220 ها أنا ذا
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“الكثير من المحققين اختفوا في عالم الظلال. لقد عادوا! عادوا كأشباح!” صرخ فو نينغ وهو يركض في أرجاء المبنى يبحث عن ولديه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك متأخرًا بعض الشيء؟” تنهد تشين تيانيون، “حتى لو ارتكب سيتو آن بعض الأمور المروعة، ألن نكون بذلك نتبع رغباته إن كشفناها الآن؟ سيظن الناس أننا نشوّه سمعته.”
Arisu-san
“سيتو آن!” صوته البارد خرج من بين الأسنان. لمس جينغ تووشين جهاز اتصاله وهَسَّ: “أرسلوا كل المحققين الأحرار إلى مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. تواصلوا مع قسم أمن الشبكات. اجعلوهم يحذفون كل المعلومات خلال نصف ساعة. ثم، انشروا التقرير الذي لدينا عن سيتو آن.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك متأخرًا بعض الشيء؟” تنهد تشين تيانيون، “حتى لو ارتكب سيتو آن بعض الأمور المروعة، ألن نكون بذلك نتبع رغباته إن كشفناها الآن؟ سيظن الناس أننا نشوّه سمعته.”
تحطّم كوب الماء على الأرض. اندفعت المياه المغلية وشظايا الزجاج في كل اتجاه. نزف طرف إصبع جينغ تووشين، لكنه لم يبدُ منتبهًا لذلك وهو يحدّق في الشاشة. لم يجرؤ أحد حوله على الكلام. وقفوا برؤوسٍ منحنية. لم يتوقّع أحد أن يكشف سيتو آن هذه الأمور. لقد دفع بكل الجرائم نحو مركز التحقيقات. حتى لو مات، أراد أن يسحب الجميع معه إلى الأسفل.
وكأنه شعر بشيء، التفت غاو مينغ، وهو يحتضن الفتاة، إلى الكاميرا أمام مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. بدا وكأنه يرى جينغ تووشين خلف الكاميرا.
بعد مشاهدة الفيديو الأخير لسيتو آن، بدأ بعض المحققين من المستويات الدنيا بالتردّد. فلكي يستكشفوا الشذوذات، خاطروا بحياتهم مقابل الحصول على المعلومات. لم يطلبوا سلطة ولا مالًا. فعلوا ذلك لأنهم كانوا فخورين بكونهم بشرًا. لم يكن الأمر أنّهم بلا خوف، بل كان هناك شيء في قلوبهم يساعدهم على التغلب على الخوف. ذلك الشيء كان الإيمان والمسؤولية التي منحهم إيّاها مركز التحقيقات.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لكن بعد أن كشف سيتو آن المؤامرة، أدرك بعض المحققين أن تضحياتهم لم تكن من أجل أمان هان هاي، بل من أجل مصالح خاصة لقلة مختارة. كان الإيمان هو السلاح الوحيد الذي يملكه المحققون ضد الأشباح. كان مصدر شجاعتهم. غير أنّ هذا المصدر قد تلوّث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل سيتو آن، صارت أنظار المدينة كلّها مصوّبة نحو مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. ضيّق جينغ تووشين عينيه. وسط الحشد، أزالت امرأة في منتصف العمر القبعة عن معطفها الماطر. نظرت إلى الكاميرا بحماس. وجهها بلا عينين ولا أنف، بل أربعة أفواه فقط!
لم يعرف الرؤساء الحاضرون ما يقولون. كانوا يعلمون بوجود الفساد داخل المركز، لكن لم يكونوا “شجعانًا” مثل سيتو آن ليكشفوا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطّم كوب الماء على الأرض. اندفعت المياه المغلية وشظايا الزجاج في كل اتجاه. نزف طرف إصبع جينغ تووشين، لكنه لم يبدُ منتبهًا لذلك وهو يحدّق في الشاشة. لم يجرؤ أحد حوله على الكلام. وقفوا برؤوسٍ منحنية. لم يتوقّع أحد أن يكشف سيتو آن هذه الأمور. لقد دفع بكل الجرائم نحو مركز التحقيقات. حتى لو مات، أراد أن يسحب الجميع معه إلى الأسفل.
