You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 146

146 ثلاث ردود فعل

146 ثلاث ردود فعل

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

صكت وحوش الظلال أنيابها غاضبة. لكنها لاحظت أن غاو مينغ بلا ثغرات. السبّ لم يكن كافيًا.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ربما لم تكن الساعة ترمز فقط إلى وقت المدرسة، بل ربما مثّلت أيضًا الذات الطفولية. ومهما كانت الإرادة، لا بد للإنسان أن يكبر. الدم انتشر في الغرفة، والمذكّرات وأوراق الامتحانات اصطبغت بالأحمر، تتطاير في الهواء مثل ثلج قانٍ. استخدم غاو مينغ آخر لحظاته ليقرأ المذكرات. فاكتشف أن يو ليانغ كان يشعر بالحيرة والاضطراب أيضًا. غير أنه كلما ظهرت تلك المشاعر، كان البالغون يمنحونه أحضانًا دافئة، ويقودونه نحو النور. بعد قراءة آخر مذكراته، غمرت الدماء الغرفة بأكملها. خرج غاو مينغ من الغرفة، وكل شيء تبدّل.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

Arisu-san

فتح غاو مينغ باب المدرسة. كانت الغرفة ملصقة بأوراق الامتحانات والمذكّرات. كان لـ يو ليانغ العديد من الأصدقاء في أكاديمية “هاندي شو شيانغ”. كانت هذه الغرفة دافئة وآمنة. عندما كان يو ليانغ طفلًا، كان الكبار مثل المديرة “يان” يحمونه. لكن كان هناك ساعة معلّقة على حائط غرفة المدرسة. كلما تحرك عقربها، غشّت الغرفة حمرة الدم. “الوقت الذي أستطيع قضاؤه في المدرسة محدود.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أخيرًا، غطّت خربشات غاو مينغ وشيا يانغ أرجاء المدينة الدموية. اختبأ في المدينة الملطخة بالدم حتى بلغا نهاية الكابوس. وحين تبدّد الضباب، قذفته قوة لا تُقاوَم إلى الخارج. العالم انهار وأعيد بناؤه. وعندما فتح غاو مينغ عينيه، أدرك أنه يجلس عند باب غرفة المدرسة. وكانت ثيابه مشدودة بذراع دامية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

صفعة دوّت وسط المارة المذهولين. أمسك يو دي وجهه وترك قبضته. أغمض غاو مينغ عينيه وهو يتأمل أصابعه الخمس. عادة، لم يكن ليوجه صفعة أخرى. لكن عندما يرغب بشيء بشدة، كانت سيطرته على جسده تضعف. “هل كان شيا يانغ يرغب في صفعه أيضًا؟”

.

انتهى لقاء الأخوين عند موقف الحافلة بصفعة.

كان يو ليانغ أكبر خزي لأكاديمية “هاندي شو شيانغ”، وأخطر شبح كبير في مدرسة هاندي الخاصة. وكان أيضًا الموقع المحوري الذي تتصارع فيه قوانين المدرسة مع قوانين سيتو آن.

فتح غاو مينغ باب المدرسة. كانت الغرفة ملصقة بأوراق الامتحانات والمذكّرات. كان لـ يو ليانغ العديد من الأصدقاء في أكاديمية “هاندي شو شيانغ”. كانت هذه الغرفة دافئة وآمنة. عندما كان يو ليانغ طفلًا، كان الكبار مثل المديرة “يان” يحمونه. لكن كان هناك ساعة معلّقة على حائط غرفة المدرسة. كلما تحرك عقربها، غشّت الغرفة حمرة الدم. “الوقت الذي أستطيع قضاؤه في المدرسة محدود.”

“لا يمكننا أن نستنتج الكثير من بضع صفحات من التقرير. لن تفهمه حقًا إلا عندما تصبح هو.” رفع الكلب الضخم وثيقة والتهمها. “هذا المكان خطير جدًا. سأنتظركم عند المدخل.”

وبعد زمن غير معلوم، بدأ الناس ينظرون إليه بغرابة. يشيرون إليه بأصابعهم ويطلقون عليه أشنع الأوصاف. يقولون إنه أغضب والديه المريضين حتى ماتا.

“وظننتُ أنك ستتطوع لقيادة الطريق لنا.” شعر غاو مينغ أن الكلب الضخم قد أصبح أكثر مرحًا وأكثر رغبة في الحديث بعد أن أصبحا صديقين.

تجاوز حقد يو دي والوحوش المشوّهة تجاه غاو مينغ حدود العقل. بدأ يو دي ينتقم جسديًا. دبّرت الوحوش خططًا مخيفة. لكن غاو مينغ لم يكن يو ليانغ. بعد حادثة، أصبح يو دي عاجزًا. وغاو مينغ، الذي لعب دور يو ليانغ، اعتنى به. بل بثّ حياته كراعٍ له مباشرة. وظهر أكثر سعادة من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأنتظركم عند الباب.” هزّ الكلب الضخم رأسه، ثم فتح فمه على تشو سيسي. وحين حاولت التراجع، عضّ ملابسها وجذبها إلى جانبه. “أناس عاديون مثلنا لا ينبغي أن ينخرطوا في عالم المجانين.”

ارتفعت صرخات امرأة في غرفة الاختبار الاجتماعي. نقل الشاب غاو مينغ إلى جانب تشو سيسي. بعد أن غاص غاو مينغ في الكابوس، جُرّت تشو سيسي والكلب الضخم إليه كذلك. وللثلاثة ردود فعل مختلفة كليًا.

“لكنني لا أراهم أشرارًا.” لم تدرك تشو سيسي أن الكلب كان يحاول حمايتها. “سواء كان غاو مينغ أو يو ليانغ، فلا بد أن شيئًا ما قد حدث لهما ليجعلهما ما هما عليه الآن. لقد أُجبرا على التغيير.” في أعماق تشو سيسي، كانت لا تزال تظن أن غاو مينغ هو قاتل صندوق الموسيقى. كانت تحاول إقناعه بالاستسلام، لكنها لم تجد الفرصة قط.

تجاوز حقد يو دي والوحوش المشوّهة تجاه غاو مينغ حدود العقل. بدأ يو دي ينتقم جسديًا. دبّرت الوحوش خططًا مخيفة. لكن غاو مينغ لم يكن يو ليانغ. بعد حادثة، أصبح يو دي عاجزًا. وغاو مينغ، الذي لعب دور يو ليانغ، اعتنى به. بل بثّ حياته كراعٍ له مباشرة. وظهر أكثر سعادة من قبل.

“سأذهب أولًا. يمكنكم المجيء عندما أتأكد أنه لا توجد مشكلة.” كان الخالد الجسدي ساكنًا في قلب غاو مينغ. سار بحذر في الممر متجهًا نحو الغرف الغريبة.

غلى الضباب الأحمر الذي غطّى المدينة. لم يُكنّ غاو مينغ أي مشاعر سلبية. كان يعيش بلا عبء. وعندما تسنح الفرصة، كان يدعو يو دي ليظهر كضيف في بثوثاته ليُحرجه، مما قلّل من شعبيته.

في العالم الواقعي، كانت هناك الكثير من القضايا التي وقعت بدافع المشاعر السلبية كالغيرة. وكطبيب نفسي سابق في سجن “هين شان”، كان غاو مينغ يعلم كم هو سخيف هذا العالم. كثير من الأفلام لا تجرؤ على تجسيد القضايا الحقيقية، لأنها ستُنتقد بوصفها غير منطقية: بعد أن تزوج الأب ثانية، ألقى هو وزوجته الجديدة بطفليه من الشرفة؛ رجل دسّ السم لأكثر من 42 شخصًا في قريته لأنه غار من رواج مطعم جاره الصباحي؛ طفل في الثانية عشرة باع طفلًا عمره ست سنوات لتجار البشر.

كان يو ليانغ أكبر خزي لأكاديمية “هاندي شو شيانغ”، وأخطر شبح كبير في مدرسة هاندي الخاصة. وكان أيضًا الموقع المحوري الذي تتصارع فيه قوانين المدرسة مع قوانين سيتو آن.

رأى غاو مينغ قضايا دامية وواقعية في السجن. “حين يغار شجر من شجر آخر، فإنه يتمنى لو كان هو الفأس.”

