249 رهان
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
وسيحتاجون لمخرج منه ( الحبوب الذي ذكرها زانغ)
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“تغيير الاسم لتغيير القدر… هل يعني هذا أنّ غاو مينغ الحالي قد استيقظ من الحُلم؟”
“كلمات لو زانغ منذ نصف عام تحقَّقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء يقترب!”
“هل غيَّر الحقيقة؟ أم أنّ هذه هي الحقيقة منذ البداية؟”
“هل هذه هي طريقة متساميي الظلال الميتون في اختيار الآباء؟” كل التماثيل بدت عاديّة. لم تكن شريرة كما أظهر الفيديو.
في الذاكرة التي منحها لها عالم الظلال، كانت شوان وين تعرف غاو مينغ دائمًا باسم غاو مينغ. لم يكن له اسم آخر. غير أنّ حديثه مع لو زانغ منذ نصف عام كشف أنّ اسمه لم يكن غاو مينغ آنذاك.
“حين تتذكّر هذه المحادثة، آمل أن تساعدني في أمرين.” تابع لو زانغ بلا اكتراث إن كان غاو مينغ وافق أم لا. “هناك كثيرون مثلك ومثل سيتو آن. أنتم تحملون ثغرة القدر فوقكم. أوّل ما أحتاجه منك هو أن تستكشف طبيعة هذه الثغرات وحامليها. لا تدعهم يموتون. كلّ ثغرة قد تكون المفتاح لذبح القدر. الأمر الثاني أيسر. يوجد مقلة عين قادرة على اختراق الحلم والواقع مخبوءة في هذا المستشفى. إن فشل سيتو آن في نيل رضاها، فعليك أن تزرع تلك العين في جمجمتك.”
“تغيير الاسم لتغيير القدر… هل يعني هذا أنّ غاو مينغ الحالي قد استيقظ من الحُلم؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
خطوات متسارعة دوّت في الممرّ الخارجي. أحدهم كان يطرق الأبواب وهو يجرّ شيئًا ثقيلًا. تشين مينغ والسيد يي كمما أفواههما. سو مو أيضًا رفع حذاء الكعب وتراجع بعيدًا عن الباب.
“هل غيَّر الحقيقة؟ أم أنّ هذه هي الحقيقة منذ البداية؟”
“شيء يقترب!”
“أتظن أن غاو مينغ سيعود؟”
شوان وين شعرت بخطر داهم، لكنّها لم تستطع كبح نفسها عن مشاهدة الفيديو. استؤنف الفيديو. لو زانغ كان قد عاد إلى غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمات لو زانغ منذ نصف عام تحقَّقت!”
“حين تتذكّر هذه المحادثة، آمل أن تساعدني في أمرين.” تابع لو زانغ بلا اكتراث إن كان غاو مينغ وافق أم لا. “هناك كثيرون مثلك ومثل سيتو آن. أنتم تحملون ثغرة القدر فوقكم. أوّل ما أحتاجه منك هو أن تستكشف طبيعة هذه الثغرات وحامليها. لا تدعهم يموتون. كلّ ثغرة قد تكون المفتاح لذبح القدر. الأمر الثاني أيسر. يوجد مقلة عين قادرة على اختراق الحلم والواقع مخبوءة في هذا المستشفى. إن فشل سيتو آن في نيل رضاها، فعليك أن تزرع تلك العين في جمجمتك.”
“لن أُساعِد أحدًا. كل ما أفعله هو لذبح القدر. سواء كان سيتو آن أو غاو مينغ، فهما نصلان بيدي لأخترق بهما قلب القدر.” قال لو زانغ وهو يتجه إلى أجهزة التسجيل القديمة. “لا تحذف هذا الفيديو. أبقهِ في الحاسوب.”
غاو مينغ لم يفهم ما يقصده. كل ما شعر به أنّ البرودة من حوله تزداد كثافة. وجه الشبح الملتوي تمزّق، والفم الطافر المتحوّر حاول ابتلاع رأسه بأكمله. حدّق لو زانغ إلى الوجه، فتراجع مذعورًا.
“لا أفهم. لماذا ساعدته؟” وضع الدكتور لو التمثال المحطّم على الطاولة.
“إن كنتَ مستعدًا لقبول رهاني، سأخبرك كيف تغادر من هنا.” ما إن لفظ لو زانغ هذا، حتّى تجعّد جبين الدكتور لو. كان يحمل تمثال طينيًا للخالد الجسدي، فتقدّم إلى لو زانغ. “لقد حطّم التمثال، وأنت تنوي أن تتركه يرحل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمات لو زانغ منذ نصف عام تحقَّقت!”
“قطعة من التمثال تطايرت إلى عينه. لم يحطّم التمثال، بل المتسامي الذي بداخله هو من اختاره.” ابتسم لو زانغ. “لقد منحتني سببًا آخر لأطلق سراحه.”
“أنت الثالث الذي أعثر عليه. واحد منكم سيتمكّن من الاستيقاظ الكامل.” وجه لو زانغ المشوّه ارتسم عليه قناع بشع. “لكي تغادر عالم الظلال، عليك أن تعثر على الحدود بين الواقع وعالم الظلال. هذه الحدود قد تكون طريقًا أو بابًا. غير أنّها في مستشفى لي سان أقراص دواء. بمجرّد أن تبتلع القرص، ستعود إلى العالم الحقيقي.” ولئلا يساء فهمه، كان مباشرًا: “الطابق السابع هو أجنحة مرضانا. بعض المرضى صمدوا حتى خروجهم، لكنّهم اتخذوا القرار الخاطئ في اللحظة الأخيرة. ينبغي أن تجد بقايا أقراص في غرفهم.”
“أوافق على الرهان.” شعر غاو مينغ أنّه وقع بين زمرة من المجانين. لكنّه لم يجد تفسيرًا للرعب المتأجّج في صدره. الأمر الأكثر غموضًا أنّ شظيّة التمثال الطيني التي اخترقت عينه اليسرى قد اختفت بشكلٍ سحري، ولم يشعر بأي ألم فيها.
“هل فكّرت مليًا؟ ستدفع ثمنًا مروِّعًا إن خنتَ الرهان.” أكّد لو زانغ مجددًا.
“هل فكّرت مليًا؟ ستدفع ثمنًا مروِّعًا إن خنتَ الرهان.” أكّد لو زانغ مجددًا.
“الخالد الجسدي؟ التمثال الذي حطّمه غاو مينغ منذ نصف عام؟!”
“حسنًا. أرغب أنا أيضًا برؤية عالَم المجانين.” بدا غاو مينغ متماسكًا، لكنّ جسده بأسره كان يقاوم الغرفة. كأنّ كيانه كلّه يصرخ ليفرّ.
“تغيير الاسم لتغيير القدر… هل يعني هذا أنّ غاو مينغ الحالي قد استيقظ من الحُلم؟”
“أنت الثالث الذي أعثر عليه. واحد منكم سيتمكّن من الاستيقاظ الكامل.” وجه لو زانغ المشوّه ارتسم عليه قناع بشع. “لكي تغادر عالم الظلال، عليك أن تعثر على الحدود بين الواقع وعالم الظلال. هذه الحدود قد تكون طريقًا أو بابًا. غير أنّها في مستشفى لي سان أقراص دواء. بمجرّد أن تبتلع القرص، ستعود إلى العالم الحقيقي.” ولئلا يساء فهمه، كان مباشرًا: “الطابق السابع هو أجنحة مرضانا. بعض المرضى صمدوا حتى خروجهم، لكنّهم اتخذوا القرار الخاطئ في اللحظة الأخيرة. ينبغي أن تجد بقايا أقراص في غرفهم.”
“هل هذه هي طريقة متساميي الظلال الميتون في اختيار الآباء؟” كل التماثيل بدت عاديّة. لم تكن شريرة كما أظهر الفيديو.
استدار غاو مينغ مرتابًا. فتح الباب. كان انتباهه منصبًّا على الدكتور لو ولو زانغ، فلم يرَ جموع المرضى المتراصّة أمامه. وما إن تأكّد أنّهما لم يتبعاه، حتى غادر فورًا.
مدّت يدها بسرعة، وانتزعت التمثال ووضعته في حقيبتها. خرجت من غرفة الاستشارات. كيان مجهول اعترض طريقهم. الجدران والسقف تبدّلا. لم يعد ممكنًا الرجوع من الطريق الذي جاؤوا منه.
“لا أفهم. لماذا ساعدته؟” وضع الدكتور لو التمثال المحطّم على الطاولة.
حسب تحليلي هم الان في الحلم
“لن أُساعِد أحدًا. كل ما أفعله هو لذبح القدر. سواء كان سيتو آن أو غاو مينغ، فهما نصلان بيدي لأخترق بهما قلب القدر.” قال لو زانغ وهو يتجه إلى أجهزة التسجيل القديمة. “لا تحذف هذا الفيديو. أبقهِ في الحاسوب.”
خطوات متسارعة دوّت في الممرّ الخارجي. أحدهم كان يطرق الأبواب وهو يجرّ شيئًا ثقيلًا. تشين مينغ والسيد يي كمما أفواههما. سو مو أيضًا رفع حذاء الكعب وتراجع بعيدًا عن الباب.
“أتظن أن غاو مينغ سيعود؟”
“لن أُساعِد أحدًا. كل ما أفعله هو لذبح القدر. سواء كان سيتو آن أو غاو مينغ، فهما نصلان بيدي لأخترق بهما قلب القدر.” قال لو زانغ وهو يتجه إلى أجهزة التسجيل القديمة. “لا تحذف هذا الفيديو. أبقهِ في الحاسوب.”
“إن استطاع النجاة والخروج من هنا، فسوف يعود حتمًا.” عيني لو زانغ بدتا كأنهما تنظران عبر الشاشة إلى شوان وين. عندها أطفأت الفيديو. ارتجفت شوان وين وقد غمرتها قشعريرة. المعلومات التي حصلت عليها كانت أشبه ببركان. احتاجت وقتًا لتستوعبها.
“تغيير الاسم لتغيير القدر… هل يعني هذا أنّ غاو مينغ الحالي قد استيقظ من الحُلم؟”
“علينا أن نرحل! الكيانات تقترب!” مع حلول الليل، زحف الطحلب البنيّ الدموي على الجدران. مخالب كشطت الحواف. غرفة الاستشارات النفسيّة أخذت تتحوّل إلى صورة مطابقة لما في الفيديو.
“تغيير الاسم لتغيير القدر… هل يعني هذا أنّ غاو مينغ الحالي قد استيقظ من الحُلم؟”
“انتظروا قليلًا.” أرادت شوان وين دخول الغرفة الداخلية. أرادت أن ترى ما جرى لغاو مينغ آنذاك حين اصطدم بالدكتور لو.
“لن أُساعِد أحدًا. كل ما أفعله هو لذبح القدر. سواء كان سيتو آن أو غاو مينغ، فهما نصلان بيدي لأخترق بهما قلب القدر.” قال لو زانغ وهو يتجه إلى أجهزة التسجيل القديمة. “لا تحذف هذا الفيديو. أبقهِ في الحاسوب.”
الخطوات الثقيلة تضاعفت إيقاعًا. السيد يي كان مستعدًا للهرب. وحدها شوان وين اتجهت بعيدًا عن المخرج. رأَت صفوف خزائن الأدوية في الغرفة الداخلية. لكنّ الخزائن لم تكن مكدّسة بالأدوية، بل بالتماثيل.
“لا أفهم. لماذا ساعدته؟” وضع الدكتور لو التمثال المحطّم على الطاولة.
تذكّرت شوان وين تجربة غاو مينغ في شقق سي سوي. تذكّرت قوله بأن عجوزًا في تلك الشقق كان لديه غرفة مليئة بالتماثيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هذه هي طريقة متساميي الظلال الميتون في اختيار الآباء؟” كل التماثيل بدت عاديّة. لم تكن شريرة كما أظهر الفيديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمات لو زانغ منذ نصف عام تحقَّقت!”
“علينا أن نخرج الآن!” صرخ السيد يي وفتح الباب. ساق المرضى واندفع بهم.
“تغيير الاسم لتغيير القدر… هل يعني هذا أنّ غاو مينغ الحالي قد استيقظ من الحُلم؟”
جالت عينا شوان وين بين الخزائن. فجأة، وقعت على شيء. فورًا تعرّفت على التمثال المحطّم. كان تمثالًا طينيًا، لكن قشرته كانت حقيقيّة كجلد الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمات لو زانغ منذ نصف عام تحقَّقت!”
“الخالد الجسدي؟ التمثال الذي حطّمه غاو مينغ منذ نصف عام؟!”
شوان وين شعرت بخطر داهم، لكنّها لم تستطع كبح نفسها عن مشاهدة الفيديو. استؤنف الفيديو. لو زانغ كان قد عاد إلى غاو مينغ.
مدّت يدها بسرعة، وانتزعت التمثال ووضعته في حقيبتها. خرجت من غرفة الاستشارات. كيان مجهول اعترض طريقهم. الجدران والسقف تبدّلا. لم يعد ممكنًا الرجوع من الطريق الذي جاؤوا منه.
“هل فكّرت مليًا؟ ستدفع ثمنًا مروِّعًا إن خنتَ الرهان.” أكّد لو زانغ مجددًا.
“إلى الطابق السابع! أعلم كيف نغادر هذا المستشفى!” بملابسها الملطّخة بالدماء، بدت شوان وين كطبيبة تنتمي لذلك المكان.
“أنت الثالث الذي أعثر عليه. واحد منكم سيتمكّن من الاستيقاظ الكامل.” وجه لو زانغ المشوّه ارتسم عليه قناع بشع. “لكي تغادر عالم الظلال، عليك أن تعثر على الحدود بين الواقع وعالم الظلال. هذه الحدود قد تكون طريقًا أو بابًا. غير أنّها في مستشفى لي سان أقراص دواء. بمجرّد أن تبتلع القرص، ستعود إلى العالم الحقيقي.” ولئلا يساء فهمه، كان مباشرًا: “الطابق السابع هو أجنحة مرضانا. بعض المرضى صمدوا حتى خروجهم، لكنّهم اتخذوا القرار الخاطئ في اللحظة الأخيرة. ينبغي أن تجد بقايا أقراص في غرفهم.”
لم يكن لدى المرضى وسو مو وقت للتفكير. تبعوها على الفور. وأثناء سيرهم، رأوا المستشفى يتشوّه ويتحوّل أمام أعينهم.
“هل هذه هي طريقة متساميي الظلال الميتون في اختيار الآباء؟” كل التماثيل بدت عاديّة. لم تكن شريرة كما أظهر الفيديو.
فتحت مصاعد المبنى أفواهها كأفواه متوحّشة. أذرع امتدّت من الظلال. ومرضى شتّى ارتطموا بأبواب الأجنحة.
وسيحتاجون لمخرج منه ( الحبوب الذي ذكرها زانغ)
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أتظن أن غاو مينغ سيعود؟”
حسب تحليلي هم الان في الحلم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وسيحتاجون لمخرج منه ( الحبوب الذي ذكرها زانغ)
“إلى الطابق السابع! أعلم كيف نغادر هذا المستشفى!” بملابسها الملطّخة بالدماء، بدت شوان وين كطبيبة تنتمي لذلك المكان.
وكنت ساقول لماذا يتركون فيديو كهذا بدون مسح ولكن الكاتب باغتني لول
“هل هذه هي طريقة متساميي الظلال الميتون في اختيار الآباء؟” كل التماثيل بدت عاديّة. لم تكن شريرة كما أظهر الفيديو.
خطوات متسارعة دوّت في الممرّ الخارجي. أحدهم كان يطرق الأبواب وهو يجرّ شيئًا ثقيلًا. تشين مينغ والسيد يي كمما أفواههما. سو مو أيضًا رفع حذاء الكعب وتراجع بعيدًا عن الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
