108 ستموت
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان اللحن يصدر من الهاتف.
Arisu-san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ماذا أردتِ أن تسأليني ليلة أمس؟”
.
أعادت تشو سيسي تشغيل التلفاز. كان صندوق موسيقى القاتل يعزف نفس اللحن. اختفى النعاس عنها تمامًا. فكّرت في أصدقائها من المدرسة وقد دخلوا وظائف مختلفة، لكنها لم تتخيّل أنّ صديقًا لها سيظهر في الأخبار على هذا النحو. عذّبها الليل، لكن في النهاية جاء الفجر.
.
مدّت تشو سيسي عنقها لتبتعد عن الوجه. لكنّ الوجه التصق بأنفها وحدّق في عينيها. فُتح الفم مجددًا. بدا وكأن شيئًا ما يتحرّك داخله.
التهم الخوف عقلها. أصبح ذهن تشو سيسي فارغًا. تجمّد جسدها. كان الرجل يرتدي زيّ المدرسة الثانوية. كان وجهه مشقوقًا بسكين، والدم لم يتجلّط بعد على جراحه.
التصق الجسد الميت بتشو سيسي وضغط عليها قبل أن يختفي في الظلام. وما إن استعادت حريّتها، حتى قفزت تشو سيسي من السرير. وأضاءت جميع الأنوار بأسرع ما يمكن.
كان الرجل ممدّدًا فوق تشو سيسي. جزء من جسده البارد كان يخرج حتى من الفراش. تحرّك الوجه الملطّخ بالدماء. كانت حدقتا الرجل ترقصان. فتحت شفتاه المتشققتان ببطء. تساقطت أسنانه، ودخل صوت إلى أذني تشو سيسي.
في إحدى المرات، حين مرض في المدرسة وتغيّب عن حصّة الرياضة، أحضرت له تشو سيسي صندوق الطعام من المقصف. السبب أنّ غاو مينغ كان يبدو مثل قطّة صغيرة لا يريدها أحد.
“…أنتِ الخمسون… الخمسون التي ستموت.”
التهم الخوف عقلها. أصبح ذهن تشو سيسي فارغًا. تجمّد جسدها. كان الرجل يرتدي زيّ المدرسة الثانوية. كان وجهه مشقوقًا بسكين، والدم لم يتجلّط بعد على جراحه.
ارتجفت تشو سيسي. لم يكن لديها أي فكرة عمّا يقوله الرجل. حاولت أن تهرب، لكن جسدها كان أشبه ما يكون مثبتًا بصخرة عملاقة. شعرت بالدم يتسرّب من فراشها. بدا وكأن سريرها قد تحوّل إلى فم عملاق يريد ابتلاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تشو سيسي بعض مساحيق التجميل البسيطة، وشربت كأسًا كبيرة من الماء. لم يكن لديها شهية للطعام.
مدّت تشو سيسي عنقها لتبتعد عن الوجه. لكنّ الوجه التصق بأنفها وحدّق في عينيها. فُتح الفم مجددًا. بدا وكأن شيئًا ما يتحرّك داخله.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ستموتين إن كنتِ وحدك في الصف؛ ستموتون إن كذب أحدكم؛ ستموتون جميعًا لأنّكم تستحقّون الموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تشو سيسي بعض مساحيق التجميل البسيطة، وشربت كأسًا كبيرة من الماء. لم يكن لديها شهية للطعام.
التصق الجسد الميت بتشو سيسي وضغط عليها قبل أن يختفي في الظلام. وما إن استعادت حريّتها، حتى قفزت تشو سيسي من السرير. وأضاءت جميع الأنوار بأسرع ما يمكن.
طنّ عقل تشو سيسي. ارتدت ملابس عادية وغادرت المنزل بمظلّة. وصلت إلى مكان اللقاء المحدّد. كان المطر قد خفّ قليلًا.
“لم يكن حلمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين وصلت تشو سيسي، كان هناك آخرون قد وصلوا بالفعل.
لم تتمكّن تشو سيسي من رؤية وجه الرجل بوضوح، لكنّها شعرت أنّه مألوف. لقد رأته من قبل، لكنّها لم تستطع تذكّر أين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن حلمًا!”
“هل هو زميلي في المقعد؟ مستحيل! في ذاكرتي، لم يمت أحد من الثانوية، ولم يكن هناك شخص بهذا الشكل!”
“زميلي الذي أتذكّره قاتل، وزميلي الذي لا أتذكّره شبح. وأنا ذاهبة إلى لقاء معهما.”