“لكنني لا أراهم أشرارًا.” لم تدرك تشو سيسي أن الكلب كان يحاول حمايتها. “سواء كان غاو مينغ أو يو ليانغ، فلا بد أن شيئًا ما قد حدث لهما ليجعلهما ما هما عليه الآن. لقد أُجبرا على التغيير.” في أعماق تشو سيسي، كانت لا تزال تظن أن غاو مينغ هو قاتل صندوق الموسيقى. كانت تحاول إقناعه بالاستسلام، لكنها لم تجد الفرصة قط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو واجهتُ هذا الموقف، ماذا كنت سأفعل؟”

في العالم الواقعي، كانت هناك الكثير من القضايا التي وقعت بدافع المشاعر السلبية كالغيرة. وكطبيب نفسي سابق في سجن “هين شان”، كان غاو مينغ يعلم كم هو سخيف هذا العالم. كثير من الأفلام لا تجرؤ على تجسيد القضايا الحقيقية، لأنها ستُنتقد بوصفها غير منطقية: بعد أن تزوج الأب ثانية، ألقى هو وزوجته الجديدة بطفليه من الشرفة؛ رجل دسّ السم لأكثر من 42 شخصًا في قريته لأنه غار من رواج مطعم جاره الصباحي؛ طفل في الثانية عشرة باع طفلًا عمره ست سنوات لتجار البشر.

تابع غاو مينغ السير في الممر. توقّف قبل أن يتجه إلى الغرفة التي تمثّل المدرسة.

تجاوز حقد يو دي والوحوش المشوّهة تجاه غاو مينغ حدود العقل. بدأ يو دي ينتقم جسديًا. دبّرت الوحوش خططًا مخيفة. لكن غاو مينغ لم يكن يو ليانغ. بعد حادثة، أصبح يو دي عاجزًا. وغاو مينغ، الذي لعب دور يو ليانغ، اعتنى به. بل بثّ حياته كراعٍ له مباشرة. وظهر أكثر سعادة من قبل.

“هذا مجرد اختبار اجتماعي. كل شيء مزيف. لست مضطرًا لاتباع طرق يو ليانغ للتعامل مع المشكلات. عليّ أن أفعل الأشياء بطريقتي.”

اختار غاو مينغ المقاومة بأقصى درجاتها. ولأن الطيبة لم تُقبل، فقد اختار الشر. وبمساعدة شيا يانغ، كادا أن يصبحا الخصم الجديد في الكابوس.

فتح غاو مينغ باب المدرسة. كانت الغرفة ملصقة بأوراق الامتحانات والمذكّرات. كان لـ يو ليانغ العديد من الأصدقاء في أكاديمية “هاندي شو شيانغ”. كانت هذه الغرفة دافئة وآمنة. عندما كان يو ليانغ طفلًا، كان الكبار مثل المديرة “يان” يحمونه. لكن كان هناك ساعة معلّقة على حائط غرفة المدرسة. كلما تحرك عقربها، غشّت الغرفة حمرة الدم. “الوقت الذي أستطيع قضاؤه في المدرسة محدود.”

في العالم الواقعي، كانت هناك الكثير من القضايا التي وقعت بدافع المشاعر السلبية كالغيرة. وكطبيب نفسي سابق في سجن “هين شان”، كان غاو مينغ يعلم كم هو سخيف هذا العالم. كثير من الأفلام لا تجرؤ على تجسيد القضايا الحقيقية، لأنها ستُنتقد بوصفها غير منطقية: بعد أن تزوج الأب ثانية، ألقى هو وزوجته الجديدة بطفليه من الشرفة؛ رجل دسّ السم لأكثر من 42 شخصًا في قريته لأنه غار من رواج مطعم جاره الصباحي؛ طفل في الثانية عشرة باع طفلًا عمره ست سنوات لتجار البشر.

ربما لم تكن الساعة ترمز فقط إلى وقت المدرسة، بل ربما مثّلت أيضًا الذات الطفولية. ومهما كانت الإرادة، لا بد للإنسان أن يكبر. الدم انتشر في الغرفة، والمذكّرات وأوراق الامتحانات اصطبغت بالأحمر، تتطاير في الهواء مثل ثلج قانٍ. استخدم غاو مينغ آخر لحظاته ليقرأ المذكرات. فاكتشف أن يو ليانغ كان يشعر بالحيرة والاضطراب أيضًا. غير أنه كلما ظهرت تلك المشاعر، كان البالغون يمنحونه أحضانًا دافئة، ويقودونه نحو النور. بعد قراءة آخر مذكراته، غمرت الدماء الغرفة بأكملها. خرج غاو مينغ من الغرفة، وكل شيء تبدّل.

“سأذهب أولًا. يمكنكم المجيء عندما أتأكد أنه لا توجد مشكلة.” كان الخالد الجسدي ساكنًا في قلب غاو مينغ. سار بحذر في الممر متجهًا نحو الغرف الغريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك سيارات وأناس في كل مكان. تحولت غرف الاختبار الاجتماعي إلى مبانٍ حقيقية. بدا وكأنه غادر مدرسة “هاندي” الخاصة وعاد إلى العالم الواقعي.

فتح غاو مينغ باب المدرسة. كانت الغرفة ملصقة بأوراق الامتحانات والمذكّرات. كان لـ يو ليانغ العديد من الأصدقاء في أكاديمية “هاندي شو شيانغ”. كانت هذه الغرفة دافئة وآمنة. عندما كان يو ليانغ طفلًا، كان الكبار مثل المديرة “يان” يحمونه. لكن كان هناك ساعة معلّقة على حائط غرفة المدرسة. كلما تحرك عقربها، غشّت الغرفة حمرة الدم. “الوقت الذي أستطيع قضاؤه في المدرسة محدود.”

“هل هذا غرفة ضغينة؟ أم بيت مسكون؟ أم مبنى شر؟”

أعمى الضباب الدموي أعين الناس. كان غاو مينغ قد انحرف عن جوهر السعادة. كان فقط يتبع قلبه. وعندما هاجمته موجة الشر، كان يقابلها بشرّ شيا يانغ وشرّه هو. أرادت الوحوش قتله، فكان يقتحم بيوتهم ويرسم لوحات شيا يانغ. حين يستعمل العالم الشر ليوقف الشر، فلن يبتعد عن الانهيار.

“إنه يبدو تمامًا كما حين سقطت في كابوس الفيضان. لا بد أنني داخل كابوس يو ليانغ الآن. هل الفارق بين الثلاثة هو ما إذا كان يمكن إعادة تشكيل كابوس الشبح الكبير؟”

ذلك الشراب أطلق الكابوس رسميًا. الأقنعة البشرية والزيف تمزقا. أدرك غاو مينغ أن بعض الذين ساعدهم سابقًا كانوا يسبونه الآن على الإنترنت.

“يو ليانغ!” ركض رجل بدين ضيّق العينين من محطة الحافلات. كان يرتدي قميصًا مربّع النقوش. “أنا أخوك الأكبر، يو دي. أمي وأبي اشتاقا إليك طوال هذه السنين. تعال، سأصطحبك لرؤيتهما!”

صفعة دوّت وسط المارة المذهولين. أمسك يو دي وجهه وترك قبضته. أغمض غاو مينغ عينيه وهو يتأمل أصابعه الخمس. عادة، لم يكن ليوجه صفعة أخرى. لكن عندما يرغب بشيء بشدة، كانت سيطرته على جسده تضعف. “هل كان شيا يانغ يرغب في صفعه أيضًا؟”

أمسك البدين بـ غاو مينغ محاولًا جره بعيدًا، لكن غاو مينغ قبض على رقبته من الخلف. “هل تعرف لماذا تخلوا عني عند ولادتي؟”

أرادت الوحوش المتخفية بين الجموع تدمير غاو مينغ. لكن تحت تأثير شيا يانغ، أطلق غاو مينغ ذاته الحقيقية وعاش بسعادة بلا اكتراث للحياة أو الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكننا متابعة هذا الحديث في المستشفى، حسنًا؟ أمي وأبي ندما على قرارهما وكانا يبكيان منذ ذلك الحين.” كان يو دي بارعًا في اختراع الحكايا. حدّق غاو مينغ في وجهه فجأة ورفع يده وصفعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو ليانغ؟”

صفعة دوّت وسط المارة المذهولين. أمسك يو دي وجهه وترك قبضته. أغمض غاو مينغ عينيه وهو يتأمل أصابعه الخمس. عادة، لم يكن ليوجه صفعة أخرى. لكن عندما يرغب بشيء بشدة، كانت سيطرته على جسده تضعف. “هل كان شيا يانغ يرغب في صفعه أيضًا؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

انتهى لقاء الأخوين عند موقف الحافلة بصفعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو واجهتُ هذا الموقف، ماذا كنت سأفعل؟”

هرب يو دي وذيله بين رجليه. لم يذهب غاو مينغ إلى المستشفى. بل جال في المدينة وسط ضباب دموي مشع.

لكن تلك الأصوات سُحقت بالسباب أيضًا.

وبعد زمن غير معلوم، بدأ الناس ينظرون إليه بغرابة. يشيرون إليه بأصابعهم ويطلقون عليه أشنع الأوصاف. يقولون إنه أغضب والديه المريضين حتى ماتا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سيارات وأناس في كل مكان. تحولت غرف الاختبار الاجتماعي إلى مبانٍ حقيقية. بدا وكأنه غادر مدرسة “هاندي” الخاصة وعاد إلى العالم الواقعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استعار غاو مينغ هاتف أحد المارة وفتح الإنترنت. التعليقات كانت بغيضة. لكن بعض العقلاء دافعوا عن يو ليانغ: لقد تخلّى والداه عنه، فلماذا يُطلب منه الاعتناء بهما؟

“هل هذا غرفة ضغينة؟ أم بيت مسكون؟ أم مبنى شر؟”

لكن تلك الأصوات سُحقت بالسباب أيضًا.

“ما زلت غير قادر على إيقاف القصة من التقدم.” شاهد غاو مينغ بثوث يو دي ومقابلاته على الإنترنت. بدا يو دي مثل خنزير جشع في كل ظهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن الكابوس قد تأثر بـشيا يانغ من خلال غاو مينغ، ومع تلك الصفعة، انحرف الكابوس عن مساره. تحول الاختبار الاجتماعي إلى مذبحة. المشكلة كانت غاو مينغ، وشيا يانغ تمكنا من النجاة عبر أقسى الظروف.

“أعجيب أنني لا أشعر بالاشمئزاز من هذا؟”

“إنه يبدو تمامًا كما حين سقطت في كابوس الفيضان. لا بد أنني داخل كابوس يو ليانغ الآن. هل الفارق بين الثلاثة هو ما إذا كان يمكن إعادة تشكيل كابوس الشبح الكبير؟”

“ربما عليك أن تقتل يو دي الآن؟ بما أن النهاية قد تقررت، فقتله مبكرًا قد ينقذ المزيد من الناس.” ارتفع صوت شيا يانغ فجأة في ذهن غاو مينغ. تأكد غاو مينغ أن الصوت ينبع من داخله.

غلى الضباب الأحمر الذي غطّى المدينة. لم يُكنّ غاو مينغ أي مشاعر سلبية. كان يعيش بلا عبء. وعندما تسنح الفرصة، كان يدعو يو دي ليظهر كضيف في بثوثاته ليُحرجه، مما قلّل من شعبيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن معلمة الفنون عاجزة عن الضغط على المعلم شيا.” فرك غاو مينغ عينيه. تجاهل اللعنات وجال وحيدًا في المدينة. كان يساعد من حوله، ويتطوع حيثما استطاع. امتدحه كل من قابله وجهًا لوجه، لكن على الإنترنت صُوّر كأكبر شر وُجد يومًا.

“إنه يبدو تمامًا كما حين سقطت في كابوس الفيضان. لا بد أنني داخل كابوس يو ليانغ الآن. هل الفارق بين الثلاثة هو ما إذا كان يمكن إعادة تشكيل كابوس الشبح الكبير؟”

“الجميع في المدينة يراني رجلًا صالحًا. فمن إذن الذي يشتمني؟” كان غاو مينغ يقلّد حياة يو ليانغ. بدا الكابوس كأنه عطلة. وكلما عاش هكذا، ازداد حقد الناس عليه. اشترى غاو مينغ هاتفًا ليبثّ مباشرًا يوميًا لحياته البسيطة السعيدة. مما زاد وحوش الظلال غيظًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعار غاو مينغ هاتف أحد المارة وفتح الإنترنت. التعليقات كانت بغيضة. لكن بعض العقلاء دافعوا عن يو ليانغ: لقد تخلّى والداه عنه، فلماذا يُطلب منه الاعتناء بهما؟

غلى الضباب الأحمر الذي غطّى المدينة. لم يُكنّ غاو مينغ أي مشاعر سلبية. كان يعيش بلا عبء. وعندما تسنح الفرصة، كان يدعو يو دي ليظهر كضيف في بثوثاته ليُحرجه، مما قلّل من شعبيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى من دون تجربة اليأس الأخير، شعرت تشو سيسي بألم لا يُحتمل. ارتمت على الأرض، تعانق نفسها وتبكي بحرقة.

صكت وحوش الظلال أنيابها غاضبة. لكنها لاحظت أن غاو مينغ بلا ثغرات. السبّ لم يكن كافيًا.

“أعجيب أنني لا أشعر بالاشمئزاز من هذا؟”

دفعت الغيرة والكراهية غير المفسّرة الوحوش إلى محاولة تدمير ما هو ثمين لـ غاو مينغ. لكنهم لم يجدوا شيئًا يقدّره. كان يهتم فقط بعالمه العقلي. حتى وحيدًا، كان يقضي وقته ببهجة.

“هذا مجرد اختبار اجتماعي. كل شيء مزيف. لست مضطرًا لاتباع طرق يو ليانغ للتعامل مع المشكلات. عليّ أن أفعل الأشياء بطريقتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تآمرت الوحوش في الظلال. أثمرت النباتات الشريرة ثمارها. ضاق يو دي ذرعًا بـ غاو مينغ. فدعاه للقاء. عند اجتماعهما مجددًا، بدّل غاو مينغ الشراب الذي أعدّه يو دي. في البداية، كان بدافع حسن النية فقط. لكن من كان يتوقع أن تتضرر أوتار صوت يو دي ويحتاج لعملية ليستعيد حياته؟ صار يو دي أبكم.

انتهى لقاء الأخوين عند موقف الحافلة بصفعة.

ذلك الشراب أطلق الكابوس رسميًا. الأقنعة البشرية والزيف تمزقا. أدرك غاو مينغ أن بعض الذين ساعدهم سابقًا كانوا يسبونه الآن على الإنترنت.

أعمى الضباب الدموي أعين الناس. كان غاو مينغ قد انحرف عن جوهر السعادة. كان فقط يتبع قلبه. وعندما هاجمته موجة الشر، كان يقابلها بشرّ شيا يانغ وشرّه هو. أرادت الوحوش قتله، فكان يقتحم بيوتهم ويرسم لوحات شيا يانغ. حين يستعمل العالم الشر ليوقف الشر، فلن يبتعد عن الانهيار.

تجاوز حقد يو دي والوحوش المشوّهة تجاه غاو مينغ حدود العقل. بدأ يو دي ينتقم جسديًا. دبّرت الوحوش خططًا مخيفة. لكن غاو مينغ لم يكن يو ليانغ. بعد حادثة، أصبح يو دي عاجزًا. وغاو مينغ، الذي لعب دور يو ليانغ، اعتنى به. بل بثّ حياته كراعٍ له مباشرة. وظهر أكثر سعادة من قبل.

Arisu-san

أعمى الضباب الدموي أعين الناس. كان غاو مينغ قد انحرف عن جوهر السعادة. كان فقط يتبع قلبه. وعندما هاجمته موجة الشر، كان يقابلها بشرّ شيا يانغ وشرّه هو. أرادت الوحوش قتله، فكان يقتحم بيوتهم ويرسم لوحات شيا يانغ. حين يستعمل العالم الشر ليوقف الشر، فلن يبتعد عن الانهيار.

في العالم الواقعي، كانت هناك الكثير من القضايا التي وقعت بدافع المشاعر السلبية كالغيرة. وكطبيب نفسي سابق في سجن “هين شان”، كان غاو مينغ يعلم كم هو سخيف هذا العالم. كثير من الأفلام لا تجرؤ على تجسيد القضايا الحقيقية، لأنها ستُنتقد بوصفها غير منطقية: بعد أن تزوج الأب ثانية، ألقى هو وزوجته الجديدة بطفليه من الشرفة؛ رجل دسّ السم لأكثر من 42 شخصًا في قريته لأنه غار من رواج مطعم جاره الصباحي؛ طفل في الثانية عشرة باع طفلًا عمره ست سنوات لتجار البشر.

القتل خط فاصل. ومتى ما تجاوزه المرء، لا عودة منه. بالنسبة لـ يو ليانغ، كان مصيره مفروضًا عليه. لكن شيا يانغ لم يعتبر يومًا خيارات أخرى.

رأى غاو مينغ قضايا دامية وواقعية في السجن. “حين يغار شجر من شجر آخر، فإنه يتمنى لو كان هو الفأس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما أن الكابوس قد تأثر بـشيا يانغ من خلال غاو مينغ، ومع تلك الصفعة، انحرف الكابوس عن مساره. تحول الاختبار الاجتماعي إلى مذبحة. المشكلة كانت غاو مينغ، وشيا يانغ تمكنا من النجاة عبر أقسى الظروف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا متابعة هذا الحديث في المستشفى، حسنًا؟ أمي وأبي ندما على قرارهما وكانا يبكيان منذ ذلك الحين.” كان يو دي بارعًا في اختراع الحكايا. حدّق غاو مينغ في وجهه فجأة ورفع يده وصفعه.

أرادت الوحوش المتخفية بين الجموع تدمير غاو مينغ. لكن تحت تأثير شيا يانغ، أطلق غاو مينغ ذاته الحقيقية وعاش بسعادة بلا اكتراث للحياة أو الموت.

“لكنني لا أراهم أشرارًا.” لم تدرك تشو سيسي أن الكلب كان يحاول حمايتها. “سواء كان غاو مينغ أو يو ليانغ، فلا بد أن شيئًا ما قد حدث لهما ليجعلهما ما هما عليه الآن. لقد أُجبرا على التغيير.” في أعماق تشو سيسي، كانت لا تزال تظن أن غاو مينغ هو قاتل صندوق الموسيقى. كانت تحاول إقناعه بالاستسلام، لكنها لم تجد الفرصة قط.

أخيرًا، غطّت خربشات غاو مينغ وشيا يانغ أرجاء المدينة الدموية. اختبأ في المدينة الملطخة بالدم حتى بلغا نهاية الكابوس. وحين تبدّد الضباب، قذفته قوة لا تُقاوَم إلى الخارج. العالم انهار وأعيد بناؤه. وعندما فتح غاو مينغ عينيه، أدرك أنه يجلس عند باب غرفة المدرسة. وكانت ثيابه مشدودة بذراع دامية.

أرادت الوحوش المتخفية بين الجموع تدمير غاو مينغ. لكن تحت تأثير شيا يانغ، أطلق غاو مينغ ذاته الحقيقية وعاش بسعادة بلا اكتراث للحياة أو الموت.

“هل سُحبتُ من الكابوس؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

التفت غاو مينغ. فرأى شابًا نظيف الهيئة. لم يكن وسيمًا كثيرًا، لكنه جعل من حوله يشعرون بالطمأنينة. كان كالثلج تحت الشمس: صافٍ، نقي، لا تشوبه شائبة.

تجاوز حقد يو دي والوحوش المشوّهة تجاه غاو مينغ حدود العقل. بدأ يو دي ينتقم جسديًا. دبّرت الوحوش خططًا مخيفة. لكن غاو مينغ لم يكن يو ليانغ. بعد حادثة، أصبح يو دي عاجزًا. وغاو مينغ، الذي لعب دور يو ليانغ، اعتنى به. بل بثّ حياته كراعٍ له مباشرة. وظهر أكثر سعادة من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يو ليانغ؟”

تجاوز حقد يو دي والوحوش المشوّهة تجاه غاو مينغ حدود العقل. بدأ يو دي ينتقم جسديًا. دبّرت الوحوش خططًا مخيفة. لكن غاو مينغ لم يكن يو ليانغ. بعد حادثة، أصبح يو دي عاجزًا. وغاو مينغ، الذي لعب دور يو ليانغ، اعتنى به. بل بثّ حياته كراعٍ له مباشرة. وظهر أكثر سعادة من قبل.

ارتفعت صرخات امرأة في غرفة الاختبار الاجتماعي. نقل الشاب غاو مينغ إلى جانب تشو سيسي. بعد أن غاص غاو مينغ في الكابوس، جُرّت تشو سيسي والكلب الضخم إليه كذلك. وللثلاثة ردود فعل مختلفة كليًا.

صفعة دوّت وسط المارة المذهولين. أمسك يو دي وجهه وترك قبضته. أغمض غاو مينغ عينيه وهو يتأمل أصابعه الخمس. عادة، لم يكن ليوجه صفعة أخرى. لكن عندما يرغب بشيء بشدة، كانت سيطرته على جسده تضعف. “هل كان شيا يانغ يرغب في صفعه أيضًا؟”

اختار غاو مينغ المقاومة بأقصى درجاتها. ولأن الطيبة لم تُقبل، فقد اختار الشر. وبمساعدة شيا يانغ، كادا أن يصبحا الخصم الجديد في الكابوس.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أما الكلب الضخم فاختار الصمت. خلع الأعمى فروه داخل الكابوس ووجد ذاته الحقيقية. عاد إلى النور. وأمام الاتهامات، كان جوابه الصمت. لم يشارك في شيء. عاش صامتًا ومات صامتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا متابعة هذا الحديث في المستشفى، حسنًا؟ أمي وأبي ندما على قرارهما وكانا يبكيان منذ ذلك الحين.” كان يو دي بارعًا في اختراع الحكايا. حدّق غاو مينغ في وجهه فجأة ورفع يده وصفعه.

وشخصية تشو سيسي كانت الأقرب إلى يو ليانغ. لم تحاول أن تتقمص أحدًا، لكن نهايتها كادت أن تكون مثل نهايته. غير أن يو ليانغ في اللحظة الأخيرة رأى شارة “يان شيتشي” وقاد تشو سيسي إلى الخارج.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى من دون تجربة اليأس الأخير، شعرت تشو سيسي بألم لا يُحتمل. ارتمت على الأرض، تعانق نفسها وتبكي بحرقة.

“سأذهب أولًا. يمكنكم المجيء عندما أتأكد أنه لا توجد مشكلة.” كان الخالد الجسدي ساكنًا في قلب غاو مينغ. سار بحذر في الممر متجهًا نحو الغرف الغريبة.

“كلكم تحملون بركة المديرة يان. هل أنتم طلابها أنتم أيضًا؟” جلس الشاب أمامهم. جال ببصره من شارة مجلس الطلبة إلى وجه غاو مينغ. “لماذا لا تبدو حزينًا على الإطلاق؟”

ذلك الشراب أطلق الكابوس رسميًا. الأقنعة البشرية والزيف تمزقا. أدرك غاو مينغ أن بعض الذين ساعدهم سابقًا كانوا يسبونه الآن على الإنترنت.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أما الكلب الضخم فاختار الصمت. خلع الأعمى فروه داخل الكابوس ووجد ذاته الحقيقية. عاد إلى النور. وأمام الاتهامات، كان جوابه الصمت. لم يشارك في شيء. عاش صامتًا ومات صامتًا.

فتح غاو مينغ باب المدرسة. كانت الغرفة ملصقة بأوراق الامتحانات والمذكّرات. كان لـ يو ليانغ العديد من الأصدقاء في أكاديمية “هاندي شو شيانغ”. كانت هذه الغرفة دافئة وآمنة. عندما كان يو ليانغ طفلًا، كان الكبار مثل المديرة “يان” يحمونه. لكن كان هناك ساعة معلّقة على حائط غرفة المدرسة. كلما تحرك عقربها، غشّت الغرفة حمرة الدم. “الوقت الذي أستطيع قضاؤه في المدرسة محدود.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط