114 التخرج
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدأ الطلاب يتناقشون.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
مقاومًا الخوف والحاجة إلى التبول، كتب دو باي ورقة صغيرة ومررها إلى غاو مينغ:
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت المعلمة بصرامة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عندما دخلا المرحاض في نهاية الممر، تلقّى غاو مينغ ودو باي رسالة من سوو جون.
.
“أنتِ…”
.
لكنه تذكّر بعدها أنه لا ينبغي الأكل في الصف أيضًا.
“إلى أين طُرد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ!”
كان دو باي، الجالس بجانب غاو مينغ، خائفًا إلى حد أنه لم يجرؤ على الحركة.
“إلى أين طُرد؟”
لو كان مكان غاو مينغ، لكان قد طُرد بالفعل.
توقفت المعلمة.
أراد دو باي الذهاب إلى المرحاض. كانت قدماه تدقّان الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل دو باي مطأطئ الرأس.
لم يُجب غاو مينغ. فقط رمقه بنظرة ليُركّز على الدرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطالب الذي جلس في الصف الأخير وأزعج الآخرين بدا مختلفًا عن البقية.
بعد أن أُرسل الطالب بعيدًا، أصبح الجو أكثر توترًا.
لم يكن يعرف كم عدد الوحوش المتخفّية بين الطلاب.
صار الطلاب يركزون على كتبهم ويجبرون أنفسهم على الانتباه.
جرّ غاو مينغ وركض خارج الصف.
أعاد غاو مينغ التفكير فيما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن شيئًا لم يحدث، عادت إلى المنصّة.
الطالب الذي جلس في الصف الأخير وأزعج الآخرين بدا مختلفًا عن البقية.
سأل دو باي من داخل المقصورة كل بضع ثوانٍ.
كان زيه المدرسي قديمًا وغير مناسب.
جسده مليء بالجروح.
بدا وكأنه يرتدي زيّ ميت.
“ماذا لو كان من تركها هم الأشباح؟”
كان غاو مينغ يحاول ربط الأمور معًا حين سمع صرخة قادمة من الأعلى.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هناك مَن يقفز!”
كانت تعابير وجوههم مرعبة.
ألقى غاو مينغ نظرة جانبية من طرف عينيه نحو النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم دو باي.
رجل في الستين تقريبًا سقط من المبنى.
كانت تعابير وجوههم مرعبة.
كان يرتدي الزي المدرسي، وجسده علق قرب النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتطم رأسه بالزجاج.
وجهه كان شبه ملتصق بالزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
شفتاه ما تزالان ترتسم عليهما ابتسامة.
“هل أكلتَ شيئًا؟ افتح فمك!”
أراد دو باي أن ينظر، لكن غاو مينغ قبض على كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“لا تنظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم دو باي.
جرّ بعض الطلاب أنفسهم بعيدًا واندفعوا نحو النافذة ليتفقدوا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قفز آخر؟ كم واحدًا حتى الآن اليوم؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لقد دُفع!”
كلما اقتربت يدها، كان دو باي يتراجع.
“إن كان قد عوقِب، فلماذا كان مبتسمًا؟”
صفعَت يد على النافذة.
“نعم. أنا رأيته يبتسم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح غاو مينغ العبارات بعينيه.
بدأ الطلاب يتناقشون.
العرق يتصبب على وجهه.
انفجر الصف بالضجة.
لم يكن أمامه سوى خفض رأسه والتركيز على المسألة.
فتاة تجلس قرب النافذة أدارت جسدها قليلًا لأن الجميع كانوا يناقشون الحادث.
كان دو باي، الجالس بجانب غاو مينغ، خائفًا إلى حد أنه لم يجرؤ على الحركة.
مالت لتنظر إلى الأسفل، لكن لم يكن هناك شيء على الأرض.
كان متوترًا لدرجة أن جسده ارتجف.
لم ترَ جثة ولا دمًا.
أطرافه بردت.
“أين الجثة؟”
توقفت المعلمة.
ارتجف ظهر الفتاة. شعرت بشيء ما.
“غاو مينغ، تعال معي إلى المرحاض! لا أجرؤ أن أذهب وحدي.”
استدارت ببطء.
أجاب غاو مينغ بلا حيلة.
الطلاب الذين هرعوا إلى النافذة توقفوا عن الكلام.
استدارت ببطء.
حدقوا بها.
جسده بدا متصلبًا.
كانت تعابير وجوههم مرعبة.
أصابع ما تاو أمسكت بحافة النافذة.
“أنتِ…”
خفض دو باي رأسه.
تمت محاصرة الفتاة.
نظر غاو مينغ إلى الرسالة.
كانت أصابع الطلاب كأنها تغوص في جسدها.
“هناك مَن يقفز!”
تعاونوا على رميها من النافذة.
ثم شمرت عن كمّيها وكأنها ستُدخل يدها في حلقه.
“هناك مَن يقفز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابع الطلاب كأنها تغوص في جسدها.
بعد أن ألقوا الفتاة، صرخوا وهم يركضون خارج الصف.
كلما اقتربت يدها، كان دو باي يتراجع.
أعلنوا للجميع أن هناك قافزًا جديدًا.
وكانت الخطوط مختلفة.
شهد دو باي كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دو باي معلمًا. لم يكن يدرك أن الصفوف يمكن أن تكون مرعبة هكذا.
أطرافه بردت.
“غاو مينغ، هل ما زلت بالخارج؟”
بطنه صار جليديًا.
أطرافه بردت.
لم يصدق عينيه.
سأل دو باي من داخل المقصورة كل بضع ثوانٍ.
في ثوانٍ معدودة فقط، اختفت حياة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
البقاء في الصف كان يخنق دو باي.
“هناك مَن يقفز!”
لم يكن يعرف كم عدد الوحوش المتخفّية بين الطلاب.
جرّ غاو مينغ وركض خارج الصف.
ولا متى سيُقتل هو أيضًا.
كانت تعابير وجوههم مرعبة.
لم يرد دو باي البقاء في الصف أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار إلى الباب.
عاجلًا أو آجلًا، كان سيكسر القواعد.
“غاو مينغ، هل ما زلت بالخارج؟”
وجهه كان شاحبًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أمله الوحيد كان غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتطم رأسه بالزجاج.
التفت إليه، فوجد غاو مينغ يتعلم كيف يحسب المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استحقاق؟ تخرج؟”
مقاومًا الخوف والحاجة إلى التبول، كتب دو باي ورقة صغيرة ومررها إلى غاو مينغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ!”
“ماذا نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان قد عوقِب، فلماذا كان مبتسمًا؟”
“لا تسمع. لا تنظر. ركّز على واجبك.”
“نعم. أنا رأيته يبتسم!”
ما إن أعاد الورقة، حتى جاء صوت مألوف من الممر.
حدقت المعلمة في وجهه وسألته بنبرة مخيفة:
أحد طلاب صف غاو مينغ قد أُمسك.
ما إن أعاد الورقة، حتى جاء صوت مألوف من الممر.
خائفًا من انكشاف أمر تبادل الرسائل، حشر دو باي الورقة في فمه قبل أن يلتفت المعلم.
“غاو مينغ، تعال معي إلى المرحاض! لا أجرؤ أن أذهب وحدي.”
لكنه تذكّر بعدها أنه لا ينبغي الأكل في الصف أيضًا.
ثم رأى أن مجموعة الصف على الدردشة قد انفجرت بالرسائل.
لم يجرؤ على بصق الورقة أو ابتلاعها.
بدا وكأنه يرتدي زيّ ميت.
لم يكن أمامه سوى خفض رأسه والتركيز على المسألة.
“ذلك الشخص ليس ما تاو. لقد رأينا ما تاو يشرب في المقصف. هو والآخرون طُردوا من الطهاة لأنهم لم يغادروا في الوقت المحدد.”
“غاو مينغ! دو باي! أنقذاني!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صفعَت يد على النافذة.
لم يكن يعرف كم عدد الوحوش المتخفّية بين الطلاب.
أصابع ما تاو أمسكت بحافة النافذة.
وكان بحاجة ماسة للذهاب للمرحاض.
كان وجهه مصفرًّا.
وكان بحاجة ماسة للذهاب للمرحاض.
خفض دو باي رأسه.
أجاب غاو مينغ بلا حيلة.
العرق يتصبب على وجهه.
نظر غاو مينغ إلى الرسالة.
جسده بدا متصلبًا.
خفض دو باي رأسه.
أما غاو مينغ فظل يحلّ المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت لتنظر إلى الأسفل، لكن لم يكن هناك شيء على الأرض.
“غاو مينغ!”
خائفًا من انكشاف أمر تبادل الرسائل، حشر دو باي الورقة في فمه قبل أن يلتفت المعلم.
صوت ما تاو تحوّر.
سأل دو باي من داخل المقصورة كل بضع ثوانٍ.
كان يتألم بشدة.
أجاب غاو مينغ بلا حيلة.
جسده مليء بالجروح.
في ثوانٍ معدودة فقط، اختفت حياة.
“لن تنقذني حتى! سأطاردك حين أعود كشبَح!”
“هل أكلتَ شيئًا؟ افتح فمك!”
ارتطم رأسه بالزجاج.
ارتجف ظهر الفتاة. شعرت بشيء ما.
ظل ما تاو يكافح لفترة قبل أن يُسحب بعيدًا.
شفتاه ما تزالان ترتسم عليهما ابتسامة.
ترك أثرًا دمويًا على النافذة.
ارتجف ظهر الفتاة. شعرت بشيء ما.
ظل صوته يتردّد في الممر.
“غاو مينغ! دو باي! أنقذاني!”
“ذلك الشخص ليس ما تاو. لقد رأينا ما تاو يشرب في المقصف. هو والآخرون طُردوا من الطهاة لأنهم لم يغادروا في الوقت المحدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن شيئًا لم يحدث، عادت إلى المنصّة.
تمتم دو باي.
وكان بحاجة ماسة للذهاب للمرحاض.
“اصمت!”
“اصمت!”
وفجأة نزلت المعلمة من المنصّة وتوقفت بجوار دو باي.
ثم رأى أن مجموعة الصف على الدردشة قد انفجرت بالرسائل.
حدقت المعلمة في وجهه وسألته بنبرة مخيفة:
خلال الصف سابقًا، عندما جُرّ الطالب بعيدًا، كان قد نظر إلى غاو مينغ وكأنه لن يتردد في قتله.
“هل أكلتَ شيئًا؟ افتح فمك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت لتنظر إلى الأسفل، لكن لم يكن هناك شيء على الأرض.
ظل دو باي مطأطئ الرأس.
لكنه تذكّر بعدها أنه لا ينبغي الأكل في الصف أيضًا.
كان متوترًا لدرجة أن جسده ارتجف.
“ماذا نفعل؟”
وكان بحاجة ماسة للذهاب للمرحاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطلاب الذين هرعوا إلى النافذة توقفوا عن الكلام.
“لم آكل شيئًا.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“افتح فمك!”
ثم رأى أن مجموعة الصف على الدردشة قد انفجرت بالرسائل.
أمرت المعلمة بصرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت المعلمة بصرامة.
ثم شمرت عن كمّيها وكأنها ستُدخل يدها في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كلما اقتربت يدها، كان دو باي يتراجع.
“إلى أين طُرد؟”
وحين كاد يجد نفسه بلا مهرب، دق الجرس.
ارتجف ظهر الفتاة. شعرت بشيء ما.
توقفت المعلمة.
كانت هناك كلمات وقواعد مخيفة مكتوبة عليه.
وبما أن شيئًا لم يحدث، عادت إلى المنصّة.
رجل في الستين تقريبًا سقط من المبنى.
جمعت أغراضها وانتقلت إلى الصف التالي.
أطرافه بردت.
كان ظهر دو باي مبللًا.
“نعم. أنا رأيته يبتسم!”
جرّ غاو مينغ وركض خارج الصف.
لم يرد دو باي البقاء في الصف أكثر.
“غاو مينغ، تعال معي إلى المرحاض! لا أجرؤ أن أذهب وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطلاب الذين هرعوا إلى النافذة توقفوا عن الكلام.
كان دو باي معلمًا. لم يكن يدرك أن الصفوف يمكن أن تكون مرعبة هكذا.
شفتاه ما تزالان ترتسم عليهما ابتسامة.
قد يحتاج إلى تغيير مهنته بعد هذا.
قد يحتاج إلى تغيير مهنته بعد هذا.
عندما دخلا المرحاض في نهاية الممر، تلقّى غاو مينغ ودو باي رسالة من سوو جون.
ولا متى سيُقتل هو أيضًا.
سوو جون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهه كان شاحبًا.
[لقد أكملتما صفًا واحدًا وحصلتما على نقطة استحقاق واحدة. اجمعا 100 نقطة استحقاق خلال أسبوع، ويمكنكما التخرج بنجاح.]
كان دو باي، الجالس بجانب غاو مينغ، خائفًا إلى حد أنه لم يجرؤ على الحركة.
“استحقاق؟ تخرج؟”
فتاة تجلس قرب النافذة أدارت جسدها قليلًا لأن الجميع كانوا يناقشون الحادث.
نظر غاو مينغ إلى الرسالة.
التفت إليه، فوجد غاو مينغ يتعلم كيف يحسب المحيط.
“لقد ذكر التخرّج، لكنه لم يذكر مغادرة المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ!”
“غاو مينغ، هل ما زلت بالخارج؟”
.
سأل دو باي من داخل المقصورة كل بضع ثوانٍ.
بعد أن أُرسل الطالب بعيدًا، أصبح الجو أكثر توترًا.
“نعم.”
“إن البشر قد يكونون أكثر رعبًا من الأشباح.”
أجاب غاو مينغ بلا حيلة.
لم يصدق عينيه.
“أسرع بالتبول.”
بدا وكأنه يرتدي زيّ ميت.
“هناك أشياء كثيرة مكتوبة داخل المقصورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تسمع. لا تنظر. ركّز على واجبك.”
فتح دو باي الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد دو باي الذهاب إلى المرحاض. كانت قدماه تدقّان الأرض.
وأشار إلى الباب.
لم يكن أمامه سوى خفض رأسه والتركيز على المسألة.
كانت هناك كلمات وقواعد مخيفة مكتوبة عليه.
“ماذا نفعل؟”
وكانت الخطوط مختلفة.
شفتاه ما تزالان ترتسم عليهما ابتسامة.
“يبدو أن المرحاض هو المكان الذي يتبادل فيه الطلاب الأحياء معلوماتهم.”
صفعَت يد على النافذة.
“ماذا لو كان من تركها هم الأشباح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان قد عوقِب، فلماذا كان مبتسمًا؟”
مسح غاو مينغ العبارات بعينيه.
حدقت المعلمة في وجهه وسألته بنبرة مخيفة:
“إن البشر قد يكونون أكثر رعبًا من الأشباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل دو باي مطأطئ الرأس.
خلال الصف سابقًا، عندما جُرّ الطالب بعيدًا، كان قد نظر إلى غاو مينغ وكأنه لن يتردد في قتله.
صوت ما تاو تحوّر.
أخرج غاو مينغ هاتفه وصوّر العبارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان قد عوقِب، فلماذا كان مبتسمًا؟”
ثم رأى أن مجموعة الصف على الدردشة قد انفجرت بالرسائل.
“لقد دُفع!”
“هل مات أحد؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مات أحد؟!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان دو باي، الجالس بجانب غاو مينغ، خائفًا إلى حد أنه لم يجرؤ على الحركة.
كان ظهر دو باي مبللًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