“سيتو آن!” صوته البارد خرج من بين الأسنان. لمس جينغ تووشين جهاز اتصاله وهَسَّ: “أرسلوا كل المحققين الأحرار إلى مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. تواصلوا مع قسم أمن الشبكات. اجعلوهم يحذفون كل المعلومات خلال نصف ساعة. ثم، انشروا التقرير الذي لدينا عن سيتو آن.”
لم يعرف الرؤساء الحاضرون ما يقولون. كانوا يعلمون بوجود الفساد داخل المركز، لكن لم يكونوا “شجعانًا” مثل سيتو آن ليكشفوا شيئًا.
“أليس ذلك متأخرًا بعض الشيء؟” تنهد تشين تيانيون، “حتى لو ارتكب سيتو آن بعض الأمور المروعة، ألن نكون بذلك نتبع رغباته إن كشفناها الآن؟ سيظن الناس أننا نشوّه سمعته.”
بعد مشاهدة الفيديو الأخير لسيتو آن، بدأ بعض المحققين من المستويات الدنيا بالتردّد. فلكي يستكشفوا الشذوذات، خاطروا بحياتهم مقابل الحصول على المعلومات. لم يطلبوا سلطة ولا مالًا. فعلوا ذلك لأنهم كانوا فخورين بكونهم بشرًا. لم يكن الأمر أنّهم بلا خوف، بل كان هناك شيء في قلوبهم يساعدهم على التغلب على الخوف. ذلك الشيء كان الإيمان والمسؤولية التي منحهم إيّاها مركز التحقيقات.
“إذن، ماذا تقترح أن نفعل؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تقاوموا الأمر. حاولوا تهدئة الوضع. قولوا للمواطنين أن يلزموا بيوتهم لتقليل الإصابات والوفيات.” قطّب تشين تيانيون حاجبيه، “أعداؤنا ليسوا وحوشًا بلا عقل. في الواقع، هم أذكياء للغاية. بارعون في التلاعب والتنكر. المعركة بدأت منذ زمن طويل، لكننا رأينا فقط الشذوذ على السطح. لم نميّز الخطر الحقيقي.” فقال الرئيس الآخر، تشين غوان: “اولد تشين محق. تأثير عالم الظلال هو الأكثر إزعاجًا. ربما قد تحوّل بالفعل كثير من الناس في هذه المدينة، مثل سيتو آن.”
“ألستَ تريد اعتقال أشخاص من الصف 13؟ أنا الممثل الإنجليزي من الصف 13، تشيان جونران. ها أنا ذا.”
“إنها معركة بين عالمين. هان هاي تصادف أن تكون في قلب النيران المتبادلة. أرغب في طلب المساعدة من شين لو وجيوجيانغ…” قاطعه جينغ تووشين.
“ألستَ تريد اعتقال أشخاص من الصف 13؟ أنا الممثل الإنجليزي من الصف 13، تشيان جونران. ها أنا ذا.”
“المدن الأخرى ليست بأحسن حال. شين لو بذلت أقصى جهدها لمساعدتنا. أما جيوجيانغ… فقد لا تكون في صفّنا.” مسح جينغ تووشين الدم عن إصبعه. “ضعوا قلقكم وتعبكم جانبًا. هذا ليس وقت اليأس. حتى لو انخدع المواطنون مؤقتًا بسيتو آن، فهذا لا يهم. في النهاية، لا يمكنهم إلا الاعتماد على مركز التحقيقات. لا يمكنهم اتباع سوى منقذ واحد، وذلك المنقذ هو نحن.”
“المدن الأخرى ليست بأحسن حال. شين لو بذلت أقصى جهدها لمساعدتنا. أما جيوجيانغ… فقد لا تكون في صفّنا.” مسح جينغ تووشين الدم عن إصبعه. “ضعوا قلقكم وتعبكم جانبًا. هذا ليس وقت اليأس. حتى لو انخدع المواطنون مؤقتًا بسيتو آن، فهذا لا يهم. في النهاية، لا يمكنهم إلا الاعتماد على مركز التحقيقات. لا يمكنهم اتباع سوى منقذ واحد، وذلك المنقذ هو نحن.”
حين وصف جينغ تووشين مواطني هان هاي بـ”هم”، شعر تشين يونتيان وتشين غوان بشيء ما، لكنهما لم يستطيعا فعل شيء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تغيّر الفيديو على الشاشة. انقطع المونولوج الأخير لسيتو آن ليُستبدل بمركز التحقيقات في المدينة الشرقية. ثم تلقّى جينغ تووشين رسالة استغاثة من فو نينغ. كان داخل المركز قد خرج تمامًا عن السيطرة. اختفى الحُرّاس جميعًا. تحوّل المبنى كله إلى قصة رعب.
كانت لهفة فو نينغ في الهاتف على النقيض التام مع البث المباشر للوضع خارج مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. حشد المحتجّين حافظ على النظام. كان بعض المحققين يوجّهون الجموع. وزّعوا المظلات. بدا كل شيء على ما يرام.
كانت لهفة فو نينغ في الهاتف على النقيض التام مع البث المباشر للوضع خارج مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. حشد المحتجّين حافظ على النظام. كان بعض المحققين يوجّهون الجموع. وزّعوا المظلات. بدا كل شيء على ما يرام.
تغيّر الفيديو على الشاشة. انقطع المونولوج الأخير لسيتو آن ليُستبدل بمركز التحقيقات في المدينة الشرقية. ثم تلقّى جينغ تووشين رسالة استغاثة من فو نينغ. كان داخل المركز قد خرج تمامًا عن السيطرة. اختفى الحُرّاس جميعًا. تحوّل المبنى كله إلى قصة رعب.
“انتظر. أتقول إن أولئك المحققين في شارع الملكة ليسوا من المدينة الشرقية؟” حصل جينغ تووشين على معلومة صادمة من فو نينغ. “إذن، من أين أتوا؟”
“سيتو آن!” صوته البارد خرج من بين الأسنان. لمس جينغ تووشين جهاز اتصاله وهَسَّ: “أرسلوا كل المحققين الأحرار إلى مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. تواصلوا مع قسم أمن الشبكات. اجعلوهم يحذفون كل المعلومات خلال نصف ساعة. ثم، انشروا التقرير الذي لدينا عن سيتو آن.”
“الكثير من المحققين اختفوا في عالم الظلال. لقد عادوا! عادوا كأشباح!” صرخ فو نينغ وهو يركض في أرجاء المبنى يبحث عن ولديه.
“المدن الأخرى ليست بأحسن حال. شين لو بذلت أقصى جهدها لمساعدتنا. أما جيوجيانغ… فقد لا تكون في صفّنا.” مسح جينغ تووشين الدم عن إصبعه. “ضعوا قلقكم وتعبكم جانبًا. هذا ليس وقت اليأس. حتى لو انخدع المواطنون مؤقتًا بسيتو آن، فهذا لا يهم. في النهاية، لا يمكنهم إلا الاعتماد على مركز التحقيقات. لا يمكنهم اتباع سوى منقذ واحد، وذلك المنقذ هو نحن.”
بفضل سيتو آن، صارت أنظار المدينة كلّها مصوّبة نحو مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. ضيّق جينغ تووشين عينيه. وسط الحشد، أزالت امرأة في منتصف العمر القبعة عن معطفها الماطر. نظرت إلى الكاميرا بحماس. وجهها بلا عينين ولا أنف، بل أربعة أفواه فقط!
بعد مشاهدة الفيديو الأخير لسيتو آن، بدأ بعض المحققين من المستويات الدنيا بالتردّد. فلكي يستكشفوا الشذوذات، خاطروا بحياتهم مقابل الحصول على المعلومات. لم يطلبوا سلطة ولا مالًا. فعلوا ذلك لأنهم كانوا فخورين بكونهم بشرًا. لم يكن الأمر أنّهم بلا خوف، بل كان هناك شيء في قلوبهم يساعدهم على التغلب على الخوف. ذلك الشيء كان الإيمان والمسؤولية التي منحهم إيّاها مركز التحقيقات.
وكأن لتُثبِت أنّ سيتو آن كان على حق، ظهر الشذوذ أمام أعين الجميع. عمة الأربع أفواه انحنت بجسدها ثم أطلقت ضحكة جنونية. في اللحظة نفسها، ظهرت أشباح لا تنتهي من ظلال الشارع. أشعّت طاقة شر كثيفة. كان المحتجّون كغنم مذعور. بدأوا يركضون بلا هدف. ترددت الصرخات والعويل في الليل. المشهد كان صادمًا. الخوف لم يُصِب المحتجين فحسب، بل ابتلع كامل هان هاي.
وكأنه شعر بشيء، التفت غاو مينغ، وهو يحتضن الفتاة، إلى الكاميرا أمام مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. بدا وكأنه يرى جينغ تووشين خلف الكاميرا.
لم يخرج المحققون لحماية المواطنين. فقد أرسل جينغ تووشين معظمهم لاعتقال طلاب الصف 13. أما من بقي، فقد اضطر للتعامل مع شيا يانغ. انتشر اليأس. الجميع يركض، لكن لا أحد يجد مخرجًا.
لم يعرف الرؤساء الحاضرون ما يقولون. كانوا يعلمون بوجود الفساد داخل المركز، لكن لم يكونوا “شجعانًا” مثل سيتو آن ليكشفوا شيئًا.
صرخ طفل. فتاة انفصلت عن والديها. سقطت على الأرض ولم تستطع النهوض. لو لم يساعدها أحد، لكانت دِيست حتى الموت. الألم أتاها من كل اتجاه. صرخت تبحث عن أمها حتى بُحّ صوتها. كانت على وشك الإغماء حين رفعها زوج من الأيادي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تخافي.” الصوت اللطيف جاء من خلف القناع. كان غاو مينغ صخرة في بحر. لم يتزعزع مهما كانت الأمواج عاتية. ثم، اقترب المزيد من الناس بأقنعة غريبة. حين فقد مركز التحقيقات السيطرة على الوضع، تولّى هؤلاء اللاعبون في ألعاب الرعب زمام الأمور.
صرخ طفل. فتاة انفصلت عن والديها. سقطت على الأرض ولم تستطع النهوض. لو لم يساعدها أحد، لكانت دِيست حتى الموت. الألم أتاها من كل اتجاه. صرخت تبحث عن أمها حتى بُحّ صوتها. كانت على وشك الإغماء حين رفعها زوج من الأيادي.
رأى العديد من المواطنين ذلك. حين حلّت المأساة، كان هؤلاء الأشخاص المقنّعون هم من واجهوا الأشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل سيتو آن، صارت أنظار المدينة كلّها مصوّبة نحو مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. ضيّق جينغ تووشين عينيه. وسط الحشد، أزالت امرأة في منتصف العمر القبعة عن معطفها الماطر. نظرت إلى الكاميرا بحماس. وجهها بلا عينين ولا أنف، بل أربعة أفواه فقط!
وكأنه شعر بشيء، التفت غاو مينغ، وهو يحتضن الفتاة، إلى الكاميرا أمام مركز التحقيقات في المدينة الشرقية. بدا وكأنه يرى جينغ تووشين خلف الكاميرا.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ألستَ تريد اعتقال أشخاص من الصف 13؟ أنا الممثل الإنجليزي من الصف 13، تشيان جونران. ها أنا ذا.”
“لا تقاوموا الأمر. حاولوا تهدئة الوضع. قولوا للمواطنين أن يلزموا بيوتهم لتقليل الإصابات والوفيات.” قطّب تشين تيانيون حاجبيه، “أعداؤنا ليسوا وحوشًا بلا عقل. في الواقع، هم أذكياء للغاية. بارعون في التلاعب والتنكر. المعركة بدأت منذ زمن طويل، لكننا رأينا فقط الشذوذ على السطح. لم نميّز الخطر الحقيقي.” فقال الرئيس الآخر، تشين غوان: “اولد تشين محق. تأثير عالم الظلال هو الأكثر إزعاجًا. ربما قد تحوّل بالفعل كثير من الناس في هذه المدينة، مثل سيتو آن.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين وصف جينغ تووشين مواطني هان هاي بـ”هم”، شعر تشين يونتيان وتشين غوان بشيء ما، لكنهما لم يستطيعا فعل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك متأخرًا بعض الشيء؟” تنهد تشين تيانيون، “حتى لو ارتكب سيتو آن بعض الأمور المروعة، ألن نكون بذلك نتبع رغباته إن كشفناها الآن؟ سيظن الناس أننا نشوّه سمعته.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		