188 فو هوو
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كم سرًا آخر يخفيه المقر؟
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ارتطمت العاصفة بزجاج النوافذ. فكّ وانغ جيه حزام الأمان وانتقل لمقعد القيادة. لاحظ الطريق الذي سلكه أعضاء مجلس الطلبة، ثم انحرف باتجاه آخر.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لم يُعرف إن كان غاو يون جادًا أو يسخر، لكن كلماته وجدت صدى داخل الصورة، إذ وافقه الطلاب المرسومون فيها، ومنحوه القدرة على استخدام قوانين المدرسة في أي مكان يريده، مؤقتًا. بذلك أوقف فو هوو.
Arisu-san
سائقها شحب لونه، يحاول جاهدًا ضبط أعصابه، لكنه كان يواجه زمرة من الانتحاريين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
على خلاف وانغ جيه وغاو مينغ، لم يُفكّر شي سان، اكتفى بهز رأسه، مطيعًا لأوامر زميله في السكن.
.
في الماضي، ظن غاو مينغ أن سيتو آن خدع المقر. لكن الآن، غيّر رأيه. لو سمح لهم بإنقاذه تلك الليلة، لكان ذلك إيذانًا ببداية حربه مع المقر ذاته.
.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان مركز التحقيق منظمة ذات باطن شديد التعقيد. يملك سلطة هائلة، لكن لا أحد يعرف من يمسك زمام القوة فيه حقًا. غاو مينغ مات مرات لا تُحصى، وفي كل مرة يقترب من قلب الحقيقة كان يُقتل. كان يجب أن يعرف أسرار المركز، لكن حينها لم يكن قد استولى على الخالد الجسدي، وكل ما تبقى له كان ذكريات موته.
“أخي جيه… ألا يمكننا إبطاء السرعة؟!”
“المقر منشغل الآن بجي جيه. هذه فرصتنا للإمساك بسيتو آن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبق الموت انبعث من المركبة الغارقة بالظلام. دم السائق تجمّع على الأرض. انفتح الباب الجانبي، خرج منه عنصران من الأمن بأذرع عليها أساور حمراء، يحملان سيتو آن محاولَين الهرب. السيارة انسحبت، لكن من بين النيران خرجت هيئة محروقة ملتوية، ترتدي زيّ رئيس المركز. هويته احترقت مع بطاقته في اللهيب. عرف غاو مينغ أنه آتٍ من مركز التحقيق في مدينة شين لو القديمة. اسمه فو هوو.
حدّق وانغ جيه في السيارة الأخرى واتخذ قراره. “كوننا أبطالًا أو خطاة يعتمد على ما يتفق عليه الكبار. بعد أن نأسر سيتو آن ونستنزف قيمته، قد نحظى بفرصة لنحل محله ونصبح القادة الجدد لمركز المدينة الشرقية!”
سوف ينقذون سيتو آن حتى لو خاطروا بترك الأشباح تفلت من المدرسة؟
توهّجت كرة نار في عيني وانغ جيه، طموحه يشتعل. بعد اختباره لهذه الفوضى، صار يعرف أكثر قوة مركز التحقيق. ولن يطول الأمر قبل أن يغدو القوة العظمى في هانهاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألسنا نطارد السيارة بعد الآن؟” تساءل شي سان بحيرة.
على خلاف وانغ جيه وغاو مينغ، لم يُفكّر شي سان، اكتفى بهز رأسه، مطيعًا لأوامر زميله في السكن.
تلاشت الصورة بين يديه. انهارت آخر أبنية المدرسة.
“يبدو أن المقر سيحمي سيتو آن مهما حدث. لكن الأوامر تحتاج إلى من ينفذها. ومع انهيار التشكيل بالفيضانات والأشباح، فهؤلاء المحققون عاجزون أيضًا.”
اندفعت العجلات في الوحل المتناثر. قبض وانغ جيه بكلتا يديه على المقود. مكرٌ ووحشية متجسدة. إذا وضع هدفًا أمامه فلن يتركه حيًا. كل محقق لم يتنحَّ في الوقت المناسب دُهس، وكذلك الطلاب. ورغم إطفاء الأضواء الأمامية، كان قد حفظ الطريق بدقة. مركبتهم اندفعت كطيف أسود في العتمة.
برقت عينا وانغ جيه كالحيّة أثناء الصيد. “مجلس الطلبة يعمل معنا. تركوا ثغرة عمدًا كي يطاردنا مركز التحقيق. شي سان، أطفئ الأضواء الأمامية، ودعني أقود.”
من خلال ألسنة اللهب، سمع غاو مينغ ووانغ جيه دويّ الطلقات.
ارتطمت العاصفة بزجاج النوافذ. فكّ وانغ جيه حزام الأمان وانتقل لمقعد القيادة. لاحظ الطريق الذي سلكه أعضاء مجلس الطلبة، ثم انحرف باتجاه آخر.
أول من استجاب كان وانغ جيه. بينما انشغل الآخرون، أعاد تشغيل السيارة، حاملاً صرخات شي سان، واقتحم بحر اللهب لمطاردة سيتو آن. لم يتوقف غاو مينغ أيضًا، بل اندفع في النار.
“ألسنا نطارد السيارة بعد الآن؟” تساءل شي سان بحيرة.
“الجميع هنا لا يهتم إلا بنفسه. وحدي أحقق وصية المديرة الراحلة.”
“اربط الحزام.” شعره يتطاير، أسنانه تصطك، وعيناه محمرّتان بالدم. “سأتقدم عليهم.”
كم سرًا آخر يخفيه المقر؟
اندفعت العجلات في الوحل المتناثر. قبض وانغ جيه بكلتا يديه على المقود. مكرٌ ووحشية متجسدة. إذا وضع هدفًا أمامه فلن يتركه حيًا. كل محقق لم يتنحَّ في الوقت المناسب دُهس، وكذلك الطلاب. ورغم إطفاء الأضواء الأمامية، كان قد حفظ الطريق بدقة. مركبتهم اندفعت كطيف أسود في العتمة.
برقت عينا وانغ جيه كالحيّة أثناء الصيد. “مجلس الطلبة يعمل معنا. تركوا ثغرة عمدًا كي يطاردنا مركز التحقيق. شي سان، أطفئ الأضواء الأمامية، ودعني أقود.”
“أخي جيه… ألا يمكننا إبطاء السرعة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلصت حدقتاه وهو يركز على الطريق المؤدي خارج المدرسة. صرخ شي سان حين شاهدوا سيارة سيتو آن مقبلة مباشرة نحوهم!
تشبّث شي سان بحزامه، لكن وانغ جيه لم يسمعه، بل ضغط أكثر على الوقود.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تقلصت حدقتاه وهو يركز على الطريق المؤدي خارج المدرسة. صرخ شي سان حين شاهدوا سيارة سيتو آن مقبلة مباشرة نحوهم!
صورة الرئيس، وصورة سيتو آن، وصورة يان شيتشي شكّلت معًا صورة موت مدرسة هاندي الخاصة بأكملها.
سائقها شحب لونه، يحاول جاهدًا ضبط أعصابه، لكنه كان يواجه زمرة من الانتحاريين.
تلاشت الصورة بين يديه. انهارت آخر أبنية المدرسة.
“تمسكوا!”
حدّق وانغ جيه في السيارة الأخرى واتخذ قراره. “كوننا أبطالًا أو خطاة يعتمد على ما يتفق عليه الكبار. بعد أن نأسر سيتو آن ونستنزف قيمته، قد نحظى بفرصة لنحل محله ونصبح القادة الجدد لمركز المدينة الشرقية!”
ارتطمت السيارتان. انقلبت مركبة سيتو آن خارج الطريق. أما سيارة وانغ جيه فلم تكن أفضل حالًا، إذ أصيب ركابها أيضًا.
“يبدو أن المقر سيحمي سيتو آن مهما حدث. لكن الأوامر تحتاج إلى من ينفذها. ومع انهيار التشكيل بالفيضانات والأشباح، فهؤلاء المحققون عاجزون أيضًا.”
التوت المركبة وتدحرجت. عضّ وانغ جيه لسانه حتى سال الدم، يحاول السيطرة عليها. وعلى غير المتوقع، استقرّت السيارة بعد لحظات. ولبرهة خاطفة، لمح وانغ جيه ثماني أذرع تندفع من النوافذ. انفتحت الأبواب، وخرج غاو مينغ متجهًا نحو السيارة الأخرى. السائق كان قد فارق الحياة، صدره مثقوب بجسم ما. الداخل مظلم يستحيل التمييز فيه. وفي الجهة الأخرى، ركض أعضاء مجلس الطلبة نحوها. شاراتهم التحمت مع جلودهم، وجوههم تزداد شبهًا بغاو يون. لم يضيّع الوقت، اندفع غاو مينغ وغاو يون معًا نحو السيارة.
برقت عينا وانغ جيه كالحيّة أثناء الصيد. “مجلس الطلبة يعمل معنا. تركوا ثغرة عمدًا كي يطاردنا مركز التحقيق. شي سان، أطفئ الأضواء الأمامية، ودعني أقود.”
عبق الموت انبعث من المركبة الغارقة بالظلام. دم السائق تجمّع على الأرض. انفتح الباب الجانبي، خرج منه عنصران من الأمن بأذرع عليها أساور حمراء، يحملان سيتو آن محاولَين الهرب. السيارة انسحبت، لكن من بين النيران خرجت هيئة محروقة ملتوية، ترتدي زيّ رئيس المركز. هويته احترقت مع بطاقته في اللهيب. عرف غاو مينغ أنه آتٍ من مركز التحقيق في مدينة شين لو القديمة. اسمه فو هوو.
في الماضي، ظن غاو مينغ أن سيتو آن خدع المقر. لكن الآن، غيّر رأيه. لو سمح لهم بإنقاذه تلك الليلة، لكان ذلك إيذانًا ببداية حربه مع المقر ذاته.
لم يشعر فو هوو بالألم وهو في قلب النار. حقد جارف تفجّر من صدره، وجسده بدأ يتضخم.
“تمسكوا!”
كم سرًا آخر يخفيه المقر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهّجت كرة نار في عيني وانغ جيه، طموحه يشتعل. بعد اختباره لهذه الفوضى، صار يعرف أكثر قوة مركز التحقيق. ولن يطول الأمر قبل أن يغدو القوة العظمى في هانهاي.
فو هوو والمعطف الأحمر كانا مخلوقين لم يرهما غاو مينغ من قبل. مختلفان عن الأشباح ذات غرف الضغينة في هانهاي، لكن قوتهما لا تقل عنها.
في الماضي، ظن غاو مينغ أن سيتو آن خدع المقر. لكن الآن، غيّر رأيه. لو سمح لهم بإنقاذه تلك الليلة، لكان ذلك إيذانًا ببداية حربه مع المقر ذاته.
“عودوا إلى المدرسة. من يغادرها سيموت.”
في الماضي، ظن غاو مينغ أن سيتو آن خدع المقر. لكن الآن، غيّر رأيه. لو سمح لهم بإنقاذه تلك الليلة، لكان ذلك إيذانًا ببداية حربه مع المقر ذاته.
رنّ صوت فو هوو وسط اللهب، صوته جاف كحنجرة أكلتها النار.
على ظهر الصورة ظهر اسم أكاديمية هاندي الخاصة. كان شبيهًا بصورة سيتو آن، لكن الأخير ضمّ أفراد الطاقم، بينما رسم الرئيس احتوى الطلاب الأوائل: أعضاء مجلس الطلبة، الفائزين بالمسابقات، والقدماء الذين تبرعوا للمدرسة.
أول من استجاب كان وانغ جيه. بينما انشغل الآخرون، أعاد تشغيل السيارة، حاملاً صرخات شي سان، واقتحم بحر اللهب لمطاردة سيتو آن. لم يتوقف غاو مينغ أيضًا، بل اندفع في النار.
“يبدو أن المقر سيحمي سيتو آن مهما حدث. لكن الأوامر تحتاج إلى من ينفذها. ومع انهيار التشكيل بالفيضانات والأشباح، فهؤلاء المحققون عاجزون أيضًا.”
حين حاول الجسد المحترق الهجوم على غاو مينغ، كسر رئيس مجلس الطلبة أضلاعه الموشومة باللعنات ورمى بها في النار. داخل صدره الخاوي، كان مخبأً صورة موت تحت قلب ذابل.
على ظهر الصورة ظهر اسم أكاديمية هاندي الخاصة. كان شبيهًا بصورة سيتو آن، لكن الأخير ضمّ أفراد الطاقم، بينما رسم الرئيس احتوى الطلاب الأوائل: أعضاء مجلس الطلبة، الفائزين بالمسابقات، والقدماء الذين تبرعوا للمدرسة.
على ظهر الصورة ظهر اسم أكاديمية هاندي الخاصة. كان شبيهًا بصورة سيتو آن، لكن الأخير ضمّ أفراد الطاقم، بينما رسم الرئيس احتوى الطلاب الأوائل: أعضاء مجلس الطلبة، الفائزين بالمسابقات، والقدماء الذين تبرعوا للمدرسة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صورة الرئيس، وصورة سيتو آن، وصورة يان شيتشي شكّلت معًا صورة موت مدرسة هاندي الخاصة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهّجت كرة نار في عيني وانغ جيه، طموحه يشتعل. بعد اختباره لهذه الفوضى، صار يعرف أكثر قوة مركز التحقيق. ولن يطول الأمر قبل أن يغدو القوة العظمى في هانهاي.
“بدأت القوانين لأجل مساعدة الآخرين. فتحت المدرسة ووسعت الصفوف للغرض ذاته.”
“أخي جيه… ألا يمكننا إبطاء السرعة؟!”
تلاشت الصورة بين يديه. انهارت آخر أبنية المدرسة.
كم سرًا آخر يخفيه المقر؟
“الجميع هنا لا يهتم إلا بنفسه. وحدي أحقق وصية المديرة الراحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبق الموت انبعث من المركبة الغارقة بالظلام. دم السائق تجمّع على الأرض. انفتح الباب الجانبي، خرج منه عنصران من الأمن بأذرع عليها أساور حمراء، يحملان سيتو آن محاولَين الهرب. السيارة انسحبت، لكن من بين النيران خرجت هيئة محروقة ملتوية، ترتدي زيّ رئيس المركز. هويته احترقت مع بطاقته في اللهيب. عرف غاو مينغ أنه آتٍ من مركز التحقيق في مدينة شين لو القديمة. اسمه فو هوو.
لم يُعرف إن كان غاو يون جادًا أو يسخر، لكن كلماته وجدت صدى داخل الصورة، إذ وافقه الطلاب المرسومون فيها، ومنحوه القدرة على استخدام قوانين المدرسة في أي مكان يريده، مؤقتًا. بذلك أوقف فو هوو.
.
من خلال ألسنة اللهب، سمع غاو مينغ ووانغ جيه دويّ الطلقات.
كم سرًا آخر يخفيه المقر؟
الرصاص بلا جدوى ضد الأشباح، لكنه قاتل للبشر. أحاط مركز التحقيق بالمكان. اختار بين المدرسة وسيتو آن، فحشد كل الأمن لإنقاذه.
التوت المركبة وتدحرجت. عضّ وانغ جيه لسانه حتى سال الدم، يحاول السيطرة عليها. وعلى غير المتوقع، استقرّت السيارة بعد لحظات. ولبرهة خاطفة، لمح وانغ جيه ثماني أذرع تندفع من النوافذ. انفتحت الأبواب، وخرج غاو مينغ متجهًا نحو السيارة الأخرى. السائق كان قد فارق الحياة، صدره مثقوب بجسم ما. الداخل مظلم يستحيل التمييز فيه. وفي الجهة الأخرى، ركض أعضاء مجلس الطلبة نحوها. شاراتهم التحمت مع جلودهم، وجوههم تزداد شبهًا بغاو يون. لم يضيّع الوقت، اندفع غاو مينغ وغاو يون معًا نحو السيارة.
سوف ينقذون سيتو آن حتى لو خاطروا بترك الأشباح تفلت من المدرسة؟
من خلال ألسنة اللهب، سمع غاو مينغ ووانغ جيه دويّ الطلقات.
في الماضي، ظن غاو مينغ أن سيتو آن خدع المقر. لكن الآن، غيّر رأيه. لو سمح لهم بإنقاذه تلك الليلة، لكان ذلك إيذانًا ببداية حربه مع المقر ذاته.
فو هوو والمعطف الأحمر كانا مخلوقين لم يرهما غاو مينغ من قبل. مختلفان عن الأشباح ذات غرف الضغينة في هانهاي، لكن قوتهما لا تقل عنها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“يبدو أن المقر سيحمي سيتو آن مهما حدث. لكن الأوامر تحتاج إلى من ينفذها. ومع انهيار التشكيل بالفيضانات والأشباح، فهؤلاء المحققون عاجزون أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		