وقف شعر تشو سيسي من شدّة الرعب. أمسكت بهاتفها ووقفت في غرفة المعيشة. بدا كلّ شيء ملوّثًا بالموت. لم تجرؤ على إغلاق عينيها. أخرجت هاتفها واتصلت بالشرطة. وصلت الشرطة بعد نصف ساعة. أخبرتهم تشو سيسي بكل شيء، فقابلوها بنظرات مرتبكة. فحصت الشرطة كاميرات المراقبة وغرفة تشو سيسي. لم يجدوا شيئًا. واسوها ثم غادروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
لكن خوف تشو سيسي لم يتراجع بسبب وصول الشرطة. اتصلت بوالديها وأصدقائها. قال لها الجميع إنّها تُفكّر كثيرًا بسبب الإرهاق في العمل، ونصحوها بالراحة. لم تتمكّن تشو سيسي من العودة إلى السرير عند الثانية صباحًا. ولتجعل المكان أكثر حيوية، شغّلت التلفاز والكمبيوتر. كانت الشاشات تبثّ الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
“المدينة القديمة سجّلت حالتي اعتداء الليلة الماضية. ضُحايا الجريمة عوملوا كفرائس. يبدو أنّ القاتل يتعامل مع المدينة كمسرح. بعد كلّ جريمة قتل، يترك وراءه لحنًا صغيرًا وصندوق موسيقى. وقدّم الخبير الجنائي لي ووتشان تحليله، قائلًا إنّ القاتل ربّما تعرّض لصدمة في طفولته. وصندوق الموسيقى هو كابوس طفولته…”
ارتعبت تشو سيسي أكثر.
ارتعبت تشو سيسي أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصلت تشو سيسي بغاو مينغ. لقد كانا زميلي مقعد لفترة، وكان بينهما علاقة جيّدة. كانت متوترة حين أُجيب الاتصال:
“هناك قضايا مرعبة كثيرة تحدث في هان هاي مؤخرًا. ما الخطب في هذا العالم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
تشبّثت تشو سيسي بهاتفها مع ازدياد الخوف. رمقت غرفة نومها بنظرة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لا أستطيع الاستمرار بالهروب. عليّ أن أعرف من هو هذا الجسد الميت!”
اتصلت تشو سيسي بغاو مينغ. لقد كانا زميلي مقعد لفترة، وكان بينهما علاقة جيّدة. كانت متوترة حين أُجيب الاتصال:
“هل هو زميلي في المقعد؟ مستحيل! في ذاكرتي، لم يمت أحد من الثانوية، ولم يكن هناك شخص بهذا الشكل!”
«غاو مينغ، أنا آسفة جدًّا لإزعاجك في هذا الوقت المتأخر من الليل. لقد واجهت شيئًا مخيفًا للتوّ!»
لكن خوف تشو سيسي لم يتراجع بسبب وصول الشرطة. اتصلت بوالديها وأصدقائها. قال لها الجميع إنّها تُفكّر كثيرًا بسبب الإرهاق في العمل، ونصحوها بالراحة. لم تتمكّن تشو سيسي من العودة إلى السرير عند الثانية صباحًا. ولتجعل المكان أكثر حيوية، شغّلت التلفاز والكمبيوتر. كانت الشاشات تبثّ الأخبار.
انطلق لحن من صندوق موسيقى. ظنّت تشو سيسي أنّه صادر عن الأخبار، فأطفأت التلفاز. لكن اللحن لم يتوقّف!
طنّ عقل تشو سيسي. ارتدت ملابس عادية وغادرت المنزل بمظلّة. وصلت إلى مكان اللقاء المحدّد. كان المطر قد خفّ قليلًا.
كان اللحن يصدر من الهاتف.
Arisu-san
تمسّكت تشو سيسي بالهاتف. استمعت إلى صوت المطر، ولحن صندوق الموسيقى، وأنين خافت بالكاد يُسمع من الهاتف. كان رأسها على وشك الانفجار.
لم تتمكّن تشو سيسي من رؤية وجه الرجل بوضوح، لكنّها شعرت أنّه مألوف. لقد رأته من قبل، لكنّها لم تستطع تذكّر أين.
«هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
فُتح باب الحافلة. نهض السائق ذو السوار الأسود أوّلًا. كان لا يزال هناك عشر دقائق على الموعد المحدّد. وصل غاو مينغ مع ليو يي. كانت ليو يي تحمل صندوقًا مليئًا بالأغراض. بدا غاو مينغ مريضًا. كان وجهه شاحبًا.
كان صوت غاو مينغ منخفضًا وباردًا، مثل آلة.
“زميلي الذي أتذكّره قاتل، وزميلي الذي لا أتذكّره شبح. وأنا ذاهبة إلى لقاء معهما.”
حين سمعت اسمها على لسان غاو مينغ، تجمّد قلب تشو سيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن حلمًا!”
«لا… لا شيء. سأغلق الخط الآن.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل واجهتِ شيئًا مخيفًا، تشو سيسي…»
أعادت تشو سيسي تشغيل التلفاز. كان صندوق موسيقى القاتل يعزف نفس اللحن. اختفى النعاس عنها تمامًا. فكّرت في أصدقائها من المدرسة وقد دخلوا وظائف مختلفة، لكنها لم تتخيّل أنّ صديقًا لها سيظهر في الأخبار على هذا النحو. عذّبها الليل، لكن في النهاية جاء الفجر.
“هل هو زميلي في المقعد؟ مستحيل! في ذاكرتي، لم يمت أحد من الثانوية، ولم يكن هناك شخص بهذا الشكل!”
وضعت تشو سيسي بعض مساحيق التجميل البسيطة، وشربت كأسًا كبيرة من الماء. لم يكن لديها شهية للطعام.
