225 الباب الشامخ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الثانية صباحاً، قاد غاو مينغ الجميع عائداً إلى “لي سان”. قبل أن يعود إلى عالَم الظلال، كان عليه أن يحل مشكلة واحدة: أين يضع الباب؟
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
لم يعد من الممكن رؤية المظهر الأصلي للباب بسبب المحققين المدمجين فيه. مع ذلك، استطاع تشانغ دينغ أن يستشعر أن هناك شيئاً مخيفاً للغاية مختبئاً في الباب. ذلك الشيء اختبأ تحت المحققين وحدّق عائداً في تشانغ دينغ.
“حسناً. سنتبع نصيحة الزعيم تشانغ.”
“هذا مزعج.” ما إن أنهى تشانغ دينغ كلامه، حتى أمسكت ثمانية أذرع سميكة بحافة الباب القرمزي. خرج قونغ شي من غرفة التعذيب ووقف خلف غاو مينغ. ومن دون أي تحذير، عانق قونغ شي الباب بأقصى أسلوب وحشي. وبأمر من غاو مينغ، غرس قونغ شي ساقيه في الفوضى الدموية. زأرت الوجوه الأربعة للأشباح بينما كان يحاول أن يرفع الباب عن الأرض.
كان الباب سيؤثر على المبنى بأكمله الذي وُضع فيه. كان سيجذب المحققين. وإن وُضع في مكان منعزل، فسيكون من الصعب على غاو مينغ الوصول إلى خريطة “هان هاي” الظلية.
“أنت مجنون!” لم يكن أمام تشانغ دينغ خيار سوى التعاون مع غاو مينغ. استخدم الماء ليقصف النقطة التي كان الباب متصلاً بها بالأرض. وبعد أن غسل الكتلة الدموية، انكشفت شعيرات دموية تشبه الجذور.
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
“باب الدم يستخدم هذه الشعيرات ليتجذر في المبنى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غاو مينغ أن يعيد قونغ شي إلى قلبه. لكن قونغ شي لم يستطع حتى أن يقترب من قلب غاو مينغ، فضلاً عن أن يُرسل الباب إلى قلبه.
كانت الشعيرات تزحف على الطابق العاشر كله. ولتحريك هذا الباب، كان لا بد من قطع كل الأوعية أولاً. اهتز المبنى. اقتلع غاو مينغ الباب من جذوره في قلب مركز التحقيق في المدينة الشرقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دائماً ترفض أن تثق بي.” كان شيا يانغ يتمشى في غرفة التعذيب. ابتسم. كان سيتو آن يحدّق فيه. كان من الصعب معرفة ما يفكّر فيه.
حاول غاو مينغ أن يعيد قونغ شي إلى قلبه. لكن قونغ شي لم يستطع حتى أن يقترب من قلب غاو مينغ، فضلاً عن أن يُرسل الباب إلى قلبه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“دعنا نغادر الآن.” حاول تشانغ دينغ أن يحمل الباب إلى صورة موته، لكنه فشل أيضاً. “الباب هو الممر الذي يربط العالَمين. لكن أياً من العالَمين لا يرغب بوجود الباب.” وبلا خيار آخر، غطّى تشانغ دينغ الباب بقماش أسود وحمله على ظهره. “لنذهب ونُنقذ أي شيء آخر مفيد.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
[اقتلاع باب احمر من جذوره يا للجنون]
“ماذا لو وجدوه؟” همس المعلّم شيا في أذن غاو مينغ بحماسة: “أستطيع أن أساعدك في التعامل مع كل من تكرههم. كل ما تحتاجه هو أن تدعني أخرج من قلبك مؤقتاً. سأعيدهم إليك.” أصبح شيا يانغ أقوى بعد أن استولى على مركز التحقيق في المدينة الشرقية. لم يعرف غاو مينغ كيف فعل ذلك، لكن قواه أصبحت أغرب.
نزلا معاً في الممر. شعر غاو مينغ أن أحداً يحدّق به. التفت لينظر إلى الممر المؤدي إلى الطابق الحادي عشر. وقبل أن يهمّ بالمغادرة، قال شيا يانغ فجأة: “برامج التدريب التي يوفّرها هذا المكان للمستجدين مثيرة للاهتمام. بعضها قد يفيدك.”
أبلغ غاو مينغ تشانغ دينغ، وتراجع الاثنان بسرعة.
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
“المدينة ستصبح أكثر خطورة في المستقبل. إن كان هناك أي شيء، فأنا أظن أن هذا المكان سيكون الأكثر أماناً مع حمايتك.”
“أنت دائماً ترفض أن تثق بي.” كان شيا يانغ يتمشى في غرفة التعذيب. ابتسم. كان سيتو آن يحدّق فيه. كان من الصعب معرفة ما يفكّر فيه.
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
وجد غاو مينغ العديد من الأجهزة. ألقى بها كلها في الفيضان وجعل تشانغ دينغ يأخذها إلى السوبرماركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزال تشانغ دينغ باب المطبخ ثم أسند الباب القرمزي إلى الجدار. في اللحظة التي لامس فيها الباب البابَ الآخر، زحفت الأوعية الدموية واندفعت إلى الأرض. سرعان ما ستلتهم المبنى وتنشر شذوذات جديدة.
“مدير قسم اللوجستيات، جيانغ تشان، قد غادر بالفعل. لديه صورة موت سيتو آن. على الأرجح أنه كشف تنكّري ولم يمنحني الفرصة لأضربه.” قال شيا يانغ بأسف. “لكنني حبست جميع أعضاء اللوجستيات داخل اللوحات. وبالنظر إلى أنك قد لا تعرف كيف تُشغّل الأجهزة، فقد حبستُ أيضاً دفعة من العمّال داخل المخزن.” كان المعلّم شيا يضع معايير عالية لنفسه. كان مثل طاهٍ أعدّ وجبة من فئة الخمس نجوم، لكنه مع ذلك وبّخ نفسه.
“لماذا لا تضعه في منزلي؟ أنا وابني كنّا نعيش عند تقاطع “دا زاي” و”لي سان”.” اقترح تشانغ دينغ: “حتى قبل عشر سنوات، كان ذلك المكان أقذر منطقة في “هان هاي”. عدد السكان كان أكثر من عشرة آلاف. كان مكاناً بلا قانون. يمكننا أن نجد موقعاً لنضعه، ثم نرتّب رجالنا لحمايته. سيستغرق مركز التحقيق بعض الوقت ليعثر عليه.”
ركل غاو مينغ وتشانغ دينغ باب المخزن. صُعقا بما خزّنه مركز التحقيق. كان هناك كل أنواع الأشياء داخل الغرفة، بما في ذلك الطعام والماء. كان سيتو آن حقاً يتهيأ لوصول يوم القيامة. كان هناك أيضاً خوذة “لعبة الإياشيكي”، وأشياء محظورة من دول أخرى، وأغراض جعلت قلب غاو مينغ يتجمّد.
غمر السرور تشانغ دينغ. وعندما أنجز 70 بالمئة من العمل، تلقّى غاو مينغ رسالة من وي دايو. كان رجال المقر الرئيسي قادمين.
“هل أنت متأكد أن بإمكاني أن أضع كل هذه الأشياء في السوبرماركت؟” سأل تشانغ دينغ بقلق.
“حسناً. سنتبع نصيحة الزعيم تشانغ.”
أومأ غاو مينغ. “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ غاو مينغ. “نعم.”
غمر السرور تشانغ دينغ. وعندما أنجز 70 بالمئة من العمل، تلقّى غاو مينغ رسالة من وي دايو. كان رجال المقر الرئيسي قادمين.
“باب الدم يستخدم هذه الشعيرات ليتجذر في المبنى.”
أبلغ غاو مينغ تشانغ دينغ، وتراجع الاثنان بسرعة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان الفوضى خارج مركز التحقيق في المدينة الشرقية ما تزال مستمرة. تلك الليلة العبثية دشّنت رسمياً مأساة “هان هاي”. صارت المقاومة أقوى، لكن كان هناك عدد أقل من الناس يحافظون على النظام. استخدم الناس الغضب لتخطّي الخوف في قلوبهم. أُغلقت الطرق. العاصفة أوقفت حركة المرور. التحقيق ازداد صرامة. الليل أصبح أطول. أضواء المدينة ضعفت. كان الأمر أشبه بزوج من الأيدي يغطي المدينة. الناس خارج المدينة لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث داخلها. والناس داخل المدينة لم يعرفوا ما إذا كانت المأساة قد انتشرت إلى أماكن أخرى.
تم تقييد الإنترنت بسبب الفيديو الأخير لسيتو آن. لم يتمكن مواطنو “هان هاي” إلا من الحصول على المعلومات وتبادلها عبر شبكات خاصة. معظمهم لم يدرك أن الرعب الحقيقي قد وصل.
تم تقييد الإنترنت بسبب الفيديو الأخير لسيتو آن. لم يتمكن مواطنو “هان هاي” إلا من الحصول على المعلومات وتبادلها عبر شبكات خاصة. معظمهم لم يدرك أن الرعب الحقيقي قد وصل.
“شبح يتمكن من جذب انتباهك لا بد أن يكون شبحاً مميزاً.” كان غاو مينغ يعرف شيا يانغ جيداً. صعد إلى الطابق الحادي عشر، لكنه لم يجد أثراً لأي شبح.
عند الثانية صباحاً، قاد غاو مينغ الجميع عائداً إلى “لي سان”. قبل أن يعود إلى عالَم الظلال، كان عليه أن يحل مشكلة واحدة: أين يضع الباب؟
“هل لأنني أنقذت أولئك الناس في الفيضان؟” حكّ تشانغ دينغ رأسه. “لم أعد منذ فترة.”
كان الباب سيؤثر على المبنى بأكمله الذي وُضع فيه. كان سيجذب المحققين. وإن وُضع في مكان منعزل، فسيكون من الصعب على غاو مينغ الوصول إلى خريطة “هان هاي” الظلية.
“باب الدم يستخدم هذه الشعيرات ليتجذر في المبنى.”
“مركز التحقيق يمتلك قائمة بكل طالب في الصف الثالث عشر. لا يمكنك الهروب. عليك أن تستخدم الباب كطُعم لتجذب أعضاء الأمن.” اقترح شيا يانغ.
“المدينة ستصبح أكثر خطورة في المستقبل. إن كان هناك أي شيء، فأنا أظن أن هذا المكان سيكون الأكثر أماناً مع حمايتك.”
“لماذا لا تضعه في منزلي؟ أنا وابني كنّا نعيش عند تقاطع “دا زاي” و”لي سان”.” اقترح تشانغ دينغ: “حتى قبل عشر سنوات، كان ذلك المكان أقذر منطقة في “هان هاي”. عدد السكان كان أكثر من عشرة آلاف. كان مكاناً بلا قانون. يمكننا أن نجد موقعاً لنضعه، ثم نرتّب رجالنا لحمايته. سيستغرق مركز التحقيق بعض الوقت ليعثر عليه.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ماذا لو وجدوه؟” همس المعلّم شيا في أذن غاو مينغ بحماسة: “أستطيع أن أساعدك في التعامل مع كل من تكرههم. كل ما تحتاجه هو أن تدعني أخرج من قلبك مؤقتاً. سأعيدهم إليك.” أصبح شيا يانغ أقوى بعد أن استولى على مركز التحقيق في المدينة الشرقية. لم يعرف غاو مينغ كيف فعل ذلك، لكن قواه أصبحت أغرب.
ركل غاو مينغ وتشانغ دينغ باب المخزن. صُعقا بما خزّنه مركز التحقيق. كان هناك كل أنواع الأشياء داخل الغرفة، بما في ذلك الطعام والماء. كان سيتو آن حقاً يتهيأ لوصول يوم القيامة. كان هناك أيضاً خوذة “لعبة الإياشيكي”، وأشياء محظورة من دول أخرى، وأغراض جعلت قلب غاو مينغ يتجمّد.
“غاو مينغ، علينا أن نعود.” خرج وي دايو من مركبة المركز. “أولئك الذين أصيبوا لا يمكنهم البقاء بعيداً عن عالَم الظلال طويلاً.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حسناً. سنتبع نصيحة الزعيم تشانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد من الممكن رؤية المظهر الأصلي للباب بسبب المحققين المدمجين فيه. مع ذلك، استطاع تشانغ دينغ أن يستشعر أن هناك شيئاً مخيفاً للغاية مختبئاً في الباب. ذلك الشيء اختبأ تحت المحققين وحدّق عائداً في تشانغ دينغ.
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزال تشانغ دينغ باب المطبخ ثم أسند الباب القرمزي إلى الجدار. في اللحظة التي لامس فيها الباب البابَ الآخر، زحفت الأوعية الدموية واندفعت إلى الأرض. سرعان ما ستلتهم المبنى وتنشر شذوذات جديدة.
كانت البيوت الأخرى فوضوية وقذرة، لكن منزل تشانغ دينغ كان نظيفاً. لم يأتِ أحد ليسكن فيه أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزال تشانغ دينغ باب المطبخ ثم أسند الباب القرمزي إلى الجدار. في اللحظة التي لامس فيها الباب البابَ الآخر، زحفت الأوعية الدموية واندفعت إلى الأرض. سرعان ما ستلتهم المبنى وتنشر شذوذات جديدة.
“هل لأنني أنقذت أولئك الناس في الفيضان؟” حكّ تشانغ دينغ رأسه. “لم أعد منذ فترة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دائماً ترفض أن تثق بي.” كان شيا يانغ يتمشى في غرفة التعذيب. ابتسم. كان سيتو آن يحدّق فيه. كان من الصعب معرفة ما يفكّر فيه.
أزال تشانغ دينغ باب المطبخ ثم أسند الباب القرمزي إلى الجدار. في اللحظة التي لامس فيها الباب البابَ الآخر، زحفت الأوعية الدموية واندفعت إلى الأرض. سرعان ما ستلتهم المبنى وتنشر شذوذات جديدة.
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
“هل ينبغي أن نخلي الناس من هنا؟” سأل غاو مينغ رأي تشانغ دينغ. هزّ تشانغ دينغ رأسه.
“دعنا نغادر الآن.” حاول تشانغ دينغ أن يحمل الباب إلى صورة موته، لكنه فشل أيضاً. “الباب هو الممر الذي يربط العالَمين. لكن أياً من العالَمين لا يرغب بوجود الباب.” وبلا خيار آخر، غطّى تشانغ دينغ الباب بقماش أسود وحمله على ظهره. “لنذهب ونُنقذ أي شيء آخر مفيد.”
“المدينة ستصبح أكثر خطورة في المستقبل. إن كان هناك أي شيء، فأنا أظن أن هذا المكان سيكون الأكثر أماناً مع حمايتك.”
“المدينة ستصبح أكثر خطورة في المستقبل. إن كان هناك أي شيء، فأنا أظن أن هذا المكان سيكون الأكثر أماناً مع حمايتك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل لأنني أنقذت أولئك الناس في الفيضان؟” حكّ تشانغ دينغ رأسه. “لم أعد منذ فترة.”
تخلّوا عن المركبات ودخلوا الأزقة المعقّدة. كان المكان مزدحماً بمبانٍ غير قانونية. وبعد أن ساروا نصف ساعة، وصلوا إلى منزل تشانغ دينغ. ولدهشة الجميع، رغم مرور عشر سنوات، ما يزال أحدهم يضع زهوراً طازجة وشموعاً أمام منزل تشانغ دينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
