان هذا أول مرّة تستعمل فيها هذه النبرة منذ أن دخلوا مستشفى لي سان. لم يختلف صوتها كثيرًا عن ذي قبل، غير أنّ أجساد المرضى وسو مو تحرّكت بلا وعي، كأنّ شوان وين أحكمت السيطرة عليهم. اقتحموا الباب الأول. كان هناك شيء ممدّد فوق السرير الأبيض العملاق، مغطّى ببطانية متعفّنة. أكياس محلول معلّقة على الجدار خلفه، وأنابيبها امتدّت إلى ما تحت البطانية.
اشعر بالغرابة فعلا
اشعر بالغرابة فعلا
Arisu-san
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		