“من أنت؟”
“زميلي الذي أتذكّره قاتل، وزميلي الذي لا أتذكّره شبح. وأنا ذاهبة إلى لقاء معهما.”
أعادت تشو سيسي تشغيل التلفاز. كان صندوق موسيقى القاتل يعزف نفس اللحن. اختفى النعاس عنها تمامًا. فكّرت في أصدقائها من المدرسة وقد دخلوا وظائف مختلفة، لكنها لم تتخيّل أنّ صديقًا لها سيظهر في الأخبار على هذا النحو. عذّبها الليل، لكن في النهاية جاء الفجر.
طنّ عقل تشو سيسي. ارتدت ملابس عادية وغادرت المنزل بمظلّة. وصلت إلى مكان اللقاء المحدّد. كان المطر قد خفّ قليلًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“المطر غزير جدًّا، لكننا ما زلنا ذاهبين إلى الفيلا للقاء. إمّا أنني مجنونة، أو أنّ العالم مجنون.”
Arisu-san
“إن لم نجنّ الآن، فمتى ستسنح لنا الفرصة؟”
في إحدى المرات، حين مرض في المدرسة وتغيّب عن حصّة الرياضة، أحضرت له تشو سيسي صندوق الطعام من المقصف. السبب أنّ غاو مينغ كان يبدو مثل قطّة صغيرة لا يريدها أحد.
حين وصلت تشو سيسي، كان هناك آخرون قد وصلوا بالفعل.
“زميلي الذي أتذكّره قاتل، وزميلي الذي لا أتذكّره شبح. وأنا ذاهبة إلى لقاء معهما.”
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن حلمًا!”
الشخص الذي كان يتحدّث مع تساي ميمي هو شي سان، مسؤول اللجنة الرياضية. كان طويلًا ووسيمًا. كان لاعب كرة سلة ومشهورًا في الثانوية. بعد التخرّج، تدهورت حياته. على ما يبدو، وقع ضحيةً لشبكة تسويق هرمي. وكان الرقمان الأخيران في رمزه المدرسي هما (02).
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وصل الطلاب تباعًا. جاء بعضهم بأمتعتهم. تبادلوا العناق وأحاديث الذكريات. بعض الطلاب كانوا مثل تشو سيسي، يقفون في الزاوية غارقين في أفكارهم.
Arisu-san
فُتح باب الحافلة. نهض السائق ذو السوار الأسود أوّلًا. كان لا يزال هناك عشر دقائق على الموعد المحدّد. وصل غاو مينغ مع ليو يي. كانت ليو يي تحمل صندوقًا مليئًا بالأغراض. بدا غاو مينغ مريضًا. كان وجهه شاحبًا.
حين سمعت اسمها على لسان غاو مينغ، تجمّد قلب تشو سيسي.
حين رأته، ارتجفت تشو سيسي. أرادت أن تختبئ، لكن غاو مينغ تقدّم نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين وصلت تشو سيسي، كان هناك آخرون قد وصلوا بالفعل.
“ماذا أردتِ أن تسأليني ليلة أمس؟”
مدّت تشو سيسي عنقها لتبتعد عن الوجه. لكنّ الوجه التصق بأنفها وحدّق في عينيها. فُتح الفم مجددًا. بدا وكأن شيئًا ما يتحرّك داخله.
كان لدى غاو مينغ انطباع جيّد عن صديقته القديمة. لقد كانت طيبة، متفائلة، وتحبّ المغامرة.
وصل الطلاب تباعًا. جاء بعضهم بأمتعتهم. تبادلوا العناق وأحاديث الذكريات. بعض الطلاب كانوا مثل تشو سيسي، يقفون في الزاوية غارقين في أفكارهم.
في إحدى المرات، حين مرض في المدرسة وتغيّب عن حصّة الرياضة، أحضرت له تشو سيسي صندوق الطعام من المقصف. السبب أنّ غاو مينغ كان يبدو مثل قطّة صغيرة لا يريدها أحد.
السيّدة العصرية التي كانت تشتكي تُدعى تساي ميمي. كان الرقمان الأخيران في رمزها المدرسي هما (01). كانت مذيعة المدرسة سابقًا. ثم عملت في مركز البثّ وتزوّجت من مديرٍ يكبرها بـ11 عامًا.
لم تجرؤ تشو سيسي على النظر إلى غاو مينغ. لم تره منذ سنوات، لكنه تغيّر بالكامل. أصبح باردًا وخطيرًا، لكن هناك شيئًا ما فيه يجذب الناس للبقاء بقربه.
تشبّثت تشو سيسي بهاتفها مع ازدياد الخوف. رمقت غرفة نومها بنظرة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هو زميلي في المقعد؟ مستحيل! في ذاكرتي، لم يمت أحد من الثانوية، ولم يكن هناك شخص بهذا الشكل!”
لم تتمكّن تشو سيسي من رؤية وجه الرجل بوضوح، لكنّها شعرت أنّه مألوف. لقد رأته من قبل، لكنّها لم تستطع تذكّر أين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات