107 واحد وخمسون طالبًا
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا بأس.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليَّ أن أساعد الخالد الجسدي على التعافي بأسرع ما يمكن.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
دُمِّرت جثتا الطفلين في عالم الظلّ. أدرك غاو مينغ شيئًا من هذا: الألم النفسي في الحياة الواقعية يقابله شيء في عالم الظلّ. الحلّ الحقيقي لم يكن بتجاهل الألم، بل بإعادته إلى الواقع لتدميره. وبهذه الطريقة، لن يكون عبئًا على كلا العالمَين.
Arisu-san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“مهمّتي انتهت. عليكما أن تعيشا حياتكما الآن.”
.
“هل أحتاج إلى ابتكار لعبة جديدة؟”
.
“هل تتذكرين زميلك في المقعد؟” سألت سونغ شيوي ببراءة.
بعد أن رأى ليجيا وليرين جيرانهما مجددًا، اختفت الصدمة التي عاشاها في طفولتهما. أخذت مادة سوداء غير مرئية في التفكّك ببطء. التقط غاو مينغ صورة الموت، ولوّح الجيران للطفلين بينما كان صوت الماء يتلاشى.
أرسلت ليو يي مزيدًا من الصور. “المطر لا يتوقف، ومع ذلك الجميع موافقون على الذهاب إلى اللقاء غدًا. هذا غير طبيعي.”
دُمِّرت جثتا الطفلين في عالم الظلّ. أدرك غاو مينغ شيئًا من هذا: الألم النفسي في الحياة الواقعية يقابله شيء في عالم الظلّ. الحلّ الحقيقي لم يكن بتجاهل الألم، بل بإعادته إلى الواقع لتدميره. وبهذه الطريقة، لن يكون عبئًا على كلا العالمَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربّما لديهم سببٌ لوجودهم هناك.”
“مهمّتي انتهت. عليكما أن تعيشا حياتكما الآن.”
“لا بأس.”
أخيرًا، حصل غاو مينغ على القدرة على استخدام صورة الموت للفيضان. كلّ شيء كان يستحقّ العناء.
“هذا أمرٌ متناقض. فعلى الرغم من أنّ سيتو آن شرّير، إلّا أنّه بطريقةٍ ما لا يؤمن بالقدر. كلّ ما يفعله هو ليهرب منه.
“شكرًا لك. هل يمكنك أن تعطينا رقم هاتفك؟”
“تتّصلين بي أربع مرّات يوميًا. حتى أمي لا تفعل ذلك لتُلزمني بالعثور على صديق.”
أخرج ليجيا هاتفه. “في المستقبل، إن احتجتَ لأي شيء منّا، فقط اتصل.” ثم أضاف سريعًا، وهو يفكّر في مهنته: “يمكنك أن تستدعينا للأعمال البسيطة فحسب. نحن أقوياء إلى حدٍّ ما.”
عضّت تشو سيسي على أسنانها. غرغرت حنجرتها بينما انفتحت عيناها فجأة.
“كلّ ما أحتاجه منكما هو أن تواصلا حمل أمل الجيران.”
“كيف يمكنني مساعدتك، ليو يي؟”
وبعد تبادل الأرقام مع الأخوين، غادر غاو مينغ. بعد خروجه من دار الجنائز، أصيب بدوارٍ شديد، فاضطرّ للجلوس. انهار صدره. كانت الأوعية الدموية تتشبّث بجلده مثل أشواك صدئة. ذكريات الموت ومضت في الظلام. في الماضي، كان الخالد الجسدي يثبّت غرفة التعذيب. وبعد إصابة قونغ شي، اضطرّ غاو مينغ لتحمّل ذكريات الموت بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحقّقت تشو سيسي من أسماء الجميع في مجموعة الدردشة. لم تستطع أن تُطابق أيًّا منهم مع ذلك الوجه.
“أنا جائع جدًّا…”
“كلّ ما أحتاجه منكما هو أن تواصلا حمل أمل الجيران.”
تمسّك غاو مينغ بالجدار وسار إلى متجرٍ قريب. وبعد أن أنهى وعاءً من المعكرونة باللحم، ظلّ جائعًا. ذلك الجوع لم يكن بالإمكان إشباعه بالطعام.
“شكرًا لك. هل يمكنك أن تعطينا رقم هاتفك؟”
“هل أحتاج إلى ابتكار لعبة جديدة؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان في حقيبته العديد من صور الموت. كان ذلك كافيًا ليصنع لعبة جديدة. وبينما كان غاو مينغ يُفكّر في تفاصيل اللعبة الجديدة، رنّ هاتفه. فوجئ غاو مينغ برؤية المتّصل. أجاب على الفور:
“كيف يمكنني مساعدتك، ليو يي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ؟”
“هل رأيت مجموعة الدردشة؟ سوو جون استأجر حافلة ليرسل الجميع إلى فيلا لقضاء عطلة من أجل اللقاء. لقد دفع ثمن كل شيء.”
كانت مجموعة الدردشة نشطة للغاية. يتحدّث الناس فيها كما لو أنّ الجميع سيموت إن توقّف الحوار.
جاء صوت ليو يي البارد عبر الخطّ. كانت تشعر بأنّ سوو جون يتصرّف بغرابة.
“لا! هذا حلم! استيقظي!”
“سوو جون مختلف الآن. من الطبيعي أن يتباهى.”
أنهت سونغ شيوي المكالمة بابتسامة.
“ألا تظنّ أنّ الأمر مصادفة أكثر من اللازم؟ لقد هربنا للتوّ من حافلة أشباح، فجاء سوو جون ليقدّم لنا أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت تشو سيسي نحوه بسرعة. وعندما أرادت أن تربّت على كتفه، لاحظت أنّه لم يكن يستخدم عيدان الطعام، بل يده ليُخرج شيئًا من العلبة ويأكله.
أرسلت ليو يي صورة إلى غاو مينغ. “ما زالت العاصفة جارية، لكنّه يُصرّ على هذا اللقاء وكأنّ حياته تعتمد عليه.”
وبعد تبادل الأرقام مع الأخوين، غادر غاو مينغ. بعد خروجه من دار الجنائز، أصيب بدوارٍ شديد، فاضطرّ للجلوس. انهار صدره. كانت الأوعية الدموية تتشبّث بجلده مثل أشواك صدئة. ذكريات الموت ومضت في الظلام. في الماضي، كان الخالد الجسدي يثبّت غرفة التعذيب. وبعد إصابة قونغ شي، اضطرّ غاو مينغ لتحمّل ذكريات الموت بنفسه.
ضيّق غاو مينغ عينيه وهو ينظر إلى الصورة. طريق سوو جون سيمرّ عبر المدينة الشرقية، أي مدرسة هان دي الخاصّة.
بعد أن رأى ليجيا وليرين جيرانهما مجددًا، اختفت الصدمة التي عاشاها في طفولتهما. أخذت مادة سوداء غير مرئية في التفكّك ببطء. التقط غاو مينغ صورة الموت، ولوّح الجيران للطفلين بينما كان صوت الماء يتلاشى.
“هل يُخطّط للتضحية بكل أصدقائه؟ هل كان الناس يتنمّرون عليه عندما كان في المدرسة؟”
“مهمّتي انتهت. عليكما أن تعيشا حياتكما الآن.”
“لا فكرة لديّ. فقط انظر إلى مجموعة الدردشة. أشعر أنّه لا أحد طبيعي هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليَّ أن أساعد الخالد الجسدي على التعافي بأسرع ما يمكن.”
أرسلت ليو يي مزيدًا من الصور. “المطر لا يتوقف، ومع ذلك الجميع موافقون على الذهاب إلى اللقاء غدًا. هذا غير طبيعي.”
قرّر غاو مينغ تغيير خطّته وحضور اللقاء. أغلق الهاتف وفرك صدغَيه.
كانت مجموعة الدردشة نشطة للغاية. يتحدّث الناس فيها كما لو أنّ الجميع سيموت إن توقّف الحوار.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“ربّما لديهم سببٌ لوجودهم هناك.”
“لا فكرة لديّ. فقط انظر إلى مجموعة الدردشة. أشعر أنّه لا أحد طبيعي هناك.”
اللقاءات الطبيعية تُعقد عادة في عطلات نهاية الأسبوع أو الأعياد. لكن لقاء صفّ غاو مينغ عُقد في فيلا بينما كانت الأمطار تنهمر بغزارة.
قرّر غاو مينغ تغيير خطّته وحضور اللقاء. أغلق الهاتف وفرك صدغَيه.
“ألا يمكنك تذكّر الطالب صاحب الوجه المخدوش؟” سألت ليو يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع جدًّا…”
“لا. لا أظنّ أنّ صفّنا كان فيه شخص كهذا.”
