Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 238

238 اللاعب

238 اللاعب

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أنني ما زلتُ أتلقّى رسائلهم بعد أن حظرتهم! هل جميعهم أشباح؟” غمر العرق البارد عنقه. راحت الصور في الخلفية تتجدّد بلا انقطاع. مرّة من الطابق السابع، مرّة من الرابع، وأخيرًا من الطابق الذي يقفون فيه.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“إذن لقد انتهى أمرنا!”

Arisu-san

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لمعت الوشوم الشبحية على عنقه. ارتسمت على شفتيه ابتسامة. لم يَرهبه الصبي. رفع منجلَيه كأنّه يستعدّ لقتال زعيمٍ في لعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يزال سو مو حيًّا على الأرجح. لا أثرَ لقتال هنا. هو وتلك المرأة ربما فرّا من مخرج آخر، كالنّافذة.” كان الأخ شيونغ يعلم أنّ الاحتمال ضعيف، لكن بما أنّهم لم يجدوا جثّة سو مو، كان عليهم التشبّث بالجانب الإيجابي.

بادر الكبير ساو سريعًا يتوسّل النجدة. “لقد جئنا لنساعد أمَّ صديقنا في الحصول على بعض الدواء! ساعدنا! هناك وحش يطاردنا!”

هزّ الكبير ساو رأسه. “في هذا المكان، كلُّ ما لا يُصدّق ممكن. كلّ شيء يندفع نحو مصيرٍ لا يرغبه أحد منّا.” كان قلبه يخفق أسرع من المعتاد. أحسّ باقتراب الخطر، لكن الإحساس كان ثابتًا لا يتغيّر. لم يعرف من أيّ جهة سيأتي التهديد.

اندفع الثلاثة خارج الغرفة. لمحوا صبيًّا في العاشرة تقريبًا يقف أمام أحد الأجنحة على بعد أمتار قليلة. كان يرتدي خوذة ألعاب عملاقة. جسده ضئيل لكنّه يتحرّك بسرعة جنونية. رأسه ذاب داخل الخوذة، والتصقت أسلاكها الدموية بأوعيته. لم يعد يفرّق بين الواقع واللعبة. لم يتشوّه رأسه فقط، بل يديه أيضًا؛ لم تعُد أصابع، بل كتلتان لحميّتان ليّنتان، قادرتان على التحوّل إلى أسلحة متنوّعة وفق أوامره.

“مستشفى لي سان مختلف كليًّا عن ذلك البيت الذي دخلته الليلة الماضية.” تردّد الكبير ساو قليلًا قبل أن يلتفت إلى لي دينغ والأخ شيونغ. “لم أتوقّع أن ينتهي الأمر هكذا. هذه غلطتي.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لا تُركّز على ذلك الآن.” قبض الأخ شيونغ على ذراع الكبير ساو. “هاتفك يهتزّ منذ قليل. ألستَ ناويًا أن تُجيب؟”

[سأمزّق أفواهكم قطعةً قطعة. لقد جلبتُ أكبر خطّاف في المستشفى. وسأجرّب فيكم كلّ ما أُمرِتُ به!]

“لقد ردّ أحدهم على منشوري على الإنترنت. الناس في الخارج مهتمّون بما نواجهه هنا.” أخرج الكبير ساو هاتفه، فتح المنشور، وعرضه على رفيقَيه. وما إن اطّلع الأخ شيونغ ولي دينغ على المحتوى حتى شحب وجهاهما. “يا لهم من أوغادٍ مريبين!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم؟” نظر الكبير ساو إلى الشاشة. كان أول تعليق رسالةً تهكّمية: [ستموتون أنتم الأربعة في المستشفى. سأقطّعكم إربًا وأضعكم في عُلبتي الجديدة.]

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“هناك الكثير من الردود كهذا. لا تأخذها بجدّية.” كان الكبير ساو قد تحصّن من مثل تلك التهديدات.

انطلقت صرخة هستيرية من الخوذة. هرع الصبي بخطوات واطئة، رأسه مثقّل بالخودة.

“لكنّه يعرف أنكم أربعة. وأنت لم تكشف هذا العدد من قبل!” اخترق لي دينغ حساب الكبير ساو من الخلفية. استمرّ هاتف ساو في الاهتزاز لأنّ صاحب ذلك التعليق ظلّ يرسل له رسائل خاصّة. سمح لي دينغ بمرور الرسائل، فظهرت صور ضبابية مع كلمات مشوّهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال سو مو حيًّا على الأرجح. لا أثرَ لقتال هنا. هو وتلك المرأة ربما فرّا من مخرج آخر، كالنّافذة.” كان الأخ شيونغ يعلم أنّ الاحتمال ضعيف، لكن بما أنّهم لم يجدوا جثّة سو مو، كان عليهم التشبّث بالجانب الإيجابي.

[ستموتون في غرف مختلفة. سأحوّلكم إلى بُكم وصُمّ. ستصبحون دُمى لإشباع فضول زبائني الشاذّين.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟” نظر الكبير ساو إلى الشاشة. كان أول تعليق رسالةً تهكّمية: [ستموتون أنتم الأربعة في المستشفى. سأقطّعكم إربًا وأضعكم في عُلبتي الجديدة.]

انهمرت الرسائل. أرفقت معها صورٌ للطابق السابع في المستشفى، الممرّات الملتوية، وأخيرًا الممرّ الذي اجتازوه للتو. صبّ الكبير ساو شتيمةً على المرسِل، ثمّ حظره. لكن الرسائل لم تتوقّف. كانت كنداءات من القبر. كان الكبير ساو قد أراد استخدام الإنترنت لطلب النجدة من الخارج، لكن يبدو أنّ من داخل المستشفى وحدهم مَن يمكنهم رؤية منشوره.

سوار دموي مُلصَق على معصمه. وضع الرجل قدمه على رأس الكبير ساو. “كيف ما زال هناك ناجون؟ هل أنتم لاعبو لعبة الرعب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا عجب أنني ما زلتُ أتلقّى رسائلهم بعد أن حظرتهم! هل جميعهم أشباح؟” غمر العرق البارد عنقه. راحت الصور في الخلفية تتجدّد بلا انقطاع. مرّة من الطابق السابع، مرّة من الرابع، وأخيرًا من الطابق الذي يقفون فيه.

أظهرت الصورة مدخل جناح الطبّ النفسي. وفي اللحظة ذاتها، فُتح باب الممرّ.

[سأعثر عليكم وأقطعكم إلى مكعّبات. ثمّ أعيد تركيبكم كما يحلو لي]

“الشيء نفسه الذي تقوله عادةً للناس وأنت تلعب الألعاب الإلكترونية!”

[سأمزّق أفواهكم قطعةً قطعة. لقد جلبتُ أكبر خطّاف في المستشفى. وسأجرّب فيكم كلّ ما أُمرِتُ به!]

[سأمزّق أفواهكم قطعةً قطعة. لقد جلبتُ أكبر خطّاف في المستشفى. وسأجرّب فيكم كلّ ما أُمرِتُ به!]

أظهرت الصورة مدخل جناح الطبّ النفسي. وفي اللحظة ذاتها، فُتح باب الممرّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟” نظر الكبير ساو إلى الشاشة. كان أول تعليق رسالةً تهكّمية: [ستموتون أنتم الأربعة في المستشفى. سأقطّعكم إربًا وأضعكم في عُلبتي الجديدة.]

تبادل رفاق الكبير ساو النظرات، وانقبضت قلوبهم. اهتزّ الهاتف مجددًا بصورة أخرى، كانت صورة لممرّ الجناح. وبأسرع ما يستطيع، حوّل ساو هاتفه إلى الوضع الصامت، لكن الأوان كان قد فات.

بادر الكبير ساو سريعًا يتوسّل النجدة. “لقد جئنا لنساعد أمَّ صديقنا في الحصول على بعض الدواء! ساعدنا! هناك وحش يطاردنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أعتقد أنني وجدتُكم!]

