161 سيتو آن
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لقد قتلتُ الطبيب لو الحقيقي. هذا الطبيب لو يبث شعوراً مألوفاً. واثق ومتواضع، قاسٍ ولطيف. إنه يشبه تماماً…”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لقد قتلتُ الطبيب لو الحقيقي. هذا الطبيب لو يبث شعوراً مألوفاً. واثق ومتواضع، قاسٍ ولطيف. إنه يشبه تماماً…”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صرخات من غرفة التمريض المجاورة. الجدار الفاصل بين غرفة الصحة والتمريض انتفخ بعروق مثل جلد بشري. العروق نبضت بإيقاع يشبه قلب الإنسان.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات يبدون مألوفين… عندما ركبنا الحافلة إلى هذه المدرسة، ألم يكن هناك طالب بوجه ملفوف بالضمادات معنا؟”
.
“أنا الأفضل في التصوير. من كان يظن أنني سأواجه يوماً روحاً لا أستطيع رسمها؟”
.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وقف غاو مينغ خارج المرآة خلف جي جيه. أما غاو مينغ الميت داخل المرآة فوقف خلف شيا يانغ.
.
“أعرف ما يجب أن أفعله. لا تتجاوز الخط.”
التفت هوانغ كونغ ليلمح إلى الطبيب لو. وبعد أن نال الإذن، دفع الطالب الشبح إلى صدره. غرزت أصابعه العشر في الشبح. انفتح صدره، وانطلقت مجسات دموية غريبة لتثقب جسد الشبح.
رفع غاو مينغ يده ببطء ليقبض على عنق جي جيه بينما كان ينظر إلى المرآة. غاو مينغ ذو العين الواحدة في المرآة أمسك شيا يانغ من عنقه. عينه المتبقية اخترقتها الشعيرات الدموية. كان صوته بارداً ومرعباً.
أحد الأشباح الذين تم التصويت عليهم في وقت سابق تأخر. قبض عليه الطبيب هوانغ كونغ.
“أنا ميت بالفعل. من يتخذ القرارات هو أنت.”
عكست المرآة ثلاث أرواح مختلفة. كانوا جي جيه، شيا يانغ وغاو مينغ.
تداخل جي جيه في المرآة ببطء مع تعابير شيا يانغ.
لكن التحذير لم يُؤخذ بجدية. وطأ الطلاب الأنقاض. بعضهم ذهب لتمزيق ضمادات الطلاب المقيدين. آخرون تشاجروا على الأشياء داخل الحقائب. بعضهم شكل جداراً من الأجساد وبدأ يقرأ دفتر اليوميات.
“إنها أفكارك الداخلية هي من تريد قتل الجميع. أنا فقط أجسدها لك. ألا تفهم؟ أنا أتبع نواياك. لستُ من يقودك، بل أنت من يجبرني.”
عكست المرآة ثلاث أرواح مختلفة. كانوا جي جيه، شيا يانغ وغاو مينغ.
عندما استُنفدت آخر قطرة دم، تحطمت المرآة. امتدت التشققات العنكبوتية من المرآة إلى الجدار.
“توقف الآن.”
قال الطبيب لو بهدوء. كان صوته ناعماً، لكنه حمل هالة من الهيبة.
شدّ غاو مينغ قبضته. بدأ عنق جي جيه بالتشقق.
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
ما زال شيا يانغ في المرآة يحافظ على ابتسامته الدافئة، ويداه رقصتا. كان هذا المجنون يخلق لوحات موت لكل طالب في الصف 13!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغت المرآة حدها الأقصى. حتى الجدار كاد ينهار. استعاد شيا يانغ رشده أخيراً. توقف عن الرسم لأنه علم أنه لن يستطيع أبداً حبس غاو مينغ الحقيقي في لوحة. معلمة الفنون أرادت أيضاً أن ترسم روح غاو مينغ، لكن كان هناك الكثير جداً. واجه شيا يانغ المشكلة نفسها. كلما حاول أكثر، ازداد غرقه أكثر.
“لماذا لا تعيش وفق قلبك؟ لماذا تكبت نفسك؟ لقد أخفيت ذاتك الحقيقية.”
بعد أن انتهى شيا يانغ من رسم الجميع، وقعت عيناه على غاو مينغ،
لم يتوقف شيا يانغ. رسم الروح الفريدة لكل طالب. خطّ وعي كل من في الصف، بما فيهم أولئك الذين استحوذت عليهم الأشباح.
استفاق جي جيه الذي دُعس عليه ببطء. قبض على قلبه. في وقت سابق، كاد خوف لا يوصف أن يبتلعه. بعد محاكاة لا تنتهي، تضاعف أثر “مرض الخوف” إلى أقصى حد. الأشياء التي رآها سابقاً بدأت تغلي في عقله. حوّل “مرض الخوف” ذلك تدريجياً إلى واقع.
هذا الأسلوب المجنون أثار قلق قواعد سيتو آن. هذا كان مبنى المكاتب، المكان الوحيد الذي يستطيع سيتو آن التحكم به كلياً. ما زال باب غرفة الصحة مغلقاً. بدأت الجدران تتشقق كأن شيئاً مرعباً يسبح بداخلها.
تجاهل الصف 13 المحققين، لكن عندما ظهر الأطباء الثلاثة، توقف بعض الطلاب.
انطلقت صرخات من غرفة التمريض المجاورة. الجدار الفاصل بين غرفة الصحة والتمريض انتفخ بعروق مثل جلد بشري. العروق نبضت بإيقاع يشبه قلب الإنسان.
عكست المرآة ثلاث أرواح مختلفة. كانوا جي جيه، شيا يانغ وغاو مينغ.
“شخص يرى المستقبل لكنه يرفض امتلاكه. ما الأسرار التي تخفيها في قلبك؟”
“رأيت حلماً مخيفاً جداً. رأيت الشبح خلفي.”
بعد أن انتهى شيا يانغ من رسم الجميع، وقعت عيناه على غاو مينغ،
شهق غاو مينغ وضيق عينيه.
“روحك صورة للموت، لكن هذه المرآة لا تستطيع إظهار سوى جزء منك. دعني أشهد روحك الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا فقط ننظر.”
لطّخ أصابعه بدماء الطلاب، أراد شيا يانغ أن يرسم غاو مينغ في المرآة. عندما لامست أصابعه سطحها، اصطدمت ذكريات الموت اللامتناهية داخل قلب غاو مينغ. ظهرت شخصيات أخرى خلف شيا يانغ. غاو مينغ، بزي رئيس مركز التحقيق، قبض على شيا يانغ.
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
“نسخة ميتة أخرى منك؟”
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
كلما اقترب من الحقيقة، ازداد حماس شيا يانغ. أراد أن يرسم روح غاو مينغ، لكنه لم يتوقع أن غاو مينغ الحالي صُنع من غاو مينغ أموات بلا نهاية.
نظر الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات حولهم بجمود. ومع تخفيف ألمهم قليلاً، شدّت القيود على أجسادهم. نزل ثلاثة أطباء مدرسيين بمعاطف حمراء قانية من الطابق الثاني.
“هل استخدمت حياتك لبناء خطوات تنظر بها إلى المستقبل؟ أهو موت فقط؟ كم مرة متَّ؟”
.
امتدت ذراع من الخلف لتخترق صدر شيا يانغ. متجاهلاً خطر التمزق، ابتسم شيا يانغ وهو يواصل رسم وجه غاو مينغ.
“أعيدوا ما وجدتموه في غرفة التمريض إلى أماكنه.”
حجبت الوجوه الدموية الرؤية. الشخصيات الميتة غمرت شيا يانغ. وحين كاد يصل إلى الجوهر، أدرك فجأة أن كل غاو مينغ ميت كان له صوت يتردد في صدره. قلوبهم الميتة عادت للحياة. خفقت القلوب معاً. امتدت ثمانية أذرع ضخمة كأغصان شجرة قديمة. الخالد الجسدي أراد أن يسحب لوحات شيا يانغ إلى غرفة التعذيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشخاص المحبوسون في قلبي سيظلون موجودين إلى الأبد. عندها، ستتمنى لو أنك اختفيت بدلاً من ذلك.”
بلغت المرآة حدها الأقصى. حتى الجدار كاد ينهار. استعاد شيا يانغ رشده أخيراً. توقف عن الرسم لأنه علم أنه لن يستطيع أبداً حبس غاو مينغ الحقيقي في لوحة. معلمة الفنون أرادت أيضاً أن ترسم روح غاو مينغ، لكن كان هناك الكثير جداً. واجه شيا يانغ المشكلة نفسها. كلما حاول أكثر، ازداد غرقه أكثر.
رفع غاو مينغ يده ببطء ليقبض على عنق جي جيه بينما كان ينظر إلى المرآة. غاو مينغ ذو العين الواحدة في المرآة أمسك شيا يانغ من عنقه. عينه المتبقية اخترقتها الشعيرات الدموية. كان صوته بارداً ومرعباً.
اتسعت الشقوق في غرفة الصحة. لو أضاف شيا يانغ ضربة واحدة أخرى، لتهشمت المرآة التي كونت لوحته.
شهق غاو مينغ وضيق عينيه.
“أنا الأفضل في التصوير. من كان يظن أنني سأواجه يوماً روحاً لا أستطيع رسمها؟”
عندما استُنفدت آخر قطرة دم، تحطمت المرآة. امتدت التشققات العنكبوتية من المرآة إلى الجدار.
ساعد ظهور غرفة التعذيب شيا يانغ على الهدوء. مسح الدم عن أصابعه ومد يده نحو غاو مينغ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
“ألن ترغب أن لا أختفي إلى الأبد، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“الأشخاص المحبوسون في قلبي سيظلون موجودين إلى الأبد. عندها، ستتمنى لو أنك اختفيت بدلاً من ذلك.”
رفع غاو مينغ يده ببطء ليقبض على عنق جي جيه بينما كان ينظر إلى المرآة. غاو مينغ ذو العين الواحدة في المرآة أمسك شيا يانغ من عنقه. عينه المتبقية اخترقتها الشعيرات الدموية. كان صوته بارداً ومرعباً.
أمسك غاو مينغ بيد جي جيه الممدودة. كانت المرآة مغطاة بلوحات دامية. رسم شيا يانغ صورة روح كل طالب. عندما لمس غاو مينغ بطرف إصبعه المرآة، اندفع الدم الذي استخدمه شيا يانغ إلى صورة الموت في جيبه. حُفظت ملامح موت الطلاب في لوحة شيا يانغ. ومع تراجع الدم من المرآة، اجتذب الضجيج الطلاب. رأوا شيئاً مرعباً. تلاشى الدم. جلس جي جيه في المرآة على الأرض، وخلفه وقف شبح عملاق بثمانية أذرع.
“أعرف ما يجب أن أفعله. لا تتجاوز الخط.”
عندما استُنفدت آخر قطرة دم، تحطمت المرآة. امتدت التشققات العنكبوتية من المرآة إلى الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟”
انهار الجدار الشبيه بالجلد بين غرفة الصحة والتمريض. رأى الصف 13 كل ما في الداخل.
“الحقيبة المدرسية، دفتر اليوميات وبطاقة الطالب تخص الطالب 51. المرآة، النافذة والباب وسائل تنويمية. مركز التحقيق يريد استخدام صلتنا بآثار الطالب الأخيرة للعثور على شظايا ذكراه في قلوبنا!”
كان للتمريض طابقان، وكان فسيحاً جداً. خمسون طالباً بوجوه ملفوفة بالضمادات قُيّدوا إلى الأسرّة مثل الكلاب. على المنصة الأقرب إلى الجدار وُضع حقيبة مدرسية، دفتر يوميات وزي مدرسي موحل. بجوار الزي كانت بطاقة طالب غير واضحة. الرقم المدرسي للطالب كان 51.
“ألن ترغب أن لا أختفي إلى الأبد، صحيح؟”
استعاد طلاب الصف 13 السيطرة على أجسادهم ببطء. لم يكن أحد يتوقع أن ينتهي درس الصحة هكذا. عيون الجميع تنقلت بين الجدار المنهار، جي جيه وغرفة التمريض.
تراجع غاو مينغ الذي استعاد صورة الموت بصمت، تاركاً وراءه جي جيه المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ سوو بو على ضماداته وهو يتلوى ويصرخ.
“الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات يبدون مألوفين… عندما ركبنا الحافلة إلى هذه المدرسة، ألم يكن هناك طالب بوجه ملفوف بالضمادات معنا؟”
مع وصفه، أصبحت الصور في خيال جي جيه أكثر واقعية. النقطة الأساسية أن كل الطلاب الآخرين قد رأوا ذلك الشبح أيضاً. صار خوف الجميع مجسداً بصرياً. حُقِن حقد لا نهاية له في خيالهم الجماعي. بذرة الخوف أنبتت.
تلفت وانغ جيه لكنه لم يجد ذلك الشخص.
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
“ما الذي يجري مع هؤلاء الطلاب؟”
كلما اقترب من الحقيقة، ازداد حماس شيا يانغ. أراد أن يرسم روح غاو مينغ، لكنه لم يتوقع أن غاو مينغ الحالي صُنع من غاو مينغ أموات بلا نهاية.
“مركز التحقيق يريد أن يخلق الطالب الحادي والخمسين! يريدون حبس قواعد المدرسة داخل أحد الطلاب هنا!”
رفع غاو مينغ يده ببطء ليقبض على عنق جي جيه بينما كان ينظر إلى المرآة. غاو مينغ ذو العين الواحدة في المرآة أمسك شيا يانغ من عنقه. عينه المتبقية اخترقتها الشعيرات الدموية. كان صوته بارداً ومرعباً.
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
استفاق جي جيه الذي دُعس عليه ببطء. قبض على قلبه. في وقت سابق، كاد خوف لا يوصف أن يبتلعه. بعد محاكاة لا تنتهي، تضاعف أثر “مرض الخوف” إلى أقصى حد. الأشياء التي رآها سابقاً بدأت تغلي في عقله. حوّل “مرض الخوف” ذلك تدريجياً إلى واقع.
“كنت أعلم أن سوو جون وراء هذا!”
كان بإمكان غرفة تمريض أكاديمية هاندي الخاصة أن يجمع أجزاء أجساد مختلفة لخلق وحش أكثر كمالاً. مثال ذلك معلمة الصحة التي كادت تُقتل على يد شيا يانغ.
طار حذاء باتجاه مؤخرة رأس سوو جون. تفاداه بسهولة. خلع يوان هوي حذاءه الآخر.
تداخل جي جيه في المرآة ببطء مع تعابير شيا يانغ.
“الحقيبة المدرسية، دفتر اليوميات وبطاقة الطالب تخص الطالب 51. المرآة، النافذة والباب وسائل تنويمية. مركز التحقيق يريد استخدام صلتنا بآثار الطالب الأخيرة للعثور على شظايا ذكراه في قلوبنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ طلاب الصف 13 فوراً. أمام أعين الجميع، استخدم هوانغ كونغ هذه الطريقة المرعبة لابتلاع الشبح.
عضّ سوو بو على ضماداته وهو يتلوى ويصرخ.
تراجع غاو مينغ الذي استعاد صورة الموت بصمت، تاركاً وراءه جي جيه المرعب.
“مركز التحقيق يستعد لاستبدالنا. لم يعاملونا كبشر أبداً!”
التفت هوانغ كونغ ليلمح إلى الطبيب لو. وبعد أن نال الإذن، دفع الطالب الشبح إلى صدره. غرزت أصابعه العشر في الشبح. انفتح صدره، وانطلقت مجسات دموية غريبة لتثقب جسد الشبح.
كان استياء يوان هوي عميقاً. لم يعرف أحد ما الذي حدث له في مبنى المكاتب سابقاً. بعض الطلاب ما زالوا يحاولون استيعاب الأمر بينما ركض آخرون بالفعل نحو الآثار الأخيرة على الطاولة.
طار حذاء باتجاه مؤخرة رأس سوو جون. تفاداه بسهولة. خلع يوان هوي حذاءه الآخر.
تسابق ليو يي، وانغ جيه وغاو مينغ نحو دفتر اليوميات. الآخرون لم يرغبوا بالتخلف وبدأوا بالركض أيضاً.
كان وجه سوو جون مظلماً تماماً. زملاؤه يتصرفون مثل قطاع طرق!
كان وجه سوو جون مظلماً تماماً. زملاؤه يتصرفون مثل قطاع طرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صرخات من غرفة التمريض المجاورة. الجدار الفاصل بين غرفة الصحة والتمريض انتفخ بعروق مثل جلد بشري. العروق نبضت بإيقاع يشبه قلب الإنسان.
انفتح باب غرفة الصحة بقوة بعد أن أعاد شيا يانغ صورة الموت. دخل المحققون ومعهم بطاقات معلمين، لكنهم لم يتمكنوا من فرض النظام أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الطبيب الثالث فخلع قناعه. بدا تماماً مثل الطبيب لو، لكن غاو مينغ كان متأكداً أنه ليس هو.
كان طلاب الصف 13 يعلمون أنهم لا يستطيعون الاعتماد إلا على أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ غاو مينغ قبضته. بدأ عنق جي جيه بالتشقق.
“توقفوا! لا تلمسوا شيئاً في غرفة التمريض!”
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
لكن التحذير لم يُؤخذ بجدية. وطأ الطلاب الأنقاض. بعضهم ذهب لتمزيق ضمادات الطلاب المقيدين. آخرون تشاجروا على الأشياء داخل الحقائب. بعضهم شكل جداراً من الأجساد وبدأ يقرأ دفتر اليوميات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تتوقفوا، ستتم تصفيتكم جميعاً!”
استفاق جي جيه الذي دُعس عليه ببطء. قبض على قلبه. في وقت سابق، كاد خوف لا يوصف أن يبتلعه. بعد محاكاة لا تنتهي، تضاعف أثر “مرض الخوف” إلى أقصى حد. الأشياء التي رآها سابقاً بدأت تغلي في عقله. حوّل “مرض الخوف” ذلك تدريجياً إلى واقع.
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
“هل أنت بخير؟”
تداخل جي جيه في المرآة ببطء مع تعابير شيا يانغ.
اللطيفة تشو سيسي لم تنضم إلى القتال. سحبت جي جيه إلى الجانب. كانت تخشى أن يكون قد أُصيب.
كلما اقترب من الحقيقة، ازداد حماس شيا يانغ. أراد أن يرسم روح غاو مينغ، لكنه لم يتوقع أن غاو مينغ الحالي صُنع من غاو مينغ أموات بلا نهاية.
“رأيت حلماً مخيفاً جداً. رأيت الشبح خلفي.”
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
كانت أطراف جي جيه باردة. لقد مات مراراً وتكراراً. ومع كل موت، صار أشد رعباً. كان له ثمانية أذرع وأربع وجوه مختلفة. جسده السفلي كان مغروساً في جثث حمراء دموية بلا نهاية.
لم يتوقف شيا يانغ. رسم الروح الفريدة لكل طالب. خطّ وعي كل من في الصف، بما فيهم أولئك الذين استحوذت عليهم الأشباح.
مع وصفه، أصبحت الصور في خيال جي جيه أكثر واقعية. النقطة الأساسية أن كل الطلاب الآخرين قد رأوا ذلك الشبح أيضاً. صار خوف الجميع مجسداً بصرياً. حُقِن حقد لا نهاية له في خيالهم الجماعي. بذرة الخوف أنبتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسخة ميتة أخرى منك؟”
“إن لم تتوقفوا، ستتم تصفيتكم جميعاً!”
زمجر سوو بو. كان مقيداً إلى أحد الأسرّة أيضاً. ارتدى زي المرضى وقد غُرست في جسده إبر عديدة. صرخ بجنون.
صرخ المحقق المسن الحامل بطاقة المعلم، لكن بلا جدوى.
تسابق ليو يي، وانغ جيه وغاو مينغ نحو دفتر اليوميات. الآخرون لم يرغبوا بالتخلف وبدأوا بالركض أيضاً.
نظر الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات حولهم بجمود. ومع تخفيف ألمهم قليلاً، شدّت القيود على أجسادهم. نزل ثلاثة أطباء مدرسيين بمعاطف حمراء قانية من الطابق الثاني.
استفاق جي جيه الذي دُعس عليه ببطء. قبض على قلبه. في وقت سابق، كاد خوف لا يوصف أن يبتلعه. بعد محاكاة لا تنتهي، تضاعف أثر “مرض الخوف” إلى أقصى حد. الأشياء التي رآها سابقاً بدأت تغلي في عقله. حوّل “مرض الخوف” ذلك تدريجياً إلى واقع.
برز الأطباء الثلاثة بوضوح. الطبيب الذي تقدّمهم استُبدلت أصابعه بمشارط. جرت الشعيرات الدموية تحت جلده. ارتدى الزي المدرسي تحت معطفه. كان في السابق طالباً في المدرسة. حول صدره عُلقت بطاقة طالب. اسمه كان هوانغ كونغ.
“أعيدوا ما وجدتموه في غرفة التمريض إلى أماكنه.”
تبعت هوانغ كونغ طبيبة جميلة جداً. الشيء الحقيقي الذي سيطر عليها كان الرأس الذي كانت تحمله. العنق المقطوع كان متصلاً بالطبيبة بعروق عديدة. الرأس كان كالطفيلي ملتصقاً بالطبيبة.
كان بإمكان غرفة تمريض أكاديمية هاندي الخاصة أن يجمع أجزاء أجساد مختلفة لخلق وحش أكثر كمالاً. مثال ذلك معلمة الصحة التي كادت تُقتل على يد شيا يانغ.
أما الطبيب الثالث فخلع قناعه. بدا تماماً مثل الطبيب لو، لكن غاو مينغ كان متأكداً أنه ليس هو.
هذا الأسلوب المجنون أثار قلق قواعد سيتو آن. هذا كان مبنى المكاتب، المكان الوحيد الذي يستطيع سيتو آن التحكم به كلياً. ما زال باب غرفة الصحة مغلقاً. بدأت الجدران تتشقق كأن شيئاً مرعباً يسبح بداخلها.
“لقد قتلتُ الطبيب لو الحقيقي. هذا الطبيب لو يبث شعوراً مألوفاً. واثق ومتواضع، قاسٍ ولطيف. إنه يشبه تماماً…”
امتدت ذراع من الخلف لتخترق صدر شيا يانغ. متجاهلاً خطر التمزق، ابتسم شيا يانغ وهو يواصل رسم وجه غاو مينغ.
شهق غاو مينغ وضيق عينيه.
استفاق جي جيه الذي دُعس عليه ببطء. قبض على قلبه. في وقت سابق، كاد خوف لا يوصف أن يبتلعه. بعد محاكاة لا تنتهي، تضاعف أثر “مرض الخوف” إلى أقصى حد. الأشياء التي رآها سابقاً بدأت تغلي في عقله. حوّل “مرض الخوف” ذلك تدريجياً إلى واقع.
“سيتو آن!”
“لماذا لا تعيش وفق قلبك؟ لماذا تكبت نفسك؟ لقد أخفيت ذاتك الحقيقية.”
كان بإمكان غرفة تمريض أكاديمية هاندي الخاصة أن يجمع أجزاء أجساد مختلفة لخلق وحش أكثر كمالاً. مثال ذلك معلمة الصحة التي كادت تُقتل على يد شيا يانغ.
كان وجه سوو جون مظلماً تماماً. زملاؤه يتصرفون مثل قطاع طرق!
كان مبنى المكتب مغموراً في قواعد سيتو آن. غرفة التمريض كانت في قلب المبنى. حتى سوو جون لم يُسمح له بالمجيء إلى هنا. لا بد أن هذا المكان يحمل سر سيتو آن.
نظر الطلاب ذوو الوجوه الملفوفة بالضمادات حولهم بجمود. ومع تخفيف ألمهم قليلاً، شدّت القيود على أجسادهم. نزل ثلاثة أطباء مدرسيين بمعاطف حمراء قانية من الطابق الثاني.
“بعد أن استوليتُ على الخالد الجسدي، سلك سيتو آن طريقاً مختلفاً. هذا الرجل عبقري في زراعة الشذوذات.”
حجبت الوجوه الدموية الرؤية. الشخصيات الميتة غمرت شيا يانغ. وحين كاد يصل إلى الجوهر، أدرك فجأة أن كل غاو مينغ ميت كان له صوت يتردد في صدره. قلوبهم الميتة عادت للحياة. خفقت القلوب معاً. امتدت ثمانية أذرع ضخمة كأغصان شجرة قديمة. الخالد الجسدي أراد أن يسحب لوحات شيا يانغ إلى غرفة التعذيب!
تجاهل الصف 13 المحققين، لكن عندما ظهر الأطباء الثلاثة، توقف بعض الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح باب غرفة الصحة بقوة بعد أن أعاد شيا يانغ صورة الموت. دخل المحققون ومعهم بطاقات معلمين، لكنهم لم يتمكنوا من فرض النظام أيضاً.
أحد الأشباح الذين تم التصويت عليهم في وقت سابق تأخر. قبض عليه الطبيب هوانغ كونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صرخات من غرفة التمريض المجاورة. الجدار الفاصل بين غرفة الصحة والتمريض انتفخ بعروق مثل جلد بشري. العروق نبضت بإيقاع يشبه قلب الإنسان.
التفت هوانغ كونغ ليلمح إلى الطبيب لو. وبعد أن نال الإذن، دفع الطالب الشبح إلى صدره. غرزت أصابعه العشر في الشبح. انفتح صدره، وانطلقت مجسات دموية غريبة لتثقب جسد الشبح.
هذا الأسلوب المجنون أثار قلق قواعد سيتو آن. هذا كان مبنى المكاتب، المكان الوحيد الذي يستطيع سيتو آن التحكم به كلياً. ما زال باب غرفة الصحة مغلقاً. بدأت الجدران تتشقق كأن شيئاً مرعباً يسبح بداخلها.
هدأ طلاب الصف 13 فوراً. أمام أعين الجميع، استخدم هوانغ كونغ هذه الطريقة المرعبة لابتلاع الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تتوقفوا، ستتم تصفيتكم جميعاً!”
عندما صوّت الصف 13 لإخراج الشبح في وقت سابق، لم يتوقعوا أن يهلك بهذه الطريقة البشعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح باب غرفة الصحة بقوة بعد أن أعاد شيا يانغ صورة الموت. دخل المحققون ومعهم بطاقات معلمين، لكنهم لم يتمكنوا من فرض النظام أيضاً.
“أعيدوا ما وجدتموه في غرفة التمريض إلى أماكنه.”
عندما صوّت الصف 13 لإخراج الشبح في وقت سابق، لم يتوقعوا أن يهلك بهذه الطريقة البشعة.
قال الطبيب لو بهدوء. كان صوته ناعماً، لكنه حمل هالة من الهيبة.
كان للتمريض طابقان، وكان فسيحاً جداً. خمسون طالباً بوجوه ملفوفة بالضمادات قُيّدوا إلى الأسرّة مثل الكلاب. على المنصة الأقرب إلى الجدار وُضع حقيبة مدرسية، دفتر يوميات وزي مدرسي موحل. بجوار الزي كانت بطاقة طالب غير واضحة. الرقم المدرسي للطالب كان 51.
بدا أن الطبيب لو متصل بغرفة التمريض. كل شيء داخل هذه الغرفة وجب أن يخضع لأمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسخة ميتة أخرى منك؟”
“كنا فقط ننظر.”
“توقف الآن.”
أعاد الطلاب آثار الطالب 51 وتجمعوا جميعاً حول جي جيه.
تجاهل الصف 13 المحققين، لكن عندما ظهر الأطباء الثلاثة، توقف بعض الطلاب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال الطبيب لو بهدوء. كان صوته ناعماً، لكنه حمل هالة من الهيبة.
“توقفوا! لا تلمسوا شيئاً في غرفة التمريض!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات