191 تحكم بقدرك
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انفجر سيتو آن ضاحكًا بجنون:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“ها أنتِ تفعلين الشيء الذي أنكرتِه دومًا! لقد اخترتِ القتل كما أفعل أنا! يان شيتشي، لقد اعترفتِ بي أخيرًا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخافوا من الحياة. لا تخافوا من العيش. أنا هنا. سأرافقكم… سواء كان الطريق مُشرقًا أو مظلمًا تحت الأرض، لن أترككم أبدًا. هذا هو العهد الذي قطعته عليكم منذ وطأتُم هذه المدرسة.”
“المديرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… لأنني أدركت الآن. لا أستطيع أن أجلب الخير للجميع… يكفيني أن أؤمن بالخير في الناس.”
رآها الجميع — الأشباح الكبار، والطلاب داخل المدرسة. وسط الخراب، وقفت يان شيتشي على حافة عالم الظل. الطلاب المصابون بمرض الخوف انجذبوا إلى حضورها جميعًا، وأداروا وجوههم نحوها.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
المدرسة لم تعد سوى أنقاض. المباني تهدمت، والطلاب أنهكتهم الأسقام. كانوا مذعورين، يصرخون طلبًا للهرب من هذا المكان… الملاذ الذي كان يومًا يفيض دفئًا للأيتام وأطفال هانهاي المتروكين.
“ها أنتِ تفعلين الشيء الذي أنكرتِه دومًا! لقد اخترتِ القتل كما أفعل أنا! يان شيتشي، لقد اعترفتِ بي أخيرًا!”
متى صار هكذا؟ من الذي جرح أطفالي؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المطر غسل الطين والدماء. حاولت العجوز أن تعتدل في وقفتها. لا شيء في هذا العالم قادر أن يكسرها. عيناها أضاءتا كالنجوم، تشعان وسط الليل الكالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد ليتوقع أن يكون أول من يهجم على الشبح الاحمر هو شيا يانغ. رسم المعطف الأحمر بلا وجل على جسد معلمة الفنون. أراد أن يحتضنها بلوحته، أن يصغي إلى قلبها.
“لا تخافوا من الحياة. لا تخافوا من العيش. أنا هنا. سأرافقكم… سواء كان الطريق مُشرقًا أو مظلمًا تحت الأرض، لن أترككم أبدًا. هذا هو العهد الذي قطعته عليكم منذ وطأتُم هذه المدرسة.”
ومع ذلك، وبكل سهولة، مزق المعطف الأحمر صدر المعلمة، ورمى قطعة الجلد التي تحمل وجهها.
مع كل كلمة منها، كان جسد يان شيتشي يزداد غشاوة. عالم الظل كان ينهشها، غير راغب بتركها تذهب. مدرسة هاندي الخاصة لم تكن مجرد مدرسة. سيتو آن لن يفهم ذلك أبدًا. بالنسبة لهؤلاء الأطفال، كانت طفولتهم، وكانت ذاكرتهم الأولى. كانت تمثل أمنيتهم لبيت، ولطفولة صافية.
قوة يان شيتشي لم يكن لها صلة بالقتل، لكنها في تلك اللحظة أرادت قتل إنسان واحد.
امتلكت المديرة قوة خاصة نادرة. في العادة، كانت تذهب لقاعة الدروس، وتهدء أرواح الطلاب بوجودها. لم تكن بحاجة إلى استخدام قوتها عمدًا، فهي كانت تشع سكينة أينما وجدت. حتى الكلب الكبير المعذب كان يرتاح بجوارها.
المدرسة لم تعد سوى أنقاض. المباني تهدمت، والطلاب أنهكتهم الأسقام. كانوا مذعورين، يصرخون طلبًا للهرب من هذا المكان… الملاذ الذي كان يومًا يفيض دفئًا للأيتام وأطفال هانهاي المتروكين.
سيتو آن، الذي يقف خلف المعطف الأحمر، كان وجهه يلتوي. كلما رآها، كان الأمر أشبه بمرآة تعكس قبحه ودناءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخافوا من الحياة. لا تخافوا من العيش. أنا هنا. سأرافقكم… سواء كان الطريق مُشرقًا أو مظلمًا تحت الأرض، لن أترككم أبدًا. هذا هو العهد الذي قطعته عليكم منذ وطأتُم هذه المدرسة.”
“أنا لا أفهم ما تعنين. أعلم أن الخير الذي صنعتِه مجرد وهم. هذا العالم بسيط جدًا… إن كنت سعيدًا، فهناك آخر يتألم. إن كنت مطمئنًا، فهناك آخر تحت وطأة العذاب. الحسد، الغيرة، المقارنة… طالما في قلب إنسان واحد شر، فلن تبلغ البشرية خيرًا حقيقيًا.”
“أنا لا أفهم ما تعنين. أعلم أن الخير الذي صنعتِه مجرد وهم. هذا العالم بسيط جدًا… إن كنت سعيدًا، فهناك آخر يتألم. إن كنت مطمئنًا، فهناك آخر تحت وطأة العذاب. الحسد، الغيرة، المقارنة… طالما في قلب إنسان واحد شر، فلن تبلغ البشرية خيرًا حقيقيًا.”
أبغض سيتو آن يان شيتشي أكثر من أي أحد. امتلك ألف طريقة ليقتلها، لكنه لم يستطع أبدًا أن يمس روحها.
رأى سيتو آن الانسجام بين يان شيتشي والطوب البشري، وشعر بنية القتل فيها. أسدل يديه عن جراحه، وانفجر ضاحكًا:
“أنت على حق.”
قبض على عنقه كوحش مفترس. الإحساس الواقعي من أصابعه جعله يشعر أنه قطع نهر الزمن نفسه… وأمسك بقدره لأول مرة!
خطت يان شيتشي تحت المطر. وحين لم تستطع التحرك، تحرك الطوب البشري تلقائيًا ليعبد الطريق لها.
“يا للجمال…”
“هل… هل توافقينني؟”
“غاو مينغ؟!”
صُعق سيتو آن، مذهولًا كما حين رأى الشجرة اللحمية في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ أحد في المدرسة على تحدي الشبح الاحمر الكامل سوى يان شيتشي. وحدها، والطلاب حولها، مشوا صوب المعطف الأحمر. المدرسة انهارت، لكن مصائر جميع الطلاب انصبت حول المديرة. قوة غامضة، غير موجودة في الأصل، راحت تؤثر في الجميع بصمت.
“نعم… لأنني أدركت الآن. لا أستطيع أن أجلب الخير للجميع… يكفيني أن أؤمن بالخير في الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبغض سيتو آن يان شيتشي أكثر من أي أحد. امتلك ألف طريقة ليقتلها، لكنه لم يستطع أبدًا أن يمس روحها.
قوة يان شيتشي لم يكن لها صلة بالقتل، لكنها في تلك اللحظة أرادت قتل إنسان واحد.
المعلم شيا احترق بالشهوة. تجسد المعطف الأحمر على جلد المعلمة. وعندما حاول قطع جلدها، قيدته خيوط القدر مع المعطف الأحمر. كلاهما وقع في فخ المصير. ضعف المعطف الأحمر، وخفُت حضور المعلمة.
رأى سيتو آن الانسجام بين يان شيتشي والطوب البشري، وشعر بنية القتل فيها. أسدل يديه عن جراحه، وانفجر ضاحكًا:
انفجر سيتو آن ضاحكًا بجنون:
“ها أنتِ تفعلين الشيء الذي أنكرتِه دومًا! لقد اخترتِ القتل كما أفعل أنا! يان شيتشي، لقد اعترفتِ بي أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبغض سيتو آن يان شيتشي أكثر من أي أحد. امتلك ألف طريقة ليقتلها، لكنه لم يستطع أبدًا أن يمس روحها.
العجوز لم تجبه. بعد أن انهارت قواعد المدرسة وقواعد سيتو آن، اصطف الطوب البشري والطلاب مع المديرة. كلماتها حملت قوة خاصة. حتى لو انهارت غرف الضغينة، وانهارت عوالم الموت، فإن مجرد وجودها يكفي ليبقي مدرسة هاندي الخاصة حيّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خيوط دقيقة انبثقت من الطوب البشري الذين انتُزعوا من الظل على يد يان شيتشي. كانت تلك خيوط قدر الأطفال. جميعها أحاطت بالمديرة. كلماتها وأفعالها أعادت كتابة المصير. كانت قادرة على إنجاز أي شيء تعزم عليه. ضيّق سيتو آن عينيه. كان يعرف أن هانهاي قادرة على إنجاب نوع استثنائي من الأشباح، أشباح قادرة على صياغة القوانين بنفسها، والتحكم بما لا يُرى، والتلاعب بالموت. أشباح هانهاي العادية أضعف من أشباح المدن الأخرى، لكن حين يتخطّون تلك الخطوة، يتحولون نوعيًا. لو كانت هانهاي لعبة رعب عملاقة، فإن أشباحها الأخيرة سيكونون هم واضعي القواعد. لكل منهم القدرة على صياغة المستقبل.
خيوط دقيقة انبثقت من الطوب البشري الذين انتُزعوا من الظل على يد يان شيتشي. كانت تلك خيوط قدر الأطفال. جميعها أحاطت بالمديرة. كلماتها وأفعالها أعادت كتابة المصير. كانت قادرة على إنجاز أي شيء تعزم عليه. ضيّق سيتو آن عينيه. كان يعرف أن هانهاي قادرة على إنجاب نوع استثنائي من الأشباح، أشباح قادرة على صياغة القوانين بنفسها، والتحكم بما لا يُرى، والتلاعب بالموت. أشباح هانهاي العادية أضعف من أشباح المدن الأخرى، لكن حين يتخطّون تلك الخطوة، يتحولون نوعيًا. لو كانت هانهاي لعبة رعب عملاقة، فإن أشباحها الأخيرة سيكونون هم واضعي القواعد. لكل منهم القدرة على صياغة المستقبل.
التفت سيتو آن، فرأى وجهًا بشريًا بين أنياب الكلب. وجه لن ينساه أبدًا. مجرد رؤيته جعل جلده يقشعر.
“لقد فعلت كل هذا… وفي النهاية، تأتي هذه العجوز لتسلب مني كل شيء؟ أهذا هو السيناريو الذي كتبه القدر لي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خيوط دقيقة انبثقت من الطوب البشري الذين انتُزعوا من الظل على يد يان شيتشي. كانت تلك خيوط قدر الأطفال. جميعها أحاطت بالمديرة. كلماتها وأفعالها أعادت كتابة المصير. كانت قادرة على إنجاز أي شيء تعزم عليه. ضيّق سيتو آن عينيه. كان يعرف أن هانهاي قادرة على إنجاب نوع استثنائي من الأشباح، أشباح قادرة على صياغة القوانين بنفسها، والتحكم بما لا يُرى، والتلاعب بالموت. أشباح هانهاي العادية أضعف من أشباح المدن الأخرى، لكن حين يتخطّون تلك الخطوة، يتحولون نوعيًا. لو كانت هانهاي لعبة رعب عملاقة، فإن أشباحها الأخيرة سيكونون هم واضعي القواعد. لكل منهم القدرة على صياغة المستقبل.
انفجر سيتو آن ضاحكًا بجنون:
صوت شيا يانغ كان يهذي جنونًا. لم يستمتع هكذا منذ زمن بعيد.
“يجب أن أتحرر من هذا المصير الكريه!”
التفت سيتو آن، فرأى وجهًا بشريًا بين أنياب الكلب. وجه لن ينساه أبدًا. مجرد رؤيته جعل جلده يقشعر.
المعطف الأحمر شعر بالتهديد. المطر الدموي أخذ يضعف. بل حتى السماء والظلام نفسه بدا وكأنه يتلاشى.
ومع ذلك، وبكل سهولة، مزق المعطف الأحمر صدر المعلمة، ورمى قطعة الجلد التي تحمل وجهها.
لم يجرؤ أحد في المدرسة على تحدي الشبح الاحمر الكامل سوى يان شيتشي. وحدها، والطلاب حولها، مشوا صوب المعطف الأحمر. المدرسة انهارت، لكن مصائر جميع الطلاب انصبت حول المديرة. قوة غامضة، غير موجودة في الأصل، راحت تؤثر في الجميع بصمت.
“يجب أن أتحرر من هذا المصير الكريه!”
المعطف الأحمر أدرك أن شيئًا خاطئًا يحدث. الدم ارتجف في الريح بضعف. تسلل تحت الأرض، يمتصه عالم الظل. كل ما في المدينة انقلب عليه. وجوده كان خطأ.
انفجر سيتو آن ضاحكًا بجنون:
العينان الحمراوان تألقتا على يان شيتشي. لم يرَ في عينيها سوى الانتقام. الأشباح الحمراء تجسّد المشاعر المتطرفة والهوس. وجودهم يقوم على الرفض الأبدي للتخلي. الموت لا ينهيهم. الزمن لا يشفيهم. وُلدوا ليتمردوا على أقدارهم.
المعطف الأحمر أدرك أن شيئًا خاطئًا يحدث. الدم ارتجف في الريح بضعف. تسلل تحت الأرض، يمتصه عالم الظل. كل ما في المدينة انقلب عليه. وجوده كان خطأ.
القلب الأحمر خفق بقوة. حتى وإن لفظها العالم، فلن تعرف الخوف. ذاك هو الشبح الاحمر.
المطر غسل الطين والدماء. حاولت العجوز أن تعتدل في وقفتها. لا شيء في هذا العالم قادر أن يكسرها. عيناها أضاءتا كالنجوم، تشعان وسط الليل الكالح.
“يا للجمال…”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لم يكن أحد ليتوقع أن يكون أول من يهجم على الشبح الاحمر هو شيا يانغ. رسم المعطف الأحمر بلا وجل على جسد معلمة الفنون. أراد أن يحتضنها بلوحته، أن يصغي إلى قلبها.
المعطف الأحمر شعر بالتهديد. المطر الدموي أخذ يضعف. بل حتى السماء والظلام نفسه بدا وكأنه يتلاشى.
المعلم شيا احترق بالشهوة. تجسد المعطف الأحمر على جلد المعلمة. وعندما حاول قطع جلدها، قيدته خيوط القدر مع المعطف الأحمر. كلاهما وقع في فخ المصير. ضعف المعطف الأحمر، وخفُت حضور المعلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجم المعطف الأحمر معلمة الفنون، وسيتو آن تبعها بسرعة. لم يعد بوسعه النجاة إلا بالبقاء قربها. كان سريعًا، لكن غاو مينغ كان أسرع. كلب عملاق قفز من ظل سيتو آن.
ومع ذلك، وبكل سهولة، مزق المعطف الأحمر صدر المعلمة، ورمى قطعة الجلد التي تحمل وجهها.
التفت سيتو آن، فرأى وجهًا بشريًا بين أنياب الكلب. وجه لن ينساه أبدًا. مجرد رؤيته جعل جلده يقشعر.
“كل حركة منكِ مثالية… أن أموت على يدك نعمة. سأرسمك في روحي.”
المعطف الأحمر أدرك أن شيئًا خاطئًا يحدث. الدم ارتجف في الريح بضعف. تسلل تحت الأرض، يمتصه عالم الظل. كل ما في المدينة انقلب عليه. وجوده كان خطأ.
صوت شيا يانغ كان يهذي جنونًا. لم يستمتع هكذا منذ زمن بعيد.
التفت سيتو آن، فرأى وجهًا بشريًا بين أنياب الكلب. وجه لن ينساه أبدًا. مجرد رؤيته جعل جلده يقشعر.
هاجم المعطف الأحمر معلمة الفنون، وسيتو آن تبعها بسرعة. لم يعد بوسعه النجاة إلا بالبقاء قربها. كان سريعًا، لكن غاو مينغ كان أسرع. كلب عملاق قفز من ظل سيتو آن.
التفت سيتو آن، فرأى وجهًا بشريًا بين أنياب الكلب. وجه لن ينساه أبدًا. مجرد رؤيته جعل جلده يقشعر.
قوة يان شيتشي لم يكن لها صلة بالقتل، لكنها في تلك اللحظة أرادت قتل إنسان واحد.
“غاو مينغ؟!”
ومع ذلك، وبكل سهولة، مزق المعطف الأحمر صدر المعلمة، ورمى قطعة الجلد التي تحمل وجهها.
نزف الدم من عينيه. حمل غاو مينغ كل ذكريات الموت في قلبه، وانقض على سيتو آن!
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
قبض على عنقه كوحش مفترس. الإحساس الواقعي من أصابعه جعله يشعر أنه قطع نهر الزمن نفسه… وأمسك بقدره لأول مرة!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المدرسة لم تعد سوى أنقاض. المباني تهدمت، والطلاب أنهكتهم الأسقام. كانوا مذعورين، يصرخون طلبًا للهرب من هذا المكان… الملاذ الذي كان يومًا يفيض دفئًا للأيتام وأطفال هانهاي المتروكين.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
