233 الأب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل: “التشوّه الجسدي ليس بمشكلة كبيرة. المشكلة الأدهى هي القصور العقلي.” لم يلمس شيئًا وسار باتجاه الغرف الداخلية. كان هناك ثلاث غرف: غرفة الاستشارة وغرفتان للفحوص، تفصل بينها ستائر بيضاء سميكة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الباب كان مسدودًا بجدارٍ غير مرئي. كانوا يرون المخرج، لكن لا يستطيعون عبوره.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
انتشرت رائحة المطهِّرات في الهواء. الجدرانُ المغطّاة بالقرميد بدت مُصفرّة، والمصابيح في الممر محطَّمة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
انتشرت رائحة المطهِّرات في الهواء. الجدرانُ المغطّاة بالقرميد بدت مُصفرّة، والمصابيح في الممر محطَّمة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هناك شيء بالخارج! مسخ متفحّم!” ارتجف صوت سو مو.
ألقى الرجلُ في منتصف العمر بالزجاجة الفارغة نحو الكبير ساو: “إلى جانب الأدوية، ستمنحك الأجنحةُ المختلفة وظائفَ متباينةً ليلًا. على سبيل المثال، إذا طاردك أعداؤك، يمكنك اللجوء إلى جناح جراحة التجميل لتغيير هيئتك ووجهك. ولتفادي لعنات بعينها، يمكنك حتى تبديل جنسك.” لمّا رأى الصدمة على وجوههم، هزّ رأسه. “من أجل ابنتي سأفعل أي شيء. وعليكم أن تقتنعوا بالشيء نفسه.”
“الطفلة رأتْه أيضًا! هي من نبّهتنا أولًا!” التفت سو مو إليها ليتكلّم، لكنها كانت تحدّق في حذائها بصمت.
قاد الرجلُ فريق الكبير ساو صاعدًا إلى الطابق الأعلى. هناك بدا المكان أكثر سكونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان هناك شيء بالفعل.” شعر سو مو أن الطفلة تتصرّف بغرابة. والرجل ربما لم يكن أباها أصلًا. لكنه كتم الأمر حفاظًا على الهدوء، وسأل بدلًا من ذلك: “ماذا كنتم تفعلون داخل الغرفة؟ لقد مكثتم طويلًا دون أن تقولوا شيئًا.”
“توجد هنا أجنحة كثيرة. بعضها يملك قدرات خاصة، وأخرى بالغة الخطر. تذكّروا أن تولوا انتباهكم لجناح الاستشارات الجينية وقسم النساء والتوليد. عندما تُحشرون في الزاوية، يمكنكم أن تراهنوا على هذين القسمين، فقد يمنحانكم حمايةً من بعض الشرور.” بدا أنّ الرجل قد جرّب ذلك بنفسه، فقد فتح قفل باب النجاة ببراعة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
انتشرت رائحة المطهِّرات في الهواء. الجدرانُ المغطّاة بالقرميد بدت مُصفرّة، والمصابيح في الممر محطَّمة.
“هناك شيء بالخارج! مسخ متفحّم!” ارتجف صوت سو مو.
“الناس هنا قلّة.”
اقترب الكبير ساو ونظر بفضول. كانت جدران الغرفة مزينة بملصقات ترويج للحمل. وعلى الطاولة رُصّت ملفات كثيرة، معظمها يدوّن أمراض المرضى. الصور جعلتهم يشعرون بالاشمئزاز.
“لكن في الليل سيغصّ المكان بالخلق. أحب أن أختبئ هنا صباحًا.” حمل الرجلُ ابنته وتقدّم كأنّه يبحث عن شيء.
“يجب أن نتأكد من المخارج الأخرى للمستشفى قبل أن نتهور.” ثم خفض صوته: “الرجل والطفلة… ليسا طبيعيين.”
لمس سو مو كتف الكبير ساو وهمس: “ألا يعني هذا أن لا أحد يرغب بالقدوم إلى هنا؟ هذا الطابق غير آمن. لقد لاحظت أن القفل على الباب جديد، جُلب من الخارج.”
انتشرت رائحة المطهِّرات في الهواء. الجدرانُ المغطّاة بالقرميد بدت مُصفرّة، والمصابيح في الممر محطَّمة.
“لا أستشعر خطرًا الآن.” تردّد الكبير ساو.
“يجب أن نتأكد من المخارج الأخرى للمستشفى قبل أن نتهور.” ثم خفض صوته: “الرجل والطفلة… ليسا طبيعيين.”
“هذا هو جناح الاستشارات الجينية.” قال الرجل فجأة وأشار إلى باب نصف مفتوح. الغرفة لم تختلف كثيرًا عن سائر الغرف، بحجم غرفتين صغيرتين.
كان الجلد والملامح مدمَّرة، واللحم المحترق ظاهرًا. الجسد ملفوف بالضمادات، لكنها بلا جدوى.
اقترب الكبير ساو ونظر بفضول. كانت جدران الغرفة مزينة بملصقات ترويج للحمل. وعلى الطاولة رُصّت ملفات كثيرة، معظمها يدوّن أمراض المرضى. الصور جعلتهم يشعرون بالاشمئزاز.
كان الجلد والملامح مدمَّرة، واللحم المحترق ظاهرًا. الجسد ملفوف بالضمادات، لكنها بلا جدوى.
قال الرجل: “التشوّه الجسدي ليس بمشكلة كبيرة. المشكلة الأدهى هي القصور العقلي.” لم يلمس شيئًا وسار باتجاه الغرف الداخلية. كان هناك ثلاث غرف: غرفة الاستشارة وغرفتان للفحوص، تفصل بينها ستائر بيضاء سميكة.
أجاب الكبير ساو: “الغرفة تحوي اقتراحات الطبيب ووصفاته. يمكنك أن تدفع شيئًا مقابل أن تتاجر مع أطباء الأجنحة المختلفة. مثلًا، يمكنك أن تدفع بحياتك كي يقتنصوا إنسانًا. ولكل جناح ثمنه الخاص. فمثلًا جناح التجميل وجناح المحروقين كلاهما يقدّم تغيير الملامح. لكن في جناح التجميل الثمن عضو داخلي طازج، بينما في جناح المحروقين يكفي أن تنجو من عذاب النار المبرّح لتتفادى لعنة الأشباح.”
“الطبيب سيأتي في الليل ويظهر عشوائيًا في إحدى الغرف. إذا كنتم محظوظين وفتحتم الباب الصحيح، سيجيب عن بعض أسئلتكم ويخبركم بكيفية النجاة.” وقف الرجل عند الستارة، واستنشقها كما لو كان يحاول التقاط رائحة الطبيب.
“وماذا لو لم نكن محظوظين؟” جاء الكبير ساو ورفاقه، بينما وقف سو مو في المؤخرة.
“وماذا لو لم نكن محظوظين؟” جاء الكبير ساو ورفاقه، بينما وقف سو مو في المؤخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوى الستار، لكن لسببٍ ما لم يعُد سو مو والأخ شيونغ في الخارج يسمعون وقع أقدامهم. كأنّ الثلاثة دخلوا عالمًا آخر.
“إحدى الغرف للطبيب، والأخرى للمريض. إن اخترتم خطأً، فستشهدون أبشع شيء في العالم، شيئًا يقضّ مضاجعكم على مستوى الجينات ذاتها.” اختار الرجل غرفة اليسار وسحب الستار: “أتريدون أن أريكم؟”
“المكان لم يعد آمنًا. علينا الانتقال إلى مكان آخر.” حمل الرجل الطفلة وهمّ بالتوغّل أعمق. لكن سو مو أوقف الكبير ساو.
“طبعًا.” لم يشعر الكبير ساو بخطر. فأطلّ هو ولي دينغ برأسيهما إلى الداخل. وضع الرجلُ الطفلة أرضًا واقتادهم إلى الغرفة.
“إحدى الغرف للطبيب، والأخرى للمريض. إن اخترتم خطأً، فستشهدون أبشع شيء في العالم، شيئًا يقضّ مضاجعكم على مستوى الجينات ذاتها.” اختار الرجل غرفة اليسار وسحب الستار: “أتريدون أن أريكم؟”
هوى الستار، لكن لسببٍ ما لم يعُد سو مو والأخ شيونغ في الخارج يسمعون وقع أقدامهم. كأنّ الثلاثة دخلوا عالمًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظروا دقيقة كاملة. شعر الأخ شيونغ بالريبة، فتقدّم ليزيح الستارة، لكنه جمد عند المدخل.
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
“أخي شيونغ؟” ارتبك سو مو. مدّ يده ليجذبه حين اتسعت عينا الطفلة خلفه فجأة.
لمس سو مو كتف الكبير ساو وهمس: “ألا يعني هذا أن لا أحد يرغب بالقدوم إلى هنا؟ هذا الطابق غير آمن. لقد لاحظت أن القفل على الباب جديد، جُلب من الخارج.”
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن في الليل سيغصّ المكان بالخلق. أحب أن أختبئ هنا صباحًا.” حمل الرجلُ ابنته وتقدّم كأنّه يبحث عن شيء.
كانت في نحو الرابعة من عمرها. فتحت فمها، أشارت خلف سو مو وهمست: “ذلك ليس أبي.”
وبعد خروجه، دخلت امرأة أنيقة بملابس بيضاء. جمالها الفتّان وملامحها الرقيقة أسرَت أنظار الفتيان على الفور.
“مَن؟” تسارعت نبضات قلب سو مو. استدار فرأى وجهًا مشقوقًا يطلّ عند باب الجناح.
“ما الأمر؟”
كان الجلد والملامح مدمَّرة، واللحم المحترق ظاهرًا. الجسد ملفوف بالضمادات، لكنها بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل: “التشوّه الجسدي ليس بمشكلة كبيرة. المشكلة الأدهى هي القصور العقلي.” لم يلمس شيئًا وسار باتجاه الغرف الداخلية. كان هناك ثلاث غرف: غرفة الاستشارة وغرفتان للفحوص، تفصل بينها ستائر بيضاء سميكة.
“تبًّا!” ارتعد سو مو. لولا تدريبه في مركز التحقيق لانهدّ جالسًا من الرعب.
“هذا هو جناح الاستشارات الجينية.” قال الرجل فجأة وأشار إلى باب نصف مفتوح. الغرفة لم تختلف كثيرًا عن سائر الغرف، بحجم غرفتين صغيرتين.
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
“أخي شيونغ؟” ارتبك سو مو. مدّ يده ليجذبه حين اتسعت عينا الطفلة خلفه فجأة.
لكن الأخ شيونغ لم يتحرك. رفعت الطفلةُ كسرة زجاج وغرزتها في ساقه. حينها فقط أفاق.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان المسخ خارج الباب فمه متفحّمًا، يصرخ كأنه بشر، يدّعي أنه الأب الحقيقي للطفلة.
كانت في نحو الرابعة من عمرها. فتحت فمها، أشارت خلف سو مو وهمست: “ذلك ليس أبي.”
“ماذا يجري؟” عاد الرجل ومعه الكبير ساو ولي دينغ من الغرفة اليسرى، بوجوه حائرة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هناك شيء بالخارج! مسخ متفحّم!” ارتجف صوت سو مو.
أراد الكبير ساو أن يحذّره، لكن الأوان كان قد فات.
تناول الكبير ساو كرسيًا خشبيًا وفتح الباب بحذر، فلم يجد شيئًا. “أأنت واثق؟”
“حسنًا.” وما إن ابتعد الرجل، حتى استدار الباقون وركضوا نزولًا نحو السلالم. كان الوضع بالغ الخطورة، فسارعوا نحو الباب الجانبي.
“الطفلة رأتْه أيضًا! هي من نبّهتنا أولًا!” التفت سو مو إليها ليتكلّم، لكنها كانت تحدّق في حذائها بصمت.
قاد الرجلُ فريق الكبير ساو صاعدًا إلى الطابق الأعلى. هناك بدا المكان أكثر سكونًا.
“لقد كان هناك شيء بالفعل.” شعر سو مو أن الطفلة تتصرّف بغرابة. والرجل ربما لم يكن أباها أصلًا. لكنه كتم الأمر حفاظًا على الهدوء، وسأل بدلًا من ذلك: “ماذا كنتم تفعلون داخل الغرفة؟ لقد مكثتم طويلًا دون أن تقولوا شيئًا.”
“تبًّا!” ارتعد سو مو. لولا تدريبه في مركز التحقيق لانهدّ جالسًا من الرعب.
أجاب الكبير ساو: “الغرفة تحوي اقتراحات الطبيب ووصفاته. يمكنك أن تدفع شيئًا مقابل أن تتاجر مع أطباء الأجنحة المختلفة. مثلًا، يمكنك أن تدفع بحياتك كي يقتنصوا إنسانًا. ولكل جناح ثمنه الخاص. فمثلًا جناح التجميل وجناح المحروقين كلاهما يقدّم تغيير الملامح. لكن في جناح التجميل الثمن عضو داخلي طازج، بينما في جناح المحروقين يكفي أن تنجو من عذاب النار المبرّح لتتفادى لعنة الأشباح.”
كانت في نحو الرابعة من عمرها. فتحت فمها، أشارت خلف سو مو وهمست: “ذلك ليس أبي.”
“المكان لم يعد آمنًا. علينا الانتقال إلى مكان آخر.” حمل الرجل الطفلة وهمّ بالتوغّل أعمق. لكن سو مو أوقف الكبير ساو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الرجلُ في منتصف العمر بالزجاجة الفارغة نحو الكبير ساو: “إلى جانب الأدوية، ستمنحك الأجنحةُ المختلفة وظائفَ متباينةً ليلًا. على سبيل المثال، إذا طاردك أعداؤك، يمكنك اللجوء إلى جناح جراحة التجميل لتغيير هيئتك ووجهك. ولتفادي لعنات بعينها، يمكنك حتى تبديل جنسك.” لمّا رأى الصدمة على وجوههم، هزّ رأسه. “من أجل ابنتي سأفعل أي شيء. وعليكم أن تقتنعوا بالشيء نفسه.”
“يجب أن نتأكد من المخارج الأخرى للمستشفى قبل أن نتهور.” ثم خفض صوته: “الرجل والطفلة… ليسا طبيعيين.”
اندفع نحو الباب. رأى المسخ يلوّح له. لكن لم يكن لديه وقت لشيء. أغلق الباب وسدّه بجسده. “أخي شيونغ! أعدْ الكبير ساو حالًا!”
“حسنًا.” وما إن ابتعد الرجل، حتى استدار الباقون وركضوا نزولًا نحو السلالم. كان الوضع بالغ الخطورة، فسارعوا نحو الباب الجانبي.
وبينما هم في ارتباكهم، اندفع رجل مشوَّه في زيّ مطعمٍ سريع من الخارج إلى داخل المستشفى.
لكن الباب كان مسدودًا بجدارٍ غير مرئي. كانوا يرون المخرج، لكن لا يستطيعون عبوره.
“تبًّا!” ارتعد سو مو. لولا تدريبه في مركز التحقيق لانهدّ جالسًا من الرعب.
وبينما هم في ارتباكهم، اندفع رجل مشوَّه في زيّ مطعمٍ سريع من الخارج إلى داخل المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل: “التشوّه الجسدي ليس بمشكلة كبيرة. المشكلة الأدهى هي القصور العقلي.” لم يلمس شيئًا وسار باتجاه الغرف الداخلية. كان هناك ثلاث غرف: غرفة الاستشارة وغرفتان للفحوص، تفصل بينها ستائر بيضاء سميكة.
أراد الكبير ساو أن يحذّره، لكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوى الستار، لكن لسببٍ ما لم يعُد سو مو والأخ شيونغ في الخارج يسمعون وقع أقدامهم. كأنّ الثلاثة دخلوا عالمًا آخر.
وبعد خروجه، دخلت امرأة أنيقة بملابس بيضاء. جمالها الفتّان وملامحها الرقيقة أسرَت أنظار الفتيان على الفور.
“توجد هنا أجنحة كثيرة. بعضها يملك قدرات خاصة، وأخرى بالغة الخطر. تذكّروا أن تولوا انتباهكم لجناح الاستشارات الجينية وقسم النساء والتوليد. عندما تُحشرون في الزاوية، يمكنكم أن تراهنوا على هذين القسمين، فقد يمنحانكم حمايةً من بعض الشرور.” بدا أنّ الرجل قد جرّب ذلك بنفسه، فقد فتح قفل باب النجاة ببراعة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن في الليل سيغصّ المكان بالخلق. أحب أن أختبئ هنا صباحًا.” حمل الرجلُ ابنته وتقدّم كأنّه يبحث عن شيء.
وبينما هم في ارتباكهم، اندفع رجل مشوَّه في زيّ مطعمٍ سريع من الخارج إلى داخل المستشفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