أرسلت ليو يي صورة إلى غاو مينغ. “ما زالت العاصفة جارية، لكنّه يُصرّ على هذا اللقاء وكأنّ حياته تعتمد عليه.”
قرّر غاو مينغ تغيير خطّته وحضور اللقاء. أغلق الهاتف وفرك صدغَيه.
اللقاءات الطبيعية تُعقد عادة في عطلات نهاية الأسبوع أو الأعياد. لكن لقاء صفّ غاو مينغ عُقد في فيلا بينما كانت الأمطار تنهمر بغزارة.
“عليَّ أن أساعد الخالد الجسدي على التعافي بأسرع ما يمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت مجموعة الدردشة؟ سوو جون استأجر حافلة ليرسل الجميع إلى فيلا لقضاء عطلة من أجل اللقاء. لقد دفع ثمن كل شيء.”
كان القدر سيرسل غاو مينغ مجددًا إلى المدينة الشرقية. وهذه المرّة، أراد أن يُلقي بسيتو آن في غرفة التعذيب.
“بالمناسبة، سيسي، ألا تظنين أنّ شخصًا ما مفقود من الصف؟”
“هذا أمرٌ متناقض. فعلى الرغم من أنّ سيتو آن شرّير، إلّا أنّه بطريقةٍ ما لا يؤمن بالقدر. كلّ ما يفعله هو ليهرب منه.
لكن وفق ترتيب القدر، أحدنا سيموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت تشو سيسي نحوه بسرعة. وعندما أرادت أن تربّت على كتفه، لاحظت أنّه لم يكن يستخدم عيدان الطعام، بل يده ليُخرج شيئًا من العلبة ويأكله.
ارتدى غاو مينغ معطف المطر وسار إلى قلب العاصفة.
ركلت تشو سيسي الغطاء بعيدًا. كان صدرها يعلو ويهبط بسرعة. ثم رأت وجهًا مدمّى فوق رأسها.
…
تمسّك غاو مينغ بالجدار وسار إلى متجرٍ قريب. وبعد أن أنهى وعاءً من المعكرونة باللحم، ظلّ جائعًا. ذلك الجوع لم يكن بالإمكان إشباعه بالطعام.
“أعلم، سونغ شيوي. عليك أن تتوقّفي عن الاتصال بي. سأكون هناك باكرًا غدًا.”
“غريب. حقًّا لا أستطيع التذكّر.”
نظرت تشو سيسي إلى سونغ شيوي في مكالمة الفيديو بلا حول.
كان في حقيبته العديد من صور الموت. كان ذلك كافيًا ليصنع لعبة جديدة. وبينما كان غاو مينغ يُفكّر في تفاصيل اللعبة الجديدة، رنّ هاتفه. فوجئ غاو مينغ برؤية المتّصل. أجاب على الفور:
“تتّصلين بي أربع مرّات يوميًا. حتى أمي لا تفعل ذلك لتُلزمني بالعثور على صديق.”
Arisu-san
“يجب أن تكوني هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليَّ أن أساعد الخالد الجسدي على التعافي بأسرع ما يمكن.”
ثم سألت سونغ شيوي:
كانت مجموعة الدردشة نشطة للغاية. يتحدّث الناس فيها كما لو أنّ الجميع سيموت إن توقّف الحوار.
“بالمناسبة، سيسي، ألا تظنين أنّ شخصًا ما مفقود من الصف؟”
“لا فكرة لديّ. فقط انظر إلى مجموعة الدردشة. أشعر أنّه لا أحد طبيعي هناك.”
“ماذا تعنين؟ أليس الجميع في مجموعة الدردشة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربّما لديهم سببٌ لوجودهم هناك.”
ركلت تشو سيسي نعالها وجلست على السرير.
“شكرًا لك. هل يمكنك أن تعطينا رقم هاتفك؟”
“هل تتذكرين زميلك في المقعد؟” سألت سونغ شيوي ببراءة.
لكن وفق ترتيب القدر، أحدنا سيموت.”
“غاو مينغ؟”
“هل يُخطّط للتضحية بكل أصدقائه؟ هل كان الناس يتنمّرون عليه عندما كان في المدرسة؟”
كان لدى تشو سيسي انطباع عميق عن غاو مينغ لأنّهما كانا نقيضَين. كان غاو مينغ يحبّ الصمت، بينما هي فضّلت الحيوية. رتّب المعلّم أن يجلسا بجانب بعضهما.
ركلت تشو سيسي نعالها وجلست على السرير.
“ليس هو. من كانت زميلتك في المقعد خلال الفصل الدراسي الثاني من السنة الثالثة؟”
كان القدر سيرسل غاو مينغ مجددًا إلى المدينة الشرقية. وهذه المرّة، أراد أن يُلقي بسيتو آن في غرفة التعذيب.
“الفصل الدراسي الثاني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربّما لديهم سببٌ لوجودهم هناك.”
أجهدت تشو سيسي ذهنها. ظهر وجه في مخيّلتها، لكنّها لم تستطع تذكّر أي تفاصيل عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربّما لديهم سببٌ لوجودهم هناك.”
تحقّقت تشو سيسي من أسماء الجميع في مجموعة الدردشة. لم تستطع أن تُطابق أيًّا منهم مع ذلك الوجه.
لكن وفق ترتيب القدر، أحدنا سيموت.”
“غريب. حقًّا لا أستطيع التذكّر.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لا بأس. كنتُ فقط أسأل. اذهبي للنوم. سوو جون سيرسل السيارة لتأخذكِ في الثامنة صباحًا غدًا.”
“يجب أن تكوني هناك!”
أنهت سونغ شيوي المكالمة بابتسامة.
“كيف يمكنني مساعدتك، ليو يي؟”
“كيف يمكن أن أنسى زميلتي في المقعد؟”
أجهدت تشو سيسي ذهنها. ظهر وجه في مخيّلتها، لكنّها لم تستطع تذكّر أي تفاصيل عنه.
كانت تشو سيسي فتاةً طيبة، لذلك كان المعلّم غالبًا ما يُقرنها بالطلاب الخجولين، على أمل أن تساعدهم على تكوين صداقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربّما لديهم سببٌ لوجودهم هناك.”
“لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
جلست تشو سيسي في السرير تُشاهد مقاطع يوتيوب. ضحكت ونسيت كلّ شيء عن ذلك.
نظرت تشو سيسي إلى سونغ شيوي في مكالمة الفيديو بلا حول.
في النهاية، تعبت ونامت. في حلمها، دقّ الجرس معلنًا الاستراحة. أخرج زميلها في المقعد علبة غداء سوداء وصعد إلى الطابق العلوي وحده. كان زميلها شخصًا غريبًا. لم يكن يحبّ الكلام، لكنّه كان جيّدًا جدًّا في دراسته. ومن باب الفضول، تبعته تشو سيسي. أرادت أن ترى وجهه. وصلت إلى السطح، لكن لم يكن هناك أحد. فجأة، رأت زميلها في زاوية، وهو يفتح علبة غدائه.
نظرت تشو سيسي إلى سونغ شيوي في مكالمة الفيديو بلا حول.
“مرحبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاو مينغ؟”
خطت تشو سيسي نحوه بسرعة. وعندما أرادت أن تربّت على كتفه، لاحظت أنّه لم يكن يستخدم عيدان الطعام، بل يده ليُخرج شيئًا من العلبة ويأكله.
“ألا يمكنك تذكّر الطالب صاحب الوجه المخدوش؟” سألت ليو يي.
شعرت تشو سيسي أنّ هناك خطبًا ما. تراجعت بهدوء. لكن زميلها في المقعد سمعها واستدار. كان فمه ملوّثًا بالدم. ارتعبت تشو سيسي بشدّة، فاستدارت وركضت. لكنّ الفتى صدمها وأوقعها أرضًا. حاولت المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت مجموعة الدردشة؟ سوو جون استأجر حافلة ليرسل الجميع إلى فيلا لقضاء عطلة من أجل اللقاء. لقد دفع ثمن كل شيء.”
“لا! هذا حلم! استيقظي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
عضّت تشو سيسي على أسنانها. غرغرت حنجرتها بينما انفتحت عيناها فجأة.
“ألا تظنّ أنّ الأمر مصادفة أكثر من اللازم؟ لقد هربنا للتوّ من حافلة أشباح، فجاء سوو جون ليقدّم لنا أخرى.”
ركلت تشو سيسي الغطاء بعيدًا. كان صدرها يعلو ويهبط بسرعة. ثم رأت وجهًا مدمّى فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا بأس. كنتُ فقط أسأل. اذهبي للنوم. سوو جون سيرسل السيارة لتأخذكِ في الثامنة صباحًا غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		