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

انهمرت الصور بلا توقّف. لقد دخل الشيء طابقهم واندفع عبر الممرّ. ظلّ وهج شاشة الهاتف يشتعل، يُضيء وجوههم الشاحبة في الجناح المعتم. قبض الكبير ساو صدره وهو يهدر: “اهربوا! الآن!”

انهمرت الرسائل. أرفقت معها صورٌ للطابق السابع في المستشفى، الممرّات الملتوية، وأخيرًا الممرّ الذي اجتازوه للتو. صبّ الكبير ساو شتيمةً على المرسِل، ثمّ حظره. لكن الرسائل لم تتوقّف. كانت كنداءات من القبر. كان الكبير ساو قد أراد استخدام الإنترنت لطلب النجدة من الخارج، لكن يبدو أنّ من داخل المستشفى وحدهم مَن يمكنهم رؤية منشوره.

اندفع الثلاثة خارج الغرفة. لمحوا صبيًّا في العاشرة تقريبًا يقف أمام أحد الأجنحة على بعد أمتار قليلة. كان يرتدي خوذة ألعاب عملاقة. جسده ضئيل لكنّه يتحرّك بسرعة جنونية. رأسه ذاب داخل الخوذة، والتصقت أسلاكها الدموية بأوعيته. لم يعد يفرّق بين الواقع واللعبة. لم يتشوّه رأسه فقط، بل يديه أيضًا؛ لم تعُد أصابع، بل كتلتان لحميّتان ليّنتان، قادرتان على التحوّل إلى أسلحة متنوّعة وفق أوامره.

لمعت الوشوم الشبحية على عنقه. ارتسمت على شفتيه ابتسامة. لم يَرهبه الصبي. رفع منجلَيه كأنّه يستعدّ لقتال زعيمٍ في لعبة.

“وجدتكم! لقد وجدتكم!”

“منتَج ظلٍّ من الدرجة الدنيا. لا يرقى حتى لمستوى شبح كبير.” لم يُكلّف الرجل نفسه عناء سحب سيفه، بل تقدّم فوق جسد الكبير ساو وسار وحده نحو الممرّ.

انطلقت صرخة هستيرية من الخوذة. هرع الصبي بخطوات واطئة، رأسه مثقّل بالخودة.

أظهرت الصورة مدخل جناح الطبّ النفسي. وفي اللحظة ذاتها، فُتح باب الممرّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة! لمَ كلّ هذه الوحوش هنا؟”

[ستموتون في غرف مختلفة. سأحوّلكم إلى بُكم وصُمّ. ستصبحون دُمى لإشباع فضول زبائني الشاذّين.]

ركض الكبير ساو بلا أن يلتفت. انعطف في كلّ طريق يصادفه. ما دام قلبه يستشعر الخطر، فلن يتوقّف.

Arisu-san

“دعوني ألعب معكم! دعوني أُقطّع أفواهكم! أُريد أن أرى كم هي صلبة!” طاردهم الصبيّ. وكان لي دينغ في المؤخرة، متوتّرًا حد الارتعاش. “الكبير ساو! ماذا كتبتَ لذلك الصبي قبل أن تحظره؟”

“مستشفى لي سان مختلف كليًّا عن ذلك البيت الذي دخلته الليلة الماضية.” تردّد الكبير ساو قليلًا قبل أن يلتفت إلى لي دينغ والأخ شيونغ. “لم أتوقّع أن ينتهي الأمر هكذا. هذه غلطتي.”

“الشيء نفسه الذي تقوله عادةً للناس وأنت تلعب الألعاب الإلكترونية!”

هزّ الكبير ساو رأسه. “في هذا المكان، كلُّ ما لا يُصدّق ممكن. كلّ شيء يندفع نحو مصيرٍ لا يرغبه أحد منّا.” كان قلبه يخفق أسرع من المعتاد. أحسّ باقتراب الخطر، لكن الإحساس كان ثابتًا لا يتغيّر. لم يعرف من أيّ جهة سيأتي التهديد.

“إذن لقد انتهى أمرنا!”

“دعوني ألعب معكم! دعوني أُقطّع أفواهكم! أُريد أن أرى كم هي صلبة!” طاردهم الصبيّ. وكان لي دينغ في المؤخرة، متوتّرًا حد الارتعاش. “الكبير ساو! ماذا كتبتَ لذلك الصبي قبل أن تحظره؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسرع لي دينغ في عَدْوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظهر الطفل بخوذته بالفعل عند الممرّ. تحوّلت يداه إلى منجلَين حادّين.

اندفعوا حتى وصلوا الطابق الأول. وحين خرج ساو من الممرّ، تعثّر وسقط أرضًا. ارتطم الأخ شيونغ ولي دينغ بجسده وسقطوا معه. انتشر الألم في أجسادهم. لم يكد الكبير ساو يرفع رأسه حتى أحسّ ببرودة فولاذٍ على عنقه. رفع رأسه مذهولًا. رأى عضوَين من مركز التحقيق الأمني واقفَين في البهو. كان الليل خلفهم، وفجر اليوم الجديد يُشرق عليهم.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وقف العضوان إلى جانبٍ. الرجل المتقدّم منهما كان ذا شعرٍ أسود طويل، يكسو جسده كلّه وشومٌ شبحية.

“مستشفى لي سان مختلف كليًّا عن ذلك البيت الذي دخلته الليلة الماضية.” تردّد الكبير ساو قليلًا قبل أن يلتفت إلى لي دينغ والأخ شيونغ. “لم أتوقّع أن ينتهي الأمر هكذا. هذه غلطتي.”

سوار دموي مُلصَق على معصمه. وضع الرجل قدمه على رأس الكبير ساو. “كيف ما زال هناك ناجون؟ هل أنتم لاعبو لعبة الرعب؟”

لمعت الوشوم الشبحية على عنقه. ارتسمت على شفتيه ابتسامة. لم يَرهبه الصبي. رفع منجلَيه كأنّه يستعدّ لقتال زعيمٍ في لعبة.

بادر الكبير ساو سريعًا يتوسّل النجدة. “لقد جئنا لنساعد أمَّ صديقنا في الحصول على بعض الدواء! ساعدنا! هناك وحش يطاردنا!”

[ستموتون في غرف مختلفة. سأحوّلكم إلى بُكم وصُمّ. ستصبحون دُمى لإشباع فضول زبائني الشاذّين.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد ظهر الطفل بخوذته بالفعل عند الممرّ. تحوّلت يداه إلى منجلَين حادّين.

هزّ الكبير ساو رأسه. “في هذا المكان، كلُّ ما لا يُصدّق ممكن. كلّ شيء يندفع نحو مصيرٍ لا يرغبه أحد منّا.” كان قلبه يخفق أسرع من المعتاد. أحسّ باقتراب الخطر، لكن الإحساس كان ثابتًا لا يتغيّر. لم يعرف من أيّ جهة سيأتي التهديد.

“منتَج ظلٍّ من الدرجة الدنيا. لا يرقى حتى لمستوى شبح كبير.” لم يُكلّف الرجل نفسه عناء سحب سيفه، بل تقدّم فوق جسد الكبير ساو وسار وحده نحو الممرّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أنني ما زلتُ أتلقّى رسائلهم بعد أن حظرتهم! هل جميعهم أشباح؟” غمر العرق البارد عنقه. راحت الصور في الخلفية تتجدّد بلا انقطاع. مرّة من الطابق السابع، مرّة من الرابع، وأخيرًا من الطابق الذي يقفون فيه.

لمعت الوشوم الشبحية على عنقه. ارتسمت على شفتيه ابتسامة. لم يَرهبه الصبي. رفع منجلَيه كأنّه يستعدّ لقتال زعيمٍ في لعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أنني ما زلتُ أتلقّى رسائلهم بعد أن حظرتهم! هل جميعهم أشباح؟” غمر العرق البارد عنقه. راحت الصور في الخلفية تتجدّد بلا انقطاع. مرّة من الطابق السابع، مرّة من الرابع، وأخيرًا من الطابق الذي يقفون فيه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“وجدتكم! لقد وجدتكم!”

“إذن لقد انتهى أمرنا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط